التحدي
الفصل 21: التحدي
“سوف أتعامل معه بنفسي!”
“سوف أتعامل معه بنفسي!”
نظر بول بنظرة محرجة عندما سمع حديثهم.
سمع صوت عالي قادم من اليسار.
استدار الجميع إلى الجانب للتحديق في الشخص الذي وصل للتو.
كان ضخم
سمع غوستاف الذي كان يمشي إلى الأمام في وقت سابق الصوت وشعر أنه يبدو مألوف.
كاد بول أن يصيبه بسبب المفاجأة لكنه تمكن من تفاديه.
توقف واستدار لينظر إلى المتفرجين يتحرك الطلاب جانباً حتى يمر طالب ذكر من وسطهم.
“أيها الوغد ، أنت فقط تريد أن تتفادي القتال! لن أتركك!” صرح بول واندفع مرة أخرى.
تعرف غوستاف على وجه الرجل البني الضخم الذي يقترب من الجلد.
كان ضخم
“من الواضح أنك تريد فقط ضربي الآن لأنني لا أستطيع المقاومة! هل هذه هي الطريقة التي ستستعيد بها كرامتك؟ بضرب شخص لا يستطيع المقاومة!” أكد غوستاف بنظرة خيبة أمل.
– “يا إلهي أليس هذا بول ميغيل؟”
كان الثلاثي يتدربون بجد ويحاولون توجيه طاقتهم إلى ما بعد النقطة الرابعة حتى يتمكنوا من العودة والتعامل معه.
اقترح غوستاف “دعنا نقاتل خارج مبنى المدرسة بعد أن أنهي عملي لهذا اليوم”.
-“إنه هو!”
هتف بعض الطلاب عندما سار بول نحو غوستاف.
في العادة لم يكن بول ليأبه بالامر , لكنه كان يحاول استعادة كرامته ولن تكون هذه هي أفضل طريقة للقيام بذلك.
– “لكنني لا أرى بن و هونغ غو في أي مكان بالجوار ،”
هتف بعض الطلاب عندما سار بول نحو غوستاف.
هتف بعض الطلاب عندما سار بول نحو غوستاف.
– “الآن يريد قتال القمامة عندما لا يتمكن القمامة من الرد بسبب العقاب المدرسي” ،
“أوه ، هذا أنت … ليس لدي وقت لأضيعه مع شخص هزمته بالفعل ،” صرح غوستاف واستدار لمواصلة المشي.
“موقع الإنشاءات لمجموعة بولين المبني السابع!” تحدث بول وهو يستدير ليبتعد.
وأضاف غوستاف: “حتى لو لم اتي ، يمكنك العودة غداً لضربي داخل مبنى المدرسة”.
“أيها الوغد إلى أين تعتقد أنك ذاهب؟ سأحرص على سحقك هنا واستعادة كبريائي!” صرخ بول بنظرة غضب بينما زاد من سرعة مشيه.
“أوه ، هذا أنت … ليس لدي وقت لأضيعه مع شخص هزمته بالفعل ،” صرح غوستاف واستدار لمواصلة المشي.
“ربما يجب عليك الاتصال بالاثنين المتبقيين للانضمام إليك قبل الاقتراب مني!” قال غوستاف و واصل السير.
أراد بول أن يرد عندما سمع أصوات الطلاب المحيطين بهم وهم يتحدثون.
“هذه المرة لن تكون مثل الأخيرة ، أيها القمامة! بغض النظر عن الأدوية التي تستخدمها ، فإنها ستظل خسارتك ، سأرسلك إلى المستشفى هذه المرة!” صاح بول .
“هذه الثقة لأن …” فحص غوستاف بول من رأسه حتى أخمص قدميه وهو يتحدث.
عاد غوستاف إلى الوراء في هذه المرحلة ليحدق في بول.
“هذه الثقة لأن …” فحص غوستاف بول من رأسه حتى أخمص قدميه وهو يتحدث.
“هذه المرة سأوضح للمدرسة بأكملها أن القمامة سيبقى قمامة!” أضاف بول عندما انطلق فجأة نحو غوستاف.
صدم الاندفاع السريع غوستاف بشكل كبير لأن بول لم يكن بهذه السرعة في معركتهم السابقة.
“هاه؟ لماذا أقاتلك في الخارج؟ أريد أن أسحقك أمام الجميع!” كان لدى بول نظرة عبوس شديد بينما كان يتحدث بكره.
– “يا إلهي أليس هذا بول ميغيل؟”
كان رد فعل غوستاف سريع بالانحراف إلى اليمين لتفادي بول.
