بداية الهجوم [2]
دون التفكير مرتين ، اندفع جميع الأعضاء نحو الجدار الوهمي.
الفصل 344: بداية الهجوم [2]
بناءً على كلمات وايلان ، توقف راندور عن الكلام.
لقد شهد مقدار العداء الذي واجهه راندور معه في الأسابيع القليلة الماضية ، لذلك كان اختيار وايلان لراندور من بين جميع الحاضرين أمرًا غريبًا.
اوم- اوم–
لم يكن الوحيد. أظهر الجميع رد فعل مماثل حيث يبدو أن جميع الأعضاء تجمدوا في مكانهم.
تردد صدى صوت همهمة متكرر ، وما تلاه كان نقر خطى ، كل منها يبدو مختلفًا. كان بعضها أثقل ، وبعضها أخف ، والبعض الآخر خافت جدًا لدرجة أنه ما لم ينتبه المرء عن كثب ، فلن يتمكن من سماعه.
مبتسم ، بوابة ضخمة تشكلت خلف وايلان. لفت انتباهه إلى البوابة ، فحص وايلان ساعته.
ببطء ، خرج من البوابة التي أنشأها دوغلاس ، كبار السن والمقاتلون من العرق الآخر.
دون التفكير مرتين ، اندفع جميع الأعضاء نحو الجدار الوهمي.
“ماذا يحدث هنا؟“
في اللحظة التي أصبحوا فيها على دراية بمحيطهم ، رن العديد من الأسئلة المختلفة في الهواء. تلا ذلك جو من الترقب وعصبية طفيفة.
“أين نحن؟“
نظرًا لأن الجدار يمكن أن يخفي وجودهم ، فقد اعتقدوا أن هذا هو خيارهم الوحيد للهروب.
“أين هذا؟“
“بما أنك قلت إن هذه المهمة يمكن أن توقف الحرب ، أتوقع على الأقل هذا الخطر الكبير“.
في اللحظة التي أصبحوا فيها على دراية بمحيطهم ، رن العديد من الأسئلة المختلفة في الهواء. تلا ذلك جو من الترقب وعصبية طفيفة.
“غريب …”
“من فضلك كنو هادئا الآن.”
ليس لدي مشاكل مع الترتيبات “.
أثناء انتظاره على الجانب الآخر من البوابة ، حاول دوغلاس تنظيم كل الحاضرين.
ولكن قبل أن يتوصل جيرنيس إلى قرار ، تحدث وايلان ، مشيرًا إلى راندور ، الذي كان ينظر إلى وجهه بالدهشة.
نظرًا لعدد الأشخاص الموجودين ، فقد استغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يخرجوا من البوابة.
على الرغم من أن طلب وايلان كان غريبًا ، نظرًا لعقد مانا وحقيقة أنهم كانوا بالفعل عميقين جدًا في هذا الأمر ، قرر جيرنيس عدم التشكيك في أي من قراراتهم ووافق على ذلك.
عندما خرج الأقزام والعفاريت والجان من البوابة ، توسع الدرع الشفاف الذي كان يغلفهم. كان هذا بالطبع على حساب مانا وايلان. ومع ذلك ، بالنسبة لشخص من رتبته ، فإن هذا القدر من المانا لا يستحق الملاحظة. بالإضافة إلى ذلك ، كان وايلان على استعداد لبذل كل ما في وسعه للتأكد من أن كل خطوة في الخطة التي كان مسؤولاً عنها تسير بشكل لا تشوبه شائبة.
“أود أن أقول حوالي ساعة“.
استغرق الأمر وقتًا طويلاً لتنظيم الجميع ، وبحلول الوقت الذي خرجت فيه الدفعة الأخيرة من البوابة ، بقيت خمس دقائق فقط.
“أين هذا؟“
“… يجب أن تكون هذه آخر مجموعة متبقية.”
“ماذا يحدث هنا؟“
عند الخروج من البوابة ، توجه وايلان نحو دوغلاس.
كان أحدهم من الأورك بينما الآخر كان قزمًا.
بإلقاء نظرة خاطفة على الجميع والتأكد من عدم وجود مشاكل ، سأل وايلان بنبرة هادئة تتناقض مع مشاعره الداخلية.
أداروا رؤوسهم نحو الاتجاه الذي أتوا منه ، وشعروا فجأة بحضور وحشي متجه نحو اتجاههم.
