انتظار [2]
623 انتظار [2]
عندما ذهبت لتناول الكوب الزجاجي على الطاولة ، ردت جين قبل أن تتمكن من ذلك. سرعان ما أمسك الكأس وأبعده عنها.
جلست أماندا في مكتبها وبحثت في سلسلة من الوثائق.
“ش .. شكرا لك“.
تم تحويل تركيزها إلى حد كبير بسبب المواد المهمة التي أمامها. قاموا بتفصيل معلومات مهمة لنقابتها.
استقرت المانا فقط بعد مرور دقيقتين ، وعندها فقط تمكنت أماندا أخيرًا من الاسترخاء.
“هذا لن ينفع …”
تنهدت وهي ترفع قميصها وتحدق في البصمة الحمراء الصغيرة على جلدها.
تماسك حواجبها الرفيعة وهي تركت إحدى الأوراق جانباً. أخذت بعناية وثيقة من درجها ، وجلست على كرسيها ، وتمتم.
لقد كان يهتم بتحسين نفسه والنقابة أكثر من الخروج في المواعيد الفعلية.
“هذا كثير؟“
لم تكن البيانات الموجودة أمامها منطقية إذا ما قورنت بالمستند الموجود في يدها. كان الفرق بين الأرقام التي كانت تراها من الملفات السابقة والأرقام التي جاءت من المستند في يديها مذهلاً.
طرق-!
لم يكن اختلاف الأرقام في الواقع خبراً سيئاً ، بل كان خبراً رائعاً. كانت المشكلة الوحيدة هي أنها وجدت صعوبة في تصديق ذلك.
كانت فتاة جميلة جالسة مقابله. حظيت باهتمام خفي من الخوادم والعملاء في المطعم أثناء ارتدائها فستانًا أزرق رائعًا سلط الضوء بشكل رائع على شكلها المنحني وشعرها الذهبي الرائع وعينيها الزرقاء الكريستالية.
“هناك شيء أفتقده.”
“لقد تحدثت عن الكثير من الأشياء ، ما هو الجزء الذي تشير إليه بالضبط.”
وبغض النظر عن مدى دراستها للبيانات ، لم تستطع أن تتخيل كيف كان من الممكن أن تختلف الأرقام اختلافًا كبيرًا.
جاء استخدام القطعة الأثرية لخنق رتبتها بثمن ؛ تسخين تدريجي. ومع ذلك ، كان هناك سبب منطقي لذلك ولم يسخن ببساطة دون سبب.
في النهاية ، أجبرت على الاتصال بسكرتيرتها ماكسويل.
وقفت الفتاة فجأة أمام ارتباك جين.
“ماكسويل ، تعال إلى مكتبي“.
نظرت إلى المجوهرات الموضوعة على المنضدة المجاورة لها وتمتمت.
في غضون دقيقة واحدة من اتصالها به ، جاء يطرق بابها.
لكن يبدو أنها لم تنجح لأنها أمالت رأسها وسألت.
طرق-!
جاء استخدام القطعة الأثرية لخنق رتبتها بثمن ؛ تسخين تدريجي. ومع ذلك ، كان هناك سبب منطقي لذلك ولم يسخن ببساطة دون سبب.
“ادخل.”
“بتلك السرعة؟“‘
“هل اتصلت يا آنسة الشابة؟“
ربما والدها؟ ربما يكون قد ساهم مؤخرًا بالاختراق إلى [SS-] ، لكن أماندا لم تعتقد أن هذا كان كافياً لجذب أكثر من ثلاثمائة من مصنعي التصنيف.
“نعم هنا.”
“بماذا؟“
حركت الورقة على الطاولة وسألت.
“ما الذي يحدث مع هذا؟“
أيقظني انفجار هائل تسبب في اهتزاز الهيكل بأكمله بعنف.
“بماذا؟“
“لا أعرف حتى ما إذا كان يجب أن أشعر بالجنون أو بخيبة أمل من هذا.”
مشيت إلى مكتبها ، ابتسمت ماكسويل بأدب ونظرت إلى الورقة التي كانت أماندا تشير إليها.
فقاعة-!
