حادثة [1]
الفصل 409: حادثة [1]
“… أريدك أن تعلمني الجسد العسكري. عائلتك من أجل تقنية النجوم ونصف القتالية.”
أجبته بابتسامة.
بينما كنا متجهين إلى موقع العشاء ، تذكرت فجأة شيئًا وتوقفت قدمي.
– لماذا يتدخلون؟
قلتُ وأنا أنظر إلى كيفن: “يمكنك المضي قدمًا بدوني“.
لم يكن سوى ميشيل باركر ، الرجل الذي حاول سابقًا ذبح طلاب القفل ، في هولبرج.
بعد أن توقف أيضًا ، قفز جبين كيفين لأعلى. من الواضح أنه فوجئ بكلماتي.
بعد لحظات من انتهاء مباراتنا ، سألته عما إذا كان يمكنه مقابلتي. قال إنه كان لديه وقت اليوم ، لذلك قررنا أن نلتقي بعد ساعتين من البطولة.
“أنت ذاهب إلى مكان ما؟“
فقط في حالة ، لقد قمت أيضًا بتوجيه مانا سراً. كنت أعرف حقيقة أن ما كنت على وشك أن أسأله عنه سيكون شائنًا. شائن للغاية لدرجة أنه قد ينتهي به الأمر بمهاجمتي من العدم.
“نعم ، لقد نسيت أنه لدي موعد آخر.”
كدت أنسى الأمر بسبب الحديث الذي أجريته مع كيفن.
أجبته وأنا أخدش جانب خدي.
ترجمة FLASH
قبل أن يرغب كيفن في التحدث معي ، كنت قد حددت بالفعل موعدًا مع شخص آخر. كان الأمر يتعلق بمسألة مهمة للغاية وكذلك كان شيئًا لا يمكنني تجنبه.
“أليس هو معك”؟
يحدق في وجهي لبضع ثوان ، كيفن هز كتفيه.
فهمت إيما مشاعرهم ، ابتسمت بشكل مشرق قبل أن تأخذ زمام المبادرة.
“… يناسبك ، فأنت تعرف موقعنا بالفعل على أي حال. فقط تعال عندما تنتهي.”
ظهرت المفاجأة في عيني كيفن.
“بالتأكيد.”
توقفت مؤقتًا ورفعت رأسي لمقابلة عيون هان يوفي مباشرة. كنت أرغب في قياس رد فعله بشكل صحيح على ما كنت على وشك قوله.
أجبته بابتسامة.
“سيكون هناك أشخاص آخرون معك ، أليس كذلك؟“
“حسنًا ، أراك لاحقًا“.
“… أنت تشير إلى نقطة جيدة.”
رفع كيفن يده ، ودعني قبل المغادرة.
تحدق في ظهره المختفي وتنهدت بعمق.
استندت كلا مرفقي على فخذي ، وأمنت جسدي إلى الأمام.
“لو كان بإمكاني فقط أن أخبره عن سري“.
شعر جزء صغير مني بالذنب لعدم تمكنه من إخباره بكل شيء ، لكن كان لدي أسبابي.
سأل مايكل ببرود.
على الرغم من أنني أقدر حقيقة أن كيفن وثق بي لدرجة أنه سيشارك أكبر أسراره ، إلا أنني ، للأسف ، لم أكن متماثلًا.
بالطبع ، جئت مستعدًا لأنني لن أستفزه بشكل أعمى ، لكن لا يزال يتعين علي توخي الحذر.
لم أستطع فعل ذلك.
ينعكس خلفه كان شخصية مهيبة. ظهرت هالة باردة ومؤخرة من بين حاجبي الشكل ، في حين انتشر شعور خافت بالضغط إلى الخارج من جسده ، وكان هذا على الرغم من حقيقة أنه كان وراء فيديو ثلاثي الأبعاد.
حتى لو أردت ذلك ، لم أستطع.
“… حسنًا ، ليس خارج المدينة بالضبط ، داخل حدود الحاجز ، ولكن أكثر في المناطق الريفية.”
على الأقل ، لم أكن مرتاحًا لمشاركته الآن.
– لقد سمعت أن إيما وصلت إلى دور ال 64.
