التعزيزات [3]
633 التعزيزات [3]
كانت المعلومات المكتوبة على اللوحات غير مفهومة بالنسبة لي. حتى مع وجود الشريحة في رأسي ، لم أتمكن من رسم رؤوس أو ذيول لما هو مكتوب عليها. لا يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة إلى رين ، الذي نظر في البيانات بطريقة مؤلفة وكتب مجموعة متنوعة من الرموز المختلفة بالسرعة التي كانت تظهر بها.
ألقيت نظرة خاطفة على الأقزام الآخرين الذين كانوا يظهرون ببطء واحدًا تلو الآخر داخل الغرفة.
بمجرد أن ضغط ريان على عدد قليل من الأزرار الموجودة على لوحة التحكم ، بدأت البوابة التي أنشأها تتصرف بطريقة غريبة.
“مستعد. “
كان هناك حفيف في الهواء ، وعلى لوحة التحكم ، ظهرت فجأة صفوف على صفوف من البيانات التي ظهرت مع كل ثانية مرت.
“أنت على حق ، لكن يبدو أن الأمر على وشك الانتهاء.”
كانت المعلومات المكتوبة على اللوحات غير مفهومة بالنسبة لي. حتى مع وجود الشريحة في رأسي ، لم أتمكن من رسم رؤوس أو ذيول لما هو مكتوب عليها. لا يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة إلى رين ، الذي نظر في البيانات بطريقة مؤلفة وكتب مجموعة متنوعة من الرموز المختلفة بالسرعة التي كانت تظهر بها.
كان من السهل الشعور بنقص المانا في جو إيمورا ، حيث تباطأت قوتي بشكل ملحوظ منذ وصولي إلى هنا.
تا!
“في الواقع ، قد يجادل المرء في أن السبب الرئيسي وراء خسارة العفاريت للحرب كان على وجه التحديد بسبب فقدان هذا الكوكب! لو لم يفقدوا هذا الكوكب ، ربما كانوا قادرين على صد الشياطين مرة أخرى!”
بضغطة مفاجئة على المفتاح ، حثنا رايان على العودة.
“في الواقع ، قد يجادل المرء في أن السبب الرئيسي وراء خسارة العفاريت للحرب كان على وجه التحديد بسبب فقدان هذا الكوكب! لو لم يفقدوا هذا الكوكب ، ربما كانوا قادرين على صد الشياطين مرة أخرى!”
“… البوابة متصلة. خذ بضع خطوات للوراء.”
“أوه؟ أنورني.”
“بالتأكيد.”
“لماذا لم تخبرني بهذا من قبل؟ “
لقد امتثلت لطلبه وتراجعت بضع خطوات للوراء.
مسح رايان العرق الذي تراكم على جبهته وانتقل إلى حيث كنا.
بعد أن لم يمر جزء من الثانية منذ أن رجعت خطوة إلى الوراء ، بدأت البوابة ترتجف بشدة ، وبدأ صوت صفير مخيف يذكرنا بصوت الرياح التي تهب داخل العاصفة يتردد في جميع أنحاء الغرفة.
“لم أتصل بكم يا رفاق لمساعدتي في الحرب. لقد اتصلت بكم هنا فقط لمساعدتي في إنشاء البوابة ومساعدتي في أمور أخرى.”
راتا! راتا! راتا!
“حرب؟“
بدأت البوابة المعدنية الكبيرة تهتز ، وكذلك الغرفة ، التي كانت بالفعل تهتز قليلاً قبل حدوث ذلك.
“حسنًا ، تم إنشاء الاتصال!”
أومأ راندور برأسه بصدق.
وقع الصدى العالي لصوت ريان في اللحظة المحددة عندما بدأ الاهتزاز يشتد.
“ها! أنا أعرف هذا المكان!”
ضغط على مفتاح آخر وسار كل شيء بهدوء مميت. توقف الاهتزاز وكذلك كل الضوضاء.
ألقيت نظرة خاطفة على الأقزام الآخرين الذين كانوا يظهرون ببطء واحدًا تلو الآخر داخل الغرفة.