“أوه ، هذا يبدو مثل تقرير حالة النقابة. ما الخطأ في هذا؟“
تئن فجأة ، وخلعت أماندا السلسلة حول رقبتها على عجل. بمجرد أن فعلت ذلك ، تغيرت المانا في الفضاء.
“هنا.”
“هذا كثير؟“
أشارت أماندا بإصبعها إلى منطقة معينة على الورقة.
“هناك شيء أفتقده.”
“هذا غير منطقي. تقول أن نقابتنا تضم أكثر من 400 عضو في نطاق رتبة [S]. كيف يتم إعلامي بذلك الآن فقط؟ … وإذا لم أتذكر بشكل خاطئ ، فنحن فقط كان لديه حوالي 100 عندما كنت مسؤولاً. “
وقفت الفتاة فجأة أمام ارتباك جين.
كيف يمكن أن يزداد العدد كثيرًا في غضون عام واحد؟
تئن فجأة ، وخلعت أماندا السلسلة حول رقبتها على عجل. بمجرد أن فعلت ذلك ، تغيرت المانا في الفضاء.
ربما والدها؟ ربما يكون قد ساهم مؤخرًا بالاختراق إلى [SS-] ، لكن أماندا لم تعتقد أن هذا كان كافياً لجذب أكثر من ثلاثمائة من مصنعي التصنيف.
كان هناك دافع لأفعالها.
كان هناك بالتأكيد شيء مريب حول الوضع.
استقرت المانا فقط بعد مرور دقيقتين ، وعندها فقط تمكنت أماندا أخيرًا من الاسترخاء.
“هل يمكنك إخباري بما يحدث؟“
وبغض النظر عن مدى دراستها للبيانات ، لم تستطع أن تتخيل كيف كان من الممكن أن تختلف الأرقام اختلافًا كبيرًا.
“إيه …”
“يبدو أنك تعلمت دروسك من جميع الأوقات السابقة ، أليس كذلك؟“
تصلب وجه ماكسويل قليلاً.
“بتلك السرعة؟“‘
وعيناه تجرأتان على جميع الشخصيات ، سعل برفق وأجاب.
ماكسويل تلعثم قليلا. ثم أحنى رأسه وغادر الغرفة.
“… حول هذا الأمر ، يجب أن تسأل والدك. منذ وقت ليس ببعيد ، قام بتأمين العديد من الأشياء الكبيرة التي جعلها سرية. أخشى أنه الشخص الوحيد الذي يمكنه الإجابة على هذا السؤال. لا أعتقد أن أي شخص آخر داخل النقابة بصرف النظر عن قلة مختارة يعرفون “.
“هذا غير منطقي. تقول أن نقابتنا تضم أكثر من 400 عضو في نطاق رتبة [S]. كيف يتم إعلامي بذلك الآن فقط؟ … وإذا لم أتذكر بشكل خاطئ ، فنحن فقط كان لديه حوالي 100 عندما كنت مسؤولاً. “
“أرى…”
مع قدمي مزروعة على الأرض ، تمكنت من الحفاظ على ثباتي. غيرت ملابسي ، وخرجت من الغرفة الصغيرة التي كنت أقيم فيها.
ضاقت عيون أماندا للحظة. كان الضيق الذي أصاب وجه ماكسويل واضحًا لها ، لكنها اختارت عدم الضغط على القضية لأنه بدا مصمماً على التزام الصمت.
تئن فجأة ، وخلعت أماندا السلسلة حول رقبتها على عجل. بمجرد أن فعلت ذلك ، تغيرت المانا في الفضاء.
‘هناك شئ غير صحيح.’
623 انتظار [2]
“حسنًا ، سيكون هذا كل شيء لهذا اليوم.”
تئن فجأة ، وخلعت أماندا السلسلة حول رقبتها على عجل. بمجرد أن فعلت ذلك ، تغيرت المانا في الفضاء.
“ش .. شكرا لك“.
“شعرت أنه خانق“.
ماكسويل تلعثم قليلا. ثم أحنى رأسه وغادر الغرفة.
السبب الوحيد لوجوده هنا هو أن جده أجبره على التواجد هنا.
“هناك شيء أفتقده.”
قام بإصلاح ملابسه وأدار رأسه ليحدق في المدينة الجميلة أدناه.