“هل نظمت الجميع بشكل صحيح؟“
***
“يجب ألا تكون هناك مشاكل في الوقت الحالي“.
بشعر طويل أشقر فضي ، تقدم اريس ، العفريت الذي دعا إليه جيرنيس ، إلى الأمام دون تردد. بوجه بارد ورموش طويلة ، بدا آريس مذهلاً بشكل لا يصدق. مع تقدمها ، يمكن أن يشعر الجميع بضغط هائل ينبع من جسدها الصغير.
بالتحول لمواجهة كل الحاضرين ، نظر دوغلاس إلى قادة وشيوخ كل مجموعة ، داعياً إياهم للتوجه نحوه.
[00H: 02M: 34S]
نظرًا لأنهم كانوا دائمًا يركزون اهتمامهم الكامل عليهم ، في اللحظة التي دعا فيها دوغلاس انتباههم ، تحركوا على الفور تجاهه.
لقد شهد مقدار العداء الذي واجهه راندور معه في الأسابيع القليلة الماضية ، لذلك كان اختيار وايلان لراندور من بين جميع الحاضرين أمرًا غريبًا.
“لماذا جمعتنا هنا؟” سأل راندور ، أحد الشيوخ الأقزام.
“الجميع ، سنبدأ الهجوم الآن. يرجى الاستعداد للمعركة.”
مع حواجبه المحبوكة بإحكام ، نظر حول المكان.
“يجب ألا تكون هناك مشاكل في الوقت الحالي“.
“أين نحن بالضبط؟“
“هل أنت متأكد؟” سأل جيرنيس وهو ينظر إلى راندور بنظرة معقدة.
“لا داعي للقلق بشأن ذلك.”
كان الضغط قوياً لدرجة أنهم كانوا يعانون من صعوبة في التنفس.
رد وايلان بابتسامة صغيرة.
“سأدخل أولاً.
“كل ما عليك فعله هو الاستماع إلينا ويمكننا تجاوز هذا الأمر بدون أي عوائق.”
“حسنًا ، أنت تسألني بشكل أساسي عن الثلاثة الذين يجب أن نرسلهم معكم؟“
بناءً على كلمات وايلان ، توقف راندور عن الكلام.
“أعتقد أنكم يا رفاق لستم قادة أقوياء من أجل لا شيء.”
راضيًا عن النتيجة ، نظر وايلان إلى جميع الحاضرين وسأل ، “أنا متأكد من أن معظمكم يتساءل عما تفعله هنا. هل أنا على صواب؟“
الخروج من المجموعة كان كبير الأورك. أوتروك. لم يكن من الصعب اكتشافه. في اللحظة التي خرج فيها ، قام شخصيته الشاهقة والعضلية بدفع أولئك الذين كانوا بجانبه جانبًا.
دون إعطائهم فرصة للإجابة ، نظر وايلان إلى ساعته واستمر في الحديث.
رد وايلان بابتسامة صغيرة.
“استمع عن كثب. لم يتبق لدينا سوى حوالي خمس دقائق قبل أن نبدأ العملية“.
عند الخروج من البوابة ، توجه وايلان نحو دوغلاس.
وجه وايلان انتباهه نحو جيرنيس ، الذي كان يقف بصمت في منتصف المجموعة ، وأصدر التعليمات.
عندما خرج الأقزام والعفاريت والجان من البوابة ، توسع الدرع الشفاف الذي كان يغلفهم. كان هذا بالطبع على حساب مانا وايلان. ومع ذلك ، بالنسبة لشخص من رتبته ، فإن هذا القدر من المانا لا يستحق الملاحظة. بالإضافة إلى ذلك ، كان وايلان على استعداد لبذل كل ما في وسعه للتأكد من أن كل خطوة في الخطة التي كان مسؤولاً عنها تسير بشكل لا تشوبه شائبة.
“سننفصل إلى مجموعتين. ستتألف المجموعة الأولى من جميع المحاربين النخبة الموجودين هنا ، وستتكون المجموعة الأخرى من أقوى حاضرين هنا. وستكون أدنى رتبة بين تلك المجموعة هي رتبة [S] ، ويمكن أن يكون لدينا خمسة أشخاص فقط كحد أقصى في المجموعة “.
في اللحظة التي لمس فيها جانب الجدار ، لاحظ فجأة شيئًا ما.
أدار رأسه إلى اليمين ، ونظر وايلان إلى جيرنيس.
