الاستقرار [1]
الفصل 717: الاستقرار [1]
جلست على الكرسي ، جعلت نفسي مرتاحًا بينما أقوم بربط ساقي معًا وأميلة خدي على قبضتي.
“ما الذي فعلته!؟“
هزت إيما رأسها وأخذت عدة جرعات من مساحة التخزين الخاصة بها.
قوبل كيفن بصوت هستيري لحظة عودته من مكتبه.
عندما رأيت رد فعلها ، قررت كسر حاجز الصمت.
“وهذه ليست مادة للضحك!”
“علي ان اكون.”
‘رأسي يؤلمني.’
وقفت من مقعدها.
في اللحظة التي سمع فيها صوت إيما ، شعر كيفن بخفقان رأسه. كان هذا آخر شيء كان يرغب في تجربته بعد أن قتل للتو هيملوك ، المعروف باسم مالك الشياطين.
“ششش“.
“مرحبا؟ هل تستمع إلي؟“
“قرف.”
“قرف.”
“متى فعلت -“
لقد تأوه سرا ، وهو يحاول بذل قصارى جهده للحفاظ على عقله.
كانت قد دخلت الغرفة لتوها وأغلقت الباب عندما شعرت بالذهول لسماع صوت يهمس من خلفها. أذهلها ضوء النهار الحي منها.
“هل هزمته حقًا ، أو هل قمت بفوتوشوب للصورة؟ لا ، في المقام الأول ، كيف تمكنت حتى من إلحاق الهزيمة به؟ أنت لا تقترب من مستوى قوته. هذا غير منطقي. هل تخفي شيء عني؟ “
“دوقة!”
كانت مثل مدفع رشاش. لم يكن قادرًا على مواكبة معدل خروج الكلمات من فمها وهي تواصل الكلام.
في مرحلة ما ، بدأ كيفن في التساؤل عما إذا كانت إيما بشرية.
“هذا جيد.”
“هل يمكنك من فضلك أن تبطئ للحظة؟“
استغرق الأمر عدة دقائق ، ولكن في النهاية تمكنت الدوقة من التهدئة. حدقت في وجهي لمدة دقيقة ، ويبدو أنها غير متأكدة مما ستقوله.
من أجل سلامته العقلية ، كان عليه أن يوقفها. ولحسن الحظ توقفت.
“أنا – إذا كان سيعمل فقط …”
“هل ستجيب أخيرًا على أسئلتي؟“
“هل هزمته حقًا ، أو هل قمت بفوتوشوب للصورة؟ لا ، في المقام الأول ، كيف تمكنت حتى من إلحاق الهزيمة به؟ أنت لا تقترب من مستوى قوته. هذا غير منطقي. هل تخفي شيء عني؟ “
“لا.”
“هذه هي الجرعات عالية الجودة التي يمكن أن أجدها في السوق. استفد منها جيدًا. إنها غالية الثمن إلى حد ما.”
رفض قاطع.
لم يكن إعداد كل شيء سهلاً. فقط القليل من الإهمال ، وكان كل شيء سيفشل.
وأضاف قبل أن تتمكن من مواصلة الحديث.
“اه؟ اه؟“
“… ليس الآن. سأخبرك لاحقًا. هل يمكنك أن تتركيني وشأني الآن؟ أحتاج إلى بعض الوقت لنفسي.”
كان خادمها. نظرت حولها ، فوجئت برؤية أنها عادت إلى منزلها الخاص.
“…”
من كان يعلم ماذا كان سيحدث؟ كانت الحقيقة هي أنها كانت ستقتل على الفور على الفور ، وكان منزل الكسلان قد دُمر.
لم تقل إيما شيئًا لكنها حدقت فيه. اخترقت عيناها من خلاله. سرعان ما شعرت بشيء ما ، تغير تعبيرها قليلاً.
فتحت فمها وسألت بعناية.
“قرف.”
“…هل أنت بخير؟“
“… أنت حذر جدا.”
