التعزيزات [2]
632 التعزيزات [2]
“هذا المكان لم يتغير منذ آخر مرة كنت هنا.”
لم يتوقعها أن تأتي إلى هنا أبدًا. لم تكن من النوع الذي يأتي إلى هذا النوع من الأشياء.
لقد كان القرف كالمعتاد.
“كل ما أعرفه هو أن رين دعاهم شخصيًا وأنهم وافقوا على طلبه. إذا كنت تريد معرفة المزيد ، عليك أن تسأل رين نفسك عندما تقابله. في الوقت الحالي ، يقومون بإعداد البوابة التي أنت و سيستخدمه الآخرون “.
تحرك جين في اتجاه مستودع قديم متهالك كان بعيدًا عن بعد. لقد كان مبنى تعرف عليه كما كان هناك في الماضي. مقر مجموعة المرتزقة رن.
“كل ما أعرفه هو أن رين دعاهم شخصيًا وأنهم وافقوا على طلبه. إذا كنت تريد معرفة المزيد ، عليك أن تسأل رين نفسك عندما تقابله. في الوقت الحالي ، يقومون بإعداد البوابة التي أنت و سيستخدمه الآخرون “.
لم يكن لديه أذكى ذكريات المكان لأنه يذكره بالحادث الذي وقع منذ فترة. عندما تم اختطافه ضد إرادته من قبل كيفن ورين.
“ميليسا وأماندا وإيما؟“
‘هؤلاء الأوباش.’
أومأ جين برأسه متفهمًا.
حتى الآن ، عندما كان يتأمل الأحداث التي حدثت منذ زمن طويل ، شعر بغضب مقلق يتصاعد من أعماق كيانه. استغرق الأمر عدة أنفاس عميقة قبل أن يهدأ مرة أخرى.
أطلق جين صوتًا غريبًا في اللحظة التي فتح فيها كيفن الباب ، وكان قادرًا على إلقاء نظرة فاحصة على ما وراء الباب.
دعنا نهدأ الآن. رين ليس هنا حتى في هذه اللحظة. لا فائدة من الغضب من شيء حدث في الماضي.
“كما ترى ، على الرغم من أن مهارتي تمكنني من إنشاء بوابة ، إلا أنها لا تزال تتمتع بالهدوء الذي يجب أن أحترمه. ربما تقلصت على مر السنين مع نمو قوتي ، لكنني ببساطة لا أستطيع نقل هذا العدد الكبير الأشخاص معي في الحال ، لذلك وجدت أن إنشاء بوابة هو الخيار الأفضل. بالإضافة إلى ذلك ، مع الأقزام هنا ، لا ينبغي أن يكون النقل الآني عبر الكواكب مشكلة. “
على الرغم مما قاله ، لم يخف أسنانه المطبقة أبدًا وهو يقترب أكثر فأكثر من مدخل المستودع. من الواضح أنه كان لا يزال مستاءً مما حدث في الماضي.
على الرغم مما قاله ، لم يخف أسنانه المطبقة أبدًا وهو يقترب أكثر فأكثر من مدخل المستودع. من الواضح أنه كان لا يزال مستاءً مما حدث في الماضي.
على أي حال ، لم يكن هذا هو سبب وجوده في المستودع في الوقت الحالي ؛ كان هناك لسبب مختلف تمامًا.
“كوكب آخر ، أليس كذلك؟“
قدم رين دعوته للسفر إلى كوكب آخر مرة أخرى. هذه المرة ، لم يلجأ إلى عملية اختطاف أخرى … أو على الأقل ، لم يحاول نفس الشيء مرة أخرى ، وحتى لو فعل ، لم يكن جين ينوي الوقوع في نفس الحيلة مرة أخرى.
“أوه ، هذا منطقي.”
بغض النظر ، بعد سماع عرض رين ، كان جين على وشك رفض طلبه مرة أخرى. ومع ذلك ، عندما كان على وشك الرفض ، أدرك شيئًا ما.
“تمام…”
أليست هذه هي أفضل فرصة للتخطي في جميع المواعيد التي يخطط جدي ليحضرها؟
أدار جين رأسه بشكل صارم لينظر إلى كيفن.