“هذه الحرب على وشك الانتهاء“.
“… حسنا ، إذا استبعدنا أنا وأنت ، فسيكون ثلاثة.”
أومأ دوغلاس برأسه ، ولوح بيده وأزال الحاجز الذي كان يلف كل الحاضرين.
“حسنًا ، أنت تسألني بشكل أساسي عن الثلاثة الذين يجب أن نرسلهم معكم؟“
“من فضلك كنو هادئا الآن.”
“صحيح. أنت الوحيد الذي أثق في أنه يمكنه فعل ذلك يا جيرنيس.”
“يبدو أن هذا مجرد وهم. ربما يكون الجرذ مختبئًا – هاه!”
“أرى…”
“نعم. إذا كان هناك أي شخص يمكنه مساعدتنا ، فستكون أنت. أنا متأكد.”
مع جبينه المحبوسين في عبوس شديد ، نظر جيرنيس خلفه ، نحو مجموعة النخب التي ظل عالقًا بها في السراء والضراء خلال الحرب بأكملها.
“——!”
على الرغم من أن طلب وايلان كان غريبًا ، نظرًا لعقد مانا وحقيقة أنهم كانوا بالفعل عميقين جدًا في هذا الأمر ، قرر جيرنيس عدم التشكيك في أي من قراراتهم ووافق على ذلك.
بمجرد أن تلاشت كلمات وايلان ، اختفى تمامًا في البوابة.
التحديق في الأعضاء الحاضرين ، لم يكن لديه أي مشكلة في اختيار اثنين منهم.
“حتى مع ذلك ، إذا اتبعنا الإحداثيات السابقة ، فينبغي أن نكون في الجوار … هنا؟“
“آريس ، أوتروك ، هل تكونون لطفاء وأذهبو معهم؟ “
“بما أنك قلت إن هذه المهمة يمكن أن توقف الحرب ، أتوقع على الأقل هذا الخطر الكبير“.
في اللحظة التي نادى فيها الاسمين ، أدار الجميع رؤوسهم وحدق في الشخصين.
“مقارنة بالحدث السابق ، لم يكن هناك وقت فقدنا فيه الإشارة لفترة طويلة.”
كان أحدهم من الأورك بينما الآخر كان قزمًا.
تردد صدى صوت همهمة متكرر ، وما تلاه كان نقر خطى ، كل منها يبدو مختلفًا. كان بعضها أثقل ، وبعضها أخف ، والبعض الآخر خافت جدًا لدرجة أنه ما لم ينتبه المرء عن كثب ، فلن يتمكن من سماعه.
بشعر طويل أشقر فضي ، تقدم اريس ، العفريت الذي دعا إليه جيرنيس ، إلى الأمام دون تردد. بوجه بارد ورموش طويلة ، بدا آريس مذهلاً بشكل لا يصدق. مع تقدمها ، يمكن أن يشعر الجميع بضغط هائل ينبع من جسدها الصغير.
بشعر طويل أشقر فضي ، تقدم اريس ، العفريت الذي دعا إليه جيرنيس ، إلى الأمام دون تردد. بوجه بارد ورموش طويلة ، بدا آريس مذهلاً بشكل لا يصدق. مع تقدمها ، يمكن أن يشعر الجميع بضغط هائل ينبع من جسدها الصغير.
ليس لدي مشاكل مع الترتيبات “.
نظرًا لعدد الأشخاص الموجودين ، فقد استغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يخرجوا من البوابة.
قال وهو يسير نحو وايلان ودوغلاس.
أوم -!
“أنا أيضاً.”
كان الضغط قوياً لدرجة أنهم كانوا يعانون من صعوبة في التنفس.
كان يتبع كلماته صوت عميق وقوي.
“دعنا نذهب!”
الخروج من المجموعة كان كبير الأورك. أوتروك. لم يكن من الصعب اكتشافه. في اللحظة التي خرج فيها ، قام شخصيته الشاهقة والعضلية بدفع أولئك الذين كانوا بجانبه جانبًا.
بالمقارنة مع آريس التي لديها شخصية صغيرة ، فإن أوتروك كانت عكسها تمامًا. كان من الصعب تحديد من هو المرعب.
“بما أنك قلت إن هذه المهمة يمكن أن توقف الحرب ، أتوقع على الأقل هذا الخطر الكبير“.
