الاستقرار [3]
الفصل 719: الاستقرار [3]
“ما الذي تفعله هنا؟“
هب نسيم لطيف في الماضي ، نثر أوراق الأشجار المجاورة التي كانت تشكل الغالبية العظمى من الأرض.
“حسنًا ، امتلك واحدة“.
كانت للأشجار جذوع هائلة ، وأغصانها الملتوية العارضة ممتدة إلى السماء ، متشابكة مع بعضها البعض لتشكل مظلة خضراء. .
وجد جين ، بصفته وريث جماعته ، نفسه في مجموعة متنوعة من المواقف المماثلة. بطبيعة الحال ، استوعب مفهوم ما كان رين يحاول تحقيقه بأفعاله.
كان هناك سكون في الهواء كان له صدى مع الصمت الذي استمر طوال الوقت ، وكانت أرضية الغابة مثل سجادة رطبة من أوراق الشجر والأرض التي امتدت إلى ما لا نهاية.
على الرغم من أنه كان يستمتع بنفسه ، إلا أنه لم يكن لديه رغبة في الموت.
كان مكانًا دائم التغير ، مليئًا بالحياة والحركة التي تتغير باستمرار على مدار اليوم ؛ الطيور تقفز من فرع إلى فرع ، والأرانب تقضم على خصلة من العشب المطمئنة ، وحفيف بعيد من بعض المخلوقات المجهولة الكامنة في الظل. .
هدأ وجه بريسيلا لحظة سماعها للكلمة غير المألوفة لكنها مألوفة.
فجأة…
“حسنًا؟ ماذا حدث للأشجار؟“
رطم-! رطم-!
غطت وجهها في النهاية وشتمت.
تسببت الضربات المكتومة المتكررة في إزعاج السكون حول الغابة.
عبس جين. بدا أنه يفهم شيئًا ما.
رطم-!
إذا أراد ذلك ، فربما كان بإمكانه طلب فاكهة شيطانية ، لكنه لم يفعل.
برز مسمار معدني أسود فجأة من الأرض ، حطم إحدى الأشجار إلى نصفين.
رطم-!
لم يمض وقت طويل بعد ذلك عندما اندلعت اثني عشر طفرة أخرى من الأرض أدناه ، مما أدى إلى سقوط كل شجرة في المنطقة المجاورة معهم.
رين ???
لم تكن الأشجار فقط هي التي تحطمت ، ولكن كل شيء في المنطقة المجاورة تم تقطيعه أيضًا.
“أرى.”
سرعان ما ظهر شخصية من تحت الأرض.
“ليست مزحة ، ولكن شيطانة ممتعة للغاية.”
مد يده إلى الأمام ، انكمشت المسامير السوداء التي خرجت من الأرض ببطء واندمجت مع يده.
رين ???
“اوشكت على الوصول…”
“لقد أخبرتك بالفعل ، ليس لدي المزيد لأقدمه لك.”
تمتم جين وهو يتراجع عن يده.
كان من السهل جدا أن تغضب.
على الرغم من أنه كان يكره الاعتراف بذلك ، منذ أن تعاقد مع رين وتمكن من الوصول إلى الطاقة الشيطانية ، تحسنت سيطرته على الخيوط السوداء بقفزة كبيرة.
كانت للأشجار جذوع هائلة ، وأغصانها الملتوية العارضة ممتدة إلى السماء ، متشابكة مع بعضها البعض لتشكل مظلة خضراء. .
… وكان هذا بعد شهر واحد فقط من الرحلة.
قطعت بريسيلا حواجبها.
بحلول نهاية الأشهر الخمسة ، قد تكون الأمور مختلفة تمامًا …
أدار رأسه ونظر إلى إحدى الأشجار المكسورة.
“ليس سيئًا.”
‘أُووبس.’
بدا صوت من الخلف ، فاجأ جين الذي ارتطم رأسه للخلف.
في اللحظة التي استدار فيها ، رأى شخصية متكئة على شجرة ليست بعيدة عنه.
