نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 776

فخ [2]

فخ [2]

الفصل 776: فخ [2]

تردد صدى صوت هادئ في القاعة ، وتيبس جسد الأمير بلنتوس. كان لديه شعور سيء تجاه الموقف.

لقد بدأوا هجومهم “.

علاوة على ذلك ، بدأت شخصية تلو الأخرى تتجسد منه ، مما جعل الوضع أكثر خطورة.

وصل صوت الدوق كامالا إلى أذن الأمير ، وانتهت عيناه تدريجياًكانت أفكاره غير معروفة ، وركز انتباه الجميع عليه.

“اجعل الآخرين يغلقون المداخل الأخرى واستعد لإعداد معطلات المانا.”

 بالفعل وصل البشر  للبرج ، وكانوا جميعًا ينتظرون أوامر الأمير.

بدون تفكير ، أخرج الجرم السماوي ووجه طاقته الشيطانية إليه.

هل ينبغي لنا…؟

“لا ليس بعد.”

لا ليس بعد.”

“…”

هز الأمير رأسه ، ووضع الجرم السماوي بعيدًا.

كبرت ابتسامة الأمير بلنتوس ، ورفعت يده.

الآن بعد أن عرف مكانهم ، لم يعد بحاجة إلى الاهتمام بهماستهلك الجرم السماوي قدرًا كبيرًا من الطاقة الشيطانية ، وكان بحاجة إلى الحفاظ عليها قدر الإمكان.

لقد كانوا شخصيات مألوفة لهم جميعًا ، وتغيرت تعابير الشياطين الحاضرة إلى الأسوأ.

على الرغم من أن خصومهم محاصرون ، إلا أنهم لم يكونوا أفراداً يمكنهم الاستهزاء بهمكل واحد منهم كان قوياولا سيما الصبي الذي يسمى رين.

“يبدو أنك اكتشفت الموقف الذي أنت فيه؟“

كان شديد الخطورة.

كانت خطواته على مهل ، لا تليق بشخص كان على وشك نصب كمين لشخص ما ، وعندما اجتاز البوابة ونظر إلى الشظايا المكسورة الموضوعة على الأرض – بقايا نوى الحراس – انهارت تعابير وجهه قليلاً.

بالإضافة إلى ما قيل

كان مصنوعًا من حجر السج* ومزين بالياقوت والزمرد المتلألئ تحت إضاءة القاعة.

ادخلوا في المواقع. سنبدأ الهجمات قريبًا.”

انحرفت المساحة ، ومما أثار دهشة كل الشياطين الذين كانوا هناك ، ظهرت بوابة في المنطقة المجاورة له.

لم يكن خائفا منه.

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يعود تعبيره إلى طبيعته ، ودخل البرج.

على الرغم من أن رين كان قوياً ، فقد كان كذلكلقد كان واثقًا من قوته ولم يعتقد أنه سيخسر أمام هذا الإنسان.

———–

في الواقع ، كان واثقًا من قدرته على ضربه حتى دون الحاجة إلى نصب كمين له.

“ادخلوا في المواقع. سنبدأ الهجمات قريبًا.”

آخر ما سمعه ، لم يكن الإنسان في مرتبة الأمير حتى الآن.

“لقد اعتقدوا أنهم أذكياء ، لكنهم في الواقع ليسوا أكثر من جرذان تسقط في فخاخنا“.

ومع ذلك ، من الأفضل توخي الحذرقد لا تعرف أبدًا ما قد يحدث.

“لقد اعتقدوا أنهم أذكياء ، لكنهم في الواقع ليسوا أكثر من جرذان تسقط في فخاخنا“.

على الرغم من أن الأمير بلنتوس كان واثقًا من نفسه ، إلا أنه لم يكن شخصًا سمح للثقة بالاستفادة منه.

على الرغم من أن الأمير بلنتوس كان واثقًا من نفسه ، إلا أنه لم يكن شخصًا سمح للثقة بالاستفادة منه.

لقد كان شخصًا دقيقًا ولم يكن شخصًا يدع أي شيء يفلت من ذهنه.

إذا لم يكن هذا كل شيء …

بالتفكير في شيء ما ، أخذ الجرم السماوي مرة أخرى وحقن طاقة شيطانية فيهعلى الفور ، ظهرت الصور على الجرم السماوي ، وانقلب من خلالها.

