المؤتمر [3]
الفصل 373: المؤتمر [3]
في العادة ، كان جين سيكون سعيدًا بهذا التطور لأنه حصل على ما يريده بالضبط ، لكنه شعر أن شيئًا ما قد توقف.
تمسك البعض بأكواب نبيذ صغيرة ورقيقة وكانوا يأخذون رشفة من مشروباتهم من وقت لآخر.
انتشرت الأخبار حول إعلان الاتحاد القادم كالنار في الهشيم في جميع أنحاء المجال البشري بأكمله.
هي ، تمامًا مثل جين ، جذبت انتباه جميع الحاضرين. ومثله تمامًا ، جذبت الانتباه إلى وضعها ومظهرها.
كانت هذه هي المرة الأولى منذ فترة طويلة التي يعلن فيها الاتحاد عن مثل هذا الحدث.
الآن بعد أن فكر في الأمر ، من المحتمل أن يحضر عمها الحدث اليوم.
“حدث من شأنه أن يغير مصير البشرية بالكامل“.
انطلاقا من حجم الحدث وكلمات الاتحاد ، أولى الجميع في المجال البشري اهتماما وثيقا لموعد الحفل حيث توقعوا بشغف الإعلان.
كان ما أعلنه الاتحاد عند إعلان الحدث.
تعرف كيفن على الصوت ، وتعرف عليها على الفور ، وكان وجهه يضيء في مفاجأة.
تم استدعاء جميع البث التلفزيوني والمحطات الإخبارية لبث الحدث حتى يتمكن الجميع في العالم من رؤية ما يخطط الاتحاد للإعلان عنه بالضبط.
ولكن كما كانت الأمور على وشك التحول إلى الأسوأ ، لمسته يد حساسة على كتفه. بعد ذلك ، بدا صوت جيد التهوية ونقي من خلف أذنه ، أذهله.
انطلاقا من حجم الحدث وكلمات الاتحاد ، أولى الجميع في المجال البشري اهتماما وثيقا لموعد الحفل حيث توقعوا بشغف الإعلان.
“انتظروا يا شباب ، من فضلك اهدأوا.”
بالطبع ، لم يكن الجميع سعداء بالأخبار ، مثل المونوليث ، لكنهم لم يتمكنوا من فعل أي شيء حيال ذلك.
———-—-
بعد التوقيع على اتفاق وقف إطلاق النار الذي سيستمر لبعض الوقت ، كان بإمكانهم فقط مشاهدة الأحداث تتكشف.
بعد هذا ، كان الكثير لفرحة كيفن ، كان الخط أكثر تحكمًا حيث سلم الجميع تذاكرهم بهدوء. لم يمض وقت طويل قبل أن يتضاءل الخط ببطء وبدأ وقت الحدث يقترب.
بالطبع ، كانوا يعرفون بالفعل ما يدور حوله لأن الشياطين كانت على علم بما يجري.
“عظيم.”
منذ الإعلان ، مر أسبوع وأصبح الآن يوم الحدث.
انطلاقا من حجم الحدث وكلمات الاتحاد ، أولى الجميع في المجال البشري اهتماما وثيقا لموعد الحفل حيث توقعوا بشغف الإعلان.
“دعني ادخل.”
“لم تعد تلميذي. لا يجب أن تشير إلي بكلمة ملكة جمال بعد الآن.”
“لقد تلقيت دعوة ، انظر هنا.”
قد يبدو الأمر غير مواتٍ ، لكن في الواقع ، منذ وقت ليس ببعيد ، تلقت رسالة مفادها أن نظام بطاقة ميليسا السحرية جاهز للإطلاق. وامتلاكها لجزء صغير من الربح ، عرفت أماندا أن الـ 10٪ التي خسرتها من جين لا تساوي شيئًا.
“لا تقطع الخط.”
بالطبع ، كانوا يعرفون بالفعل ما يدور حوله لأن الشياطين كانت على علم بما يجري.
وقف حشد صاخب تحت مدخل الاتحاد بينما اجتاح المراسلون المكان.
