غير ناضج عاطفياً [1]
الفصل 745: غير ناضج عاطفياً [1]
“لا ، لقد أخبرتك أنه شيء آخر.”
الملاك الساقط ، الجناح؟ أيا كان اسم النقابة ― كان هو نفسه نقابة صياد الشياطين من حيث التصميم. شعرت بأنني في المنزل في اللحظة التي دخلت فيها النقابة ، مما حير إدوارد.
وكان يجب أن يقال. لم تكن أعظم المطربين. في الواقع ، كانت فظيعة إلى حد ما. لدرجة أن روزي ، التي كانت لا تزال مجمدة في مكانها البعيد ، بدأت تخشى على الزجاج حول المختبر.
في الأراضي السفلية للنقابة.
غرق مزاجها على الفور بعد ذلك وأصبح تعبيرها كئيبًا.
“استيقظ ، لقد نمت كفايتك من النوم.”
كنت أعرف أنه لم يكن يكذب بسبب عجزه الذي بدا عليه.
ضغطت يدي على رأس أوكتافيوس ووجهت مانا إليه. كان مقيدًا حاليًا على كرسي أمامي ، وكان جسده يرتعش في اللحظة التي دخلت فيها مانا جسده.
ضحكت مرة أخرى.
“هاه؟ … أين أنا؟“
الملاك الساقط ، الجناح؟ أيا كان اسم النقابة ― كان هو نفسه نقابة صياد الشياطين من حيث التصميم. شعرت بأنني في المنزل في اللحظة التي دخلت فيها النقابة ، مما حير إدوارد.
نظر حوله في حيرة قبل أن تستقر عيناه علي.
“هذا كل شيء؟“
“انه انت.”
كانت نعمة أن الجرس عند مدخل المختبر رن فجأة في تلك اللحظة بالضبط حيث توقفت ميليسا على الفور عن الغناء. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تظهر العبوس على وجهها ، لكن التفكير في كل الأموال التي كانت ستحصل عليها قريبًا كان كافياً لإقناعها بالمضي قدمًا وفتح الباب.
بطريقة ما تمكن من التعرف علي في لحظة.
وكان ذلك بداية جيدة.
“لقد فعلت الكثير من الهراء تحت تأثير القوة التي استخدمتها. لست متأكدًا من مدى السوء لأن الشخص الوحيد الذي يعرف هذا جيدًا هو أنت … ولكن هذا ليس ما يهمني في الوقت الحالي. ماذا ما يهمني في الوقت الحالي هو معرفة من الذي جعلك على ما كنت عليه وما هو الغرض من منحك القوة “.
“نعم ، أنا … مهما كان ذلك يعني ، وإذا كان ذلك ممكنًا ، أود أن أهدأ قليلاً.”
تم توقيفي قبل أن أتمكن من المغادرة.
لا أريده أن يفقد الوعي مرة أخرى.
أجاب بعد صراع قصير وألقى بنظرته علي.
“يجب أن يكون رأسك أكثر وضوحًا. يجب أن تكون قادرًا على التفكير بنفسك لمرة واحدة …”
فتح أوكتافيوس فمه قبل أن يخفض رأسه.
على الرغم من أنني لم أكن أعرف الكثير ، إلا أن ما كنت قادرًا على اكتشافه فيما يتعلق بالقوة التي كانت تنتشر داخل نظام أوكتافيوس هو أنها كانت تستهلك عواطفه ببطء وتحولها بشكل أساسي إلى شكل من أشكال المحارب بلا عاطفة.
حواجب مجعدة.
نوع من الروبوت مع عواطف مخففة.
اية (61) ثُمَّ رُدُّوٓاْ إِلَى ٱللَّهِ مَوۡلَىٰهُمُ ٱلۡحَقِّۚ أَلَا لَهُ ٱلۡحُكۡمُ وَهُوَ أَسۡرَعُ ٱلۡحَٰسِبِينَ (62) قُلۡ مَن يُنَجِّيكُم مِّن ظُلُمَٰتِ ٱلۡبَرِّ وَٱلۡبَحۡرِ تَدۡعُونَهُۥ تَضَرُّعٗا وَخُفۡيَةٗ لَّئِنۡ أَنجَىٰنَا مِنۡ هَٰذِهِۦ لَنَكُونَنَّ مِنَ ٱلشَّٰكِرِينَ (63) سورة الأنعام الاية (63)
نظرت إليه وطمأنت.