كانت رائحة الدخان تتطاير في الهواء حيث انتشرت ببطء في الهواء.
لوحت بيدها.
“لقد مرت فترة. أنت أكثر وسامة بكثير مما كنت أتوقع.”
“لقد مرت فترة. أنت أكثر وسامة بكثير مما كنت أتوقع.”
“انه انت…”
لم يرد جين على الفور. أخذ نفث سيجارته ، وأنزل يده وزفر.
تعرف على الشخص على الفور. كانت الدوقة.
نقر جين على طرف السيجارة ، ولم يظهر أي تغيير في التعبير.
جعله مظهرها يشعر بالقلق على الفور حيث بدأت الخيوط الرفيعة التي تراجعت في يده فجأة تغطي يده مرة أخرى.
“كانت اللحظة التي ساعدك فيها هي نفس اللحظة التي شدك فيها إلى جانبه. بغض النظر عما إذا كنت أبلغت عنه أم لا ، فقد استفدت منه بشكل مباشر. سواء أعجبك ذلك أم لا ، فقد تحالفت معه بشكل غير رسمي . “
“ما الذي تفعله هنا؟“
لم يمانع جين وسأل.
“هل هذه هي الطريقة التي تحيي بها البشر بعضكم البعض عندما يرون أحد المعارف؟“
غطت وجهها في النهاية وشتمت.
تقدمت الدوقة إلى الأمام ، وكشفت عن وجهها الجميل وشعرها الوردي الملتوي في النهايات.
اتخذ بريسيلا خطوة أخرى إلى الأمام. مدت يدها ، وكشفت عن كرة بيضاء.
“… أم أنك حذر مني؟ “
لم ينخدع جين بسلوكها ولو قليلاً. لقد رأى بالفعل طبيعتها الحقيقية.
“نعم ، أنا حذر منك.”
“هل هذه هي الطريقة التي تحيي بها البشر بعضكم البعض عندما يرون أحد المعارف؟“
جين لم ينكر ذلك.
“لا يمكنني حقًا اكتشافك ، لكن هذه القطعة الأثرية ستسمح لي باستكشاف مناطق معينة من الأعلى. مع كل الضجة التي كنت تسببها ، لم يكن من الصعب تحديدك.”
على الرغم من أنه تفاعل معها بالفعل لبعض الوقت في القلعة ، إلا أن هذا لا يعني أنه قد خفف من حذره ضدها.
“ثم لا“.
كان لا يزال هناك إلى حد كبير ، وحقيقة أنها عثرت عليه عندما أتى إلى هنا للتدريب جعلته أكثر حذراً.
جين لم ينكر ذلك.
“كيف وجدتني؟“
أدار جين عينيه. بدا الأمر حقًا وكأنها لم تفكر في الأمور عند توقيع العقد.
لقد غادر للتدريب بنفسه. بصرف النظر عن رين ، لم يعرف أحد مكانه.
يا لها من شيطان متعجرف.
في الواقع ، لم يعرف رين حتى مكان وجوده. ربما كان لديه فكرة عامة فقط.
اية (39) قُلۡ أَرَءَيۡتَكُمۡ إِنۡ أَتَىٰكُمۡ عَذَابُ ٱللَّهِ أَوۡ أَتَتۡكُمُ ٱلسَّاعَةُ أَغَيۡرَ ٱللَّهِ تَدۡعُونَ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ (40)سورة الأنعام الاية (40)
عقدت الدوقة ذراعيها وابتسمت له ،
رين ???
“اين تظن نفسك؟“
“أوه؟“
عبس جين. بدا أنه يفهم شيئًا ما.
اتخذ بريسيلا خطوة أخرى إلى الأمام. مدت يدها ، وكشفت عن كرة بيضاء.
“… لديك قطعة أثرية تسمح لك برصد لي؟ “
“… كنت احتاج ذالك.”
“نعم.”
“اللعننننه …”
اتخذ بريسيلا خطوة أخرى إلى الأمام. مدت يدها ، وكشفت عن كرة بيضاء.
يا لها من شيطان متعجرف.
