فخ [3]
الفصل 777: فخ [3]
“السبب الوحيد لأنني ما زلت على قيد الحياة هو بسببهم ، ولولاهم ، فلن أكون ما أنا عليه اليوم … كل شيء بدأ بهذا المكعب ، ولكن ما جاء بعد ذلك هو ما جعل كل هذا يحدث حقًا.”
بعد وفاة كيفن ، تغيرت أشياء كثيرة.
بدا المشهد مشابهًا بشكل مخيف لما شاهده للتو قبل لحظات قليلة.
تمكنت من الوصول إلى جميع صلاحيات كيفن ؛ لقد تمت ترقيتي إلى منصب رئيس التحالف ، وتعلمت حقيقة ما يجري وراء الكواليس.
إذا كان عليّ أن أكون صادقًا تمامًا ، فسأقول إن التسلل إلى المدينة كان أصعب جزء من المهمة. على الرغم من أنني كنت قوياً للغاية ، إلا أن تجاوز بضع عشرات من الشياطين برتبة ديوك وشيطان واحد برتبة أمير كان مهمة صعبة بالنسبة لي حتى لإكمالها.
بالتوازي مع ذلك ، تحسنت رتبتي ، وعلى الرغم من أنني لم أرث نظامه ، فقد تمكنت من الوصول إلى القدرات التي كان يمتلكها سابقًا.
يمكن للمرء أن يجادل في أنه قدر أو سلسلة من الصدف ، لكن إيزيبث لم يهتم.
… وإحدى هذه القدرات كانت القدرة على إنشاء بوابات متصلة بكواكب مختلفة.
“السبب الوحيد لأنني ما زلت على قيد الحياة هو بسببهم ، ولولاهم ، فلن أكون ما أنا عليه اليوم … كل شيء بدأ بهذا المكعب ، ولكن ما جاء بعد ذلك هو ما جعل كل هذا يحدث حقًا.”
سووش! سووش! سووش!
“يتساءل الكثير من الناس عما إذا كان للأمر أي علاقة بالسلطات التي يمتلكونها. إنها تشبه بشكل صارخ الخطيئة التي تمثلهم ، ولكن على الرغم من أن هذا الاستنتاج دقيق إلى حد كبير ، إلا أنه ليس السبب في أن عشيرتهم سميت على هذا النحو “.
استمرت الشخصيات في الظهور بجانبي.
كسر!
كان أشخاص مثل أوكتافيوس ومونيكا ودونا ودوغلاس وإيفانا – أقوى الأشخاص في المجال البشري – من بين أولئك الذين أعرفهم جيدًا وأعدت بينهم.
تمتمت إيزيبث بالأسئلة التي ظلت عالقة في ذهنه منذ ذلك الحين.
“واو ، هؤلاء كثير من الشياطين.”
نادى إيزيبث لقبه ، فتراجع الحامي. كان وجهه شاحبًا ولا يزال في حالة صدمة من الوضع الحالي.
“هو ، هو“.
نظر إليها لفترة وجيزة قبل أن يدير رأسه لمواجهة المسافة. نحو كوكب مألوف. واحد حيث يقيم شخص مميز.
“لقد أحضرتنا حقًا إلى عرض جميل.”
———–
كانت الخطة بسيطة نوعا ما.
وضعه بعيدًا ، أدار إيزيبث رأسه ليلتقي بنظرة الحامي.
قم بإنشاء بوابة> أرسل الجميع إلى إيمورا―> التسلل إلى المدينة -> افتح البوابة -> اقتل الشياطين -> اذهب إلى المنزل.
ظهرت ابتسامة على وجهه بعد فترة وجيزة.
كانت خطة بسيطة إلى حد ما.
هكذا – بقبضة يده – مات الحامي الأخير.
شخص لا يأخذ عبقريا لفهمه. ومع ذلك ، لم يكن الأمر سهلاً كما بدا.