كانت ضحكته هي التي أثارت سلسلة من ردود الفعل من الضحك من الشياطين الآخرين ، الذين ضحكوا جميعًا رداً على ذلك.

جيد ، يبدو أنهم ما زالوا هناك.”

مع وضع ساقيه بتكاسل على مسند ذراع العرش ودعم خده بقبضته ، كان يعبث بجرم أسود صغير في يده. كان بجانبه أربعة أشخاص آخرين ، وتوقفت أقدام الأمير بلنتوس فجأة.

ما كان ينظر إليه حاليًا هو القوى البشرية التي كانت تنتظر خارج المدينةلقد أراد معرفة ما إذا كانوا يقومون بأي حركات غريبة ، لكن يبدو أنه كان قلقًا جدًا.

على الرغم من أن الأمير بلنتوس كان واثقًا من نفسه ، إلا أنه لم يكن شخصًا سمح للثقة بالاستفادة منه.

كانوا لا يزالون هناك لا يفعلون شيئًا.

قبض على يده ، وتحطم الجرم السماوي في يده.

جيد.”

“ادخلوا في المواقع. سنبدأ الهجمات قريبًا.”

لقد وضع الجرم السماوي بعيدًا ، وألقى أحد مخاوفه بعيدًابعد ذلك ، أعاد انتباهه نحو البرج وابتسم.

من المؤسف أنهم واجهوا عدوًا قويًا.

أعتقد أن الوقت قد مضى بالفعل ، فماذا عن استقبال ضيوفنا؟

“جيد ، يبدو أنهم ما زالوا هناك.”

أثارت كلماته على الفور عقول الشياطين وابتسموا جميعًا.

على عكس الممر ، كان مضاء جيدًا بالنوافذ السوداء الهائلة التي كانت واقفة في الأعلى والمشاعل الكبيرة المعلقة بجانب الأعمدة السوداء الهائلة التي تدعم الهيكل.

بعد ذلك ، اتسعت أجنحتهم واختفوا من المكان الذي كانوا فيه ، وعادوا للظهور أمام البرج مباشرة.

ما كان ينظر إليه حاليًا هو القوى البشرية التي كانت تنتظر خارج المدينة. لقد أراد معرفة ما إذا كانوا يقومون بأي حركات غريبة ، لكن يبدو أنه كان قلقًا جدًا.

اجعل الآخرين يغلقون المداخل الأخرى واستعد لإعداد معطلات المانا.”

ومع ذلك ، من الأفضل توخي الحذر. قد لا تعرف أبدًا ما قد يحدث.

أمر الأمير بلنتوس.

ضحك الأمير بلنتوس على نفسه قبل أن يلقي نظرة على الشياطين خلفه.

مفهوم“.

لقد جعل من نفسه أضحوكة.

كان هناك الكثير من الأشياء التي خطط لها في هذه اللحظة.

ما كان ينظر إليه حاليًا هو القوى البشرية التي كانت تنتظر خارج المدينة. لقد أراد معرفة ما إذا كانوا يقومون بأي حركات غريبة ، لكن يبدو أنه كان قلقًا جدًا.

نظرًا لأنه كان يتعامل مع خصوم أقوياء ، فقد حرص على عدم ادخار أي شيء للفخ الحاليمن معطلات المانا إلى كل أنواع القطع الأثرية التي يمكن أن تعرقل تحركاتهم وتهاجمهم من بعيد … لم يدخر شيئًا.

كان هناك الكثير من الأشياء التي خطط لها في هذه اللحظة.

طالما تمكن من إلحاق الهزيمة بهم … كانت الحرب كما لو كانت قد انتهت.

سقطت نظرة الأمير بلنتوس على الإنسان الجالس على العرش.

ربما يمكن حتى أن يكافأ من جلالته … إذا كان هذا هو الحال

“شكراً جزيلاً.”

هيهي“.