“همم…”
“الرجاء البقاء في سطر واحد.”
كان كيفن يحدق بلا حول ولا قوة في الحشد الذي كان يحاول الدخول إلى المبنى ، مرتديًا بدلة توكسيدو سوداء ، وحاول إبقاء أعدادهم الضخمة قيد المراقبة.
الآن بعد أن فكر في الأمر ، من المحتمل أن يحضر عمها الحدث اليوم.
على الرغم من أنه تمت دعوته لحضور الحفل ، إلا أنه كان لا يزال مبتدئًا. كان بحاجة إلى الانتظار عند الباب والتحقق من جميع الدعوات قبل أن يتمكن بالفعل من حضور الحفل.
ولكن كما كانت الأمور على وشك التحول إلى الأسوأ ، لمسته يد حساسة على كتفه. بعد ذلك ، بدا صوت جيد التهوية ونقي من خلف أذنه ، أذهله.
“إنها نقابة ستارلايت!”
استدار ، وتعرف على الفور على هوية الشخص. لم يكن سوى أماندا.
في ذلك الوقت ، من العدم أيضًا ، انقسم الحشد المزدحم ومهد الطريق لشاب وسيم بشعر أشقر وعينين بلون الزمرد.
كان بحاجة إلى إلقاء نظرة فاحصة عليه ، لأن أحد أسباب انضمامه إلى الاتحاد هو إعادته إلى مكانه.
باحترام ووقار ، شاهد الجميع جين يشق طريقه ببطء نحو مدخل منطقة الاحتفال.
“أماندا؟“
“هنا.”
منذ البداية ، كانت تتوقع هذا النوع من الصفقات “غير المواتية“. في المقام الأول ، لم يكن هدفها المال ، بل القوى العاملة.
كان هناك حوالي خمسة عشر مرافقًا ، لكن من بين الخمسة عشر منهم ، اختار جين التوجه نحو جانب كيفين.
“يمكنك الذهاب“.
وبينما كان يسلمه الرسالة ، انحرفت حواف شفتيه لأعلى قليلاً.
كانت هذه هي المرة الأولى منذ فترة طويلة التي يعلن فيها الاتحاد عن مثل هذا الحدث.
من الواضح أن هذا لم يمر دون أن يلاحظه أحد من قبل كيفن ، الذي أجبر نفسه على الابتسام بكل قوته.
“الرجاء البقاء في سطر واحد.”
“جين هورتون ، أليس كذلك؟“
طالما تم إطلاق نظام البطاقة السحرية في السوق ، يمكنها تعويض الخسارة بسرعة.
قال ، وهو يبذل قصارى جهده للحفاظ على شكلياته. لكن من الواضح أن هذا لم يدم طويلًا حيث رفع جين جبينه وأشار إلى الدعوة ، حيث تم طباعة كلمات “جين هورتون“.
كانت رموشها الطويلة ترفرف بلطف بينما كان شعرها الأسود يتدلى على كتفيها ، باتجاه الجزء الخلفي من فستانها الأسود الذي بدا وكأنه يتألق تحت الضوء.
“أنت أعمى أو شيء من هذا القبيل؟“
“أماندا؟“
انهار وجه كيفن على الفور.
بالنسبة إلى نقابة بحجمها ، كان ذلك غير مقبول. هذا هو السبب في أنها وافقت بسهولة على شروط جين.
“يو -“
“…”
“أعتقد أننا انتهينا هنا.”
قد يبدو الأمر غير مواتٍ ، لكن في الواقع ، منذ وقت ليس ببعيد ، تلقت رسالة مفادها أن نظام بطاقة ميليسا السحرية جاهز للإطلاق. وامتلاكها لجزء صغير من الربح ، عرفت أماندا أن الـ 10٪ التي خسرتها من جين لا تساوي شيئًا.
ولكن كما كان كيفن على وشك أن يقول شيئًا ما ، وانتزع الرسالة من يديه ، سار جين بهدوء إلى المكان.
