نقاش [3]
الفصل 408: نقاش [3]
“إنها إيما. إنها تدعو الجميع لتناول العشاء. أتريد الذهاب؟“
“… كان شخصية سوداء تشبه البشر. شيطان. عيون دم حمراء وابتسامة سادية على وجهه.”
ساد صمت لا يطاق على الغرفة بينما كافحنا أنا وكيفن للعثور على الكلمات المناسبة لقولها.
“… هناك شيء واحد لم أخبرك به قط.”
لم أكن أعرف حقًا ماذا أقول. لقد صُدمت من حقيقة أن كيفن تمكن من رؤية الكتاب الأحمر وعرف ما هو.
في نفس الوقت تقريبًا ، اهتزت كلتا اتصاالتنا.
فقط عندما اعتقدت أن الأمور قد هدأت ، حدث شيء غير متوقع مثل هذا فجأة.
رفع كيفن يده ، وميض الكتاب الأحمر.
لقد جعل المرء يتساءل حقًا كيف تمكنت من التعامل مع الصدمات المستمرة.
يواجه–
“… هل تمكنت دائمًا من رؤية الكتاب الأحمر؟ “
بعد أن خرجت منه ، نظرت إلى كيفن الذي كان يحدق بي بوجه مليء بالأسئلة.
كسر كيفن الصمت أخيرًا.
في نفس الوقت تقريبًا ، اهتزت كلتا اتصاالتنا.
رفعت رأسي وأحدقت به ، ولم أرد عليه على الفور.
“… لكنها كانت أيضا أغرب الرؤى الأخرى.”
كان عقلي حاليا في حالة من الفوضى.
“لقد فوجئت جدًا بحقيقة أن كتابًا عشوائيًا ظهر بطريقة سحرية في منتصف غرفتي. بالطبع ، فقط بعد أن لمست الكتاب أدركت أن الكتاب كان مميزًا. وكان أيضًا خلال تلك الفترة كانت رؤيتي الأولى “.
عند إلقاء نظرة خاطفة على الكتاب الأحمر البعيد ، خطرت في ذهني أسئلة كثيرة ، ولكن من بينها جميعًا ، برزت في ذهني واحدة على وجه الخصوص.
إذا مت خلال تلك اللحظة ، فلن يكون من الغريب أن نموت.
“كيف يمكنه رؤية الكتاب الأحمر الآن وليس قبل ذلك؟ “
عند سماع الوصف ، تجعد حوافي.
كنت قد استخدمت الكتاب الأحمر عدة مرات أمامه من قبل. ومع ذلك ، في جميع الأوقات التي استخدمتها فيه ، لم يظهر كيفن أبدًا علامات على أنه قادر على رؤية الكتاب.
“شكرًا لك.”
فلماذا الآن؟
ومع ذلك ، كان هذا بجانب النقطة حيث تحول تركيزي بالكامل نحو وصف الشيطان المسؤول عن قتلي “أنا”.
“رن؟“
كان عقلي حاليا في حالة من الفوضى.
“اه صحيح.”
هل يمكن أن يكون هناك ارتباط؟ لا يمكن أن يكون هناك ، أليس كذلك؟ … لم يكن ذلك منطقيًا.
بعد أن خرجت منه ، نظرت إلى كيفن الذي كان يحدق بي بوجه مليء بالأسئلة.
“نعم.”
“ما مقدار ما تعرفه عن هذا الكتاب؟“
“متى؟“
سألت أثناء التنفس.
تمتم بصوت عال. حواجبه تتجعد بإحكام. ثم ، وضع الكتاب لأسفل ، وظهره مواجهًا لي ، بدأ في التحدث.
اعتمادًا على ما أجاب ، كنت سأقرر ما إذا كنت سأخبره بالحقيقة أو أختلق شيئًا.
“… كان شخصية سوداء تشبه البشر. شيطان. عيون دم حمراء وابتسامة سادية على وجهه.”
نظر كيفن في اتجاهي للحظة وجيزة من الوقت ، مشى إلى الكتاب ووضع يده عليه.
===
نظرًا لعدم وجود رد فعل ، تنهد كيفن بارتياح. بعد ذلك ، فتحه ، وقلب صفحاته بعناية.
