حادثة [3]
الفصل 411: حادثة [3]
كان صوته البارد المنفصل ينتقل عبر آذان كل الحاضرين.
بكل إنصاف ، اقترح توقيع العقد باستخدام عقد مانا ، لكن هذا لم يكن كافيًا لإقناع هان يوفي.
ستكون الوريث القادم لعشيرة الهان.
لقد عملوا بشكل مختلف عن النقابات ، لكن نفوذهم وقوتهم لم يكن هناك شيء يسخر منه. على عكس النقابات التي استأجرت بشكل أساسي أفرادًا من أي مكان ، استقبلت العشائر أفرادًا من نفس الدم فقط.
“يجب أن تعمل بجد لدعم عشيرتك في المستقبل.”
إدراكًا لجوهر المشكلة ، ابتسم كيروليوم وفك ساقيه.
أنت أمل عشيرة الهان. تأكد دائمًا من التفكير في العشيرة قبل أي شيء آخر. حتى نفسك.
بالطبع ، لم يكن هان يوفي ، كونه وريث إحدى العشائر الأربع الرئيسية في الصراع ، غريباً عن هذه الأنواع من النزاعات كما رآها طوال حياته.
منذ أن كان صغيرًا ، كان كل ما سمعه هان يوفي هو تلك الكلمات. لقد اعتاد عليهم ، لدرجة أنه بدأ الآن يؤمن إيمانا راسخا بهذه القيم.
نظرًا لأن الأرض التي كانوا يغطونها صغيرة جدًا ، كانت جميع العشائر العليا في صراع ، على أمل محاولة الحصول على المزيد من الأراضي وأن تصبح أكبر قوة في المنطقة الصينية من المجال البشري.
ومع ذلك ، بقدر ما كان يؤمن بهم ، كانت هناك أوقات أراد فيها حقًا الاستسلام.
“أنا آسف. كما ترى ، أنا معتاد جدًا على ارتداء هذا الآن بعد أن نسيته تمامًا.”
التوقعات والتوقعات والتوقعات والمزيد من التوقعات.
“تشرفت بلقائك. اسمي رين.”
لكونه الوريث الوحيد لعشيرة الهان ، إحدى العشائر الأربع الكبرى في [شين شيجي] ، المدينة الصينية الرئيسية في المجال البشري ، فقد تحمل التوقعات الكبيرة لعشيرته.
ستكون الوريث القادم لعشيرة الهان.
كانت عشيرة الهان عشيرة قوية كانت تعادل قوة أي نقابة مصنفة بالألماس. ربما ليست قوية مثل نقابة صياد الشياطين خلال سنوات ذروتها ، ولكن إذا اتحاد جميع العشائر الأربع ، فلن تكون مثل هذه المقارنات غير مبررة.
“تشرفت بلقائك. اسمي رين.”
على الرغم من حقيقة أنهم غالبًا ما يُقارنون بالنقابات الشهيرة ، إلا أنهم لم يكونوا متشابهين أيضًا.
“القرف.”
لقد عملوا بشكل مختلف عن النقابات ، لكن نفوذهم وقوتهم لم يكن هناك شيء يسخر منه. على عكس النقابات التي استأجرت بشكل أساسي أفرادًا من أي مكان ، استقبلت العشائر أفرادًا من نفس الدم فقط.
وبغض النظر عن ذلك ، لم تكن كل الأشياء سلمية للعشائر الصينية.
سأل بنبرة تهديد ، متذكرًا نفسه.
نظرًا لأن الأرض التي كانوا يغطونها صغيرة جدًا ، كانت جميع العشائر العليا في صراع ، على أمل محاولة الحصول على المزيد من الأراضي وأن تصبح أكبر قوة في المنطقة الصينية من المجال البشري.
عند سماع تعليقات جين ، تجمد الجو على الفور.
عملت بعض العشائر معًا ، لكن في نهاية اليوم ، كانت التحالفات التي تم تشكيلها تحالفات على الورق فقط.
لم يكن سوى أوليفر رشفيلد. والد إيما.
كان الهدف النهائي لكل عشيرة صينية هو أن تصبح العشيرة الوحيدة المتبقية.