إذا غادر إلى كوكب آخر …
“يا له من تناقض حاد.”
ألن يكون قادرًا على تخطي المواعيد التي كانت مخططة له؟
بالنظر إلى الوضع الحالي ، كان من المنطقي بالنسبة له ألا يكون لديه الوقت لمرافقتهم.
في تلك اللحظة توقف عن التردد وقبل العرض بسهولة. بالنسبة له ، كان أي شيء أفضل من حضور تلك المواعيد العمياء.
توصل جين أخيرًا إلى تفاهم.
‘نعم من فضلك.’
“ما الذي توشك أن تراه ، تأكد من إبقائه سراً ، أليس كذلك؟“
وصل إلى مدخل المستودع ودق جرس الباب.
تحرك جين في اتجاه مستودع قديم متهالك كان بعيدًا عن بعد. لقد كان مبنى تعرف عليه كما كان هناك في الماضي. مقر مجموعة المرتزقة رن.
صليل!
خف وجه كيفن عندما رأى جين إيماءة. بعد ذلك ، أمسك بمقبض الباب وفتح الباب بقليل من القوة.
“أنت هنا.”
لقد كان القرف كالمعتاد.
لم يمض وقت طويل قبل أن يفتح الباب وتواجه جين وجهاً لوجه مع كيفن.
“أرى…”
“مهمه.”
أومأ جين برأسه عندما رأى كيفن بدا جادًا.
استقبل جين كيفن بإيماءة بسيطة ودخل المستودع.
لم يكن واحدًا منهم فقط ، ولكن كان هناك أكثر من عشرة منهم ، وكانوا جميعًا يتحركون حاليًا حول غرفة بحجم ملعب التنس ، ويربطون بعض الأسلاك الغريبة بما يبدو أنه بوابة كبيرة .
“يا له من تناقض حاد.”
“يا بشر!”
التناقض الصارخ بين المستودع من الخارج والداخل لم يتوقف عن إدهاش جين. بمجرد دخوله من الباب تقريبًا ، كان لديه انطباع بأنه تم نقله إلى مكان جديد تمامًا.
تردد صدى صوت مرتفع قوي فجأة في جميع أنحاء الغرفة.
من المفروشات والتجهيزات ، وكذلك الغرف نفسها ، يبدو أن كل شيء مصنوع بأحدث التقنيات والمواد عالية السعر. كانت المعدات الموجودة في غرفة التدريب أفضل من أفضل المواقع في نقابته ، والتي كانت تقول شيئًا ما.
الشخص الوحيد الذي بدا غير متأثر تمامًا هو كيفن حيث احتفظ بابتسامته وسأل.
لأقول لك الحقيقة ، كان جين يعاني حاليًا من مشاعر الغيرة.
عقد جين ذراعيه معًا بينما اجتاحت عيناه الأقزام الذين كانوا يعملون بجد. فحصت عيناه بعناية الأقزام أمامه.
“فقط من أي مكان في العالم حصل رين على كل هذه الأموال؟“
“هل هم أيضا قادمون؟“
إذا كان عليه أن يقوم بتقدير ، فإن كل هذا سيكلف على الأقل عدة مليارات من U.
قدم رين دعوته للسفر إلى كوكب آخر مرة أخرى. هذه المرة ، لم يلجأ إلى عملية اختطاف أخرى … أو على الأقل ، لم يحاول نفس الشيء مرة أخرى ، وحتى لو فعل ، لم يكن جين ينوي الوقوع في نفس الحيلة مرة أخرى.
“منذ متى كان رين ثريًا جدًا؟“
———-—-
تساءل جين في نفسه بينما كان ينظر حوله بذهول. لم يمض وقت طويل قبل أن يتوقفوا أمام باب معدني صغير. بعد أن توقف ، استدار كيفن وقال بجدية.
“يا له من تناقض حاد.”
“ما الذي توشك أن تراه ، تأكد من إبقائه سراً ، أليس كذلك؟“
‘انه قوي.’
“…تمام.”
