نور [1]
الفصل 567: نور [1]
“القرف.”
عندما استندت للخلف إلى الحائط ، وضعت يدي على ركبتي المرفوعة.
كانت إحدى الذكريات التي ساعده على التعافي خلال الجلسة.
“… الأمور أكثر تعقيدا بكثير مما كنت أعتقده في الأصل.”
في منتصف عقوبته ، رأى حركة مفاجئة باتجاه جانبه الأيمن من زاوية عينه.
بعد التحدث مع جين في الدقيقتين الماضيتين ، أدركت أن الوضع لم يكن ميؤوسًا منه كما اعتقدت.
“… هل أنا في عالم الشياطين؟ “
أولاً ، الهريسة التي ألقيت في وجهي منذ بضع ساعات كانت في الواقع طعامًا ، وحصل عليها جين أيضًا في نفس الوقت الذي فعلتُه.
على الرغم من عدم علمي في الوقت الحالي ، كنت أعرف أنني بحاجة إلى وضع هذا في قائمة أولوياتي.
السبب الذي جعلني أعرف أنه طعام لأن جين قال إنه صالح للأكل. وبالمثل ، يبدو أن الطحلب الموجود على الحائط كان صالحًا للأكل أيضًا.
على الرغم من عدم علمي في الوقت الحالي ، كنت أعرف أنني بحاجة إلى وضع هذا في قائمة أولوياتي.
جعلني أدرك شيئًا ما.
وقف كيفن على رأس أحد الفروع ، وانحنى إلى الأمام ودعم جسده بركبتيه.
من حاصرنا هنا لا يريد قتلنا. في الواقع ، يبدو أن لديهم خططا لنا … “
“إذا كان فقط ميمتي -“
لو لم يهتموا بنا فعلاً لكانوا قد قتلونا بالفعل الآن.
“هل هذا ما يجب أن يبدو عليه القرد؟“
بالنسبة لهم لتزويدنا بالماء والطعام … كان لديهم بتحد فائدة لنا ، ويبدو أن جين أيضًا قد فهم هذا.
جعلني أدرك شيئًا ما.
كان السؤال الحقيقي ، ما الفائدة التي استخدمناها لهم؟
لا يمكنني أن أخاف على حياتهم إلا إذا أصبحوا فجأة متورطين في هذا العالم.
“هل هذا نوع من التجارب حيث نقوم بالتجارب أم أننا أكثر من مجرد فئران تجارب؟“
بدون هاتفه ، لقد مارس الجنس.
على الرغم من عدم علمي في الوقت الحالي ، كنت أعرف أنني بحاجة إلى وضع هذا في قائمة أولوياتي.
صفق يديه معًا للتخلص من الدم الملطخ بيديه ، وشرع ليام في النظر من حوله.
كانت مسارات عملي المستقبلية تعتمد على هذا.
جعد ليام حاجبيه وهو يمد يده ليلمس ورقة الشجرة المجاورة له.
“همم…”
“ماذا أنا في العالم؟“
تجعدت حوافي فجأة في منتصف أفكاري.
“اللعنة. اللعنة ما يحدث؟“
“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، هل من الممكن أن يتم جر أشخاص آخرين إلى هذا الكوكب أيضًا؟“
“لا توجد طريقة لأتناول هذا القرف.”
لم يكن هناك تفسير لظهور جين وأنا المفاجئ. كانت آخر ذكرياتي قبل الظهور هنا هي رؤية البوابة تتوسع أمامي.
في ذاكرته الضبابية ، لم يستطع تذكر ما حدث قبل لحظات من الظهور هنا ، لكن آخر شيء يتذكره كان في نفس الغرفة مع رين حيث ساعده على تذكر ذكرياته.
بعد ذلك ، سادت رؤيتي وانخفض وعيي.
على عكس الآخرين ، لم يكن لدى رايان و الثعبان الصغير أي مهارات قتالية ، وكلاهما كان ضعيفا للغاية أيضا. حولومرتبة على التوالي.