“لا يمكنني حقًا اكتشافك ، لكن هذه القطعة الأثرية ستسمح لي باستكشاف مناطق معينة من الأعلى. مع كل الضجة التي كنت تسببها ، لم يكن من الصعب تحديدك.”
“لنفترض أن ملك الشياطين يغفر لك للعمل معه ، فماذا عن الشياطين الأخرى؟ هل تعتقد حقًا أنهم سيعاملونك بنفس الطريقة بعد أن علمت أنك عملت مع العدو لإحداث فوضى في المنازل الأخرى والاستفادة منها ؟ “
“أرى…”
“اين تظن نفسك؟“
كان لدى جين فهم عام للوضع.
على الرغم من أنه كان يكره الاعتراف بذلك ، منذ أن تعاقد مع رين وتمكن من الوصول إلى الطاقة الشيطانية ، تحسنت سيطرته على الخيوط السوداء بقفزة كبيرة.
وقال انه يتطلع الى الوراء في وجهها.
أضاءت عيون الدوقة.
“إذا ماذا تريد مني؟“
لم تتردد حتى وذهبت لتلتقط السجائر.
ابتسمت الدوقة فجأة ، وعيناها تفحصان جسد جين بعناية.
كان لدى جين فهم عام للوضع.
سرعان ما افترق شفتيها.
لم يمض وقت طويل بعد ذلك عندما اندلعت اثني عشر طفرة أخرى من الأرض أدناه ، مما أدى إلى سقوط كل شجرة في المنطقة المجاورة معهم.
“… يجب أن يكون لديك بالفعل i-“
جعله مظهرها يشعر بالقلق على الفور حيث بدأت الخيوط الرفيعة التي تراجعت في يده فجأة تغطي يده مرة أخرى.
“ثم لا“.
“… ألا تخشى أن أطعنك وأبلغ جلالة الملك عنك؟ “
قطعها جين فجأة. لم يكن من الصعب تخمين ما تريد.
“… يجب أن يكون لديك بالفعل i-“
“لقد أخبرتك بالفعل ، ليس لدي المزيد لأقدمه لك.”
“جدًا. بعد ما قام به صديقك أو قائدك أو أيًا كان ما فعله ، تغيرت الكثير من الأشياء. على الرغم من أن معظمها كان جيدًا ، إلا أنه لا يزال هناك الكثير من العمل. لقد تمكنت بالكاد من الحصول على بعض وقت الفراغ . “
لم يكن هناك تغيير في تعبير الدوقة على الرغم من رفض جين. ظلت هادئة بشكل غريب.
“ليس سيئًا.”
لم ينخدع جين بسلوكها ولو قليلاً. لقد رأى بالفعل طبيعتها الحقيقية.
“حسنًا؟ ماذا حدث للأشجار؟“
“هذا جيد. أنا لا أطلب منك إعطائي إياها مجانًا. يمكنني أن أفعل ذلك -“
خفضت الدوقة يدها ، وزفر.
“عدم بيع.”
“إذا ماذا تريد مني؟“
“موظر!”
من الواضح أن جين احتفظ بهذه الأفكار لنفسه ولم يقلها بصوت عالٍ.
انهارت تعبيرات الدوقة ، وابتسم جين سرا.
“جدًا. بعد ما قام به صديقك أو قائدك أو أيًا كان ما فعله ، تغيرت الكثير من الأشياء. على الرغم من أن معظمها كان جيدًا ، إلا أنه لا يزال هناك الكثير من العمل. لقد تمكنت بالكاد من الحصول على بعض وقت الفراغ . “
“كما هو متوقع …”
وقال انه يتطلع الى الوراء في وجهها.
كان من السهل جدا أن تغضب.
“هل تعتقد حقًا أنه لم يفكر في الأمور أثناء مساعدتك؟“
“لقد جئت إلى هنا لأحييك وأطلب منك أن تبيع لي تلك العصي ، ومع ذلك فأنت لا تكلف نفسك عناء الاستماع إلى عرضي. هل أنا مزحة لك؟“
“عدم بيع.”