“لا ، لقد أخبرتك أنه شيء آخر.”
“إذا كنت قلقًا بشأن المعاناة من رد فعل عنيف محتمل ، فلا تقلق. معي هنا ، لن يحدث لك شيء. لقد ألقيت بالفعل لمحة من ذكرياتك ، وفهمت ما حدث ، ولكن …”
على الرغم من أنني لم أكن أعرف الكثير ، إلا أن ما كنت قادرًا على اكتشافه فيما يتعلق بالقوة التي كانت تنتشر داخل نظام أوكتافيوس هو أنها كانت تستهلك عواطفه ببطء وتحولها بشكل أساسي إلى شكل من أشكال المحارب بلا عاطفة.
لقد توقفت.
نظر حوله في حيرة قبل أن تستقر عيناه علي.
“… لا تزال هناك بعض الأشياء التي لم أفهمها بوضوح ولهذا السبب أنا معك حاليًا.”
“لا يمكن أن يكون صحيحا؟“
ساد الصمت عبر الغرفة بعد كلامي ، وواصلت التحديق في أوكتافيوس الذي كان ينظر إلي مرة أخرى بالمثل.
ساد الصمت عبر الغرفة بعد كلامي ، وواصلت التحديق في أوكتافيوس الذي كان ينظر إلي مرة أخرى بالمثل.
بينما لم أكن قادرًا على قراءة أفكاره ، لم أكن بحاجة إلى ذلك. قال وجهه كل شيء.
“إذا كنت قلقًا بشأن المعاناة من رد فعل عنيف محتمل ، فلا تقلق. معي هنا ، لن يحدث لك شيء. لقد ألقيت بالفعل لمحة من ذكرياتك ، وفهمت ما حدث ، ولكن …”
“لقد فعلت الكثير من الهراء تحت تأثير القوة التي استخدمتها. لست متأكدًا من مدى السوء لأن الشخص الوحيد الذي يعرف هذا جيدًا هو أنت … ولكن هذا ليس ما يهمني في الوقت الحالي. ماذا ما يهمني في الوقت الحالي هو معرفة من الذي جعلك على ما كنت عليه وما هو الغرض من منحك القوة “.
“المال ، المال ، المال ، في عالم الفتاة الغنية ~”
لم يكن الأمر واضحًا بالنسبة لي من قبل ، لكن الأمر أصبح واضحًا بالنسبة لي الآن.
غرق مزاجها على الفور بعد ذلك وأصبح تعبيرها كئيبًا.
إذا أردت العودة إلى عالمي الخاص ، كان علي أن أعرف من يتحكم في كل شيء من الظلال.
“لا تقلق بشأن ذلك الآن. أجب على سؤالي أولاً. من هو الشخص الذي يقف خلفك ، ولماذا فعلت الأشياء التي فعلتها؟“
بمجرد أن أكتشف من هو المسؤول عن كل هذا ، سأتمكن أخيرًا من العودة. أنا متأكد من ذلك “.
رفع جبينى.
نظرت إلى أوكتافيوس. كان هو المفتاح لمساعدتي في تحديد المسؤول عن كل شيء.
“انتظر.”
“سعال … سعال …”
ضغطت يدي على رأس أوكتافيوس ووجهت مانا إليه. كان مقيدًا حاليًا على كرسي أمامي ، وكان جسده يرتعش في اللحظة التي دخلت فيها مانا جسده.
.
تومض عيون أوكتافيوس بمشاعر معقدة. نظم أفكاره ، أجاب في النهاية.
سعل عدة مرات. من الواضح أنه كان لا يزال مصابًا بجروح خطيرة من نزاعنا السابق ، لكنني لم أهتم. كنت أرغب في الحصول على إجابات.
“لالالا ، أولولو“.
“نعم ، أنت … كيف حالك بهذه القوة؟“
“شكرًا لك ، أعتقد أنني حصلت على فهم أفضل لما أواجهه. سآخذ إجازتي الآن.”
