حادثة [4]
الفصل 412: حادثة [4]
مع عودة والدها الآن ، شعرت كما لو أن الصخرة التي كانت تضغط عليها بشدة قد اختفت.
“كنتم يا رفاق مهملين للغاية.”
قبل أسبوع خلال افتتاح المؤتمر.
لم يكن الاحتفاظ بشخص لا يريد أن يكون في المجموعة أمرًا مثاليًا عند محاولة تكوين تآزر بين الأعضاء.
“أ … أبي.”
“… ما هو الخطأ؟ “
كانت إيما تحدق في الشخصية المألوفة التي تقف أمامها ، وكان لديها العديد من الكلمات التي أرادت قولها.
***
‘أين كنت؟ كيف حالك؟ أين كنت؟ لماذا غادرت دون أن تخبرني؟
“… بعد أن اكتشفت أنهم تحالفوا مع عائلة باركر ، وبعد التحقيق في الأمر بشكل أكثر شمولاً ، أدركت أنهم سيقومون بذلك قريبًا. على الأرجح في منتصف المؤتمر ، اعتمادًا على النتائج.”
لكل سؤال كان يدور في ذهنها ، كانت تتوق لمعرفة الإجابة.
“كما تعلمي بالفعل ، يكره جاسبر شجاعتي. كان هذا شيئًا استمر منذ أن كنا صغارًا حيث كان يحاول دائمًا إثارة المشاكل بالنسبة لي.”
في الواقع ، شعرت ببعض الاستياء لأنها كانت تفكر في كل الوقت الذي قضته بمفردها ، بدونه.
كان يجب أن يقال إنني لم أتفاعل مرة واحدة مع هان يوفي مرة أخرى في القفل. بالنسبة له للتعرف علي على الفور ، كنت مندهشا للغاية.
لكن في اللحظة التي حدقت فيها في عيني والدها ، اختفى كل الاستياء في ومضة.
عندما رأيت عينيه المليئين بالأمل ، أغلقته بسرعة.
“أبي!”
“ألا يفترض أن تموت؟“
قبل أن تعرف ذلك ، تحركت ساقاها بمفردها وركضت إلى والدها. مدت يديها وعانقته بقوة.
“…. بعد محاولته معرفة ما كان يخطط له والنظر فيه بعمق ، وجدت شيئًا ما. إنه يعمل حاليًا مع رئيس عائلة باركر ، ميشيل باركر.”
تدفقت الدموع على جانب وجهها لأنها شعرت بالدفء المألوف الذي لم تشعر به لفترة طويلة.
خفض أوليفر رأسه ، حدق في ساعته.
لقد فاتتها حقا.
“كفى بشأن رين. لقد رأيته بالفعل ، إنه يفعل … حسنًا ، إنه بخير ، فقط مريض قليلاً في رأسه. يجب أن يتحسن قريبا.”
“إيما“.
لكن في اللحظة التي حدقت فيها في عيني والدها ، اختفى كل الاستياء في ومضة.
لم يدم العناق طويلاً حيث دفعها والدها بعيدًا.
“… ما هو الخطأ؟ “
رفعت رأسها وواجهت والدها ، أدركت أن مزاجه قد تغير.
[مقر إقامة هان يوفي.]
“… ما هو الخطأ؟ “
“لا يمكنني الاحتفاظ بك لمدة أطول أو سيصبح جاسبر مشبوهًا. سأتصل بك قريبًا عندما أكتشف المزيد عن الموقف وأخبرك بما يجب عليك فعله.”
هي سألت. قلقة من أنها ربما فعلت شيئًا خاطئًا. لحسن الحظ ، بددت كلماته التالية كل مخاوفها.
“أوليفر رشفيلد …”
“أنا آسف إيما … لقد سمعت كل شيء عما حدث لك وما فعله جاسبر بك …”
“لا تقلق. الآن بعد أن أصبحت هنا ، لن أسمح بحدوث أي شيء لك. لقد تحدثت بالفعل إلى رين فيما يتعلق بالموضوع ، وقد توصلنا إلى خطة.”
توقف أوليفر عض شفتيه بقوة. يحاول الحفاظ على اتزانه.