بحلول الوقت الذي استيقظت فيه ، وجدت نفسي في هذه البيئة غير المألوفة.
وقف كيفن على رأس أحد الفروع ، وانحنى إلى الأمام ودعم جسده بركبتيه.
“إيزيبث …”
“إذا كان فقط ميمتي -“
انزلق اسم فجأة من فمي. لقد كان الشخص الذي اعتقدت أنه مسؤول عن كل هذا.
لم يكن هذا مجرد حدس ، لكن إيماني بأنه كان مسؤولاً عن رمي جين وأنا في البوابة كان صلبًا.
لم يكن هذا مجرد حدس ، لكن إيماني بأنه كان مسؤولاً عن رمي جين وأنا في البوابة كان صلبًا.
أيضًا ، إذا كانت نظريتي عن الآخرين قد يأتون إلى هذا الكوكب تمامًا مثل جين وأنا كانت صحيحة …
كان السؤال الحقيقي …
عند سماع صوتًا مألوفًا ، انتقلت على الفور إلى الجانب الأيمن من الجدار وتجنب اللزوجة الغريبة التي خرجت بعد الصوت.
“هل هناك من دخلوا في البوابة بسبب أفعاله؟“
نظرًا لعدم وجود تفاصيل على الخريطة ، لم يكن بإمكانه سوى متابعة النقاط للاقتراب من ميليسا وأماندا.
إذا كان الأمر كذلك ، فهذا أكثر خطورة مما كنت أعتقد.
“أنا أقترب“.
من الناحية المنطقية ، كان كل فرد تقريبًا في مجموعة المرتزقة أقوياء.
“ما هذا؟“
كانت الكلمة الأساسية تقريبًا.
كانت الآلاف من الإبر الصغيرة الشبيهة بالزجاج تحاول ثقب جلده لأنه شعر بقوام الورقة الخشنة. منعتهم قساوة جلد ليام من اختراقه ، لكن مع ذلك بدا الأمر غريبًا.
على عكس الآخرين ، لم يكن لدى رايان و الثعبان الصغير أي مهارات قتالية ، وكلاهما كان ضعيفا للغاية أيضا. حولومرتبة على التوالي.
على الرغم من أنني علمت من جين أن الطعام صالح للأكل ، إلا أنني ما زلت غير قادر على إحضار نفسي لأكله.
لا يمكنني أن أخاف على حياتهم إلا إذا أصبحوا فجأة متورطين في هذا العالم.
“القرف … هذا كثير .. ها .. متعب أكثر مما كنت أعتقد.”
كان هناك سبب للحكم على المهمة على أنها رتبة.
“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، هل من الممكن أن يتم جر أشخاص آخرين إلى هذا الكوكب أيضًا؟“
“القرف.”
على الرغم من أنني علمت من جين أن الطعام صالح للأكل ، إلا أنني ما زلت غير قادر على إحضار نفسي لأكله.
دفعني هذا الإدراك إلى النهوض من الأرض. أخذت أنفاس عميقة قليلة ، حاولت تهدئة نفسي.
كانت إحدى الذكريات التي ساعده على التعافي خلال الجلسة.
“ليس هناك فائدة من التفكير في هذا الآن. كل ما يمكنني فعله في الوقت الحالي هو مواصلة التدريب.”
سيكون من غير المجدي التفكير في الآخرين في الوقت الحالي منذ أن كنت محاصرًا هنا.
بحلول الوقت الذي استيقظت فيه ، وجدت نفسي في هذه البيئة غير المألوفة.
لن يؤدي إلا إلى تشتيت انتباهي.
فرقعة … حظر … فرقعة! بابانج.. بانج! انفجار! حظر! .. حظر!
اتخذت وقفة ، وقمت بتدليك مفاصلي وأنا أشعر بالقشرة التي تشكلت فوقها.
نقرت على لساني وجلست القرفصاء على الأرض.
“على الرغم من أنني لست متأكدًا تمامًا مما إذا كان هذا صحيحًا ، أعتقد أنه بمجرد وصولي إلى مرحلة معينة يمكنني اختراق الجدران والوصول إلى جين … آمل.”