كانت التداعيات وراء سرّي كبيرة جدًا.
كل القرارات الفاسدة التي اتخذتها في الماضي ستعود بسرعة وتطاردني ، وسيظهر بالتأكيد انحراف في علاقتنا.
تسى كلانك -!
لم أكن مستعدًا لذلك ، ولا يمكنني تحمله. في المقام الأول ، لم أكن متأكدًا أيضًا من ذكرياتي. هل كانت حقيقية أم مزيفة؟
محمومة تعليقات ميشيلز ، ضاقت عيون جاسبر قليلاً مثل أفعى وهو بصق مسموم.
…لم أكن أعرف.
“سيكون هناك أشخاص آخرون معك ، أليس كذلك؟“
حتى اكتشفت خروجي ، كنت أخطط للحفاظ على سر تناسخي حتي موتي. بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن سره سراً بالنسبة لي لأنني كنت أعرفه بالفعل.
لم يستطع انتظار موتها.
أحدق في شخصية كيفن التي اختفت من بعيد ، تمتمت بهدوء.
فقط في حالة ، لقد قمت أيضًا بتوجيه مانا سراً. كنت أعرف حقيقة أن ما كنت على وشك أن أسأله عنه سيكون شائنًا. شائن للغاية لدرجة أنه قد ينتهي به الأمر بمهاجمتي من العدم.
“آسف.”
بعد ذلك ، خفضت رأسي وحدقت في معصمي ، وشرعت في الاتجاه المعاكس.
أومأ جاسبر بعد فترة. سرا ، تنهد بارتياح.
ربما ذات يوم.
في اللحظة التي خطوت فيها قدمًا إلى الغرفة ، كانت رائحة عشبية لطيفة وعطرية لا تزال باقية في الهواء مما تسبب في استرخاء جسدي عند شمها.
***
– لقد سمعت أن إيما وصلت إلى دور ال 64.
اضاء مصباح زيت في مكان غير معلن ، مما أدى إلى نشر ضوء أصفر غامق.
عند وصوله إلى الموقع المحدد ، التقى كيفن بسرعة بالآخرين الذين بدا أنهم وصلوا بالفعل منذ فترة وكانوا في انتظاره.
جلس رجل في منتصف العمر بملامح وجه نظيفة وملابس جميلة منتصبة خلف مكتب ، بلا تعبيرات وهو يحدق في منتصف الطاولة حيث توجد صورة ثلاثية الأبعاد.
بينما كنا متجهين إلى موقع العشاء ، تذكرت فجأة شيئًا وتوقفت قدمي.
ينعكس خلفه كان شخصية مهيبة. ظهرت هالة باردة ومؤخرة من بين حاجبي الشكل ، في حين انتشر شعور خافت بالضغط إلى الخارج من جسده ، وكان هذا على الرغم من حقيقة أنه كان وراء فيديو ثلاثي الأبعاد.
حدقت عيون كيفن في كلماتها. لست متأكدًا حقًا من كيفية الرد.
كان من الواضح أنه شخص يتمتع بقوة هائلة.
بعد الضضرب الباب، ولفترة قصيرة من الزمن ، قوبلت بالصمت. ومع ذلك ، فإن ذلك لم يدم طويلا حيث سرعان ما انفتح الباب.
بعد صمت طويل ، فتح الرجل في منتصف العمر الجالس خلف المكتب فمه وأخيراً قال.
“حسنًا ، متى ستتخذ إجراءً؟“
“يبدو أن فابيان فشل أيضًا في تجاوز جولات الإقصاء.”
“… حسنًا ، ليس خارج المدينة بالضبط ، داخل حدود الحاجز ، ولكن أكثر في المناطق الريفية.”
– لقد سمعت أن إيما وصلت إلى دور ال 64.
فقط في أي مكان في العالم كانت إيما تحاول إحضارهم؟
أجاب الرجل الذي انعكس وراء الصورة المجسمة.
تسى كلانك -!
لم يكن سوى ميشيل باركر ، الرجل الذي حاول سابقًا ذبح طلاب القفل ، في هولبرج.
حتى اكتشفت خروجي ، كنت أخطط للحفاظ على سر تناسخي حتي موتي. بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن سره سراً بالنسبة لي لأنني كنت أعرفه بالفعل.