ترجمة FLASH
“… انه فارغ”
من الطريقة التي كان يتحدث بها ، كان بإمكاني القول أنه لم يترك شيئًا وراءه.
تمتم بصوت عال. حواجبه تتجعد بإحكام. ثم ، وضع الكتاب لأسفل ، وظهره مواجهًا لي ، بدأ في التحدث.
فجأة رفعت رأسي ، غيم الكفر على وجهي.
“المرة الأولى التي حصلت فيها على الكتاب كانت عندما كنت أعود إلى مسكني.”
“عد إلى القبة ، قبل الحادث. السبب الذي دفعني إلى الإسراع إليك كان لأن مخطوطة الوقت أعاد موتك.”
جلست مستقيما عند كلماته. كانت هذه معلومات مهمة.
“كانت الرؤية الأولى مختلفة عن الأخرى. كان بإمكاني الانتقال إلى هناك ، ولم تكن مثل أي من الرؤى الأخرى التي رأيتها لاحقًا“
“لقد فوجئت جدًا بحقيقة أن كتابًا عشوائيًا ظهر بطريقة سحرية في منتصف غرفتي. بالطبع ، فقط بعد أن لمست الكتاب أدركت أن الكتاب كان مميزًا. وكان أيضًا خلال تلك الفترة كانت رؤيتي الأولى “.
كيفن ليس من النوع الذي يكشف عن شيء كهذا. يجب أن يكون هناك شيء آخر بالتأكيد.
توقف كيفن مؤقتًا. لكنه لم يكن بحاجة إلى قول أي شيء. كانت لدي الملاحظات معي ، وكنت أعرف بالفعل ما هي الرؤية التي كان يشير إليها.
“أفعل.”
يواجه–
أوقف كيفن خطواته أمام الباب ، واستدار.
لقد قلبت الملاحظات قبل أن أتوقف أخيرًا على صفحة معينة.
“…شيء آخر؟“
كانت الرؤية حيث كان من المفترض أن أموت.
“هناك شيء آخر لم أخبرك به“.
===
نزلت قشعريرة برد أسفل العمود الفقري.
“كو ، كو ، كو ، هذا عليك.”
“هل يمكن أن يكون إيفربلود ؟“
“أنا الخطيئة التي خلقتها“.
“هووو …”
“… أنا نتيجة أفعالك.”
لو لم يتدخل كيفن ، لكنت ميتًا حقًا.
“… لا تنسى أبدا … أنا الخطيئة الوحيدة … لن تتخلصي أبدا من …”
“رن؟“
===
===
بينما نظرت في الملاحظات ، واصل كيفن الحديث.
“جين؟“
“كانت الرؤية الأولى مختلفة عن الأخرى. كان بإمكاني الانتقال إلى هناك ، ولم تكن مثل أي من الرؤى الأخرى التي رأيتها لاحقًا“
“الكتاب؟“
حواجب كيفن متماسكة بإحكام.
لقد قلبت الملاحظات قبل أن أتوقف أخيرًا على صفحة معينة.
“… لكنها كانت أيضا أغرب الرؤى الأخرى.”
“منذ ذلك اليوم ، حدثت ظاهرة غريبة ولست متأكدًا من موعدها بالضبط ، لكنني تلقيت هذه الواجهة الغريبة التي ساعدتني بشكل أساسي في الوصول إلى ما أنا عليه الآن. تلك الواجهة ، تسمى النظام.”
“تستطيع أن تقول ذلك.”
“المرة الأولى التي حصلت فيها على الكتاب كانت عندما كنت أعود إلى مسكني.”
أجبته بجدية أثناء البحث في الملاحظات التي كتبها. عندما قرأت ، خطرت لي فكرة فجأة.
“أنا الخطيئة التي خلقتها“.
“إذا ماتت في هذه الرؤية ، فهل هذا يعني أن الرؤى ليست دقيقة تمامًا؟“
أخذ كيفن نفسا عميقا آخر ، ورفع رأسه والتقى مباشرة بنظري.
ممكن.
“هل يمكن أن يكون إيفربلود ؟“
ومع ذلك ، كان هذا بجانب النقطة حيث تحول تركيزي بالكامل نحو وصف الشيطان المسؤول عن قتلي “أنا”.
“يقول…”
عند إلقاء نظرة خاطفة على الكتاب الأحمر البعيد ، خطرت في ذهني أسئلة كثيرة ، ولكن من بينها جميعًا ، برزت في ذهني واحدة على وجه الخصوص.