“ليست مزحة ، ولكن شيطانة ممتعة للغاية.”
قطعت بريسيلا حواجبها.
من الواضح أن جين احتفظ بهذه الأفكار لنفسه ولم يقلها بصوت عالٍ.
اتخذ بريسيلا خطوة أخرى إلى الأمام. مدت يدها ، وكشفت عن كرة بيضاء.
على الرغم من أنه كان يستمتع بنفسه ، إلا أنه لم يكن لديه رغبة في الموت.
تمتم جين وهو يتراجع عن يده.
“ليس الأمر أنني لا أريد بيعه لك ، إنه نفذت.”
“… ألا تخشى أن أطعنك وأبلغ جلالة الملك عنك؟ “
رفع كلتا يديه في الهواء.
فجأة…
“إذا كنت تريد المزيد ، فعليك الانتظار حتى أعود إلى الأرض.”
لم يمض وقت طويل بعد ذلك عندما اندلعت اثني عشر طفرة أخرى من الأرض أدناه ، مما أدى إلى سقوط كل شجرة في المنطقة المجاورة معهم.
“أرض؟“
جعله مظهرها يشعر بالقلق على الفور حيث بدأت الخيوط الرفيعة التي تراجعت في يده فجأة تغطي يده مرة أخرى.
هدأ وجه بريسيلا لحظة سماعها للكلمة غير المألوفة لكنها مألوفة.
“ليس الأمر متروكًا لي ، لذلك ليس هناك الكثير الذي يمكنني القيام به.”
“هل هذا هو المكان الذي أتيت منه؟“
رطم-!
‘أُووبس.’
قطعت بريسيلا حواجبها.
زلة لسان.
عقدت الدوقة ذراعيها وابتسمت له ،
أدار رأسه ونظر إلى إحدى الأشجار المكسورة.
“أستطيع أن أفهم“.
“حسنًا؟ ماذا حدث للأشجار؟“
سرعان ما ظهر شخصية من تحت الأرض.
“…”
إذا أراد ذلك ، فربما كان بإمكانه طلب فاكهة شيطانية ، لكنه لم يفعل.
حدقت الدوقة في جين بصمت. نظرت حولها ، وجدت نفسها غير قادرة على قول أي شيء.
اختفى بعد ذلك ، تاركًا الدوقة واقفة في الغابة.
قلب جين رأسه ، استقال في النهاية. نقر على خاتمه ، وظهرت سيجارتان ، وسلمها واحدة.
على الرغم من أنه كان يكره الاعتراف بذلك ، منذ أن تعاقد مع رين وتمكن من الوصول إلى الطاقة الشيطانية ، تحسنت سيطرته على الخيوط السوداء بقفزة كبيرة.
“حسنًا ، امتلك واحدة“.
انهارت تعبيرات الدوقة ، وابتسم جين سرا.
“أوه؟“
رطم-! رطم-!
أضاءت عيون الدوقة.
“يمكنك المحاولة.”
لم تتردد حتى وذهبت لتلتقط السجائر.
“سوف أتطلع إلى تعاوننا“.
“قلت واحدة“.
نظرت إلى الدخان المنتشر ببطء في الهواء.
استعاد جين يده عندما رأى محاولتها أخذ كلتا سيجارتين. على الفور وضع واحدة في فمه.
“فكر في الأمر كما تريد“.
يا لها من شيطان متعجرف.
لم يرد جين على الفور. أخذ نفث سيجارته ، وأنزل يده وزفر.
“تسك.”
خفضت الدوقة يدها ، وزفر.
نقرت الدوقة على لسانها وخطفت السيجارة.
وضعته بين شفتيها ، حركت إصبعها ، وسرعان ما أضاءت.
لقد غادر للتدريب بنفسه. بصرف النظر عن رين ، لم يعرف أحد مكانه.
*نفخة*
————— ترجمة FLASH
كانت رائحة الدخان تتطاير في الهواء حيث انتشرت ببطء في الهواء.
