بداية الهجوم [1]
الوقت يمر–
الفصل 343: بداية الهجوم [1]
*
بمجرد الانتهاء من فحص الساعة ، وخفض يده ، أخرج جهاز اتصال من مساحة الأبعاد الخاصة به.
في مكان بعيد من هينولور ، سار أربعة أفراد عبر نفق مظلم طويل ضيق.
كما تحدث وايلان ، لم يقاطعه أحد. كان هناك البعض ممن حاولوا تقديم شكوى ، لكن أحد شيوخهم أوقفهم على الفور.
لقد مر يوم تقريبًا منذ أن قرروا إنجاز مهمتهم ، وطوال تلك الفترة الطويلة من الزمن ، ظلوا عالقين في الممرات المظلمة التي لا تنتهي.
“كان يجب أن يكونوا قد بدأوا بالفعل …”
كم من الوقت ساروا ، بدا الأمر كما لو أن عدد الأنفاق لا نهاية له. فقط عندما اعتقدت المجموعة أنهم قريبون ، وجدوا أنفسهم فجأة أمام طريق مسدود.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى اكتشفت جميع معدات المراقبة التي تم تركيبها في الغرفة.
عندها أدركت مجموعة الأربعة أنهم تعاملوا مع الأمور باستخفاف شديد. على الرغم من أن 876 قد دخلوا المدينة وتمكنوا من الابتعاد عن أعينهم ، لم يكن هناك أي وسيلة للبقاء في المدينة دون العثور على مكان مناسب للاختباء.
“ربما لم يكن علي المجيء إلى هنا. يا له من مضيعة للوقت.”
دي. دانغ –
كان هذا بالضبط ما أردت.
رن خاتم معدني باهت.
“الجميع ، أود لحظة من انتباهكم من فضلكم.”
“اختفت الإشارة مرة أخرى“.
“ألم تسمعني؟ قلت ، ابق خارج الغرفة واحرسني من هناك. لا تقل لي أنك لا تستطيع فعل هذا كثيرا.”
تحدث أحد الأشخاص الأربعة ، وكان صوته يتردد عبر الأنفاق.
ولكن بعد ذلك رن المتتبع مرة أخرى.
“غريب …”
أجاب الرجل ذو الشعر الفضي: “هذا صحيح …”.
تمتم آخر. تمسك بمصباح صغير مضاء بشكل خافت ، وأصبحت ملامح الأفراد ملحوظة قليلاً. شعر طويل فضي اللون ووجه أنثوي وجسم نحيف إلى حد ما. لولا تفاحة آدم التي تبرز من حلقه ، لكان من السهل أن يخطئ شخص ما بين الرجل والمرأة.
صليل-!
كان الذكر ذو الشعر الفضي يحدق بفحص محيطه.
“ساحة اختبار القطع الأثرية؟“
“الشيء نفسه حدث قبل يوم. وفجأة اختفى لبضع ساعات.”
***
قام الذكر ذو الشعر الفضي بخفض رأسه وحدق في الكاشف في يده ، ثم نقر على ظهر الجهاز.
ضع علامة –
“… أو يمكن أن يكون هذا الشيء قد كسر؟“
“خمس دقائق أخرى …”
منذ وصولها إلى هينولور ، ظلت المجموعة تراقب جهاز التتبع باستمرار. من الغريب أن تختفي إشارة المتعقب فجأة في بعض الأحيان ، مما يتركهم يتساءلون عما إذا كان هناك خطأ ما في الجهاز.
بمجرد أن رصدت جميع الأجهزة ، وفحصت ساعتي ، مشيت باتجاه أحد طرفي الغرفة.
“الاستنتاج الأكثر منطقية هو أن 876 دخل نوعًا من المنطقة المحظورة التي تحجب جميع أشكال الإشارات.”
لا يبدو الجهاز لافتًا للنظر بشكل خاص ، حيث بدا باهتًا ومتواضعًا. ولكن ، في اللحظة التي ألقى فيها دوغلاس الجهاز على الأرض ، انحرفت المانا في الهواء فجأة. إذا كان أي شخص موجودًا ليشهد المشهد ، فسيشاهد العديد من الأعاصير الصغيرة تظهر في الهواء ، حيث يتجه الطرف السفلي نحو الجهاز في المنتصف.
قال عضو آخر.
مع مرور الوقت ، تشكلت المزيد والمزيد من الأعاصير ، وكلها تتقارب نحو الجهاز في المنتصف.
