انتظار [3]
624 انتظار [3]
عندما رأيت الحالة التي كان فيها ، لم أقل أي شيء آخر وواصلت مشاهدته.
داخل قاعات القلعة.
“كيف هو الوضع؟“
أجاب ليام عندما نظر إلى هين.
“…ذلك ليس جيد.”
“السبب الذي دفعك إلى كشف كل شيء واستفزاز سيلوغ علنًا هو أنك أردت أن تعرف الشياطين أنك الشخص الذي ساعد سيلوغ في اختراق رتبة قبل ست سنوات.”
رد الأورك بتعبير حزين.
بدلاً من الإجابة ، طرحت عليه سؤالاً.
“هل تمكنت من الحصول على فكرة واضحة عن عدد الأعداء الموجودين؟
فهمت ما كان يحاول أن يسأل ، أجبته.
“تبدو الأعداد أكبر من أن نحسبها“.
“نعم؟“
“تمام.”
———-—-
ورد سيلوج بنبرة جادة.
باستثناء حقيقة أنني لم أكن متوهمًا لدرجة أنني اعتقدت أنه يمكنني هزيمة مئات الآلاف من الشياطين بمجموعة من ثمانية أشخاص فقط ، لم أكن أعتقد أيضًا أنني أستطيع الوصول إليهم في الوقت المحدد.
هدأت القاعات بعد كلامه.
“سؤال جيد.”
“ألم تقل أن الشياطين ستأتي إلينا في غضون عام تقريبًا؟ لماذا هاجموا فجأة الآن؟ ما زلت لم أستعد قوتي.”
“لماذا تعتقد أنني أعلنت أمام الجميع أن سيلوغ يعمل معي؟“
سأل أومغلولونغ من الجانب. من بين جميع الأورك الحاضرين ، كان الوحيد الذي عامله سيلوج على قدم المساواة ولم يكن خائفًا من التعبير عن مخاوفه.
بدلاً من الإجابة ، طرحت عليه سؤالاً.
“هل لديكم أي خطط لكيفية التعامل مع الوضع؟“
سألته حك جانب وجهي والتفت للنظر إلى حشد من الشياطين من بعيد.
“لدي خطة تقريبية.”
“حسنًا ، أرى فقط أربعة شياطين من رتبة ماركيز موجودة. لا يبدو أن هناك أي شخص أقوى من ذلك.”
ورد سيلوج بنبرة لا مبالية.
“بما أنني عرفت أن هناك جواسيس يراقبون ، ألن يكون ضارًا بالنسبة لي أن أظهر فجأة قوتي وأخبر الشياطين أنني قوي؟“
ثم نزل من كرسيه. بدأ جسده يأخذ اللون الأخضر ، وبدأ ضغط رهيب يشع منه.
“كان هناك سبب؟ ألم تفعل ذلك لمجرد استفزازه؟“
أمر وهو يغمض عينيه على الأورك التي كانت موجودة في الغرفة.
كان حسام يمزح في هذه اللحظة. بمساعدتي ، أصبح الآن قادرًا على تذكر كل فرد في المجموعات.
“دعوة الشامان ليأتي إلى غرفتي. في غضون ذلك ، على الجميع الاستعداد للمعركة كما تدربنا في الماضي.”
ورد سيلوج بنبرة لا مبالية.
“نعم!”
“بما أنني عرفت أن هناك جواسيس يراقبون ، ألن يكون ضارًا بالنسبة لي أن أظهر فجأة قوتي وأخبر الشياطين أنني قوي؟“
ردت العفاريت في انسجام تام بضرب صدورهم مرة واحدة. غادروا بعد ذلك ، تاركين أومغلولونغ و سيلوغ بمفردهم.
ألقى هاين إصبعه الأوسط عليه ردًا.
“… هل خطتك للذهاب إلى الحرب والقتال؟“
قال رايان كل شيء في نفس واحد.
“لا.”
“كيف هو الوضع؟“
هز سليوغ رأسه قبل أن يحول انتباهه نحو أومغلولونغ ثم ضغط بإصبعه على صدر أومغلولونغ وأجاب.
