غرفة مظلمة [3]
الفصل 566: غرفة مظلمة [3]
أثناء تحركه نحو قسم معين من الغرفة ، وضع جين إصبعه على منطقة معينة من الحائط حيث شعر بإحساس رطب قليلاً.
تحرك جين بعناية في جميع أنحاء الغرفة ، وشعر بالملمس القاسي للجدران. في الوقت الحالي ، كان يبحث عن أي شيء يمكن أن يساعده على الهروب.
انفجار-!
لم يكن لديه مشكلة في الرؤية من خلال الظلام ، وذلك بفضل تدريبه المكثف في الظلام ، ولهذا السبب لم يواجه أي مشكلة في التنقل في الغرفة الصغيرة.
أعاد الفكر فجأة إحياء عقله حيث وضع كلتا يديه بعناية على الحائط لسماع الصوت بشكل أفضل.
في الواقع ، كان يشبه سمكة داخل بركة.
***
“همم “
مع نزول الدم على الأرض ، كنت ألهث بشدة لأتنفس بينما أغلقت عيني وكرر نفس أسلوب التنفس من قبل.
عندما رفع رأسه ، لاحظ ثقبًا صغيرًا فوقه.
(نعم.)
تمكن على الفور من معرفة ما كان عليه وهو ينظر إلى ملابسه المغطاة بالقذارة.
انفجار-!
“هل يجب أن أنتظر حتى يفتحوا مرة أخرى وأغتنم الفرصة من هناك؟“
“… قد تكون هذه مقامرة ، لكنها تستحق المحاولة.”
فكر جين في نفسه وهو يراقب الأنبوب بعناية.
في غضون ثوانٍ ، انتهيت بالفعل من قبضة يدي.
“هذا لن ينجح.”
… كان مثل الجزء الخلفي من منزله.
سرعان ما هز رأسه.
بانج.. بانغ.باانج.. الانفجار
كان الكل صغيرًا جدًا بالنسبة له بحيث لا يتناسب معه ، وحتى إذا تمكن بطريقة ما من إلحاق الضرر بالشخص المذكور أعلاه ، فسيؤدي ذلك فقط إلى إثارة غضبهم مما قد يكون قاتلاً في هذه الحالة.
باا فرقعة! .. باا حقيبة …
“… فقط ماذا علي أن أفعل؟ “
تمتمت في نفسي بعد فترة.
أثناء تحركه نحو قسم معين من الغرفة ، وضع جين إصبعه على منطقة معينة من الحائط حيث شعر بإحساس رطب قليلاً.
أثناء تحركه نحو قسم معين من الغرفة ، وضع جين إصبعه على منطقة معينة من الحائط حيث شعر بإحساس رطب قليلاً.
دون مزيد من اللغط ، أحضره إلى فمه وشرب.
أثناء لعق الجزء العلوي والسفلي من شفتي ، أجبرت نفسي على التوقف عن التفكير في الماء.
“أنا سعيد أن كل تدريبي يؤتي ثماره“.
دون مزيد من اللغط ، أحضره إلى فمه وشرب.
اعتقد جين أنه تذوق الماء في فمه. من لمحة ، استطاع أن يعرف أنه ماء وليس سمًا لأنه لم ينفث أي رائحة غريبة كان مألوفًا بها.
ثم ، دون أن يضيع ثانية واحدة ، قام بلكم الحائط في فترات زمنية قصيرة وطويلة.
بالطبع ، لم يكن هذا هو السبب الوحيد الذي جعل جين يقول إنه لم يكن سامًا لأن هناك العديد من الأدلة الأخرى التي أشارت إليه أن السائل كان صالحًا للشرب.
مرة أخرى ، تمكن جين من سماع نفس الصوت المكتوم. شعرت كما لو أن شخصًا ما كان يلكم الجدار بكل قوة.