***
أخذ نفسا عميقا حدق إيما في عينيها.
اية (3) وَءَاتُواْ ٱلنِّسَآءَ صَدُقَٰتِهِنَّ نِحۡلَةٗۚ فَإِن طِبۡنَ لَكُمۡ عَن شَيۡءٖ مِّنۡهُ نَفۡسٗا فَكُلُوهُ هَنِيٓـٔٗا مَّرِيٓـٔٗا (4)سورة النساء الاية (4)
“إيما ، ليس لدي الكثير من الوقت لذا استمع بعناية.”
“صحيح.”
أثناء حديثه ، احتوى صوته على قدر غير مسبوق من الوقار ، مما جعل إيما تستعيد رباطة جأشها بسرعة عندما أومأت برأسها.
“انا نعم…”
“السبب في أنني لم أتمكن من رؤيتك بمجرد مجيئي إلى هنا هو أنني كنت منتبهًا لجاسبر.”
“دعونا نلحق بمجرد الانتهاء من الأشياء.”
“عمي؟“
“لا أريد أن أصنع الأشياء أطول مما ينبغي. العرض هو ، سأعطيك دليل سيف من فئة الخمس نجوم … لا ، إنه ليس أسلوب كيكي.”
“نعم.”
[مقر إقامة هان يوفي.]
أومأ أوليفر برأسه.
أخذ نفسا عميقا حدق إيما في عينيها.
“كما تعلمي بالفعل ، يكره جاسبر شجاعتي. كان هذا شيئًا استمر منذ أن كنا صغارًا حيث كان يحاول دائمًا إثارة المشاكل بالنسبة لي.”
“لا يمكنني الاحتفاظ بك لمدة أطول أو سيصبح جاسبر مشبوهًا. سأتصل بك قريبًا عندما أكتشف المزيد عن الموقف وأخبرك بما يجب عليك فعله.”
أومأت إيما برأسها عند كلماته.
قبل أن تقول إيما أي شيء آخر ، كان أوليفر قد اختفى بالفعل عن بصرها.
كانت تعرف بالفعل العلاقة بين الاثنين.
“كنتم يا رفاق مهملين للغاية.”
كان الكراهية التي كانت لدى جاسبر لأبيها شيئًا يعرفه كل فرد في المنزل تقريبًا.
أومأت إيما برأسها. لقد عرفت بالفعل من كيفن أن والدها كان في مجال الأقزام ، ومع ذلك ، ما لم تكن تعرفه هو حقيقة أن رين كان معه أيضًا.
خفض أوليفر رأسه ، حدق في ساعته.
“كنتم يا رفاق مهملين للغاية.”
“على أي حال ، بالعودة إلى الموضوع. باختصار ، كنت أقضي وقتي في مشاهدة جاسبر عن كثب ، وأنا أعلم حقيقة أنه يحاول جذب شيء إليك. ربما شعرت به أيضًا ، أليس كذلك؟ “
يحدق في أوليفر الذي يقف أمامه ، الهواء المحيط بميشيل يبرد بينما تجمدت المانا من حوله تمامًا.
“نعم.”
تابع أوليفر وهو يحدق في ابنته.
أومأت إيما برأسها.
“عمي؟“
منذ وصولها إلى إيسانور ، شعرت أن عمها كان يخطط لشيء ما. لم تستطع فهم ما كان يخطط له.
“دعونا نلحق بمجرد الانتهاء من الأشياء.”
تابع أوليفر وهو يحدق في ابنته.
“تعرفني؟“
“…. بعد محاولته معرفة ما كان يخطط له والنظر فيه بعمق ، وجدت شيئًا ما. إنه يعمل حاليًا مع رئيس عائلة باركر ، ميشيل باركر.”
لقد أدرك أنه أخطأ قليلا. وهو يحدق في ابنته التي كانت تنظر إليه بعيون متسائلة ، وتنهد.
صرخت أسنان أوليفر معًا عندما قال تلك الكلمات.
وقفت الأشجار الشاهقة داخل الغابة القاتمة بينما كانت الأوساخ الرطبة تغطي الأرض. يكتنف الجو الخطر المحيط بينما كانت مجموعتان تحدقان في بعضهما البعض.