“بالمناسبة رين …”
“خطتي بسيطة“.
“بما أنني عرفت أن هناك جواسيس يراقبون ، ألن يكون ضارًا بالنسبة لي أن أظهر فجأة قوتي وأخبر الشياطين أنني قوي؟“
حدقت عيناه الخضراء العميقة مباشرة في عيون أمغولونغ.
“الصحيح.”
“أنت خطتي“.
كان لدي سبعين يومًا فقط تحت تصرفي ، ولم أستطع التغلب على آلاف الشياطين في ذلك الوقت القصير.
***
“على أي حال ، فقط لأنهم من نفس رتبتي ، لا يغير ذلك حقيقة أنهم ضعفاء. الطاقة المتذبذبة التي تعطيها أجسادهم ليست بهذه القوة.”
“واو ، هذا مشهد أعظم بكثير مما كنت أتوقعه في حياتي.”
مع خطتي لأخذ الكوكب بأكمله بنفسي ، لن آتي إلى هنا بدون أي خطط.
كان بحر من الأسود يتحرك نحونا ببطء وأنا أشاهده من خلف جدران القلعة. كانت الأرقام عالية لدرجة أنني شعرت أن جسدي يتحول إلى البرد قليلاً.
حدقت عيناه الخضراء العميقة مباشرة في عيون أمغولونغ.
“أنا سعيد لأنني لم أختر الذهاب إلى هناك بنفسي.”
“بالمناسبة رين …”
لا يمكنني أبدًا هزيمة هذا العدد الكبير من الشياطين بمفردي ، بغض النظر عن مدى قوتي. مثل الإنسان العادي مع البعوض. حتى الإنسان العادي لن يجد صعوبة في ضربهم إذا كان هناك عدد قليل منهم ؛ لكنهم ببساطة سوف يموتون إذا أحاطوا بالآلاف منهم.
“دعوة الشامان ليأتي إلى غرفتي. في غضون ذلك ، على الجميع الاستعداد للمعركة كما تدربنا في الماضي.”
“حسنًا ، أرى فقط أربعة شياطين من رتبة ماركيز موجودة. لا يبدو أن هناك أي شخص أقوى من ذلك.”
“كيف عرفت أن الشيطان سيأتي ليهاجمنا بعد مرور هذا الوقت الطويل؟ إذا لم أكن مخطئًا ، فقد مرت أكثر من ستين عامًا على مجيئك ، ما الذي يجعلك تعتقد أنه لا يزال يتذكرك؟“
تردد صدى صوت ليام المحبط بجانبي.
“حسنًا ، أرى فقط أربعة شياطين من رتبة ماركيز موجودة. لا يبدو أن هناك أي شخص أقوى من ذلك.”
كان يحدق في الأفق ، وعندما نظرت إليه ، رأيت عينيه تحترقان بلون أصفر.
“…ذلك ليس جيد.”
سألته حك جانب وجهي والتفت للنظر إلى حشد من الشياطين من بعيد.
صفع بقبضته على راحة يده ، وأشرقت عيون ريان.
“لا شيطان برتبة دوق؟“
كان بحر من الأسود يتحرك نحونا ببطء وأنا أشاهده من خلف جدران القلعة. كانت الأرقام عالية لدرجة أنني شعرت أن جسدي يتحول إلى البرد قليلاً.
“لا يبدو ذلك …”
أمر وهو يغمض عينيه على الأورك التي كانت موجودة في الغرفة.
توقفت عيون ليام عن التوهج ، وبدأت جفونه تتدلى ، وتظهر عليها علامات الملل الواضحة.
تردد صدى صوت ليام المحبط بجانبي.
“أشعر بالملل. اعتقدت أننا سنواجه بعض أعداء أقوياء ، لكن في النهاية ، إنها مجرد مجموعة من الضعفاء.”
أجاب ليام عندما نظر إلى هين.
“… أنت تعلم أنك في نفس رتبةهم ، أليس كذلك؟“
كان بحر من الأسود يتحرك نحونا ببطء وأنا أشاهده من خلف جدران القلعة. كانت الأرقام عالية لدرجة أنني شعرت أن جسدي يتحول إلى البرد قليلاً.