من ناحية أخرى ، كان جاسبر روشفيلد ، عم إيما ، وهو في منتصف العمر يحدق في الفيديو الهولوغرافي لميشيل.
كل القرارات الفاسدة التي اتخذتها في الماضي ستعود بسرعة وتطاردني ، وسيظهر بالتأكيد انحراف في علاقتنا.
محمومة تعليقات ميشيلز ، ضاقت عيون جاسبر قليلاً مثل أفعى وهو بصق مسموم.
على الرغم من أنني أقدر حقيقة أن كيفن وثق بي لدرجة أنه سيشارك أكبر أسراره ، إلا أنني ، للأسف ، لم أكن متماثلًا.
“على الرغم من كل ما قمت به لعرقلة نموها ، إلا أنها كانت لا تزال قادرة على الوصول إلى هذا الحد. مثل هذا العناد … هي حقا ابنته.”
———-—-
سرعان ما تومض نية القتل عبر عينيه وهو يحدق في ميشيل باركر.
بعد الضضرب الباب، ولفترة قصيرة من الزمن ، قوبلت بالصمت. ومع ذلك ، فإن ذلك لم يدم طويلا حيث سرعان ما انفتح الباب.
“هل تم إجراء كل الاستعدادات؟“
“الغرفة 839؟ أنا متأكد من هذا هو.”
–اجل.
رفع كيفن يده ، ودعني قبل المغادرة.
أومأ مايكل برأسه بلا مبالاة خلف الصورة الثلاثية الأبعاد.
ثنائية! ثنائية!
—تتجه هي وصديقاتها حاليًا لتناول العشاء. أخطط للذهاب شخصيًا إلى هناك في حالة حدوث خطأ ما. هذه هي الفرصة التي كنا ننتظرها.
ظهر القلق في عيون ياسبرز عندما سأل.
“سيكون هناك أشخاص آخرون معك ، أليس كذلك؟“
مباشرة بعد كلماته ، انقطع الاتصال.
–نعم.
حدقت عيون كيفن في كلماتها. لست متأكدًا حقًا من كيفية الرد.
رد ميشيل بنبرة باردة ومنفصلة.
“نعم ، لقد نسيت أنه لدي موعد آخر.”
كان من الواضح أنه لا يزال في مزاج سيئ بعد أن علم بفشل ابنه في التأهل.
“يبدو أن فابيان فشل أيضًا في تجاوز جولات الإقصاء.”
عند الاستماع إلى كلمات ميشيل ، عبس جاسبر.
توقفت مؤقتًا ورفعت رأسي لمقابلة عيون هان يوفي مباشرة. كنت أرغب في قياس رد فعله بشكل صحيح على ما كنت على وشك قوله.
“إذا ذهبت إلى هناك ، ألن يتمكن الجان من اكتشاف أن هناك شيئًا ما خطأ من تقلبات جسدك؟“
سأل كيفن بفضول ، في محاولة لتغيير الموضوع. أجابت إيما وهي تنظر إليه بإلقاء نظرة خاطفة.
نظرًا لأن الجان كانوا حساسين جدًا لمانا ، إذا تصرف مايكل ، فسيكونون قادرين على الشعور به بسرعة. كان هذا مصدر قلق لجاسبر الذي لم يكن يريد أكثر من أن تنجح هذه الخطة.
بعد الضضرب الباب، ولفترة قصيرة من الزمن ، قوبلت بالصمت. ومع ذلك ، فإن ذلك لم يدم طويلا حيث سرعان ما انفتح الباب.
طالما ماتت إيما ، فسيكون كل أسرة روشفيلد ملكه.
لم أكن مستعدًا لذلك ، ولا يمكنني تحمله. في المقام الأول ، لم أكن متأكدًا أيضًا من ذكرياتي. هل كانت حقيقية أم مزيفة؟
لم يستطع انتظار موتها.
–نعم.
–استفعلها.
ظهر القلق في عيون ياسبرز عندما سأل.
لم يكن سوى ميشيل باركر ، الرجل الذي حاول سابقًا ذبح طلاب القفل ، في هولبرج.
