المؤتمر [2]
الفصل 372: المؤتمر [2]
لم يكن موقعها في النقابة في الواقع مرتفعًا حيث كان كبار السن يهتمون بالأشياء المهمة في الغالب ، ولكن بمجرد وصول الدعوة ، أصروا جميعًا على أنها تريد بدلاً منهم.
احتوت كلماتها على بعض الحقائق والأكاذيب.
انفجار-! انفجار-!
———-—-
دوى صوت موجات الصدمة الصغيرة مع دفع رياح دائرية مضغوطة للخارج من نقطة التلامس بين القبضة وحقيبة اللكم.
“أيها السيد الشاب ، هناك شيء آخر أود أن أطلعك عليه.”
“ها!”
“نعم ، لن يكون هناك ضحايا أبرياء“.
أطلق صرخة ، رسم قوس جميل في الهواء ، اصطدم مشط قدمه بكيس اللكم.
“لا.” ردت أماندا مع سماع صوت صفارات الإنذار وإطلاق نار مستعرة في الخلفية.
انفجار-!
إن تعاونهما معًا من شأنه أن ينقذهما بعض الوقت ولكن في نفس الوقت ، كان السبب في أن أماندا كان يفتقر إلى القوة لسبب مختلف.
هذه المرة ، صدر صوت أعلى مع انتشار صدمة أقوى في ساحات التدريب الخاصة.
ثم اتخذت خطوة إلى الأمام ، قفزت على السطح.
رطم-!
ردت الخادمة من الجانب “هذا صحيح. في رغبات سيد النقابة ، عليك أن تشارك معه في الحدث“.
بعد الركلة ، سقط كيس الملاكمة على الأرض حيث ظهرت تمزق كبير على جانب جسده. انسكب الرمل الأسود منه.
“كما تتمنا.”
كان جين يخفض رأسه ويحدق في كيس اللكم تحته ، وكان تنفسه صعبًا بعض الشيء.
أومأ جين برأسه مرتاحًا قبل أن يضع الخناجر بعيدًا.
بعد أن أمضى معظم فترة التدريب بعد الظهر ، كان متعبًا بشكل مفهوم.
احتوت كلماتها على بعض الحقائق والأكاذيب.
“شكرًا لك.”
“أريد أن أتعاون مع ستارلايت جيلد.”
الإمساك بمنشفة قدمتها خادمة ، شكرها جين. ثم وضعه على وجهه ، ومسح العرق الذي تراكم على وجهه.
“لهذا السبب أعرض التعاون” ، تحدثت أماندا بصراحة ، واختفى قوسها من يدها.
فقط بعد أن انتهى جين من الجفاف تحدثت الخادمة أخيرًا. كانت نبرتها محترمة للغاية.
على الرغم من أنها كانت تعمل مع عائلة هورتون لأكثر من عقد من الزمان ، إلا أنها ما زالت تدرك أن هناك بعض الأشياء التي لا يستطيع أحد من رتبتها الاستماع إليها.
“سيد الشباب ، العناصر التي طلبتها قد وصلت.”
“فعلتُ.”
“أوه؟“
قبل أن تطلق الخيط ، سألت بهدوء ، “هل قمت بإجلاء جميع السكان والأشخاص القريبين منه؟“
رفع جين جبينه وحدق في الخادمة. كانت ترتدي بدلة سوداء وشعر أشقر طويل يكمل عينيها الزمردي اللون تمامًا ، بدت جميلة جدًا. لكن بالطبع ، لم يكن جين مهتمة بجمالها على الإطلاق.
– لقد سمعت أنك كنت تحاول الوصول إلي. ماذا تحتاج؟
دون أن ينبس ببنت شفة ، أعاد المنشفة وتوجه إلى مكتبه.
– سأحصل على إجابة بحلول ذلك الوقت.
من المؤكد أن الجلوس على مكتبه كان صندوقًا كبيرًا. مشى نحو الصندوق وفتحه بحذر ، أخرج جين زوج من الخناجر النظيفة.
بعد أن أمضى معظم فترة التدريب بعد الظهر ، كان متعبًا بشكل مفهوم.
عند الفحص الدقيق ، يمكن للمرء أن يكتشف خطوطًا باهتة تنتشر في جميع أنحاء مجموعة الخناجر. أعطت هذه الخطوط شعورًا غريبًا حيث ارتجفت المانا في الهواء قليلاً عند وجودها.