كانت لعائلة باركر علاقة مروعة مع عائلة روشفيلد. في الواقع ، يمكنك القول إنهم كرهوا شجاعة بعضهم البعض.
كان يرى من عينيها أنها كانت قلقة.
لكي يتحالف جاسبر معهم ، عرف أوليفر أن مستقبل العائلة في خطر.
الفصل 412: حادثة [4]
كان جاسبر يتحالف بشكل أساسي مع عائلة من الثعابين. بمجرد أن يتخلى جاسبر عن حذره ، قد تبتلع عائلة روشفيلد بأكملها.
وعيناه مقفلة عليّ ، أومأ هان يوفي برأسه.
“… بعد أن اكتشفت أنهم تحالفوا مع عائلة باركر ، وبعد التحقيق في الأمر بشكل أكثر شمولاً ، أدركت أنهم سيقومون بذلك قريبًا. على الأرجح في منتصف المؤتمر ، اعتمادًا على النتائج.”
“كنتم يا رفاق مهملين للغاية.”
انتشر البرد في جميع أنحاء الغرفة بينما كان أوليفر بصق الكلمات القليلة الأخيرة. تصاعد غضب غير مسبوق من أعماق جسده وهو يفكر فيما تمر به ابنته.
“نعم.”
رفع أوليفر يده وداعبها على رأسها.
***
كان يرى من عينيها أنها كانت قلقة.
أخذ نفسا عميقا حدق إيما في عينيها.
“لا تقلق. الآن بعد أن أصبحت هنا ، لن أسمح بحدوث أي شيء لك. لقد تحدثت بالفعل إلى رين فيما يتعلق بالموضوع ، وقد توصلنا إلى خطة.”
بمعرفة رن جيدًا ، لم يكن يريده في أي مكان بالقرب منها.
“رن؟ “
رفع رأسه والتحديق فيه ، قال أوليفر بلا مبالاة.
ظهرت مفاجأة على وجه إيما وهي تسمع كلماته الأخيرة.
بعد حركته ، اهتزت الأرض تحت الجميع بشكل لا يمكن السيطرة عليه وقوة هائلة فجأة هاجمت أوليفر من جميع الجهات.
“هل تعرف رن؟ “
أومأت إيما برأسها ، وأشارت إليه أنها تتفهم. ابتسم أوليفر ردا على ذلك. انحنى إلى الأمام ، وقبلها برفق على جبهتها.
“صحيح.”
ترجمة FLASH
وجه أوليفر مقلوب قليلاً.
“إيما“.
لقد أدرك أنه أخطأ قليلا. وهو يحدق في ابنته التي كانت تنظر إليه بعيون متسائلة ، وتنهد.
الفصل 412: حادثة [4]
“حسنًا ، نعم ، أعرفه … في الواقع ، لقد أمضيت معه أكثر من عام.”
توقف أوليفر عض شفتيه بقوة. يحاول الحفاظ على اتزانه.
“أكثر من عام؟ “
ابتلع هان يوفي جرعة من اللعاب عند كلامي. على الرغم من أنني لاحظت ذلك ، قررت عدم الإشارة إليه واستمر في ذلك.
“نعم ، عد إلى هنلور ، عاصمة المجال الأقزام.”
ستكون كذبة إذا قلت أنني لم أتفاجأ.
“… أوه.”
أومأت إيما برأسها. لقد عرفت بالفعل من كيفن أن والدها كان في مجال الأقزام ، ومع ذلك ، ما لم تكن تعرفه هو حقيقة أن رين كان معه أيضًا.
مع عودة والدها الآن ، شعرت كما لو أن الصخرة التي كانت تضغط عليها بشدة قد اختفت.
تابع أوليفر حديثه وهو يحدق في ساعته مرة أخرى. يبذل قصارى جهده لتحويل الموضوع بعيدًا عن رين.
بمعرفة رن جيدًا ، لم يكن يريده في أي مكان بالقرب منها.