أثناء حديثه ، أشارت جميع الكاميرات إلى اتجاهه حيث انتبه الجميع إلى كلماته.
أدار رأسه ويحدق في شخصية جين من الخلف ، وارتفع صدر كيفن لأعلى ولأسفل بشكل غير متساو.
للحظة ، كان على وشك أن يخسرها.
للحظة ، كان على وشك أن يخسرها.
كانت أماندا أيضًا تنظر إليه بينما كان الاثنان يحدقان في بعضهما البعض لبضع ثوانٍ. مع كون كلاهما ممثلين مستقبليين للنقابة المرتبة الأولى والنقابة ذات المرتبة الثانية على التوالي ، كان عليهم أن يقيسوا بعضهم البعض بشكل صحيح من أجل الاستفادة على أفضل وجه من النقابات الخاصة بهم.
“هنا.”
كانت قراءة تعبير أماندا مستحيلة. نظرًا لأن هذه الصفقة انتهت بالفائدة عليه وعلى نقابته ، فقد كان شيئًا يستحق الاحتفال على أي حال.
ولكن حتى بعد لحظة من مغادرة جين ، بدا صوت واضح من خلفه.
لم يعودوا زملاء طلاب كما في الماضي. في الوقت الحالي ، كل ما كان عليهم التفكير فيه هو مصلحة نقابتهم.
“أماندا؟“
قال كلمتين فقط ، لكن أماندا ، التي كانت تقف أمامه ، فهمت على الفور المعنى الكامن وراءهما.
استدار ، وتعرف على الفور على هوية الشخص. لم يكن سوى أماندا.
كان من الواضح أنه كان يحاول فقط قياس عقلها.
في تلك اللحظة ، تحول الضوء من أعلى المبنى نحوها. رقصت جزيئات خافتة في الضوء ، مما أعطى بريقًا لوجه أماندا.
وقف حشد صاخب تحت مدخل الاتحاد بينما اجتاح المراسلون المكان.
كانت رموشها الطويلة ترفرف بلطف بينما كان شعرها الأسود يتدلى على كتفيها ، باتجاه الجزء الخلفي من فستانها الأسود الذي بدا وكأنه يتألق تحت الضوء.
“إعلان من شأنه زعزعة أسس المجال البشري“.
هي ، تمامًا مثل جين ، جذبت انتباه جميع الحاضرين. ومثله تمامًا ، جذبت الانتباه إلى وضعها ومظهرها.
“ها أنت ذا.”
“هل تريد ستين بالمائة من المكافآت؟“
كانت أكثر لطفًا مقارنة بجين ، حيث سلمت كيفن الدعوة بهدوء. ألقى كيفن نظرة ممتنة على أماندا ، وفحص دعوتها قبل السماح لها بالدخول.
“دعني ادخل.”
“يمكنك الذهاب“.
ترجمة FLASH
“شكرًا لك.”
“هل تريد ستين بالمائة من المكافآت؟“
بعد تلقي الدعوة ، اختفت شخصية أماندا ببطء في المبنى. فقط بعد دخولها ، ثار الناس المنتظرون خارج المبنى مرة أخرى وحدثت الفوضى.
بعد تلقي الدعوة ، اختفت شخصية أماندا ببطء في المبنى. فقط بعد دخولها ، ثار الناس المنتظرون خارج المبنى مرة أخرى وحدثت الفوضى.
“ها أنت ذا ، هذه رسالتي.”
توقف ، نظر ماكسيموس نحو إحدى الكاميرات.
“كنت الأول.”
“فعلتُ.”
“انتظروا يا شباب ، من فضلك اهدأوا.”
“الرجاء البقاء في سطر واحد.”
انتهت لحظة سلام كيفن القصيرة بالسرعة التي جاءت بها ، حيث واجه ، جنبًا إلى جنب مع الحاضرين الآخرين ، وقتًا عصيبًا في محاولة تهدئة الحشد الغاضب.
حان الوقت لبدء الحفل.
ولكن كما كانت الأمور على وشك التحول إلى الأسوأ ، لمسته يد حساسة على كتفه. بعد ذلك ، بدا صوت جيد التهوية ونقي من خلف أذنه ، أذهله.