طفرة -!
شعر بقبضة الخنجر خشنة إلى حد ما ، لكنها كانت لضمان الإمساك الصحيح. من ناحية أخرى ، كان جسم الخنجر حادًا للغاية. فقط من نظرة غير رسمية ، استطاع جين أن يخبرنا أن الخناجر كانت متقنة الصنع للغاية.
دوى صوت خافت ومكتوم يشبه المقذوف في الهواء بينما يتجه خط أزرق شفاف من الضوء نحو المستودع البعيد.
“يجب أن يكون هذا مفيدًا لي“.
“كم عدد ذلك من صنع؟“
أومأ جين برأسه مرتاحًا قبل أن يضع الخناجر بعيدًا.
رفع جين رأسه ، نقر على الجهاز المجسم أمامه.
سي- كلانك -!
———-—-
وبينما كان يضع الخناجر بعيدًا ، دخلت نفس الخادمة من قبل إلى مكتبه.
إن تعاونهما معًا من شأنه أن ينقذهما بعض الوقت ولكن في نفس الوقت ، كان السبب في أن أماندا كان يفتقر إلى القوة لسبب مختلف.
انحنت قليلاً ووقفت بجانبها بهدوء دون أن تقول شيئًا.
سي- كلانك -!
اعتاد جين على مثل هذا المشهد ، ولم يقل أي شيء وجلس على مكتبه.
وفهمت السيدة معنى كلماته انحنى قليلاً قبل مغادرة الغرفة.
من خلال النقر على سطحه ، تحققت أمامه سلسلة من الصور الثلاثية الأبعاد.
لم يكن يعرف الكثير عن ذلك من قبل لأنه كان لا يزال في الأكاديمية ، ولكن بعد تخرجه من الأكاديمية قبل ثلاثة أشهر ، والانضمام إلى صفوف نقابته ، كانت لديه فكرة ثابتة عما يجري.
نظر إليهما بإيجاز للحظة ، وجّه جين انتباهه إلى الخادمة وسأل بنبرة محايدة ، “إذا لم أتذكر بشكل خاطئ ، قلت إن الاتحاد على وشك إصدار إعلان كبير في الشهر التالي؟ “
“هذا صحيح.” ردت الخادمة بنبرة رتيبة وشرعت في إخراج شيء من جيبها. اتضح أنه مغلف أبيض صغير ، سلمته على الفور إلى جين.
بعد رد أماندا ، أنهى جين المكالمة.
“ما هذا؟” سأل جين وهو يأخذ المغلف من يديها. بدا فضوليًا بعض الشيء.
قام جين بتمزيق الختم وأخرج الرسالة من داخل الظرف وقرأ محتوياته.
كانت على بعد حوالي كيلومتر واحد من المستودع ، وكان ذلك في وقت متأخر من الليل ، لكن أماندا لم تجد صعوبة في التحديق في المبنى حيث كانت عيناها تغلقان بإحكام على نافذة معينة.
“دعوة من الاتحاد؟“
بدت الدهشة تومض على وجه جين. ثم تماسك حاجبيه بإحكام وهو يتمتم بهدوء ، “لابد أنها تحاول التحدث معي حول هذا الأمر …”
ردت الخادمة من الجانب “هذا صحيح. في رغبات سيد النقابة ، عليك أن تشارك معه في الحدث“.
اعتاد جين على مثل هذا المشهد ، ولم يقل أي شيء وجلس على مكتبه.
“أرى.”
“أوه؟“
نقر جين بأصابعه على الطاولة ، غير متأكد مما يجب فعله بشأن الدعوة.
طفرة -!
لم يكن سرا في هذه المرحلة أن شيئًا ضخمًا كان على وشك الحدوث ، لكن كان الجميع لا يزالون في الظلام.
نقر جين بأصابعه على الطاولة ، غير متأكد مما يجب فعله بشأن الدعوة.
لقد حاول سؤال كيفن ، الذي كان يعمل الآن في الاتحاد ، للحصول على معلومات ، لكن حتى هو لم يكن لديه أي فكرة عما يجري.
ردت الفتاة أماندا: “هذا أمر مزعج للغاية”. ثم مدت يدها إلى الأمام ، وظهر قوس في قبضتها.
يحدق في جين ، الذي كان في تأمل عميق ، انتظرته الخادمة بصبر.
ترددت صدى كلمات ماكسويل عبر السطح عندما اختفى من المكان الذي كان يقف فيه.