تحرك رايان على عجل نحو حيث كانت البوابة ذات قلب كبير في راحة يده.
كان من السهل الشعور بنقص المانا في جو إيمورا ، حيث تباطأت قوتي بشكل ملحوظ منذ وصولي إلى هنا.
“مستعد؟“
تعمق التجهم على وجه راندور.
سأل وهو ينظر إلى كل من أنجليكا وأنا.
خلال الوقت الذي كان يتحدث فيه راندور ، كان يتجول في الغرفة. عندما لمس جدران الغرفة ، بدأ لمعان في الظهور في عينيه.
عندما التقينا بعيون أنجليكا ، أومأنا برأسنا كما لاحظنا بهدوء من مسافة بعيدة.
كانت المعلومات المكتوبة على اللوحات غير مفهومة بالنسبة لي. حتى مع وجود الشريحة في رأسي ، لم أتمكن من رسم رؤوس أو ذيول لما هو مكتوب عليها. لا يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة إلى رين ، الذي نظر في البيانات بطريقة مؤلفة وكتب مجموعة متنوعة من الرموز المختلفة بالسرعة التي كانت تظهر بها.
“مستعد.”
“إذا لم أتذكر خطأ ، فإن هذا الكوكب لم يكن مجرد كوكب عادي ، ولكنه كان في الواقع أكبر كوكب زراعي بين الكواكب السبعة أورسين في الماضي.”
“مستعد. “
… وكان كرم الأقزام في نقل قدر كبير من الخبرة الفنية التي يمتلكونها عاملاً هامًا في جعل هذا الإنجاز ممكنًا.
“حسنًا“.
“مستعد؟“
حطم ريان قلبه في يده وانفجرت موجة من المانا في الهواء. بدا المشهد مشابهًا لانفجار كبير في الألوان حيث بدأت المانا تنتشر على الفور في جميع أنحاء الغرفة.
“بالتأكيد.”
حسنًا … على الأقل ، حاول ذلك.
كان من السهل الشعور بنقص المانا في جو إيمورا ، حيث تباطأت قوتي بشكل ملحوظ منذ وصولي إلى هنا.
عندما وضع رايان يده على حافة البوابة ، توقفت المانا التي كانت تتحرك في السابق بلا قيود عبر الغرفة فجأة. ثم ، مثل المغناطيس ، بدأ في الاقتراب أكثر فأكثر من مركز البوابة.
“حتى متى؟“
“فعله.”
كان من السهل الشعور بنقص المانا في جو إيمورا ، حيث تباطأت قوتي بشكل ملحوظ منذ وصولي إلى هنا.
مسح رايان العرق الذي تراكم على جبهته وانتقل إلى حيث كنا.
ضغط على مفتاح آخر وسار كل شيء بهدوء مميت. توقف الاهتزاز وكذلك كل الضوضاء.
“ماذا نفعل الان؟“
————— ترجمة FLASH
سألت بفضول أثناء الانتباه إلى البوابة التي بدأت تتشكل ببطء.
————— ترجمة FLASH
“نحن فقط ننتظر“.
“حتى متى؟“
“… التعزيزات الرئيسية الخاصة بي موجودة هنا بالفعل.”
“ليس كثيرًا ، فقط دقيقة“.
بدأت البوابة المعدنية الكبيرة تهتز ، وكذلك الغرفة ، التي كانت بالفعل تهتز قليلاً قبل حدوث ذلك.
.. وكما قال ، بمرور دقيقة ، تكون البوابة قد اكتملت. أضاء ضوء أخضر أعلى البوابة وبدأت الأشكال تظهر واحدة تلو الأخرى في الغرفة التي كنا فيها.
“لماذا لم تخبرني بهذا من قبل؟ “
“انها تعمل…”
كان هناك حفيف في الهواء ، وعلى لوحة التحكم ، ظهرت فجأة صفوف على صفوف من البيانات التي ظهرت مع كل ثانية مرت.