اية(94) ۞إِنَّ ٱللَّهَ فَالِقُ ٱلۡحَبِّ وَٱلنَّوَىٰۖ يُخۡرِجُ ٱلۡحَيَّ مِنَ ٱلۡمَيِّتِ وَمُخۡرِجُ ٱلۡمَيِّتِ مِنَ ٱلۡحَيِّۚ ذَٰلِكُمُ ٱللَّهُۖ فَأَنَّىٰ تُؤۡفَكُونَ (95) سورة الأنعام الآية (95)

ضحك الأمير بلنتوس على نفسه قبل أن يلقي نظرة على الشياطين خلفه.

واحدًا تلو الآخر ، بدأت الشياطين تظهر بجانبه. غطت هالتهم بأكملها الغرفة ، وارتعدت الغرفة أكثر.

انتظرني هنا. بمجرد أن أعطي الإشارة ، يمكنك الدخول.”

ضغط ساحق كان أقوى بعدة مرات مما أخرجته الشياطين من القاعة ، والتي كانت في السابق مليئة بالضحك والسخرية من وقت سابق من اليوم.

لم ينتظر ردودهم وشق طريقه إلى البرج.

لم يكن خائفا منه.

كانت خطواته على مهل ، لا تليق بشخص كان على وشك نصب كمين لشخص ما ، وعندما اجتاز البوابة ونظر إلى الشظايا المكسورة الموضوعة على الأرض – بقايا نوى الحراس – انهارت تعابير وجهه قليلاً.

خيبت الحقيقة الأمير بلا نهاية ، لأنه كان يعتقد أنه سيكون أكثر ذكاءً من هذا.

عديم الفائدة.’

بعد أن أخذ خطوة إلى الوراء ، شعر الأمير بلنتوس بالدهشة عندما اكتشف أنه غير قادر على الاستمرار في التقدم. عندما استدار ، رأى أنه يقف وظهره على أحد الأعمدة في الردهة.

كان من المفترض أن يكونوا من النخب الخاصة التي دربوها بشكل مضني على مر السنين ، ولكن لكي يموتوا مثل هذه الوفيات … كان يشعر بالاشمئزاز فقط.

دخلت الهمسة إلى أذنه ، وأرسلت قشعريرة إلى جسده. قبل أن تتاح له الفرصة لقول أي شيء آخر ، وصل الهمس إلى أذنه مرة أخرى.

من المؤسف أنهم واجهوا عدوًا قويًا.

على عكس الممر ، كان مضاء جيدًا بالنوافذ السوداء الهائلة التي كانت واقفة في الأعلى والمشاعل الكبيرة المعلقة بجانب الأعمدة السوداء الهائلة التي تدعم الهيكل.

تضحية صغيرة للدفع من أجل الصالح العام“.

على الرغم من أن رين كان قوياً ، فقد كان كذلك. لقد كان واثقًا من قوته ولم يعتقد أنه سيخسر أمام هذا الإنسان.

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يعود تعبيره إلى طبيعته ، ودخل البرج.

ما كان ينظر إليه حاليًا هو القوى البشرية التي كانت تنتظر خارج المدينة. لقد أراد معرفة ما إذا كانوا يقومون بأي حركات غريبة ، لكن يبدو أنه كان قلقًا جدًا.

كانت دواخل البرج مضاءة بشكل خافت بواسطة المشاعل التي استقرت بجانب الجدران المظلمة ، وفي أعقاب ممر ضيق كانت هناك قاعة رائعة.

“يبدو أنك اكتشفت الموقف الذي أنت فيه؟“

على عكس الممر ، كان مضاء جيدًا بالنوافذ السوداء الهائلة التي كانت واقفة في الأعلى والمشاعل الكبيرة المعلقة بجانب الأعمدة السوداء الهائلة التي تدعم الهيكل.

انحرفت المساحة ، ومما أثار دهشة كل الشياطين الذين كانوا هناك ، ظهرت بوابة في المنطقة المجاورة له.

غطت السجادة الحمراء الأرضية بأكملها ، وكان أكثر ما يميز الغرفة هو العرش الذي كان يجلس في منتصف القاعة.

انحرفت المساحة ، ومما أثار دهشة كل الشياطين الذين كانوا هناك ، ظهرت بوابة في المنطقة المجاورة له.

كان مصنوعًا من حجر السج* ومزين بالياقوت والزمرد المتلألئ تحت إضاءة القاعة.