السؤال الذي طرحه لم يكن ما أردت أن أسمعه وتجلد حوافي.
“لا تقلق بشأن ذلك الآن. أجب على سؤالي أولاً. من هو الشخص الذي يقف خلفك ، ولماذا فعلت الأشياء التي فعلتها؟“
“من الجيد أنك لم تنسني يا أبي“.
“أنا…”
بدأ الزجاج يهتز أكثر ، وأصبح وجه روزي شاحبًا بشكل متزايد. بدأت تخشى الأسوأ.
فتح أوكتافيوس فمه قبل أن يخفض رأسه.
“… لا أعرف.”
تم توقيفي قبل أن أتمكن من المغادرة.
كنت أعرف أنه لم يكن يكذب بسبب عجزه الذي بدا عليه.
“… لا تزال هناك بعض الأشياء التي لم أفهمها بوضوح ولهذا السبب أنا معك حاليًا.”
“أنت لا تعرف؟ ما الذي لا تعرفه؟ من وراء الأمر ، أو ما هو الغرض من وراء قوتك؟“
“لا ، لا. لا تهتم بي. فكرت فجأة في شيء سخيف.”
“… لا أعرف من يقف وراء قوتي.”
لم يكن الأمر واضحًا بالنسبة لي من قبل ، لكن الأمر أصبح واضحًا بالنسبة لي الآن.
أجاب بعد صراع قصير وألقى بنظرته علي.
أضاف.
“تقول إنك رأيت ذكرياتي … يجب أن تعرف أنه لم يظهر لي نفسه أبدًا. حتى عندما كنت تحت سلطته ، لم أتمكن من إلقاء نظرة على مظهره … كل ما أعرفه هو لقبه.”
وجدت نفسي فجأة أضحك ، وألحق أوكتافيوس على حين غرة.
“حامي كرسي الاجتهاد“.
“حامي كرسي الاجتهاد“.
انتهيت من الجملة بالنسبة له.
سعل عدة مرات. من الواضح أنه كان لا يزال مصابًا بجروح خطيرة من نزاعنا السابق ، لكنني لم أهتم. كنت أرغب في الحصول على إجابات.
كان هذا “العنوان” أحد أكثر الأشياء التي برزت في ذكرياته.
اية (61) ثُمَّ رُدُّوٓاْ إِلَى ٱللَّهِ مَوۡلَىٰهُمُ ٱلۡحَقِّۚ أَلَا لَهُ ٱلۡحُكۡمُ وَهُوَ أَسۡرَعُ ٱلۡحَٰسِبِينَ (62) قُلۡ مَن يُنَجِّيكُم مِّن ظُلُمَٰتِ ٱلۡبَرِّ وَٱلۡبَحۡرِ تَدۡعُونَهُۥ تَضَرُّعٗا وَخُفۡيَةٗ لَّئِنۡ أَنجَىٰنَا مِنۡ هَٰذِهِۦ لَنَكُونَنَّ مِنَ ٱلشَّٰكِرِينَ (63) سورة الأنعام الاية (63)
“حامي كرسي الاجتهاد … يبدو مشابهًا بشكل مخيف لإحدى الفضائل السبع … الخطايا السبع المميتة …”
الملاك الساقط ، الجناح؟ أيا كان اسم النقابة ― كان هو نفسه نقابة صياد الشياطين من حيث التصميم. شعرت بأنني في المنزل في اللحظة التي دخلت فيها النقابة ، مما حير إدوارد.
حواجب مجعدة.
نظر حوله في حيرة قبل أن تستقر عيناه علي.
“لا يمكن أن يكون صحيحا؟“
“هل قلت شيئًا مضحكًا؟“
“حسنًا ، أنا أؤمن بحقيقة أنك لا تعرف من هو هذا الحامي ، ولكن يجب على الأقل أن تكون على دراية بالغرض من منحك القوة ، أليس كذلك؟ ألا يمكنك أن تخبرني بما أمرك به على مدى السنوات القليلة الماضية؟ “
“أنت لا تعرف؟ ما الذي لا تعرفه؟ من وراء الأمر ، أو ما هو الغرض من وراء قوتك؟“
“الذي – …”
من نظراتها ، ربما كان الشخص المسؤول عن موتهم هو القوة الأعلى الكامنة في هذا العالم.