فكرت أماندا في نفسها وهي تثبت بصرها على الباب. كانت الطريقة التي يتصرف بها ماكسويل مريبة للغاية. كان على الأرجح مجبرًا على التزام الصمت بسبب والدها.
… وهنا اعتقدت أن أحدًا سيضيع.
لكن ما الذي قاله له بالضبط …
تئن فجأة ، وخلعت أماندا السلسلة حول رقبتها على عجل. بمجرد أن فعلت ذلك ، تغيرت المانا في الفضاء.
“قرف.”
لم يشعر جين بالصدمة عندما نظر إليها ، ومع ذلك ، لم يشعر أيضًا بالانجذاب إليها.
تئن فجأة ، وخلعت أماندا السلسلة حول رقبتها على عجل. بمجرد أن فعلت ذلك ، تغيرت المانا في الفضاء.
فقاعة-!
تئن فجأة ، وخلعت أماندا السلسلة حول رقبتها على عجل. بمجرد أن فعلت ذلك ، تغيرت المانا في الفضاء.
“شعرت أنه خانق“.
استقرت المانا فقط بعد مرور دقيقتين ، وعندها فقط تمكنت أماندا أخيرًا من الاسترخاء.
“أريد أن أذهب إلى القطار“.
نظرت إلى المجوهرات الموضوعة على المنضدة المجاورة لها وتمتمت.
نظرت إلى المجوهرات الموضوعة على المنضدة المجاورة لها وتمتمت.
“شعرت أنه خانق“.
“قد يستمر هذا لبعض الوقت …”
السبب الذي جعلها تشعر بالضيق الشديد يتعلق في المقام الأول بالعقد الذي أدى إلى خفض رتبتها بالقوة. في الخارج ، كانت مرتبة [ A] ، بينما كانت في السر في المرتبة [S-].
“قد لا تعرف هذا ولكني تخرجت أيضًا من القفل ، و أنا حاليًا في طريقي لدخول عامي الثاني في نقابتي. والدي …”
مع عودة والدها الآن ، كانت قادرة على تكريس كل وقتها لرفع رتبتها ، وكانت هذه هي النتيجة.
كان هناك دافع لأفعالها.
في الوقت الحالي ، لم يعرف أحد عن رتبتها الفعلية. ولا حتى رن.
لم يمض وقت طويل قبل أن أتلقى رسالة. كان من ريان.
كان هناك دافع لأفعالها.
“أوه ، هذا يبدو مثل تقرير حالة النقابة. ما الخطأ في هذا؟“
كانت أماندا شخصية معروفة. كانت لديها موهبة استثنائية ، لكنها كانت أيضًا على استعداد لقيادة أنجح نقابة في المجال البشري في المستقبل. كان هناك الكثير من الناس الذين لديهم أفكار خبيثة ضدها.
“الحصول على صديقة سيجعلني أخسر وقتًا ثمينًا يمكنني استخدامه للتدريب.”
تدرك تمامًا مدى خطورة وضعها. لقد اتخذت القرار الواعي بإخفاء رتبتها الحقيقية عن الجمهور لمفاجأة خصومها عند وقوع الحوادث.
تنهدت وهي ترفع قميصها وتحدق في البصمة الحمراء الصغيرة على جلدها.
كانت هناك مشكلة واحدة فقط مع هذا.
ومع ذلك ، لم يكن هذا هو السبب الوحيد. لكونهم النقابة الثانية في المجال البشري ، من الواضح أن لديهم معلومات لم تكن معروفة لعامة الناس.
“قد يستمر هذا لبعض الوقت …”
“ما كنت تتحدث عنه بالطبع“.
تنهدت وهي ترفع قميصها وتحدق في البصمة الحمراء الصغيرة على جلدها.
أشارت أماندا بإصبعها إلى منطقة معينة على الورقة.
جاء استخدام القطعة الأثرية لخنق رتبتها بثمن ؛ تسخين تدريجي. ومع ذلك ، كان هناك سبب منطقي لذلك ولم يسخن ببساطة دون سبب.