“يبدو أن هذه المجموعة ستحظى بالدور الأكثر متعة …”
“بما أنك قلت إن هذه المهمة يمكن أن توقف الحرب ، أتوقع على الأقل هذا الخطر الكبير“.
متجاهلاً تعليق أوتروك الأخير ، أومأ جيرنيس نحو الفريق المجتمعين حتى الآن وأعاد انتباهه إلى البقية.
دون إعطائهم فرصة للإجابة ، نظر وايلان إلى ساعته واستمر في الحديث.
مع وجود إنسان واحد ، وقزم واحد ، وقزم واحد ، وواحد من الأورك ، كان تكوين المجموعة شبه مثالي. ما فقدوه الآن كان قزمًا. شخص قادر على التعامل مع العديد من القطع الأثرية والمساعدة من المدى الطويل والقصير.
قال جيرنيس من الجانب ، على ما يبدو غير مهتم بالخطر الذي اقترحته المهمة. وبجانبه ، لم يُظهر آريس وراندور أي رد فعل ، مما يشير إلى أنهما أيضًا كانا مستعدين لما سيحدث لاحقًا.
على الرغم من أن جيرنيس يمكنه القيام بذلك أيضًا ، إلا أنه تخصص أكثر في الدفاع نظرًا لأن جميع القطع الأثرية التي قام بها تعتمد على الدفاع.
“استمع عن كثب. لم يتبق لدينا سوى حوالي خمس دقائق قبل أن نبدأ العملية“.
على الرغم من أنه كان لديه قطع أثرية موجهة للهجوم ، كان دوره الرئيسي هو الدفاع عن هينولور وإجلاء الجميع في حالة وقوع كارثة في المدينة. وبسبب هذا أيضًا ، أطلق عليه اسم متروبوليس كيبر.
في اللحظة التي لمس فيها جانب الجدار ، لاحظ فجأة شيئًا ما.
في كلتا الحالتين ، كان اختيار قزم آخر أكثر صعوبة بالنسبة لـ جيرنيس لأنه لم يكن واضحًا بشأن نوع المهمة التي سيشاركون فيها.
ترجمة FLASH
ولكن قبل أن يتوصل جيرنيس إلى قرار ، تحدث وايلان ، مشيرًا إلى راندور ، الذي كان ينظر إلى وجهه بالدهشة.
قبل أن يتمكن من إنهاء عقوبته ، تجمد الذكر العضلي لورانس في حالة صدمة. ثم خيم خوف غير مسبوق على وجهه.
“إذا كنت تبحث عن قزم ، فنحن نعتقد أن راندور هو الخيار الأمثل.”
عند الخروج من البوابة ، توجه وايلان نحو دوغلاس.
“أنا؟“
قال جيرنيس من الجانب ، على ما يبدو غير مهتم بالخطر الذي اقترحته المهمة. وبجانبه ، لم يُظهر آريس وراندور أي رد فعل ، مما يشير إلى أنهما أيضًا كانا مستعدين لما سيحدث لاحقًا.
“نعم. إذا كان هناك أي شخص يمكنه مساعدتنا ، فستكون أنت. أنا متأكد.”
كان يتبع كلماته صوت عميق وقوي.
ظهرت ابتسامة صغيرة على وجه وايلان وهو ينظر إلى راندور.
“أعتقد أنكم يا رفاق لستم قادة أقوياء من أجل لا شيء.”
“هل أنت متأكد؟” سأل جيرنيس وهو ينظر إلى راندور بنظرة معقدة.
لكن في النهاية ، لم يستطع معارضة قرار وايلان. بعد كل شيء ، يجب أن يكون لديه سبب لاختيار راندور من بين كل الناس.
كان قرار وايلان غريبًا.
اختفت شخصيته في منتصف الطريق.
لقد شهد مقدار العداء الذي واجهه راندور معه في الأسابيع القليلة الماضية ، لذلك كان اختيار وايلان لراندور من بين جميع الحاضرين أمرًا غريبًا.
نظرًا لأن الجدار يمكن أن يخفي وجودهم ، فقد اعتقدوا أن هذا هو خيارهم الوحيد للهروب.
لكن في النهاية ، لم يستطع معارضة قرار وايلان. بعد كل شيء ، يجب أن يكون لديه سبب لاختيار راندور من بين كل الناس.
“أعتقد أنكم يا رفاق لستم قادة أقوياء من أجل لا شيء.”