“ضع في اعتبارك أنه إذا انضممت إلى مجموعتي ، فلن أمنعك من فعل أي شيء متعلق بالعشيرة. فالجميع أحرار في فعل أي شيء. بالطبع ، هذا على أساس أنكم تستمعون إلى ما أقوله عندما المسألة لها أهمية “.
قد يفسدها منه.
بمجرد أن تلاشت كلامي ، وقف هان يوفي نظر إلي مباشرة ومد يده.
“كفى بشأن رين. لقد رأيته بالفعل ، إنه يفعل … حسنًا ، إنه بخير ، فقط مريض قليلاً في رأسه. يجب أن يتحسن قريبا.”
شيينغ -! شيينغ -! شيينغ -!
نظر أوليفر إلى ساعته مرة أخرى. ملأ الإلحاح وجهه.
“تمام.”
“لا يمكنني الاحتفاظ بك لمدة أطول أو سيصبح جاسبر مشبوهًا. سأتصل بك قريبًا عندما أكتشف المزيد عن الموقف وأخبرك بما يجب عليك فعله.”
“هل تعرف رن؟ “
“تمام.”
رفعت رأسها وواجهت والدها ، أدركت أن مزاجه قد تغير.
أومأت إيما برأسها ، وأشارت إليه أنها تتفهم. ابتسم أوليفر ردا على ذلك. انحنى إلى الأمام ، وقبلها برفق على جبهتها.
***
تمتم بابتسامة على وجهه.
تمتم بابتسامة على وجهه.
“دعونا نلحق بمجرد الانتهاء من الأشياء.”
لكن في اللحظة التي حدقت فيها في عيني والدها ، اختفى كل الاستياء في ومضة.
قبل أن تقول إيما أي شيء آخر ، كان أوليفر قد اختفى بالفعل عن بصرها.
كانت لعائلة باركر علاقة مروعة مع عائلة روشفيلد. في الواقع ، يمكنك القول إنهم كرهوا شجاعة بعضهم البعض.
تنهدت إيما ، وعيناها عالقتان في المنطقة التي كان يقف فيها ، قبل أن تستدير وتغادر. عندما غادرت ، استرخى وجهها.
تابع أوليفر وهو يحدق في ابنته.
مع عودة والدها الآن ، شعرت كما لو أن الصخرة التي كانت تضغط عليها بشدة قد اختفت.
في الواقع ، قد يكون ضارًا.
***
بمجرد أن تلاشت كلامي ، وقف هان يوفي نظر إلي مباشرة ومد يده.
وقفت الأشجار الشاهقة داخل الغابة القاتمة بينما كانت الأوساخ الرطبة تغطي الأرض. يكتنف الجو الخطر المحيط بينما كانت مجموعتان تحدقان في بعضهما البعض.
“آه ، صحيح. لقد نسيت تقريبًا أن أقول هذا.”
من بين المجموعتين ، برز شخصان أكثر. مع هالاتهم القوية التي تطغى تمامًا على هالات الأشخاص الآخرين الحاضرين ، كان هناك شخصية مقلدة وشخصية شابة تتألق في اتجاه بعضها البعض.
ظهرت مفاجأة على وجه إيما وهي تسمع كلماته الأخيرة.
“أوليفر رشفيلد …”
يحدق في أوليفر الذي يقف أمامه ، الهواء المحيط بميشيل يبرد بينما تجمدت المانا من حوله تمامًا.
تمتم الشخص المقنع. صوته البارد المنفصل مليء بنيّة القتل.
لم أكن سأعطي أسلوب كيكي لأي شخص آخر. كان هذا هو فن السيف الخاص بي ، وأنا وحدي. كلما عرف الناس عنها أكثر ، كلما أصبح ضعفها أكثر وضوحا.
رفع رأسه والتحديق فيه ، قال أوليفر بلا مبالاة.
قد يفسدها منه.
“لا فائدة من إخفاء وجهك يا ميشيل. أعرف أنك أنت.”
“لا فائدة من إخفاء وجهك يا ميشيل. أعرف أنك أنت.”