“ألا تقلق؟“
“إذا ذهبت إلى هناك ، ألن يتمكن الجان من اكتشاف أن هناك شيئًا ما خطأ من تقلبات جسدك؟“
قد لا يكون حجم العملية كبيرًا ، لكن أي خطأ قد يكون مميتًا للغاية.
– هذه مسألة بين البشر. إذا لاحظوا أن هناك شيئًا ما خطأ ، فلن يفعلوا أي شيء ما لم يشمل الجان الآخرين بشكل مباشر.
لكن لدهشته ، هز مايكل رأسه فقط.
“جئت إلى هنا لأتحدث إليك عن شيء مهم.”
–لا.
اية يَٰٓأَيُّهَا ٱلنَّاسُ ٱتَّقُواْ رَبَّكُمُ ٱلَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفۡسٖ وَٰحِدَةٖ وَخَلَقَ مِنۡهَا زَوۡجَهَا وَبَثَّ مِنۡهُمَا رِجَالٗا كَثِيرٗا وَنِسَآءٗۚ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ ٱلَّذِي تَسَآءَلُونَ بِهِۦ وَٱلۡأَرۡحَامَۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلَيۡكُمۡ رَقِيبٗا (1) سورة النساء الاية (1)
“لماذا هذا؟ لماذا لا تخاف من اكتشاف الجان؟“
كان أحد الأشياء القليلة التي أزعجته فيما يتعلق بالعملية القادمة هو التدخل المحتمل من الجان ، ولكن من مظهره ، ربما كان يفكر كثيرًا في الأمور.
– لماذا يتدخلون؟
بعد أن تأكدت من أنني على الباب الأيمن ، رفعت يدي ، طرقت الباب.
سأل مايكل ببرود.
مجرد التفكير جعل ابتسامة جاسبر تتعمق.
– هذه مسألة بين البشر. إذا لاحظوا أن هناك شيئًا ما خطأ ، فلن يفعلوا أي شيء ما لم يشمل الجان الآخرين بشكل مباشر.
لكن لدهشته ، هز مايكل رأسه فقط.
“… أنت تشير إلى نقطة جيدة.”
لقد حان الوقت أخيرًا لتولي زمام أسرة روشفيلد.
أومأ جاسبر بعد فترة. سرا ، تنهد بارتياح.
سأل مايكل ببرود.
كان أحد الأشياء القليلة التي أزعجته فيما يتعلق بالعملية القادمة هو التدخل المحتمل من الجان ، ولكن من مظهره ، ربما كان يفكر كثيرًا في الأمور.
“حسنا دعنا نذهب.”
لماذا يتدخلون في الصراعات البشرية؟ ما لم يفعلوا شيئًا مجنونًا ، فإنهم سيسمحون لهم بذلك.
أخذ خطوة إلى الجانب ، دعاني هان يوفي إلى غرفته.
“حسنًا ، متى ستتخذ إجراءً؟“
“على الرغم من كل ما قمت به لعرقلة نموها ، إلا أنها كانت لا تزال قادرة على الوصول إلى هذا الحد. مثل هذا العناد … هي حقا ابنته.”
–الآن.
كدت أنسى الأمر بسبب الحديث الذي أجريته مع كيفن.
ثنائية! ثنائية!
أحدق في شخصية كيفن التي اختفت من بعيد ، تمتمت بهدوء.
مباشرة بعد كلماته ، انقطع الاتصال.
مع نظراته العالقة في المنطقة حيث كان يتم عرض شخصية ميشيل ، ظهرت ابتسامة شريرة من زاوية شفتي جاسبر قبل أن يتمتم ببرود.
شعر جزء صغير مني بالذنب لعدم تمكنه من إخباره بكل شيء ، لكن كان لدي أسبابي.
“آمل ألا تلومني على ما سأفعله بعد ذلك ، إيما.”
“بالمناسبة ، أين سنأكل؟“
إذا كان هناك وقت للتخلص أخيرًا من ابنة أخته ، الشوكة التي ظل يحتفظ بها لفترة طويلة ، فقد حان الوقت الآن.
“…”
نظرًا لأنهم لم يعودوا في المجال البشري ، لم يعودوا ملزمين بقيودهم.