“شكرًا لك.”
“هل تحتاج مساعدة؟“
انهار وجه كيفن على الفور.
“آنسة دونا؟“
قد يبدو الأمر غير مواتٍ ، لكن في الواقع ، منذ وقت ليس ببعيد ، تلقت رسالة مفادها أن نظام بطاقة ميليسا السحرية جاهز للإطلاق. وامتلاكها لجزء صغير من الربح ، عرفت أماندا أن الـ 10٪ التي خسرتها من جين لا تساوي شيئًا.
تعرف كيفن على الصوت ، وتعرف عليها على الفور ، وكان وجهه يضيء في مفاجأة.
“أنا سعيد جدًا لأن العديد منكم تمكنوا من الحضور إلى حدث اليوم.”
أدار رأسه ، وألقى نظرة على وقوفها خلفه. مرتدية فستانًا أرجوانيًا داكنًا حدد تمامًا منحنيات جسدها ، لم تكن دونا بحاجة إلى لحظة لجذب انتباه كل ذكر.
“همم…”
بجانبها كانت مونيكا ، التي كانت بها دوائر سوداء تحت عينيها. مرتدية فستانًا أحمر يثني على شعرها تمامًا ، بدت مونيكا جميلة أيضًا.
“آنسة دونا؟“
تحدق في كيفن بعيونها الجميلة بلون الجمشت ، وشفتا دونا متعرجة.
لم يعودوا زملاء طلاب كما في الماضي. في الوقت الحالي ، كل ما كان عليهم التفكير فيه هو مصلحة نقابتهم.
“لم تعد تلميذي. لا يجب أن تشير إلي بكلمة ملكة جمال بعد الآن.”
“هنا.”
“آه ، هذا صحيح.”
“لقد تلقيت دعوة ، انظر هنا.”
بابتسامة ساخرة ، خدش كيفن مؤخرة رأسه.
كان أماندا وجين يقفان مقابل بعضهما البعض ، ممسكين بكوب مملوء بالشمبانيا.
أدارت رأسها لمواجهة اتجاه الناس ، حواجب دونا الرقيقة متماسكة في عبوس.
قال كلمتين فقط ، لكن أماندا ، التي كانت تقف أمامه ، فهمت على الفور المعنى الكامن وراءهما.
“يبدو أن الأمور خارجة عن السيطرة. دعني أقدم لك يد المساعدة.”
سعال لجذب انتباه الجميع ، فحصت عيون ماكسيموس المكان بالكامل قبل أن يفتح فمه ببطء.
لمع عيناها فجأة ، وتجمد الجميع على الفور.
“أعتقد أن عمها هنا؟“
“يرجى تشكيل سطر واحد وتسليم دعوتك بهدوء دون إحداث فوضى.”
لكن قبل أن ينهي عقوبته ، يقطعه فجأة ، تردد صدى صوت رقيق في جميع أنحاء القاعة. لم يكن الصوت عالياً ولا متعجرفًا ، ولكن في اللحظة التي بدا فيها ، هدأ كل من في القاعة تقريبًا.
كان صوتها اللطيف ينتقل عبر آذان كل الحاضرين. سواء أكانوا رجلاً أو امرأة ، نظروا جميعًا إلى دونا في نشوة وهم يهزون رؤوسهم تأكيدًا.
بعد التوقيع على اتفاق وقف إطلاق النار الذي سيستمر لبعض الوقت ، كان بإمكانهم فقط مشاهدة الأحداث تتكشف.
“عظيم.”
“أعتقد أننا انتهينا هنا.”
بابتسامة على وجهها ، نقرت دونا على كتف كيفن قبل أن تستدير.
استدار ، وتعرف على الفور على هوية الشخص. لم يكن سوى أماندا.
“سأراك في الحدث“.
تم استدعاء جميع البث التلفزيوني والمحطات الإخبارية لبث الحدث حتى يتمكن الجميع في العالم من رؤية ما يخطط الاتحاد للإعلان عنه بالضبط.