أومأ جين برأسه عندما رأى كيفن بدا جادًا.
أومأ جين برأسه عندما رأى كيفن بدا جادًا.
لم يفكر كيفن كثيرًا في عذره وتوجه نحو زوجين من الأقزام في المسافة. مع عدم وجود أي شيء آخر يفعله ، تبعه جين من الخلف.
خف وجه كيفن عندما رأى جين إيماءة. بعد ذلك ، أمسك بمقبض الباب وفتح الباب بقليل من القوة.
تحرك جين في اتجاه مستودع قديم متهالك كان بعيدًا عن بعد. لقد كان مبنى تعرف عليه كما كان هناك في الماضي. مقر مجموعة المرتزقة رن.
“حسنًا ، دعنا ندخل.”
“منذ متى كان رين ثريًا جدًا؟“
“أوه؟“
انتقل راندور إلى جانب البوابة وقام بالضغط على زر في إحدى لوحات المفاتيح التي كانت متصلة باللوحات المتصلة بها.
أطلق جين صوتًا غريبًا في اللحظة التي فتح فيها كيفن الباب ، وكان قادرًا على إلقاء نظرة فاحصة على ما وراء الباب.
“كوكب آخر ، أليس كذلك؟“
الأقزام.
عذره منطقي. على عكسه ، الذي عمل في نقابة مستقلة تديرها عائلته ، عمل كيفن في الاتحاد وكان مسؤولاً بشكل مباشر عن إيقاف مونوليث.
ما لقي بصره عند فتح الباب أقزام.
استقبل جين كيفن بإيماءة بسيطة ودخل المستودع.
لم يكن واحدًا منهم فقط ، ولكن كان هناك أكثر من عشرة منهم ، وكانوا جميعًا يتحركون حاليًا حول غرفة بحجم ملعب التنس ، ويربطون بعض الأسلاك الغريبة بما يبدو أنه بوابة كبيرة .
أطلق جين صوتًا غريبًا في اللحظة التي فتح فيها كيفن الباب ، وكان قادرًا على إلقاء نظرة فاحصة على ما وراء الباب.
كانت الغرفة مطلية بالكامل باللون الأبيض ، وكانت تعج بالأقزام الذين كانوا مشغولين بالتحرك وربط الأجهزة المختلفة الموجودة في جميع أنحاء المكان.
هز كيفن كتفيه بابتسامة.
أدار جين رأسه بشكل صارم لينظر إلى كيفن.
خف وجه كيفن عندما رأى جين إيماءة. بعد ذلك ، أمسك بمقبض الباب وفتح الباب بقليل من القوة.
“… هل يقومون بإعداد بوابة؟“
“لا أعلم.”
“هم انهم.”
“تم إعداد البوابة بالكامل. استعد ، نحن على وشك المغادرة.”
أومأ كيفن برأسه.
أومأ جين برأسه متفهمًا.
“كما ترى ، على الرغم من أن مهارتي تمكنني من إنشاء بوابة ، إلا أنها لا تزال تتمتع بالهدوء الذي يجب أن أحترمه. ربما تقلصت على مر السنين مع نمو قوتي ، لكنني ببساطة لا أستطيع نقل هذا العدد الكبير الأشخاص معي في الحال ، لذلك وجدت أن إنشاء بوابة هو الخيار الأفضل. بالإضافة إلى ذلك ، مع الأقزام هنا ، لا ينبغي أن يكون النقل الآني عبر الكواكب مشكلة. “
أومأ جين برأسه بينما كان يحدق في الأقزام ، الذين كانوا يعملون بجد. ثم سأل عن شيء آخر.
“تمام…”
عندما استدار جين ليرى من كان يتحدث ، انجذبت بصره إلى قزم معين في المسافة.
أومأ جين برأسه بينما كان يحدق في الأقزام ، الذين كانوا يعملون بجد. ثم سأل عن شيء آخر.
“يبدو أنهم يخوضون معركة.”
“هل سيأتون معنا أيضًا؟“
“…تمام.”