تومض عيون أوكتافيوس بمشاعر معقدة. نظم أفكاره ، أجاب في النهاية.
“استيقظ ، لقد نمت كفايتك من النوم.”
“… لا أتذكر الكثير. ومع ذلك ، مما أتذكره ، كانت مهمتي بسيطة. وذلك للتأكد من أنني وقفت على قمة العالم.”
“هل هذا هو سبب سجن كبار القادة الثلاثة وحكم عليهم بالإعدام؟“
رفع جبينى.
“… لا أتذكر الكثير. ومع ذلك ، مما أتذكره ، كانت مهمتي بسيطة. وذلك للتأكد من أنني وقفت على قمة العالم.”
“هذا كل شيء؟“
“ها ها“.
“نعم.”
“استيقظ ، لقد نمت كفايتك من النوم.”
أومأ أوكتافيوس برأسه.
وجدت نفسي فجأة أضحك ، وألحق أوكتافيوس على حين غرة.
.
“هذا كل شيء؟“
“هذا كل شيء.”
أضاف.
رفع جبينى.
“كان هدفي بهذه البساطة. كان أن أبقى على قمة العالم ، وأقضي على أي شخص يقترب من قوتي.”
نظر حوله في حيرة قبل أن تستقر عيناه علي.
عضت قميصي وفكرت قبل أن أسأل.
“حامي كرسي الاجتهاد“.
“هل هذا هو سبب سجن كبار القادة الثلاثة وحكم عليهم بالإعدام؟“
من نظراتها ، ربما كان الشخص المسؤول عن موتهم هو القوة الأعلى الكامنة في هذا العالم.
“نعم. لقد كانوا أقوياء للغاية. كانوا الأقرب للوصول إلى المستوى التالي ، وقد أُمرت بالقضاء عليهم.”
أجاب بعد صراع قصير وألقى بنظرته علي.
“لذا فهذه ليست المرة الأولى التي تفعل فيها شيئًا كهذا.”
“دادوم ، بولوم ، كاتوم ، تشيكا!”
“ليست كذلك.”
كنت أعرف أنه لم يكن يكذب بسبب عجزه الذي بدا عليه.
هز أوكتافيوس رأسه ، وخفضت رأسي.
“استيقظ ، لقد نمت كفايتك من النوم.”
“لقد تم تكليفي أيضًا بمراقبة أولئك الذين يظهرون مواهب قوية بشكل خاص. وظيفتي هي أن أقوم بذلك حتى لا يتطوروا إلى إمكاناتهم الكاملة.”
السؤال الذي طرحه لم يكن ما أردت أن أسمعه وتجلد حوافي.
“أرى…”
“نعم. لقد كانوا أقوياء للغاية. كانوا الأقرب للوصول إلى المستوى التالي ، وقد أُمرت بالقضاء عليهم.”
“إنه كما كنت أظن“.
هز أوكتافيوس رأسه ، وخفضت رأسي.
عند التفكير في كلماته ، بدأت الكثير من الأشياء منطقية. أتذكر العالم الذي أعيش فيه ، وأتذكر كيف سقط جميع الأساتذة الثلاثة خلال قممهم …
“انه انت.”
“يبدو أن موتهم لا علاقة له بالشياطين.”
وكان ذلك بداية جيدة.
من نظراتها ، ربما كان الشخص المسؤول عن موتهم هو القوة الأعلى الكامنة في هذا العالم.
“لا تقلق بشأن ذلك الآن. أجب على سؤالي أولاً. من هو الشخص الذي يقف خلفك ، ولماذا فعلت الأشياء التي فعلتها؟“
ربما كان سبب مقتلهم في وقت مبكر جدًا لأن الأشياء كانت تتحرك بمعدل أسرع مما كانت عليه الآن …
كانت ميليسا في مزاج جيد. لدرجة أنها بدأت في الهمهمة بينما كانت تقوم بترتيب العناصر على الطاولة أمامها. كان هذا حدثًا غير مألوف للغاية ، وإذا كان أي شخص يعرفها سيشهده ، فسيصاب بالذهول بشكل لا يصدق.
“ها ها“.
وكان ذلك بداية جيدة.