نظر إليها كيفن ، وأغمض عينيه قبل أن يهز رأسه.
كانت إيما بالفعل عند الباب عندما تحدثت. ألقت عليه نظرة ، فتحت الباب وتجاوزته قبل أن تغلقه.
“أتظنين أنني بخير بعد قتال مالك الشياطين؟“
كان خادمها. نظرت حولها ، فوجئت برؤية أنها عادت إلى منزلها الخاص.
“صحيح …”
بينما كنت بالفعل أقوى منها ، ومعظم الدوقات الآخرين بمساعدة الدم الشيطاني بداخلي ، كنت ما زلت بعيدًا عن القوة الكافية لمباراة بطاركة البيوت.
هزت إيما رأسها وأخذت عدة جرعات من مساحة التخزين الخاصة بها.
في اللحظة التي سمع فيها صوت إيما ، شعر كيفن بخفقان رأسه. كان هذا آخر شيء كان يرغب في تجربته بعد أن قتل للتو هيملوك ، المعروف باسم مالك الشياطين.
“هذه هي الجرعات عالية الجودة التي يمكن أن أجدها في السوق. استفد منها جيدًا. إنها غالية الثمن إلى حد ما.”
“هل هناك أي شيء آخر تحتاجه مني؟“
كان كيفن مندهشًا بالتحديق في الجرعات.
لم يكن إعداد كل شيء سهلاً. فقط القليل من الإهمال ، وكان كل شيء سيفشل.
تعرف عليهم على الفور. كيف لا يستطيع؟ وصفها بأنها باهظة الثمن إلى حد ما ، كان بخس.
“هذا جيد.”
كانت الجرعات التي كانت أمامه تكلف ما يقرب من قطعة أثرية مصنفة في فئة [S] ، ولم تكن شيئا يسخر منه.
“هل هزمته حقًا ، أو هل قمت بفوتوشوب للصورة؟ لا ، في المقام الأول ، كيف تمكنت حتى من إلحاق الهزيمة به؟ أنت لا تقترب من مستوى قوته. هذا غير منطقي. هل تخفي شيء عني؟ “
“متى فعلت -“
منعتها من المغادرة.
“بمعرفتك ، كنت أعتقد أنك ستصاب في مرحلة ما ، لذلك أتيت على استعداد.”
عبرت وجهها نظرة استقالة. بدت وكأنها تريد أن تقول الكثير من الأشياء لكنها استسلمت في النهاية.
كانت إيما بالفعل عند الباب عندما تحدثت. ألقت عليه نظرة ، فتحت الباب وتجاوزته قبل أن تغلقه.
“لقد أتممت نهايتي للصفقة ، ألا ينبغي أن يكون دورك للقيام بذلك أيضًا؟“
في هذه العملية ، تمكنت من نطق كلمتين.
“هذا جيد.”
“نتمنى لك الشفاء العاجل.”
جلست على الكرسي ، جعلت نفسي مرتاحًا بينما أقوم بربط ساقي معًا وأميلة خدي على قبضتي.
صليل-!
“أنت“
عاد الصمت إلى الغرفة في اللحظة التي غادرت فيها إيما الغرفة.
بقدر ما أردت الاستمرار في سماع لعناتها ، قررت أن أمنعها.
لم يقل كيفن كلمة واحدة طوال الوقت الذي كان فيه هناك. لقد جلس هناك بهدوء ونظر إلى الجرعات المختلفة التي كانت أمامه.
من المؤكد أنها ستظهر رد فعل لطيف ، أليس كذلك؟
ارتجفت يديه وغطى وجهه بيديه.
عندما رأيت رد فعلها ، قررت كسر حاجز الصمت.
تقطر-!
رفض قاطع.
سرعان ما شقت قطرة من السائل الصافي طريقها نحو الطاولة ، حيث تلطخت إحدى الأوراق التي تناثرت عبرها.