يواجه–
أومأ كيفن برأسه.
لقد انقلبت إلى الصفحة التالية.
يواجه–
“هذا الشيطان الذي رأيته في الرؤية ، هل يمكنك وصفه لي؟ كيف كان شكله؟ “
أومأ كيفن برأسه مرة أخرى ، مؤكدًا حقيقة أن الكتاب كان يُطلق عليه اسم مجلد الوقت.
أومأ كيفن برأسه.
“تستطيع أن تقول ذلك.”
“… كان شخصية سوداء تشبه البشر. شيطان. عيون دم حمراء وابتسامة سادية على وجهه.”
“نعم.”
عند سماع الوصف ، تجعد حوافي.
إذا مت خلال تلك اللحظة ، فلن يكون من الغريب أن نموت.
لأكون صريحًا ، ما كان يصفه لي هو كيف يتصرف أي شيطان عادي وكيف يبدو.
“إنها إيما. إنها تدعو الجميع لتناول العشاء. أتريد الذهاب؟“
لم يكن لدي أي فكرة حقًا عن هوية الإنسان الأسود. على الرغم من عبور العديد من الشياطين ، لم يترك أي منها انطباعًا عني حقًا … حسنًا ، كان هناك أنجليكا ، لكن هذا كان أبي – صحيح ، كان هناك إيفربلود أيضًا.
“هل يمكن أن يكون إيفربلود ؟“
الآن بعد أن فكرت فيه ، كان لغزًا بالنسبة لي. لقد رأيته مرة واحدة فقط في حياتي ، وكان ذلك في الزنزانة.
“اشتعلت بسرعة“.
منذ ذلك الحين ، لم أره قط. ومع ذلك ، لسبب غريب ، بدا أنه طور هوسًا معي.
“اه صحيح.”
“هل يمكن أن يكون إيفربلود ؟“
اعتقدت. لكن بعد فترة هزت رأسي.
كان هذا هو الوضع العام لكيفن في الرواية.
هذا مستحيل ، إيفربلود هو مجرد شيطان عشوائي من رتبة البارون يمكنني التخلص منه في أي وقت أريده. علاوة على ذلك ، كان السبب الوحيد الذي جعله يتواصل معي هو أنني أفسدت خططه مرة أخرى – “
اختتم كيفن أخيرًا.
تجمد عقلي فجأة. تسارع قلبي قليلا.
كان هذا هو الوضع العام لكيفن في الرواية.
“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، ألم يكن إيفربلود سبب عدم مبالاة الملك؟“
كسر كيفن الصمت أخيرًا.
لو لم أتمكن من مقابلته وإلحاق الهزيمة به ، لما كنت قد وضعت يدي على لامبالاة الملك.
أجبته بجدية أثناء البحث في الملاحظات التي كتبها. عندما قرأت ، خطرت لي فكرة فجأة.
هل يمكن أن يكون هناك ارتباط؟ لا يمكن أن يكون هناك ، أليس كذلك؟ … لم يكن ذلك منطقيًا.
“فيما يتعلق بما نناقشه -“
“هل تفكر في شيء ما؟“
كان صوت كيفن يخرجني منه. رفعت رأسي وحدقت في اتجاهه ، هزت رأسي.
“تمام.”
“لا، على الأقل ليس بعد.”
الفصل 408: نقاش [3]
كانت نظرية إيفربلود بعيدة المنال. كانت هناك بعض الروابط ، لكنها لم تكن كافية بالنسبة لي لإجراء خصم مناسب.
“رن؟“
ومع ذلك ، كنت أخطط لمتابعة هذا الأمر. كان لدي شعور مزعج أن هناك المزيد من ذلك.
ومع ذلك ، كان هذا بجانب النقطة حيث تحول تركيزي بالكامل نحو وصف الشيطان المسؤول عن قتلي “أنا”.
“تمام.”
“أوه.”
أومأ كيفن برأسه قبل أن يواصل سرد كل واحدة من رؤياه.
أجبته بجدية أثناء البحث في الملاحظات التي كتبها. عندما قرأت ، خطرت لي فكرة فجأة.
من الطريقة التي كان يتحدث بها ، كان بإمكاني القول أنه لم يترك شيئًا وراءه.