وأضاف هاين وهو يقف بجانبه.
“السبب الذي دفعك إلى كشف كل شيء واستفزاز سيلوغ علنًا هو أنك أردت أن تعرف الشياطين أنك الشخص الذي ساعد سيلوغ في اختراق رتبة قبل ست سنوات.”
“آه ، صحيح ، لقد نسيت.”
“هذا صحيح.”
ضرب ليام نفسه على جبهته.
“لقاء سيلوج؟“
“أعني ، أليس هناك أي شيء لا تنساه؟“
“لا ، ليس حقًا. من أنت ، في الواقع؟“
قال رايان كل شيء في نفس واحد.
أجاب ليام عندما نظر إلى هين.
“نعم نعم…”
ألقى هاين إصبعه الأوسط عليه ردًا.
“أرى ، أرى … كل هذا منطقي ، لكن …”
“اللعنة عليك.”
“الصحيح.”
بعد أن أمضيا عامين معًا ، أصبح الاثنان على دراية ببعضهما البعض.
كان حسام يمزح في هذه اللحظة. بمساعدتي ، أصبح الآن قادرًا على تذكر كل فرد في المجموعات.
ضرب ليام نفسه على جبهته.
“على أي حال ، فقط لأنهم من نفس رتبتي ، لا يغير ذلك حقيقة أنهم ضعفاء. الطاقة المتذبذبة التي تعطيها أجسادهم ليست بهذه القوة.”
توقفت عيون ليام عن التوهج ، وبدأت جفونه تتدلى ، وتظهر عليها علامات الملل الواضحة.
غمغم وهو يغمض عينيه للحظة وترك عينيه تتدفق مرة أخرى.
“… هل خطتك للذهاب إلى الحرب والقتال؟“
“هناك شخص واحد نصف لائق … لكن هذا كل شيء ، وحتى هو لا يمثل تهديدًا كبيرًا.”
“لا ، ليس حقًا. من أنت ، في الواقع؟“
كما قال تلك الكلمات ، كانت هناك علامة واضحة على الإحباط في صوته.
“تمام.”
تحركت إلى جواره ، وربت على كتفه.
***
“لا تقلق. إنهم ليسوا أعداء حقيقيين. ستستمتع لاحقًا.”
حدقت عيناه الخضراء العميقة مباشرة في عيون أمغولونغ.
“أوه؟“
“لقد استخدمت هذا التمثال الذي اخترته في ذلك الوقت لأجعل الشيطان يفهم أن البشر الذين يتحدث سيلوج معهم هم نفس الأشخاص الذين نهبوا قلعته. بهذه الطريقة فقط سأحثه على المجيء لمهاجمتنا.”
رفع ليام جبينه ونظر إلي.
ضرب ليام نفسه على جبهته.
“انت جاد؟“
“نعم نعم…”
“لا تقلق. إنهم ليسوا أعداء حقيقيين. ستستمتع لاحقًا.”
تمامًا كما قال ليام ، لم تكن الشياطين أمامنا شيئًا مميزًا. لم أكن أقول هذا لأنني كنت متعجرفًا أو أي شيء من هذا القبيل ، لكن في هذه المرحلة ، حتى يمكنني القول أن قوتهم لم تكن شيئًا من شأنه أن يشكل تهديدًا لي.
لكنني عرفت هذا منذ البداية.
“انت جاد؟“
لم يكن هدفي في استدراجهم هنا هو محاربتهم أو أي شيء من هذا القبيل. كان من أجل التحريض على حرب بين العفاريت والشياطين حتى أتمكن من بدء الحرب الحقيقية بشكل أسرع.
“نعم!”
كان لدي سبعين يومًا فقط تحت تصرفي ، ولم أستطع التغلب على آلاف الشياطين في ذلك الوقت القصير.