“حامي كرسي العفة“.
إذا كان عليّ أن أكون صادقًا تمامًا ، فسأقول إن التسلل إلى المدينة كان أصعب جزء من المهمة. على الرغم من أنني كنت قوياً للغاية ، إلا أن تجاوز بضع عشرات من الشياطين برتبة ديوك وشيطان واحد برتبة أمير كان مهمة صعبة بالنسبة لي حتى لإكمالها.
تطايرت جزيئات لامعة في الفضاء حول إيزيبث ، وتبعها نظرته وهي تبتعد عنه. رفع يده ، ومسح زاوية فمه ، حيث يسيل سائل أسود.
لم أكن واثقًا تمامًا من قدرتي على القيام بذلك ، ولكن …
“ك– كيف“.
ماذا لو كانت الشياطين على دراية بكل تحركاتي وجعلت مهمتهم هي جعل الأمور أبسط بالنسبة لي وللآخرين؟
كانت هذه هي الطريقة التي يعمل بها الكون … وكان شيئًا يعرفه جيدًا ، ومن هنا جاء وجود الحماة.
ماذا لو عمدت إلى إعداد دمى في الخارج ، متخفية كقوى المجال البشري ، وخدعتهم للسماح لنا بالدخول إلى المدينة وبرجهم الرئيسي حتى يتمكنوا من محاصرتنا؟
هذا ما حدث لسباق الشياطين منذ سنوات عديدة.
… إذا كان الأمر كذلك ، ألن يتم حل كل شيء؟
الفصل 777: فخ [3]
“شكراً جزيلاً.”
كانت هذه هي الطريقة التي يعمل بها الكون … وكان شيئًا يعرفه جيدًا ، ومن هنا جاء وجود الحماة.
همست بامتنان ، ناظرة إلى الأمير الشيطاني المصنف من بعيد. كانت بشرته شاحبة نوعًا ما ، وجعلني المنظر أبتسم.
قم بإنشاء بوابة> أرسل الجميع إلى إيمورا―> التسلل إلى المدينة -> افتح البوابة -> اقتل الشياطين -> اذهب إلى المنزل.
“… شكرًا لك على سهولة التنبؤ.”
هذا ما حدث لسباق الشياطين منذ سنوات عديدة.
***
“السبب الوحيد لأنني ما زلت على قيد الحياة هو بسببهم ، ولولاهم ، فلن أكون ما أنا عليه اليوم … كل شيء بدأ بهذا المكعب ، ولكن ما جاء بعد ذلك هو ما جعل كل هذا يحدث حقًا.”
لا ينبغي أن يكون مفاجئًا أنه ، من بين تريليونات الحياة التي كانت موجودة في الكون ، كان عدد قليل من تلك الأرواح قد ولدت مع إمكانات لا تصدق.
“الق نظرة على هذا.”
واحد كان أعلى بكثير من معاصريه ورفعه فوق البقية.
“شكراً جزيلاً.”
في الواقع ، سيكون الأمر أكثر إثارة للدهشة إذا لم يكن هؤلاء الأفراد موجودين. بغض النظر عن العرق ، سيكون هناك دائمًا القليل ممن ولدوا فوق الآخرين.
استمرت الشخصيات في الظهور بجانبي.
واحدة “خاصة“.
“اعتقدت … أعتقد أن ما فعلته يجب أن يتذكره كل واحد منا شياطين. تمامًا مثلما يحتفظ البشر بجميع سجلات أولئك الذين أخطأوا بشدة في الماضي ، قمت بحفر خطاياك في عشائر الشياطين. الفضيلة ، سميت الخطيئة المقابلة “.
كانت هذه هي الطريقة التي يعمل بها الكون … وكان شيئًا يعرفه جيدًا ، ومن هنا جاء وجود الحماة.
“الق نظرة على هذا.”