فقط بعد أن رأت حواجبه مسترخية ، تحدثت أخيرًا.
بعد أن أمضى معظم فترة التدريب بعد الظهر ، كان متعبًا بشكل مفهوم.
“أيها السيد الشاب ، هناك شيء آخر أود أن أطلعك عليه.”
لقد حاول سؤال كيفن ، الذي كان يعمل الآن في الاتحاد ، للحصول على معلومات ، لكن حتى هو لم يكن لديه أي فكرة عما يجري.
“ما هذا؟” قال جين وهو يلقي نظرة عابرة على السيدة.
دون أن ينبس ببنت شفة ، أعاد المنشفة وتوجه إلى مكتبه.
“أماندا من نقابة صيادي الشياطين حاولت الاتصال بك. ماذا تريد مني أن أفعل؟“
“نعم ، لن يكون هناك ضحايا أبرياء“.
“أماندا؟“
كان في الأساس مثل المنشطات ، لكنه أسوأ بكثير. الأفراد الذين تناولوا حبوب المانا سيتعرضون لطاقة شيطانية ، مما يجبرهم على الرغبة في المزيد منها.
بدت الدهشة تومض على وجه جين. ثم تماسك حاجبيه بإحكام وهو يتمتم بهدوء ، “لابد أنها تحاول التحدث معي حول هذا الأمر …”
رفع جين رأسه ، نقر على الجهاز المجسم أمامه.
كان لديه بالفعل فكرة عما تريد أماندا التحدث عنه.
“أماندا من نقابة صيادي الشياطين حاولت الاتصال بك. ماذا تريد مني أن أفعل؟“
خلال العام الماضي الذي قضاه في النقابة ، كان هناك شيء واحد فقط كان يزعجه بلا نهاية.
– كم عدد هذا الشهر بالنسبة لك؟
ظهور حبوب شيطان. حبة تصرفت في الأساس كفاكهة شيطانية وعززت قوة كل من يستهلكها.
“نعم ، لن يكون هناك ضحايا أبرياء“.
كان في الأساس مثل المنشطات ، لكنه أسوأ بكثير. الأفراد الذين تناولوا حبوب المانا سيتعرضون لطاقة شيطانية ، مما يجبرهم على الرغبة في المزيد منها.
لقد كان عقارًا انتشر في جميع أنحاء المجال البشري العام الماضي ، وأجبر الاتحاد والحكومة المركزية بشكل أساسي على التصرف بناءً عليه لأن العواقب المترتبة على حبوب اليطان كانت هائلة.
بعد فوات الأوان ، كان كيفن لا يزال مجرد مجند ، لذلك كان من المفهوم سبب عدم معرفته بأي شيء.
لم يكن يعرف الكثير عن ذلك من قبل لأنه كان لا يزال في الأكاديمية ، ولكن بعد تخرجه من الأكاديمية قبل ثلاثة أشهر ، والانضمام إلى صفوف نقابته ، كانت لديه فكرة ثابتة عما يجري.
بعد ذلك ، ظهر سهم نصف شفاف بين أصابعها.
رفع جين رأسه ، نقر على الجهاز المجسم أمامه.
لم يستغرق السهم وقتًا طويلاً للوصول إلى المستودع. وصلت إلى المكان في غضون ثوان.
بعد ذلك ، قام بالتمرير مرتين ، ضغط برفق على ملف تعريف معين واتصل بأماندا.
مباشرة قبل الاتصال بها ، وجّه انتباهه إلى خادمته ، نظر إلى الباب.
سي- كلانك -!
“من فضلك؟“
أدارت رأسها في مواجهة المبنى البعيد ، وعكس عينيها الأسود البركاني النيران المستعرة التي خرجت من المستودع على مسافة بعيدة.
“كما تتمنا.”
– لقد سمعت أنك كنت تحاول الوصول إلي. ماذا تحتاج؟
وفهمت السيدة معنى كلماته انحنى قليلاً قبل مغادرة الغرفة.
“ما هذا؟” سأل جين وهو يأخذ المغلف من يديها. بدا فضوليًا بعض الشيء.
على الرغم من أنها كانت تعمل مع عائلة هورتون لأكثر من عقد من الزمان ، إلا أنها ما زالت تدرك أن هناك بعض الأشياء التي لا يستطيع أحد من رتبتها الاستماع إليها.
“أوه؟“
سي- كلانك -!