أجاب الرجل ذو الشعر الفضي: “هذا صحيح …”.
استدار لمواجهة الفرد ذو الشعر الفضي.
بتحريك المصباح الصغير نحو يمينه ، تم تسليط الضوء على ملامح الشخص الذي تحدث للتو بسبب الضوء.
يحدق في أعضاء المونوليث ليس بعيدًا عن مكان وجوده ، ويلوح بيده ، ويغلف درع شفاف المنطقة التي كان دوغلاس فيها.
كان لديه قامة طويلة وعضلية ، عضلاته ذات الرأسين بحجم كرة القدم. مع الشعر القصير المصمم في شكل قطع طنانة ، أثرت ندبة كبيرة على نصف وجهه. إضافة بنظرته الحادة ، بدا مرعبًا للغاية.
تمتمت وأنا متكئة على الحائط.
مع حواجبه المحبوكة ، فكر الرجل العضلي بصوت عالٍ.
لكن بالطبع ، في اللحظة التي خرجت فيها من الغرفة ، جاء نفس الحارس لتحييني بابتسامة على وجهه.
“إذا كان في منطقة تتعطل فيها الإشارة أو تنغلق باستمرار ، يمكننا أن نفترض أن المكان محمي بشكل جيد للغاية.”
“حسنًا. أعتقد أن الوقت قد حان لنبدأ.”
استدار لمواجهة الفرد ذو الشعر الفضي.
تمامًا مثل المرة الأولى التي جئت فيها إلى هنا ، يمكن رؤية دورغارس وهي تختبر جميع أنواع القطع الأثرية على الآلات الموجودة أمامها.
“… أقترح أن ننتظر عودة الإشارة قبل أن نقرر نصب كمين له.”
فووم -!
“أوافق ، ولكن يجب أن نحصل أولاً على فكرة عن مكان وجوده. دعونا نقيم الوضع بعد أن نعرف بالضبط المكان الذي يختبئ فيه. إذا استطعنا التعامل معه ، فإننا نواصل العمل كما هو مخطط له.”
Ci- كلانك–
“نعم.”
“أنت أيضاً.”
أومأ الرجل العضلي برأسه.
قبل أن يتمكن الحارس من التعبير عن شكواه ، دخلت الغرفة وأغلقت الباب خلفي.
دي. دينغ –
عندها أدركت مجموعة الأربعة أنهم تعاملوا مع الأمور باستخفاف شديد. على الرغم من أن 876 قد دخلوا المدينة وتمكنوا من الابتعاد عن أعينهم ، لم يكن هناك أي وسيلة للبقاء في المدينة دون العثور على مكان مناسب للاختباء.
ولكن بعد ذلك رن المتتبع مرة أخرى.
عندها أدركت مجموعة الأربعة أنهم تعاملوا مع الأمور باستخفاف شديد. على الرغم من أن 876 قد دخلوا المدينة وتمكنوا من الابتعاد عن أعينهم ، لم يكن هناك أي وسيلة للبقاء في المدينة دون العثور على مكان مناسب للاختباء.
“عادت الإشارة!”
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى اكتشفت جميع معدات المراقبة التي تم تركيبها في الغرفة.
صاح الذكر ذو الشعر الفضي. قفزت عيناه ، وهو يخفض وجهه لإلقاء نظرة فاحصة على الجهاز ، في فرحة.
“اعرف مكانك.”
“نحن قريبون! نحن تقريبًا في المكان الذي يختبئ فيه هذا الجرذ الصغير.”
يحدق في أعضاء المونوليث ليس بعيدًا عن مكان وجوده ، ويلوح بيده ، ويغلف درع شفاف المنطقة التي كان دوغلاس فيها.
قبض على جانبي الجهاز ، ابتسم الشخص ذو الشعر الفضي قبل أن يستعيد وتيرته.
ثم ، بينما كان لا يزال مختبئًا عن أعضاء المونوليث ، ألقى دوغلاس جهازًا صغيرًا على الأرض.
“بسرعة ، اتبعني. سنكون قادرين قريبًا على رؤية ذلك اللقيط الصغير الذي تسبب لنا في الكثير من المشاكل.”
ركلت الورقة بخفة ، وتظاهرت بأنني أنظر حول المكان بوجه ممل.
بعد كلامه ، زاد الجميع من وتيرتهم واتجهوا أكثر في النفق.