“قد أكون قادرًا على الوصول إلى نفس المستويات التي وصلت إليها ، لكنني لا أعتقد أن الوصول إلى مستوى رتبة ليس مستحيلًا. خاصة مع زيادة كثافة مانا. هناك العديد …”
الكائن يمتلك قوة كبيرة. قوية بما يكفي لمراوغة حتى أقوى الأفراد في العالم. لم يكن عليها أن تقلق بشأن معرفة أي شخص بأن رتبتها كانت قيد الفحص. كان مالك ورين مثالين مثاليين على ذلك لأن كلاهما فشل في ملاحظة حقيقة أن رتبتها الحقيقية كانت مخفية.
بدا صوت عجوز من خلفه.
“إنه ثمن ضئيل لدفع ثمن السلامة.”
فكر جين وهو يأخذ رشفة من النبيذ أمامه.
تمتمت وهي تمد يدها لتقبض على العقد وتمسك به في راحة يدها.
ضحك النادل قبل أن يبدأ بتنظيف الطاولة.
***
مع عودة والدها الآن ، كانت قادرة على تكريس كل وقتها لرفع رتبتها ، وكانت هذه هي النتيجة.
“قد لا تعرف هذا ولكني تخرجت أيضًا من القفل ، و أنا حاليًا في طريقي لدخول عامي الثاني في نقابتي. والدي …”
لم يمض وقت طويل قبل أن أتلقى رسالة. كان من ريان.
تم تزيين سقف أحد المطاعم الشاهقة بثريا رائعة كانت مغطاة بالذهب. لم يجلس سوى عدد قليل من الناس على عدد قليل من الموائد المستديرة الصغيرة التي كانت مغطاة ببياضات بيضاء ، مما ترك المطعم شاغرًا إلى حد كبير.
ثم ألقت المنديل الذي كان يجلس على حجرها على الطاولة.
يتم تشغيل الموسيقى الهادئة واللحن في الخلفية بينما تلمع الأكواب الزجاجية الطويلة في ضوء الثريا.
باختصار ، كان يحاول بيع حفيده مقابل التحالف مع النقابات الأخرى.
يمكن للزوار رؤية مدينة أشتون بأكملها من الأعلى بفضل النوافذ الزجاجية الكبيرة التي وقفت على السطح الخارجي للمبنى.
“أريد أن أذهب إلى القطار“.
فكر جين في نفسه وهو يلعب بالمنديل في حجره.
فكر جين في نفسه وهو يلعب بالمنديل في حجره.
“بماذا؟“
“قد أكون قادرًا على الوصول إلى نفس المستويات التي وصلت إليها ، لكنني لا أعتقد أن الوصول إلى مستوى رتبة ليس مستحيلًا. خاصة مع زيادة كثافة مانا. هناك العديد …”
قام بإصلاح ملابسه وأدار رأسه ليحدق في المدينة الجميلة أدناه.
كانت فتاة جميلة جالسة مقابله. حظيت باهتمام خفي من الخوادم والعملاء في المطعم أثناء ارتدائها فستانًا أزرق رائعًا سلط الضوء بشكل رائع على شكلها المنحني وشعرها الذهبي الرائع وعينيها الزرقاء الكريستالية.
“أوه ، هل هذا صحيح؟ هذا يبدو ممتعًا للغاية.”
لم يشعر جين بالصدمة عندما نظر إليها ، ومع ذلك ، لم يشعر أيضًا بالانجذاب إليها.
فكر جين في نفسه وهو يلعب بالمنديل في حجره.
السبب الوحيد لوجوده هنا هو أن جده أجبره على التواجد هنا.
“حسنًا ، لقد انتهيت.”
الآن في سن الرابعة والعشرين ، اعتبر جده أنه من غير المناسب له أن يظل عازبًا ، وبالتالي بدأ في إعداد مواعيد عشوائية عمياء له.
ثم ألقت المنديل الذي كان يجلس على حجرها على الطاولة.
ومع ذلك ، لم يكن هذا هو السبب الوحيد. لكونهم النقابة الثانية في المجال البشري ، من الواضح أن لديهم معلومات لم تكن معروفة لعامة الناس.
“حسنًا ، لقد انتهيت.”
من بين هذه المعلومات ، علموا بالحرب القادمة مع المنوليك. وكان هذا الخبر هو الذي دفع جده إلى إعداد المواعيد له.
في غضون دقيقة واحدة من اتصالها به ، جاء يطرق بابها.