دقيقة بما يكفي لتجعل من الصعب حتى على أي شخص في الرتبة أن يلاحظها. ومع ذلك ، بينما كان كيفن يحاول حاليًا العثور على ميليسا ، كان قادرًا على ملاحظة النبض الصغير بسرعة.
انفجار-!
“يا له من نبتة غريبة. هل كانت الأرض تحتوي على نباتات مثل هذه؟“
بعد ذلك ، ضربت الحائط بكل قوتي.
“يا له من نبتة غريبة. هل كانت الأرض تحتوي على نباتات مثل هذه؟“
***
ترجمة FLASH
“ماذا أنا في العالم؟“
“… الأمور أكثر تعقيدا بكثير مما كنت أعتقده في الأصل.”
ظهرت نظرة مشوشة على وجه حسام وهو يتفحص محيطه
جلجل–
في ذاكرته الضبابية ، لم يستطع تذكر ما حدث قبل لحظات من الظهور هنا ، لكن آخر شيء يتذكره كان في نفس الغرفة مع رين حيث ساعده على تذكر ذكرياته.
بدون هاتفه ، لقد مارس الجنس.
“… فكيف وصلت إلى هنا؟ “
“ماذا أنا في العالم؟“
جعد ليام حاجبيه وهو يمد يده ليلمس ورقة الشجرة المجاورة له.
كانت المشكلة الوحيدة …
“يا له من نبتة غريبة. هل كانت الأرض تحتوي على نباتات مثل هذه؟“
في منتصف عقوبته ، رأى حركة مفاجئة باتجاه جانبه الأيمن من زاوية عينه.
بالإضافة إلى شكله المعيني ، كانت الأوراق على النبات في نمط متعرج ، والذي وجده ليام غريبًا بشكل خاص.
بالإضافة إلى شكله المعيني ، كانت الأوراق على النبات في نمط متعرج ، والذي وجده ليام غريبًا بشكل خاص.
حك مؤخرة رأسه ، ومد يده لإحدى الأوراق ولمسها بعناية.
“وفقًا للخريطة ، يجب أن تكون هنا ، مع الأخذ في الاعتبار أن هذا ليس خطأ مطلقًا“
“غريب.”
على الرغم من أن ذاكرته كانت قصيرة ، إلا أنه استطاع أن يتذكر العديد من الحالات التي ضاع فيها داخل الغابات.
تمتم بينما ترك الورقة أخيرًا.
غير قادر على العثور على الكلمات المناسبة لقولها ، وقف كيفن بملء في مكانه.
كانت الآلاف من الإبر الصغيرة الشبيهة بالزجاج تحاول ثقب جلده لأنه شعر بقوام الورقة الخشنة. منعتهم قساوة جلد ليام من اختراقه ، لكن مع ذلك بدا الأمر غريبًا.
عند سماع صوتًا مألوفًا ، انتقلت على الفور إلى الجانب الأيمن من الجدار وتجنب اللزوجة الغريبة التي خرجت بعد الصوت.
هل كان هناك نبات مثل هذا على الأرض؟
“… هل أنا في عالم الشياطين؟ “
ثم ، وبدون أي تحذير ، حرك ليام إصبعه نحو رأس القرد ، مما تسبب في إراقة الدم في كل مكان حيث اختفى جسد القرد.
لكن كيف كان ذلك ممكنا؟ من الواضح أنه يتذكر إخراج رين من عالم الشياطين.
“… هل أنا في عالم الشياطين؟ “
كانت إحدى الذكريات التي ساعده على التعافي خلال الجلسة.
“هذا…”
هز رأسه بسرعة.
“اوه حسناً.”
“بما أنه من المستحيل أن أكون في عالم الشياطين ، فلا بد أنني ما زلت على الأرض وربما تاهت في طريق عودتي من هذا المستودع القبيح.”
بعد أن ركض لمدة يومين تقريبًا على التوالي ، كان كيفن مرهقًا تمامًا.