أمسكت يدها بوجهها قبل أن تنطق بكلمة واحدة. اتسعت عيناها من الرعب.
تبعها صوت ضعيف.
عندما رأيت رد فعلها ، قررت كسر حاجز الصمت.
“أنا – إذا كان سيعمل فقط …”
“هل انتهيت؟“
***
فتحت فمها وسألت بعناية.
“سأعيدك إلى القلعة في الوقت الحالي. سألتحق بك لاحقًا.”
تعرف عليهم على الفور. كيف لا يستطيع؟ وصفها بأنها باهظة الثمن إلى حد ما ، كان بخس.
“نعم…”
“قرف.”
أومأت بريسيلا برأسها شاردة الذهن. كانت نوعا ما خارجة منه.
من الاعتقاد في البداية أنها كانت على وشك أن يخدعها مخطط شخص آخر إلى أن تدرك في النهاية أنه لم يكن هناك أي مخطط من هذا القبيل في المقام الأول.
في وقت من الأوقات ، تعرضت للاضطهاد من قبل الجميع ، ورأت حياتها تلمع أمام عينيها. اعتقدت أن الأمر قد انتهى في ذلك الوقت … ومع ذلك ، لسبب غريب ، تحول كل شيء ، واتضح أنها كانت ضحية مخطط ديوك أوخان المفصل.
“سأعيدك إلى القلعة في الوقت الحالي. سألتحق بك لاحقًا.”
لقد كانت خطة طموحة وشريرة للغاية ، ولكن في النهاية ، وبسبب ما وُصف بأنه “ضربة حظ” ، تم اكتشاف خطته.
صليل-!
“دوقة.”
“اه؟ م .. ما الذي يحدث؟“
“إذا لم يكن للأمير أريان …”
“مرحبا؟ هل تستمع إلي؟“
من كان يعلم ماذا كان سيحدث؟ كانت الحقيقة هي أنها كانت ستقتل على الفور على الفور ، وكان منزل الكسلان قد دُمر.
رفض قاطع.
“دوقة!”
“تفضل بالجلوس.”
“اه؟ اه؟“
“اه؟ اه؟“
فوجئت بريسيلا بذكر اسمها بشكل مفاجئ. عندما نظرت حولها ، وجدت شخصية مألوفة تقف أمامها.
كان هناك الكثير من الكلمات الملونة التي كانت تطفو في الأرجاء بحيث لا يمكنني تدوينها جميعًا ، وبعضها لم أسمع به من قبل ، ولكن على الأقل ، تمكنت من الحصول على الرد الذي كنت أبحث عنه.
“دوقة ، هل كل شيء على ما يرام؟“
“هل هزمته حقًا ، أو هل قمت بفوتوشوب للصورة؟ لا ، في المقام الأول ، كيف تمكنت حتى من إلحاق الهزيمة به؟ أنت لا تقترب من مستوى قوته. هذا غير منطقي. هل تخفي شيء عني؟ “
كان خادمها. نظرت حولها ، فوجئت برؤية أنها عادت إلى منزلها الخاص.
فتحت فمها وتمكنت من نطق بضع كلمات.
كانت في حالة ذهول لدرجة أنها لم تدرك حقًا أن جدها قد أعادها بالفعل. منذ اللحظة التي حوَّل فيها الجميع تركيزهم على الأمير ديفوت ، أصبحت ذاكرتها ضبابية. كانت في حالة صدمة شديدة لدرجة أنها لم تنتبه لما حدث بعد ذلك.
فوجئت بريسيلا بذكر اسمها بشكل مفاجئ. عندما نظرت حولها ، وجدت شخصية مألوفة تقف أمامها.
كانت سعيدة لأنها لم تمت.
“سأطلب من شخص ما تسليم نهاية الصفقة الخاصة بك.”
“دوقة؟“
“في الواقع نعم.”
“آه ، نعم ، كل شيء على ما يرام. يمكنك الذهاب الآن ، أحتاج إلى بعض الوقت بمفردك.”