تردد صدى صوت هادئ في القاعة ، وتيبس جسد الأمير بلنتوس. كان لديه شعور سيء تجاه الموقف.

م.ت/(السَج  ، تنطق أوبسيديان حجر من الأحجار الكريمة. وهو حجر بركاني يأتي من حجارة الحمم السوداء غني حمض السيلسيك )

لقد نظر فقط إلى الشياطين بنظرة صامتة. كان لا يزال مستلقيًا على مقعده ، لكن بالنسبة للأمير بلنتوس ، كان صمته يعني الكثير من الكلمات.

لقد كان عرشًا كان الأمير بلنتوس مألوفًا جدًا به … بعد كل شيء ، كان ملكًا له.

نظرًا لأنه كان يتعامل مع خصوم أقوياء ، فقد حرص على عدم ادخار أي شيء للفخ الحالي. من معطلات المانا إلى كل أنواع القطع الأثرية التي يمكن أن تعرقل تحركاتهم وتهاجمهم من بعيد … لم يدخر شيئًا.

ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، احتلها شخص معين.

ضغط ساحق كان أقوى بعدة مرات مما أخرجته الشياطين من القاعة ، والتي كانت في السابق مليئة بالضحك والسخرية من وقت سابق من اليوم.

مع وضع ساقيه بتكاسل على مسند ذراع العرش ودعم خده بقبضته ، كان يعبث بجرم أسود صغير في يدهكان بجانبه أربعة أشخاص آخرين ، وتوقفت أقدام الأمير بلنتوس فجأة.

لم يكن خائفا منه.

تجعد أنفه عند النظر.

لقد بدأوا هجومهم “.

أتيت أخيرا؟

أمر الأمير بلنتوس.

تردد صدى صوت هادئ في القاعة ، وتيبس جسد الأمير بلنتوسكان لديه شعور سيء تجاه الموقف.

واحدًا تلو الآخر ، بدأت الشياطين تظهر بجانبه. غطت هالتهم بأكملها الغرفة ، وارتعدت الغرفة أكثر.

بدون تفكير ، أخرج الجرم السماوي ووجه طاقته الشيطانية إليه.

“اجعل الآخرين يغلقون المداخل الأخرى واستعد لإعداد معطلات المانا.”

ظهرت الصور داخل الكرة ، وسرعان ما نظر إليهامرت الثواني ، وومضت مئات الصور عبر الجرم السماوي.

لم ينتظر ردودهم وشق طريقه إلى البرج.

لم يمض وقت طويل قبل أن يهدأ تعبير الأمير بلنتوس ، ووضع الجرم السماوي بعيدًا.

“لقد اعتقدوا أنهم أذكياء ، لكنهم في الواقع ليسوا أكثر من جرذان تسقط في فخاخنا“.

للحظة هناك ، ظننت أنك خدعتني.”

كان هناك الكثير من الأشياء التي خطط لها في هذه اللحظة.

سقطت نظرة الأمير بلنتوس على الإنسان الجالس على العرش.

ترجمة

من مدى استرخاء تعبيره ، فقد افترض خطأً أنه فعل شيئًا ما ، ولكن عندما تحقق من الجرم السماوي ، وجد أن كل شيء لا يزال كما كان من قبل.

بالإضافة إلى ما قيل…

كان البشر خارج المدينة ، وقواته كانت تسد كل مداخل.

كبرت ابتسامة الأمير بلنتوس ، ورفعت يده.

يبدو أنك اكتشفت الموقف الذي أنت فيه؟

ما كان ينظر إليه حاليًا هو القوى البشرية التي كانت تنتظر خارج المدينة. لقد أراد معرفة ما إذا كانوا يقومون بأي حركات غريبة ، لكن يبدو أنه كان قلقًا جدًا.

ابتسم الأمير بلنتوس.

ضحك الأمير بلنتوس على نفسه قبل أن يلقي نظرة على الشياطين خلفه.

كانت ابتسامة تخفي التوتر الذي سبق ظهوره وابتسامة غاضبة.

 بالفعل وصل البشر  للبرج ، وكانوا جميعًا ينتظرون أوامر الأمير.

لقد جعل من نفسه أضحوكة.

