الثبات العقلي
إذا كان غوستاف هنا لعرف الرجل الذي كان أحد المعلمين في اللجنة التأديبية.
الفصل 19 : الثبات العقلي
»الثبات العقلي: 2
في صباح اليوم التالي ، أنهى غوستاف أخيراً الصفحة الأخيرة من الكتاب الأخير. كانت الساعة حوالي الخامسة صباحاً في هذا الوقت.
كان من المفترض أن تمتلئ الأيام الخمسة عشر بالتعذيب ، لكنه كان يستمتع بها . كان الرئيس دانزو يعامله دائماً كما لو كان فرد حقيقي من طاقم مطبخه . كان الرئيس دانزو محبوب من قبل الجميع لأسباب عديدة. لم يميز أبداً ضد أي شخص ، ودائماً ما كان يقدر عمل كل عامل هنا بما في ذلك غوستاف. لم يخطر ببال غوستاف أن يأتي يوم و يخبره أحدهم بابتسامة دافئة “عمل جيد”.
“لقد كان هذا رائع … عامة الناس بالكاد يعرفون أي شيء عن الماضي ، فهل كانت هذه هي الطريقة الحكومية لإخفاء المعلومات عن الكثير من الناس؟”
هذا جعل غوستاف يبتسم أكثر.
“هدف؟” لم يرا النظام أبداً يطرح أي شيء متعلق بالاهداف حتى بعد فتح واجهة النظام أكثر من ألف مرة. كان هذا هو سبب رد فعله الصادم.
بعد قراءة كتب التاريخ ، كانت لدى غوستاف شكوك بسبب الأشياء التي اكتشفها.
تم حجب الكثير من المعلومات عن عامة الناس. كان لا يزال هناك المزيد مما يود معرفته. المجلد الخامس كان يغطي السنوات من 2110 إلى 2120 فقط.
»الثبات العقلي: 2
كان هذا عام 4094.
– الطاقة: 80/80
كان غوستاف يتوق لمعرفة ما حدث بعد ذلك ، والآن شعر أن العالم لم يكن بهذه البساطة كما كان يعتقد.
خلف مبنى المطبخ ، كان الرئيس دانزو يجري محادثة مع رجل سمين في منتصف العمر بشعر بني.
كانت هناك مجموعات إرهابية ذات دماء مختلطة كانت موجودة منذ قرون ، كائنات تعرف باسم السلالات المختلطة التي قيل إن سلالتها تتعثر بعد الصحوة المعيبة ، إلخ.
قطعت الكرة الهواء في قوس بسرعة مذهلة وهي تتجه نحو غوستاف.
“أوه ، سنرى!” صاح الرجل واستدار للسير باتجاه مركبة حمراء عائمة في منتصف الطريق.
الكثير من الأشياء التي لم يعرفها غوستاف مسبقاً لأن المدينة التي نشأ بها كانت مدينة من الدرجة الأولى و بالكاد يتسلل إليها المجرمين و السلالات المختلطة اليها.
كان غوستاف يتوق لمعرفة ما حدث بعد ذلك ، والآن شعر أن العالم لم يكن بهذه البساطة كما كان يعتقد.
“كيف يمكن أن MBO غير قادرة على التعامل مع كل هذا؟”
كان غوستاف يسير على الطريق المؤدي إلى قاعة تدريب الدم المختلط.
كان غوستاف يسير على الطريق المؤدي إلى قاعة تدريب الدم المختلط.
لطالما اعتقد غوستاف بسذاجة أن MBO كانت قوية بما يكفي للتعامل مع كل ما يتعلق بالدم المختلط. لم يكن لديه أي فكرة أن العالم كان أكثر قتامة مما كان يعرفه.
هذا جعل غوستاف يبتسم أكثر.
الاسم: غوستاف أوسلوف
دينغ!
ظهر إخطار في خط نظره
[المضيف أكمل الهدف : قراءة ألف كتاب]
كان يمر حالياً بجانب الملعب حيث يمكن رؤية بعض الدم المختلط وهم يلعبون مباراة كرة قدم.