باختصار ، كان يحاول بيع حفيده مقابل التحالف مع النقابات الأخرى.
لم تكن البيانات الموجودة أمامها منطقية إذا ما قورنت بالمستند الموجود في يدها. كان الفرق بين الأرقام التي كانت تراها من الملفات السابقة والأرقام التي جاءت من المستند في يديها مذهلاً.
“لا أعرف حتى ما إذا كان يجب أن أشعر بالجنون أو بخيبة أمل من هذا.”
“حسنًا ، سيكون هذا كل شيء لهذا اليوم.”
فكر جين وهو يأخذ رشفة من النبيذ أمامه.
مالت الفتاة رأسها ، وتصلب وجه جين.
تبين أن جميع المواعيد كانت نساء جميلات يتمتعن بمواهب مذهلة. في الأساس ، نوع واحد من النساء.
شد القماش سرا تحت حجره وابتسم ابتسامة مزيفة.
لسوء الحظ ، لم يكن جين معجبًا من قبل. لم يكن الأمر أنه كان عاجزًا أو أنه لا يحب الفتيات ، بل كان يتعلق أساسًا بحقيقة أن أولوياته تكمن في مكان آخر.
لم يمض وقت طويل قبل أن أتلقى رسالة. كان من ريان.
لقد كان يهتم بتحسين نفسه والنقابة أكثر من الخروج في المواعيد الفعلية.
مشيت إلى مكتبها ، ابتسمت ماكسويل بأدب ونظرت إلى الورقة التي كانت أماندا تشير إليها.
“الحصول على صديقة سيجعلني أخسر وقتًا ثمينًا يمكنني استخدامه للتدريب.”
“ما كنت تتحدث عنه بالطبع“.
شد القماش سرا تحت حجره وابتسم ابتسامة مزيفة.
لا يمكن أن يفوتها حب الله.
“أوه ، هل هذا صحيح؟ هذا يبدو ممتعًا للغاية.”
“قد لا تعرف هذا ولكني تخرجت أيضًا من القفل ، و أنا حاليًا في طريقي لدخول عامي الثاني في نقابتي. والدي …”
“ماذا فعلت؟“
مالت الفتاة رأسها ، وتصلب وجه جين.
مالت الفتاة رأسها ، وتصلب وجه جين.
“لقد تحدثت عن الكثير من الأشياء ، ما هو الجزء الذي تشير إليه بالضبط.”
“ما كنت تتحدث عنه بالطبع“.
لكن ما الذي قاله له بالضبط …
رد جين محاولاً إنقاذ الموقف.
‘هناك شئ غير صحيح.’
لكن يبدو أنها لم تنجح لأنها أمالت رأسها وسألت.
جاء استخدام القطعة الأثرية لخنق رتبتها بثمن ؛ تسخين تدريجي. ومع ذلك ، كان هناك سبب منطقي لذلك ولم يسخن ببساطة دون سبب.
“لقد تحدثت عن الكثير من الأشياء ، ما هو الجزء الذي تشير إليه بالضبط.”
قام بإصلاح ملابسه وأدار رأسه ليحدق في المدينة الجميلة أدناه.
“حسنا ، اللعنة.”
“!”
“إهم … الجزء الخاص بك في الترتيب العشرين هو القفل“.
“الرجاء القيام بذلك“.
“حسنًا ، لقد انتهيت.”
“بعد إلقاء مشروب علي أربع مرات متتالية ، لا بد لي من التعلم من دروسي.”
وقفت الفتاة فجأة أمام ارتباك جين.
كان هناك بالتأكيد شيء مريب حول الوضع.
ثم ألقت المنديل الذي كان يجلس على حجرها على الطاولة.
في النهاية ، أجبرت على الاتصال بسكرتيرتها ماكسويل.
“في المرة القادمة التي تريد فيها الذهاب في موعد مع شخص ما ، على الأقل يجب أن تخبرهم أنك لا تريد الحضور. سيوفر ذلك وقت الجميع.”
… وهنا اعتقدت أن أحدًا سيضيع.
انتهيت مما كانت تقوله ، مدت يدها للحصول على الكوب الزجاجي على الطاولة.