لقد كانت الأجسام المضادة للكون ، وكان دورها الوحيد هو القضاء على أو إعاقة نمو ما يسمى بـ “الأجسام الخاصة“.
تقع على عاتق الحماة مسؤولية التأكد من أن كل شيء يسير بسلاسة ، وإذا أظهر سباق معين قدرًا كبيرًا من الإمكانات أو أزعج التوازن الذي أوجدوه ، فإنهم سيفعلون كل ما في وسعهم للقضاء عليه.
… لمدة 13.7 مليار سنة ، كان الحماة يؤدون عملهم بأمانة.
اية(95) فَالِقُ ٱلۡإِصۡبَاحِ وَجَعَلَ ٱلَّيۡلَ سَكَنٗا وَٱلشَّمۡسَ وَٱلۡقَمَرَ حُسۡبَانٗاۚ ذَٰلِكَ تَقۡدِيرُ ٱلۡعَزِيزِ ٱلۡعَلِيمِ (96)سورة الأنعام الآية (96)
لقد تسللوا إلى العديد من الأعراق وسيطروا عليها سرا.
… أكبر خطأهم.
كلما ظهر واحد من هذه “الشخصية المميزة” ، فإنهم سيبذلون قصارى جهدهم لإعاقة نموهم ، وإذا لم ينجح شيء ، فسيتم القضاء عليهم.
“شكراً جزيلاً.”
تمامًا مثلما لا يستطيع الدماغ التحكم في كل ما يحدث في الداخل ، كان الأمر نفسه ينطبق على السجلات. السجلات ، على الرغم من كل قوتها ، لم تستطع التحكم في ما كان داخل الكون. الأجناس التي عاشت في الداخل و “الخاصة” التي ظهرت.
كانت الخطة بسيطة نوعا ما.
تقع على عاتق الحماة مسؤولية التأكد من أن كل شيء يسير بسلاسة ، وإذا أظهر سباق معين قدرًا كبيرًا من الإمكانات أو أزعج التوازن الذي أوجدوه ، فإنهم سيفعلون كل ما في وسعهم للقضاء عليه.
كلما ظهر واحد من هذه “الشخصية المميزة” ، فإنهم سيبذلون قصارى جهدهم لإعاقة نموهم ، وإذا لم ينجح شيء ، فسيتم القضاء عليهم.
هذا ما حدث لسباق الشياطين منذ سنوات عديدة.
تطايرت جزيئات لامعة في الفضاء حول إيزيبث ، وتبعها نظرته وهي تبتعد عنه. رفع يده ، ومسح زاوية فمه ، حيث يسيل سائل أسود.
… أو هكذا كان من المفترض أن تحدث الأشياء.
كان أشخاص مثل أوكتافيوس ومونيكا ودونا ودوغلاس وإيفانا – أقوى الأشخاص في المجال البشري – من بين أولئك الذين أعرفهم جيدًا وأعدت بينهم.
فقاعة-!
“ك– كيف“.
حلقت شخصية عبر الفضاء ، وقطع معدنية زائدة المنطقة التي طاروا فيها. انطلاقا من الأحرف الرونية المعقدة التي كانت في شظايا المعدن ، يبدو أنها تنتمي إلى قطعة من الدرع التي تمزقها الآن إلى أشلاء.
كان يشد يده ببطء ، ويشعر بالملمس الخشن للشظايا.
أخيرًا ، تم تثبيت جسمه ، وتم الكشف عن أن الشكل هو ذكر ضخم ذو شعر ذهبي وعينين ذهبيتين. كان أحد هؤلاء الحامي.
“يتساءل الكثير من الناس عما إذا كان للأمر أي علاقة بالسلطات التي يمتلكونها. إنها تشبه بشكل صارخ الخطيئة التي تمثلهم ، ولكن على الرغم من أن هذا الاستنتاج دقيق إلى حد كبير ، إلا أنه ليس السبب في أن عشيرتهم سميت على هذا النحو “.