تجمد وجه كيفن وهو يقف بشكل مستقيم. كان رد فعله مشابهًا تمامًا لردتي.
كلما استمعت إليه أكثر ، أصبح التجهم على وجهي أكثر إحكامًا. كان ذلك لأنني لم أفهم شيئًا.
“… لكنها كانت أيضا أغرب الرؤى الأخرى.”
اعتقدت في الأصل أنه بصفتي مؤلف الرواية … أو أيًا كان هذا العالم ، كنت سأعرف معظم الأشياء المتعلقة بهذا المكان ، ومع ذلك ، بالاستماع إلى ما يقوله لي كيفن ، لم أستطع حقًا فهم أي شيء.
اعتمادًا على ما أجاب ، كنت سأقرر ما إذا كنت سأخبره بالحقيقة أو أختلق شيئًا.
لقد كان شعورا غريبا.
بعد أن خرجت منه ، نظرت إلى كيفن الذي كان يحدق بي بوجه مليء بالأسئلة.
“… وأخيرًا كانت الرؤية الخاصة بالشخصية التي تشبهك. والرؤية الباردة”.
صبغ الارتباك وجهي مرة أخرى وأنا أتساءل عما كان يتحدث عنه في العالم.
اختتم كيفن أخيرًا.
“اه صحيح.”
قبل أن أقول أي شيء ، فتح كيفن فمه مرة أخرى.
“… لذا فقد مت حقا.”
“هناك شيء آخر لم أخبرك به“.
“هل تفكر في شيء ما؟“
“…شيء آخر؟“
اية (198) وَإِنَّ مِنۡ أَهۡلِ ٱلۡكِتَٰبِ لَمَن يُؤۡمِنُ بِٱللَّهِ وَمَآ أُنزِلَ إِلَيۡكُمۡ وَمَآ أُنزِلَ إِلَيۡهِمۡ خَٰشِعِينَ لِلَّهِ لَا يَشۡتَرُونَ بِـَٔايَٰتِ ٱللَّهِ ثَمَنٗا قَلِيلًاۚ أُوْلَٰٓئِكَ لَهُمۡ أَجۡرُهُمۡ عِندَ رَبِّهِمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ سَرِيعُ ٱلۡحِسَابِ (199) يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ ٱصۡبِرُواْ وَصَابِرُواْ وَرَابِطُواْ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ لَعَلَّكُمۡ تُفۡلِحُونَ (200) سورة آل عمران الاية (200)
“مهم.”
صبغ الارتباك وجهي مرة أخرى وأنا أتساءل عما كان يتحدث عنه في العالم.
أومأ كيفن برأسه قبل أن يأخذ نفسًا عميقًا. توترت الأجواء في الغرفة بشكل كبير.
اختتم كيفن أخيرًا.
“هووو …”
“… وأخيرًا كانت الرؤية الخاصة بالشخصية التي تشبهك. والرؤية الباردة”.
أخذ كيفن نفسا عميقا آخر ، ورفع رأسه والتقى مباشرة بنظري.
“رن ، هل تعرف ماضي ، أليس كذلك؟“
إذا نظرنا إلى الوراء ، فقد كان حدثًا حقًا حيث كنا معلقين بحبل واحد.
“أفعل.”
“… هل تمكنت دائمًا من رؤية الكتاب الأحمر؟ “
أجبته بإيماءة قصيرة. أومأ برأسه ، تابع كيفن.
قفزت الحواجب فجأة عندما رفعت رأسي فجأة.
“… مما يجب أن تعلم أن القرية التي أتيت منها قد غزت من قبل الشياطين وفقدت والدي.”
“رن ، هل تعرف ماضي ، أليس كذلك؟“
“نعم.”
“هذا الشيطان الذي رأيته في الرؤية ، هل يمكنك وصفه لي؟ كيف كان شكله؟ “
كان هذا هو الوضع العام لكيفن في الرواية.
اختتم كيفن أخيرًا.
الشياطين تقتل الوالدين ، ويصبح الناجي الوحيد ، ويكسب نظامًا. لا شيء مميز بشكل خاص.
تم تبديد معظم شكوكي في هذه الكلمات.
“… هناك شيء واحد لم أخبرك به قط.”
“شكرًا لك.”