كان صوته البارد المنفصل ينتقل عبر آذان كل الحاضرين.
بالطبع ، لم يكن هان يوفي ، كونه وريث إحدى العشائر الأربع الرئيسية في الصراع ، غريباً عن هذه الأنواع من النزاعات كما رآها طوال حياته.
يميل إلى الأمام ، اعتذر.
ولأنه كان على دراية بهذه الأنواع من الأشياء ، فقد كان أيضًا على دراية بالمفاوضات.
قامت بعملية مسح أخيرة للمكان ، نقرت على لسانها.
لقد شهد العديد من المفاوضات في الماضي مع والده وشيوخ عشيرته.
بالطبع ، لم يكن هان يوفي ، كونه وريث إحدى العشائر الأربع الرئيسية في الصراع ، غريباً عن هذه الأنواع من النزاعات كما رآها طوال حياته.
على هذا النحو ، كان يعرف متى كان يرى صفقة جيدة وسيئة.
على هذا النحو ، كان يعرف متى كان يرى صفقة جيدة وسيئة.
“نعم ، سأعطيك دليلاً من فئة الخمس نجوم مقابل فن عائلتك. بهذه البساطة.”
لا تهتم بالاهتمام ، تحدق في اتجاه الشخصية الرائدة ، إمالة رأسها.
“باختصار ، لمدة خمس سنوات ، ستنضم إلى مجموعة المرتزقة الخاصة بي. لقد نجحت في ذلك لأن ما أقدمه له في الواقع قيمة أعلى مما تقدمه.”
ثبّت كيفن قبضة سيفه ، وحدق في الشكل المقنع كما سأل مرة أخرى.
‘سخيف‘
“رن دوفر“.
كانت هذه هي الكلمة الوحيدة التي يمكن أن يفكر فيها هان يوفي أثناء بحثه في العقد المقترح له.
بمجرد أن تلاشت كلماتها ، ظهرت فجأة شخصية بجانبها ، مما أذهل جميع الحاضرين باستثناء الشخصية الرئيسية المقنعة التي ظلت هادئة. أو على الأقل كان هذا هو ما أظهره على السطح ، لكن التقلب الطفيف في المانا حول جسده أظهر أنه بالفعل قد أذهل قليلاً بمظهر الشكل الجديد.
نعم ، كانت قيمة البضائع التي كان يعرضها أعلى بالفعل. كتيب خمس نجوم مقابل أربع نجوم .. لكن عقد الخمس سنوات؟ كان هذا ما أزعج هان يوفي.
دون إجابة الشخص المقنع ، وضع الرجل الذي وقف بجانب إيما يده على وجهه وخلع قناع جلده ، كاشفاً عن ملامح شاب بدا في منتصف العشرينات من عمره.
قالت إنه سينضم إلى مجموعة مرتزقة.
“… لماذا رفضت عرضي؟ “
لكن ماذا عنها؟ إذا نحينا جانباً حقيقة أنه كان يحتاج أولاً إلى الحصول على إذن من شيوخ العشيرة ، كاسيا؟ ماذا كان هذا في العالم؟
لم يسمع بمثل هذه المجموعة من قبل. من مظهرها ، كانوا إما مجموعة مخفية أو مجموعة جديدة لم يكن لديه أدنى فكرة عنها.
لم يسمع بمثل هذه المجموعة من قبل. من مظهرها ، كانوا إما مجموعة مخفية أو مجموعة جديدة لم يكن لديه أدنى فكرة عنها.
“حسنًا؟“
كما بدا أنه يعتقد أنه من خلال الانضمام إليه ، سيشهد تعزيزات هائلة في القوة.
وبدا الوضع قاتما عند تطويقهم تماما.
هل كان يخبره حقًا أن عشيرة مجهولة يمكنها أن تعلمه أفضل من عشيرته؟
تحدق بعينيها ، حللت بهدوء.
يعتقد هان يوفي متعجرفًا.
مع وجود الخنجر في يديه ، دارت خيوط رفيعة من المانا الداكنة حول خناجره ، مما خلق مشهدًا مهيبًا إلى حد ما. ومع ذلك ، فإن إشراقه لم يدم طويلا.