“لا ، ليس حقًا. من أنت ، في الواقع؟“
باستثناء حقيقة أنني لم أكن متوهمًا لدرجة أنني اعتقدت أنه يمكنني هزيمة مئات الآلاف من الشياطين بمجموعة من ثمانية أشخاص فقط ، لم أكن أعتقد أيضًا أنني أستطيع الوصول إليهم في الوقت المحدد.
“دعوة الشامان ليأتي إلى غرفتي. في غضون ذلك ، على الجميع الاستعداد للمعركة كما تدربنا في الماضي.”
لم نتمكن من الطيران مثل الشياطين … استطعت أنا وليام ، على الرغم من أنها لم تكن سريعة بشكل خاص ، وتم استخدام الكثير من المانا في هذه العملية. نظرًا للمسافة التي كان علينا قطعها للوصول إليهم وحقيقة أنهم بلغوا مئات الآلاف ، كان خيارنا الوحيد القابل للتطبيق هو إشراكهم في معركة مع العفاريت.
داخل قاعات القلعة.
على أي حال ، مع كل المعلومات التي جمعتها ، تمكنت من تعلم الكثير من الأشياء. كان أحدهم حقيقة أن أزيروث كان لا يزال على قيد الحياة ويعمل بشكل جيد.
رفعت رأسي لأحدق في المسافة.
كان العامل الرئيسي في خطتي ، وكان كل شيء يسير بسلاسة حتى الآن.
عندما رأيت الحالة التي كان فيها ، لم أقل أي شيء آخر وواصلت مشاهدته.
“بالمناسبة رين …”
تجعدت حواجب ريان عندما سقط في تفكير عميق.
شعرت في هذه اللحظة أن شخصًا ما شدني على القميص. خفضت رأسي ورأيت رايان يحدق بي من الأسفل.
لم نتمكن من الطيران مثل الشياطين … استطعت أنا وليام ، على الرغم من أنها لم تكن سريعة بشكل خاص ، وتم استخدام الكثير من المانا في هذه العملية. نظرًا للمسافة التي كان علينا قطعها للوصول إليهم وحقيقة أنهم بلغوا مئات الآلاف ، كان خيارنا الوحيد القابل للتطبيق هو إشراكهم في معركة مع العفاريت.
على الرغم من أنه كان يبلغ من العمر الآن 16 عامًا ، إلا أنه كان لا يزال على الجانب القصير ، مما أجبرني على النظر إليه.
“السبب الذي جعلك تكشف عن قوتك هو أن الشياطين ستكون حذرة منك. باختصار ، سبب عدم قيامهم بمنع الشياطين من القدوم إلى هنا على الرغم من أنها ضد خططهم هو أنهم يريدون أن يروا مدى قوتك هي. إذا تمكنت من التغلب على سيلوغ ، فمن الطبيعي أن يكونوا حذرين منك “.
“نَعَم؟“
“ألم تقل أن الشياطين ستأتي إلينا في غضون عام تقريبًا؟ لماذا هاجموا فجأة الآن؟ ما زلت لم أستعد قوتي.”
“كيف عرفت أن الشيطان سيأتي ليهاجمنا بعد مرور هذا الوقت الطويل؟ إذا لم أكن مخطئًا ، فقد مرت أكثر من ستين عامًا على مجيئك ، ما الذي يجعلك تعتقد أنه لا يزال يتذكرك؟“
“آه ، هذا؟“
“هذا صحيح. أيضًا …”
فهمت ما كان يحاول أن يسأل ، أجبته.
“أرى ، أرى … كل هذا منطقي ، لكن …”
“بسيط حقًا. لماذا تعتقد أننا هنا؟“
“تابع.”
“لقاء سيلوج؟“
هززت رأسي.
“الصحيح.”
“أعني ، أليس هناك أي شيء لا تنساه؟“
أومأت برأسي.
“نعم!”
“كان هدفي مقابلة سيلوج … لكن هذا ليس السبب الوحيد“.
أردته أن يفهم الأشياء دون الحاجة إلى أن أشرح له كل شيء.
كنت قد خططت للمجيء إلى هنا منذ أكثر من عام.