أحد الأمثلة على ذلك هو حقيقة أنه لم يترك أي أثر على الحائط خلفه كما هو معتاد ، مع وجود سموم قوية ، فإنه يترك خطوطًا أكالة على الصخور الصلبة. إضافة إلى ذلك ، فإن الطحلب من حوله لم يتحلل ولكن بدا أنه يزدهر عليه.
ان لم…
كان هذا وحده مؤشرًا على أنه من غير المحتمل أن يكون السائل سامًا. بغض النظر ، لم يهتم جين حقًا لأن جسده كان محصنًا من السموم.
ابتعدت عن الحائط بعد أن وصلت رسالتي. بينما كنت أنتظر الإجابة ، كان قلبي يندفع بلا حسيب ولا رقيب ، وأصبح الألم في مفاصلي ضئيلًا.
مع كميات السموم التي تذوقها في شريان الحياة ، لم يكن خائفًا من أي منها.
سرعان ما غطيت فمي بيدي حيث بدأت الشريحة الموجودة داخل رأسي في الركض بأقصى سرعة.
نظرًا لمهنته ، كان هذا أمرًا لا بد منه. أي نوع من القاتل لا يستطيع تحمل السم؟
هذا المكان.
هذا المكان.
بالعد التنازلي إلى ثمانية ، استعد جين لكمة الحائط مرة أخرى ، ومع ذلك ، بينما كان على وشك الضرب ، سمع فجأة صوتًا آخر مكتومًا قادمًا من الجانب الآخر من الغرفة.
… كان مثل الجزء الخلفي من منزله.
انفجار-!
انفجار-!
كل من كان يتواصل معي في الوقت الحالي هو إنسان ، وكانوا في وضع مماثل لي.
في تلك اللحظة سمع جين فجأة صوت ضجيج مكتوم قادم من الجانب الآخر من الغرفة التي كان فيها.
“حسنًا؟“
“شكرًا ، يا إلهي.”
على الفور شعر بالدهشة.
“حسنًا؟“
“ماذا كان هذا؟“
“… بشر.”
قرب أذنه من الحائط ، حاول أن يرى ما إذا كان يمكنه سماع الصوت مرة أخرى.
“ماذا كان هذا؟“
انفجار-!
لم يكن لديه مشكلة في الرؤية من خلال الظلام ، وذلك بفضل تدريبه المكثف في الظلام ، ولهذا السبب لم يواجه أي مشكلة في التنقل في الغرفة الصغيرة.
مرة أخرى ، تمكن جين من سماع نفس الصوت المكتوم. شعرت كما لو أن شخصًا ما كان يلكم الجدار بكل قوة.
اية (160) وَأَخۡذِهِمُ ٱلرِّبَوٰاْ وَقَدۡ نُهُواْ عَنۡهُ وَأَكۡلِهِمۡ أَمۡوَٰلَ ٱلنَّاسِ بِٱلۡبَٰطِلِۚ وَأَعۡتَدۡنَا لِلۡكَٰفِرِينَ مِنۡهُمۡ عَذَابًا أَلِيمٗا (161)سورة النساء الاية (161)
“هل هناك أشخاص آخرون هنا؟“
“شكرًا ، يا إلهي.”
هل ربما لم يكن الوحيد الذي حوصر في هذا المكان ولكن كان هناك آخرون في الواقع أيضًا؟
لم تستمر الفرحة لفترة طويلة ، ولكن سرعان ما أصبحت متخوفًا بعض الشيء.
أعاد الفكر فجأة إحياء عقله حيث وضع كلتا يديه بعناية على الحائط لسماع الصوت بشكل أفضل.
على الرغم من أنه كان غير محتمل ، كان هذا أملي الوحيد في الوقت الحالي. بينما لا تزال لدي طاقة ، كررت نفس أسلوب التنفس.
انفجار-!
نحن الآن على كوكب لا يجب أن يوجد فيه بشر.
انفجار-!
انفجار-!
باا فرقعة! .. باا حقيبة …
خلال الدقائق القليلة التالية ، كان كيفن يسمع باستمرار نفس الصوت القادم من الحائط.