– لقد كان الاهتمام بنقاط التداول مشكلة مزعجة للغاية بالنسبة لنا. لولا المنح التي قدمتها الحكومة المركزية ، لما كنا قد أزعجناها.
فقط بعد أن غادرت الغرفة ، حول جين انتباهه مرة أخرى نحو الجهاز الهولوغرافي وأخيراً اتصل بأماندا.
“ما هذا؟” قال جين وهو يلقي نظرة عابرة على السيدة.
***
“كم عدد ذلك من صنع؟“
فرر— فرر—
بدا صوت هش ورخيم أعلى سطح واسع.
الإمساك بمنشفة قدمتها خادمة ، شكرها جين. ثم وضعه على وجهه ، ومسح العرق الذي تراكم على وجهه.
تناثر حجاب ضوء القمر على وجهها الجميل الجميل ، مما جعلها تبدو جذابة بشكل خاص.
ظهور حبوب شيطان. حبة تصرفت في الأساس كفاكهة شيطانية وعززت قوة كل من يستهلكها.
وعيناها مقيدتان على المبنى الأمامي ، حواجبها الرقيقة متماسكة في عبوس ضيق.
أغلقت أماندا إحدى عينيها ، ووجهت قوسها نحو المستودع البعيد.
“هذه هي الثالثة التي وجدناها في الشهر الماضي ، أيتها السيدة الشابة.”
ترجمة FLASH
رد بصوت مهيب من خلف الفتاة. كان ماكسويل خادم أماندا.
في اللحظة التي أجابت فيها ، وصل صوت جين إلى أذنيها.
“لقد أصبحوا أكثر انتشارًا خلال العام الماضي. حاولت جميع النقابات الأخرى أيضًا إغلاق أكبر عدد ممكن من المنشآت ، ولكن بمجرد تدمير أحدها ، يتم بناء واحدة جديدة.”
بعد ذلك ، قام بالتمرير مرتين ، ضغط برفق على ملف تعريف معين واتصل بأماندا.
ردت الفتاة أماندا: “هذا أمر مزعج للغاية”. ثم مدت يدها إلى الأمام ، وظهر قوس في قبضتها.
“سوف أفعل.”
انبثقت موجة سميكة وقوية من المانا فجأة من جسد أماندا حيث تردد صدى صوت وتر القوس في المنطقة المحيطة.
رد بصوت مهيب من خلف الفتاة. كان ماكسويل خادم أماندا.
بعد ذلك ، ظهر سهم نصف شفاف بين أصابعها.
“من فضلك؟“
أغلقت أماندا إحدى عينيها ، ووجهت قوسها نحو المستودع البعيد.
وعيناها مقيدتان على المبنى الأمامي ، حواجبها الرقيقة متماسكة في عبوس ضيق.
كانت على بعد حوالي كيلومتر واحد من المستودع ، وكان ذلك في وقت متأخر من الليل ، لكن أماندا لم تجد صعوبة في التحديق في المبنى حيث كانت عيناها تغلقان بإحكام على نافذة معينة.
———-—-
قبل أن تطلق الخيط ، سألت بهدوء ، “هل قمت بإجلاء جميع السكان والأشخاص القريبين منه؟“
بعد فوات الأوان ، كان كيفن لا يزال مجرد مجند ، لذلك كان من المفهوم سبب عدم معرفته بأي شيء.
“نعم ، لن يكون هناك ضحايا أبرياء“.
إلى جانب ذلك ، حاولت أن تسأل كيفن عما يدور حوله الأمر ، لكنه لم يكن يعلم.
“تمام.”
رطم-!
بعد تأكيد ماكسويل ، أطلقت أخيرًا الوتر.
مع الصوت الذي يشبه صوت قصف الرعد ، اختفى السهم فجأة في الليل الهادئ.
كاتشا!
ظهور حبوب شيطان. حبة تصرفت في الأساس كفاكهة شيطانية وعززت قوة كل من يستهلكها.
مع الصوت الذي يشبه صوت قصف الرعد ، اختفى السهم فجأة في الليل الهادئ.
اعتاد جين على مثل هذا المشهد ، ولم يقل أي شيء وجلس على مكتبه.
شيوى!
“هل أنت معي أم لا؟“
دوى صوت خافت ومكتوم يشبه المقذوف في الهواء بينما يتجه خط أزرق شفاف من الضوء نحو المستودع البعيد.