“هل تمكنت من الحصول على فكرة واضحة عن عدد الأعداء الموجودين؟
مع خطتي لأخذ الكوكب بأكمله بنفسي ، لن آتي إلى هنا بدون أي خطط.
وأضاف هاين وهو يقف بجانبه.
“هل هناك سبب آخر؟“
كان حسام يمزح في هذه اللحظة. بمساعدتي ، أصبح الآن قادرًا على تذكر كل فرد في المجموعات.
بدلاً من الإجابة ، طرحت عليه سؤالاً.
“…ذلك ليس جيد.”
“لماذا تعتقد أنني أعلنت أمام الجميع أن سيلوغ يعمل معي؟“
“لقد استخدمت هذا التمثال الذي اخترته في ذلك الوقت لأجعل الشيطان يفهم أن البشر الذين يتحدث سيلوج معهم هم نفس الأشخاص الذين نهبوا قلعته. بهذه الطريقة فقط سأحثه على المجيء لمهاجمتنا.”
“كان هناك سبب؟ ألم تفعل ذلك لمجرد استفزازه؟“
لقد قطعت قبل أن تنتهي من عقوبته
“لا.”
“أعني ، أليس هناك أي شيء لا تنساه؟“
هززت رأسي.
“اللعنة عليك.”
على الرغم من أنني قمت بالفعل باستفزازه للدخول في قتال ، إلا أن هذا لم يكن السبب في أنني فعلت ما فعلته في ذلك الوقت.
“السبب الذي دفعك إلى كشف كل شيء واستفزاز سيلوغ علنًا هو أنك أردت أن تعرف الشياطين أنك الشخص الذي ساعد سيلوغ في اختراق رتبة قبل ست سنوات.”
“ألم تلاحظ وجود الأورك الأخرى داخل الميدان عندما قابلت سيلوج؟“
لا يمكنني أبدًا هزيمة هذا العدد الكبير من الشياطين بمفردي ، بغض النظر عن مدى قوتي. مثل الإنسان العادي مع البعوض. حتى الإنسان العادي لن يجد صعوبة في ضربهم إذا كان هناك عدد قليل منهم ؛ لكنهم ببساطة سوف يموتون إذا أحاطوا بالآلاف منهم.
“نعم؟“
اية (51) فَتَرَى ٱلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٞ يُسَٰرِعُونَ فِيهِمۡ يَقُولُونَ نَخۡشَىٰٓ أَن تُصِيبَنَا دَآئِرَةٞۚ فَعَسَى ٱللَّهُ أَن يَأۡتِيَ بِٱلۡفَتۡحِ أَوۡ أَمۡرٖ مِّنۡ عِندِهِۦ فَيُصۡبِحُواْ عَلَىٰ مَآ أَسَرُّواْ فِيٓ أَنفُسِهِمۡ نَٰدِمِينَ (52)سورة المائدة الاية (52)
أومأ ريان برأسه ببطء.
“لا يبدو ذلك …”
“أتذكر ذلك.”
“لا شيطان برتبة دوق؟“
“جيد. بالنظر إلى ما تعرفه بالفعل ، يجب أن تدرك أن الشياطين قد وضعوا جواسيس داخل هذه القلعة ، و-“
“ماذا عن الشياطين الآخرين ، لماذا لا يفعلون أي شيء لمنعهم من القدوم؟“
“أوه! فهمت!”
“لا شيطان برتبة دوق؟“
لقد قطعت قبل أن تنتهي من عقوبته
“لماذا تعتقد أنني أعلنت أمام الجميع أن سيلوغ يعمل معي؟“
صفع بقبضته على راحة يده ، وأشرقت عيون ريان.
توقفت عيون ليام عن التوهج ، وبدأت جفونه تتدلى ، وتظهر عليها علامات الملل الواضحة.
“السبب الذي دفعك إلى كشف كل شيء واستفزاز سيلوغ علنًا هو أنك أردت أن تعرف الشياطين أنك الشخص الذي ساعد سيلوغ في اختراق رتبة قبل ست سنوات.”