“اللعنة ، لقد فقدت الكثير من الدم.”
بتتبع الفترات الفاصلة بين كل لكمة ، أخذ جين خطوة إلى الوراء ببطء.
لم يكن لدي أي شك في هذا لأنني جمعت ذراعي معًا ووقعت في التفكير.
ثماني ثوان تأخير عن كل صوت.
سرعان ما هز رأسه.
أحيانًا أقل قليلاً وأحيانًا أكثر قليلاً ، لكن هذا كان الفاصل الزمني بين كل لكمة.
انفجار! ايه… فرقعة! بانغ!
العد التنازلي من ثمانية ، تجعدت حواجب جين.
انفجار! ايه… فرقعة! بانغ!
“توقفت؟“
أثناء تحركه نحو قسم معين من الغرفة ، وضع جين إصبعه على منطقة معينة من الحائط حيث شعر بإحساس رطب قليلاً.
انتظر ثانيتين أخريين ليرى ما إذا كان الصوت سيظهر مرة أخرى ، سرعان ما أدرك أن الشخص المسؤول عن إصدار الصوت قد توقف.
لم يمض وقت طويل قبل وصول إجابة جين ، وعيناي أضاءت بالأمل.
“… قد تكون هذه مقامرة ، لكنها تستحق المحاولة.”
ضغطت يدي على هذا الجانب من الحائط ، وغرقت لساني.
كان جين سريعًا في اتخاذ قرار.
“اللعنة ، لقد فقدت الكثير من الدم.”
قام بقبضة يده في قبضة ، ودفع الجدار بأقصى ما يستطيع.
ثماني ثوان تأخير عن كل صوت.
انفجار-!
(غرفة مظلمة. ماء. صالح للشرب؟ )
***
تحرك جين بعناية في جميع أنحاء الغرفة ، وشعر بالملمس القاسي للجدران. في الوقت الحالي ، كان يبحث عن أي شيء يمكن أن يساعده على الهروب.
“أخ“.
قرب أذنه من الحائط ، حاول أن يرى ما إذا كان يمكنه سماع الصوت مرة أخرى.
صرخت من الألم ، التواء ركبتيّ وركعت على ركبتيّ على الأرض.
… ولم أشعر بخيبة أمل.
“اللعنة! إنه يؤلم مثل الجحيم.”
انتظر ثانيتين أخريين ليرى ما إذا كان الصوت سيظهر مرة أخرى ، سرعان ما أدرك أن الشخص المسؤول عن إصدار الصوت قد توقف.
تقطر-! تقطر-!
العد التنازلي من ثمانية ، تجعدت حواجب جين.
مع نزول الدم على الأرض ، كنت ألهث بشدة لأتنفس بينما أغلقت عيني وكرر نفس أسلوب التنفس من قبل.
انفجار-!
كان هذا شيئًا أساسيًا كنت بحاجة إلى القيام به.
بعد عودتي من مكاني ، قمت بشد ظهري وقمت مرة أخرى باللكم على الحائط.
لا يهم مدى صعوبة ضرب الحائط إذا كان تنفسي غير صحيح لأن التنفس غير الصحيح لن يمنحني أي فائدة وسيجعل كل ما قمت به بلا معنى.
العد التنازلي من ثمانية ، تجعدت حواجب جين.
بلع-!
في تلك اللحظة سمع جين فجأة صوت ضجيج مكتوم قادم من الجانب الآخر من الغرفة التي كان فيها.
عندما ابتلعت جرعة أخرى من اللعاب ، استدار رأسي باتجاه مصدر صوت تقطير الماء.
“حسنًا؟“
أثناء لعق الجزء العلوي والسفلي من شفتي ، أجبرت نفسي على التوقف عن التفكير في الماء.
استغرق عقلي دقيقة لتسجيل ما كان يحاول قوله ، وسرعان ما بدأت أتصبب عرقا من الرصاص.