“أليس هو معك”؟
إذا حدث أي شيء لإيما ، فلن يتمكن أحد من قول أي شيء.
“أليس هو معك”؟
مجرد التفكير جعل ابتسامة جاسبر تتعمق.
في اللحظة التي خطوت فيها قدمًا إلى الغرفة ، كانت رائحة عشبية لطيفة وعطرية لا تزال باقية في الهواء مما تسبب في استرخاء جسدي عند شمها.
لقد حان الوقت أخيرًا لتولي زمام أسرة روشفيلد.
كان من الواضح أنه شخص يتمتع بقوة هائلة.
***
الفصل 409: حادثة [1]
في نفس الوقت.
بعد أن توقف أيضًا ، قفز جبين كيفين لأعلى. من الواضح أنه فوجئ بكلماتي.
“لقد استغرق الأمر منك بعض الوقت.”
حتى لو أردت ذلك ، لم أستطع.
عند وصوله إلى الموقع المحدد ، التقى كيفن بسرعة بالآخرين الذين بدا أنهم وصلوا بالفعل منذ فترة وكانوا في انتظاره.
إذا حدث أي شيء لإيما ، فلن يتمكن أحد من قول أي شيء.
كانوا الناس العاديين. إيما وجين وأماندا وميليسا.
ظهرت المفاجأة في عيني كيفن.
لكن المثير للدهشة أن كيفن لاحظ أيضًا ظهور أرنولد وتروي. لقد فوجئ قليلاً بمظهرهم لأنه لم يتسكع معهم أبدًا ، لكنه كان سريعًا في التعافي.
من ناحية أخرى ، كان جاسبر روشفيلد ، عم إيما ، وهو في منتصف العمر يحدق في الفيديو الهولوغرافي لميشيل.
كان من المنطقي أنهم كانوا أصدقاء جين.
بعد لحظات من انتهاء مباراتنا ، سألته عما إذا كان يمكنه مقابلتي. قال إنه كان لديه وقت اليوم ، لذلك قررنا أن نلتقي بعد ساعتين من البطولة.
وقد انقلبت قبعتها إلى الوراء ويديها في بنطالها الجينز القصير ، وذهبت إيما إلى كيفن ونظرت خلفه.
بعد لحظات من انتهاء مباراتنا ، سألته عما إذا كان يمكنه مقابلتي. قال إنه كان لديه وقت اليوم ، لذلك قررنا أن نلتقي بعد ساعتين من البطولة.
“أليس هو معك”؟
لقد حان الوقت أخيرًا لتولي زمام أسرة روشفيلد.
من أجل البقاء غامضًا فيما يتعلق بهويته حيث كان تروي وأرنولد حاضرين ، لم تستخدم إيما اسم رين الحقيقي وأشارت إليه باسم “هو” و “هو”.
التقط كيفن بسرعة تلميحها وتجنب أيضًا استخدام اسمه.
“تفضل بالجلوس.”
“قال إن لديه ما يفعله. من المحتمل أن ينضم إلينا لاحقًا“.
سأل مايكل ببرود.
“حسنا أرى ذلك.”
أومأت برأسي ودخلت المكان. عندما دخلت ، أغلق هان يوفي الباب خلفي.
أومأت إيما برأسها.
على الرغم من أنني أقدر حقيقة أن كيفن وثق بي لدرجة أنه سيشارك أكبر أسراره ، إلا أنني ، للأسف ، لم أكن متماثلًا.
“بالمناسبة ، أين سنأكل؟“
خارج مساكن الانسان.
سأل كيفن بفضول ، في محاولة لتغيير الموضوع. أجابت إيما وهي تنظر إليه بإلقاء نظرة خاطفة.
تسى كلانك -!
“لست متأكدًا أيضًا ، لكنه بعيد قليلاً عن المدينة. قيل لي إنه مكان جميل لتناول الطعام ، لذا اعتقدت أننا قد نذهب إلى هناك أيضًا.”
———-—-
ظهرت المفاجأة في عيني كيفن.
– لقد سمعت أن إيما وصلت إلى دور ال 64.
“خارج المدينة؟“
“تفضل بالجلوس.”