ثم ، مع مونيكا بجانبها ، دخل الاثنان المكان.
كانت أكثر لطفًا مقارنة بجين ، حيث سلمت كيفن الدعوة بهدوء. ألقى كيفن نظرة ممتنة على أماندا ، وفحص دعوتها قبل السماح لها بالدخول.
بعد هذا ، كان الكثير لفرحة كيفن ، كان الخط أكثر تحكمًا حيث سلم الجميع تذاكرهم بهدوء. لم يمض وقت طويل قبل أن يتضاءل الخط ببطء وبدأ وقت الحدث يقترب.
“سعال…”
“هنا تذهب ، أتمنى لك ليلة سعيدة.”
“انتباه.”
وبإعادة إرسال آخر شخص ، تنهد كيفن أخيرًا بارتياح.
“هل تريد ستين بالمائة من المكافآت؟“
“إيما سيئة للغاية لا يمكن أن تأتي.”
تمسك البعض بأكواب نبيذ صغيرة ورقيقة وكانوا يأخذون رشفة من مشروباتهم من وقت لآخر.
مع حدوث الوضع برمته في منزلها ، لم تستطع إيما الحضور لأسباب واضحة. لكنها أصبحت أكثر استرخاءً الآن ، ولحسن الحظ.
بعد التوقيع على اتفاق وقف إطلاق النار الذي سيستمر لبعض الوقت ، كان بإمكانهم فقط مشاهدة الأحداث تتكشف.
مع حقيقة أن والدها على قيد الحياة الآن ، لم تعد قلقة بشأن وضع أسرتها.
“لا تقطع الخط.”
“أعتقد أن عمها هنا؟“
بعد تلقي الدعوة ، اختفت شخصية أماندا ببطء في المبنى. فقط بعد دخولها ، ثار الناس المنتظرون خارج المبنى مرة أخرى وحدثت الفوضى.
الآن بعد أن فكر في الأمر ، من المحتمل أن يحضر عمها الحدث اليوم.
باحترام ووقار ، شاهد الجميع جين يشق طريقه ببطء نحو مدخل منطقة الاحتفال.
كان بحاجة إلى إلقاء نظرة فاحصة عليه ، لأن أحد أسباب انضمامه إلى الاتحاد هو إعادته إلى مكانه.
“هل وافقت للتو؟“
“على ما يرام.”
كانت هذه هي المرة الأولى منذ فترة طويلة التي يعلن فيها الاتحاد عن مثل هذا الحدث.
قام كيفن بإصلاح ملابسه ، ونظر حوله للمرة الأخيرة للتأكد من عدم وجود أي شخص آخر قبل العودة وإغلاق الباب خلفه.
انطلاقا من حجم الحدث وكلمات الاتحاد ، أولى الجميع في المجال البشري اهتماما وثيقا لموعد الحفل حيث توقعوا بشغف الإعلان.
حان الوقت لبدء الحفل.
لكن سرا كانت تبتسم.
***
“انتباه.”
غطت الأضواء البيضاء الساطعة قاعة كبيرة ، حيث تجولت شخصيات متعددة ، كلهم يرتدون فساتين باهظة الثمن ، يراقبون الأجواء ويستمتعون بها.
تم استدعاء جميع البث التلفزيوني والمحطات الإخبارية لبث الحدث حتى يتمكن الجميع في العالم من رؤية ما يخطط الاتحاد للإعلان عنه بالضبط.
تمسك البعض بأكواب نبيذ صغيرة ورقيقة وكانوا يأخذون رشفة من مشروباتهم من وقت لآخر.
وبينما كان يسلمه الرسالة ، انحرفت حواف شفتيه لأعلى قليلاً.
كان كل شخص حاضر في القاعة شخصًا بخلفية كبيرة. كانوا أقرب إلى المشاهير من العالم الخارجي.
بابتسامة على وجهها ، نقرت دونا على كتف كيفن قبل أن تستدير.