“يبدو أنه تمكن من توجيه سلالته من خلال النقطة الرابعة … وهذا يعني أنه الآن مختلط الدم في تصنيف الزولو …” حلله غوستاف بنظرة مفاجئة بعض الشيء.
– “الآن يريد قتال القمامة عندما لا يتمكن القمامة من الرد بسبب العقاب المدرسي” ،
كاد بول أن يصيبه بسبب المفاجأة لكنه تمكن من تفاديه.
– “لكنني لا أرى بن و هونغ غو في أي مكان بالجوار ،”
“يبدو أنه تمكن من توجيه سلالته من خلال النقطة الرابعة … وهذا يعني أنه الآن مختلط الدم في تصنيف الزولو …” حلله غوستاف بنظرة مفاجئة بعض الشيء.
من هنا جاءت ثقة بول. ظل هو و هونغ غو وبن راو بعيدين عن المدرسة منذ وقوع حادثة الكافيتريا.
الفصل 21: التحدي
لقد خافوا من القدوم إلى المدرسة لأن غوستاف جعل سمعتهم تتلاشى. لم يتمكنوا من تخيل نوع المحنة المحرجة التي سيضطرون إلى خوضها مع الطلاب الذين يشيرون إليهم ويضحكون بينما يسخرون منهم من وراء ظهورهم.
استدار الجميع إلى الجانب للتحديق في الشخص الذي وصل للتو.
كان الثلاثي يتدربون بجد ويحاولون توجيه طاقتهم إلى ما بعد النقطة الرابعة حتى يتمكنوا من العودة والتعامل معه.
عندما يتمكن الدم المختلط أخيراً من أن يصبح مصنف زولو ، ستزداد قوة الدم المختلط المذكور إلى جانب قدراته.
الفصل 21: التحدي
عندما يتمكن الدم المختلط أخيراً من أن يصبح مصنف زولو ، ستزداد قوة الدم المختلط المذكور إلى جانب قدراته.
وأضاف غوستاف: “حتى لو لم اتي ، يمكنك العودة غداً لضربي داخل مبنى المدرسة”.
اعتقد الثلاثة منهم أنه عندما يصلوا إلى هذه الرتبة ، سيكون لديهم القوة لهزيمة عشرة من غوستاف حتى لو استخدم الأدوية المحسنة.
بعد انتهاء هذه الأفكار من اللعب في ذهن غوستاف ، استدار ليبدأ التوجه نحو وجهته الأولية.
كان بول أول من حقق هذا ، ولهذا السبب كان في المدرسة اليوم.
“آمل أن يكون الثلاثة هناك معاً … سيسهل عليّ دفع خططي إلى الأمام” ،
“لا تهرب أيها الوغد! حارب!” قال بول وهو يندفع نحو غوستاف مرة أخرى.
تمكن غوستاف من الانحراف إلى الجانب مرة أخرى متهرباً من بول ببضعة سنتيمترات.
كان بول أول من حقق هذا ، ولهذا السبب كان في المدرسة اليوم.
كانت سرعاتهم متماثلة تقريباً. كانت سرعة غوستاف العادية أعلى من سرعة بول بدرجة كبيرة.
– “لكنني لا أرى بن و هونغ غو في أي مكان بالجوار ،”
كان رد فعل غوستاف سريع بالانحراف إلى اليمين لتفادي بول.
“بقدر ما أحب أن ألعب معك ، لكن لا يمكنني الدخول في أي شجار إلا بعد عقابي ، لذا يجب أن تتوقف عن إحراج نفسك قبل أن ينتهي بك الأمر مثل هؤلاء القرود!”
نظر بول بنظرة محرجة عندما سمع حديثهم.
لم يكن غوستاف بحاجة حتى للإشارة قبل أن يفهم الجميع من كان يشير إليهم.
عاد غوستاف إلى الوراء في هذه المرحلة ليحدق في بول.
وجوه السبعة الذين حاولوا مهاجمته في وقت سابق احترقت من الحرج والغضب .
اقترح غوستاف “دعنا نقاتل خارج مبنى المدرسة بعد أن أنهي عملي لهذا اليوم”.
“أيها الوغد ، أنت فقط تريد أن تتفادي القتال! لن أتركك!” صرح بول واندفع مرة أخرى.
– “يا إلهي أليس هذا بول ميغيل؟”
انحرف غوستاف باتجاه الجانب “ليس الأمر كما لو أنه يمكنك الإمساك بي على أي حال”.
“قابلني في الطابق العلوي الساعة السادسة مساءً!” وأضاف بول.