كلما فكرت في الأمر ، شعرت بالعطش أكثر.
“هل يجب أن أنتظر حتى يفتحوا مرة أخرى وأغتنم الفرصة من هناك؟“
‘اللعنة.’
بتتبع الفترات الفاصلة بين كل لكمة ، أخذ جين خطوة إلى الوراء ببطء.
لقد شتمت مرة أخرى لأنني شعرت بالخدر في ذهني.
ثم ، دون أن يضيع ثانية واحدة ، قام بلكم الحائط في فترات زمنية قصيرة وطويلة.
تمامًا كما كنت على وشك اليأس من ظروفي ، كانت أذني تدق صوت ضجيج مكتوم قادم من الجانب الأيمن.
أضاءت عيني عندما سمعت هذا.
انفجار-!
“تبا … تبا ..”
“حسنًا؟“
انفجار-!
انطلق رأسي في اتجاه مصدر الصوت بينما كنت أقف ببطء وسرت باتجاه جانب الحائط.
ترجمة FLASH
ضغطت على أذني على جانب الحائط ، وحاولت سماع الصوت مرة أخرى.
بانج.. بانغ.باانج.. الانفجار
انفجار-!
“الحمد لله…”
… ولم أشعر بخيبة أمل.
أحيانًا أقل قليلاً وأحيانًا أكثر قليلاً ، لكن هذا كان الفاصل الزمني بين كل لكمة.
بعد بضع ثوانٍ بالضبط من ضغط أذني على جانب الحائط ، سمعت نفس الصوت المكتوم قادمًا من مسافة بعيدة.
أضاءت عيني عندما سمعت هذا.
كل من كان يتواصل معي في الوقت الحالي هو إنسان ، وكانوا في وضع مماثل لي.
“هل هناك شخص قريب منك؟“
انفجار! باا
لم تستمر الفرحة لفترة طويلة ، ولكن سرعان ما أصبحت متخوفًا بعض الشيء.
انفجار! ايه… فرقعة! بانغ!
“ماذا لو كان الشخص الذي يُصدر الضوضاء هو أحد الأشخاص المسؤولين عن محاصري هنا وكان يتلاعب بي فقط؟ “
سرعان ما هز رأسه.
كان هذا احتمالًا حقيقيًا للغاية لم أستطع استبعاده لأن حماستي تلاشت كثيرًا.
ثماني ثوان تأخير عن كل صوت.
انفجار-!
إذا كان جين هو الشخص الذي يقف خلف الجدار حقًا ، فربما كان هناك بعض الأمل في هذا الموقف.
حتى ذلك الحين.
انتظر ثانيتين أخريين ليرى ما إذا كان الصوت سيظهر مرة أخرى ، سرعان ما أدرك أن الشخص المسؤول عن إصدار الصوت قد توقف.
بعد عودتي من مكاني ، قمت بشد ظهري وقمت مرة أخرى باللكم على الحائط.
بانج.. بانغ.باانج.. الانفجار
انفجار-!
عندما رفع رأسه ، لاحظ ثقبًا صغيرًا فوقه.
على الرغم من أنه كان غير محتمل ، كان هذا أملي الوحيد في الوقت الحالي. بينما لا تزال لدي طاقة ، كررت نفس أسلوب التنفس.
… ولم أشعر بخيبة أمل.
“هوو …”
‘اللعنة.’
***
صرخت من الألم ، التواء ركبتيّ وركعت على ركبتيّ على الأرض.
انفجار-!
أوقف أفكاري هناك ، وشرعت في الاستماع إلى الحائط.
ضرب جين قبضته على الحائط ، فقط عبس من الألم. مع مدى قوة جسده ، لم يتعرض إلا لألم طفيف عند لكم الحائط.
“إنه جين على الأرجح.”
“واحد اثنين ثلاثة…”
بالتفكير في شيء ما ، لم يقم جين بضرب الحائط على الفور كما فعل في المرة الأخيرة. بنظرة معقدة إلى حد ما على وجهه ، اتخذ موقفًا صغيرًا وتمتم في نفسه.