على أي حال ، مع كل المعلومات التي جمعتها ، تمكنت من تعلم الكثير من الأشياء. كان أحدهم حقيقة أن أزيروث كان لا يزال على قيد الحياة ويعمل بشكل جيد.
“… وبما أنك كنت على علم بوجود جواسيس في القلعة ، فقد أهملت إخراجهم أثناء الصراع ؛ ونتيجة لذلك ، لم يرد سوى الشيطان الذي قُتل سيلوج عندما أبلغ الجواسيس الشياطين الأخرى بما تعلموه . “
قال رايان كل شيء في نفس واحد.
كان بحر من الأسود يتحرك نحونا ببطء وأنا أشاهده من خلف جدران القلعة. كانت الأرقام عالية لدرجة أنني شعرت أن جسدي يتحول إلى البرد قليلاً.
أومأت برأسي من وقت لآخر بينما كان يتكلم.
لم نتمكن من الطيران مثل الشياطين … استطعت أنا وليام ، على الرغم من أنها لم تكن سريعة بشكل خاص ، وتم استخدام الكثير من المانا في هذه العملية. نظرًا للمسافة التي كان علينا قطعها للوصول إليهم وحقيقة أنهم بلغوا مئات الآلاف ، كان خيارنا الوحيد القابل للتطبيق هو إشراكهم في معركة مع العفاريت.
“هذا صحيح. أيضًا …”
———-—-
أخرجت تمثالًا صغيرًا من فضاء الأبعاد الخاص بي وألقيت عليه ريان.
ورد سيلوج بنبرة جادة.
“لقد استخدمت هذا التمثال الذي اخترته في ذلك الوقت لأجعل الشيطان يفهم أن البشر الذين يتحدث سيلوج معهم هم نفس الأشخاص الذين نهبوا قلعته. بهذه الطريقة فقط سأحثه على المجيء لمهاجمتنا.”
كان لدي سبعين يومًا فقط تحت تصرفي ، ولم أستطع التغلب على آلاف الشياطين في ذلك الوقت القصير.
“أرى ، أرى … كل هذا منطقي ، لكن …”
“أوه؟“
توقف ريان للحظة ورفع رأسه.
“آه ، هذا؟“
“ماذا عن الشياطين الآخرين ، لماذا لا يفعلون أي شيء لمنعهم من القدوم؟“
ورد سيلوج بنبرة لا مبالية.
“سؤال جيد.”
ربت على رايان على رأسه. كنت راضيا جدا في هذه اللحظة.
استدرت لأواجه المسافة ووضعت ذراعي على جانب الحائط.
“كيف هو الوضع؟“
“… ربما يكونون على دراية بما يحدث وينتظرون فقط ليروا ما سيحدث. فهم بالتأكيد ليسوا سعداء بالموقف ، ولكن لماذا تعتقد أنني هزمت سيلوغ بسرعة وبقسوة؟ أنت تعرفني ، أنا لست نوع “التباهي” دون أي سبب للقيام بذلك “.
“حصلت عليه.”
سألته فجأة عندما نظرت إلى ريان.
“آه ، هذا؟“
“بما أنني عرفت أن هناك جواسيس يراقبون ، ألن يكون ضارًا بالنسبة لي أن أظهر فجأة قوتي وأخبر الشياطين أنني قوي؟“
شعرت بألم حزن عندما فكرت مرة أخرى في الثعبان الصغير. لو كان هو ، لكان قد فهم نواياي بسرعة.
تجعدت حواجب ريان عندما سقط في تفكير عميق.
“أنت خطتي“.
عندما رأيت الحالة التي كان فيها ، لم أقل أي شيء آخر وواصلت مشاهدته.
———-—-
أردته أن يفهم الأشياء دون الحاجة إلى أن أشرح له كل شيء.
“اللعنة عليك.”
“… إذا كان” هو “، فمن المحتمل أنه سيفهم ما كنت أخطط لفعله دون الحاجة إلى قيادته.”
“كان هدفي مقابلة سيلوج … لكن هذا ليس السبب الوحيد“.
شعرت بألم حزن عندما فكرت مرة أخرى في الثعبان الصغير. لو كان هو ، لكان قد فهم نواياي بسرعة.