“ماذا؟” حدق غوستاف في الإشعار بنظرة صادمة.
وقف غوستاف أمام أداة طهي مستطيلة بها سبعة عشر مكان مختلف يشتعل من كل منهم لهب أزرق.
“هدف؟” لم يرا النظام أبداً يطرح أي شيء متعلق بالاهداف حتى بعد فتح واجهة النظام أكثر من ألف مرة. كان هذا هو سبب رد فعله الصادم.
كان غوستاف يتوق لمعرفة ما حدث بعد ذلك ، والآن شعر أن العالم لم يكن بهذه البساطة كما كان يعتقد.
[مكافأة الهدف: قام المضيف بإلغاء تأمين سمة جديدة]
زووهيييي!
“جربها … ولا تحرق مطبخي!” نقر الرئيس دانزو على ظهر غوستاف وذهب إلى اليسار للوقوف بجانبه لمراقبة عمله.
[الثبات العقلي]
“هممم .. هل هذا ما يقصده العلماء عندما يقولون إن المعرفة قوة؟” أمسك غوستاف ذقنه وهو يحدق في المكافأة.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“الثبات العقلي … أتسائل كم عدد النقاط التي املكها به.” فكر غوستاف وهو يفتح واجهة النظام وصاح السمات.
لقد بدا مختلف كثيراً عن طبيعته المعتادة. و لا يمكن التعرف عليه.
تسائل الرئيس دانزو وهو يحدق في غوستاف الذي كان يركض من وعاء إلى وعاء ويضع المكونات بداخلهم : “أتسائل ما الذي لدي هؤلاء الأوغاد ضد هذا الطفل”.
—————————–
»السرعة: 22
[سمات المضيف]
الاسم: غوستاف أوسلوف
دينغ!
-مستوى 4
-الفئة : ؟
»السرعة: 22
– الخبرة : 250/9500
كان غوستاف يسير على الطريق المؤدي إلى قاعة تدريب الدم المختلط.
– الصحة : 170/170
فجأة تردد صدى صوت عالي في جميع أنحاء المكان.
شاهده الرئيس دانزو من الجانب بنظرة منبهرة.
– الطاقة: 80/80
“إيييه ، اثنين فقط” ، أصيب غوستاف بخيبة أمل نوعاً ما بعد أن لاحظ الرقم الصغير الذي تم وضعه أمام الثبات العقلي.
“يا له من فتى جيد”
{سمات}
»القوة: 23
إذا رآه أي شخص و قارنه بالشكل الذي بدا عليه الشهر الماضي ، فسوف يرا هذه التغييرات.
»السرعة: 22
»التصور: 21
أمسكه غوستاف وارتدىه بابتسامة.
كان غوستاف يتوق لمعرفة ما حدث بعد ذلك ، والآن شعر أن العالم لم يكن بهذه البساطة كما كان يعتقد.
»الثبات العقلي: 2
كان الدخان يتصاعد من الكرة ويداه بينما انطفأت النار.
“بالتأكيد , الرئيس دانزو .” أجاب وهو يسير باتجاه معدات الطهي الكبيرة الموضوعة في المقدمة.
»الرشاقة: 20
قال غوستاف وهو يتذكر أن أحد زملائه في الفصل قد نجح في توجيه سلالته بعد النقطة الرابعة ليصبح أول زولو مختلط : “أنا على وشك توجيه سلالتي إلى ما بعد النقطة الرابعة ايضا….” كان دريل جودسون اسمه وكان من بين الطلاب الذين خطط غوستاف للتعامل معهم.
بااام!
»السرعة: 22
[سمات المضيف]
»الشجاعة: 19
خلف مبنى المطبخ ، كان الرئيس دانزو يجري محادثة مع رجل سمين في منتصف العمر بشعر بني.
»الذكاء: 22
{نقاط السمات – 0}
السحر : لا شئ
السحر : لا شئ
دوى صوت الاصطدام عندما علقت الكرة بين راحتي يد غوستاف مثل حارس المرمى.