***
وهي تلوح بخادمها ، فصردته واستدارت نحو غرفتها.
لم يقل كيفن كلمة واحدة طوال الوقت الذي كان فيه هناك. لقد جلس هناك بهدوء ونظر إلى الجرعات المختلفة التي كانت أمامه.
صليل-!
رفض قاطع.
“هل تم فرز كل شيء؟“
“إذا لم يكن للأمير أريان …”
كانت قد دخلت الغرفة لتوها وأغلقت الباب عندما شعرت بالذهول لسماع صوت يهمس من خلفها. أذهلها ضوء النهار الحي منها.
“… أنت حذر جدا.”
“هل-!”
لم يكن إعداد كل شيء سهلاً. فقط القليل من الإهمال ، وكان كل شيء سيفشل.
“ششش“.
كانت مثل مدفع رشاش. لم يكن قادرًا على مواكبة معدل خروج الكلمات من فمها وهي تواصل الكلام.
أمسكت يدها بوجهها قبل أن تنطق بكلمة واحدة. اتسعت عيناها من الرعب.
“دوقة ، هل كل شيء على ما يرام؟“
“لم أستطع الرد على الإطلاق …”
جلست على الكرسي ، جعلت نفسي مرتاحًا بينما أقوم بربط ساقي معًا وأميلة خدي على قبضتي.
هي ، دوقة ، لم تكن قادرة على التصرف في يدها … اتضح لها على الفور أنها تواجه شخصًا قويًا للغاية.
“ما هو التوقيت المثالي …”
كان من شبه المؤكد أنها أقوى منها …
“هل ستجيب أخيرًا على أسئلتي؟“
فتحت فمها وتمكنت من نطق بضع كلمات.
————— ترجمة FLASH
“ماذا تفعل -“
“دوقة ، هل كل شيء على ما يرام؟“
“ألم أقل لك أن تصمت؟“
“انطلاقا من حقيقة أنها لا تزال هنا ، يبدو أن كل شيء قد نجح على أكمل وجه.”
لكن الرجل أسكتها على الفور. تردد صدى صوته بقوة داخل أذنها ، وبعد ذلك بوقت قصير ، ظهر وهج أبيض في يده وانتقل إليها مباشرة. حدث كل ذلك بسرعة كبيرة لدرجة أنها لم تستطع إلا أن تشاهد عالمها يتحول إلى اللون الأبيض.
“هذا جيد.”
“أنت“
عندما سمعت أنين الدوقة ، ابتسمت.
اتسعت عيناها في رعب في تلك اللحظة. أرادت أن تكافح ، لكن لسبب ما وجدت نفسها غير قادرة على ذلك.
وهي تلوح بخادمها ، فصردته واستدارت نحو غرفتها.
“ليس مثل هذا … سخيف …”
“جيد جدا.”
سرعان ما بدأ اليأس في الظهور في عقلها ، وسرعان ما تحولت رؤيتها إلى اللون الأسود. كان آخر شيء رأته قبل أن يفوق الظلام بصرها زوج من العيون الزرقاء العميقة.
عاد الصمت إلى الغرفة في اللحظة التي غادرت فيها إيما الغرفة.
… بدوا مألوفين.
“… أنت حذر جدا.”
***
“هل تريد مني أن أشرح ما فعلته؟“
رطم-!
اتسعت عيناها في رعب في تلك اللحظة. أرادت أن تكافح ، لكن لسبب ما وجدت نفسها غير قادرة على ذلك.
سقط جسد الدوقة على الأرض أمام عيني.
فتحت فمها وتمكنت من نطق بضع كلمات.
حدقت في جسدها ، امتدت جسدي وتثاءبت.
“… لقد فهمت بالفعل ما فعلته.”
“ما هو التوقيت المثالي …”
“جيد جدا.”