“نحن؟“
تساءل جين في نفسه بينما كان ينظر حوله بذهول. لم يمض وقت طويل قبل أن يتوقفوا أمام باب معدني صغير. بعد أن توقف ، استدار كيفن وقال بجدية.
نظر إليه كيفن بنظرة غريبة.
على الرغم مما قاله ، لم يخف أسنانه المطبقة أبدًا وهو يقترب أكثر فأكثر من مدخل المستودع. من الواضح أنه كان لا يزال مستاءً مما حدث في الماضي.
ثم هز رأسه.
“لا أعلم.”
“لا أعرف ما إذا كنت قد علمت بهذا ، لكنني لن أحضر معكم يا رفاق. لا يزال لدي الكثير من الأشياء للقيام بها في الاتحاد.”
ثم هز رأسه.
“الصحيح.”
استقبل جين كيفن بإيماءة بسيطة ودخل المستودع.
أومأ جين برأسه متفهمًا.
“حسنًا ، دعنا ندخل.”
عذره منطقي. على عكسه ، الذي عمل في نقابة مستقلة تديرها عائلته ، عمل كيفن في الاتحاد وكان مسؤولاً بشكل مباشر عن إيقاف مونوليث.
“يبدو أنهم يخوضون معركة.”
بالنظر إلى الوضع الحالي ، كان من المنطقي بالنسبة له ألا يكون لديه الوقت لمرافقتهم.
“يبدو أنهم يخوضون معركة.”
“ماذا عنهم؟“
632 التعزيزات [2]
“الأقزام؟“
“هل يذهب رين إلى كوكب كان ينتمي إلى الأقزام؟“
“نعم ، الأقزام. لماذا بالضبط يأتون معنا؟“
ألن يكون قادرًا على تخطي المواعيد التي كانت مخططة له؟
عقد جين ذراعيه معًا بينما اجتاحت عيناه الأقزام الذين كانوا يعملون بجد. فحصت عيناه بعناية الأقزام أمامه.
“كما ترى ، على الرغم من أن مهارتي تمكنني من إنشاء بوابة ، إلا أنها لا تزال تتمتع بالهدوء الذي يجب أن أحترمه. ربما تقلصت على مر السنين مع نمو قوتي ، لكنني ببساطة لا أستطيع نقل هذا العدد الكبير الأشخاص معي في الحال ، لذلك وجدت أن إنشاء بوابة هو الخيار الأفضل. بالإضافة إلى ذلك ، مع الأقزام هنا ، لا ينبغي أن يكون النقل الآني عبر الكواكب مشكلة. “
ثم نظر إلى كيفن بنظرة مشوشة.
ألن يكون قادرًا على تخطي المواعيد التي كانت مخططة له؟
“هل يذهب رين إلى كوكب كان ينتمي إلى الأقزام؟“
“يا له من تناقض حاد.”
“لا أعلم.”
عذره منطقي. على عكسه ، الذي عمل في نقابة مستقلة تديرها عائلته ، عمل كيفن في الاتحاد وكان مسؤولاً بشكل مباشر عن إيقاف مونوليث.
هز كيفن كتفيه بابتسامة.
وصل إلى مدخل المستودع ودق جرس الباب.
“كل ما أعرفه هو أن رين دعاهم شخصيًا وأنهم وافقوا على طلبه. إذا كنت تريد معرفة المزيد ، عليك أن تسأل رين نفسك عندما تقابله. في الوقت الحالي ، يقومون بإعداد البوابة التي أنت و سيستخدمه الآخرون “.
أليست هذه هي أفضل فرصة للتخطي في جميع المواعيد التي يخطط جدي ليحضرها؟
“أرى…”
ما لقي بصره عند فتح الباب أقزام.
تمتم جين بهدوء.
تصلب وجه جين ، وتجمد جسده تمامًا.
لم يمض وقت طويل قبل أن يكتشف شخصين مألوفين يقفان في أقصى نهاية الغرفة.
“ميليسا وأماندا وإيما؟“
“تمام…”
تعرف عليهم على الفور وتفاجأ برؤيتهم هناك.
كان بإمكان جين أن يقول أنه كان قوياً للغاية بمجرد النظر إليه. ليس ذلك فحسب ، بل بدا وكأنه ينضح بحضور قيادي جعل كل من حوله يطيع أوامره بسهولة.