قفزت الحواجب فجأة عندما رفعت رأسي فجأة.
حواجب كيفن متماسكة بإحكام.
“لا يمكن أن يكون …”
لقد قلبت الملاحظات قبل أن أتوقف أخيرًا على صفحة معينة.
“منذ ذلك اليوم ، حدثت ظاهرة غريبة ولست متأكدًا من موعدها بالضبط ، لكنني تلقيت هذه الواجهة الغريبة التي ساعدتني بشكل أساسي في الوصول إلى ما أنا عليه الآن. تلك الواجهة ، تسمى النظام.”
كلما استمعت إليه أكثر ، أصبح التجهم على وجهي أكثر إحكامًا. كان ذلك لأنني لم أفهم شيئًا.
“آه.”
“هل يمكن أن يكون إيفربلود ؟“
كان بإمكاني فقط الرد على كلماته بصوت غريب. لم أستطع حقًا فهم ما كان يحدث في الوقت الحالي. هل كشف لي كيفن للتو أكبر سر له؟
نشأ شعور غريب بالتفوق من داخلي وأنا أتحدث.
“… نظام؟ “
سرعان ما تلاشت الصدمة على وجهي وتجلد حاجبي.
بالطبع ، على الرغم من علمي بالنظام ، إلا أنني تظاهرت بالصدمة والارتباك.
نزلت قشعريرة برد أسفل العمود الفقري.
“نعم. بسبب ذلك تمكنت من دفع نفسي إلى حيث أنا الآن.”
ومع ذلك ، كنت أخطط لمتابعة هذا الأمر. كان لدي شعور مزعج أن هناك المزيد من ذلك.
“أوه.”
كان هذا هو الوضع العام لكيفن في الرواية.
كيفن ليس من النوع الذي يكشف عن شيء كهذا. يجب أن يكون هناك شيء آخر بالتأكيد.
اعتقدت في الأصل أنه بصفتي مؤلف الرواية … أو أيًا كان هذا العالم ، كنت سأعرف معظم الأشياء المتعلقة بهذا المكان ، ومع ذلك ، بالاستماع إلى ما يقوله لي كيفن ، لم أستطع حقًا فهم أي شيء.
عيناي مغمضتان.
“تمام.”
لم يكن من طبيعة كيفن أن يفعل شيئًا كهذا. كان هناك بالتأكيد أكثر مما كان يسمح به حاليًا.
“المرة الأولى التي حصلت فيها على الكتاب كانت عندما كنت أعود إلى مسكني.”
“نعم. إنها تعمل بشكل مشابه لنافذة الحالة ، وهي تكلفني بمهام من وقت لآخر. وبمجرد أن أكملها ، أحصل على مكافأة من النظام من خلال ترقيات الرتب أو المواد.”
“ما مقدار ما تعرفه عن هذا الكتاب؟“
“أرى … لكن لماذا تخبرني بهذا؟” سألت فجأة ، محاولًا فهم جوهر الأمر على الفور.
“إنها إيما. إنها تدعو الجميع لتناول العشاء. أتريد الذهاب؟“
“اشتعلت بسرعة“.
كان صوت كيفن يخرجني منه. رفعت رأسي وحدقت في اتجاهه ، هزت رأسي.
ابتسم كيفن.
من الطريقة التي كان يتحدث بها ، كان بإمكاني القول أنه لم يترك شيئًا وراءه.
رفع كيفن يده ، وميض الكتاب الأحمر.
صبغ الارتباك وجهي مرة أخرى وأنا أتساءل عما كان يتحدث عنه في العالم.
“هذا بسبب هذا“.
“هذا ما أطلق عليه النظام الكتاب. مخطوطة الوقت.”
“الكتاب؟“
“… مما يجب أن تعلم أن القرية التي أتيت منها قد غزت من قبل الشياطين وفقدت والدي.”
“… نعم ، أو لنكون أكثر دقة ، مخطوطة الوقت.”
لقد كان شعورا غريبا.
“الوقت ماذا؟“
اعتقدت في الأصل أنه بصفتي مؤلف الرواية … أو أيًا كان هذا العالم ، كنت سأعرف معظم الأشياء المتعلقة بهذا المكان ، ومع ذلك ، بالاستماع إلى ما يقوله لي كيفن ، لم أستطع حقًا فهم أي شيء.