“أوه؟“
“حصلت عليه.”
“اللعنة عليك.”
لقد هزني صوت ريان من أفكاري.
“اللعنة عليك.”
“تابع.”
لم يكن هدفي في استدراجهم هنا هو محاربتهم أو أي شيء من هذا القبيل. كان من أجل التحريض على حرب بين العفاريت والشياطين حتى أتمكن من بدء الحرب الحقيقية بشكل أسرع.
تكلم وهو يقرص منتصف جبينه.
“على أي حال ، فقط لأنهم من نفس رتبتي ، لا يغير ذلك حقيقة أنهم ضعفاء. الطاقة المتذبذبة التي تعطيها أجسادهم ليست بهذه القوة.”
“السبب الذي جعلك تكشف عن قوتك هو أن الشياطين ستكون حذرة منك. باختصار ، سبب عدم قيامهم بمنع الشياطين من القدوم إلى هنا على الرغم من أنها ضد خططهم هو أنهم يريدون أن يروا مدى قوتك هي. إذا تمكنت من التغلب على سيلوغ ، فمن الطبيعي أن يكونوا حذرين منك “.
“سؤال جيد.”
“هذا صحيح.”
لم يكن هدفي في استدراجهم هنا هو محاربتهم أو أي شيء من هذا القبيل. كان من أجل التحريض على حرب بين العفاريت والشياطين حتى أتمكن من بدء الحرب الحقيقية بشكل أسرع.
ربت على رايان على رأسه. كنت راضيا جدا في هذه اللحظة.
رفع ليام جبينه ونظر إلي.
“هذا هو بالضبط سبب عرضي لمحة عن قدراتي عند القتال ضد سيلوج ، وبمجرد أن نتمكن من هزيمة الشياطين القادمة ، سيأتي الشياطين الحقيقيون. لهذا السبب …”
“لقد استخدمت هذا التمثال الذي اخترته في ذلك الوقت لأجعل الشيطان يفهم أن البشر الذين يتحدث سيلوج معهم هم نفس الأشخاص الذين نهبوا قلعته. بهذه الطريقة فقط سأحثه على المجيء لمهاجمتنا.”
رفعت رأسي لأحدق في المسافة.
“خطتي بسيطة“.
“… علينا أن ننتصر في هذه المعركة بطريقة تجعل الشياطين تتخذ الإجراءات بشكل شخصي. وهذا يكفي لجعلهم يتوقفون عما يخططون لفعله ويأتون إلينا.”
“كيف هو الوضع؟“
ربت على رايان على رأسه. كنت راضيا جدا في هذه اللحظة.
———-—-
“حسنًا ، أرى فقط أربعة شياطين من رتبة ماركيز موجودة. لا يبدو أن هناك أي شخص أقوى من ذلك.”
هز سليوغ رأسه قبل أن يحول انتباهه نحو أومغلولونغ ثم ضغط بإصبعه على صدر أومغلولونغ وأجاب.
اية (51) فَتَرَى ٱلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٞ يُسَٰرِعُونَ فِيهِمۡ يَقُولُونَ نَخۡشَىٰٓ أَن تُصِيبَنَا دَآئِرَةٞۚ فَعَسَى ٱللَّهُ أَن يَأۡتِيَ بِٱلۡفَتۡحِ أَوۡ أَمۡرٖ مِّنۡ عِندِهِۦ فَيُصۡبِحُواْ عَلَىٰ مَآ أَسَرُّواْ فِيٓ أَنفُسِهِمۡ نَٰدِمِينَ (52)سورة المائدة الاية (52)
أومأت برأسي.
“… وبما أنك كنت على علم بوجود جواسيس في القلعة ، فقد أهملت إخراجهم أثناء الصراع ؛ ونتيجة لذلك ، لم يرد سوى الشيطان الذي قُتل سيلوج عندما أبلغ الجواسيس الشياطين الأخرى بما تعلموه . “
“لا يبدو ذلك …”
“أنا سعيد لأنني لم أختر الذهاب إلى هناك بنفسي.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