كلما فكر هان يوفي في الأمر ، أصبح أكثر تخوفًا.
ووووش!
رفع هان يوفي رأسه وحدق في الشكل المقابل له ، وفتح فمه أخيرًا.
سأل بنبرة تهديد ، متذكرًا نفسه.
“أنا أرفض عرضك“.
لم يكن الصوت سوى إيما التي خطت خطوة إلى الأمام بلا مبالاة. لم تخيم ذرة من القلق على وجهها. على الفور ، تم لفت الانتباه إليها.
كان هناك ثبات في صوته وهو يقول تلك الكلمات.
اية (2) وَإِنۡ خِفۡتُمۡ أَلَّا تُقۡسِطُواْ فِي ٱلۡيَتَٰمَىٰ فَٱنكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ ٱلنِّسَآءِ مَثۡنَىٰ وَثُلَٰثَ وَرُبَٰعَۖ فَإِنۡ خِفۡتُمۡ أَلَّا تَعۡدِلُواْ فَوَٰحِدَةً أَوۡ مَا مَلَكَتۡ أَيۡمَٰنُكُمۡۚ ذَٰلِكَ أَدۡنَىٰٓ أَلَّا تَعُولُواْ (3) سورة النساء الاية (3)
كان العرض مغريًا ، لكن هان يوفي رأى الكثير من الأشياء الخاطئة في الشخص الذي قبله ليثق به تمامًا.
كان هناك سبب بسيط لذلك.
بعد رفضه ، لبرهة من الزمن ، ساد الصمت على الغرفة بينما نظر الاثنان إلى بعضهما البعض.
كما بدا أنه يعتقد أنه من خلال الانضمام إليه ، سيشهد تعزيزات هائلة في القوة.
ومع ذلك ، كان لا بد من الإشارة إلى أن ، كيروليوم ، الشخصية التي عرضت عليه الصفقة ، بدا غير منزعج تمامًا من الرفض.
“هممم ، انطلاقا من قوتك ، لا يبدو أنك عمي. من أنت بالضبط؟“
كان الأمر كما لو أنه توقع بالفعل مثل هذه الإجابة عليه.
كيروليوم.
“لماذا لا يزال يبدو واثقًا من نفسه رغم أنني رفضته؟“
“…”
كان هناك شعور غريب بالثقة يدور حوله مما جعل هان يوفي غير مرتاح.
وبغض النظر عن ذلك ، لم تكن كل الأشياء سلمية للعشائر الصينية.
غير مدرك لما كان يفكر فيه ، متكئًا على كرسيه ، سأله كيروليوم بهدوء.
“نعم.”
“… لماذا رفضت عرضي؟ “
كان الهدف النهائي لكل عشيرة صينية هو أن تصبح العشيرة الوحيدة المتبقية.
لم يرد هان يوفي. بدلا من ذلك ، سأل سؤالا مختلفا.
منذ أن كان صغيرًا ، كان كل ما سمعه هان يوفي هو تلك الكلمات. لقد اعتاد عليهم ، لدرجة أنه بدأ الآن يؤمن إيمانا راسخا بهذه القيم.
“من أنت؟ تطلب مني فجأة مقابلتك ، ومع ذلك ، ما زلت لا أعرف شيئًا عنك. هل تعتقد أنني سأقبل عرض شخص لا أعرف عنه شيئًا؟ “
‘سخيف‘
كيروليوم.
وضع يده على وجهه ، وسحب ببطء نحو وجهه. دوى صوت صفع خفي في جميع أنحاء الغرفة وهو يسحب وجهه بعيدًا.
كان هذا ما أسماه نفسه مرة أخرى في البطولة.
ومع ذلك ، بقدر ما كان يؤمن بهم ، كانت هناك أوقات أراد فيها حقًا الاستسلام.
فقط من كان؟
كانت هذه هي الكلمة الوحيدة التي يمكن أن يفكر فيها هان يوفي أثناء بحثه في العقد المقترح له.
بغض النظر عن مدى محاولة هان يوفي العثور على معلومات عنه ، لم يكن لديه أي شيء. كان هذا مصدر قلق.