فقط في أي مكان في العالم كانت إيما تحاول إحضارهم؟
“خارج المدينة؟“
“… حسنًا ، ليس خارج المدينة بالضبط ، داخل حدود الحاجز ، ولكن أكثر في المناطق الريفية.”
“إذا ذهبت إلى هناك ، ألن يتمكن الجان من اكتشاف أن هناك شيئًا ما خطأ من تقلبات جسدك؟“
حدقت عيون كيفن في كلماتها. لست متأكدًا حقًا من كيفية الرد.
إذا حدث أي شيء لإيما ، فلن يتمكن أحد من قول أي شيء.
لاحظت إيما رد فعل كيفين الغريب ، هزت كتفيها بهدوء. قالوا إنه مكان جيد ، لذا لا تحكموا.
سرعان ما تومض نية القتل عبر عينيه وهو يحدق في ميشيل باركر.
ثم وجهت انتباهها نحو الآخرين ، سألت.
كدت أنسى الأمر بسبب الحديث الذي أجريته مع كيفن.
“هل يجب أن نذهب بعد ذلك؟“
“حسنًا ، متى ستتخذ إجراءً؟“
عند سؤالها ، شرع الجميع في إيماء رؤوسهم. بعد أن خاضوا للتو معارك عمدية ، بدا الجميع جائعًا.
جلس رجل في منتصف العمر بملامح وجه نظيفة وملابس جميلة منتصبة خلف مكتب ، بلا تعبيرات وهو يحدق في منتصف الطاولة حيث توجد صورة ثلاثية الأبعاد.
بعد لحظات من انتهاء مباراتنا ، سألته عما إذا كان يمكنه مقابلتي. قال إنه كان لديه وقت اليوم ، لذلك قررنا أن نلتقي بعد ساعتين من البطولة.
لم يهتموا حقًا بموقع المطعم. لقد أرادوا فقط شيئًا ليأكلوه.
الفصل 409: حادثة [1]
كان كيفن من نفس المشاعر لأنه سرعان ما أسقط الموضوع.
أجبته وأنا أخدش جانب خدي.
“حسنا دعنا نذهب.”
“آسف.”
فهمت إيما مشاعرهم ، ابتسمت بشكل مشرق قبل أن تأخذ زمام المبادرة.
تو توك -!
دون أن ينبس ببنت شفة ، تبع كيفن وراءه بينما كانت إيما تقود الجميع نحو المكان الذي كانوا سيتناولون فيه العشاء.
من أجل البقاء غامضًا فيما يتعلق بهويته حيث كان تروي وأرنولد حاضرين ، لم تستخدم إيما اسم رين الحقيقي وأشارت إليه باسم “هو” و “هو”.
***
ينعكس خلفه كان شخصية مهيبة. ظهرت هالة باردة ومؤخرة من بين حاجبي الشكل ، في حين انتشر شعور خافت بالضغط إلى الخارج من جسده ، وكان هذا على الرغم من حقيقة أنه كان وراء فيديو ثلاثي الأبعاد.
خارج مساكن الانسان.
“…”
“هل هذا المكان؟“
بينما كنا متجهين إلى موقع العشاء ، تذكرت فجأة شيئًا وتوقفت قدمي.
أثناء ذهابي إلى المسكن الذي يقيم فيه البشر ، توقفت أمام غرفة معينة.
“كيف يجب أن أقول هذا؟ … لا أعتقد أن الكلمات المنمقة ستعمل معه ، لذلك أعتقد أنني يجب أن أكون مباشرة في صلب الموضوع؟“
بإلقاء نظرة خاطفة على جانب الغرفة ، تحققت من الرقم مرتين.
كان أحد الأشياء القليلة التي أزعجته فيما يتعلق بالعملية القادمة هو التدخل المحتمل من الجان ، ولكن من مظهره ، ربما كان يفكر كثيرًا في الأمور.
“الغرفة 839؟ أنا متأكد من هذا هو.”
“لست متأكدًا أيضًا ، لكنه بعيد قليلاً عن المدينة. قيل لي إنه مكان جميل لتناول الطعام ، لذا اعتقدت أننا قد نذهب إلى هناك أيضًا.”