“لهذا السبب أعرض التعاون” ، تحدثت أماندا بصراحة ، واختفى قوسها من يدها.
لم يستغرق السهم وقتًا طويلاً للوصول إلى المستودع. وصلت إلى المكان في غضون ثوان.
يحدق في جين ، الذي كان في تأمل عميق ، انتظرته الخادمة بصبر.
ثم ، دون أن يفوتك شبر واحد ، اخترق السهم النافذة مع تحطم ، وما تلاه كان انفجارًا هائلاً هز البيئة المحيطة.
“دعوة من الاتحاد؟“
طفرة -!
بعد تأكيد ماكسويل ، أطلقت أخيرًا الوتر.
ظهرت سحابة عيش الغراب في الهواء حيث تم طمس المستودع إلى العدم.
فقط بعد أن غادرت الغرفة ، حول جين انتباهه مرة أخرى نحو الجهاز الهولوغرافي وأخيراً اتصل بأماندا.
خفضت أماندا يدها الممسكة بالقوس ، وحدقت بهدوء في المشهد من بعيد.
أخيرًا قامت أماندا بإرخاء حواجبها ، وأغلقت عينيها وحاولت استعادة المانا التي فقدتها.
لم يمض وقت طويل حتى اجتازتها موجات الصدمة التي نشأت عن الانفجار ، ورفرفت ملابسها وشعرها قليلاً.
– لقد سمعت أنك كنت تحاول الوصول إلي. ماذا تحتاج؟
“لقد تحسنت كثيرًا يا آنسة الشابة.”
لم يمض وقت طويل حتى اجتازتها موجات الصدمة التي نشأت عن الانفجار ، ورفرفت ملابسها وشعرها قليلاً.
استكمل ماكسويل من الجانب وهو يحدق في بقايا المستودع على مسافة.
تناثر حجاب ضوء القمر على وجهها الجميل الجميل ، مما جعلها تبدو جذابة بشكل خاص.
قالت أماندا: “تحقق مما إذا كان هناك أي ناجين” ، وعيناها ما زالتا مقفلتين على المبنى البعيد.
اعتاد جين على مثل هذا المشهد ، ولم يقل أي شيء وجلس على مكتبه.
“سوف أفعل.”
“أماندا؟“
ترددت صدى كلمات ماكسويل عبر السطح عندما اختفى من المكان الذي كان يقف فيه.
دون أن ينبس ببنت شفة ، أعاد المنشفة وتوجه إلى مكتبه.
أخيرًا قامت أماندا بإرخاء حواجبها ، وأغلقت عينيها وحاولت استعادة المانا التي فقدتها.
تناثر حجاب ضوء القمر على وجهها الجميل الجميل ، مما جعلها تبدو جذابة بشكل خاص.
فرر— فرر—
“كم المده؟“
ولكن قبل أن تتمكن من فعل ذلك ، شعرت أن هاتفها يهتز.
ترددت صدى كلمات ماكسويل عبر السطح عندما اختفى من المكان الذي كان يقف فيه.
تنهدت أماندا ، وأخرجت هاتفها وفحصت هوية المتصل. كان جين.
مع الصوت الذي يشبه صوت قصف الرعد ، اختفى السهم فجأة في الليل الهادئ.
“جين؟“
ردت الفتاة أماندا: “هذا أمر مزعج للغاية”. ثم مدت يدها إلى الأمام ، وظهر قوس في قبضتها.
لقد فوجئت قليلاً بحقيقة أن جين اتصل بها في هذه الساعة ، لكنها أجابت مع ذلك.
وبينما كان يضع الخناجر بعيدًا ، دخلت نفس الخادمة من قبل إلى مكتبه.
لقد كانت ، في الواقع ، تحاول الوصول إليه لفترة طويلة ، لكنه كان دائمًا مشغولًا بالتعامل مع شؤون النقابة لدرجة أنه بالكاد كان لديه أي وقت للرد على مكالماتها.
“لا.” ردت أماندا مع سماع صوت صفارات الإنذار وإطلاق نار مستعرة في الخلفية.
في اللحظة التي أجابت فيها ، وصل صوت جين إلى أذنيها.
يحدق في جين ، الذي كان في تأمل عميق ، انتظرته الخادمة بصبر.
–هل أزعجك؟
لم يمض وقت طويل حتى اجتازتها موجات الصدمة التي نشأت عن الانفجار ، ورفرفت ملابسها وشعرها قليلاً.