{نقاط السمات – 0}
—————————
قال غوستاف وهو يتذكر أن أحد زملائه في الفصل قد نجح في توجيه سلالته بعد النقطة الرابعة ليصبح أول زولو مختلط : “أنا على وشك توجيه سلالتي إلى ما بعد النقطة الرابعة ايضا….” كان دريل جودسون اسمه وكان من بين الطلاب الذين خطط غوستاف للتعامل معهم.
“إيييه ، اثنين فقط” ، أصيب غوستاف بخيبة أمل نوعاً ما بعد أن لاحظ الرقم الصغير الذي تم وضعه أمام الثبات العقلي.
كان يتوقع أن يحصل علي رقم مثل الشجاعة ولكن انتهى به الأمر كرقم صغير.
صرح الرئيس دانزو واستدار للعودة إلى المطبخ ، “لا أعرف ما الذي تتحدث عنه ، سيد لون … يقضي غوستاف عقوبته تماماً كما تريدون أنتك الأربعة . أنا ، لدي عمل الأن”
ذهب غوستاف إلى المدرسة وتوجه فوراً إلى مطبخ المدرسة.
“سأستغرق بعض الوقت لرفعه لمستوي باقي السمات .” أمسك غوستاف بذقنه حيث حسب عدد الأيام والنقاط التي سيحتاجها الثبات العقلي للوصول إلى مستوي السمات الاخري.
قال الرئيس دانزو وهو يفتح أحد أواني الطهي الكبيرة أمامه: “اخبرتك ان تزيل الابتسامة الخادعة هذه ، لكنك قررت أن تجعلها أوسع … يا لك من شقي”.
صرح الرئيس دانزو واستدار للعودة إلى المطبخ ، “لا أعرف ما الذي تتحدث عنه ، سيد لون … يقضي غوستاف عقوبته تماماً كما تريدون أنتك الأربعة . أنا ، لدي عمل الأن”
لازال غوستاف يريد أن ترتفع كل سمة من سماته بشكل متساوي ، لذلك قرر في الوقت الحالي تأجيل إضافة نقاط السمات إلى الإحصائيات الأخرى حتى يصل الثبات العقلي لنفس عدد النقاط.
الفصل 19 : الثبات العقلي
ذهب غوستاف بسرعة ليجهز نفسه للمدرسة مرة أخرى اليوم.
الاسم: غوستاف أوسلوف
[المضيف أكمل الهدف : قراءة ألف كتاب]
– بعد ثلاثين دقيقة
كان غوستاف في طريقه إلى المدرسة بالفعل ولون بشرته كان أبيض شاحب ولون شعره أخضر.
شاهده الرئيس دانزو من الجانب بنظرة منبهرة.
لقد بدا مختلف كثيراً عن طبيعته المعتادة. و لا يمكن التعرف عليه.
السحر : لا شئ
ما لم يكن يعرفه غوستاف هو أن طوله حجم جسده بدأو يزدادان يوماً بعد يوم.
فجأة عبس مرة أخرى لأنه تذكر شيئاً ما.
“كيف يمكن أن MBO غير قادرة على التعامل مع كل هذا؟”
إذا رآه أي شخص و قارنه بالشكل الذي بدا عليه الشهر الماضي ، فسوف يرا هذه التغييرات.
ذهب غوستاف إلى المدرسة وتوجه فوراً إلى مطبخ المدرسة.
هذا جعل غوستاف يبتسم أكثر.
»التصور: 21
عندما وصل التقى بالرئيس دانزو وهو ينتقل من مكان إلى آخر بينما يعطي التعليمات.
قال الرئيس دانزو: “أنت متأخر” وألقى بمئزر باتجاه موقع غوستاف.
قطعت الكرة الهواء في قوس بسرعة مذهلة وهي تتجه نحو غوستاف.
فجأة عبس مرة أخرى لأنه تذكر شيئاً ما.
أمسكه غوستاف وارتدىه بابتسامة.
“ماذا؟” حدق غوستاف في الإشعار بنظرة صادمة.
رد غوستاف بمد يديه بسرعة.