مشيت إلى مكتبها ، ابتسمت ماكسويل بأدب ونظرت إلى الورقة التي كانت أماندا تشير إليها.
“!”
فكر جين وهو يأخذ رشفة من النبيذ أمامه.
عندما ذهبت لتناول الكوب الزجاجي على الطاولة ، ردت جين قبل أن تتمكن من ذلك. سرعان ما أمسك الكأس وأبعده عنها.
أشارت أماندا بإصبعها إلى منطقة معينة على الورقة.
、 “همف!”
لم يشعر جين بالصدمة عندما نظر إليها ، ومع ذلك ، لم يشعر أيضًا بالانجذاب إليها.
أدى ذلك إلى تحديقها عليه قبل أن تغادر.
“حسنًا ، سيكون هذا كل شيء لهذا اليوم.”
وقع جين بارتياح عندما رأى هذا.
“ماكسويل ، تعال إلى مكتبي“.
“يبدو أنك تعلمت دروسك من جميع الأوقات السابقة ، أليس كذلك؟“
“في المرة القادمة التي تريد فيها الذهاب في موعد مع شخص ما ، على الأقل يجب أن تخبرهم أنك لا تريد الحضور. سيوفر ذلك وقت الجميع.”
بدا صوت عجوز من خلفه.
“الحصول على صديقة سيجعلني أخسر وقتًا ثمينًا يمكنني استخدامه للتدريب.”
ابتسم جين بمرارة وهو يستدير لمواجهة رئيس الخدم.
“هنا.”
“بعد إلقاء مشروب علي أربع مرات متتالية ، لا بد لي من التعلم من دروسي.”
وقفت الفتاة فجأة أمام ارتباك جين.
“ها ها ها ها.”
ضحك النادل قبل أن يبدأ بتنظيف الطاولة.
ضحك النادل قبل أن يبدأ بتنظيف الطاولة.
“أوه ، هذا يبدو مثل تقرير حالة النقابة. ما الخطأ في هذا؟“
“سأنقل لجدك أن التاريخ لم ينجح.”
“الجميع؟“
“الرجاء القيام بذلك“.
“في المرة القادمة التي تريد فيها الذهاب في موعد مع شخص ما ، على الأقل يجب أن تخبرهم أنك لا تريد الحضور. سيوفر ذلك وقت الجميع.”
وقف جين وتنهد.
مالت الفتاة رأسها ، وتصلب وجه جين.
قام بإصلاح ملابسه وأدار رأسه ليحدق في المدينة الجميلة أدناه.
***
“… فقط إذا لم أضطر إلى حضور هذا الهراء.”
لا يمكن أن يفوتها حب الله.
***
السبب الوحيد لوجوده هنا هو أن جده أجبره على التواجد هنا.
فقاعة-!
أيقظني انفجار هائل تسبب في اهتزاز الهيكل بأكمله بعنف.
أيقظني انفجار هائل تسبب في اهتزاز الهيكل بأكمله بعنف.
“يبدو أنك تعلمت دروسك من جميع الأوقات السابقة ، أليس كذلك؟“
“… يبدو أنه بدأ.”
مع قدمي مزروعة على الأرض ، تمكنت من الحفاظ على ثباتي. غيرت ملابسي ، وخرجت من الغرفة الصغيرة التي كنت أقيم فيها.
تمتمت عندما فتحت عيني. ثم ، مع تثاؤب عالٍ ، نهضت من الفراش.
“ما الذي يحدث مع هذا؟“
ظهري يؤلمني بشكل رهيب في هذه اللحظة.
أدى ذلك إلى تحديقها عليه قبل أن تغادر.
“سرير ملعون.”
وبغض النظر عن مدى دراستها للبيانات ، لم تستطع أن تتخيل كيف كان من الممكن أن تختلف الأرقام اختلافًا كبيرًا.
سيكون من الإهانة أن نطلق عليه سريرًا.
“بماذا؟“
فقاعة-!
————— ترجمة FLASH
اهتزت المناطق المحيطة مرة أخرى.
“بعد إلقاء مشروب علي أربع مرات متتالية ، لا بد لي من التعلم من دروسي.”
مع قدمي مزروعة على الأرض ، تمكنت من الحفاظ على ثباتي. غيرت ملابسي ، وخرجت من الغرفة الصغيرة التي كنت أقيم فيها.