كانت البيئة غريبة بالفعل بالنسبة للأرض ، ولكن منذ أن أدرك ليام مدى سوء ذاكرته ، كان يعلم أن السبب وراء شعوره بهذه الطريقة ربما لأنه لم يستطع تذكر أي من النباتات والنباتات أمامه.
“بما أنه من المستحيل أن أكون في عالم الشياطين ، فلا بد أنني ما زلت على الأرض وربما تاهت في طريق عودتي من هذا المستودع القبيح.”
“اوه حسناً.”
“يا له من نبتة غريبة. هل كانت الأرض تحتوي على نباتات مثل هذه؟“
برفع كتفيه ، أخرج هاتفه.
“اللعنة. اللعنة ما يحدث؟“
“إيه؟“
كانت البيئة غريبة بالفعل بالنسبة للأرض ، ولكن منذ أن أدرك ليام مدى سوء ذاكرته ، كان يعلم أن السبب وراء شعوره بهذه الطريقة ربما لأنه لم يستطع تذكر أي من النباتات والنباتات أمامه.
لقد صُدم عندما اكتشف ، مع ذلك ، أنه لا توجد إشارة على هاتفه.
“منذ أن هاجمتني أولاً ، لا تلومني على ما سيحدث بعد ذلك.”
“رائعا.”
لن يؤدي إلا إلى تشتيت انتباهي.
تمتم في نفسه وهو يضع هاتفه بعيدًا.
تمسك وجهي ، ممسكًا بمعدتي ، بينما كنت مغمغمًا.
“الآن ماذا أفعل؟“
جعلني أدرك شيئًا ما.
عند إلقاء نظرة على يساره ويمينه ، شعر ليام بالعجز في الوضع الحالي.
كل يوم كان نفس الشيء.
بدون هاتفه ، لقد مارس الجنس.
“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، هل من الممكن أن يتم جر أشخاص آخرين إلى هذا الكوكب أيضًا؟“
“إذا كان فقط ميمتي -“
“كياك!” “كياك!”
في منتصف عقوبته ، رأى حركة مفاجئة باتجاه جانبه الأيمن من زاوية عينه.
“ماذا.”
حفيف-!
غطيت عيني بيدي ، وتعثرت وسقطت على الأرض.
قفز مخلوق من الفرو البني من إحدى الشجيرات واتجه نحو ليام فورًا بعد صدور صوت حفيف.
ظهرت نظرة مشوشة على وجه حسام وهو يتفحص محيطه
طوال الوقت ، لم يُظهر ليام أي رد فعل لأنه راقب المخلوق القادم بعناية.
فجأة ، بينما كنت على وشك إنهاء جملتي ، سمعت صوت طحن الصخور قادمًا من الجانب الأيمن من الغرفة.
بحركة بسيطة من يده ، مد يده وأمسك بكل ما كان في اتجاهه.
“إيه؟“
“كياك!” “كياك!”
“… هل أنا في عالم الشياطين؟ “
سمع صوت يشبه صرير قرد من بعيد.
في منتصف عقوبته ، رأى حركة مفاجئة باتجاه جانبه الأيمن من زاوية عينه.
“ما هذا؟“
“إيزيبث …”
عبرت نظرة فضوليّة على وجه ليام وهو قرّب المخلوق من وجهه.
على الرغم من أنني علمت من جين أن الطعام صالح للأكل ، إلا أنني ما زلت غير قادر على إحضار نفسي لأكله.
“هل هذا ما يجب أن يبدو عليه القرد؟“
“… الأمور أكثر تعقيدا بكثير مما كنت أعتقده في الأصل.”
لم يكن هناك شك في أن المخلوق الذي في يده كان من قرابة قرد. كل شيء عنها كان كما هو ، من جسدها إلى فروها.
فرقعة … حظر … فرقعة! بابانج!