“صباح الخير أيها الرئيس دانزو .” حياه غوستاف بعد أن انتهى من ارتداء المئزر.
استدار غوستاف لينظر نحو اليسار ورأى كرة مشتعلة مغطاة بالنار تتجه نحوه.
صرخ الرئيس دانزو وهو يستدير نحو اليسار: “هاه؟ امسح تلك الابتسامة اللطيفة عن وجهك ، أنا لن أسقط لها”.
“لقد كان هذا رائع … عامة الناس بالكاد يعرفون أي شيء عن الماضي ، فهل كانت هذه هي الطريقة الحكومية لإخفاء المعلومات عن الكثير من الناس؟”
ظهر إخطار في خط نظره
هذا جعل غوستاف يبتسم أكثر.
“بالتأكيد , الرئيس دانزو .” أجاب وهو يسير باتجاه معدات الطهي الكبيرة الموضوعة في المقدمة.
اصبح غوستاف يحب الرئيس دانزو أيضاً ، لم يستطع رؤية الاحتقار والاشمئزاز في عينيه مثل الاشخاص الآخرين.
الاسم: غوستاف أوسلوف
في الخمسة عشر يوم السابقين ، أقام غوستاف والرئيس دانزو نوعاً من العلاقة لم يشاركها غوستاف أبداً مع أي شخص.
كان من المفترض أن تمتلئ الأيام الخمسة عشر بالتعذيب ، لكنه كان يستمتع بها . كان الرئيس دانزو يعامله دائماً كما لو كان فرد حقيقي من طاقم مطبخه . كان الرئيس دانزو محبوب من قبل الجميع لأسباب عديدة. لم يميز أبداً ضد أي شخص ، ودائماً ما كان يقدر عمل كل عامل هنا بما في ذلك غوستاف. لم يخطر ببال غوستاف أن يأتي يوم و يخبره أحدهم بابتسامة دافئة “عمل جيد”.
كان الرئيس دانزو دائماً يعطيه أطنان من الطعام ليأكله قائلاً ان غوستاف نحيف و قصير للغاية.
اصبح غوستاف يحب الرئيس دانزو أيضاً ، لم يستطع رؤية الاحتقار والاشمئزاز في عينيه مثل الاشخاص الآخرين.
اصبح غوستاف يحب الرئيس دانزو أيضاً ، لم يستطع رؤية الاحتقار والاشمئزاز في عينيه مثل الاشخاص الآخرين.
في صباح اليوم التالي ، أنهى غوستاف أخيراً الصفحة الأخيرة من الكتاب الأخير. كانت الساعة حوالي الخامسة صباحاً في هذا الوقت.
وقف غوستاف أمام أداة طهي مستطيلة بها سبعة عشر مكان مختلف يشتعل من كل منهم لهب أزرق.
تم وضع عشرة أواني كبيرة على تسعة من تلك المواقع.
قال الرئيس دانزو وهو يفتح أحد أواني الطهي الكبيرة أمامه: “اخبرتك ان تزيل الابتسامة الخادعة هذه ، لكنك قررت أن تجعلها أوسع … يا لك من شقي”.
قال غوستاف وهو يتذكر أن أحد زملائه في الفصل قد نجح في توجيه سلالته بعد النقطة الرابعة ليصبح أول زولو مختلط : “أنا على وشك توجيه سلالتي إلى ما بعد النقطة الرابعة ايضا….” كان دريل جودسون اسمه وكان من بين الطلاب الذين خطط غوستاف للتعامل معهم.
ششسيس!
جعلته القوة يتراجع قليلاً لكنه كان لا يزال على ما يرام.
لف المكان أصوات البخار.
في غمضة عين ، كان غوستاف قد قطع بالفعل جسد البطة إلى قطع صغيرة بالسكين. بعد ذلك فتح أحد الأواني وألقى بها.
[سمات المضيف]
“ستصنع طبق تراداشي اليوم ، يجمع بين صغير الثعلب المتحول ، والبط المشوي ، والفاصوليا المقلية ، وصلصة الطماطم!” صرح الرئيس دانزو أثناء سيره نحو المكان الذي تم فيه وضع المواد الغذائية اللازمة.