صبغ الارتباك وجهي مرة أخرى وأنا أتساءل عما كان يتحدث عنه في العالم.
ما كان أكثر ترويعًا هو حقيقة أنني حتى الآن لم أكن أعرف ما حدث. أدرت رأسي للنظر إلى كيفن ، وشكرته.
من أي مكان في العالم حصل على اسم “مخطوطة الوقت“؟
“متى؟“
“مخطوطة الوقت“.
“متى كان هذا؟ !”
أومأ كيفن برأسه مرة أخرى ، مؤكدًا حقيقة أن الكتاب كان يُطلق عليه اسم مجلد الوقت.
كان صوت كيفن يخرجني منه. رفعت رأسي وحدقت في اتجاهه ، هزت رأسي.
كنت لا أزال متشككًا بعض الشيء فيما إذا كان يجب أن أكون صادقًا لأنني لا أستطيع إلا أن أسأل.
عند سماع الوصف ، تجعد حوافي.
“… هل أنت متأكد؟ “
لو لم يتدخل كيفن ، لكنت ميتًا حقًا.
“هذا ما أطلق عليه النظام الكتاب. مخطوطة الوقت.”
“… بما أنك تعلم أنه يمكنني النظر في مخطوطة الوقت ، فمن المحتمل أنك تعلم أنه عندما حصلت عليه ، كان بإمكاني النظر في ما كنت تفعله.”
تم تبديد معظم شكوكي في هذه الكلمات.
“أوه.”
“مخطوطة الوقت؟ … هذا ما كان عليه. هل هذا هو السبب في أنك كشفت لي عن نظامك؟“
فلماذا الآن؟
“نعم.”
أومأ كيفن برأسه.
أجبته بإيماءة قصيرة. أومأ برأسه ، تابع كيفن.
“… بما أنك تعلم أنه يمكنني النظر في مخطوطة الوقت ، فمن المحتمل أنك تعلم أنه عندما حصلت عليه ، كان بإمكاني النظر في ما كنت تفعله.”
سألت أثناء التنفس.
“نعم…”
فقط عندما اعتقدت أن الأمور قد هدأت ، حدث شيء غير متوقع مثل هذا فجأة.
غمرني شعور غير مريح بفكرة أن كيفن نظر إلى ما كنت أفعله.
“… انه فارغ”
نعم ، على الرغم من أنني فعلت الشيء نفسه مع كيفن ، إلا أن كونك في الطرف المتلقي لم يكن جيدًا.
“الكتاب؟“
“ربما لا تعرف هذا ، لكنك مت من قبل.”
“نعم ، كان سيموت ولذا قررت مساعدته. كان هذا أيضًا الوقت الذي لاحظت فيهني على ما أعتقد.”
قبل أن أتمكن من التعافي من صدمتي الأولية بشأن معرفة أن كيفن يمكنه رؤية الكتاب ، ألقى كيفن فجأة بقنبلة على عاتقي واتسعت عيناي.
فجأة رفعت رأسي ، غيم الكفر على وجهي.
جلست مستقيما عند كلماته. كانت هذه معلومات مهمة.
“متى كان هذا؟ !”
ومع ذلك ، كنت أخطط لمتابعة هذا الأمر. كان لدي شعور مزعج أن هناك المزيد من ذلك.
“بالعودة إلى المجال القزم عندما كنت تتسلل إلى المكان. قتلتك السيدة القزمة قبل أن تتمكن من تعطيل نظام الدفاع.”
سي كلانك –
“اللعنة … حقا؟“
ومع ذلك ، كان هذا بجانب النقطة حيث تحول تركيزي بالكامل نحو وصف الشيطان المسؤول عن قتلي “أنا”.
لقد فهمت بشكل طبيعي ما كان يشير إليه كيفن. ربما كان هذا هو الوقت الذي ظهر فيه دورارا فجأة وهاجمنا.
كلما استمعت إليه أكثر ، أصبح التجهم على وجهي أكثر إحكامًا. كان ذلك لأنني لم أفهم شيئًا.
إذا نظرنا إلى الوراء ، فقد كان حدثًا حقًا حيث كنا معلقين بحبل واحد.
“… لكنها كانت أيضا أغرب الرؤى الأخرى.”
إذا مت خلال تلك اللحظة ، فلن يكون من الغريب أن نموت.