“إذن ، هل توصلت إلى قرار؟“
“لا مفاوضات؟“
كان أماندا وجين يقفان مقابل بعضهما البعض ، ممسكين بكوب مملوء بالشمبانيا.
استدار ، وتعرف على الفور على هوية الشخص. لم يكن سوى أماندا.
“همم…”
كان أماندا وجين يقفان مقابل بعضهما البعض ، ممسكين بكوب مملوء بالشمبانيا.
أخذ رشفة صغيرة من شرابه ، حدق جين بصمت في أماندا. كانت عيناه مركَّبتين ، ولم يختبئ بداخلهما ذرة من الشهوة. لا يستطيع المرء أن يخمن أفكاره بسهولة.
“يو -“
كان من الواضح أنه كان يحاول فقط قياس عقلها.
منذ الإعلان ، مر أسبوع وأصبح الآن يوم الحدث.
كانت أماندا أيضًا تنظر إليه بينما كان الاثنان يحدقان في بعضهما البعض لبضع ثوانٍ. مع كون كلاهما ممثلين مستقبليين للنقابة المرتبة الأولى والنقابة ذات المرتبة الثانية على التوالي ، كان عليهم أن يقيسوا بعضهم البعض بشكل صحيح من أجل الاستفادة على أفضل وجه من النقابات الخاصة بهم.
وقف حشد صاخب تحت مدخل الاتحاد بينما اجتاح المراسلون المكان.
لم يعودوا زملاء طلاب كما في الماضي. في الوقت الحالي ، كل ما كان عليهم التفكير فيه هو مصلحة نقابتهم.
“ها أنت ذا.”
أخيرًا ، وضع الزجاج جانبًا ، فتح جين فمه.
ثم ، مع مونيكا بجانبها ، دخل الاثنان المكان.
“ستون. لا مفاوضات“.
بالنسبة إلى نقابة بحجمها ، كان ذلك غير مقبول. هذا هو السبب في أنها وافقت بسهولة على شروط جين.
قال كلمتين فقط ، لكن أماندا ، التي كانت تقف أمامه ، فهمت على الفور المعنى الكامن وراءهما.
“فعلتُ.”
عندما وضعت كأسها لأسفل ، ظل وجه أماندا غير مبال ، مما منع جين من قراءة تعبيراتها.
“هل تحتاج مساعدة؟“
“هل تريد ستين بالمائة من المكافآت؟“
“دعني ادخل.”
أجاب جين: “هذا بالضبط ما قلته“.
أجاب جين: “هذا بالضبط ما قلته“.
“لقد فكرت في الأمر. على الرغم من أنه سيكون أمرًا مزعجًا ، إلا أننا لسنا بحاجة إلى العمل معكم يا رفاق. أعتقد أنه من العدل أن نتحمل المزيد قليلاً ، وإلا فلن تتناسب التكاليف مع خسائرنا . ” وأضاف وهو يأخذ رشفة من شرابه.
لكن قبل أن ينهي عقوبته ، يقطعه فجأة ، تردد صدى صوت رقيق في جميع أنحاء القاعة. لم يكن الصوت عالياً ولا متعجرفًا ، ولكن في اللحظة التي بدا فيها ، هدأ كل من في القاعة تقريبًا.
“…”
“كنت الأول.”
عند الاستماع إلى كلمات جين والتحديق فيه لبضع ثوانٍ ، حدقت عيون أماندا بخفة.
استدار ، وتعرف على الفور على هوية الشخص. لم يكن سوى أماندا.
“لا مفاوضات؟“
أخذ جين شرابًا آخر من أحد النوادل الحاضرين ، ورفع كأسه نحو أماندا ، نظر إليها جين.
“لا مفاوضات“.
كانت أكثر لطفًا مقارنة بجين ، حيث سلمت كيفن الدعوة بهدوء. ألقى كيفن نظرة ممتنة على أماندا ، وفحص دعوتها قبل السماح لها بالدخول.
تمشيط شعرها خلف أذنها ، رفرفت رموش أماندا لفترة وجيزة ، قبل أن تومئ برأسها في النهاية.