—————————
أصبح وجه غوستاف جاد عندما رأى جسد مسلوخ لحيوان صغير ميت برأس وذيل يشبهان الثعلب ، وبطة طازجة منتوفة الريش ، وبعض المواد الغذائية الأخرى اللازمة.
{سمات}
“جربها … ولا تحرق مطبخي!” نقر الرئيس دانزو على ظهر غوستاف وذهب إلى اليسار للوقوف بجانبه لمراقبة عمله.
غسل غوستاف يديه أولاً قبل أن يبدأ. ذهبت يده اليمنى أولاً نحو جسد البطة وأمسكت يده اليسرى بسكين.
شووب! شووب! شووب!
الكثير من الأشياء التي لم يعرفها غوستاف مسبقاً لأن المدينة التي نشأ بها كانت مدينة من الدرجة الأولى و بالكاد يتسلل إليها المجرمين و السلالات المختلطة اليها.
في غمضة عين ، كان غوستاف قد قطع بالفعل جسد البطة إلى قطع صغيرة بالسكين. بعد ذلك فتح أحد الأواني وألقى بها.
كان هذا عام 4094.
ششسيس!
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
يمكن سماع أصوات البخار مرة أخرى مع انتقال يد غوستاف إلى العنصر التالي.
شاهده الرئيس دانزو من الجانب بنظرة منبهرة.
-الفئة : ؟
“هذا الطفل رائع حقاً” ، فكر داخلياً بابتسامة.
فجأة عبس مرة أخرى لأنه تذكر شيئاً ما.
شاهده الرئيس دانزو من الجانب بنظرة منبهرة.
كانت هناك مجموعات إرهابية ذات دماء مختلطة كانت موجودة منذ قرون ، كائنات تعرف باسم السلالات المختلطة التي قيل إن سلالتها تتعثر بعد الصحوة المعيبة ، إلخ.
قبل ثلاثين دقيقة
زووهيييي!
انتهت الأنشطة المدرسية بدون أحداث اليوم مرة أخرى. أصبحت البيئة صاخبة مرة أخرى حيث خرج الطلاب من فصولهم الدراسية متجهين إلى حديقة المدرسة حيث ستكون عائلاتهم في انتظار اصطحابهم إلى المنزل.
خلف مبنى المطبخ ، كان الرئيس دانزو يجري محادثة مع رجل سمين في منتصف العمر بشعر بني.
»الرشاقة: 20
“لقد ركلتها في الاتجاه الخاطئ أيها الأحمق!” صاح صوت عال من داخل الملعب.
“طلبت منك أن تتأكد من أنه يعاني! أعطه عبئ عمل ثقيل! لماذا يبدو أنك لم تفعل أي شيء من ذلك!” تكلم الرجل بنظرة قاسية.
“أوه ، سنرى!” صاح الرجل واستدار للسير باتجاه مركبة حمراء عائمة في منتصف الطريق.
“السيد لون ، تم إرساله إلى هنا كعقاب للعمل في هذا المطبخ وهو يفعل ذلك بالضبط!” رد الرئيس دانزو علي الرجل.
كان هذا عام 4094.
ما لم يكن يعرفه غوستاف هو أن طوله حجم جسده بدأو يزدادان يوماً بعد يوم.
“أوه ، هكذا قررت أذاً! اتريد حماية ذلك القمامة!” صرح السيد لون بنبرة تهديد.
صرح الرئيس دانزو واستدار للعودة إلى المطبخ ، “لا أعرف ما الذي تتحدث عنه ، سيد لون … يقضي غوستاف عقوبته تماماً كما تريدون أنتك الأربعة . أنا ، لدي عمل الأن”
بعد قراءة كتب التاريخ ، كانت لدى غوستاف شكوك بسبب الأشياء التي اكتشفها.
لم يكلف الرئيس دانزو نفسه عناء النظر إلى الوراء وهو يسير في المبنى.