بحلول الوقت الذي انتهيت فيه من النوم ، كانت قد عادت بالفعل. يا له من توقيت مناسب.
“في الواقع نعم.”
عندما نظرت في غرفتها ، وجدت كرسيًا سريعًا وأجعلت نفسي مرتاحًا هناك. لن يمر وقت طويل قبل أن تعود إلى رشدها مرة أخرى.
“هل ستجيب أخيرًا على أسئلتي؟“
“انطلاقا من حقيقة أنها لا تزال هنا ، يبدو أن كل شيء قد نجح على أكمل وجه.”
سرعان ما بدأ اليأس في الظهور في عقلها ، وسرعان ما تحولت رؤيتها إلى اللون الأسود. كان آخر شيء رأته قبل أن يفوق الظلام بصرها زوج من العيون الزرقاء العميقة.
جلست على الكرسي ، جعلت نفسي مرتاحًا بينما أقوم بربط ساقي معًا وأميلة خدي على قبضتي.
“ششش“.
“أمه“.
كانت سعيدة لأنها لم تمت.
عندما سمعت أنين الدوقة ، ابتسمت.
“ألم أقل لك أن تصمت؟“
“أتساءل ما هو نوع رد الفعل الذي ستعطيني إياه؟“
قوبل كيفن بصوت هستيري لحظة عودته من مكتبه.
من الاعتقاد في البداية أنها كانت على وشك أن يخدعها مخطط شخص آخر إلى أن تدرك في النهاية أنه لم يكن هناك أي مخطط من هذا القبيل في المقام الأول.
بحلول الوقت الذي انتهيت فيه من النوم ، كانت قد عادت بالفعل. يا له من توقيت مناسب.
من المؤكد أنها ستظهر رد فعل لطيف ، أليس كذلك؟
الفصل 717: الاستقرار [1]
“اه؟ م .. ما الذي يحدث؟“
سرعان ما بدأ اليأس في الظهور في عقلها ، وسرعان ما تحولت رؤيتها إلى اللون الأسود. كان آخر شيء رأته قبل أن يفوق الظلام بصرها زوج من العيون الزرقاء العميقة.
عندما سمعت صوتها ابتسمت.
نظر إليها كيفن ، وأغمض عينيه قبل أن يهز رأسه.
“أهلا بكم من جديد ، دوقة.”
صليل-!
“!” £ $٪ ^ & * () * & ^٪ $ £ $٪ ^ & (* & ^ ٪ “
“لم أستطع الرد على الإطلاق …”
“آه ، من الأفضل أن أتخلص من ذلك من ذهني.”
هززت رأسي عندما نظرت إليها.
كان هناك الكثير من الكلمات الملونة التي كانت تطفو في الأرجاء بحيث لا يمكنني تدوينها جميعًا ، وبعضها لم أسمع به من قبل ، ولكن على الأقل ، تمكنت من الحصول على الرد الذي كنت أبحث عنه.
“* & ^٪ $ (* & ^٪ $ £ -“
“هل انتهيت؟“
ألقت لي وهجًا بدا وكأنه يقول “لماذا تتصرف هكذا عندما تكون هذه غرفتي؟” ، استقالت الدوقة في النهاية وجلست.
بقدر ما أردت الاستمرار في سماع لعناتها ، قررت أن أمنعها.
“هل تريد مني أن أشرح ما فعلته؟“
… بدأت مشاعري تتأذى.
“أنت!”
عندما سمعت أنين الدوقة ، ابتسمت.
تلهث بشدة بحثًا عن الهواء ، أشارت إلي مرارًا وتكرارًا بوجه أحمر.
صليل-!
هززت رأسي عندما نظرت إليها.
هزت إيما رأسها وأخذت عدة جرعات من مساحة التخزين الخاصة بها.
“هل هذه هي الطريقة التي تشكرني بها على كل ما فعلته من أجلك؟“
وأضاف قبل أن تتمكن من مواصلة الحديث.