***
“أنا يمكن أن توافق على ذلك.”
لمع عيناها فجأة ، وتجمد الجميع على الفور.
“أوه؟“
مع حقيقة أن والدها على قيد الحياة الآن ، لم تعد قلقة بشأن وضع أسرتها.
لم يتوقع جين أن توافق أماندا بسهولة ، رفع جبينه.
قال كلمتين فقط ، لكن أماندا ، التي كانت تقف أمامه ، فهمت على الفور المعنى الكامن وراءهما.
“هل وافقت للتو؟“
“على ما يرام.”
“فعلتُ.”
“على ما يرام.”
“أرى…”
أخذ جين شرابًا آخر من أحد النوادل الحاضرين ، ورفع كأسه نحو أماندا ، نظر إليها جين.
في العادة ، كان جين سيكون سعيدًا بهذا التطور لأنه حصل على ما يريده بالضبط ، لكنه شعر أن شيئًا ما قد توقف.
انهار وجه كيفن على الفور.
“حسنًا ، حسنًا. بما أنك وافقت ، لا يمكنني قول أي شيء آخر.”
“أوه؟“
في النهاية ، هز كتفيه وذهب معها.
تم استدعاء جميع البث التلفزيوني والمحطات الإخبارية لبث الحدث حتى يتمكن الجميع في العالم من رؤية ما يخطط الاتحاد للإعلان عنه بالضبط.
كانت قراءة تعبير أماندا مستحيلة. نظرًا لأن هذه الصفقة انتهت بالفائدة عليه وعلى نقابته ، فقد كان شيئًا يستحق الاحتفال على أي حال.
هي ، تمامًا مثل جين ، جذبت انتباه جميع الحاضرين. ومثله تمامًا ، جذبت الانتباه إلى وضعها ومظهرها.
“أعتقد أنه يجب علينا تحديد موعد في وقت لاحق بعد هذا الحدث لتوقيع الاتفاقية.”
تمشيط شعرها خلف أذنها ، رفرفت رموش أماندا لفترة وجيزة ، قبل أن تومئ برأسها في النهاية.
“تمام.” أومأت أماندا برأسها بلا تعبير.
لكن سرا كانت تبتسم.
“هل تريد ستين بالمائة من المكافآت؟“
منذ البداية ، كانت تتوقع هذا النوع من الصفقات “غير المواتية“. في المقام الأول ، لم يكن هدفها المال ، بل القوى العاملة.
———-—-
نظرًا لأن معظم أعضائها كانوا مشغولين بالتعامل مع حادثة حبوب الشيطانية ، كان الأبطال المتاحون لديها منخفضين.
“أنا يمكن أن توافق على ذلك.”
بالنسبة إلى نقابة بحجمها ، كان ذلك غير مقبول. هذا هو السبب في أنها وافقت بسهولة على شروط جين.
منذ الإعلان ، مر أسبوع وأصبح الآن يوم الحدث.
قد يبدو الأمر غير مواتٍ ، لكن في الواقع ، منذ وقت ليس ببعيد ، تلقت رسالة مفادها أن نظام بطاقة ميليسا السحرية جاهز للإطلاق. وامتلاكها لجزء صغير من الربح ، عرفت أماندا أن الـ 10٪ التي خسرتها من جين لا تساوي شيئًا.
أجاب جين: “هذا بالضبط ما قلته“.
طالما تم إطلاق نظام البطاقة السحرية في السوق ، يمكنها تعويض الخسارة بسرعة.
كانت هذه هي المرة الأولى منذ فترة طويلة التي يعلن فيها الاتحاد عن مثل هذا الحدث.
في النهاية ، كان هذا وضعًا مربحًا لكل من جين وهي.
“سأراك في الحدث“.
أخذ جين شرابًا آخر من أحد النوادل الحاضرين ، ورفع كأسه نحو أماندا ، نظر إليها جين.
أثناء حديثه ، أشارت جميع الكاميرات إلى اتجاهه حيث انتبه الجميع إلى كلماته.