“أوه ، سنرى!” صاح الرجل واستدار للسير باتجاه مركبة حمراء عائمة في منتصف الطريق.
لم يهتم باي موضع من الموضوعات التي لديهم اليوم ، باستثناء موضوع الآنسة إيمي.
إذا كان غوستاف هنا لعرف الرجل الذي كان أحد المعلمين في اللجنة التأديبية.
»القوة: 23
–
{نقاط السمات – 0}
[الثبات العقلي]
تسائل الرئيس دانزو وهو يحدق في غوستاف الذي كان يركض من وعاء إلى وعاء ويضع المكونات بداخلهم : “أتسائل ما الذي لدي هؤلاء الأوغاد ضد هذا الطفل”.
–
دخلت رائحة طبخه في أنف الرئيس دانزو وابتسم.
الكثير من الأشياء التي لم يعرفها غوستاف مسبقاً لأن المدينة التي نشأ بها كانت مدينة من الدرجة الأولى و بالكاد يتسلل إليها المجرمين و السلالات المختلطة اليها.
وقف غوستاف أمام أداة طهي مستطيلة بها سبعة عشر مكان مختلف يشتعل من كل منهم لهب أزرق.
“يا له من فتى جيد”
–
—————————–
انتهت الأنشطة المدرسية بدون أحداث اليوم مرة أخرى. أصبحت البيئة صاخبة مرة أخرى حيث خرج الطلاب من فصولهم الدراسية متجهين إلى حديقة المدرسة حيث ستكون عائلاتهم في انتظار اصطحابهم إلى المنزل.
قال الرئيس دانزو: “أنت متأخر” وألقى بمئزر باتجاه موقع غوستاف.
لازال غوستاف يريد أن ترتفع كل سمة من سماته بشكل متساوي ، لذلك قرر في الوقت الحالي تأجيل إضافة نقاط السمات إلى الإحصائيات الأخرى حتى يصل الثبات العقلي لنفس عدد النقاط.
تذكر غوستاف أنشطة اليوم عندما كان يسير باتجاه أحد المباني التي كان من المفترض أن ينظفها اليوم.
فجأة عبس مرة أخرى لأنه تذكر شيئاً ما.
جعلته القوة يتراجع قليلاً لكنه كان لا يزال على ما يرام.
لم يهتم باي موضع من الموضوعات التي لديهم اليوم ، باستثناء موضوع الآنسة إيمي.
قال غوستاف وهو يتذكر أن أحد زملائه في الفصل قد نجح في توجيه سلالته بعد النقطة الرابعة ليصبح أول زولو مختلط : “أنا على وشك توجيه سلالتي إلى ما بعد النقطة الرابعة ايضا….” كان دريل جودسون اسمه وكان من بين الطلاب الذين خطط غوستاف للتعامل معهم.
ما لم يكن يعرفه غوستاف هو أن طوله حجم جسده بدأو يزدادان يوماً بعد يوم.
كان في الصف الثالث العديد من الطلاب الذين قاموا بتوجيه سلالتهم إلى ما بعد النقطة الرابعة ولكن دريل كان أول طالب يفعل ذلك في الفصل C 3.
»الشجاعة: 19
تمكن غوستاف من الشعور بسلالته داخل جسده منذ أن تمت ترقية سلالته إلى F.
دينغ!
لقد كان يوجهها نهاراً و في منتصف الليل لجعلها تتحرك أكثر ولزيادة كميتها.
كان غوستاف يتوق لمعرفة ما حدث بعد ذلك ، والآن شعر أن العالم لم يكن بهذه البساطة كما كان يعتقد.
كما ساعد استخدامه اليومي للتحول في الزيادة. لقد كان على بعد خطوة صغيرة من توجيهها عبر النقطة الرابعة الآن.
“أوه ، هكذا قررت أذاً! اتريد حماية ذلك القمامة!” صرح السيد لون بنبرة تهديد.
إذا كان غوستاف هنا لعرف الرجل الذي كان أحد المعلمين في اللجنة التأديبية.