بالعد التنازلي إلى ثمانية ، استعد جين لكمة الحائط مرة أخرى ، ومع ذلك ، بينما كان على وشك الضرب ، سمع فجأة صوتًا آخر مكتومًا قادمًا من الجانب الآخر من الغرفة.
“م .. ماء.”
انفجار-!
في تلك اللحظة سمع جين فجأة صوت ضجيج مكتوم قادم من الجانب الآخر من الغرفة التي كان فيها.
انتشرت ابتسامة رقيقة على وجهه وهو يسمع الصوت.
أحد الأمثلة على ذلك هو حقيقة أنه لم يترك أي أثر على الحائط خلفه كما هو معتاد ، مع وجود سموم قوية ، فإنه يترك خطوطًا أكالة على الصخور الصلبة. إضافة إلى ذلك ، فإن الطحلب من حوله لم يتحلل ولكن بدا أنه يزدهر عليه.
“يبدو أنه سمعني“.
انفجار-!
بالتفكير في شيء ما ، لم يقم جين بضرب الحائط على الفور كما فعل في المرة الأخيرة. بنظرة معقدة إلى حد ما على وجهه ، اتخذ موقفًا صغيرًا وتمتم في نفسه.
“ماذا لو كان الشخص الذي يُصدر الضوضاء هو أحد الأشخاص المسؤولين عن محاصري هنا وكان يتلاعب بي فقط؟ “
“… أتمنى أن يعرف كل من هو على الجانب الآخر رمز مورس.”
با .. بانج .. بانغ .. بانغ …
ثم ، دون أن يضيع ثانية واحدة ، قام بلكم الحائط في فترات زمنية قصيرة وطويلة.
“هوو …”
با .. بانج .. بانغ .. بانغ …
هذا النوع من نمط التسلسل القياسي الطويل والقصير … يشبه إلى حد كبير رمز مورس.
***
“تبا … تبا ..”
با .. بانج .. بانغ .. بانغ …
في غضون ثوانٍ ، انتهيت بالفعل من قبضة يدي.
“حسنًا؟“
“أخ“.
عندما كانت قبضتي على وشك الاصطدام بالجدار مرة أخرى ، تجمدت يدي فجأة عندما فتحت عيني على مصراعيها.
اعتقد جين أنه تذوق الماء في فمه. من لمحة ، استطاع أن يعرف أنه ماء وليس سمًا لأنه لم ينفث أي رائحة غريبة كان مألوفًا بها.
“هذا النمط…”
“اللعنة! إنه يؤلم مثل الجحيم.”
بان … بانغ! .. باا حقيبة …
بتتبع الفترات الفاصلة بين كل لكمة ، أخذ جين خطوة إلى الوراء ببطء.
سرعان ما غطيت فمي بيدي حيث بدأت الشريحة الموجودة داخل رأسي في الركض بأقصى سرعة.
انفجار-!
لم يمض وقت طويل قبل أن أدرك شيئًا ما.
بان … بانغ! .. باا حقيبة …
“إنها شفرة مورس“.
“حسنًا؟“
هذا النوع من نمط التسلسل القياسي الطويل والقصير … يشبه إلى حد كبير رمز مورس.
لم يكن لديه مشكلة في الرؤية من خلال الظلام ، وذلك بفضل تدريبه المكثف في الظلام ، ولهذا السبب لم يواجه أي مشكلة في التنقل في الغرفة الصغيرة.
‘دعنا لا نستبق الامور.’
انتشرت ابتسامة رقيقة على وجهه وهو يسمع الصوت.
كنت حاليا على كوكب آخر. ما هي فرص معرفة الشيطان بشفرة مورس؟
(جين؟ )
إلا إذا…
أثناء لعق الجزء العلوي والسفلي من شفتي ، أجبرت نفسي على التوقف عن التفكير في الماء.
أوقف أفكاري هناك ، وشرعت في الاستماع إلى الحائط.