أدار رأسه ونظر إلى إحدى الأشجار المكسورة.
خفضت الدوقة يدها ، وزفر.
بعد ذلك ، لم يقل الكثير. لم يكن من الضروري بالنسبة له. بنظرة واحدة فقط في اتجاهها ، كان قادرًا على استنتاج أنها قد أدركت للتو خطورة الموقف الذي وجدت نفسها فيه.
“… كنت احتاج ذالك.”
“أرى.”
“مشغول؟“
“… لديك قطعة أثرية تسمح لك برصد لي؟ “
سأل جين ، وهو يأخذ نفخة صغيرة من سيجارته بينما يتكئ على شجرة.
عبس جين. بدا أنه يفهم شيئًا ما.
نظرت إليه الدوقة وأومأت برأسها.
“إذا كنت تريد المزيد ، فعليك الانتظار حتى أعود إلى الأرض.”
“جدًا. بعد ما قام به صديقك أو قائدك أو أيًا كان ما فعله ، تغيرت الكثير من الأشياء. على الرغم من أن معظمها كان جيدًا ، إلا أنه لا يزال هناك الكثير من العمل. لقد تمكنت بالكاد من الحصول على بعض وقت الفراغ . “
“اين تظن نفسك؟“
“أستطيع أن أفهم“.
“نعم.”
فهمت جين إلى حد ما مأزقها.
قطعها جين فجأة. لم يكن من الصعب تخمين ما تريد.
بالعودة إلى الأرض ، مع نقابته ، كان هو أيضًا مثقلًا بقدر كبير من المسؤولية. في بعض الأحيان ، كان كل ما يحتاج إليه هو أن يأخذ بعض الوقت من الراحة والاسترخاء بمفرده.
“اوشكت على الوصول…”
ولهذا السبب بدأ بالتدخين. لقد ساعده على الاسترخاء كثيرًا.
مد يده إلى الأمام ، انكمشت المسامير السوداء التي خرجت من الأرض ببطء واندمجت مع يده.
ربما لم يكن ليختارها لولا حقيقة أنه كان في حالة جيدة. أيضًا ، نظرًا لأنه لم يؤذيه بأي شكل من الأشكال ، فقد اعتقد أنها طريقة ممتعة للاسترخاء.
“… ألا تخشى أن أطعنك وأبلغ جلالة الملك عنك؟ “
“يقول…”
“اللعننننه …”
تحدثت الدوقة فجأة واستدار لينظر إليها.
“أوه؟“
“… إلى متى تخطط للبقاء في هذا الكوكب؟ “
“… لديك قطعة أثرية تسمح لك برصد لي؟ “
“حوالي أربعة أشهر أخرى“.
“هذا القليل؟“
“هذا القليل؟“
بدا صوت من الخلف ، فاجأ جين الذي ارتطم رأسه للخلف.
“ليس الأمر متروكًا لي ، لذلك ليس هناك الكثير الذي يمكنني القيام به.”
“لا يمكنني حقًا اكتشافك ، لكن هذه القطعة الأثرية ستسمح لي باستكشاف مناطق معينة من الأعلى. مع كل الضجة التي كنت تسببها ، لم يكن من الصعب تحديدك.”
“أرى.”
“نعم.”
أومأت الدوقة برأسها بعناية قبل أن تأخذ نفخة أخرى من سيجارتها.
رين ???
نظرت إلى الدخان المنتشر ببطء في الهواء.
على الرغم من أنه كان يكره الاعتراف بذلك ، منذ أن تعاقد مع رين وتمكن من الوصول إلى الطاقة الشيطانية ، تحسنت سيطرته على الخيوط السوداء بقفزة كبيرة.
“هل تعلم أن هناك مكافأة على رؤوسكم؟ من جلالته نفسه؟“
سرعان ما افترق شفتيها.
“نعم.”
لا يبدو أن صوته موجه تجاهها. بالنسبة لمن كان من المفترض أن يكون الأمر كذلك ، لم يكن من الصعب تخمينه حقًا.
تم ذكره في المناقشة التي دارت داخل القصر قبل أسابيع قليلة.