“أعتقد أن هذا كل شيء لهذه المجموعة. البقية سيشكلون المجموعة الأخرى.”
نظرًا لعدد الأشخاص الموجودين ، فقد استغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يخرجوا من البوابة.
بالنظر إلى جيرنيس وأوتروك وآريس وراندور ، أومأ وايلان برأسه موافقة قبل أن يدير معصمه ويلقي نظرة على ساعة معينة.
بعد إلقاء نظرة سريعة على جهاز التتبع ، قام بفحص المناطق المحيطة بعناية.
[00H: 02M: 34S]
“دعنا نذهب!”
تحول انتباهه إلى دوغلاس ، وأصبح وجه وايلان مهيبًا بشكل لا يصدق. تم استبدال الهدوء بتصميم كئيب.
———-—-
“دوغلاس ، ليس لدينا الكثير من الوقت. قُد المجلس إلى هجوم أمامي. سأبدأ في إنشاء البوابة الآن.”
“أين نحن؟“
“تمام.”
بالمقارنة مع آريس التي لديها شخصية صغيرة ، فإن أوتروك كانت عكسها تمامًا. كان من الصعب تحديد من هو المرعب.
أومأ دوغلاس برأسه ، ولوح بيده وأزال الحاجز الذي كان يلف كل الحاضرين.
“——!”
على الفور ، لم يعد وجود الجميع مقنعًا. انبثقت هالاتهم ، مشكّلة ضغطًا يصم الآذان.
مشيًا باتجاه أحد طرفي الممر ، وضع يده على جانب الحائط.
رفع دوغلاس صوته ، مشى بهدوء نحو نهاية النفق وفتح فمه لمخاطبة المجموعة الرئيسية.
عندما خرج الأقزام والعفاريت والجان من البوابة ، توسع الدرع الشفاف الذي كان يغلفهم. كان هذا بالطبع على حساب مانا وايلان. ومع ذلك ، بالنسبة لشخص من رتبته ، فإن هذا القدر من المانا لا يستحق الملاحظة. بالإضافة إلى ذلك ، كان وايلان على استعداد لبذل كل ما في وسعه للتأكد من أن كل خطوة في الخطة التي كان مسؤولاً عنها تسير بشكل لا تشوبه شائبة.
“الجميع ، سنبدأ الهجوم الآن. يرجى الاستعداد للمعركة.”
“أين نحن بالضبط؟“
سافر صوته الهادئ عبر آذان كل فرد حاضر ، وعلى الرغم من أن العديد لديهم أسئلة مثل من سيهاجمون ، قرر المجلس اتباع تعليماته وأخذ أسلحتهم.
قال الرجل العضلي وهو يتفحص المناطق المحيطة.
بغض النظر عن كيفية تحول الوضع ، لن يكونوا غير مستعدين. لقد تم شدهم في هذا من قبل الإنسان ، لكنهم لم يكونوا محبين ؛ كل حاضر لديه الوسائل لتأمين سلامته إذا ساءت الأمور.
***
كانوا أقوى نخب هنولور ، وليس بعض الجنود المتمرسين.
على الرغم من أنه كان لديه قطع أثرية موجهة للهجوم ، كان دوره الرئيسي هو الدفاع عن هينولور وإجلاء الجميع في حالة وقوع كارثة في المدينة. وبسبب هذا أيضًا ، أطلق عليه اسم متروبوليس كيبر.
من ناحية أخرى ، برمي جهاز آخر على الأرض ، ظهر مشهد مألوف أمام وايلان والآخرين.
بالتحول نحو جيرنيس والباقي ، فحص وايلان ساعته مرة أخرى.
“لا عجب أننا لم نتمكن من رؤيته …”
“استعدوا. نحن على وشك القيام بشيء خطير للغاية. على الرغم من أنني أعرف أنكم يا رفاق أقوياء ، وأقوى مني ، في الواقع ، لا يمكنني أن أضمن أنكم جميعًا ستعيدون الحياة. يمكنني أن أضمن شيئًا واحدًا فقط … “
نظرًا لعدد الأشخاص الموجودين ، فقد استغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يخرجوا من البوابة.
كانوا على وشك التسلل إلى الجحيم ، إحدى أقوى المنظمات في مجال الأقزام.
بالطبع ، لن يعود الجميع.
“غريب …”
أخذ وايلان نفسا عميقا وحدق في كل الحاضرين.