‘هناك شئ غير صحيح.’
بدا باب الغرفة الخشبي رثًا وهشًا بعض الشيء. يمكنني القول بلمسة واحدة أن أي شخص يمكنه دخول الغرفة بلكمة خفيفة.
لقد تلقيت ملخصًا تقريبيًا للهيكل العام للقلعة قبل إرسالها إلى غرفتي. ومن ثم ، كنت أعرف إلى أين أذهب تقريبًا في الوقت الحالي.
هزت رأسي سرا ، فتحت الباب وخرجت.
استقرت المانا فقط بعد مرور دقيقتين ، وعندها فقط تمكنت أماندا أخيرًا من الاسترخاء.
ما لقي بصري عند خروجي من الغرفة هو ممر مظلم طويل وفارغ.
من بين هذه المعلومات ، علموا بالحرب القادمة مع المنوليك. وكان هذا الخبر هو الذي دفع جده إلى إعداد المواعيد له.
“إذا لم أكن مخطئًا ، فالدرج على هذا الجانب …”
“ش .. شكرا لك“.
لقد تلقيت ملخصًا تقريبيًا للهيكل العام للقلعة قبل إرسالها إلى غرفتي. ومن ثم ، كنت أعرف إلى أين أذهب تقريبًا في الوقت الحالي.
、 “همف!”
“مرحبًا ، هل تسمعونني يا رفاق؟“
كيف يمكن أن يزداد العدد كثيرًا في غضون عام واحد؟
أحضرت ساعتي بجوار فمي وتحدثت.
وعيناه تجرأتان على جميع الشخصيات ، سعل برفق وأجاب.
لم يمض وقت طويل قبل أن أتلقى رسالة. كان من ريان.
وقع جين بارتياح عندما رأى هذا.
[نعم ، نحن جميعا في الطابق العلوي في الوقت الحالي.]
“ادخل.”
“الجميع؟“
لم يكن اختلاف الأرقام في الواقع خبراً سيئاً ، بل كان خبراً رائعاً. كانت المشكلة الوحيدة هي أنها وجدت صعوبة في تصديق ذلك.
[نعم ، أنت الوحيد المفقود.]
“هناك شيء أفتقده.”
“بتلك السرعة؟“‘
وقفت الفتاة فجأة أمام ارتباك جين.
… وهنا اعتقدت أن أحدًا سيضيع.
ضحك النادل قبل أن يبدأ بتنظيف الطاولة.
قبل دخولي غرفنا ، طلبت من الجميع التوجه إلى الطابق العلوي إذا حدث أي شيء. من كان يظن أنهم سيكونون بهذه السرعة؟
انتهيت مما كانت تقوله ، مدت يدها للحصول على الكوب الزجاجي على الطاولة.
“حسنًا ، حسنًا ، سأكون هناك قريبًا.”
حركت الورقة على الطاولة وسألت.
بالضغط على الساعة وإنهاء الاتصال ، أسرعت في خطواتي وتوجهت إلى الطابق العلوي.
نظرت إلى المجوهرات الموضوعة على المنضدة المجاورة لها وتمتمت.
كان العرض الجيد على وشك أن يبدأ.
فكر جين في نفسه وهو يلعب بالمنديل في حجره.
لا يمكن أن يفوتها حب الله.
أشارت أماندا بإصبعها إلى منطقة معينة على الورقة.
… وهنا اعتقدت أن أحدًا سيضيع.
———-—-
كيف يمكن أن يزداد العدد كثيرًا في غضون عام واحد؟
“يبدو أنك تعلمت دروسك من جميع الأوقات السابقة ، أليس كذلك؟“
اية (50) ۞يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَتَّخِذُواْ ٱلۡيَهُودَ وَٱلنَّصَٰرَىٰٓ أَوۡلِيَآءَۘ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلِيَآءُ بَعۡضٖۚ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمۡ فَإِنَّهُۥ مِنۡهُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يَهۡدِي ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّٰلِمِينَ (51)سورة المائدة الاية (51)
***
بدا صوت عجوز من خلفه.
“هذا كثير؟“
وقع جين بارتياح عندما رأى هذا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