خفضت الدوقة يدها ، وزفر.
“ماذا عنها؟“
أطلق جين السيجارة في يده وداس عليها.
نظرت إليه الدوقة بغرابة.
“أرى…”
“… ألا تخشى أن أطعنك وأبلغ جلالة الملك عنك؟ “
“إذا كنت تريد المزيد ، فعليك الانتظار حتى أعود إلى الأرض.”
“…”
انهارت تعبيرات الدوقة ، وابتسم جين سرا.
لم يرد جين على الفور. أخذ نفث سيجارته ، وأنزل يده وزفر.
نظرت إليه الدوقة بغرابة.
“يمكنك المحاولة.”
“هل تعتقد حقًا أنه لم يفكر في الأمور أثناء مساعدتك؟“
“حسنًا؟“
بحلول نهاية الأشهر الخمسة ، قد تكون الأمور مختلفة تمامًا …
رفعت الدوقة جبينها. درست وجه جين بعناية قبل أن تتحدث.
اية (39) قُلۡ أَرَءَيۡتَكُمۡ إِنۡ أَتَىٰكُمۡ عَذَابُ ٱللَّهِ أَوۡ أَتَتۡكُمُ ٱلسَّاعَةُ أَغَيۡرَ ٱللَّهِ تَدۡعُونَ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ (40)سورة الأنعام الاية (40)
“لا أعرف ما إذا كنت مخادعًا أم جادًا بالفعل.”
———-—-
“فكر في الأمر كما تريد“.
على الرغم من أنه طلب ثمنًا باهظًا لتعاونه ، إلا أنه لم يدفعه بقدر ما يستطيع.
نقر جين على طرف السيجارة ، ولم يظهر أي تغيير في التعبير.
“هل هذا هو المكان الذي أتيت منه؟“
“إذا لم تكتشف نيته في مساعدتك ، فلا بد أنك غبي جدًا.”
نظرت إليه الدوقة وأومأت برأسها.
“ماذا أراد قوله؟“
“أرى.”
قطعت بريسيلا حواجبها.
“يمكنك المحاولة.”
لم يمانع جين وسأل.
“هل تعلم أن هناك مكافأة على رؤوسكم؟ من جلالته نفسه؟“
“هل تعتقد حقًا أنه لم يفكر في الأمور أثناء مساعدتك؟“
استعاد جين يده عندما رأى محاولتها أخذ كلتا سيجارتين. على الفور وضع واحدة في فمه.
“ما يفعله لك-“
لم يمض وقت طويل بعد ذلك عندما اندلعت اثني عشر طفرة أخرى من الأرض أدناه ، مما أدى إلى سقوط كل شجرة في المنطقة المجاورة معهم.
أدار جين عينيه. بدا الأمر حقًا وكأنها لم تفكر في الأمور عند توقيع العقد.
في الواقع ، لم يعرف رين حتى مكان وجوده. ربما كان لديه فكرة عامة فقط.
“كانت اللحظة التي ساعدك فيها هي نفس اللحظة التي شدك فيها إلى جانبه. بغض النظر عما إذا كنت أبلغت عنه أم لا ، فقد استفدت منه بشكل مباشر. سواء أعجبك ذلك أم لا ، فقد تحالفت معه بشكل غير رسمي . “
“تسك.”
وجد جين ، بصفته وريث جماعته ، نفسه في مجموعة متنوعة من المواقف المماثلة. بطبيعة الحال ، استوعب مفهوم ما كان رين يحاول تحقيقه بأفعاله.
ابتسمت الدوقة فجأة ، وعيناها تفحصان جسد جين بعناية.
على الرغم من أنه طلب ثمنًا باهظًا لتعاونه ، إلا أنه لم يدفعه بقدر ما يستطيع.
“هل تعلم أن هناك مكافأة على رؤوسكم؟ من جلالته نفسه؟“
إذا أراد ذلك ، فربما كان بإمكانه طلب فاكهة شيطانية ، لكنه لم يفعل.