“لا.” ردت أماندا مع سماع صوت صفارات الإنذار وإطلاق نار مستعرة في الخلفية.
“أريد أن أتعاون مع ستارلايت جيلد.”
– حسنًا؟ يمكنني سماع شيء ما في الخلفية؟ هل ربما شاركت للتو في تدمير منطقة تجارية أخرى؟
فقط بعد أن انتهى جين من الجفاف تحدثت الخادمة أخيرًا. كانت نبرتها محترمة للغاية.
“فعلتُ.”
على الرغم من أنها كانت تعمل مع عائلة هورتون لأكثر من عقد من الزمان ، إلا أنها ما زالت تدرك أن هناك بعض الأشياء التي لا يستطيع أحد من رتبتها الاستماع إليها.
– كم عدد هذا الشهر بالنسبة لك؟
“هذا صحيح.” ردت الخادمة بنبرة رتيبة وشرعت في إخراج شيء من جيبها. اتضح أنه مغلف أبيض صغير ، سلمته على الفور إلى جين.
“ثلاثة” ، ردًا على جين ، كانت إجابات أماندا قصيرة وموجزة.
———-—-
– لقد سمعت أنك كنت تحاول الوصول إلي. ماذا تحتاج؟
الإمساك بمنشفة قدمتها خادمة ، شكرها جين. ثم وضعه على وجهه ، ومسح العرق الذي تراكم على وجهه.
أدارت رأسها في مواجهة المبنى البعيد ، وعكس عينيها الأسود البركاني النيران المستعرة التي خرجت من المستودع على مسافة بعيدة.
تناثر حجاب ضوء القمر على وجهها الجميل الجميل ، مما جعلها تبدو جذابة بشكل خاص.
“أريد أن أتعاون مع ستارلايت جيلد.”
مباشرة قبل الاتصال بها ، وجّه انتباهه إلى خادمته ، نظر إلى الباب.
كان صوتها خافتًا ، لكن يمكن للمرء أن يشعر بالحزم فيه.
نظر إليهما بإيجاز للحظة ، وجّه جين انتباهه إلى الخادمة وسأل بنبرة محايدة ، “إذا لم أتذكر بشكل خاطئ ، قلت إن الاتحاد على وشك إصدار إعلان كبير في الشهر التالي؟ “
“نحن نفتقر إلى الأيدي الآن ، ولا يمكننا الاهتمام بجميع النقاط التجارية. إذا تعاونا معًا ، يمكننا توفير قواتنا وتوفير الوقت.”
لقد حاول سؤال كيفن ، الذي كان يعمل الآن في الاتحاد ، للحصول على معلومات ، لكن حتى هو لم يكن لديه أي فكرة عما يجري.
احتوت كلماتها على بعض الحقائق والأكاذيب.
نقر جين بأصابعه على الطاولة ، غير متأكد مما يجب فعله بشأن الدعوة.
إن تعاونهما معًا من شأنه أن ينقذهما بعض الوقت ولكن في نفس الوقت ، كان السبب في أن أماندا كان يفتقر إلى القوة لسبب مختلف.
ترجمة FLASH
كان لدى جين فكرة ، لكنه لم يقل أي شيء عنه.
نقر جين بأصابعه على الطاولة ، غير متأكد مما يجب فعله بشأن الدعوة.
– هذا عرض مغري.
طفرة -!
ظل صوت جين هادئًا على الرغم مما قاله.
“شكرًا لك.”
جاء رده التالي بعد أن استغرق بضع ثوان للتداول بشأن عرض أماندا.
عند الفحص الدقيق ، يمكن للمرء أن يكتشف خطوطًا باهتة تنتشر في جميع أنحاء مجموعة الخناجر. أعطت هذه الخطوط شعورًا غريبًا حيث ارتجفت المانا في الهواء قليلاً عند وجودها.
– لقد كان الاهتمام بنقاط التداول مشكلة مزعجة للغاية بالنسبة لنا. لولا المنح التي قدمتها الحكومة المركزية ، لما كنا قد أزعجناها.
سي- كلانك -!
“لهذا السبب أعرض التعاون” ، تحدثت أماندا بصراحة ، واختفى قوسها من يدها.
ظهور حبوب شيطان. حبة تصرفت في الأساس كفاكهة شيطانية وعززت قوة كل من يستهلكها.
“هل أنت معي أم لا؟“
“نعم ، لن يكون هناك ضحايا أبرياء“.