“…”
“أعلم أنك قلق بشأن فكرة الانضمام إلي لمدة خمس سنوات ، لكنني لم أقل أبدًا أنه يتعين عليك الانضمام على الفور. في الواقع ، لا يتعين عليك الانضمام إذا كنت لا تريد ذلك حقًا.”
وضع كلتا يديه على غطاء الوجه وسحبه للأسفل ، ظهر رجل أشقر بعيون زرقاء أمام أعين الجميع. تشبه ملامحه تلك الخاصة بفابيان وابنه وشخص يعرفه جميع الحاضرين تقريبًا.
“… كيف عرفت؟ “
“حسنًا ، بما أنك تعرفني ، فهذا يجعل الأمور أسهل.”
سأل بينما ظل صوته العميق في الهواء لبضع ثوان. ردا على سؤاله ، ابتسم أوليفر.
اية (3) وَءَاتُواْ ٱلنِّسَآءَ صَدُقَٰتِهِنَّ نِحۡلَةٗۚ فَإِن طِبۡنَ لَكُمۡ عَن شَيۡءٖ مِّنۡهُ نَفۡسٗا فَكُلُوهُ هَنِيٓـٔٗا مَّرِيٓـٔٗا (4)سورة النساء الاية (4)
“هل تسأل كيف عرفت أنك تخطط للمجيء؟“
أخذ نفسا عميقا حدق إيما في عينيها.
“…”
أومأت إيما برأسها عند كلماته.
ظل مايكل صامتًا ، لكن أوليفر اعتبره إيماءة صامتة للموافقة واستمر.
“صحيح.”
“كنتم يا رفاق مهملين للغاية.”
“لا فائدة من إخفاء وجهك يا ميشيل. أعرف أنك أنت.”
هز أوليفر رأسه. ظهرت آثار خيبة الأمل في عينيه. واقفا بجانب إيما ، ربت أوليفر عليها على ظهرها.
“كفى بشأن رين. لقد رأيته بالفعل ، إنه يفعل … حسنًا ، إنه بخير ، فقط مريض قليلاً في رأسه. يجب أن يتحسن قريبا.”
“كانت هي التي لاحظت وجود خطأ ما واتصلت بي. السبب الوحيد لوجودها هنا هو أنني أخبرتها أن تقودكم هنا يا رفاق.”
“أبي!”
بالفعل. لم تكن إيما غبية لدرجة أنها تتبع بالفعل نصيحة شخص غريب. كانت قد تظاهرت فقط بالضياع من قبل.
انتشر البرد في جميع أنحاء الغرفة بينما كان أوليفر بصق الكلمات القليلة الأخيرة. تصاعد غضب غير مسبوق من أعماق جسده وهو يفكر فيما تمر به ابنته.
يبدو أيضًا أن مايكل قد أدرك ذلك على أنه صمت مميت وجليدي يلف المناطق المحيطة.
يحدق في أوليفر الذي يقف أمامه ، الهواء المحيط بميشيل يبرد بينما تجمدت المانا من حوله تمامًا.
اية (3) وَءَاتُواْ ٱلنِّسَآءَ صَدُقَٰتِهِنَّ نِحۡلَةٗۚ فَإِن طِبۡنَ لَكُمۡ عَن شَيۡءٖ مِّنۡهُ نَفۡسٗا فَكُلُوهُ هَنِيٓـٔٗا مَّرِيٓـٔٗا (4)سورة النساء الاية (4)
رفع يده وشدها.
رفع رأسه والتحديق فيه ، قال أوليفر بلا مبالاة.
شيينغ -! شيينغ -! شيينغ -!
وقفت ، صافحت يده.
بعد حركته ، اهتزت الأرض تحت الجميع بشكل لا يمكن السيطرة عليه وقوة هائلة فجأة هاجمت أوليفر من جميع الجهات.
“دعونا نلحق بمجرد الانتهاء من الأشياء.”
كان هجوم ميشيل بمثابة إشارة. إشارة تدل على بداية المعركة.
“ألا يفترض أن تموت؟“
مع أسلحتهم جاهزة ، وأعينهم مغلقة على الشخصيات المقنعة القادمة ، دخل الجميع في مواقع المعركة.
“أوليفر رشفيلد …”
***
“فما رأيك؟“
[مقر إقامة هان يوفي.]