“هذا رائع. سأجهز الجميع حينها.”
***
لا يبدو الجهاز لافتًا للنظر بشكل خاص ، حيث بدا باهتًا ومتواضعًا. ولكن ، في اللحظة التي ألقى فيها دوغلاس الجهاز على الأرض ، انحرفت المانا في الهواء فجأة. إذا كان أي شخص موجودًا ليشهد المشهد ، فسيشاهد العديد من الأعاصير الصغيرة تظهر في الهواء ، حيث يتجه الطرف السفلي نحو الجهاز في المنتصف.
في الوقت نفسه ، ليس بعيدا عن أعضاء المونوليث.
توقف مؤقتًا ، رأى وايلان نظرات قلقة وميض من وجوه بعض الحاضرين.
كان دوغلاس يتجسد على بعد مترين منهم ، وقد احتوى وجهه على احتفال غير مسبوق.
باستخدام جهاز مشابه لما التقطه دوغلاس قبل لحظات ، بدأ وايلان في التحدث ، “كما تعلمون جميعًا ، لقد ذكرت طريقة لإنهاء الحرب. ربما يكون معظمكم هنا مرتبكًا بكلماتي. بعد كل شيء ، كيف يمكن إنسان لم يروه من قبل يقول فجأة مثل هذا الكلام السخيف ، خاصة عندما لا يجد الكثير منكم طريقة واحدة … “
يحدق في أعضاء المونوليث ليس بعيدًا عن مكان وجوده ، ويلوح بيده ، ويغلف درع شفاف المنطقة التي كان دوغلاس فيها.
بمجرد أن أغلق الباب خلفي ، نظرت إلى اليسار واليمين ، مشيت إلى الأمام ، متظاهراً أني أنظر إلى المكان.
ثم ، بينما كان لا يزال مختبئًا عن أعضاء المونوليث ، ألقى دوغلاس جهازًا صغيرًا على الأرض.
“ألم تسمعني؟ قلت ، ابق خارج الغرفة واحرسني من هناك. لا تقل لي أنك لا تستطيع فعل هذا كثيرا.”
ضع علامة –
أثناء المشي عبر سلسلة من الممرات والسلالم مع الحفاظ على وتيرة ثابتة ، غير مستعجلة ، وصلت أخيرًا إلى مناطق اختبار القطع الأثرية.
لا يبدو الجهاز لافتًا للنظر بشكل خاص ، حيث بدا باهتًا ومتواضعًا. ولكن ، في اللحظة التي ألقى فيها دوغلاس الجهاز على الأرض ، انحرفت المانا في الهواء فجأة. إذا كان أي شخص موجودًا ليشهد المشهد ، فسيشاهد العديد من الأعاصير الصغيرة تظهر في الهواء ، حيث يتجه الطرف السفلي نحو الجهاز في المنتصف.
“… أقترح أن ننتظر عودة الإشارة قبل أن نقرر نصب كمين له.”
مع مرور الوقت ، تشكلت المزيد والمزيد من الأعاصير ، وكلها تتقارب نحو الجهاز في المنتصف.
أومأ الرجل العضلي برأسه.
Ci- كلانك–
بمجرد أن أغلق الباب خلفي ، نظرت إلى اليسار واليمين ، مشيت إلى الأمام ، متظاهراً أني أنظر إلى المكان.
لم يمض وقت طويل حتى انفتح الجهاز وبدأت بوابة صغيرة تتشكل. بسبب الحاجز ، تشكل دوغلاس ، ولم تتسرب مادة المانا المتبقية في الهواء من تنشيط البوابة إلى الخارج. لذلك ، كان أعضاء المونوليث غافلين تمامًا عما كان يحدث.
“نحن قريبون! نحن تقريبًا في المكان الذي يختبئ فيه هذا الجرذ الصغير.”
فووم -!
كان لديه قامة طويلة وعضلية ، عضلاته ذات الرأسين بحجم كرة القدم. مع الشعر القصير المصمم في شكل قطع طنانة ، أثرت ندبة كبيرة على نصف وجهه. إضافة بنظرته الحادة ، بدا مرعبًا للغاية.
لم يمض وقت طويل قبل ظهور بوابة كبيرة أمام دوغلاس.
أثناء المشي عبر سلسلة من الممرات والسلالم مع الحفاظ على وتيرة ثابتة ، غير مستعجلة ، وصلت أخيرًا إلى مناطق اختبار القطع الأثرية.