سرعان ما غطيت فمي بيدي حيث بدأت الشريحة الموجودة داخل رأسي في الركض بأقصى سرعة.
باا فرقعة! .. باا حقيبة …
‘دعنا لا نستبق الامور.’
(غرفة مظلمة)
“هل يجب أن أنتظر حتى يفتحوا مرة أخرى وأغتنم الفرصة من هناك؟“
بمساعدة الرقاقة ، تمكنت من إيصال الرسالة على الفور ، وانفجر رأسي لأعلى.
كنت أحاول حاليًا صياغة رسالة.
“… بشر.”
كان جين سريعًا في اتخاذ قرار.
هذا يؤكد ذلك.
بتتبع الفترات الفاصلة بين كل لكمة ، أخذ جين خطوة إلى الوراء ببطء.
كل من كان يتواصل معي في الوقت الحالي هو إنسان ، وكانوا في وضع مماثل لي.
نظرًا لمهنته ، كان هذا أمرًا لا بد منه. أي نوع من القاتل لا يستطيع تحمل السم؟
لم يكن لدي أي شك في هذا لأنني جمعت ذراعي معًا ووقعت في التفكير.
“اللعنة! إنه يؤلم مثل الجحيم.”
“إنه جين على الأرجح.”
هذا يؤكد ذلك.
تمتمت في نفسي بعد فترة.
“حسنًا؟“
كان هذا هو الاستنتاج الذي توصلت إليه بعد التفكير فيه لفترة.
في تلك اللحظة سمع جين فجأة صوت ضجيج مكتوم قادم من الجانب الآخر من الغرفة التي كان فيها.
لم يكن قطار أفكاري معقدًا. بدلا من ذلك ، كان بسيطا.
حتى ذلك الحين.
نحن الآن على كوكب لا يجب أن يوجد فيه بشر.
تمتمت بنفسي بضعف عندما وصلت إلى الحائط.
تأكيدًا على أن الشخص الآخر كان بشريًا وأنه خلال الوقت الذي توسعت فيه البوابة ، كان جين يستريح على كتفي ، كان هذا هو الاستنتاج المنطقي الوحيد الذي يمكنني التفكير فيه.
“… بشر.”
“ليس هناك شك في أن الشخص الموجود على الجانب الآخر من الجدار هو جين.”
في الواقع ، كان يشبه سمكة داخل بركة.
لقد أكدت مرة أخرى لنفسي.
انتشرت ابتسامة رقيقة على وجهه وهو يسمع الصوت.
يمكن أن يكون أيضًا كيفن ، ولكن في ذلك الوقت بدا أنه دخل البوابة دون أي مشاكل ، مما يجعل صحة هذه النظرية منخفضة نوعًا ما.
“… فقط ماذا علي أن أفعل؟ “
في اللحظة التي أدركت فيها أن جين ربما كان الشخص الذي يقف خلف الغرفة الأخرى ، بدأت الشريحة داخل رأسي في الركض بأقصى سرعة مرة أخرى.
كان الكل صغيرًا جدًا بالنسبة له بحيث لا يتناسب معه ، وحتى إذا تمكن بطريقة ما من إلحاق الضرر بالشخص المذكور أعلاه ، فسيؤدي ذلك فقط إلى إثارة غضبهم مما قد يكون قاتلاً في هذه الحالة.
كنت أحاول حاليًا صياغة رسالة.
———-—-
في غضون ثوانٍ ، انتهيت بالفعل من قبضة يدي.
في الواقع ، كان يشبه سمكة داخل بركة.
“هنا لا يذهب شيء.”
بعد عودتي من مكاني ، قمت بشد ظهري وقمت مرة أخرى باللكم على الحائط.
بانج.. بانغ.باانج.. الانفجار
(ليست مزحة. حدث خطأ ما. صدقني.)
(جين؟ )
هذا المكان.