“هل هم أيضا قادمون؟“
أومأ كيفن برأسه.
“نعم.”
“الصحيح.”
أومأ كيفن برأسه قليلاً. في الوقت نفسه ، استدار وجه إيما في مواجهته ، والتقت أعينهما. لم يتحدث أي منهما قبل أن تُلقي إيما بنظرتها الغاضبة بعيدًا عنه.
‘هؤلاء الأوباش.’
“يبدو أنهم يخوضون معركة.”
“أوه؟“
التقط جين هذا بسهولة لكنه اختار أن يظل صامتًا. لم يكن ذلك من اختصاصه ، ولم تكن هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها هذا بالضبط. حقيقة أن ميليسا لم تفكر في أي شيء كان أيضًا دليلًا على ذلك.
انتقل راندور إلى جانب البوابة وقام بالضغط على زر في إحدى لوحات المفاتيح التي كانت متصلة باللوحات المتصلة بها.
“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لماذا ميليسا هنا أيضًا؟“
استقبل جين كيفن بإيماءة بسيطة ودخل المستودع.
لم يتوقعها أن تأتي إلى هنا أبدًا. لم تكن من النوع الذي يأتي إلى هذا النوع من الأشياء.
أطلق جين صوتًا غريبًا في اللحظة التي فتح فيها كيفن الباب ، وكان قادرًا على إلقاء نظرة فاحصة على ما وراء الباب.
على ما يبدو أنه قادر على قراءة أفكار جين ، تحدث كيفن.
كانت الغرفة مطلية بالكامل باللون الأبيض ، وكانت تعج بالأقزام الذين كانوا مشغولين بالتحرك وربط الأجهزة المختلفة الموجودة في جميع أنحاء المكان.
“ميليسا تحاول ابتكار شيء جديد ، لكنها تفتقد بعض المكونات التي لا تستطيع العثور عليها في المجال البشري. إنها تريد أن تجرب حظها في إيمورا ، الكوكب الذي ستزوره.”
عقد جين ذراعيه معًا بينما اجتاحت عيناه الأقزام الذين كانوا يعملون بجد. فحصت عيناه بعناية الأقزام أمامه.
“أوه.”
“فقط من أي مكان في العالم حصل رين على كل هذه الأموال؟“
توصل جين أخيرًا إلى تفاهم.
“إذا كان الأمر كذلك ، فمن المنطقي“.
“هم انهم.”
“ماذا عنك؟ لماذا أنت ذاهب إلى إيمورا؟“
“أوه.”
سأله كيفن فجأة سؤالاً بينما كان على وشك أن يرحب بهما.
“فقط من أي مكان في العالم حصل رين على كل هذه الأموال؟“
تصلب وجه جين ، وتجمد جسده تمامًا.
“… أريد أن أتدرب.”
استقبل جين كيفن بإيماءة بسيطة ودخل المستودع.
كان من حسن الحظ أنه كان سريعًا في الرد ، حيث سرعان ما ابتكر عذرًا مقبولًا.
لم يفكر كيفن كثيرًا في عذره وتوجه نحو زوجين من الأقزام في المسافة. مع عدم وجود أي شيء آخر يفعله ، تبعه جين من الخلف.
في هذه المرحلة ، أصبحت كلمات “أريد أن أتدرب” مرادفة له.
“كما ترى ، على الرغم من أن مهارتي تمكنني من إنشاء بوابة ، إلا أنها لا تزال تتمتع بالهدوء الذي يجب أن أحترمه. ربما تقلصت على مر السنين مع نمو قوتي ، لكنني ببساطة لا أستطيع نقل هذا العدد الكبير الأشخاص معي في الحال ، لذلك وجدت أن إنشاء بوابة هو الخيار الأفضل. بالإضافة إلى ذلك ، مع الأقزام هنا ، لا ينبغي أن يكون النقل الآني عبر الكواكب مشكلة. “
“أوه ، هذا منطقي.”