على الرغم من أن رين كان قوياً ، فقد كان كذلك. لقد كان واثقًا من قوته ولم يعتقد أنه سيخسر أمام هذا الإنسان.

همم.”

أمر الأمير بلنتوس.

لاحظ بهدوء الإنسان الذي كان لا يزال مستلقيًا على عرشهمن خلال تعبيره ، لا يبدو أنه يفهم تمامًا الموقف الذي كان فيه

من المؤسف أنهم واجهوا عدوًا قويًا.

هذا جيّد.’

———–

كبرت ابتسامة الأمير بلنتوس ، ورفعت يده.

لقد كان عرشًا كان الأمير بلنتوس مألوفًا جدًا به … بعد كل شيء ، كان ملكًا له.

قعقعة-! قعقعة-! اهتزت القاعة ، وبدأ الهواء في الالتواءعلى الفور ، اختفت المانا التي بقيت في الهواء من فراغ ، امتصتها دوامة صغيرة فوق الغرفة.

انحرفت المساحة ، ومما أثار دهشة كل الشياطين الذين كانوا هناك ، ظهرت بوابة في المنطقة المجاورة له.

تغير تعبير البشر المقابل له ، وبدا الأمير بلنتوس أكثر سعادة.

تردد صدى صوت هادئ في القاعة ، وتيبس جسد الأمير بلنتوس. كان لديه شعور سيء تجاه الموقف.

إذا لم يكن هذا كل شيء

بعد ذلك ، اتسعت أجنحتهم واختفوا من المكان الذي كانوا فيه ، وعادوا للظهور أمام البرج مباشرة.

سووشسووش!

ولكن بمجرد أن كان على وشك التحدث مرة أخرى ، تردد صدى صوت ناعم في آذان جميع الحاضرين.

واحدًا تلو الآخر ، بدأت الشياطين تظهر بجانبهغطت هالتهم بأكملها الغرفة ، وارتعدت الغرفة أكثر.

“جيد.”

كان هناك أكثر من مئة شيطان حاضر في الغرفة ، وقد غمر وجودهم أولئك الذين ينتمون إلى البشر المقابل له.

على عكس الممر ، كان مضاء جيدًا بالنوافذ السوداء الهائلة التي كانت واقفة في الأعلى والمشاعل الكبيرة المعلقة بجانب الأعمدة السوداء الهائلة التي تدعم الهيكل.

حتى رين ، الشخص الذي أعطى أقوى حضور.

من مدى استرخاء تعبيره ، فقد افترض خطأً أنه فعل شيئًا ما ، ولكن عندما تحقق من الجرم السماوي ، وجد أن كل شيء لا يزال كما كان من قبل.

أسعد المشهد الأمير حيث نمت ابتسامته على نطاق أوسع ، وسقطت نظرته على رين.

“شكراً جزيلاً.”

هل فهمت أخيرًا الوضع الذي أنت فيه؟ … كيف هو؟

بالتفكير في شيء ما ، أخذ الجرم السماوي مرة أخرى وحقن طاقة شيطانية فيه. على الفور ، ظهرت الصور على الجرم السماوي ، وانقلب من خلالها.

نظر الأمير إلى الشياطين من حوله.

كانوا لا يزالون هناك لا يفعلون شيئًا.

“… هل تأثرت بما تراه؟

اية(94) ۞إِنَّ ٱللَّهَ فَالِقُ ٱلۡحَبِّ وَٱلنَّوَىٰۖ يُخۡرِجُ ٱلۡحَيَّ مِنَ ٱلۡمَيِّتِ وَمُخۡرِجُ ٱلۡمَيِّتِ مِنَ ٱلۡحَيِّۚ ذَٰلِكُمُ ٱللَّهُۖ فَأَنَّىٰ تُؤۡفَكُونَ (95) سورة الأنعام الآية (95)

“…”

هو ضحك.

لم يرد الإنسان.

وصل صوت الدوق كامالا إلى أذن الأمير ، وانتهت عيناه تدريجياً. كانت أفكاره غير معروفة ، وركز انتباه الجميع عليه.

لقد نظر فقط إلى الشياطين بنظرة صامتةكان لا يزال مستلقيًا على مقعده ، لكن بالنسبة للأمير بلنتوس ، كان صمته يعني الكثير من الكلمات.