ابتعدت عن الحائط بعد أن وصلت رسالتي. بينما كنت أنتظر الإجابة ، كان قلبي يندفع بلا حسيب ولا رقيب ، وأصبح الألم في مفاصلي ضئيلًا.
مرة أخرى ، تمكن جين من سماع نفس الصوت المكتوم. شعرت كما لو أن شخصًا ما كان يلكم الجدار بكل قوة.
إذا كان جين هو الشخص الذي يقف خلف الجدار حقًا ، فربما كان هناك بعض الأمل في هذا الموقف.
(جين؟ )
حظر … فرقعة! انفجار! انفجار! با …
“تبا … تبا ..”
(من أنت؟ )
“حسنًا؟“
أضاءت عيني.
بالطبع ، لم يكن هذا هو السبب الوحيد الذي جعل جين يقول إنه لم يكن سامًا لأن هناك العديد من الأدلة الأخرى التي أشارت إليه أن السائل كان صالحًا للشرب.
“إنه حقا هو!”
لم يمض وقت طويل قبل وصول إجابة جين ، وعيناي أضاءت بالأمل.
غير قادر على احتواء حماسي ، اتجهت نحو الحائط ولكمته مرة أخرى.
بالنظر إلى أنه قال إنه أيضًا في غرفة مظلمة ، ربما كان يعرف ما إذا كان السائل المتدفق على الحائط صالحًا للشرب … إذا كان لديه واحدة.
انفجار! ايه… فرقعة! بانغ!
“إنه جين على الأرجح.”
(إنه أنا رن!)
لقد أكدت مرة أخرى لنفسي.
المنع! Baa… فرقعة! با …!
العد التنازلي من ثمانية ، تجعدت حواجب جين.
(هل هذه مزحة؟ )
“هذا سيء…”
“مقلب؟“
أثناء لعق الجزء العلوي والسفلي من شفتي ، أجبرت نفسي على التوقف عن التفكير في الماء.
استغرق عقلي دقيقة لتسجيل ما كان يحاول قوله ، وسرعان ما بدأت أتصبب عرقا من الرصاص.
“همم “
“تبا … تبا ..”
بالتفكير في شيء ما ، لم يقم جين بضرب الحائط على الفور كما فعل في المرة الأخيرة. بنظرة معقدة إلى حد ما على وجهه ، اتخذ موقفًا صغيرًا وتمتم في نفسه.
انفجار! ايه… فرقعة! بانغ!
انفجار-!
(ليست مزحة. حدث خطأ ما. صدقني.)
هذا المكان.
انفجار! با …
انفجار-!
(نعم.)
“تبا … تبا ..”
“شكرًا ، يا إلهي.”
أوقف أفكاري هناك ، وشرعت في الاستماع إلى الحائط.
في تلك اللحظة ، أصبحت رؤيتي ضبابية فجأة وتعثرت بضع خطوات.
“همم “
ضغطت يدي على الحائط ، وشعرت بشعور مقزز يغمرني بينما ركبتاي تنثني.
ابتعدت عن الحائط بعد أن وصلت رسالتي. بينما كنت أنتظر الإجابة ، كان قلبي يندفع بلا حسيب ولا رقيب ، وأصبح الألم في مفاصلي ضئيلًا.
“اللعنة ، لقد فقدت الكثير من الدم.”
بانج.. بانغ.باانج.. الانفجار
لم يستغرق الأمر مني لحظة لفهم ما كان يحدث لي حيث شعرت أن الدم ينزلق من مفاصلي.
انفجار-!
انزلقت وأمنت ظهري على الحائط ، صدمت شفتيّ معًا.
عندما رفع رأسه ، لاحظ ثقبًا صغيرًا فوقه.
“هذا سيء…”
سرعان ما هز رأسه.
تقطر-! تقطر-!
(إنه أنا رن!)
لم يبد صوت الماء المتساقط من بعيد جذابًا كما هو الحال الآن …
لم يمض وقت طويل قبل وصول إجابة جين ، وعيناي أضاءت بالأمل.