كانت المشكلة الوحيدة …
دقيقة بما يكفي لتجعل من الصعب حتى على أي شخص في الرتبة أن يلاحظها. ومع ذلك ، بينما كان كيفن يحاول حاليًا العثور على ميليسا ، كان قادرًا على ملاحظة النبض الصغير بسرعة.
“لماذا لها ثماني عيون؟ منذ متى القرود على وجه الأرض ثماني عيون؟“
كان هناك سبب للحكم على المهمة على أنها رتبة.
أصبح وجه ليام مرتبكًا أكثر عندما صرخ القرد في يده بصوت عالٍ.
“القرف.”
“حياك“! “حياك“! “حياك“!
“حسنًا ، لقد مر ما يقرب من يومين إلى ثلاثة أيام منذ أن علقت في هذا المكان مع جين ، وما زلت لا أعرف الغرض من هذا المكان.”
“حسنًا ، أيا كان.”
“إيه؟“
بعد أن فقد ليام الاهتمام بالقرد ، وضع يده الأخرى بالقرب من رأسه.
استمر في التحديق في واجهة الخريطة أمامه ، قفز كيفن عبر الفروع المختلفة.
“منذ أن هاجمتني أولاً ، لا تلومني على ما سيحدث بعد ذلك.”
كل يوم كان نفس الشيء.
ثم ، وبدون أي تحذير ، حرك ليام إصبعه نحو رأس القرد ، مما تسبب في إراقة الدم في كل مكان حيث اختفى جسد القرد.
كان السؤال الحقيقي ، ما الفائدة التي استخدمناها لهم؟
“كم هو ممل.”
فرقعة … حظر … فرقعة! بابانج!
صفق يديه معًا للتخلص من الدم الملطخ بيديه ، وشرع ليام في النظر من حوله.
“رائعا.”
“هاء …”
“… يبدو أيضا أن أماندا قد نأت بنفسها قليلا.”
أطلق تنهيدة طويلة وهو يبتعد عن مكان الحادث.
دون التفكير كثيرًا ، اتخذ كيفن خطوة للأمام وتوجه إلى حيث شعر بالنبض ، وكان هناك شعر فجأة بإحساس غريب.
“… آمل حقًا أن أجد مدينة قريبًا. لا أريد أن أكون عالقًا في غابة مثل كل الأوقات الأخرى في الماضي.”
في منتصف عقوبته ، رأى حركة مفاجئة باتجاه جانبه الأيمن من زاوية عينه.
على الرغم من أن ذاكرته كانت قصيرة ، إلا أنه استطاع أن يتذكر العديد من الحالات التي ضاع فيها داخل الغابات.
السبب الذي جعلني أعرف أنه طعام لأن جين قال إنه صالح للأكل. وبالمثل ، يبدو أن الطحلب الموجود على الحائط كان صالحًا للأكل أيضًا.
ما كان يمر به حاليا كان مجرد حالة بسيطة من ديجا فو ‘
كانت البيئة غريبة بالفعل بالنسبة للأرض ، ولكن منذ أن أدرك ليام مدى سوء ذاكرته ، كان يعلم أن السبب وراء شعوره بهذه الطريقة ربما لأنه لم يستطع تذكر أي من النباتات والنباتات أمامه.
***
عند سماع صوتًا مألوفًا ، انتقلت على الفور إلى الجانب الأيمن من الجدار وتجنب اللزوجة الغريبة التي خرجت بعد الصوت.
“أنا أقترب“.
على عكس الآخرين ، لم يكن لدى رايان و الثعبان الصغير أي مهارات قتالية ، وكلاهما كان ضعيفا للغاية أيضا. حولومرتبة على التوالي.
استمر في التحديق في واجهة الخريطة أمامه ، قفز كيفن عبر الفروع المختلفة.
“ما هذا؟“
نظرًا لعدم وجود تفاصيل على الخريطة ، لم يكن بإمكانه سوى متابعة النقاط للاقتراب من ميليسا وأماندا.
لم يكن هذا مجرد حدس ، لكن إيماني بأنه كان مسؤولاً عن رمي جين وأنا في البوابة كان صلبًا.