كان بإمكاني سماع همسة ريان الخافتة قادمة من بجانبي حيث انجذب انتباهي إلى الأشكال التي ظهرت واحدة تلو الأخرى داخل الغرفة.
“حتى متى؟“
“… أنا سعيد لأنني تمكنت من تقديم المساعدة.”
بمجرد أن ضغط ريان على عدد قليل من الأزرار الموجودة على لوحة التحكم ، بدأت البوابة التي أنشأها تتصرف بطريقة غريبة.
تمتم ريان بهدوء.
أمسك راندور بطنه وضحك.
كشطت شعره قليلاً عندما سمعت الكلمات القليلة الأخيرة.
“بالتأكيد.”
“لقد كنت دائما مساعدة -“
633 التعزيزات [3]
“إليكم بعض الأرقام التي لم أرها منذ فترة.”
حطم ريان قلبه في يده وانفجرت موجة من المانا في الهواء. بدا المشهد مشابهًا لانفجار كبير في الألوان حيث بدأت المانا تنتشر على الفور في جميع أنحاء الغرفة.
تم قطع منتصف الجملة بصوت خشن. تشكلت ابتسامة رقيقة على وجهي وأنا أركز انتباهي على مصدر الصوت.
“نحن فقط ننتظر“.
“جومنوك ، راندور ، لقد مضى وقت طويل“.
لقد فقدوا بالفعل الاهتمام بي بحلول الوقت الذي ألقوا فيه نظرة على الغرفة التي كنا فيها.
“يا له من مكان مثير للاهتمام.”
“على أي حال ، يجب أن نأخذ الأمور بسهولة في الوقت الحالي. الحرب لا تزال جارية في الوقت الحالي.”
لقد فقدوا بالفعل الاهتمام بي بحلول الوقت الذي ألقوا فيه نظرة على الغرفة التي كنا فيها.
“ماذا نفعل الان؟“
لم أكن أمانع في ذلك على الإطلاق عندما تقدمت إلى الأمام وقدمت لهم ملخصًا موجزًا عن مكان وجودنا. لقد حذفت سابقًا هذه المعلومات لأغراض أمنية.
“يجب أن أعترف أن هذا المكان سيفيدنا كثيرًا حقًا. نظرًا لأننا أناس ملتزمون بكلمتنا ، سنفعل ما تطلبه“.
“نحن حاليًا على كوكب يسمى إيمورا. كان كوكبًا قديمًا من الأورسين يستخدم بشكل أساسي للزراعة.”
لقد فقدوا بالفعل الاهتمام بي بحلول الوقت الذي ألقوا فيه نظرة على الغرفة التي كنا فيها.
“إيمورا …”
“لماذا لم تخبرني بهذا من قبل؟ “
دلك راندور لحيته عند سماعه اسم الكوكب.
“في الواقع ، قد يجادل المرء في أن السبب الرئيسي وراء خسارة العفاريت للحرب كان على وجه التحديد بسبب فقدان هذا الكوكب! لو لم يفقدوا هذا الكوكب ، ربما كانوا قادرين على صد الشياطين مرة أخرى!”
أضاءت عيناه بعد فترة ، وصفع على فخذه.
كانت المعلومات المكتوبة على اللوحات غير مفهومة بالنسبة لي. حتى مع وجود الشريحة في رأسي ، لم أتمكن من رسم رؤوس أو ذيول لما هو مكتوب عليها. لا يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة إلى رين ، الذي نظر في البيانات بطريقة مؤلفة وكتب مجموعة متنوعة من الرموز المختلفة بالسرعة التي كانت تظهر بها.
“ها! أنا أعرف هذا المكان!”
“من الواضح أنني لا أطلب منكم القيام بذلك مجانًا. وكما أبلغتكم سابقًا ، سأقدم لكم يا رفاق فرصة رائعة مقابل مساعدتكم يا رفاق في بناء بضعة أشياء ، ولا هل تعتقد أنني تمكنت من الوفاء بوعدتي؟ “
“أنت تفعل؟“
“… التعزيزات الرئيسية الخاصة بي موجودة هنا بالفعل.”