بعد أن تأكدت من أنني على الباب الأيمن ، رفعت يدي ، طرقت الباب.
كان من المنطقي أنهم كانوا أصدقاء جين.
تو توك -!
من ناحية أخرى ، كان جاسبر روشفيلد ، عم إيما ، وهو في منتصف العمر يحدق في الفيديو الهولوغرافي لميشيل.
بعد الضضرب الباب، ولفترة قصيرة من الزمن ، قوبلت بالصمت. ومع ذلك ، فإن ذلك لم يدم طويلا حيث سرعان ما انفتح الباب.
“سيكون هناك أشخاص آخرون معك ، أليس كذلك؟“
تسى كلانك -!
حتى لو أردت ذلك ، لم أستطع.
“أنت هنا.”
لم أكن أعرف كيف أشرح ذلك ، لكنه كان مريحًا للغاية.
كان الظهور على الجانب الآخر من الباب شخصية مألوفة. مع نفس النظرة الهادئة والهادئة من قبل ، لم يكن الرقم سوى هان يوفي.
“هوو …”
بعد لحظات من انتهاء مباراتنا ، سألته عما إذا كان يمكنه مقابلتي. قال إنه كان لديه وقت اليوم ، لذلك قررنا أن نلتقي بعد ساعتين من البطولة.
لاحظت إيما رد فعل كيفين الغريب ، هزت كتفيها بهدوء. قالوا إنه مكان جيد ، لذا لا تحكموا.
كدت أنسى الأمر بسبب الحديث الذي أجريته مع كيفن.
لاحظت إيما رد فعل كيفين الغريب ، هزت كتفيها بهدوء. قالوا إنه مكان جيد ، لذا لا تحكموا.
“… ادخل.”
إذا حدث أي شيء لإيما ، فلن يتمكن أحد من قول أي شيء.
أخذ خطوة إلى الجانب ، دعاني هان يوفي إلى غرفته.
ترجمة FLASH
أومأت برأسي ودخلت المكان. عندما دخلت ، أغلق هان يوفي الباب خلفي.
تو توك -!
تسى كلانك -!
عند وصوله إلى الموقع المحدد ، التقى كيفن بسرعة بالآخرين الذين بدا أنهم وصلوا بالفعل منذ فترة وكانوا في انتظاره.
في اللحظة التي خطوت فيها قدمًا إلى الغرفة ، كانت رائحة عشبية لطيفة وعطرية لا تزال باقية في الهواء مما تسبب في استرخاء جسدي عند شمها.
“خارج المدينة؟“
لم أكن أعرف كيف أشرح ذلك ، لكنه كان مريحًا للغاية.
كل القرارات الفاسدة التي اتخذتها في الماضي ستعود بسرعة وتطاردني ، وسيظهر بالتأكيد انحراف في علاقتنا.
بصرف النظر عن الرائحة العشبية اللطيفة في الغرفة ، لم يكن هناك شيء مميز بشكل خاص في الغرفة لأنها كانت في الأساس نسخة مخفضة من غرفتي. ربما كان الاختلاف الوحيد هو أنها كانت أنظف من غرفتي.
***
بينما كنت أنظر في المكان ، أشار هان يوفي نحو أحد الكراسي في الغرفة.
–استفعلها.
“تفضل بالجلوس.”
“لقد استغرق الأمر منك بعض الوقت.”
“…شكرًا لك.”
“هل يجب أن نذهب بعد ذلك؟“
امتثالا ، جلست على الكرسي.
ثنائية! ثنائية!
قبل أن أتمكن حتى من ضبط موقفي بشكل صحيح ، سرعان ما وصل هان يوفي إلى النقطة وسأل.
“خارج المدينة؟“
“عم أردت التحدث؟“
تحدق في ظهره المختفي وتنهدت بعمق.
لقد تفاجأت قليلاً من مفاجأته ، لكنني سرعان ما استعدت هدوءي.
حتى لو أردت ذلك ، لم أستطع.
استندت كلا مرفقي على فخذي ، وأمنت جسدي إلى الأمام.
“لو كان بإمكاني فقط أن أخبره عن سري“.
“جئت إلى هنا لأتحدث إليك عن شيء مهم.”