“هل تسأل كيف عرفت أنك تخطط للمجيء؟“
“… أ-أنت؟ “
أومأ أوليفر برأسه.
بنظرة مندهشة على وجهه ، وقف هان يوفي في حالة صدمة وأشار بإصبعه في اتجاهي.
كدت أنسى حقيقة أنني كشفت عن أسلوب كيكي للجمهور. لا عجب أنه تمكن من التعرف علي بهذه السرعة.
“ألا يفترض أن تموت؟“
قد يفسدها منه.
“انا نعم…”
“نعم.”
في منتصف كلامي ، عابسًا ، نظرت إليه.
“ألا يفترض أن تموت؟“
“تعرفني؟“
كانت إيما تحدق في الشخصية المألوفة التي تقف أمامها ، وكان لديها العديد من الكلمات التي أرادت قولها.
ستكون كذبة إذا قلت أنني لم أتفاجأ.
توقف أوليفر عض شفتيه بقوة. يحاول الحفاظ على اتزانه.
كان يجب أن يقال إنني لم أتفاعل مرة واحدة مع هان يوفي مرة أخرى في القفل. بالنسبة له للتعرف علي على الفور ، كنت مندهشا للغاية.
تابع أوليفر حديثه وهو يحدق في ساعته مرة أخرى. يبذل قصارى جهده لتحويل الموضوع بعيدًا عن رين.
وعيناه مقفلة عليّ ، أومأ هان يوفي برأسه.
ظهرت مفاجأة على وجه إيما وهي تسمع كلماته الأخيرة.
“نعم .. أنا أعرفك. ماتت في السنة الأولى من القفل ، ووريث أسلوب كيكي.”
رفع رأسه والتحديق فيه ، قال أوليفر بلا مبالاة.
“آه ، صحيح ، هناك هذا.”
سألت وأنا أحدق في هان يوفي مباشرة في عينيه.
كدت أنسى حقيقة أنني كشفت عن أسلوب كيكي للجمهور. لا عجب أنه تمكن من التعرف علي بهذه السرعة.
“يمكنك أولاً مقابلة الآخرين قبل أن تقرر ما إذا كنت ستنضم أم لا. إذا كنت حقًا ضد الفكرة ، فيمكننا تغيير الصفقة إلى شيء آخر ، ولكن هذا سيكون بمثابة إهدار”.
“حسنًا ، بما أنك تعرفني ، فهذا يجعل الأمور أسهل.”
مع عودة والدها الآن ، شعرت كما لو أن الصخرة التي كانت تضغط عليها بشدة قد اختفت.
متكئة على كرسيي ، وراجعت تفاصيل العقد مرة أخرى.
عندما رأيت عينيه المليئين بالأمل ، أغلقته بسرعة.
“لا أريد أن أصنع الأشياء أطول مما ينبغي. العرض هو ، سأعطيك دليل سيف من فئة الخمس نجوم … لا ، إنه ليس أسلوب كيكي.”
رفع يده وشدها.
عندما رأيت عينيه المليئين بالأمل ، أغلقته بسرعة.
“أعلم أنك قلق بشأن فكرة الانضمام إلي لمدة خمس سنوات ، لكنني لم أقل أبدًا أنه يتعين عليك الانضمام على الفور. في الواقع ، لا يتعين عليك الانضمام إذا كنت لا تريد ذلك حقًا.”
لم أكن سأعطي أسلوب كيكي لأي شخص آخر. كان هذا هو فن السيف الخاص بي ، وأنا وحدي. كلما عرف الناس عنها أكثر ، كلما أصبح ضعفها أكثر وضوحا.
رفع يده وشدها.
“أعلم أن الظروف في عشيرتك ليست جيدة ، وأعلم أيضًا أنه إذا أعطيتك فن السيف ، فإن عشيرتك ستشهد تعزيزًا هائلاً في القوة … وربما تتفوق على العشائر الأربع الأخرى.”
في الواقع ، قد يكون ضارًا.
ابتلع هان يوفي جرعة من اللعاب عند كلامي. على الرغم من أنني لاحظت ذلك ، قررت عدم الإشارة إليه واستمر في ذلك.