“أرى…”
“هذه الحرب على وشك الانتهاء“.
“إنسان ، أنا معجب بك! أنت تقول بعض الأشياء الجريئة! أنا متحمس أكثر الآن ، هاها!” على عكس ما توقعه وايلان ، انفجر أوتروك بالضحك ، وعيناه تتألقان بشكل مخيف وهو يحدق في البوابة التي تتشكل ببطء.
ببطء ، خرج من البوابة التي أنشأها دوغلاس ، كبار السن والمقاتلون من العرق الآخر.
“إذا كنت تقول أن هذا أمر خطير ، فهذا يعني أننا سنقاتل كثيرًا ، أليس كذلك؟ أنا مشترك.”
تردد صدى صوت همهمة متكرر ، وما تلاه كان نقر خطى ، كل منها يبدو مختلفًا. كان بعضها أثقل ، وبعضها أخف ، والبعض الآخر خافت جدًا لدرجة أنه ما لم ينتبه المرء عن كثب ، فلن يتمكن من سماعه.
“بما أنك قلت إن هذه المهمة يمكن أن توقف الحرب ، أتوقع على الأقل هذا الخطر الكبير“.
كان يتبع كلماته صوت عميق وقوي.
قال جيرنيس من الجانب ، على ما يبدو غير مهتم بالخطر الذي اقترحته المهمة. وبجانبه ، لم يُظهر آريس وراندور أي رد فعل ، مما يشير إلى أنهما أيضًا كانا مستعدين لما سيحدث لاحقًا.
نظرًا لأن الجدار يمكن أن يخفي وجودهم ، فقد اعتقدوا أن هذا هو خيارهم الوحيد للهروب.
“أعتقد أنكم يا رفاق لستم قادة أقوياء من أجل لا شيء.”
مع وجود نصف يد لورانس داخل الجدار ، أصبح من الواضح لجميع الحاضرين أن هناك ما هو أكثر من المكان الذي يراه العين.
مبتسم ، بوابة ضخمة تشكلت خلف وايلان. لفت انتباهه إلى البوابة ، فحص وايلان ساعته.
لكن في النهاية ، لم يستطع معارضة قرار وايلان. بعد كل شيء ، يجب أن يكون لديه سبب لاختيار راندور من بين كل الناس.
[00H: 00M: 02S]
مع وجود إنسان واحد ، وقزم واحد ، وقزم واحد ، وواحد من الأورك ، كان تكوين المجموعة شبه مثالي. ما فقدوه الآن كان قزمًا. شخص قادر على التعامل مع العديد من القطع الأثرية والمساعدة من المدى الطويل والقصير.
“حان الوقت.”
“هل وجدت شيئًا يا لورانس؟“
دون إضاعة المزيد من الوقت ، في النظر إلى الآخرين ، خطا خطوة نحو البوابة.
مع وجود إنسان واحد ، وقزم واحد ، وقزم واحد ، وواحد من الأورك ، كان تكوين المجموعة شبه مثالي. ما فقدوه الآن كان قزمًا. شخص قادر على التعامل مع العديد من القطع الأثرية والمساعدة من المدى الطويل والقصير.
“سأدخل أولاً.
“همم…”
اختفت شخصيته في منتصف الطريق.
———-—-
“سأنتظرك على الجانب الآخر.”
ظهرت ابتسامة صغيرة على وجه وايلان وهو ينظر إلى راندور.
أوم -!
———-—-
بمجرد أن تلاشت كلمات وايلان ، اختفى تمامًا في البوابة.
أمال الذكر ذو الشعر الفضي رأسه وفحص جهاز التتبع مرة أخرى.
***
أداروا رؤوسهم نحو الاتجاه الذي أتوا منه ، وشعروا فجأة بحضور وحشي متجه نحو اتجاههم.
قبل دخول وايلان البوابة بقليل.
أحدق في جهاز التتبع في يديه ، تمتم الذكر ذو الشعر الفضي من المونوليث ، “كم من الوقت مضى منذ أن فقدنا الإشارة مرة أخرى؟“
لكن في النهاية ، لم يستطع معارضة قرار وايلان. بعد كل شيء ، يجب أن يكون لديه سبب لاختيار راندور من بين كل الناس.
“أود أن أقول حوالي ساعة“.
نظر الرجل ذو الشعر الفضي ، مايلز ، حوله بترقب إلى كلمات الرجل العضلي.