“ك– كيف“.
كانت قبضته مشدودة حول رقبة الحامي وهي تتدلى على يده وتثبتها بقوة في مكانها.
عندما نظر الحامي إلى المسافة ، حيث يقف شخص بشعر أبيض ، كان صوته ينقل إحساسًا واضحًا بالضيق. ترقب الرجل ذو الشعر الأبيض – إيزيبث – يحمل شخصية أخرى في يده.
كان أشخاص مثل أوكتافيوس ومونيكا ودونا ودوغلاس وإيفانا – أقوى الأشخاص في المجال البشري – من بين أولئك الذين أعرفهم جيدًا وأعدت بينهم.
كان حاميًا آخر.
… أكبر خطأهم.
كانت قبضته مشدودة حول رقبة الحامي وهي تتدلى على يده وتثبتها بقوة في مكانها.
في ذلك الوقت ، مد إيزيبث يده الأخرى ، وتحقق عدد من شظايا المعدن. كانوا محاطين بهالة أبدية خافتة ، ونتيجة لذلك خفت تعبيرات إيزيبث تدريجياً.
“كيف؟“
همست بامتنان ، ناظرة إلى الأمير الشيطاني المصنف من بعيد. كانت بشرته شاحبة نوعًا ما ، وجعلني المنظر أبتسم.
تردد صدى صوت إيزيبث البارد والمرح في الفضاء ، محاكياً صوت الحامي.
كان لديه هدف واحد فقط في ذهنه.
كسر!
واحد كان أعلى بكثير من معاصريه ورفعه فوق البقية.
يده ، التي تم وضعها بإحكام من حلق الحامي الآخر ، شُددت فجأة ، وتحقق الجرم السماوي الذهبي بسرعة في قبضته حيث طار الغبار الذهبي في الفراغ من حوله.
بدأت نظرته تتضح في تلك اللحظة.
وضعه بعيدًا ، أدار إيزيبث رأسه ليلتقي بنظرة الحامي.
“تم إنشاء العشائر بغرض القضاء على الحماة لديك. إنها تذكير بما قمت بإنشائه ، وعلى الرغم من أنه من المؤسف أنك لا تستطيع مشاهدة قوتهم الحقيقية ، يجب أن تفرح بحقيقة أن السجلات سرعان ما يشهدون على قوتهم “.
“حامي كرسي العفة“.
سووش! سووش! سووش!
نادى إيزيبث لقبه ، فتراجع الحامي. كان وجهه شاحبًا ولا يزال في حالة صدمة من الوضع الحالي.
“أنت مصدوم ، أليس كذلك؟“
عندها فقط … شهد الإبادة الكاملة والمطلقة لخمسة حماة آخرين ، وكان آخرهم.
كان حاميًا آخر.
هو ، الذي كان من المفترض أن يقف في قمة الكون ، شاهد مواطنيه يقتلون واحدًا تلو الآخر على يد الشخص الذي سمحوا له بالفرار منذ سنوات عديدة.
كانت الخطة بسيطة نوعا ما.
… أكبر خطأهم.
شخص لا يأخذ عبقريا لفهمه. ومع ذلك ، لم يكن الأمر سهلاً كما بدا.
“أنت مصدوم ، أليس كذلك؟“
“كيف يمكن أن أكون على قيد الحياة؟ كيف يكون ذلك ممكنًا عندما يظهر جميعكم السبعة شخصيًا للقضاء علينا جميعًا؟“
قبل أن يعلم ، ظهر إيزيبث أمامه. كان سريعًا جدًا لدرجة أنه لم يستطع حتى الرد في الوقت المناسب ، ومع الإصابات التي لحقت به ، لم يكن بإمكانه سوى مشاهدة يده بقوة على حلقه.
“… شكرًا لك على سهولة التنبؤ.”
“كوغ“.