كان غوستاف يسير على الطريق المؤدي إلى قاعة تدريب الدم المختلط.
زووهيييي!
كان يمر حالياً بجانب الملعب حيث يمكن رؤية بعض الدم المختلط وهم يلعبون مباراة كرة قدم.
كان هذا أحد ملاعب مختلطي الدم . لا يمكن لأفراد الدم المختلط الاختلاط بالناس العاديين لأن الأشخاص العاديين يمكن أن يتأذوا بسبب مستوى قوتهم المرتفع.
»الرشاقة: 20
هذا هو السبب في أن مختلطي الدم لديها ملاعب رياضية خاصة بهم , حيث يلعبون فيما بينهم.
فجأة عبس مرة أخرى لأنه تذكر شيئاً ما.
وقف غوستاف أمام أداة طهي مستطيلة بها سبعة عشر مكان مختلف يشتعل من كل منهم لهب أزرق.
بااام!
“ستصنع طبق تراداشي اليوم ، يجمع بين صغير الثعلب المتحول ، والبط المشوي ، والفاصوليا المقلية ، وصلصة الطماطم!” صرح الرئيس دانزو أثناء سيره نحو المكان الذي تم فيه وضع المواد الغذائية اللازمة.
كان غوستاف يتوق لمعرفة ما حدث بعد ذلك ، والآن شعر أن العالم لم يكن بهذه البساطة كما كان يعتقد.
فجأة تردد صدى صوت عالي في جميع أنحاء المكان.
كان غوستاف يتوق لمعرفة ما حدث بعد ذلك ، والآن شعر أن العالم لم يكن بهذه البساطة كما كان يعتقد.
ششسيس!
استدار غوستاف لينظر نحو اليسار ورأى كرة مشتعلة مغطاة بالنار تتجه نحوه.
“لقد ركلتها في الاتجاه الخاطئ أيها الأحمق!” صاح صوت عال من داخل الملعب.
زووهيييي!
أمسكه غوستاف وارتدىه بابتسامة.
هذا هو السبب في أن مختلطي الدم لديها ملاعب رياضية خاصة بهم , حيث يلعبون فيما بينهم.
قطعت الكرة الهواء في قوس بسرعة مذهلة وهي تتجه نحو غوستاف.
رد غوستاف بمد يديه بسرعة.
كانت السرعة كبيرة جداً بحيث يتعذر على أي شخص عادي اتباعها ، لكن رأى غوستاف أنه كان بإمكانه رؤية الكرة المشتعلة القادمة.
—————————
رد غوستاف بمد يديه بسرعة.
بوووو!
دوى صوت الاصطدام عندما علقت الكرة بين راحتي يد غوستاف مثل حارس المرمى.
دوى صوت الاصطدام عندما علقت الكرة بين راحتي يد غوستاف مثل حارس المرمى.
ذهب غوستاف بسرعة ليجهز نفسه للمدرسة مرة أخرى اليوم.
جعلته القوة يتراجع قليلاً لكنه كان لا يزال على ما يرام.
ذهب غوستاف إلى المدرسة وتوجه فوراً إلى مطبخ المدرسة.
شششش!
»الرشاقة: 20
لازال غوستاف يريد أن ترتفع كل سمة من سماته بشكل متساوي ، لذلك قرر في الوقت الحالي تأجيل إضافة نقاط السمات إلى الإحصائيات الأخرى حتى يصل الثبات العقلي لنفس عدد النقاط.
كان الدخان يتصاعد من الكرة ويداه بينما انطفأت النار.
بااام!
جعلته القوة يتراجع قليلاً لكنه كان لا يزال على ما يرام.
حدق في الطلاب يقتربون بنظرة باردة.
“يا له من فتى جيد”
ششسيس!
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
جعلته القوة يتراجع قليلاً لكنه كان لا يزال على ما يرام.
“لقد ركلتها في الاتجاه الخاطئ أيها الأحمق!” صاح صوت عال من داخل الملعب.
“أوه ، هكذا قررت أذاً! اتريد حماية ذلك القمامة!” صرح السيد لون بنبرة تهديد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