“أعلم أن الظروف في عشيرتك ليست جيدة ، وأعلم أيضًا أنه إذا أعطيتك فن السيف ، فإن عشيرتك ستشهد تعزيزًا هائلاً في القوة … وربما تتفوق على العشائر الأربع الأخرى.”
“فيما يتعلق بالعقد لمدة خمس سنوات ، حسنًا ، من الواضح نوعًا ما أن قيم الأمرين ليست متكافئة تمامًا. إذا أعطيتك الدليل ، في مقابل ذلك ، سأواجه خسارة … وأنا لا أفعل ذلك” مثل الخسارة “.
وبهذه الطريقة ، كنت على بعد خطوة واحدة من تعيين أحدث أعضائي. هان يوفي.
في الواقع ، لقد كرهت فكرة الخسارة. ربما في الماضي ، كنت أتحمل خسارة أو اثنتين ، لكن الآن … لم أستطع تحمل فكرة الخسارة.
لم أكن سأعطي أسلوب كيكي لأي شخص آخر. كان هذا هو فن السيف الخاص بي ، وأنا وحدي. كلما عرف الناس عنها أكثر ، كلما أصبح ضعفها أكثر وضوحا.
هذا هو السبب في أنني كنت أخطط لخوض كل ما في هذه البطولة على الرغم من حقيقة أنني لم أكن قريبًا من أقوى فرد.
“تمام.”
رفعت رأسي وأحدقت في هان يوفي الذي كان وجهه مليئًا بالشك ، واصلت.
“أعلم أن الظروف في عشيرتك ليست جيدة ، وأعلم أيضًا أنه إذا أعطيتك فن السيف ، فإن عشيرتك ستشهد تعزيزًا هائلاً في القوة … وربما تتفوق على العشائر الأربع الأخرى.”
“أعلم أنك قلق بشأن فكرة الانضمام إلي لمدة خمس سنوات ، لكنني لم أقل أبدًا أنه يتعين عليك الانضمام على الفور. في الواقع ، لا يتعين عليك الانضمام إذا كنت لا تريد ذلك حقًا.”
قبل أن تقول إيما أي شيء آخر ، كان أوليفر قد اختفى بالفعل عن بصرها.
كان لدى هان يوفي الكثير من الإمكانات. ربما أكثر من بعض الأشخاص في مجموعتي. سيكون من الصعب حقًا السماح له بالرحيل ، لكنني كنت أعلم أيضًا أنه لا يمكنني الانضمام إلى مجموعتي رغماً عنهم.
خذ أنجليكا على سبيل المثال. على الرغم من أنها كانت جزءًا من مجموعتي وكانت بموجب عقد مدته خمس سنوات ، إلا أنها كانت تفعل ذلك عن طيب خاطر.
كان لدى هان يوفي الكثير من الإمكانات. ربما أكثر من بعض الأشخاص في مجموعتي. سيكون من الصعب حقًا السماح له بالرحيل ، لكنني كنت أعلم أيضًا أنه لا يمكنني الانضمام إلى مجموعتي رغماً عنهم.
لم يكن الاحتفاظ بشخص لا يريد أن يكون في المجموعة أمرًا مثاليًا عند محاولة تكوين تآزر بين الأعضاء.
رفع أوليفر يده وداعبها على رأسها.
في الواقع ، قد يكون ضارًا.
“انا نعم…”
“يمكنك أولاً مقابلة الآخرين قبل أن تقرر ما إذا كنت ستنضم أم لا. إذا كنت حقًا ضد الفكرة ، فيمكننا تغيير الصفقة إلى شيء آخر ، ولكن هذا سيكون بمثابة إهدار”.
وجه أوليفر مقلوب قليلاً.
سألت وأنا أحدق في هان يوفي مباشرة في عينيه.
***
“فما رأيك؟“
خذ أنجليكا على سبيل المثال. على الرغم من أنها كانت جزءًا من مجموعتي وكانت بموجب عقد مدته خمس سنوات ، إلا أنها كانت تفعل ذلك عن طيب خاطر.