لم يستطع جومنوك احتواء دهشته من حقيقة أن راندور بدا وكأنه يعرف أين كنا بينما كان رأسه ينفجر في اتجاهه.
“… هذا الموقع ليس مثاليًا فقط لزراعة النباتات الطبية التي تمتلك خصائص تشبه الهالة ، ولكنه أيضًا محشو بالخياشيم بخامات ومعادن نادرة بشكل لا يصدق! هذا المكان منجم ذهب ، اللعنة!”
أنا أيضا فوجئت عندما تحول تركيزي نحوه.
أولاً وقبل كل شيء ، كنت أنوي إعادة بناء القلعة بأكملها هنا. مع اقتراب الحرب ، تطلب الأمر نظامًا دفاعيًا أكثر فاعلية ، وهذه القلعة المهترئة لن تقطعها.
“كيف علمت بذلك؟“
بضغطة مفاجئة على المفتاح ، حثنا رايان على العودة.
“هيهي“.
“جومنوك ، راندور ، لقد مضى وقت طويل“.
أمسك راندور بطنه وضحك.
“أقضي معظم وقتي في الدراسة ، بخلافك ، الذي يقضي معظم وقته في اللعب مع الهراء. أتذكر أنني صادفت وصف هذا الكوكب قبل عامين.”
“أقضي معظم وقتي في الدراسة ، بخلافك ، الذي يقضي معظم وقته في اللعب مع الهراء. أتذكر أنني صادفت وصف هذا الكوكب قبل عامين.”
بدأت الغرفة تهتز بعنف مرة أخرى ، وفقد العديد من الأشخاص توازنهم في هذه العملية. فتح فمي وأنا ألتفت لألقي نظرة على سقف الغرفة.
“أوه؟ أنورني.”
تمتم ريان بهدوء.
جبين جومنوك مقوس للأعلى.
تحرك رايان على عجل نحو حيث كانت البوابة ذات قلب كبير في راحة يده.
ابتسم راندور باحتقار.
633 التعزيزات [3]
“إذا لم أتذكر خطأ ، فإن هذا الكوكب لم يكن مجرد كوكب عادي ، ولكنه كان في الواقع أكبر كوكب زراعي بين الكواكب السبعة أورسين في الماضي.”
.. وكما قال ، بمرور دقيقة ، تكون البوابة قد اكتملت. أضاء ضوء أخضر أعلى البوابة وبدأت الأشكال تظهر واحدة تلو الأخرى في الغرفة التي كنا فيها.
“في العصر الذي سبق غزو العفاريت من قبل الشياطين ، كان هناك سبعة كواكب أورسين رئيسية ، وهي نوستروليا وبيستراوليا وأونوسي وأليدس وشايبرا وجيوميا وزوهاتيس. كل هذه الكواكب كانت لها أهمية إستراتيجية كبيرة ، وكانت فيها استقرت القوى الرئيسية للعفاريت ، لكن … “
“… آسف ، لكنني لم أكن متفرغًا تمامًا منذ آخر مرة رأينا فيها بعضنا البعض. حدث الكثير ، وهذا ما أذهلني.”
رفع راندور إصبعه في الهواء وهو ينظر إلى جومنوك.
هزت رأسي معذرةً.
“على الرغم من مدى أهمية جميع الكواكب ، إلا أن أهميتها لم تكن شيئًا بالمقارنة مع إيمورا ، الكوكب الذي نعيش فيه حاليًا.”
“ليس كثيرًا ، فقط دقيقة“.
“في الواقع ، قد يجادل المرء في أن السبب الرئيسي وراء خسارة العفاريت للحرب كان على وجه التحديد بسبب فقدان هذا الكوكب! لو لم يفقدوا هذا الكوكب ، ربما كانوا قادرين على صد الشياطين مرة أخرى!”
“انها تعمل…”
خلال الوقت الذي كان يتحدث فيه راندور ، كان يتجول في الغرفة. عندما لمس جدران الغرفة ، بدأ لمعان في الظهور في عينيه.