‘هذا جيّد.’

لم تتوقع أن تنخدع في الفخ ، أليس كذلك؟ منذ اللحظة التي وصلت فيها إلى هنا ، كنت أعرف كل تحركاتك. بالنسبة لشخص من المفترض أن يقود البشر ، فأنت مهمل تمامًا.”

“أيها الحمقى ، لقد عرفنا كل شيء منذ البداية.”

كيف كان أن شخصًا كان معروفًا بالدقة والحذر لم يشك في شيء عند دخوله إلى المدينة ولاحظ مدى سهولة التسلل إلى المكان؟

ظهرت الصور داخل الكرة ، وسرعان ما نظر إليها. مرت الثواني ، وومضت مئات الصور عبر الجرم السماوي.

خيبت الحقيقة الأمير بلا نهاية ، لأنه كان يعتقد أنه سيكون أكثر ذكاءً من هذا.

سووش! سووش! سووش!

على الرغم من أن خطتك لتدمير ضاغط المانا ليست غير منطقية ، هل تعتقد حقًا أنك كنت ستصل إلى هذا الحد لو لم نجعل هذا الأمر أسهل بالنسبة لك؟

كان البشر خارج المدينة ، وقواته كانت تسد كل مداخل.

هو ضحك.

“للحظة هناك ، ظننت أنك خدعتني.”

“... أيها الأحمق ، السبب الوحيد الذي جعلك تصل إلى هذا الحد هو أننا سمحنا لك!”

في الواقع ، كان واثقًا من قدرته على ضربه حتى دون الحاجة إلى نصب كمين له.

كانت ضحكته هي التي أثارت سلسلة من ردود الفعل من الضحك من الشياطين الآخرين ، الذين ضحكوا جميعًا رداً على ذلك.

لقد بدأوا هجومهم “.

أيها الحمقى ، لقد عرفنا كل شيء منذ البداية.”

على عكس الممر ، كان مضاء جيدًا بالنوافذ السوداء الهائلة التي كانت واقفة في الأعلى والمشاعل الكبيرة المعلقة بجانب الأعمدة السوداء الهائلة التي تدعم الهيكل.

هاهاها ، هؤلاء الحمقى. الآن فقط هل يدركون أننا كنا نراقب كل تحركاتهم منذ البداية؟

كان هناك أكثر من مئة شيطان حاضر في الغرفة ، وقد غمر وجودهم أولئك الذين ينتمون إلى البشر المقابل له.

لقد اعتقدوا أنهم أذكياء ، لكنهم في الواقع ليسوا أكثر من جرذان تسقط في فخاخنا“.

غطت السجادة الحمراء الأرضية بأكملها ، وكان أكثر ما يميز الغرفة هو العرش الذي كان يجلس في منتصف القاعة.

امتلأت القاعة بأكملها بأمواج من الضحك والسخرية حيث انتشرت في جميع أنحاء الغرفةاستمرت الشياطين في السخرية من الموقف بينما وقف الأمير وابتسم على نطاق واسع بينما كان يشاهد العرض.

من المؤسف أنهم واجهوا عدوًا قويًا.

ولكن بمجرد أن كان على وشك التحدث مرة أخرى ، تردد صدى صوت ناعم في آذان جميع الحاضرين.

كانت ابتسامة تخفي التوتر الذي سبق ظهوره وابتسامة غاضبة.

“… لقد وقعت في فخك؟

انحرفت المساحة ، ومما أثار دهشة كل الشياطين الذين كانوا هناك ، ظهرت بوابة في المنطقة المجاورة له.

كر .. الكراك!

امتلأت القاعة بأكملها بأمواج من الضحك والسخرية حيث انتشرت في جميع أنحاء الغرفة. استمرت الشياطين في السخرية من الموقف بينما وقف الأمير وابتسم على نطاق واسع بينما كان يشاهد العرض.

قبض على يده ، وتحطم الجرم السماوي في يده.

“تضحية صغيرة للدفع من أجل الصالح العام“.

على الفور ، اجتاح طوفان من المانا الفضاء ، وبدأ على الفور بالتجمع في المنطقة القريبة منه.

على الفور ، اجتاح طوفان من المانا الفضاء ، وبدأ على الفور بالتجمع في المنطقة القريبة منه.