بالتوازي مع ذلك ، تحسنت رتبتي ، وعلى الرغم من أنني لم أرث نظامه ، فقد تمكنت من الوصول إلى القدرات التي كان يمتلكها سابقًا.
بدا المشهد مشابهًا بشكل مخيف لما شاهده للتو قبل لحظات قليلة.
“السبب الوحيد لأنني ما زلت على قيد الحياة هو بسببهم ، ولولاهم ، فلن أكون ما أنا عليه اليوم … كل شيء بدأ بهذا المكعب ، ولكن ما جاء بعد ذلك هو ما جعل كل هذا يحدث حقًا.”
“كيف يمكن أن أكون على قيد الحياة؟ كيف يكون ذلك ممكنًا عندما يظهر جميعكم السبعة شخصيًا للقضاء علينا جميعًا؟“
كان يشد يده ببطء ، ويشعر بالملمس الخشن للشظايا.
تمتمت إيزيبث بالأسئلة التي ظلت عالقة في ذهنه منذ ذلك الحين.
واحدة “خاصة“.
حقا … لم يستطع أن يفهم. كيف كان من الممكن أن يظل على قيد الحياة؟ ومع ذلك … في ذلك الوقت ، كان شخصًا غير مهم.
كسر!
حتى لو نجا ، ما كان يجب أن ينمو إلى هذه النقطة.
تمتمت إيزيبث بالأسئلة التي ظلت عالقة في ذهنه منذ ذلك الحين.
“الق نظرة على هذا.”
“هو ، هو“.
في ذلك الوقت ، مد إيزيبث يده الأخرى ، وتحقق عدد من شظايا المعدن. كانوا محاطين بهالة أبدية خافتة ، ونتيجة لذلك خفت تعبيرات إيزيبث تدريجياً.
بالتوازي مع ذلك ، تحسنت رتبتي ، وعلى الرغم من أنني لم أرث نظامه ، فقد تمكنت من الوصول إلى القدرات التي كان يمتلكها سابقًا.
“هل تريد أن تعرف كيف تمكنت من النجاة؟ … بسبب هذا. هذا ما ساعدني على البقاء على قيد الحياة ، وسمح لي أن أكون هنا اليوم.”
“… ما فعلته بي ،” بدأ ، “أتذكر كل ذلك. من الطريقة التي ذبحت بها رجال عشيرتي ، وأحبائي ، وكل من أهتم بهم … أتذكر كل ذلك.”
كان يشد يده ببطء ، ويشعر بالملمس الخشن للشظايا.
هو ، الذي كان من المفترض أن يقف في قمة الكون ، شاهد مواطنيه يقتلون واحدًا تلو الآخر على يد الشخص الذي سمحوا له بالفرار منذ سنوات عديدة.
“السبب الوحيد لأنني ما زلت على قيد الحياة هو بسببهم ، ولولاهم ، فلن أكون ما أنا عليه اليوم … كل شيء بدأ بهذا المكعب ، ولكن ما جاء بعد ذلك هو ما جعل كل هذا يحدث حقًا.”
تردد صدى صوت إيزيبث البارد والمرح في الفضاء ، محاكياً صوت الحامي.
على الرغم من أن المكعب كان الشرارة الأولى التي أطلقت سلسلة الأحداث التي أدت إلى صعوده إلى السلطة ، إلا أن نجاحه كان يرجع أساسًا إلى حقيقة أنه حدث على بذرة الكواكب.
إذا كان عليّ أن أكون صادقًا تمامًا ، فسأقول إن التسلل إلى المدينة كان أصعب جزء من المهمة. على الرغم من أنني كنت قوياً للغاية ، إلا أن تجاوز بضع عشرات من الشياطين برتبة ديوك وشيطان واحد برتبة أمير كان مهمة صعبة بالنسبة لي حتى لإكمالها.
وبسبب ذلك ، كان قادرًا على أن ينضج ليصبح الشخص الذي كان عليه اليوم ويساعد الشياطين في استعادة مجدهم السابق ، والذي لم يكن ممكنًا بدونه.