أثبتت هذه المهمة أنها كانت أصعب بكثير مما كان يتخيله حيث تكمن الوحوش الخطرة في كل مكان. إذا لم يكن حذرًا بما فيه الكفاية ، فقد ينتهي به الأمر بدون رأس.
على عكس الآخرين ، لم يكن لدى رايان و الثعبان الصغير أي مهارات قتالية ، وكلاهما كان ضعيفا للغاية أيضا. حولومرتبة على التوالي.
“ها .. هاا .. يجب أن تكون قريبة من هنا.”
“ليس هناك فائدة من التفكير في هذا الآن. كل ما يمكنني فعله في الوقت الحالي هو مواصلة التدريب.”
وقف كيفن على رأس أحد الفروع ، وانحنى إلى الأمام ودعم جسده بركبتيه.
جلجل–
“القرف … هذا كثير .. ها .. متعب أكثر مما كنت أعتقد.”
مد يد العون للطحلب بجانبي ، أخرجته وأخرجته إلى فمي.
بعد أن ركض لمدة يومين تقريبًا على التوالي ، كان كيفن مرهقًا تمامًا.
“اللعنة. اللعنة ما يحدث؟“
لسوء حظه ، لم يكن لديه حقًا الكثير من الخيارات.
في منتصف عقوبته ، رأى حركة مفاجئة باتجاه جانبه الأيمن من زاوية عينه.
كان على كوكب مختلف ، وليس مدينة.
أوقف نفسه في منتصف الجملة ، وشد حواجب كيفن لأنه لاحظ شيئًا غريبًا.
استغرق الأمر وقتًا غير عادي للوصول إلى ميليسا.
إذا كان الأمر كذلك ، فهذا أكثر خطورة مما كنت أعتقد.
“… يبدو أيضا أن أماندا قد نأت بنفسها قليلا.”
الفصل 567: نور [1]
عند ملاحظة نقطة أماندا ، لم يستطع كيفن إلا أن يتنهد قبل أن يقفز لأسفل من غصن الشجرة الذي كان عليه.
“ما هذا؟“
جلجل–
“… هل أنا في عالم الشياطين؟ “
هبط بهدوء على الأرض ، ومسح المنطقة المحيطة على أمل العثور على ميليسا.
“ها .. هاا .. يجب أن تكون قريبة من هنا.”
“وفقًا للخريطة ، يجب أن تكون هنا ، مع الأخذ في الاعتبار أن هذا ليس خطأ مطلقًا“
أثبتت هذه المهمة أنها كانت أصعب بكثير مما كان يتخيله حيث تكمن الوحوش الخطرة في كل مكان. إذا لم يكن حذرًا بما فيه الكفاية ، فقد ينتهي به الأمر بدون رأس.
أوقف نفسه في منتصف الجملة ، وشد حواجب كيفن لأنه لاحظ شيئًا غريبًا.
كانت الكلمة الأساسية تقريبًا.
أدار رأسه إلى اليمين ، وشعر بنبض مانا غريب قادم من هذا الاتجاه. كانت خفية جدا.
“… الأمور أكثر تعقيدا بكثير مما كنت أعتقده في الأصل.”
دقيقة بما يكفي لتجعل من الصعب حتى على أي شخص في الرتبة أن يلاحظها. ومع ذلك ، بينما كان كيفن يحاول حاليًا العثور على ميليسا ، كان قادرًا على ملاحظة النبض الصغير بسرعة.
نظرًا لعدم وجود تفاصيل على الخريطة ، لم يكن بإمكانه سوى متابعة النقاط للاقتراب من ميليسا وأماندا.
“ما هذا؟“
“الآن ماذا أفعل؟“
دون التفكير كثيرًا ، اتخذ كيفن خطوة للأمام وتوجه إلى حيث شعر بالنبض ، وكان هناك شعر فجأة بإحساس غريب.
“حسنًا ، لقد مر ما يقرب من يومين إلى ثلاثة أيام منذ أن علقت في هذا المكان مع جين ، وما زلت لا أعرف الغرض من هذا المكان.”