عندما التقينا بعيون أنجليكا ، أومأنا برأسنا كما لاحظنا بهدوء من مسافة بعيدة.
“… هذا الموقع ليس مثاليًا فقط لزراعة النباتات الطبية التي تمتلك خصائص تشبه الهالة ، ولكنه أيضًا محشو بالخياشيم بخامات ومعادن نادرة بشكل لا يصدق! هذا المكان منجم ذهب ، اللعنة!”
“لا تقلق بشأن هذا.”
صفع على فخذه بحماس قبل أن ينظر إلي.
“بالتأكيد.”
“لماذا لم تخبرني بهذا من قبل؟ “
فقاعة!
هزت رأسي معذرةً.
“مستعد؟“
“… آسف ، لكنني لم أكن متفرغًا تمامًا منذ آخر مرة رأينا فيها بعضنا البعض. حدث الكثير ، وهذا ما أذهلني.”
استغرق جومنوك وراندور لحظة للنظر إلى بعضهما البعض. ثم أطلوا أنظارهم باتجاه الطرف البعيد من الغرفة.
كانت هذه هي الحقيقة المحزنة للأشياء.
بضغطة مفاجئة على المفتاح ، حثنا رايان على العودة.
مع كل شيء يحدث في حياتي ، لم أدرك أبدًا مدى أهمية إيمورا. لا يمكن إلقاء اللوم بالكامل على هذا لأن تقنية البوابة قد تقدمت مؤخرًا فقط لدرجة أنها يمكن أن تتصل بأماكن كانت على بعد آلاف الأميال.
… وكان كرم الأقزام في نقل قدر كبير من الخبرة الفنية التي يمتلكونها عاملاً هامًا في جعل هذا الإنجاز ممكنًا.
تمتم ريان بهدوء.
على أي حال ، كان بإمكاني المجيء إلى هنا مع كيفن فقط ، لكن كان من المستحيل إحضار الآخرين. كان هناك حد لسلطته.
“يجب أن أعترف أن هذا المكان سيفيدنا كثيرًا حقًا. نظرًا لأننا أناس ملتزمون بكلمتنا ، سنفعل ما تطلبه“.
“على أي حال ، يجب أن نأخذ الأمور بسهولة في الوقت الحالي. الحرب لا تزال جارية في الوقت الحالي.”
“… آسف ، لكنني لم أكن متفرغًا تمامًا منذ آخر مرة رأينا فيها بعضنا البعض. حدث الكثير ، وهذا ما أذهلني.”
“حرب؟“
كان بإمكاني سماع همسة ريان الخافتة قادمة من بجانبي حيث انجذب انتباهي إلى الأشكال التي ظهرت واحدة تلو الأخرى داخل الغرفة.
استغرق جومنوك وراندور لحظة للنظر إلى بعضهما البعض. ثم أطلوا أنظارهم باتجاه الطرف البعيد من الغرفة.
“أوه؟ أنورني.”
حواجبهم مجعدة في وقت واحد.
“من الواضح أنني لا أطلب منكم القيام بذلك مجانًا. وكما أبلغتكم سابقًا ، سأقدم لكم يا رفاق فرصة رائعة مقابل مساعدتكم يا رفاق في بناء بضعة أشياء ، ولا هل تعتقد أنني تمكنت من الوفاء بوعدتي؟ “
“أنت على حق ، لكن يبدو أن الأمر على وشك الانتهاء.”
“إيمورا …”
كان راندور أول من تحدث بعد أن رفع عينيه عن الحائط.
“ليس كثيرًا ، فقط دقيقة“.
أجبته بعد فترة وجيزة.
“… هذا الموقع ليس مثاليًا فقط لزراعة النباتات الطبية التي تمتلك خصائص تشبه الهالة ، ولكنه أيضًا محشو بالخياشيم بخامات ومعادن نادرة بشكل لا يصدق! هذا المكان منجم ذهب ، اللعنة!”