–امنحني الوقت.
عند الفحص الدقيق ، يمكن للمرء أن يكتشف خطوطًا باهتة تنتشر في جميع أنحاء مجموعة الخناجر. أعطت هذه الخطوط شعورًا غريبًا حيث ارتجفت المانا في الهواء قليلاً عند وجودها.
“كم المده؟“
بعد ذلك ، قام بالتمرير مرتين ، ضغط برفق على ملف تعريف معين واتصل بأماندا.
توقفت فترة قصيرة قبل أن يرد جين.
———-—-
– سأعطيك إجابة خلال إعلان الاتحاد الكبير الأسبوع المقبل. أنا متأكد من أنك تلقيت الدعوة ، أليس كذلك؟
– كم عدد هذا الشهر بالنسبة لك؟
“أملك.”
كان لدى جين فكرة ، لكنه لم يقل أي شيء عنه.
بصفتها أحد ممثلي نقابة صيادي الشياطين ، تلقت أماندا بالفعل دعوة من الاتحاد بشأن إعلان مهم.
“لقد أصبحوا أكثر انتشارًا خلال العام الماضي. حاولت جميع النقابات الأخرى أيضًا إغلاق أكبر عدد ممكن من المنشآت ، ولكن بمجرد تدمير أحدها ، يتم بناء واحدة جديدة.”
لم يكن موقعها في النقابة في الواقع مرتفعًا حيث كان كبار السن يهتمون بالأشياء المهمة في الغالب ، ولكن بمجرد وصول الدعوة ، أصروا جميعًا على أنها تريد بدلاً منهم.
بدت الدهشة تومض على وجه جين. ثم تماسك حاجبيه بإحكام وهو يتمتم بهدوء ، “لابد أنها تحاول التحدث معي حول هذا الأمر …”
إلى جانب ذلك ، حاولت أن تسأل كيفن عما يدور حوله الأمر ، لكنه لم يكن يعلم.
“دعوة من الاتحاد؟“
بعد فوات الأوان ، كان كيفن لا يزال مجرد مجند ، لذلك كان من المفهوم سبب عدم معرفته بأي شيء.
وبينما كان يضع الخناجر بعيدًا ، دخلت نفس الخادمة من قبل إلى مكتبه.
– سأحصل على إجابة بحلول ذلك الوقت.
مع الصوت الذي يشبه صوت قصف الرعد ، اختفى السهم فجأة في الليل الهادئ.
‘تمام.”
نقر جين بأصابعه على الطاولة ، غير متأكد مما يجب فعله بشأن الدعوة.
بعد رد أماندا ، أنهى جين المكالمة.
لم يكن سرا في هذه المرحلة أن شيئًا ضخمًا كان على وشك الحدوث ، لكن كان الجميع لا يزالون في الظلام.
بمجرد أن أنهت جين المكالمة ، خفضت أماندا يدها ووضعت هاتفها بعيدًا.
رفع جين رأسه ، نقر على الجهاز المجسم أمامه.
ثم اتخذت خطوة إلى الأمام ، قفزت على السطح.
من خلال النقر على سطحه ، تحققت أمامه سلسلة من الصور الثلاثية الأبعاد.
“جين؟“
———-—-
ظهور حبوب شيطان. حبة تصرفت في الأساس كفاكهة شيطانية وعززت قوة كل من يستهلكها.
ترجمة FLASH
– لقد كان الاهتمام بنقاط التداول مشكلة مزعجة للغاية بالنسبة لنا. لولا المنح التي قدمتها الحكومة المركزية ، لما كنا قد أزعجناها.
———-—-
فرر— فرر—
نقر جين بأصابعه على الطاولة ، غير متأكد مما يجب فعله بشأن الدعوة.
اية (161) أَفَمَنِ ٱتَّبَعَ رِضۡوَٰنَ ٱللَّهِ كَمَنۢ بَآءَ بِسَخَطٖ مِّنَ ٱللَّهِ وَمَأۡوَىٰهُ جَهَنَّمُۖ وَبِئۡسَ ٱلۡمَصِيرُ (162)سورة آل عمران الاية (162)
انفجار-! انفجار-!
“نحن نفتقر إلى الأيدي الآن ، ولا يمكننا الاهتمام بجميع النقاط التجارية. إذا تعاونا معًا ، يمكننا توفير قواتنا وتوفير الوقت.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