أوقف خطواته أمام منطقة معينة ، ومد يده.
استمر في التحديق في واجهة الخريطة أمامه ، قفز كيفن عبر الفروع المختلفة.
في تلك اللحظة ، ظهر تموج في وسط الهواء حيث بدأ المشهد أمامه يتشوه وتغير المشهد.
***
“ماذا.”
“هذا…”
ترك فم كيفن مفتوحًا في حالة صدمة وهو يحدق في المشهد أمامه عندما لاحظ فجأة ظهور خيمة بيضاء كبيرة أمامه.
لسوء حظه ، لم يكن لديه حقًا الكثير من الخيارات.
كان الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو حقيقة أنه رأى ميليسا تطن بفرح بشيء وهي تغلي شيئًا فوق قدر.
تجعدت حوافي فجأة في منتصف أفكاري.
“هذا…”
السبب الذي جعلني أعرف أنه طعام لأن جين قال إنه صالح للأكل. وبالمثل ، يبدو أن الطحلب الموجود على الحائط كان صالحًا للأكل أيضًا.
غير قادر على العثور على الكلمات المناسبة لقولها ، وقف كيفن بملء في مكانه.
“إيزيبث …”
***
غير قادر على العثور على الكلمات المناسبة لقولها ، وقف كيفن بملء في مكانه.
صليل-!
انفجار-!
عند سماع صوتًا مألوفًا ، انتقلت على الفور إلى الجانب الأيمن من الجدار وتجنب اللزوجة الغريبة التي خرجت بعد الصوت.
عند ملاحظة نقطة أماندا ، لم يستطع كيفن إلا أن يتنهد قبل أن يقفز لأسفل من غصن الشجرة الذي كان عليه.
دفقة-!
على الرغم من أن ذاكرته كانت قصيرة ، إلا أنه استطاع أن يتذكر العديد من الحالات التي ضاع فيها داخل الغابات.
تأرجحت معدتي عندما سمعت صوتًا غريبًا جاء من مادة اللزوجة وهي ترتطم بالأرض.
“غريب.”
تمسك وجهي ، ممسكًا بمعدتي ، بينما كنت مغمغمًا.
“يا له من نبتة غريبة. هل كانت الأرض تحتوي على نباتات مثل هذه؟“
“لا توجد طريقة لأتناول هذا القرف.”
“… يبدو أيضا أن أماندا قد نأت بنفسها قليلا.”
على الرغم من أنني علمت من جين أن الطعام صالح للأكل ، إلا أنني ما زلت غير قادر على إحضار نفسي لأكله.
استغرق الأمر وقتًا غير عادي للوصول إلى ميليسا.
كانت الرائحة وحدها كافية كرادع.
“هل هذا ما يجب أن يبدو عليه القرد؟“
“بدلاق من…”
جلجل–
مد يد العون للطحلب بجانبي ، أخرجته وأخرجته إلى فمي.
عندما استندت للخلف إلى الحائط ، وضعت يدي على ركبتي المرفوعة.
“… أفضل أكل الطحلب.”
هبط بهدوء على الأرض ، ومسح المنطقة المحيطة على أمل العثور على ميليسا.
فرقعة … حظر … فرقعة! بابانج!
دقيقة بما يكفي لتجعل من الصعب حتى على أي شخص في الرتبة أن يلاحظها. ومع ذلك ، بينما كان كيفن يحاول حاليًا العثور على ميليسا ، كان قادرًا على ملاحظة النبض الصغير بسرعة.
(مدلل.)
“كيف يعرف حتى أنني لم آكله؟“
أثناء إخراج الرسالة التي أرسلها جين ، ارتعدت شفتي.
عند ملاحظة نقطة أماندا ، لم يستطع كيفن إلا أن يتنهد قبل أن يقفز لأسفل من غصن الشجرة الذي كان عليه.
فرقعة … حظر … فرقعة! بابانج.. بانج! انفجار! حظر! .. حظر!
هز رأسه بسرعة.