لم يكن إعداد كل شيء سهلاً. فقط القليل من الإهمال ، وكان كل شيء سيفشل.
تلهث بشدة بحثًا عن الهواء ، أشارت إلي مرارًا وتكرارًا بوجه أحمر.
استغرق الأمر عدة دقائق ، ولكن في النهاية تمكنت الدوقة من التهدئة. حدقت في وجهي لمدة دقيقة ، ويبدو أنها غير متأكدة مما ستقوله.
“آه ، من الأفضل أن أتخلص من ذلك من ذهني.”
عندما رأيت رد فعلها ، قررت كسر حاجز الصمت.
صليل-!
“هل تريد مني أن أشرح ما فعلته؟“
“… أنت حذر جدا.”
“لا.”
“أهلا بكم من جديد ، دوقة.”
هزت رأسها.
كان من شبه المؤكد أنها أقوى منها …
“… لقد فهمت بالفعل ما فعلته.”
“دوقة؟“
“هذا جيد.”
لم يقل كيفن كلمة واحدة طوال الوقت الذي كان فيه هناك. لقد جلس هناك بهدوء ونظر إلى الجرعات المختلفة التي كانت أمامه.
ابتسمت. هذا وفر لي الكثير من الوقت. خلعت خدي من قبضتي وجلست ، أخذت أحد المقاعد بجانبي ودفعته للخارج.
“ليس مثل هذا … سخيف …”
“تفضل بالجلوس.”
هزت رأسها.
“…”
“مرحبا؟ هل تستمع إلي؟“
ألقت لي وهجًا بدا وكأنه يقول “لماذا تتصرف هكذا عندما تكون هذه غرفتي؟” ، استقالت الدوقة في النهاية وجلست.
“…”
انتظرت أن تجمع نفسها قبل أن أتحدث.
عندما سمعت أنين الدوقة ، ابتسمت.
“لقد أتممت نهايتي للصفقة ، ألا ينبغي أن يكون دورك للقيام بذلك أيضًا؟“
عندما رأيت رد فعلها ، قررت كسر حاجز الصمت.
“…”
سرعان ما بدأ اليأس في الظهور في عقلها ، وسرعان ما تحولت رؤيتها إلى اللون الأسود. كان آخر شيء رأته قبل أن يفوق الظلام بصرها زوج من العيون الزرقاء العميقة.
ما زالت لم تقل شيئًا. لقد حدقت بي بهدوء لدقيقة جيدة. لحسن الحظ ، لم يدم الأمر طويلاً بما يكفي لكي أشعر بعدم الارتياح ، حيث سرعان ما أومأت برأسها.
“سأطلب من شخص ما تسليم نهاية الصفقة الخاصة بك.”
“جيد جدا.”
وهي تلوح بخادمها ، فصردته واستدارت نحو غرفتها.
عبرت وجهها نظرة استقالة. بدت وكأنها تريد أن تقول الكثير من الأشياء لكنها استسلمت في النهاية.
في اللحظة التي سمع فيها صوت إيما ، شعر كيفن بخفقان رأسه. كان هذا آخر شيء كان يرغب في تجربته بعد أن قتل للتو هيملوك ، المعروف باسم مالك الشياطين.
وقفت من مقعدها.
“لا.”
“سأطلب من شخص ما تسليم نهاية الصفقة الخاصة بك.”
في مرحلة ما ، بدأ كيفن في التساؤل عما إذا كانت إيما بشرية.
“عن ذلك.”
“…”
منعتها من المغادرة.
اية (37) وَمَا مِن دَآبَّةٖ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَلَا طَٰٓئِرٖ يَطِيرُ بِجَنَاحَيۡهِ إِلَّآ أُمَمٌ أَمۡثَالُكُمۚ مَّا فَرَّطۡنَا فِي ٱلۡكِتَٰبِ مِن شَيۡءٖۚ ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّهِمۡ يُحۡشَرُونَ (38)سورة الأنعام الاية (38)
“إذا كان ذلك ممكنًا ، أود أن تعطوني إياه شخصيًا. من الأفضل أن القليل من الناس يعرفون عني.”
“…”
“جيد جدا.”
“!” £ $٪ ^ & * () * & ^٪ $ £ $٪ ^ & (* & ^ ٪ “
لا يبدو أنها منزعجة من طلبي المفاجئ عندما أومأت برأسها.
كانت الجرعات التي كانت أمامه تكلف ما يقرب من قطعة أثرية مصنفة في فئة [S] ، ولم تكن شيئا يسخر منه.
“… أنت حذر جدا.”
حدقت في جسدها ، امتدت جسدي وتثاءبت.
“علي ان اكون.”
“لقد أتممت نهايتي للصفقة ، ألا ينبغي أن يكون دورك للقيام بذلك أيضًا؟“
بينما كنت بالفعل أقوى منها ، ومعظم الدوقات الآخرين بمساعدة الدم الشيطاني بداخلي ، كنت ما زلت بعيدًا عن القوة الكافية لمباراة بطاركة البيوت.
“دوقة؟“
لم أكن بهذا الوهم.
كان خادمها. نظرت حولها ، فوجئت برؤية أنها عادت إلى منزلها الخاص.
في المقام الأول ، لم أكن لألجأ إلى مثل هذه المخططات لو كنت قويًا بما يكفي.
“هل تم فرز كل شيء؟“
“ربما كنت قد قتلتهم على الفور أو هددتهم إذا كان هذا هو الحال …”
انتظرت أن تجمع نفسها قبل أن أتحدث.
للأسف ، لم أكن في نفس مجالهم ولم أتمكن إلا من اختيار مثل هذا الإجراء.
ما زالت لم تقل شيئًا. لقد حدقت بي بهدوء لدقيقة جيدة. لحسن الحظ ، لم يدم الأمر طويلاً بما يكفي لكي أشعر بعدم الارتياح ، حيث سرعان ما أومأت برأسها.
“هل هناك أي شيء آخر تحتاجه مني؟“
سرعان ما شقت قطرة من السائل الصافي طريقها نحو الطاولة ، حيث تلطخت إحدى الأوراق التي تناثرت عبرها.
أخرجني صوت الدوقة الناعم من أفكاري. رفعت رأسي للنظر إليها ، أومأت برأسي.
بقدر ما أردت الاستمرار في سماع لعناتها ، قررت أن أمنعها.
“في الواقع نعم.”
منعتها من المغادرة.
عندما سمعت أنين الدوقة ، ابتسمت.
———-—-
“انطلاقا من حقيقة أنها لا تزال هنا ، يبدو أن كل شيء قد نجح على أكمل وجه.”
“مرحبا؟ هل تستمع إلي؟“
اية (37) وَمَا مِن دَآبَّةٖ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَلَا طَٰٓئِرٖ يَطِيرُ بِجَنَاحَيۡهِ إِلَّآ أُمَمٌ أَمۡثَالُكُمۚ مَّا فَرَّطۡنَا فِي ٱلۡكِتَٰبِ مِن شَيۡءٖۚ ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّهِمۡ يُحۡشَرُونَ (38)سورة الأنعام الاية (38)
“هل هزمته حقًا ، أو هل قمت بفوتوشوب للصورة؟ لا ، في المقام الأول ، كيف تمكنت حتى من إلحاق الهزيمة به؟ أنت لا تقترب من مستوى قوته. هذا غير منطقي. هل تخفي شيء عني؟ “
فوجئت بريسيلا بذكر اسمها بشكل مفاجئ. عندما نظرت حولها ، وجدت شخصية مألوفة تقف أمامها.
“إذا لم يكن للأمير أريان …”
“هل تريد مني أن أشرح ما فعلته؟“
تلهث بشدة بحثًا عن الهواء ، أشارت إلي مرارًا وتكرارًا بوجه أحمر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