لكن ماذا عنها؟ إذا نحينا جانباً حقيقة أنه كان يحتاج أولاً إلى الحصول على إذن من شيوخ العشيرة ، كاسيا؟ ماذا كان هذا في العالم؟
شخص قوي جدًا وصغير جدًا ، ومع ذلك ، هو ، وتقريباً كل شخص آخر ، لم يعرفوا شيئًا عنه؟ كان هناك شيء ما مريبًا بشأنه بالتأكيد ، ولم يكن هان يوفي غبيًا بما يكفي للموافقة على الانضمام إلى اقتراح شخص غريب تمامًا.
“آه ، صحيح. كيف وقح مني.”
بكل إنصاف ، اقترح توقيع العقد باستخدام عقد مانا ، لكن هذا لم يكن كافيًا لإقناع هان يوفي.
التوقعات والتوقعات والتوقعات والمزيد من التوقعات.
“آه ، صحيح. كيف وقح مني.”
إدراكًا لجوهر المشكلة ، ابتسم كيروليوم وفك ساقيه.
ولأنه كان على دراية بهذه الأنواع من الأشياء ، فقد كان أيضًا على دراية بالمفاوضات.
يميل إلى الأمام ، اعتذر.
———-—-
“أنا آسف. كما ترى ، أنا معتاد جدًا على ارتداء هذا الآن بعد أن نسيته تمامًا.”
سأل بنبرة تهديد ، متذكرًا نفسه.
وضع يده على وجهه ، وسحب ببطء نحو وجهه. دوى صوت صفع خفي في جميع أنحاء الغرفة وهو يسحب وجهه بعيدًا.
يعتقد هان يوفي متعجرفًا.
بشعره الأسود الطويل المتساقط بلطف على جانب كتفيه ، تم الكشف عن ملامح شاب شاحب بشعر أسود نفاث وعينان زرقاوان.
مدّ يده إلى الأمام ، ابتسم كيروليوم.
“أمم.”
“تشرفت بلقائك. اسمي رين.”
بالطبع ، لم يكن هان يوفي ، كونه وريث إحدى العشائر الأربع الرئيسية في الصراع ، غريباً عن هذه الأنواع من النزاعات كما رآها طوال حياته.
“رن دوفر“.
لم يكن الصوت سوى إيما التي خطت خطوة إلى الأمام بلا مبالاة. لم تخيم ذرة من القلق على وجهها. على الفور ، تم لفت الانتباه إليها.
***
ووووش!
“القرف.”
“نعم.”
شتم كيفن وهو يحدق في الشخصيات المقنعة التي ظهرت فجأة من العدم.
وبدا الوضع قاتما عند تطويقهم تماما.
أثناء قيامه بذلك ، اندفعت عيون كيفن في كل مكان ، على أمل إيجاد طريقة للخروج من الموقف. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من اكتشاف أي شيء ، تحدث الشخص المقنع أخيرًا.
“ابق ورائي“.
“آه ، صحيح. كيف وقح مني.”
وضع يده على الجانب ، ودفع بشكل غريزي إيما خلفه وهو يزيل سيفه.
اجتاح توتر خافت فجأة المناطق المحيطة بينما كان الشخصان يحدقان في بعضهما البعض.
رداً على أفعاله ، لم تقل إيما أي شيء واكتفت بالتحديق في الشخصيات المغطاة أمامها.
“أمم.”
“أمم.”
كانت هذه هي الكلمة الوحيدة التي يمكن أن يفكر فيها هان يوفي أثناء بحثه في العقد المقترح له.
مع عينيها مغمضتان ، اجتاحت بصرها على كل واحد من الشخصيات قبل أن يتوقف بصرها أخيرًا على شخص معين.
لكن كلماته قوبلت بالصمت حيث رفض الرقم الرد عليه. ثم ، وجّه انتباهه نحو الشخصيات المغطّاة الأخرى ، ورفع الرجل المقنع يده.
نزلت قشعريرة برد في عمودها الفقري عندما سقطت عيناها على الشخصيات المغطاة. شعرت بهذا الشعور الخانق الذي لا يوصف وهو يأتي منه مما جعلها تكاد تغفل عن نفسها.