“أعتقد أن هذا يحلها ، يمكننا -“
في النهاية ، هز كتفيه وذهب معها.
“انتباه.”
لم يعودوا زملاء طلاب كما في الماضي. في الوقت الحالي ، كل ما كان عليهم التفكير فيه هو مصلحة نقابتهم.
لكن قبل أن ينهي عقوبته ، يقطعه فجأة ، تردد صدى صوت رقيق في جميع أنحاء القاعة. لم يكن الصوت عالياً ولا متعجرفًا ، ولكن في اللحظة التي بدا فيها ، هدأ كل من في القاعة تقريبًا.
“ستون. لا مفاوضات“.
ووجهوا انتباههم نحو وسط المسرح ، وشاهدوا رجلاً طويل القامة بملامح ذكورية ، وأكتاف عريضة ، وبدلة سوداء ، وشعر أشقر تم سحبه بدقة إلى الخلف. تطايرت صواعق خافتة حول جسده وهو يقف في منتصف المسرح. طغى حضوره الكامل على معظم الحاضرين.
“أنا سعيد جدًا لأن العديد منكم تمكنوا من الحضور إلى حدث اليوم.”
لم يكن سوى ماكسيموس فون ديكستيروي ، أحد رؤساء الاتحاد السبعة ورقم 3 في ترتيب الأبطال.
“لا مفاوضات؟“
“سعال…”
في العادة ، كان جين سيكون سعيدًا بهذا التطور لأنه حصل على ما يريده بالضبط ، لكنه شعر أن شيئًا ما قد توقف.
سعال لجذب انتباه الجميع ، فحصت عيون ماكسيموس المكان بالكامل قبل أن يفتح فمه ببطء.
كان صوتها اللطيف ينتقل عبر آذان كل الحاضرين. سواء أكانوا رجلاً أو امرأة ، نظروا جميعًا إلى دونا في نشوة وهم يهزون رؤوسهم تأكيدًا.
“أنا سعيد جدًا لأن العديد منكم تمكنوا من الحضور إلى حدث اليوم.”
“دعني ادخل.”
أثناء حديثه ، أشارت جميع الكاميرات إلى اتجاهه حيث انتبه الجميع إلى كلماته.
“أنت أعمى أو شيء من هذا القبيل؟“
“كما قيل لكم جميعًا من قبل ، اليوم ، سنقوم بإعلان ضخم.”
كانت رموشها الطويلة ترفرف بلطف بينما كان شعرها الأسود يتدلى على كتفيها ، باتجاه الجزء الخلفي من فستانها الأسود الذي بدا وكأنه يتألق تحت الضوء.
توقف ، نظر ماكسيموس نحو إحدى الكاميرات.
“حسنًا ، حسنًا. بما أنك وافقت ، لا يمكنني قول أي شيء آخر.”
“إعلان من شأنه زعزعة أسس المجال البشري“.
“لا مفاوضات“.
هي ، تمامًا مثل جين ، جذبت انتباه جميع الحاضرين. ومثله تمامًا ، جذبت الانتباه إلى وضعها ومظهرها.
———-—-
“يرجى تشكيل سطر واحد وتسليم دعوتك بهدوء دون إحداث فوضى.”
ترجمة FLASH
أخيرًا ، وضع الزجاج جانبًا ، فتح جين فمه.
———-—-
بعد تلقي الدعوة ، اختفت شخصية أماندا ببطء في المبنى. فقط بعد دخولها ، ثار الناس المنتظرون خارج المبنى مرة أخرى وحدثت الفوضى.
“فعلتُ.”
اية (162) هُمۡ دَرَجَٰتٌ عِندَ ٱللَّهِۗ وَٱللَّهُ بَصِيرُۢ بِمَا يَعۡمَلُونَ (163)سورة آل عمران الاية (163)
تم استدعاء جميع البث التلفزيوني والمحطات الإخبارية لبث الحدث حتى يتمكن الجميع في العالم من رؤية ما يخطط الاتحاد للإعلان عنه بالضبط.
“هل تريد ستين بالمائة من المكافآت؟“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