كلما ظهر واحد من هذه “الشخصية المميزة” ، فإنهم سيبذلون قصارى جهدهم لإعاقة نموهم ، وإذا لم ينجح شيء ، فسيتم القضاء عليهم.
… كانت سلسلة من الأحداث هي التي سمحت بحدوث كل شيء.
“كوغ“.
يمكن للمرء أن يجادل في أنه قدر أو سلسلة من الصدف ، لكن إيزيبث لم يهتم.
في الواقع ، سيكون الأمر أكثر إثارة للدهشة إذا لم يكن هؤلاء الأفراد موجودين. بغض النظر عن العرق ، سيكون هناك دائمًا القليل ممن ولدوا فوق الآخرين.
كان لديه هدف واحد فقط في ذهنه.
“… ما فعلته بي ،” بدأ ، “أتذكر كل ذلك. من الطريقة التي ذبحت بها رجال عشيرتي ، وأحبائي ، وكل من أهتم بهم … أتذكر كل ذلك.”
كل شيء آخر كان ثانويًا.
كان أشخاص مثل أوكتافيوس ومونيكا ودونا ودوغلاس وإيفانا – أقوى الأشخاص في المجال البشري – من بين أولئك الذين أعرفهم جيدًا وأعدت بينهم.
“هل تريد أن تعرف لماذا توجد سبع عشائر بداخلنا شياطين؟“
بدا المشهد مشابهًا بشكل مخيف لما شاهده للتو قبل لحظات قليلة.
تحولت نظرة إيزيبث الصامتة إلى الحامي. شددت القوة التي شد بها إيزيبث حلقه ، مما منع الحامي من الكلام.
“… فقط انتظر لفترة أطول قليلاً. سأكون هناك قريبًا.”
“يتساءل الكثير من الناس عما إذا كان للأمر أي علاقة بالسلطات التي يمتلكونها. إنها تشبه بشكل صارخ الخطيئة التي تمثلهم ، ولكن على الرغم من أن هذا الاستنتاج دقيق إلى حد كبير ، إلا أنه ليس السبب في أن عشيرتهم سميت على هذا النحو “.
… وإحدى هذه القدرات كانت القدرة على إنشاء بوابات متصلة بكواكب مختلفة.
هزّ إيزيبث رأسه قليلاً ثم رفع رأسه لينظر إلى الكوكب البعيد. بدأ الوضوح في عينيه يخيم ، وظهرت نظرة انعكاس على وجهه.
… لمدة 13.7 مليار سنة ، كان الحماة يؤدون عملهم بأمانة.
“… ما فعلته بي ،” بدأ ، “أتذكر كل ذلك. من الطريقة التي ذبحت بها رجال عشيرتي ، وأحبائي ، وكل من أهتم بهم … أتذكر كل ذلك.”
كسر!
ربما بغير وعي أو بوعي ، اشتدت قبضته على حلق الحامي أكثر. كان ضيقًا لدرجة أن الحامي وجد نفسه غير قادر على التأوه.
ابتسم.
“لم يمر يوم واحد لم أتذكر فيه ما فعلته بشعبي ، ولم يكن هناك يوم واحد لم أفكر فيه فيه.”
تحولت عيون إيزيبث تدريجياً للتركيز على الحامي ، الذي كان يحدق به بنظرة مرتعشة تنتشر في جميع أنحاء جسده.
بدأت نظرته تتضح في تلك اللحظة.
هزّ إيزيبث رأسه قليلاً ثم رفع رأسه لينظر إلى الكوكب البعيد. بدأ الوضوح في عينيه يخيم ، وظهرت نظرة انعكاس على وجهه.