نعم ، كانت قيمة البضائع التي كان يعرضها أعلى بالفعل. كتيب خمس نجوم مقابل أربع نجوم .. لكن عقد الخمس سنوات؟ كان هذا ما أزعج هان يوفي.
لحسن الحظ ، تمكنت من الخروج منه بسرعة.
“لماذا لا يزال يبدو واثقًا من نفسه رغم أنني رفضته؟“
شدّت ملابس كيفن ، وأشارت في اتجاهه.
“خه …”
“كيفن ، يبدو وكأنه أخبار سيئة.”
اعتقدت أن كتفيها يتدهوران.
لكن بدا كما لو أن كيفن قد اكتشف الرقم بالفعل.
قالت إنه سينضم إلى مجموعة مرتزقة.
وعيناه أيضًا مقيدتان على الشكل البعيد ، أومأ كيفن برأسه.
أقوى شخص حاضر كان كيفن ، وكان مجرد [B] رتبة. لكي تظهر رتبة [S] فجأة ، أدرك الجميع مدى خطورة الموقف.
“… أنت على حق.”
“…”
كانت إيما تحدق في كيفن من الجانب ، وتحولت انتباهها مرة أخرى إلى الشكل المقنع من بعيد ، محاولًا إلقاء نظرة خاطفة من خلال الظل الملقى على وجهه ، على أمل العثور على هويته.
“يجب أن تعمل بجد لدعم عشيرتك في المستقبل.”
ولكن بغض النظر عن مقدار محاولاتها لإلقاء نظرة خاطفة ، فإنها لم تكن قادرة على تحديد هوية الشخص.
نظرًا لأن الأرض التي كانوا يغطونها صغيرة جدًا ، كانت جميع العشائر العليا في صراع ، على أمل محاولة الحصول على المزيد من الأراضي وأن تصبح أكبر قوة في المنطقة الصينية من المجال البشري.
“المشكله.”
“أنا أرفض عرضك“.
اعتقدت أن كتفيها يتدهوران.
“… حسنًا ، نظرًا لأن هذا الجبان لم يعد موجودًا هنا ، فقد كل شيء الهدف منه.”
“… من أنت؟ “
إدراكًا لجوهر المشكلة ، ابتسم كيروليوم وفك ساقيه.
كان أول من تحدث هو جين.
قامت بعملية مسح أخيرة للمكان ، نقرت على لسانها.
مع وجود الخنجر في يديه ، دارت خيوط رفيعة من المانا الداكنة حول خناجره ، مما خلق مشهدًا مهيبًا إلى حد ما. ومع ذلك ، فإن إشراقه لم يدم طويلا.
اجتاح توتر خافت فجأة المناطق المحيطة بينما كان الشخصان يحدقان في بعضهما البعض.
بنظرة بسيطة من الشكل المغطى ، قفزت خيوط المانا التي تدور حول خناجر جين بعنف وشحب وجه جين إلى حد كبير.
“أنا آسف. كما ترى ، أنا معتاد جدًا على ارتداء هذا الآن بعد أن نسيته تمامًا.”
“خه …”
نزلت قشعريرة برد في عمودها الفقري عندما سقطت عيناها على الشخصيات المغطاة. شعرت بهذا الشعور الخانق الذي لا يوصف وهو يأتي منه مما جعلها تكاد تغفل عن نفسها.
أخذ خطوة إلى الوراء ، وبصق جين على الأرض. كان وجهه يتألم من الألم.
“هممم ، انطلاقا من قوتك ، لا يبدو أنك عمي. من أنت بالضبط؟“
قال جين وهو يحول بصره في اتجاه كيفن.
كان الهدف النهائي لكل عشيرة صينية هو أن تصبح العشيرة الوحيدة المتبقية.
“هاااااااااا شيت ، إنه قوي جدا. على الأقل رتبة [S].”
مع وجود الخنجر في يديه ، دارت خيوط رفيعة من المانا الداكنة حول خناجره ، مما خلق مشهدًا مهيبًا إلى حد ما. ومع ذلك ، فإن إشراقه لم يدم طويلا.
عند سماع تعليقات جين ، تجمد الجو على الفور.