جاهدًا لاستخدام رأسي ، رفعت يدي بشكل ضعيف. باستخدام آخر جزء من الطاقة داخل جسدي ، ضربت قبضتي على جانب الحائط.
كنت أحاول حاليًا صياغة رسالة.
انفجار! ايه… فرقعة! بانغ! انفجار! ايه… فرقعة! بانغ!
حظر … فرقعة! انفجار! انفجار! با …
(غرفة مظلمة. ماء. صالح للشرب؟ )
خلال الدقائق القليلة التالية ، كان كيفن يسمع باستمرار نفس الصوت القادم من الحائط.
كان هذا كل ما يمكنني كتابته في حالتي الحالية.
ضغطت يدي على هذا الجانب من الحائط ، وغرقت لساني.
لكن يجب أن تفعل.
جاهدًا لاستخدام رأسي ، رفعت يدي بشكل ضعيف. باستخدام آخر جزء من الطاقة داخل جسدي ، ضربت قبضتي على جانب الحائط.
بالنظر إلى أنه قال إنه أيضًا في غرفة مظلمة ، ربما كان يعرف ما إذا كان السائل المتدفق على الحائط صالحًا للشرب … إذا كان لديه واحدة.
سرعان ما هز رأسه.
ان لم…
قام بقبضة يده في قبضة ، ودفع الجدار بأقصى ما يستطيع.
يمكنني فقط المخاطرة به.
انفجار! باا
لم يكن لدي أي شك في هذا لأنني جمعت ذراعي معًا ووقعت في التفكير.
(نعم.)
“إنها شفرة مورس“.
لم يمض وقت طويل قبل وصول إجابة جين ، وعيناي أضاءت بالأمل.
“حسنًا؟“
“الحمد لله…”
لقد شتمت مرة أخرى لأنني شعرت بالخدر في ذهني.
ثم ، كما لو أن طاقتي قد عادت إلي ، قمت بشد الجدار ودعمت جسدي قبل أن أتعثر في الغرفة.
تمتمت بنفسي بضعف عندما وصلت إلى الحائط.
“م .. ماء.”
انفجار-!
تمتمت بنفسي بضعف عندما وصلت إلى الحائط.
ضغطت يدي على هذا الجانب من الحائط ، وغرقت لساني.
بالتفكير في شيء ما ، لم يقم جين بضرب الحائط على الفور كما فعل في المرة الأخيرة. بنظرة معقدة إلى حد ما على وجهه ، اتخذ موقفًا صغيرًا وتمتم في نفسه.
“… آه.”
با .. بانج .. بانغ .. بانغ …
انفجار! با …
ترجمة FLASH
لم تستمر الفرحة لفترة طويلة ، ولكن سرعان ما أصبحت متخوفًا بعض الشيء.
———-—-
… ولم أشعر بخيبة أمل.
“هنا لا يذهب شيء.”
اية (160) وَأَخۡذِهِمُ ٱلرِّبَوٰاْ وَقَدۡ نُهُواْ عَنۡهُ وَأَكۡلِهِمۡ أَمۡوَٰلَ ٱلنَّاسِ بِٱلۡبَٰطِلِۚ وَأَعۡتَدۡنَا لِلۡكَٰفِرِينَ مِنۡهُمۡ عَذَابًا أَلِيمٗا (161)سورة النساء الاية (161)
… ولم أشعر بخيبة أمل.
انفجار! با …
تقطر-! تقطر-!
انطلق رأسي في اتجاه مصدر الصوت بينما كنت أقف ببطء وسرت باتجاه جانب الحائط.
أحد الأمثلة على ذلك هو حقيقة أنه لم يترك أي أثر على الحائط خلفه كما هو معتاد ، مع وجود سموم قوية ، فإنه يترك خطوطًا أكالة على الصخور الصلبة. إضافة إلى ذلك ، فإن الطحلب من حوله لم يتحلل ولكن بدا أنه يزدهر عليه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