غمرني شعور غير مريح بفكرة أن كيفن نظر إلى ما كنت أفعله.
“… لذا فقد مت حقا.”
لأكون صريحًا ، ما كان يصفه لي هو كيف يتصرف أي شيطان عادي وكيف يبدو.
نزلت قشعريرة برد أسفل العمود الفقري.
قبل أن أقول أي شيء ، فتح كيفن فمه مرة أخرى.
لو لم يتدخل كيفن ، لكنت ميتًا حقًا.
نظر كيفن في اتجاهي للحظة وجيزة من الوقت ، مشى إلى الكتاب ووضع يده عليه.
ما كان أكثر ترويعًا هو حقيقة أنني حتى الآن لم أكن أعرف ما حدث. أدرت رأسي للنظر إلى كيفن ، وشكرته.
اعتقدت. لكن بعد فترة هزت رأسي.
“شكرًا لك.”
أومأ كيفن برأسه مرة أخرى ، مؤكدًا حقيقة أن الكتاب كان يُطلق عليه اسم مجلد الوقت.
متكئًا على الطاولة وعقد ذراعيه ، أومأ كيفن برأسه مرارًا وتكرارًا.
لقد فهمت بشكل طبيعي ما كان يشير إليه كيفن. ربما كان هذا هو الوقت الذي ظهر فيه دورارا فجأة وهاجمنا.
“نعم ، لقد مت ، وإذا لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لي ، فلن تكون هنا الآن تتحدث معي.”
“… أنا نتيجة أفعالك.”
سرعان ما تلاشت الصدمة على وجهي وتجلد حاجبي.
“لقد فوجئت جدًا بحقيقة أن كتابًا عشوائيًا ظهر بطريقة سحرية في منتصف غرفتي. بالطبع ، فقط بعد أن لمست الكتاب أدركت أن الكتاب كان مميزًا. وكان أيضًا خلال تلك الفترة كانت رؤيتي الأولى “.
“فقط لكي تعرف أنك ماتت أيضًا.”
فجأة رفعت رأسي ، غيم الكفر على وجهي.
“متى؟“
نظرًا لعدم وجود رد فعل ، تنهد كيفن بارتياح. بعد ذلك ، فتحه ، وقلب صفحاته بعناية.
تجمد وجه كيفن وهو يقف بشكل مستقيم. كان رد فعله مشابهًا تمامًا لردتي.
تجمد وجه كيفن وهو يقف بشكل مستقيم. كان رد فعله مشابهًا تمامًا لردتي.
“عد إلى القبة ، قبل الحادث. السبب الذي دفعني إلى الإسراع إليك كان لأن مخطوطة الوقت أعاد موتك.”
نشأ شعور غريب بالتفوق من داخلي وأنا أتحدث.
قبل أن أقول أي شيء ، فتح كيفن فمه مرة أخرى.
“ليس هذا فقط ، لكنني أيضًا أنقذت حياة جين مرة أخرى في هولبرج.”
“مخطوطة الوقت“.
“جين؟“
لقد كان شعورا غريبا.
أومأت برأسي قبل الشرح.
“نفس.”
“نعم ، كان سيموت ولذا قررت مساعدته. كان هذا أيضًا الوقت الذي لاحظت فيهني على ما أعتقد.”
“هناك شيء آخر لم أخبرك به“.
رد كيفن بنظرة مدروسة على وجهه وهو يحاول أن يتذكر الوقت الذي التقينا فيه “… أنت على حق”. ” لا عجب أنك كنت تتصرف على هذا النحو. لذلك كان لإنقاذ جين.”
“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، ألم يكن إيفربلود سبب عدم مبالاة الملك؟“
تويينغ – تويينغ –
“كانت الرؤية الأولى مختلفة عن الأخرى. كان بإمكاني الانتقال إلى هناك ، ولم تكن مثل أي من الرؤى الأخرى التي رأيتها لاحقًا“
في نفس الوقت تقريبًا ، اهتزت كلتا اتصاالتنا.
لم يكن من طبيعة كيفن أن يفعل شيئًا كهذا. كان هناك بالتأكيد أكثر مما كان يسمح به حاليًا.
نظرنا إلى بعضنا البعض للحظة وجيزة ، نظرنا إلى الأسفل وفحصنا أجهزة الاتصال الخاصة بنا.