كان العرض مغريًا ، لكن هان يوفي رأى الكثير من الأشياء الخاطئة في الشخص الذي قبله ليثق به تمامًا.
أقوى شخص حاضر كان كيفن ، وكان مجرد [B] رتبة. لكي تظهر رتبة [S] فجأة ، أدرك الجميع مدى خطورة الموقف.
أقوى شخص حاضر كان كيفن ، وكان مجرد [B] رتبة. لكي تظهر رتبة [S] فجأة ، أدرك الجميع مدى خطورة الموقف.
“ما الذي يفعله مصنف [S] هنا؟“
أنت أمل عشيرة الهان. تأكد دائمًا من التفكير في العشيرة قبل أي شيء آخر. حتى نفسك.
ميليسا بصق. على يدها اليمنى كان رمحها بينما كان على يدها الأخرى العديد من البطاقات الملونة المختلفة.
لكونه الوريث الوحيد لعشيرة الهان ، إحدى العشائر الأربع الكبرى في [شين شيجي] ، المدينة الصينية الرئيسية في المجال البشري ، فقد تحمل التوقعات الكبيرة لعشيرته.
تحدق بعينيها ، حللت بهدوء.
منذ أن كان صغيرًا ، كان كل ما سمعه هان يوفي هو تلك الكلمات. لقد اعتاد عليهم ، لدرجة أنه بدأ الآن يؤمن إيمانا راسخا بهذه القيم.
“من هيكل جسده ، يبدو أن الشكل إما إنسان أو قزم.”
“… سألت من أنت؟ “
“نعم.”
شتم كيفن وهو يحدق في الشخصيات المقنعة التي ظهرت فجأة من العدم.
بجانبها ، حدقت أماندا بهدوء في اتجاه الأعداء الآخرين ، وانجذب قوسها إلى أقصى حد.
“هممم ، انطلاقا من قوتك ، لا يبدو أنك عمي. من أنت بالضبط؟“
خطوة. خطوة. خطوة.
“باختصار ، لمدة خمس سنوات ، ستنضم إلى مجموعة المرتزقة الخاصة بي. لقد نجحت في ذلك لأن ما أقدمه له في الواقع قيمة أعلى مما تقدمه.”
أخذ خطوتين إلى الأمام ، الشخصية الرائدة ، الفرد المصنف [S] توقف أخيرًا بضع خطوات بعيدًا عن كيفن والآخرين.
“نعم ، سأعطيك دليلاً من فئة الخمس نجوم مقابل فن عائلتك. بهذه البساطة.”
أثناء قيامه بذلك ، اندفعت عيون كيفن في كل مكان ، على أمل إيجاد طريقة للخروج من الموقف. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من اكتشاف أي شيء ، تحدث الشخص المقنع أخيرًا.
كان الأمر كما لو أنه توقع بالفعل مثل هذه الإجابة عليه.
“… انها عديمة الفائدة. أنت محاصر بالفعل. لا جدوى من محاولة الهرب“.
كلما فكر هان يوفي في الأمر ، أصبح أكثر تخوفًا.
كان صوته البارد المنفصل ينتقل عبر آذان كل الحاضرين.
لكن كلماته قوبلت بالصمت حيث رفض الرقم الرد عليه. ثم ، وجّه انتباهه نحو الشخصيات المغطّاة الأخرى ، ورفع الرجل المقنع يده.
ثبّت كيفن قبضة سيفه ، وحدق في الشكل المقنع كما سأل مرة أخرى.
“هاااااااااا شيت ، إنه قوي جدا. على الأقل رتبة [S].”
“من أنت؟“
اعتقدت أن كتفيها يتدهوران.
لكن كلماته قوبلت بالصمت حيث رفض الرقم الرد عليه. ثم ، وجّه انتباهه نحو الشخصيات المغطّاة الأخرى ، ورفع الرجل المقنع يده.
“كيفن ، يبدو وكأنه أخبار سيئة.”
وبينما كان على وشك أن يشير إليهم بالهجوم ، تحدث أحدهم فجأة.
كان هذا ما أسماه نفسه مرة أخرى في البطولة.