“تمام…”
لم يفكر كيفن كثيرًا في عذره وتوجه نحو زوجين من الأقزام في المسافة. مع عدم وجود أي شيء آخر يفعله ، تبعه جين من الخلف.
“يبدو أنهم يخوضون معركة.”
“يا بشر!”
كانت الغرفة مطلية بالكامل باللون الأبيض ، وكانت تعج بالأقزام الذين كانوا مشغولين بالتحرك وربط الأجهزة المختلفة الموجودة في جميع أنحاء المكان.
تردد صدى صوت مرتفع قوي فجأة في جميع أنحاء الغرفة.
“كوكب آخر ، أليس كذلك؟“
عندما استدار جين ليرى من كان يتحدث ، انجذبت بصره إلى قزم معين في المسافة.
التقط جين هذا بسهولة لكنه اختار أن يظل صامتًا. لم يكن ذلك من اختصاصه ، ولم تكن هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها هذا بالضبط. حقيقة أن ميليسا لم تفكر في أي شيء كان أيضًا دليلًا على ذلك.
‘انه قوي.’
لم يفكر كيفن كثيرًا في عذره وتوجه نحو زوجين من الأقزام في المسافة. مع عدم وجود أي شيء آخر يفعله ، تبعه جين من الخلف.
كان بإمكان جين أن يقول أنه كان قوياً للغاية بمجرد النظر إليه. ليس ذلك فحسب ، بل بدا وكأنه ينضح بحضور قيادي جعل كل من حوله يطيع أوامره بسهولة.
كان من حسن الحظ أنه كان سريعًا في الرد ، حيث سرعان ما ابتكر عذرًا مقبولًا.
حتى جين شعر بضغوط شديدة بسبب وجوده.
“هل يوجد شيء يا راندور؟“
“ما الذي توشك أن تراه ، تأكد من إبقائه سراً ، أليس كذلك؟“
الشخص الوحيد الذي بدا غير متأثر تمامًا هو كيفن حيث احتفظ بابتسامته وسأل.
“هذا المكان لم يتغير منذ آخر مرة كنت هنا.”
“… أم كل شيء تم فرزها بالفعل؟“
لأقول لك الحقيقة ، كان جين يعاني حاليًا من مشاعر الغيرة.
“نعم ، لقد تم فرزنا جميعًا“.
كان من حسن الحظ أنه كان سريعًا في الرد ، حيث سرعان ما ابتكر عذرًا مقبولًا.
انتقل راندور إلى جانب البوابة وقام بالضغط على زر في إحدى لوحات المفاتيح التي كانت متصلة باللوحات المتصلة بها.
توصل جين أخيرًا إلى تفاهم.
بمجرد الضغط على المفتاح ، بدأت المانا التي كانت موجودة بالفعل في الغلاف الجوي في التحريك ، وبدأت البوابة في العمل.
أومأ كيفن برأسه.
“تم إعداد البوابة بالكامل. استعد ، نحن على وشك المغادرة.”
الأقزام.
“تمام…”
“أوه.”
———-—-
“يا له من تناقض حاد.”
“أوه.”
اية (59) قُلۡ هَلۡ أُنَبِّئُكُم بِشَرّٖ مِّن ذَٰلِكَ مَثُوبَةً عِندَ ٱللَّهِۚ مَن لَّعَنَهُ ٱللَّهُ وَغَضِبَ عَلَيۡهِ وَجَعَلَ مِنۡهُمُ ٱلۡقِرَدَةَ وَٱلۡخَنَازِيرَ وَعَبَدَ ٱلطَّٰغُوتَۚ أُوْلَٰٓئِكَ شَرّٞ مَّكَانٗا وَأَضَلُّ عَن سَوَآءِ ٱلسَّبِيلِ (60)سورة المائدة الاية (60)
بالنظر إلى الوضع الحالي ، كان من المنطقي بالنسبة له ألا يكون لديه الوقت لمرافقتهم.
صليل!
إذا كان عليه أن يقوم بتقدير ، فإن كل هذا سيكلف على الأقل عدة مليارات من U.
“… هل يقومون بإعداد بوابة؟“
“أوه.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