أول من رفع رأسه كان كيفن الذي سأل.
أول من رفع رأسه كان كيفن الذي سأل.
اعتقدت في الأصل أنه بصفتي مؤلف الرواية … أو أيًا كان هذا العالم ، كنت سأعرف معظم الأشياء المتعلقة بهذا المكان ، ومع ذلك ، بالاستماع إلى ما يقوله لي كيفن ، لم أستطع حقًا فهم أي شيء.
“إنها إيما. إنها تدعو الجميع لتناول العشاء. أتريد الذهاب؟“
ترجمة FLASH
“…نعم.” أومأت. “كل هذا الكلام جعلني أشعر بالجوع“.
“نعم ، لقد مت ، وإذا لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لي ، فلن تكون هنا الآن تتحدث معي.”
“نفس.”
يواجه–
قام كيفن بتصفيف شعره للخلف ، وتوجه إلى باب الغرفة.
كان بإمكاني فقط الرد على كلماته بصوت غريب. لم أستطع حقًا فهم ما كان يحدث في الوقت الحالي. هل كشف لي كيفن للتو أكبر سر له؟
تابعت من الخلف.
ومع ذلك ، كان هذا بجانب النقطة حيث تحول تركيزي بالكامل نحو وصف الشيطان المسؤول عن قتلي “أنا”.
أوقف كيفن خطواته أمام الباب ، واستدار.
لم يكن لدي أي فكرة حقًا عن هوية الإنسان الأسود. على الرغم من عبور العديد من الشياطين ، لم يترك أي منها انطباعًا عني حقًا … حسنًا ، كان هناك أنجليكا ، لكن هذا كان أبي – صحيح ، كان هناك إيفربلود أيضًا.
“فيما يتعلق بما نناقشه -“
كسر كيفن الصمت أخيرًا.
“هل أبدو كشخص واشي؟“
نعم ، على الرغم من أنني فعلت الشيء نفسه مع كيفن ، إلا أن كونك في الطرف المتلقي لم يكن جيدًا.
“لا يهم. يجب أن نتحدث أكثر عن ذلك لاحقًا ، ما زلت مرتبكًا بشأن أشياء كثيرة.”
“لا، على الأقل ليس بعد.”
“نعم.”
“مخطوطة الوقت؟ … هذا ما كان عليه. هل هذا هو السبب في أنك كشفت لي عن نظامك؟“
سي كلانك –
عيناي مغمضتان.
مدّ يده ، فتح كيفن الباب وغادر الغرفة. تابعت من بعده.
لأكون صريحًا ، ما كان يصفه لي هو كيف يتصرف أي شيطان عادي وكيف يبدو.
ومع ذلك ، كان هذا بجانب النقطة حيث تحول تركيزي بالكامل نحو وصف الشيطان المسؤول عن قتلي “أنا”.
———-—-
فجأة رفعت رأسي ، غيم الكفر على وجهي.
ترجمة FLASH
“إذا ماتت في هذه الرؤية ، فهل هذا يعني أن الرؤى ليست دقيقة تمامًا؟“
———-—-
“هل تفكر في شيء ما؟“
“هل تفكر في شيء ما؟“
اية (198) وَإِنَّ مِنۡ أَهۡلِ ٱلۡكِتَٰبِ لَمَن يُؤۡمِنُ بِٱللَّهِ وَمَآ أُنزِلَ إِلَيۡكُمۡ وَمَآ أُنزِلَ إِلَيۡهِمۡ خَٰشِعِينَ لِلَّهِ لَا يَشۡتَرُونَ بِـَٔايَٰتِ ٱللَّهِ ثَمَنٗا قَلِيلًاۚ أُوْلَٰٓئِكَ لَهُمۡ أَجۡرُهُمۡ عِندَ رَبِّهِمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ سَرِيعُ ٱلۡحِسَابِ (199) يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ ٱصۡبِرُواْ وَصَابِرُواْ وَرَابِطُواْ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ لَعَلَّكُمۡ تُفۡلِحُونَ (200) سورة آل عمران الاية (200)
“رن؟“
“اللعنة … حقا؟“
متكئًا على الطاولة وعقد ذراعيه ، أومأ كيفن برأسه مرارًا وتكرارًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