“لم أقم بتنشيط سلالتي حتى الآن! عندما أفعل ذلك ، ستندم!” صرح بول.
“ولم أقم بتنشيط اندفاعي حتى الآن!” قال غوستاف داخلياً “عندما أفعل ذلك ، فلن تتمكن أبداً من لمسي” ، لكنه تذكر شيئاً بعد ذلك.
من هنا جاءت ثقة بول. ظل هو و هونغ غو وبن راو بعيدين عن المدرسة منذ وقوع حادثة الكافيتريا.
كان الثلاثي يتدربون بجد ويحاولون توجيه طاقتهم إلى ما بعد النقطة الرابعة حتى يتمكنوا من العودة والتعامل معه.
“آخر مرة كان هناك مهمة خفية عندما دخلت في معركة مع هؤلاء الثلاثة … ماذا لو أصدر النظام مهمة أخرى؟” تأمل غوستاف وهو يتذكر اللقاء الأخير.
في العادة لم يكن بول ليأبه بالامر , لكنه كان يحاول استعادة كرامته ولن تكون هذه هي أفضل طريقة للقيام بذلك.
“لم أقم بتنشيط سلالتي حتى الآن! عندما أفعل ذلك ، ستندم!” صرح بول.
“انتظر،”
حدق بول في غوستاف بشك.
فجأة سمع بول غوستاف يتحدث بعد أن توقف لخطواته.
لم يعرف بول السبب ، لكنه قرر الانتظار تماماً كما طلب غوستاف.
قرر غوستاف تقديم تنازلات: “تريد أن نتقاتل ، سأقاتل معك ولكن ليس هنا”.
اقترح غوستاف “دعنا نقاتل خارج مبنى المدرسة بعد أن أنهي عملي لهذا اليوم”.
قرر غوستاف تقديم تنازلات: “تريد أن نتقاتل ، سأقاتل معك ولكن ليس هنا”.
“هاه؟ لماذا أقاتلك في الخارج؟ أريد أن أسحقك أمام الجميع!” كان لدى بول نظرة عبوس شديد بينما كان يتحدث بكره.
سمع غوستاف الذي كان يمشي إلى الأمام في وقت سابق الصوت وشعر أنه يبدو مألوف.
“من الواضح أنك تريد فقط ضربي الآن لأنني لا أستطيع المقاومة! هل هذه هي الطريقة التي ستستعيد بها كرامتك؟ بضرب شخص لا يستطيع المقاومة!” أكد غوستاف بنظرة خيبة أمل.
“أوه ، هذا أنت … ليس لدي وقت لأضيعه مع شخص هزمته بالفعل ،” صرح غوستاف واستدار لمواصلة المشي.
تكهن الكثير منهم أن غوستاف سيستخدم أي عقار سبق ان استخدمه في وقت سابق للمعركة ، لكن عندما تذكروا النظرة الواثقة على وجه بول ، خمنوا أنه كان لديه شيء ما تحت سواعده.
أراد بول أن يرد عندما سمع أصوات الطلاب المحيطين بهم وهم يتحدثون.
كان رد فعل غوستاف سريع بالانحراف إلى اليمين لتفادي بول.
– “إنه لا يريد حتى القتال بعدل!”
“آخر مرة كان هناك مهمة خفية عندما دخلت في معركة مع هؤلاء الثلاثة … ماذا لو أصدر النظام مهمة أخرى؟” تأمل غوستاف وهو يتذكر اللقاء الأخير.
كان رد فعل غوستاف سريع بالانحراف إلى اليمين لتفادي بول.
– “الآن يريد قتال القمامة عندما لا يتمكن القمامة من الرد بسبب العقاب المدرسي” ،
نظر بول بنظرة محرجة عندما سمع حديثهم.
“هذه المرة لن تكون مثل الأخيرة ، أيها القمامة! بغض النظر عن الأدوية التي تستخدمها ، فإنها ستظل خسارتك ، سأرسلك إلى المستشفى هذه المرة!” صاح بول .
وأعطاه الطلاب نظرات خيبة أمل وهم يتذمرون فيما بينهم.
صدم الاندفاع السريع غوستاف بشكل كبير لأن بول لم يكن بهذه السرعة في معركتهم السابقة.
نظر بول بنظرة محرجة عندما سمع حديثهم.
كان رد فعل غوستاف سريع بالانحراف إلى اليمين لتفادي بول.
لقد خافوا من القدوم إلى المدرسة لأن غوستاف جعل سمعتهم تتلاشى. لم يتمكنوا من تخيل نوع المحنة المحرجة التي سيضطرون إلى خوضها مع الطلاب الذين يشيرون إليهم ويضحكون بينما يسخرون منهم من وراء ظهورهم.