“معذرة ، ولكن ربما أنت عمي؟“
رفع هان يوفي رأسه وحدق في الشكل المقابل له ، وفتح فمه أخيرًا.
لم يكن الصوت سوى إيما التي خطت خطوة إلى الأمام بلا مبالاة. لم تخيم ذرة من القلق على وجهها. على الفور ، تم لفت الانتباه إليها.
نزلت قشعريرة برد في عمودها الفقري عندما سقطت عيناها على الشخصيات المغطاة. شعرت بهذا الشعور الخانق الذي لا يوصف وهو يأتي منه مما جعلها تكاد تغفل عن نفسها.
لا تهتم بالاهتمام ، تحدق في اتجاه الشخصية الرائدة ، إمالة رأسها.
“تشرفت بلقائك. اسمي رين.”
“هممم ، انطلاقا من قوتك ، لا يبدو أنك عمي. من أنت بالضبط؟“
أخذ خطوة إلى الوراء ، وبصق جين على الأرض. كان وجهه يتألم من الألم.
صدم الهدوء وربما المرح الخفي وراء كلماتها كل الحاضرين تقريبًا. “فقط كيف يمكن أن تكون هادئة في مثل هذا الموقف الذي يهدد حياتها؟” اعتقد الجميع أنهم يحدقون فيها بعيون مفتوحة.
“معذرة ، ولكن ربما أنت عمي؟“
أكثر من صدم من هذا التطور كان بالطبع كيفن الذي دفعها بسرعة خلفه.
غير مدرك لما كان يفكر فيه ، متكئًا على كرسيه ، سأله كيروليوم بهدوء.
“إيما ، ما خطبك؟ الآن ليس الوقت المناسب لذلك.”
أثناء قيامه بذلك ، اندفعت عيون كيفن في كل مكان ، على أمل إيجاد طريقة للخروج من الموقف. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من اكتشاف أي شيء ، تحدث الشخص المقنع أخيرًا.
“حسنًا؟“
خطوة. خطوة. خطوة.
نظرت إيما ببراءة إلى كيفن قبل أن تحول انتباهها مرة أخرى نحو الشخصيات المغطاة.
تحدق بعينيها ، حللت بهدوء.
قامت بعملية مسح أخيرة للمكان ، نقرت على لسانها.
ترجمة FLASH
“… حسنًا ، نظرًا لأن هذا الجبان لم يعد موجودًا هنا ، فقد كل شيء الهدف منه.”
أثناء قيامه بذلك ، اندفعت عيون كيفن في كل مكان ، على أمل إيجاد طريقة للخروج من الموقف. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من اكتشاف أي شيء ، تحدث الشخص المقنع أخيرًا.
بمجرد أن تلاشت كلماتها ، ظهرت فجأة شخصية بجانبها ، مما أذهل جميع الحاضرين باستثناء الشخصية الرئيسية المقنعة التي ظلت هادئة. أو على الأقل كان هذا هو ما أظهره على السطح ، لكن التقلب الطفيف في المانا حول جسده أظهر أنه بالفعل قد أذهل قليلاً بمظهر الشكل الجديد.
إدراكًا لجوهر المشكلة ، ابتسم كيروليوم وفك ساقيه.
كان من الواضح أنه لم يتمكن من الكشف عنه.
بالطبع ، لم يكن هان يوفي ، كونه وريث إحدى العشائر الأربع الرئيسية في الصراع ، غريباً عن هذه الأنواع من النزاعات كما رآها طوال حياته.
سأل بنبرة تهديد ، متذكرًا نفسه.
عند سماع تعليقات جين ، تجمد الجو على الفور.
“من أنت؟“
غير مدرك لما كان يفكر فيه ، متكئًا على كرسيه ، سأله كيروليوم بهدوء.
انبثقت موجة شرسة من المانا من جسده ، مخفية جميع المناطق المحيطة قبل أن تتجه في اتجاه مكان كيفن والآخرين.
“آه ، صحيح. كيف وقح مني.”
ووووش!
بكل إنصاف ، اقترح توقيع العقد باستخدام عقد مانا ، لكن هذا لم يكن كافيًا لإقناع هان يوفي.