وجدت نفسي فجأة أضحك ، وألحق أوكتافيوس على حين غرة.
رفع جبينى.
“هل هناك شيء مضحك؟“
“أنت لا تعرف؟ ما الذي لا تعرفه؟ من وراء الأمر ، أو ما هو الغرض من وراء قوتك؟“
“لا ، لا. لا تهتم بي. فكرت فجأة في شيء سخيف.”
“هذا كل شيء.”
غطيت وجهي كما خطرت في بالي فكرة سخيفة.
في حين أن هذا العالم أكثر سلامًا من العالم الذي أنتمي إليه ، إلا أنه سيء مثل العالم الذي أنتمي إليه إذا نظر المرء بعناية. على الرغم من عدم وعي الكثير من الناس ، إلا أنهم مجرد حفنة من الأغنام داخل قطيع كبير. إن لم يكن للشياطين … “
في حين أن هذا العالم أكثر سلامًا من العالم الذي أنتمي إليه ، إلا أنه سيء مثل العالم الذي أنتمي إليه إذا نظر المرء بعناية. على الرغم من عدم وعي الكثير من الناس ، إلا أنهم مجرد حفنة من الأغنام داخل قطيع كبير. إن لم يكن للشياطين … “
“أرى…”
ضحكت مرة أخرى.
“لالالا ، أولولو“.
يمكن للمرء أن يجادل في أن الشياطين هي التي أعطت البشر فرصة للحرية.
“هم ، هم“.
“هل قلت شيئًا مضحكًا؟“
أضاف.
“لا ، لقد أخبرتك أنه شيء آخر.”
الملاك الساقط ، الجناح؟ أيا كان اسم النقابة ― كان هو نفسه نقابة صياد الشياطين من حيث التصميم. شعرت بأنني في المنزل في اللحظة التي دخلت فيها النقابة ، مما حير إدوارد.
.
ساد الصمت عبر الغرفة بعد كلامي ، وواصلت التحديق في أوكتافيوس الذي كان ينظر إلي مرة أخرى بالمثل.
نظرت إلى الخلف إلى أوكتافيوس وقفت من مقعدي.
“يبدو أن موتهم لا علاقة له بالشياطين.”
“شكرًا لك ، أعتقد أنني حصلت على فهم أفضل لما أواجهه. سآخذ إجازتي الآن.”
“نعم؟“
“انتظر.”
غرق مزاجها على الفور بعد ذلك وأصبح تعبيرها كئيبًا.
تم توقيفي قبل أن أتمكن من المغادرة.
“… لا تزال هناك بعض الأشياء التي لم أفهمها بوضوح ولهذا السبب أنا معك حاليًا.”
“نعم؟“
إذا أردت العودة إلى عالمي الخاص ، كان علي أن أعرف من يتحكم في كل شيء من الظلال.
نظرت إلى أوكتافيوس الذي تبع شفتيه. اهتزت عيناه قليلاً وانخفض رأسه. بدا أنه يكافح للعثور على الكلمات الصحيحة ، وأعتقد أنني رأيت شيئًا يشبه الخوف في نظره.
لا أريده أن يفقد الوعي مرة أخرى.
… وجدت نفسي أتوقف عند ذلك.
“i ، هل يمكنك أن تصنع لي معروفا؟ “
رفع جبينى.
***
ربما كان سبب مقتلهم في وقت مبكر جدًا لأن الأشياء كانت تتحرك بمعدل أسرع مما كانت عليه الآن …
“هم ، هم“.
لم يكن الأمر واضحًا بالنسبة لي من قبل ، لكن الأمر أصبح واضحًا بالنسبة لي الآن.
كانت ميليسا في مزاج جيد. لدرجة أنها بدأت في الهمهمة بينما كانت تقوم بترتيب العناصر على الطاولة أمامها. كان هذا حدثًا غير مألوف للغاية ، وإذا كان أي شخص يعرفها سيشهده ، فسيصاب بالذهول بشكل لا يصدق.
بطريقة ما تمكن من التعرف علي في لحظة.
“لالالا ، أولولو“.
نظر حوله في حيرة قبل أن تستقر عيناه علي.