“هذه ، للأسف ، الموجة الأولى فقط. الموجة” الوهمية “، أفترض. الموجة الحقيقية ستأتي قريبًا.”
“… آسف ، لكنني لم أكن متفرغًا تمامًا منذ آخر مرة رأينا فيها بعضنا البعض. حدث الكثير ، وهذا ما أذهلني.”
تعمق التجهم على وجه راندور.
.. وكما قال ، بمرور دقيقة ، تكون البوابة قد اكتملت. أضاء ضوء أخضر أعلى البوابة وبدأت الأشكال تظهر واحدة تلو الأخرى في الغرفة التي كنا فيها.
“رين ، أنت تعلم أن جومنوك وأنا لا نستطيع البقاء لفترة طويلة. مع ظهور علامات الحركة على الجحيم ، أخشى أنه سيتعين علينا العودة قبل اندلاع الحرب ، لذلك لا يمكننا حقًا مساعدتك … “
ألقيت نظرة خاطفة على الأقزام الآخرين الذين كانوا يظهرون ببطء واحدًا تلو الآخر داخل الغرفة.
“لا تقلق بشأن هذا.”
ابتسمت بارتياح عندما سمعت كلمات راندور.
لقد لوحت بيدي في راندور باستخفاف.
“إذا لم أتذكر خطأ ، فإن هذا الكوكب لم يكن مجرد كوكب عادي ، ولكنه كان في الواقع أكبر كوكب زراعي بين الكواكب السبعة أورسين في الماضي.”
“لم أتصل بكم يا رفاق لمساعدتي في الحرب. لقد اتصلت بكم هنا فقط لمساعدتي في إنشاء البوابة ومساعدتي في أمور أخرى.”
راتا! راتا! راتا!
ألقيت نظرة خاطفة على الأقزام الآخرين الذين كانوا يظهرون ببطء واحدًا تلو الآخر داخل الغرفة.
633 التعزيزات [3]
“هناك العديد من الأشياء التي أرغب في بنائها هنا ، ولا يمكنني القيام بذلك إلا بمساعدتك.”
فقاعة!
أولاً وقبل كل شيء ، كنت أنوي إعادة بناء القلعة بأكملها هنا. مع اقتراب الحرب ، تطلب الأمر نظامًا دفاعيًا أكثر فاعلية ، وهذه القلعة المهترئة لن تقطعها.
… وكان كرم الأقزام في نقل قدر كبير من الخبرة الفنية التي يمتلكونها عاملاً هامًا في جعل هذا الإنجاز ممكنًا.
بعد ذلك ، كنت أنوي نقل مقري ، وكان الأقزام هم الأفضل في بناء نظام دفاعي مناسب مع أحدث التقنيات. على سبيل المثال ، كنت بحاجة إلى مكان يمكنه إنتاج مانا بكفاءة حيث يمكنني أن أتدرب فيه.
“لقد كنت دائما مساعدة -“
كان من السهل الشعور بنقص المانا في جو إيمورا ، حيث تباطأت قوتي بشكل ملحوظ منذ وصولي إلى هنا.
تا!
كان من حسن الحظ أنني أحضرت العديد من النوى معي ، لكن على الرغم من ثروتي ، لم أكن ثريًا بما يكفي لاستهلاك النوى بلا مبالاة في مقابل مانا.
بضغطة مفاجئة على المفتاح ، حثنا رايان على العودة.
على أي حال ، عرف الأقزام كيفية بناء غرف يمكنها توجيه المانا من القلب بشكل أكثر كفاءة ، مما يسمح لي بالتدريب في بيئة مشابهة لبيئة الأرض. مع مرور الوقت بشكل أسرع هنا ، سيثبت لاحقًا أنه يمثل ميزة كبيرة بالنسبة لي.
صفع على فخذه بحماس قبل أن ينظر إلي.
“من الواضح أنني لا أطلب منكم القيام بذلك مجانًا. وكما أبلغتكم سابقًا ، سأقدم لكم يا رفاق فرصة رائعة مقابل مساعدتكم يا رفاق في بناء بضعة أشياء ، ولا هل تعتقد أنني تمكنت من الوفاء بوعدتي؟ “
“بالتأكيد.”