“همم.”
“…”
مع عبوس عميق على وجهه ، لم يتكلم هان يوفي بكلمة واحدة في الدقيقة التالية أو نحو ذلك.
“لا يمكنني الاحتفاظ بك لمدة أطول أو سيصبح جاسبر مشبوهًا. سأتصل بك قريبًا عندما أكتشف المزيد عن الموقف وأخبرك بما يجب عليك فعله.”
سرًا ، شعرت بالارتياح عندما رأيت هذا.
وقفت ، صافحت يده.
نظرًا لأنه لم يرفضني على الفور ، فهذا يعني أن العرض أغراه إلى حد ما.
كانت لعائلة باركر علاقة مروعة مع عائلة روشفيلد. في الواقع ، يمكنك القول إنهم كرهوا شجاعة بعضهم البعض.
أضفت إلى تذكر شيء ما.
مع أسلحتهم جاهزة ، وأعينهم مغلقة على الشخصيات المقنعة القادمة ، دخل الجميع في مواقع المعركة.
“آه ، صحيح. لقد نسيت تقريبًا أن أقول هذا.”
سألت وأنا أحدق في هان يوفي مباشرة في عينيه.
“ضع في اعتبارك أنه إذا انضممت إلى مجموعتي ، فلن أمنعك من فعل أي شيء متعلق بالعشيرة. فالجميع أحرار في فعل أي شيء. بالطبع ، هذا على أساس أنكم تستمعون إلى ما أقوله عندما المسألة لها أهمية “.
“آه ، صحيح ، هناك هذا.”
بمجرد أن تلاشت كلامي ، وقف هان يوفي نظر إلي مباشرة ومد يده.
صرخت أسنان أوليفر معًا عندما قال تلك الكلمات.
“لن أقبل العرض بعد. أريد أن أفهم أولاً أي نوع من الأشخاص أنت. هل هذا مناسب لك؟ “
أضفت إلى تذكر شيء ما.
قفزت حوافي عند كلماته ، ولكن سرعان ما ظهرت ابتسامة على وجهي.
“…”
“ليس لدي مشكلة في ذلك. “
لقد أدرك أنه أخطأ قليلا. وهو يحدق في ابنته التي كانت تنظر إليه بعيون متسائلة ، وتنهد.
وقفت ، صافحت يده.
في منتصف كلامي ، عابسًا ، نظرت إليه.
وبهذه الطريقة ، كنت على بعد خطوة واحدة من تعيين أحدث أعضائي. هان يوفي.
“لا تقلق. الآن بعد أن أصبحت هنا ، لن أسمح بحدوث أي شيء لك. لقد تحدثت بالفعل إلى رين فيما يتعلق بالموضوع ، وقد توصلنا إلى خطة.”
كانت لعائلة باركر علاقة مروعة مع عائلة روشفيلد. في الواقع ، يمكنك القول إنهم كرهوا شجاعة بعضهم البعض.
———-—-
قد يفسدها منه.
ترجمة FLASH
بمعرفة رن جيدًا ، لم يكن يريده في أي مكان بالقرب منها.
———-—-
قبل أن تقول إيما أي شيء آخر ، كان أوليفر قد اختفى بالفعل عن بصرها.
“كفى بشأن رين. لقد رأيته بالفعل ، إنه يفعل … حسنًا ، إنه بخير ، فقط مريض قليلاً في رأسه. يجب أن يتحسن قريبا.”
اية (3) وَءَاتُواْ ٱلنِّسَآءَ صَدُقَٰتِهِنَّ نِحۡلَةٗۚ فَإِن طِبۡنَ لَكُمۡ عَن شَيۡءٖ مِّنۡهُ نَفۡسٗا فَكُلُوهُ هَنِيٓـٔٗا مَّرِيٓـٔٗا (4)سورة النساء الاية (4)
***
وجه أوليفر مقلوب قليلاً.
“نعم .. أنا أعرفك. ماتت في السنة الأولى من القفل ، ووريث أسلوب كيكي.”
بنظرة مندهشة على وجهه ، وقف هان يوفي في حالة صدمة وأشار بإصبعه في اتجاهي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