(اسكت.)
“حياك“! “حياك“! “حياك“!
“كيف يعرف حتى أنني لم آكله؟“
“ماذا أنا في العالم؟“
نقرت على لساني وجلست القرفصاء على الأرض.
***
“حسنًا ، لقد مر ما يقرب من يومين إلى ثلاثة أيام منذ أن علقت في هذا المكان مع جين ، وما زلت لا أعرف الغرض من هذا المكان.”
تمتم بينما ترك الورقة أخيرًا.
كل يوم كان نفس الشيء.
“وفقًا للخريطة ، يجب أن تكون هنا ، مع الأخذ في الاعتبار أن هذا ليس خطأ مطلقًا“
في وقت محدد ، سيتلقى كلانا الطعام وسنبقى بمفردنا حتى ذلك الحين.
نظرًا لعدم وجود تفاصيل على الخريطة ، لم يكن بإمكانه سوى متابعة النقاط للاقتراب من ميليسا وأماندا.
ما نوع الغرض الذي خدمته هذه الغرفة؟
دفعني هذا الإدراك إلى النهوض من الأرض. أخذت أنفاس عميقة قليلة ، حاولت تهدئة نفسي.
أيضًا ، إذا كانت نظريتي عن الآخرين قد يأتون إلى هذا الكوكب تمامًا مثل جين وأنا كانت صحيحة …
“إيزيبث …”
هل كان هناك أشخاص آخرون هنا؟
“غريب.”
“آمل حقًا ألا يكون الأمر كذلك. لست متأكدا من —”
“ما هذا؟“
فجأة ، بينما كنت على وشك إنهاء جملتي ، سمعت صوت طحن الصخور قادمًا من الجانب الأيمن من الغرفة.
“إيزيبث …”
في لحظة ، انسكب الضوء من صدع صغير حول الغرفة وشعرت أن عيني تتألم كالمجنون.
سيكون من غير المجدي التفكير في الآخرين في الوقت الحالي منذ أن كنت محاصرًا هنا.
“كحك!”
“يا له من نبتة غريبة. هل كانت الأرض تحتوي على نباتات مثل هذه؟“
غطيت عيني بيدي ، وتعثرت وسقطت على الأرض.
“هل هناك من دخلوا في البوابة بسبب أفعاله؟“
“اللعنة. اللعنة ما يحدث؟“
ما كان يمر به حاليا كان مجرد حالة بسيطة من ديجا فو ‘
“… الأمور أكثر تعقيدا بكثير مما كنت أعتقده في الأصل.”
ترجمة FLASH
“ماذا.”
———-—-
أثبتت هذه المهمة أنها كانت أصعب بكثير مما كان يتخيله حيث تكمن الوحوش الخطرة في كل مكان. إذا لم يكن حذرًا بما فيه الكفاية ، فقد ينتهي به الأمر بدون رأس.
“أنا أقترب“.
اية (161) لَّٰكِنِ ٱلرَّٰسِخُونَ فِي ٱلۡعِلۡمِ مِنۡهُمۡ وَٱلۡمُؤۡمِنُونَ يُؤۡمِنُونَ بِمَآ أُنزِلَ إِلَيۡكَ وَمَآ أُنزِلَ مِن قَبۡلِكَۚ وَٱلۡمُقِيمِينَ ٱلصَّلَوٰةَۚ وَٱلۡمُؤۡتُونَ ٱلزَّكَوٰةَ وَٱلۡمُؤۡمِنُونَ بِٱللَّهِ وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِ أُوْلَٰٓئِكَ سَنُؤۡتِيهِمۡ أَجۡرًا عَظِيمًا (162)سورة النساء الاية (162)
نظرًا لعدم وجود تفاصيل على الخريطة ، لم يكن بإمكانه سوى متابعة النقاط للاقتراب من ميليسا وأماندا.
كانت الرائحة وحدها كافية كرادع.
“اللعنة. اللعنة ما يحدث؟“
كان هناك سبب للحكم على المهمة على أنها رتبة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