وكان يجب أن يقال. لم تكن أعظم المطربين. في الواقع ، كانت فظيعة إلى حد ما. لدرجة أن روزي ، التي كانت لا تزال مجمدة في مكانها البعيد ، بدأت تخشى على الزجاج حول المختبر.
كانت تهتز.
أضاف.
“دادوم ، بولوم ، كاتوم ، تشيكا!”
“استيقظ ، لقد نمت كفايتك من النوم.”
دقت ميليسا أصابعها فوق المكتب. مع تدفق المعلومات داخل عقلها ، شعرت بأنها لا تُقهر في الوقت الحالي.
“المال ، المال ، المال ، في عالم الفتاة الغنية ~”
في الحال ، اختفت جميع العقبات التي كانت تمنعها من إحراز مزيد من التقدم في أبحاثها ، ومنذ ذلك الحين ، أصبحت قادرة على إجراء التجارب دون مواجهة أي مشاكل.
غطيت وجهي كما خطرت في بالي فكرة سخيفة.
كانت حياتها في المختبر سلسة للغاية لدرجة أنها كانت هي نفسها محيرة من النتائج. كانت في السحابة التاسعة في الوقت الحالي.
كانت حياتها في المختبر سلسة للغاية لدرجة أنها كانت هي نفسها محيرة من النتائج. كانت في السحابة التاسعة في الوقت الحالي.
“المال ، المال ، المال ، في عالم الفتاة الغنية ~”
عند التفكير في كلماته ، بدأت الكثير من الأشياء منطقية. أتذكر العالم الذي أعيش فيه ، وأتذكر كيف سقط جميع الأساتذة الثلاثة خلال قممهم …
بدأ الزجاج يهتز أكثر ، وأصبح وجه روزي شاحبًا بشكل متزايد. بدأت تخشى الأسوأ.
ساد الصمت عبر الغرفة بعد كلامي ، وواصلت التحديق في أوكتافيوس الذي كان ينظر إلي مرة أخرى بالمثل.
دينغو!
هز أوكتافيوس رأسه ، وخفضت رأسي.
كانت نعمة أن الجرس عند مدخل المختبر رن فجأة في تلك اللحظة بالضبط حيث توقفت ميليسا على الفور عن الغناء. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تظهر العبوس على وجهها ، لكن التفكير في كل الأموال التي كانت ستحصل عليها قريبًا كان كافياً لإقناعها بالمضي قدمًا وفتح الباب.
“هل هناك شيء مضحك؟“
“بما أنني في مزاج جيد اليوم ، سأترك هذا الأمر ينزلق“.
عندما وصلت إلى المدخل ضغطت بيدها على جانب الباب. تجمد تعبيرها بمجرد أن تلمح الرجل الذي كان يقف على الجانب الآخر من الباب.
“يبدو أن موتهم لا علاقة له بالشياطين.”
غرق مزاجها على الفور بعد ذلك وأصبح تعبيرها كئيبًا.
“من الجيد أنك لم تنسني يا أبي“.
“من الجيد أنك لم تنسني يا أبي“.
***
“انتظر.”
“يجب أن يكون رأسك أكثر وضوحًا. يجب أن تكون قادرًا على التفكير بنفسك لمرة واحدة …”
———-—-
وكان ذلك بداية جيدة.
رفع جبينى.
اية (61) ثُمَّ رُدُّوٓاْ إِلَى ٱللَّهِ مَوۡلَىٰهُمُ ٱلۡحَقِّۚ أَلَا لَهُ ٱلۡحُكۡمُ وَهُوَ أَسۡرَعُ ٱلۡحَٰسِبِينَ (62) قُلۡ مَن يُنَجِّيكُم مِّن ظُلُمَٰتِ ٱلۡبَرِّ وَٱلۡبَحۡرِ تَدۡعُونَهُۥ تَضَرُّعٗا وَخُفۡيَةٗ لَّئِنۡ أَنجَىٰنَا مِنۡ هَٰذِهِۦ لَنَكُونَنَّ مِنَ ٱلشَّٰكِرِينَ (63) سورة الأنعام الاية (63)
كان هذا “العنوان” أحد أكثر الأشياء التي برزت في ذكرياته.
نظرت إلى الخلف إلى أوكتافيوس وقفت من مقعدي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