رد العضو العضلي ، وحاجبه مجعدان بشدة.
لكن في النهاية ، لم يستطع معارضة قرار وايلان. بعد كل شيء ، يجب أن يكون لديه سبب لاختيار راندور من بين كل الناس.
“مقارنة بالحدث السابق ، لم يكن هناك وقت فقدنا فيه الإشارة لفترة طويلة.”
ليس لدي مشاكل مع الترتيبات “.
أجاب الرجل ذو الشعر الفضي: “صحيح …” ، وكانت كلماته تتأرجح عندما شعر فجأة بقلق مشؤوم.
اية (126) لِيَقۡطَعَ طَرَفٗا مِّنَ ٱلَّذِينَ كَفَرُوٓاْ أَوۡ يَكۡبِتَهُمۡ فَيَنقَلِبُواْ خَآئِبِينَ (127) لَيۡسَ لَكَ مِنَ ٱلۡأَمۡرِ شَيۡءٌ أَوۡ يَتُوبَ عَلَيۡهِمۡ أَوۡ يُعَذِّبَهُمۡ فَإِنَّهُمۡ ظَٰلِمُونَ (128) سورة آل عمران الاية (128)
“حتى مع ذلك ، إذا اتبعنا الإحداثيات السابقة ، فينبغي أن نكون في الجوار … هنا؟“
“صحيح. أنت الوحيد الذي أثق في أنه يمكنه فعل ذلك يا جيرنيس.”
أمال الذكر ذو الشعر الفضي رأسه وفحص جهاز التتبع مرة أخرى.
على الرغم من الوقوف بالقرب من المكان الذي تشير إليه إشارة 876 ، فإن الشيء الوحيد الذي رأوه هو نفق مظلم لا نهاية له. لم يكن هناك شيء في الجوار.
“شيء ما لا يضيف“.
ظهرت ابتسامة صغيرة على وجه وايلان وهو ينظر إلى راندور.
على الرغم من الوقوف بالقرب من المكان الذي تشير إليه إشارة 876 ، فإن الشيء الوحيد الذي رأوه هو نفق مظلم لا نهاية له. لم يكن هناك شيء في الجوار.
دون التفكير مرتين ، اندفع جميع الأعضاء نحو الجدار الوهمي.
“غريب …”
لكن في النهاية ، لم يستطع معارضة قرار وايلان. بعد كل شيء ، يجب أن يكون لديه سبب لاختيار راندور من بين كل الناس.
قال الرجل العضلي وهو يتفحص المناطق المحيطة.
“حتى مع ذلك ، إذا اتبعنا الإحداثيات السابقة ، فينبغي أن نكون في الجوار … هنا؟“
بعد إلقاء نظرة سريعة على جهاز التتبع ، قام بفحص المناطق المحيطة بعناية.
بناءً على كلمات وايلان ، توقف راندور عن الكلام.
ومع ذلك ، أينما نظر ، كل ما رآه كان مجرد نفق طويل واحد لم يؤد إلى شيء.
“أود أن أقول حوالي ساعة“.
“همم…”
بالتحول نحو جيرنيس والباقي ، فحص وايلان ساعته مرة أخرى.
مشيًا باتجاه أحد طرفي الممر ، وضع يده على جانب الحائط.
“الجميع ، سنبدأ الهجوم الآن. يرجى الاستعداد للمعركة.”
“——!”
مبتسم ، بوابة ضخمة تشكلت خلف وايلان. لفت انتباهه إلى البوابة ، فحص وايلان ساعته.
في اللحظة التي لمس فيها جانب الجدار ، لاحظ فجأة شيئًا ما.
كانوا أقوى نخب هنولور ، وليس بعض الجنود المتمرسين.
“يا مايلز ، أعتقد أنني أعرف أين يختبئ هذا اللقيط.”
نظرًا لأنهم كانوا دائمًا يركزون اهتمامهم الكامل عليهم ، في اللحظة التي دعا فيها دوغلاس انتباههم ، تحركوا على الفور تجاهه.
“هل وجدت شيئًا يا لورانس؟“
كان الضغط قوياً لدرجة أنهم كانوا يعانون من صعوبة في التنفس.
“نعم ، الق نظرة.”
“دعنا نذهب!”
نظر الرجل ذو الشعر الفضي ، مايلز ، حوله بترقب إلى كلمات الرجل العضلي.