“عندك.”
أومأ راندور برأسه بصدق.
“… التعزيزات الرئيسية الخاصة بي موجودة هنا بالفعل.”
“يجب أن أعترف أن هذا المكان سيفيدنا كثيرًا حقًا. نظرًا لأننا أناس ملتزمون بكلمتنا ، سنفعل ما تطلبه“.
“… آسف ، لكنني لم أكن متفرغًا تمامًا منذ آخر مرة رأينا فيها بعضنا البعض. حدث الكثير ، وهذا ما أذهلني.”
“رائعة.”
“إيمورا …”
ابتسمت بارتياح عندما سمعت كلمات راندور.
***
شعرت بالارتياح لسماع ذلك.
كان من حسن الحظ أنني أحضرت العديد من النوى معي ، لكن على الرغم من ثروتي ، لم أكن ثريًا بما يكفي لاستهلاك النوى بلا مبالاة في مقابل مانا.
فقاعة!
“… هذا الموقع ليس مثاليًا فقط لزراعة النباتات الطبية التي تمتلك خصائص تشبه الهالة ، ولكنه أيضًا محشو بالخياشيم بخامات ومعادن نادرة بشكل لا يصدق! هذا المكان منجم ذهب ، اللعنة!”
بدأت الغرفة تهتز بعنف مرة أخرى ، وفقد العديد من الأشخاص توازنهم في هذه العملية. فتح فمي وأنا ألتفت لألقي نظرة على سقف الغرفة.
“حسنًا“.
“فيما يتعلق بالحرب ، يمكنك أن تتركها لي. بالإضافة إلى …”
خلال الوقت الذي كان يتحدث فيه راندور ، كان يتجول في الغرفة. عندما لمس جدران الغرفة ، بدأ لمعان في الظهور في عينيه.
توقف فمي ، حيث ظهرت بعض الشخصيات المألوفة من فراغ.
حسنًا … على الأقل ، حاول ذلك.
“… التعزيزات الرئيسية الخاصة بي موجودة هنا بالفعل.”
“ماذا نفعل الان؟“
***
“فيما يتعلق بالحرب ، يمكنك أن تتركها لي. بالإضافة إلى …”
أمسك راندور بطنه وضحك.
.. وكما قال ، بمرور دقيقة ، تكون البوابة قد اكتملت. أضاء ضوء أخضر أعلى البوابة وبدأت الأشكال تظهر واحدة تلو الأخرى في الغرفة التي كنا فيها.
———-—-
“في العصر الذي سبق غزو العفاريت من قبل الشياطين ، كان هناك سبعة كواكب أورسين رئيسية ، وهي نوستروليا وبيستراوليا وأونوسي وأليدس وشايبرا وجيوميا وزوهاتيس. كل هذه الكواكب كانت لها أهمية إستراتيجية كبيرة ، وكانت فيها استقرت القوى الرئيسية للعفاريت ، لكن … “
“إليكم بعض الأرقام التي لم أرها منذ فترة.”
اية (60) وَإِذَا جَآءُوكُمۡ قَالُوٓاْ ءَامَنَّا وَقَد دَّخَلُواْ بِٱلۡكُفۡرِ وَهُمۡ قَدۡ خَرَجُواْ بِهِۦۚ وَٱللَّهُ أَعۡلَمُ بِمَا كَانُواْ يَكۡتُمُونَ (61)سورة المائدة الاية (61)
أجبته بعد فترة وجيزة.
“لماذا لم تخبرني بهذا من قبل؟ “
ألقيت نظرة خاطفة على الأقزام الآخرين الذين كانوا يظهرون ببطء واحدًا تلو الآخر داخل الغرفة.
كان هناك حفيف في الهواء ، وعلى لوحة التحكم ، ظهرت فجأة صفوف على صفوف من البيانات التي ظهرت مع كل ثانية مرت.
———-—-
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