وجد جين ، بصفته وريث جماعته ، نفسه في مجموعة متنوعة من المواقف المماثلة. بطبيعة الحال ، استوعب مفهوم ما كان رين يحاول تحقيقه بأفعاله.
… والسبب في ذلك هو أنه كان ينوي تقديم المساعدة لهم منذ البداية. كان هذا هو الحال خاصة بعد أن اكتشف أن البطريرك كان بعيدا.
رفعت الدوقة جبينها. درست وجه جين بعناية قبل أن تتحدث.
ربما كان قد رأى من خلال نواياه.
“موظر!”
“لنفترض أن ملك الشياطين يغفر لك للعمل معه ، فماذا عن الشياطين الأخرى؟ هل تعتقد حقًا أنهم سيعاملونك بنفس الطريقة بعد أن علمت أنك عملت مع العدو لإحداث فوضى في المنازل الأخرى والاستفادة منها ؟ “
بدا صوت من الخلف ، فاجأ جين الذي ارتطم رأسه للخلف.
أطلق جين السيجارة في يده وداس عليها.
ولهذا السبب بدأ بالتدخين. لقد ساعده على الاسترخاء كثيرًا.
“سواء أعجبك ذلك أم لا ، فأنت الآن على نفس السفينة مثلنا. على الرغم من أن جدك لم يقل شيئًا ، أنا متأكد من أنه يعلم أن هناك شيئًا ما. أقترح عليك التحدث معه قبل أن يلتقي” مباشرة. في الواقع ، ربما يعلم بطريرك عن لقائنا “.
“لقد جئت إلى هنا لأحييك وأطلب منك أن تبيع لي تلك العصي ، ومع ذلك فأنت لا تكلف نفسك عناء الاستماع إلى عرضي. هل أنا مزحة لك؟“
بعد ذلك ، لم يقل الكثير. لم يكن من الضروري بالنسبة له. بنظرة واحدة فقط في اتجاهها ، كان قادرًا على استنتاج أنها قد أدركت للتو خطورة الموقف الذي وجدت نفسها فيه.
“لا يمكنني حقًا اكتشافك ، لكن هذه القطعة الأثرية ستسمح لي باستكشاف مناطق معينة من الأعلى. مع كل الضجة التي كنت تسببها ، لم يكن من الصعب تحديدك.”
“سوف أتطلع إلى تعاوننا“.
“انه انت…”
لا يبدو أن صوته موجه تجاهها. بالنسبة لمن كان من المفترض أن يكون الأمر كذلك ، لم يكن من الصعب تخمينه حقًا.
“أرض؟“
اختفى بعد ذلك ، تاركًا الدوقة واقفة في الغابة.
“ليس الأمر متروكًا لي ، لذلك ليس هناك الكثير الذي يمكنني القيام به.”
غطت وجهها في النهاية وشتمت.
“كما هو متوقع …”
“اللعننننه …”
“ثم لا“.
“أستطيع أن أفهم“.
رين ???
لم يمانع جين وسأل.
———-—-
قلب جين رأسه ، استقال في النهاية. نقر على خاتمه ، وظهرت سيجارتان ، وسلمها واحدة.
اتخذ بريسيلا خطوة أخرى إلى الأمام. مدت يدها ، وكشفت عن كرة بيضاء.
اية (39) قُلۡ أَرَءَيۡتَكُمۡ إِنۡ أَتَىٰكُمۡ عَذَابُ ٱللَّهِ أَوۡ أَتَتۡكُمُ ٱلسَّاعَةُ أَغَيۡرَ ٱللَّهِ تَدۡعُونَ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ (40)سورة الأنعام الاية (40)
عبس جين. بدا أنه يفهم شيئًا ما.
تعرف على الشخص على الفور. كانت الدوقة.
‘أُووبس.’
“… أم أنك حذر مني؟ “
نظرت إلى الدخان المنتشر ببطء في الهواء.
تقدمت الدوقة إلى الأمام ، وكشفت عن وجهها الجميل وشعرها الوردي الملتوي في النهايات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