“اعتقدت … أعتقد أن ما فعلته يجب أن يتذكره كل واحد منا شياطين. تمامًا مثلما يحتفظ البشر بجميع سجلات أولئك الذين أخطأوا بشدة في الماضي ، قمت بحفر خطاياك في عشائر الشياطين. الفضيلة ، سميت الخطيئة المقابلة “.
تحولت عيون إيزيبث تدريجياً للتركيز على الحامي ، الذي كان يحدق به بنظرة مرتعشة تنتشر في جميع أنحاء جسده.
تحولت عيون إيزيبث تدريجياً للتركيز على الحامي ، الذي كان يحدق به بنظرة مرتعشة تنتشر في جميع أنحاء جسده.
كل شيء آخر كان ثانويًا.
“لقد خمنت ذلك.”
لا ينبغي أن يكون مفاجئًا أنه ، من بين تريليونات الحياة التي كانت موجودة في الكون ، كان عدد قليل من تلك الأرواح قد ولدت مع إمكانات لا تصدق.
ابتسم.
كل شيء آخر كان ثانويًا.
“تم إنشاء العشائر بغرض القضاء على الحماة لديك. إنها تذكير بما قمت بإنشائه ، وعلى الرغم من أنه من المؤسف أنك لا تستطيع مشاهدة قوتهم الحقيقية ، يجب أن تفرح بحقيقة أن السجلات سرعان ما يشهدون على قوتهم “.
“… فقط انتظر لفترة أطول قليلاً. سأكون هناك قريبًا.”
كسر!
تمتمت إيزيبث بالأسئلة التي ظلت عالقة في ذهنه منذ ذلك الحين.
هكذا – بقبضة يده – مات الحامي الأخير.
سووش! سووش! سووش!
من هذه النقطة فصاعدًا ، لم يعد الحماة أكثر من ذلك.
“لقد خمنت ذلك.”
تطايرت جزيئات لامعة في الفضاء حول إيزيبث ، وتبعها نظرته وهي تبتعد عنه. رفع يده ، ومسح زاوية فمه ، حيث يسيل سائل أسود.
“لقد خمنت ذلك.”
نظر إليها لفترة وجيزة قبل أن يدير رأسه لمواجهة المسافة. نحو كوكب مألوف. واحد حيث يقيم شخص مميز.
واحدة “خاصة“.
ظهرت ابتسامة على وجهه بعد فترة وجيزة.
وضعه بعيدًا ، أدار إيزيبث رأسه ليلتقي بنظرة الحامي.
“… فقط انتظر لفترة أطول قليلاً. سأكون هناك قريبًا.”
تطايرت جزيئات لامعة في الفضاء حول إيزيبث ، وتبعها نظرته وهي تبتعد عنه. رفع يده ، ومسح زاوية فمه ، حيث يسيل سائل أسود.
———–
كانت الخطة بسيطة نوعا ما.
ترجمة
في الواقع ، سيكون الأمر أكثر إثارة للدهشة إذا لم يكن هؤلاء الأفراد موجودين. بغض النظر عن العرق ، سيكون هناك دائمًا القليل ممن ولدوا فوق الآخرين.
ℱℒ??ℋ
“واو ، هؤلاء كثير من الشياطين.”
———–
واحدة “خاصة“.
اية(95) فَالِقُ ٱلۡإِصۡبَاحِ وَجَعَلَ ٱلَّيۡلَ سَكَنٗا وَٱلشَّمۡسَ وَٱلۡقَمَرَ حُسۡبَانٗاۚ ذَٰلِكَ تَقۡدِيرُ ٱلۡعَزِيزِ ٱلۡعَلِيمِ (96)سورة الأنعام الآية (96)
تحولت عيون إيزيبث تدريجياً للتركيز على الحامي ، الذي كان يحدق به بنظرة مرتعشة تنتشر في جميع أنحاء جسده.
نظر إليها لفترة وجيزة قبل أن يدير رأسه لمواجهة المسافة. نحو كوكب مألوف. واحد حيث يقيم شخص مميز.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