وووم―!في غضون ثوانٍ ، بدأت خيوط رقيقة من المانا تدور وتلتف أمام أعين الجميع ، ولم يمض وقت طويل قبل ظهور شيء يشبه البوابة بشكل مخيف.

لقد كانوا شخصيات مألوفة لهم جميعًا ، وتغيرت تعابير الشياطين الحاضرة إلى الأسوأ.

انحرفت المساحة ، ومما أثار دهشة كل الشياطين الذين كانوا هناك ، ظهرت بوابة في المنطقة المجاورة له.

“للحظة هناك ، ظننت أنك خدعتني.”

سووشسووشسووش!

بالتفكير في شيء ما ، أخذ الجرم السماوي مرة أخرى وحقن طاقة شيطانية فيه. على الفور ، ظهرت الصور على الجرم السماوي ، وانقلب من خلالها.

علاوة على ذلك ، بدأت شخصية تلو الأخرى تتجسد منه ، مما جعل الوضع أكثر خطورة.

“ادخلوا في المواقع. سنبدأ الهجمات قريبًا.”

لقد كانوا شخصيات مألوفة لهم جميعًا ، وتغيرت تعابير الشياطين الحاضرة إلى الأسوأ.

‘عديم الفائدة.’

كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للأمير بلنتوس ، الذي بدا وكأنه قد ابتلع حشرة.

على الرغم من أن الأمير بلنتوس كان واثقًا من نفسه ، إلا أنه لم يكن شخصًا سمح للثقة بالاستفادة منه.

ضغط ساحق كان أقوى بعدة مرات مما أخرجته الشياطين من القاعة ، والتي كانت في السابق مليئة بالضحك والسخرية من وقت سابق من اليوم.

لم يمض وقت طويل قبل أن يهدأ تعبير الأمير بلنتوس ، ووضع الجرم السماوي بعيدًا.

ال .. أن…”

قبض على يده ، وتحطم الجرم السماوي في يده.

بعد أن أخذ خطوة إلى الوراء ، شعر الأمير بلنتوس بالدهشة عندما اكتشف أنه غير قادر على الاستمرار في التقدمعندما استدار ، رأى أنه يقف وظهره على أحد الأعمدة في الردهة.

لقد جعل من نفسه أضحوكة.

شكراً جزيلاً.”

لقد كان شخصًا دقيقًا ولم يكن شخصًا يدع أي شيء يفلت من ذهنه.

دخلت الهمسة إلى أذنه ، وأرسلت قشعريرة إلى جسدهقبل أن تتاح له الفرصة لقول أي شيء آخر ، وصل الهمس إلى أذنه مرة أخرى.

“أعتقد أن الوقت قد مضى بالفعل ، فماذا عن استقبال ضيوفنا؟“

“… شكرًا لك على سهولة توقعك.”

بدون تفكير ، أخرج الجرم السماوي ووجه طاقته الشيطانية إليه.


———–

“هل ينبغي لنا…؟“

ترجمة

كبرت ابتسامة الأمير بلنتوس ، ورفعت يده.

ℱℒ??ℋ    

“لقد اعتقدوا أنهم أذكياء ، لكنهم في الواقع ليسوا أكثر من جرذان تسقط في فخاخنا“.

———–

تغير تعبير البشر المقابل له ، وبدا الأمير بلنتوس أكثر سعادة.

اية(94) ۞إِنَّ ٱللَّهَ فَالِقُ ٱلۡحَبِّ وَٱلنَّوَىٰۖ يُخۡرِجُ ٱلۡحَيَّ مِنَ ٱلۡمَيِّتِ وَمُخۡرِجُ ٱلۡمَيِّتِ مِنَ ٱلۡحَيِّۚ ذَٰلِكُمُ ٱللَّهُۖ فَأَنَّىٰ تُؤۡفَكُونَ (95) سورة الأنعام الآية (95)

على الرغم من أن الأمير بلنتوس كان واثقًا من نفسه ، إلا أنه لم يكن شخصًا سمح للثقة بالاستفادة منه.

علاوة على ذلك ، بدأت شخصية تلو الأخرى تتجسد منه ، مما جعل الوضع أكثر خطورة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط