الجاني [3]
الفصل 716: الجاني [3]
كان هدوءه هو ما أزعج الأمير أريان ، لكنه قرر أن يترك الأمر الآن بينما أومأ برأسه بالموافقة.
جلبت الكلمات التي قالها الأمير أريان الصمت التام والمطلق في الغرفة. كان هادئًا لدرجة أن المرء ربما كان قادرًا على سماع صوت سقوط الدبوس.
“هل لديك شيء لتقوله؟“
سرعان ما تحول تركيز انتباه الجميع إليه ، وكل ما فعله كان الابتسام ردًا على ذلك. كان يتوقع منذ فترة طويلة أن تثير كلماته مثل هذا رد الفعل. وكان كل شيء من أجل ذلك.
“في ضوء المرسوم العالمي القادم ، لست متفاجئًا بحدوث شيء كهذا. كل شيء منطقي الآن بعد أن أفكر فيه.”
“هل هذه نوع من المزاح بالنسبة لك؟“
“في ضوء المرسوم العالمي القادم ، لست متفاجئًا بحدوث شيء كهذا. كل شيء منطقي الآن بعد أن أفكر فيه.”
رفع الأمير آتون صوته ونظر باهتمام إلى أريان. كان من المعروف أن أريان كان يسعد بسحب مثل هذه الأعمال المثيرة.
ضاقت عيون الأمير أريان.
لن يكون من المفاجئ معرفة أنه ربما كان يسحب إحدى مقالبه المعتادة في الوقت الحالي.
“من المرارة إلى عدم تعرضها لأذى بينما كان الآخرون ، إلى الحروف …”
لسوء الحظ ، لا يبدو أن هذا هو الحال هذه المرة. وبدلاً من النظر إليهم ، نظر الأمير أريان خلفه ، حيث وقف فيلموت.
أطلق فيلموت سلسلة من الآهات التي لا يمكن وصفها إلا بالبائسة والمعذبة ، لكن الأمير لم يعرها أي اهتمام واستمر في كل ما كان يفعله.
على الرغم من أنه كان بالكاد متمسكًا به ، إلا أنه كان لا يزال واعياً. كان هذا كافياً للأمير أريان الذي بدأ الحديث.
“بالتأكيد هذه ليست مصادفة ، أليس كذلك؟“
“… لقد وجدت شيئًا مثيرًا للاهتمام الليلة الماضية بينما كنت أحاول إنقاذه.”
كانت نظرة الأمير سيرلينج ثابتة في اتجاه الأمير ديفو وهو يطرح السؤال.
عندما مد الدوق يده تجاهه ، أطلق جسده في اتجاهه ، ولم يتوقف إلا عندما كان على بعد بضعة سنتيمترات منه.
ضاقت عيون الأمير أريان.
أدار أريان رأسه ، ونظر إلى الآخرين بابتسامة في عينيه.
“هل لديك شيء لتقوله؟“
“كادت أن تفلت من جانبي. لولا قوتي ، ربما كنت سأفتقدها ، لكن …”
لحسن الحظ ، لم تستغرق العملية أكثر من ثانيتين ، ولم يمض وقت طويل حتى شعرت أن الأميرة تركتها. بعد أن تعافت مباشرة ، لاحظت أن الغرفة بأكملها كانت هادئة.
فجأة ، تجسد وهج مظلم على يد الأمير وغطى فيلموت مثل الكاكون. في الوقت نفسه ، ارتفعت أطراف الدوق وتقويتها بطريقة غير طبيعية.
بعد إحضار الخيط ، ألقى به على الطاولة قبل أن ينظر إلى دوق فيلموت. بينما فقد وعيه ، كان قلبه لا يزال سليمًا. سيحتاج فقط إلى يومين للتعافي تمامًا. لم يكن وضعه خطيرًا.
“خغ. أوهك”.
على الرغم من أنه كان بالكاد متمسكًا به ، إلا أنه كان لا يزال واعياً. كان هذا كافياً للأمير أريان الذي بدأ الحديث.
أطلق فيلموت سلسلة من الآهات التي لا يمكن وصفها إلا بالبائسة والمعذبة ، لكن الأمير لم يعرها أي اهتمام واستمر في كل ما كان يفعله.
“في ضوء المرسوم العالمي القادم ، لست متفاجئًا بحدوث شيء كهذا. كل شيء منطقي الآن بعد أن أفكر فيه.”
تم الانتهاء من الإجراء في أقل من دقيقتين بقليل. عندما سحب الأمير أريان يده ، سقط الدوق عاجزًا على الأرض. غير مكترث ، ومد يده للآخرين ، وكشف عن خيط رفيع من الفضة.
“ما هذا؟“
“ما هذا؟“
بعد إحضار الخيط ، ألقى به على الطاولة قبل أن ينظر إلى دوق فيلموت. بينما فقد وعيه ، كان قلبه لا يزال سليمًا. سيحتاج فقط إلى يومين للتعافي تمامًا. لم يكن وضعه خطيرًا.
“ماذا في العالم؟“
بدون قوته على مستوى الأمير ، كان اكتشاف الخيط مستحيلًا تقريبًا. كانت صغيرة جدًا ومخفية جيدًا لدرجة أنها ربما تكون قد أفلتت من ملاحظته إذا لم تكن موجودة بالقرب من أحد عروقه الرئيسية. يمكن للمرء أن يقول أن حظه كان جيدًا إلى حد ما.
على الفور ، تقلص تلاميذ الجميع.
بعد كلماته ، تحول الجميع باستثناء الأمير ديفو لمواجهة بريسيلا. حتى الأمير فالينج استدار ليواجهها.
عند رؤية ردود أفعالهم ، ابتسم أريان بسعادة. كان ينتظر هذه اللحظة منذ بداية الاجتماع.
وجد الأمير ديفوت ودوق أوخان نفسيهما محط اهتمام الجميع فجأة ، حيث وجد بريسيلا والأمير فاليان نفسيهما في الخلفية.
السبب الوحيد لعدم كشفه لهم منذ البداية هو أنه أراد رؤية ردود أفعالهم ، ورؤية كيف كان رد فعلهم بالضبط ، كان يعلم أن الأمر يستحق كل هذا العناء.
“ماذا في العالم؟“
“أنا متأكد من أنكم جميعًا تفهمون ما يعنيه هذا ، أليس كذلك؟“
لم تكن الأميرة رهان تريد أن تجعل الأمور صعبة عليه ، ولذلك أدارت رأسها على الفور لمواجهة بريسيلا ، التي عاودت النظر إليها.
بعد إحضار الخيط ، ألقى به على الطاولة قبل أن ينظر إلى دوق فيلموت. بينما فقد وعيه ، كان قلبه لا يزال سليمًا. سيحتاج فقط إلى يومين للتعافي تمامًا. لم يكن وضعه خطيرًا.
تحدث الدوق أوخان فجأة. كان لا يزال يتعافى من التدخل المفاجئ ، لكنه تمكن من النطق ببضع كلمات.
لم يتمكن من العثور عليه إلا من خلال الحظ الجيد. حدث على الخيط تماما عن طريق الصدفة. في ذلك الوقت كان يعتني بجروح فيلموت.
ظل الأمير ديفوت صامتًا وهو يمتص بهدوء نظراتهم. مع الغطاء الذي يغطي وجهه ، لم يستطع أحد تمييز تعابيره.
بدون قوته على مستوى الأمير ، كان اكتشاف الخيط مستحيلًا تقريبًا. كانت صغيرة جدًا ومخفية جيدًا لدرجة أنها ربما تكون قد أفلتت من ملاحظته إذا لم تكن موجودة بالقرب من أحد عروقه الرئيسية. يمكن للمرء أن يقول أن حظه كان جيدًا إلى حد ما.
لسوء الحظ ، لا يبدو أن هذا هو الحال هذه المرة. وبدلاً من النظر إليهم ، نظر الأمير أريان خلفه ، حيث وقف فيلموت.
عندما نظر إلى فيلموت مرة أخرى ، اختفى تمامًا أي أثر لابتسامة كانت على وجهه سابقًا.
“… لقد وجدت شيئًا مثيرًا للاهتمام الليلة الماضية بينما كنت أحاول إنقاذه.”
كان الخيط هبة واضحة لما حدث.
بدون قوته على مستوى الأمير ، كان اكتشاف الخيط مستحيلًا تقريبًا. كانت صغيرة جدًا ومخفية جيدًا لدرجة أنها ربما تكون قد أفلتت من ملاحظته إذا لم تكن موجودة بالقرب من أحد عروقه الرئيسية. يمكن للمرء أن يقول أن حظه كان جيدًا إلى حد ما.
“حاول شخص ما العبث بذكرياته“.
لم تكن الأميرة رهان تريد أن تجعل الأمور صعبة عليه ، ولذلك أدارت رأسها على الفور لمواجهة بريسيلا ، التي عاودت النظر إليها.
هذه المهارة ، رغم كونها غير شائعة ، لم يسمع بها من قبل. هذا الخيط الذي احتوى على تقلبات شيطانية خافتة كان خير دليل على ذلك.
كانت نظرة الأمير سيرلينج ثابتة في اتجاه الأمير ديفو وهو يطرح السؤال.
“شخص ما عبث بذكرياته“.
“أنت على حق. من المحتمل جدًا أن يكون شخص ما قد عبث بذكرياته. هذه القوة نادرة للغاية ، ولكن بمجرد إزالة المصدر ، يمكن للمرء بسهولة التعرف عليه على هذا النحو.”
تحدث صوت فجأة ، يشارك نفس فكر الأمير أريان ، الذي استدار لمواجهة المتحدث. لم يكن سوى الأمير فالينج ، الذي ظهر مؤلفًا كما كان من قبل.
الفصل 716: الجاني [3]
كان هدوءه هو ما أزعج الأمير أريان ، لكنه قرر أن يترك الأمر الآن بينما أومأ برأسه بالموافقة.
نظرت إلى فالينج.
“أنت على حق. من المحتمل جدًا أن يكون شخص ما قد عبث بذكرياته. هذه القوة نادرة للغاية ، ولكن بمجرد إزالة المصدر ، يمكن للمرء بسهولة التعرف عليه على هذا النحو.”
قبل أن تصل إليها يد جدها تدخل صوت. إنها ليست ملكًا للأميرة التي وقفت وصعدت إليها.
بإيماءة الرأس ، تحول تركيزه إلى دوق أوخان و بريسيلا. قبل المتابعة ، شبَّك يديه وضرب أصابعه على يديه المتشابكتين.
تشرّف الأمير أريان بالتحدث ، ووجد صوته تلميحات من التسلية مرة أخرى. نظر نحو الأمير ديفو.
“ربما لم يكن هو الوحيد الذي تأثر …”
————— ترجمة FLASH
بعد كلماته ، تحول الجميع باستثناء الأمير ديفو لمواجهة بريسيلا. حتى الأمير فالينج استدار ليواجهها.
عندما نظرت لأعلى ، رأت أن انتباه الجميع يتركز على الخيط الرفيع الذي كان يطفو فوق كف الأميرة.
شعرت بريسيلا بنظرات لا حصر لها تتساقط نحوها ، وشعرت أن أنفاسها تتوقف. لحسن الحظ ، على عكس ما سبق ، لم تكن نظراتهم خطرة ، وهذا هو السبب في أنها تمكنت من الحفاظ على بعض مظاهر الهدوء.
قبل أن تصل إليها يد جدها تدخل صوت. إنها ليست ملكًا للأميرة التي وقفت وصعدت إليها.
نظرت حولها ونظرت إلى جدها. حدق في بعضهما البعض لبضع ثوان ، ومد يده في اتجاهها.
“أنا متأكد من أنكم جميعًا تفهمون ما يعنيه هذا ، أليس كذلك؟“
“لا تتحرك.”
“كادت أن تفلت من جانبي. لولا قوتي ، ربما كنت سأفتقدها ، لكن …”
“انتظر.”
كان هدوءه هو ما أزعج الأمير أريان ، لكنه قرر أن يترك الأمر الآن بينما أومأ برأسه بالموافقة.
قبل أن تصل إليها يد جدها تدخل صوت. إنها ليست ملكًا للأميرة التي وقفت وصعدت إليها.
ظل الأمير ديفوت صامتًا وهو يمتص بهدوء نظراتهم. مع الغطاء الذي يغطي وجهه ، لم يستطع أحد تمييز تعابيره.
نظرت إلى فالينج.
“لا.”
“دعني أجري الاختبار. لا يمكننا جعلك تتلاعب بالنتائج.”
هدأت القاعة. بعد ذلك ، التفتوا جميعا للنظر إلى الأمير ديفوت.
“تفضل. “
شعرت بريسيلا بنظرات لا حصر لها تتساقط نحوها ، وشعرت أن أنفاسها تتوقف. لحسن الحظ ، على عكس ما سبق ، لم تكن نظراتهم خطرة ، وهذا هو السبب في أنها تمكنت من الحفاظ على بعض مظاهر الهدوء.
وبقدر ما كان رائعًا ومتجمعًا كما كان دائمًا ، أخذ يده إلى الوراء وجلس على كرسيه.
لحسن الحظ ، لم تستغرق العملية أكثر من ثانيتين ، ولم يمض وقت طويل حتى شعرت أن الأميرة تركتها. بعد أن تعافت مباشرة ، لاحظت أن الغرفة بأكملها كانت هادئة.
لم تكن الأميرة رهان تريد أن تجعل الأمور صعبة عليه ، ولذلك أدارت رأسها على الفور لمواجهة بريسيلا ، التي عاودت النظر إليها.
———-—-
“أرح عقلك.”
لم تبد أي مقاومة ، وانتهى الأمر بقوة تحيط بجسدها بالكامل. توغلت القوة بعمق في جسدها ، وفجأة ، استعد جسدها نفسه لأنها شعرت ببطء أنها ترفع في الهواء.
هدأت القاعة. بعد ذلك ، التفتوا جميعا للنظر إلى الأمير ديفوت.
“هممه.”
كان الأمر مؤلمًا ، لكنها كانت قادرة إلى حد ما على قمع تأوهها. شعرت كما لو أن عددًا لا يحصى من الإبر قد ثقب جسدها وانتقلت عبر عروقها. كان غير مريح للغاية.
اية (36) وَقَالُواْ لَوۡلَا نُزِّلَ عَلَيۡهِ ءَايَةٞ مِّن رَّبِّهِۦۚ قُلۡ إِنَّ ٱللَّهَ قَادِرٌ عَلَىٰٓ أَن يُنَزِّلَ ءَايَةٗ وَلَٰكِنَّ أَكۡثَرَهُمۡ لَا يَعۡلَمُونَ (37)سورة الأنعام الاية (37)
لحسن الحظ ، لم تستغرق العملية أكثر من ثانيتين ، ولم يمض وقت طويل حتى شعرت أن الأميرة تركتها. بعد أن تعافت مباشرة ، لاحظت أن الغرفة بأكملها كانت هادئة.
فجأة ، تجسد وهج مظلم على يد الأمير وغطى فيلموت مثل الكاكون. في الوقت نفسه ، ارتفعت أطراف الدوق وتقويتها بطريقة غير طبيعية.
عندما نظرت لأعلى ، رأت أن انتباه الجميع يتركز على الخيط الرفيع الذي كان يطفو فوق كف الأميرة.
سرعان ما تحول تركيز انتباه الجميع إليه ، وكل ما فعله كان الابتسام ردًا على ذلك. كان يتوقع منذ فترة طويلة أن تثير كلماته مثل هذا رد الفعل. وكان كل شيء من أجل ذلك.
عبثت بها لبضع ثوان قبل أن ترميها للأمير فالينغ ، الذي أمسك بها ، ثم حولت انتباهها إلى الأمير أريان.
بدون قوته على مستوى الأمير ، كان اكتشاف الخيط مستحيلًا تقريبًا. كانت صغيرة جدًا ومخفية جيدًا لدرجة أنها ربما تكون قد أفلتت من ملاحظته إذا لم تكن موجودة بالقرب من أحد عروقه الرئيسية. يمكن للمرء أن يقول أن حظه كان جيدًا إلى حد ما.
“يبدو أن تخميناتك لم تكن خاطئة“.
“قتل الوريث هو نفسه خلق مشاكل داخلية ، حيث سيبدأ الاقتتال الداخلي من أجل تحديد الخليفة التالي. عادةً ما تستغرق الخلافة سنوات عديدة لتنميتها ، وخلال تلك الفترة ، ستكون الفائز الوحيد. بينما أوخان هو مصاب بالفعل ، على عكس فيلموت ورائي ، تبدو إصاباته أخف بكثير. لا يمكن أن يكون ذلك من قبيل الصدفة ، أليس كذلك؟ “
لم يتغير تعبير الأمير فالينج كثيرًا ، لكن بريسيلا يمكن أن يخبرك من الطريقة التي كان يتفاعل بها مع المعلومات غير المتوقعة أنه فوجئ بطريقة ما. كان من الواضح أنه لم يخطط لمثل هذا الحدوث.
سرعان ما تحول تركيز انتباه الجميع إليه ، وكل ما فعله كان الابتسام ردًا على ذلك. كان يتوقع منذ فترة طويلة أن تثير كلماته مثل هذا رد الفعل. وكان كل شيء من أجل ذلك.
“هممم.”
“في ضوء المرسوم العالمي القادم ، لست متفاجئًا بحدوث شيء كهذا. كل شيء منطقي الآن بعد أن أفكر فيه.”
عقد الأمير أريان ذراعيه وانحنى إلى الخلف في كرسيه ، متأملاً في نفسه. ولم ينظر إلى الأمير ديفوت إلا بعد ذلك بوقت قصير. لم يكن هناك أثر لابتسامة في عينيه وهو يحدق به.
————— ترجمة FLASH
لفهم معنى نظرته ، استدار الأمير ديفوت لإلقاء نظرة على الدوق أوخان.
فجأة ، تجسد وهج مظلم على يد الأمير وغطى فيلموت مثل الكاكون. في الوقت نفسه ، ارتفعت أطراف الدوق وتقويتها بطريقة غير طبيعية.
“دعني.”
على الرغم من أنه كان بالكاد متمسكًا به ، إلا أنه كان لا يزال واعياً. كان هذا كافياً للأمير أريان الذي بدأ الحديث.
عرض الأمير آتون نفسه. وقف ، وسار نحو الدوق ونفذ إجراء مماثل. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يظهر توهج في جميع أنحاء جسد الدوق ، وبعد ذلك بوقت قصير ، بدأ جسده في السقوط على الأرض.
“حرض الدوق أوخان عن قصد الدوقة على صراع معه. وكان الهدف من وراء ذلك هو إثارة غضبها وإعطاء سبب للآخرين للاعتقاد بأنها تريد تكوين شراكة معهم.”
لم يتغير التعبير على وجه الأمير آتون حيث سحب يده من دوق ؛ ومع ذلك ، عندما مد يده مرة أخرى ، ظهرت تغييرات طفيفة حيث لم يظهر أي شيء عليها.
لم يستطع الأمير أريان إلا التعليق حيث تبددت الابتسامة على وجهه.
… كان هذا كافيا للجميع لفهم شيء ما.
كان الأمر مؤلمًا ، لكنها كانت قادرة إلى حد ما على قمع تأوهها. شعرت كما لو أن عددًا لا يحصى من الإبر قد ثقب جسدها وانتقلت عبر عروقها. كان غير مريح للغاية.
وجد الأمير ديفوت ودوق أوخان نفسيهما محط اهتمام الجميع فجأة ، حيث وجد بريسيلا والأمير فاليان نفسيهما في الخلفية.
كان الأمر مؤلمًا ، لكنها كانت قادرة إلى حد ما على قمع تأوهها. شعرت كما لو أن عددًا لا يحصى من الإبر قد ثقب جسدها وانتقلت عبر عروقها. كان غير مريح للغاية.
كانت تعابيرهم غير ودية.
بإيماءة الرأس ، تحول تركيزه إلى دوق أوخان و بريسيلا. قبل المتابعة ، شبَّك يديه وضرب أصابعه على يديه المتشابكتين.
“بالتأكيد هذه ليست مصادفة ، أليس كذلك؟“
كان الخيط هبة واضحة لما حدث.
كانت نظرة الأمير سيرلينج ثابتة في اتجاه الأمير ديفو وهو يطرح السؤال.
“حاول شخص ما العبث بذكرياته“.
ظل الأمير ديفوت صامتًا وهو يمتص بهدوء نظراتهم. مع الغطاء الذي يغطي وجهه ، لم يستطع أحد تمييز تعابيره.
“قتل الوريث هو نفسه خلق مشاكل داخلية ، حيث سيبدأ الاقتتال الداخلي من أجل تحديد الخليفة التالي. عادةً ما تستغرق الخلافة سنوات عديدة لتنميتها ، وخلال تلك الفترة ، ستكون الفائز الوحيد. بينما أوخان هو مصاب بالفعل ، على عكس فيلموت ورائي ، تبدو إصاباته أخف بكثير. لا يمكن أن يكون ذلك من قبيل الصدفة ، أليس كذلك؟ “
“في ضوء المرسوم العالمي القادم ، لست متفاجئًا بحدوث شيء كهذا. كل شيء منطقي الآن بعد أن أفكر فيه.”
لفهم معنى نظرته ، استدار الأمير ديفوت لإلقاء نظرة على الدوق أوخان.
تشرّف الأمير أريان بالتحدث ، ووجد صوته تلميحات من التسلية مرة أخرى. نظر نحو الأمير ديفو.
كان الأمر مؤلمًا ، لكنها كانت قادرة إلى حد ما على قمع تأوهها. شعرت كما لو أن عددًا لا يحصى من الإبر قد ثقب جسدها وانتقلت عبر عروقها. كان غير مريح للغاية.
“بعد الفوز بالمراسيم العالمية الثلاثة السابقة ، فأنت تدرك جيدًا أن هذا المرسوم العالمي سيكون ضارًا لك إذا توحدنا جهودنا لإيقافك. نظرًا لأنك لا تريد أن يحدث ذلك ، فقد وضعت خطة للقضاء على كل خلفاء وإلقاء اللوم على منزل الكسل في هذه العملية “.
عند رؤية ردود أفعالهم ، ابتسم أريان بسعادة. كان ينتظر هذه اللحظة منذ بداية الاجتماع.
“قتل الوريث هو نفسه خلق مشاكل داخلية ، حيث سيبدأ الاقتتال الداخلي من أجل تحديد الخليفة التالي. عادةً ما تستغرق الخلافة سنوات عديدة لتنميتها ، وخلال تلك الفترة ، ستكون الفائز الوحيد. بينما أوخان هو مصاب بالفعل ، على عكس فيلموت ورائي ، تبدو إصاباته أخف بكثير. لا يمكن أن يكون ذلك من قبيل الصدفة ، أليس كذلك؟ “
جلبت الكلمات التي قالها الأمير أريان الصمت التام والمطلق في الغرفة. كان هادئًا لدرجة أن المرء ربما كان قادرًا على سماع صوت سقوط الدبوس.
ابتسم الأمير أريان.
نظرت إلى فالينج.
“كلما فكرت في الأمر ، أدركت أنك أكبر فائز بيننا جميعًا.”
هدأت القاعة. بعد ذلك ، التفتوا جميعا للنظر إلى الأمير ديفوت.
مع القضاء على منزل الكسل ، سيكون بيت الحسد هو الفائز الأكبر بالفعل.
“إنه … مخطط … أنا بريء …”
عادة ما تحدث حرب الخلافة على مدار سنوات عديدة وقلصت الكثير من الموارد والأفراد في هذه العملية. بحلول الوقت الذي صدر فيه المرسوم العالمي التالي ، كانت قوات الجميع قد تقلصت بشكل كبير ، باستثناء قوات الأمير ديفوت.
وجد الأمير ديفوت ودوق أوخان نفسيهما محط اهتمام الجميع فجأة ، حيث وجد بريسيلا والأمير فاليان نفسيهما في الخلفية.
“… كيف لا يرحم.”
استمرت كلمات الأمير أريان.
لم يستطع الأمير أريان إلا التعليق حيث تبددت الابتسامة على وجهه.
أطلق فيلموت سلسلة من الآهات التي لا يمكن وصفها إلا بالبائسة والمعذبة ، لكن الأمير لم يعرها أي اهتمام واستمر في كل ما كان يفعله.
“أنت غير محظوظ حقًا. إذا لم أكن قد اكتشفت الخيط ، لكانت خطتك ناجحة حقًا. تركت فيلموت حياً من أجل الحصول على عذر من أجل تحويل اللوم إلى الدوقة …”
عندما مد الدوق يده تجاهه ، أطلق جسده في اتجاهه ، ولم يتوقف إلا عندما كان على بعد بضعة سنتيمترات منه.
ضاقت عيون الأمير أريان.
“أنا متأكد من أنكم جميعًا تفهمون ما يعنيه هذا ، أليس كذلك؟“
“من المرارة إلى عدم تعرضها لأذى بينما كان الآخرون ، إلى الحروف …”
“أنت غير محظوظ حقًا. إذا لم أكن قد اكتشفت الخيط ، لكانت خطتك ناجحة حقًا. تركت فيلموت حياً من أجل الحصول على عذر من أجل تحويل اللوم إلى الدوقة …”
كانت الخطة تبدأ ببطء في الانهيار أمام عينيه.
السبب الوحيد لعدم كشفه لهم منذ البداية هو أنه أراد رؤية ردود أفعالهم ، ورؤية كيف كان رد فعلهم بالضبط ، كان يعلم أن الأمر يستحق كل هذا العناء.
“حرض الدوق أوخان عن قصد الدوقة على صراع معه. وكان الهدف من وراء ذلك هو إثارة غضبها وإعطاء سبب للآخرين للاعتقاد بأنها تريد تكوين شراكة معهم.”
لم يستطع الأمير أريان إلا التعليق حيث تبددت الابتسامة على وجهه.
“بعد ذلك ، بمجرد أن يأخذ الآخرون الطُعم ، يقتلهم بشكل فردي بينما يستخدم أيضًا المرارة لإخفاء كيف ماتوا. بالطبع ، لم يكن الاختباء هو النية الوحيدة …”
كانت تعابيرهم غير ودية.
“لا.”
“ربما لم يكن هو الوحيد الذي تأثر …”
تحدث الدوق أوخان فجأة. كان لا يزال يتعافى من التدخل المفاجئ ، لكنه تمكن من النطق ببضع كلمات.
لن يكون من المفاجئ معرفة أنه ربما كان يسحب إحدى مقالبه المعتادة في الوقت الحالي.
“إنه … مخطط … أنا بريء …”
جلبت الكلمات التي قالها الأمير أريان الصمت التام والمطلق في الغرفة. كان هادئًا لدرجة أن المرء ربما كان قادرًا على سماع صوت سقوط الدبوس.
لم ينتبه إليه أحد. كانت كلماته بلا معنى بالنسبة لهم.
مع القضاء على منزل الكسل ، سيكون بيت الحسد هو الفائز الأكبر بالفعل.
استمرت كلمات الأمير أريان.
استمرت كلمات الأمير أريان.
“في هذه العملية ، ترك فيلموت عمدا حيا ، بالكاد ، قبل أن يغير ذكرياته حتى يتمكن من تقديم ذريعة مثالية. عندما قيل وفعل كل شيء ، جرح نفسه أيضا ، وهو بدوره من شأنه أن يجعل الأمور أكثر ريبة تجاه جانب الدوقة “.
أدار أريان رأسه ، ونظر إلى الآخرين بابتسامة في عينيه.
ضاقت عيناه أثناء توجههما نحو بريسيلا.
“بالتأكيد هذه ليست مصادفة ، أليس كذلك؟“
“يرجع الخلل في كل هذا إلى حقيقة أنه ، كما اقترح الأمير فالينج ، كان كل شيء خاليًا من العيوب. لقد كان مثاليًا للغاية … حتى بدون النتائج التي توصلت إليها ، ربما كنت سأفترض أن شيئًا ما كان يؤطر الدوقة.”
سرعان ما تحول تركيز انتباه الجميع إليه ، وكل ما فعله كان الابتسام ردًا على ذلك. كان يتوقع منذ فترة طويلة أن تثير كلماته مثل هذا رد الفعل. وكان كل شيء من أجل ذلك.
هدأت القاعة. بعد ذلك ، التفتوا جميعا للنظر إلى الأمير ديفوت.
ابتسم الأمير أريان.
“هل لديك شيء لتقوله؟“
هدأت القاعة. بعد ذلك ، التفتوا جميعا للنظر إلى الأمير ديفوت.
لم يتمكن من العثور عليه إلا من خلال الحظ الجيد. حدث على الخيط تماما عن طريق الصدفة. في ذلك الوقت كان يعتني بجروح فيلموت.
“بعد ذلك ، بمجرد أن يأخذ الآخرون الطُعم ، يقتلهم بشكل فردي بينما يستخدم أيضًا المرارة لإخفاء كيف ماتوا. بالطبع ، لم يكن الاختباء هو النية الوحيدة …”
———-—-
“تفضل. “
لم تبد أي مقاومة ، وانتهى الأمر بقوة تحيط بجسدها بالكامل. توغلت القوة بعمق في جسدها ، وفجأة ، استعد جسدها نفسه لأنها شعرت ببطء أنها ترفع في الهواء.
اية (36) وَقَالُواْ لَوۡلَا نُزِّلَ عَلَيۡهِ ءَايَةٞ مِّن رَّبِّهِۦۚ قُلۡ إِنَّ ٱللَّهَ قَادِرٌ عَلَىٰٓ أَن يُنَزِّلَ ءَايَةٗ وَلَٰكِنَّ أَكۡثَرَهُمۡ لَا يَعۡلَمُونَ (37)سورة الأنعام الاية (37)
“لا.”
لم يتمكن من العثور عليه إلا من خلال الحظ الجيد. حدث على الخيط تماما عن طريق الصدفة. في ذلك الوقت كان يعتني بجروح فيلموت.
جلبت الكلمات التي قالها الأمير أريان الصمت التام والمطلق في الغرفة. كان هادئًا لدرجة أن المرء ربما كان قادرًا على سماع صوت سقوط الدبوس.
نظرت حولها ونظرت إلى جدها. حدق في بعضهما البعض لبضع ثوان ، ومد يده في اتجاهها.
“هل هذه نوع من المزاح بالنسبة لك؟“
“ربما لم يكن هو الوحيد الذي تأثر …”
“خغ. أوهك”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