ومع ذلك ، مع موجة غير رسمية من يده ، سرعان ما تبدد الضغط الذي كان يحاول الضغط على كل الحاضرين.
مع عينيها مغمضتان ، اجتاحت بصرها على كل واحد من الشخصيات قبل أن يتوقف بصرها أخيرًا على شخص معين.
سرعان ما أصبح واضحًا لجميع الحاضرين أنه أياً كان الرقم ، فهو شخص يتمتع بنفس القوة ، إن لم يكن ، فهو أقوى.
سرعان ما أصبح واضحًا لجميع الحاضرين أنه أياً كان الرقم ، فهو شخص يتمتع بنفس القوة ، إن لم يكن ، فهو أقوى.
اجتاح توتر خافت فجأة المناطق المحيطة بينما كان الشخصان يحدقان في بعضهما البعض.
ومع ذلك ، بقدر ما كان يؤمن بهم ، كانت هناك أوقات أراد فيها حقًا الاستسلام.
“… سألت من أنت؟ “
وضع يده على وجهه ، وسحب ببطء نحو وجهه. دوى صوت صفع خفي في جميع أنحاء الغرفة وهو يسحب وجهه بعيدًا.
كرر الرجل المقنع. هذه المرة ، أصبحت المانا التي تدور حول جسده أكثر سمكًا.
“من أنت؟ تطلب مني فجأة مقابلتك ، ومع ذلك ، ما زلت لا أعرف شيئًا عنك. هل تعتقد أنني سأقبل عرض شخص لا أعرف عنه شيئًا؟ “
“…”
تحدق بعينيها ، حللت بهدوء.
دون إجابة الشخص المقنع ، وضع الرجل الذي وقف بجانب إيما يده على وجهه وخلع قناع جلده ، كاشفاً عن ملامح شاب بدا في منتصف العشرينات من عمره.
بعد رفضه ، لبرهة من الزمن ، ساد الصمت على الغرفة بينما نظر الاثنان إلى بعضهما البعض.
ومع ذلك ، في اللحظة التي خلع فيها هذا الشكل من جلده وتم الكشف عن ملامحه ، قفز كل الحاضرين تقريبًا في حالة صدمة.
أقوى شخص حاضر كان كيفن ، وكان مجرد [B] رتبة. لكي تظهر رتبة [S] فجأة ، أدرك الجميع مدى خطورة الموقف.
كان هناك سبب بسيط لذلك.
“إيما ، ما خطبك؟ الآن ليس الوقت المناسب لذلك.”
… وكان ذلك لأن الجميع يعرفون من هو هذا الرقم.
“… أنت على حق.”
لم يكن سوى أوليفر رشفيلد. والد إيما.
“… لماذا رفضت عرضي؟ “
“أنا آسف. كما ترى ، أنا معتاد جدًا على ارتداء هذا الآن بعد أن نسيته تمامًا.”
———-—-
“هممم ، انطلاقا من قوتك ، لا يبدو أنك عمي. من أنت بالضبط؟“
ترجمة FLASH
ومع ذلك ، بقدر ما كان يؤمن بهم ، كانت هناك أوقات أراد فيها حقًا الاستسلام.
———-—-
الفصل 411: حادثة [3]
اية (2) وَإِنۡ خِفۡتُمۡ أَلَّا تُقۡسِطُواْ فِي ٱلۡيَتَٰمَىٰ فَٱنكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ ٱلنِّسَآءِ مَثۡنَىٰ وَثُلَٰثَ وَرُبَٰعَۖ فَإِنۡ خِفۡتُمۡ أَلَّا تَعۡدِلُواْ فَوَٰحِدَةً أَوۡ مَا مَلَكَتۡ أَيۡمَٰنُكُمۡۚ ذَٰلِكَ أَدۡنَىٰٓ أَلَّا تَعُولُواْ (3) سورة النساء الاية (3)
الفصل 411: حادثة [3]
إدراكًا لجوهر المشكلة ، ابتسم كيروليوم وفك ساقيه.
كان هذا ما أسماه نفسه مرة أخرى في البطولة.
ثبّت كيفن قبضة سيفه ، وحدق في الشكل المقنع كما سأل مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