توقفت مؤقتًا ورفعت رأسي لمقابلة عيون هان يوفي مباشرة. كنت أرغب في قياس رد فعله بشكل صحيح على ما كنت على وشك قوله.
شعر جزء صغير مني بالذنب لعدم تمكنه من إخباره بكل شيء ، لكن كان لدي أسبابي.
فقط في حالة ، لقد قمت أيضًا بتوجيه مانا سراً. كنت أعرف حقيقة أن ما كنت على وشك أن أسأله عنه سيكون شائنًا. شائن للغاية لدرجة أنه قد ينتهي به الأمر بمهاجمتي من العدم.
“عم أردت التحدث؟“
بالطبع ، جئت مستعدًا لأنني لن أستفزه بشكل أعمى ، لكن لا يزال يتعين علي توخي الحذر.
اضاء مصباح زيت في مكان غير معلن ، مما أدى إلى نشر ضوء أصفر غامق.
“…”
“حسنًا ، أراك لاحقًا“.
بعد أن شعرت بنظري ، لم يرد هان يوفي بينما كانت حواجبه مشدودة.
“كيف يجب أن أقول هذا؟ … لا أعتقد أن الكلمات المنمقة ستعمل معه ، لذلك أعتقد أنني يجب أن أكون مباشرة في صلب الموضوع؟“
“كيف يجب أن أقول هذا؟ … لا أعتقد أن الكلمات المنمقة ستعمل معه ، لذلك أعتقد أنني يجب أن أكون مباشرة في صلب الموضوع؟“
–لا.
لم أكن متأكدًا حقًا ، ولكن بعد التحديق في هان يوفي ولقاء نظرته الشديدة ، كنت أعرف أن أي شيء غير هذا الخيار سيكون ضارًا.
–استفعلها.
“هوو …”
لكن المثير للدهشة أن كيفن لاحظ أيضًا ظهور أرنولد وتروي. لقد فوجئ قليلاً بمظهرهم لأنه لم يتسكع معهم أبدًا ، لكنه كان سريعًا في التعافي.
أخذت نفسا عميقا ، وصياغة كلماتي بعناية ، ذهبت مباشرة إلى النقطة.
أخذ خطوة إلى الجانب ، دعاني هان يوفي إلى غرفته.
“… أريدك أن تعلمني الجسد العسكري. عائلتك من أجل تقنية النجوم ونصف القتالية.”
———-—-
كانت التداعيات وراء سرّي كبيرة جدًا.
“حسنًا ، أراك لاحقًا“.
———-—-
لاحظت إيما رد فعل كيفين الغريب ، هزت كتفيها بهدوء. قالوا إنه مكان جيد ، لذا لا تحكموا.
ترجمة FLASH
“إذا ذهبت إلى هناك ، ألن يتمكن الجان من اكتشاف أن هناك شيئًا ما خطأ من تقلبات جسدك؟“
———-—-
لقد حان الوقت أخيرًا لتولي زمام أسرة روشفيلد.
– هذه مسألة بين البشر. إذا لاحظوا أن هناك شيئًا ما خطأ ، فلن يفعلوا أي شيء ما لم يشمل الجان الآخرين بشكل مباشر.
اية يَٰٓأَيُّهَا ٱلنَّاسُ ٱتَّقُواْ رَبَّكُمُ ٱلَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفۡسٖ وَٰحِدَةٖ وَخَلَقَ مِنۡهَا زَوۡجَهَا وَبَثَّ مِنۡهُمَا رِجَالٗا كَثِيرٗا وَنِسَآءٗۚ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ ٱلَّذِي تَسَآءَلُونَ بِهِۦ وَٱلۡأَرۡحَامَۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلَيۡكُمۡ رَقِيبٗا (1) سورة النساء الاية (1)
من ناحية أخرى ، كان جاسبر روشفيلد ، عم إيما ، وهو في منتصف العمر يحدق في الفيديو الهولوغرافي لميشيل.
قبل أن أتمكن حتى من ضبط موقفي بشكل صحيح ، سرعان ما وصل هان يوفي إلى النقطة وسأل.
ثم وجهت انتباهها نحو الآخرين ، سألت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