أدار معصمه ، نظر دوغلاس إلى شاشة ساعته.
ضع علامة –
[01H: 32M: 53S]
في منتصف حديثه ، لاحظ وايلان فجأة أن البوابة أصبحت جاهزة الآن.
بمجرد الانتهاء من فحص الساعة ، وخفض يده ، أخرج جهاز اتصال من مساحة الأبعاد الخاصة به.
أدار معصمه ، نظر دوغلاس إلى شاشة ساعته.
***
“اعرف مكانك.”
“هل انتهيت من الإعداد؟“
بمجرد أن أغلق الباب خلفي ، نظرت إلى اليسار واليمين ، مشيت إلى الأمام ، متظاهراً أني أنظر إلى المكان.
تردد صدى صوت وايلان عبر القاعة الواسعة.
الفصل 343: بداية الهجوم [1]
–صحيح. حسب ما سمعته ، لا يجب أن نكون بعيدين عن مقر الجحيم. فقط في حالة ، لقد راجعت الإحداثيات التي أرسلها لي رين ، ولا ينبغي أن نكون بعيدًا جدًا.
***
تردد صدى صوت دوغلاس خارج جهاز الاتصال بين يدي وايلان.
تردد صدى صوت وايلان عبر القاعة الواسعة.
“هذا رائع. سأجهز الجميع حينها.”
تمتم آخر. تمسك بمصباح صغير مضاء بشكل خافت ، وأصبحت ملامح الأفراد ملحوظة قليلاً. شعر طويل فضي اللون ووجه أنثوي وجسم نحيف إلى حد ما. لولا تفاحة آدم التي تبرز من حلقه ، لكان من السهل أن يخطئ شخص ما بين الرجل والمرأة.
–حظ سعيد.
عندها أدركت مجموعة الأربعة أنهم تعاملوا مع الأمور باستخفاف شديد. على الرغم من أن 876 قد دخلوا المدينة وتمكنوا من الابتعاد عن أعينهم ، لم يكن هناك أي وسيلة للبقاء في المدينة دون العثور على مكان مناسب للاختباء.
“أنت أيضاً.”
“هناك ما مجموعه جهازان شبيهان بالكاميرا مثبتان في الغرفة ، قطريان لبعضهما البعض … يمكن التحكم فيهما.”
الوقت يمر–
لم يمض وقت طويل قبل ظهور بوابة كبيرة أمام دوغلاس.
بعد إيقاف تشغيل جهاز الاتصال ، استدار وايلان لمواجهة القاعة. في اللحظة التي فعل فيها ذلك ، قوبل بآلاف التحديق الموجهة إليه فقط ، كل منها ينتمي إما إلى الشيوخ الأقزام أو الأفراد الأقوياء الذين قاتلوا في الخطوط الأمامية.
أومأ الرجل العضلي برأسه.
ملأ الفضول عيونهم وهم يحدقون في وايلان الذي كان يقف أمامهم بابتسامة هادئة على وجهه.
صاح الذكر ذو الشعر الفضي. قفزت عيناه ، وهو يخفض وجهه لإلقاء نظرة فاحصة على الجهاز ، في فرحة.
“حسنًا. أعتقد أن الوقت قد حان لنبدأ.”
“حسنًا. أعتقد أن الوقت قد حان لنبدأ.”
رفع وايلان يده بعيدًا عن الجهاز لحث الجميع على التوقف عن الكلام.
“أعتقد أنني قلت بما فيه الكفاية. من يريد أن يذهب أولاً؟“
“الجميع ، أود لحظة من انتباهكم من فضلكم.”
“اعرف مكانك.”
في اللحظة التي تلاشت فيها كلماته ، توقف الجميع عن الكلام في نفس الوقت.
ثم ، بينما كان لا يزال مختبئًا عن أعضاء المونوليث ، ألقى دوغلاس جهازًا صغيرًا على الأرض.
“يا إلهي ، إنهم أكثر طاعة مما كنت أتوقع.”
ولكن بعد ذلك رن المتتبع مرة أخرى.
مسيد وايلان بينما كان ينظر إلى كل من في القاعة.