ظهرت ابتسامة صغيرة على وجه وايلان وهو ينظر إلى راندور.
بمجرد أن أدار رأسه ، كان لدى مايلز نظرة تفاهم مفاجئة.
ليس لدي مشاكل مع الترتيبات “.
“لا عجب أننا لم نتمكن من رؤيته …”
راضيًا عن النتيجة ، نظر وايلان إلى جميع الحاضرين وسأل ، “أنا متأكد من أن معظمكم يتساءل عما تفعله هنا. هل أنا على صواب؟“
مع وجود نصف يد لورانس داخل الجدار ، أصبح من الواضح لجميع الحاضرين أن هناك ما هو أكثر من المكان الذي يراه العين.
تحول انتباهه إلى دوغلاس ، وأصبح وجه وايلان مهيبًا بشكل لا يصدق. تم استبدال الهدوء بتصميم كئيب.
“يبدو أن هذا مجرد وهم. ربما يكون الجرذ مختبئًا – هاه!”
“الجميع ، سنبدأ الهجوم الآن. يرجى الاستعداد للمعركة.”
قبل أن يتمكن من إنهاء عقوبته ، تجمد الذكر العضلي لورانس في حالة صدمة. ثم خيم خوف غير مسبوق على وجهه.
لم يكن الوحيد. أظهر الجميع رد فعل مماثل حيث يبدو أن جميع الأعضاء تجمدوا في مكانهم.
“ماذا-!؟“
في اللحظة التي لمس فيها جانب الجدار ، لاحظ فجأة شيئًا ما.
لم يكن الوحيد. أظهر الجميع رد فعل مماثل حيث يبدو أن جميع الأعضاء تجمدوا في مكانهم.
“إنسان ، أنا معجب بك! أنت تقول بعض الأشياء الجريئة! أنا متحمس أكثر الآن ، هاها!” على عكس ما توقعه وايلان ، انفجر أوتروك بالضحك ، وعيناه تتألقان بشكل مخيف وهو يحدق في البوابة التي تتشكل ببطء.
أداروا رؤوسهم نحو الاتجاه الذي أتوا منه ، وشعروا فجأة بحضور وحشي متجه نحو اتجاههم.
“أود أن أقول حوالي ساعة“.
كان الضغط قوياً لدرجة أنهم كانوا يعانون من صعوبة في التنفس.
رفع دوغلاس صوته ، مشى بهدوء نحو نهاية النفق وفتح فمه لمخاطبة المجموعة الرئيسية.
“دعنا نذهب!”
دون التفكير مرتين ، اندفع جميع الأعضاء نحو الجدار الوهمي.
مع وجود نصف يد لورانس داخل الجدار ، أصبح من الواضح لجميع الحاضرين أن هناك ما هو أكثر من المكان الذي يراه العين.
نظرًا لأن الجدار يمكن أن يخفي وجودهم ، فقد اعتقدوا أن هذا هو خيارهم الوحيد للهروب.
على الفور ، لم يعد وجود الجميع مقنعًا. انبثقت هالاتهم ، مشكّلة ضغطًا يصم الآذان.
خيم الخوف على حكمهم.
ترجمة FLASH
“الجميع ، سنبدأ الهجوم الآن. يرجى الاستعداد للمعركة.”
———-—-
دون إعطائهم فرصة للإجابة ، نظر وايلان إلى ساعته واستمر في الحديث.
ترجمة FLASH
نظر الرجل ذو الشعر الفضي ، مايلز ، حوله بترقب إلى كلمات الرجل العضلي.
———-—-
[00H: 02M: 34S]
رد العضو العضلي ، وحاجبه مجعدان بشدة.
اية (126) لِيَقۡطَعَ طَرَفٗا مِّنَ ٱلَّذِينَ كَفَرُوٓاْ أَوۡ يَكۡبِتَهُمۡ فَيَنقَلِبُواْ خَآئِبِينَ (127) لَيۡسَ لَكَ مِنَ ٱلۡأَمۡرِ شَيۡءٌ أَوۡ يَتُوبَ عَلَيۡهِمۡ أَوۡ يُعَذِّبَهُمۡ فَإِنَّهُمۡ ظَٰلِمُونَ (128) سورة آل عمران الاية (128)
“شيء ما لا يضيف“.
مبتسم ، بوابة ضخمة تشكلت خلف وايلان. لفت انتباهه إلى البوابة ، فحص وايلان ساعته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