قرر غوستاف أن يلعبها بهذه الطريقة حتى يتمكن من حفرها في أذهان الجميع حتى لو قاتلوا هنا فلن يقاوم وهو ما يعني فوز سهل لبول. سيكون فوز بول فوز مخجل لأنه سيفوز دون أن يقاوم غوستاف.
في العادة لم يكن بول ليأبه بالامر , لكنه كان يحاول استعادة كرامته ولن تكون هذه هي أفضل طريقة للقيام بذلك.
“حسناً ، يمكننا القتال خارج مبنى المدرسة … سيتم تسجيل معركتنا وتحميلها على الشبكة ليراها الجميع ، ولكن كيف يمكنني التأكد من أنك ستظهر! ولن تهرب بعد الانتهاء من عملك لهذا اليوم! ” وافق بول ولكن لم يكن واثق تماماً من حضور غوستاف.
“سأتي!” قال غوستاف بثقة.
كاد بول أن يصيبه بسبب المفاجأة لكنه تمكن من تفاديه.
وأضاف غوستاف: “حتى لو لم اتي ، يمكنك العودة غداً لضربي داخل مبنى المدرسة”.
-“إنه هو!”
حدق بول في غوستاف بشك.
قرر غوستاف أن يلعبها بهذه الطريقة حتى يتمكن من حفرها في أذهان الجميع حتى لو قاتلوا هنا فلن يقاوم وهو ما يعني فوز سهل لبول. سيكون فوز بول فوز مخجل لأنه سيفوز دون أن يقاوم غوستاف.
نظر بول بنظرة محرجة عندما سمع حديثهم.
“موقع الإنشاءات لمجموعة بولين المبني السابع!” تحدث بول وهو يستدير ليبتعد.
كاد بول أن يصيبه بسبب المفاجأة لكنه تمكن من تفاديه.
“قابلني في الطابق العلوي الساعة السادسة مساءً!” وأضاف بول.
قرر غوستاف أن يلعبها بهذه الطريقة حتى يتمكن من حفرها في أذهان الجميع حتى لو قاتلوا هنا فلن يقاوم وهو ما يعني فوز سهل لبول. سيكون فوز بول فوز مخجل لأنه سيفوز دون أن يقاوم غوستاف.
قرر بول تقديم تنازلات لأنه إذا قرر غوستاف عدم الحضور بعد انتهاء عمله ، فلن يكون لديه أي أعذار ليقدمها في اليوم التالي إذا قرر بول أن يأتي ويضايقه مرة أخرى. إذا قرر غوستاف إعطاء نفس العذر بعد عدم الحضور ، يمكن لبول أن يقرر عدم الاستماع ويضربه بغض النظر عما إذا قاوم أم لا.
حدق غوستاف في بول الذي كان يسير في الاتجاه المعاكس.
حدق غوستاف في بول الذي كان يسير في الاتجاه المعاكس.
“قابلني في الطابق العلوي الساعة السادسة مساءً!” وأضاف بول.
“آمل أن يكون الثلاثة هناك معاً … سيسهل عليّ دفع خططي إلى الأمام” ،
“هذه المرة لن تكون مثل الأخيرة ، أيها القمامة! بغض النظر عن الأدوية التي تستخدمها ، فإنها ستظل خسارتك ، سأرسلك إلى المستشفى هذه المرة!” صاح بول .
بعد انتهاء هذه الأفكار من اللعب في ذهن غوستاف ، استدار ليبدأ التوجه نحو وجهته الأولية.
كان ضخم
كان بول أول من حقق هذا ، ولهذا السبب كان في المدرسة اليوم.
تفرق الحشد مع الثرثرة وهم يناقشون كيف ستكون المعركة.
تكهن الكثير منهم أن غوستاف سيستخدم أي عقار سبق ان استخدمه في وقت سابق للمعركة ، لكن عندما تذكروا النظرة الواثقة على وجه بول ، خمنوا أنه كان لديه شيء ما تحت سواعده.
“أوه ، هذا أنت … ليس لدي وقت لأضيعه مع شخص هزمته بالفعل ،” صرح غوستاف واستدار لمواصلة المشي.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
في العادة لم يكن بول ليأبه بالامر , لكنه كان يحاول استعادة كرامته ولن تكون هذه هي أفضل طريقة للقيام بذلك.
سمع غوستاف الذي كان يمشي إلى الأمام في وقت سابق الصوت وشعر أنه يبدو مألوف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