ترجمة FLASH
باستخدام جهاز مشابه لما التقطه دوغلاس قبل لحظات ، بدأ وايلان في التحدث ، “كما تعلمون جميعًا ، لقد ذكرت طريقة لإنهاء الحرب. ربما يكون معظمكم هنا مرتبكًا بكلماتي. بعد كل شيء ، كيف يمكن إنسان لم يروه من قبل يقول فجأة مثل هذا الكلام السخيف ، خاصة عندما لا يجد الكثير منكم طريقة واحدة … “
قبل أن أدخل الغرفة ، وأوقفت خطواتي عند حافة الغرفة ، نظرت إلى الحارس وقلت بنظرة منزعجة على وجهي.
كما تحدث وايلان ، لم يقاطعه أحد. كان هناك البعض ممن حاولوا تقديم شكوى ، لكن أحد شيوخهم أوقفهم على الفور.
[00H: 05M: 46S]
كان وايلان يحدق في المشهد في تسلية ، ووضع الجهاز في يده. ثم أشار في اتجاهها.
يحدق في أعضاء المونوليث ليس بعيدًا عن مكان وجوده ، ويلوح بيده ، ويغلف درع شفاف المنطقة التي كان دوغلاس فيها.
“كما يعلم معظمكم ، هذا هنا هو جهاز نقل آني.”
في اللحظة التي تلاشت فيها كلماته ، توقف الجميع عن الكلام في نفس الوقت.
بخفض جسده وتنشيطه ، بدأت المانا في الهواء تتقارب ببطء نحو الصندوق. دارت العديد من الأعاصير الملونة المختلفة حول جهاز النقل عن بعد.
“الاستنتاج الأكثر منطقية هو أن 876 دخل نوعًا من المنطقة المحظورة التي تحجب جميع أشكال الإشارات.”
ببطء ، بدأت البوابة تتجسد في منتصف القاعة.
ترجمة FLASH
بينما كانت البوابة تتشكل ، نظر إلى جميع الأفراد الموجودين في القاعة ، ابتسم وايلان في ظروف غامضة.
بخفض جسده وتنشيطه ، بدأت المانا في الهواء تتقارب ببطء نحو الصندوق. دارت العديد من الأعاصير الملونة المختلفة حول جهاز النقل عن بعد.
“هل تريد أن تعرف كيف توقف الحرب؟ إذا كنت تريد أن تعرف ، فكل ما عليك فعله هو الدخول إلى هذه البوابة.”
“خمس دقائق أخرى …”
توقف مؤقتًا ، رأى وايلان نظرات قلقة وميض من وجوه بعض الحاضرين.
في الوقت نفسه ، ليس بعيدا عن أعضاء المونوليث.
بابتسامة هادئة ، قرر تهدئة مخاوفهم.
———-—-
“إذا كنت قلقًا من أنني سوف أرسلك إلى مكان غير معروف لإيقاعك في الفخ ، فلا تقلق. إذا قمت بفحص العقد الذي وقعت عليه ، فإن أحد الشروط هناك ينص ،” إذا حاولت بأي شكل من الأشكال التخطيط أو العمل ضد الأقزام ، سأموت “.
“اعرف مكانك.”
اتسعت ابتسامته وهو يربت على صدره.
أومأ الرجل العضلي برأسه.
“كما ترون جميعًا ، أنا على قيد الحياة وبصحة جيدة. لا داعي للقلق بشأن القيام بأي شيء سطحي ضدكم يا رفاق – أوه! البوابة جاهزة.”
نظر وايلان إلى الساعة على معصمه وخطو خطوة إلى الجانب ، وأشار إلى البوابة وقال بنبرة مسلية.
في منتصف حديثه ، لاحظ وايلان فجأة أن البوابة أصبحت جاهزة الآن.
صليل-!
نظر وايلان إلى الساعة على معصمه وخطو خطوة إلى الجانب ، وأشار إلى البوابة وقال بنبرة مسلية.
ولكن بعد ذلك رن المتتبع مرة أخرى.
“أعتقد أنني قلت بما فيه الكفاية. من يريد أن يذهب أولاً؟“
———-—-
[00H: 55M: 21 S]
“أوافق ، ولكن يجب أن نحصل أولاً على فكرة عن مكان وجوده. دعونا نقيم الوضع بعد أن نعرف بالضبط المكان الذي يختبئ فيه. إذا استطعنا التعامل معه ، فإننا نواصل العمل كما هو مخطط له.”
***
“سيد كارل ، هل أنت ذاهب إلى مكان ما؟“
“كان يجب أن يكونوا قد بدأوا بالفعل …”
ببطء ، بدأت البوابة تتجسد في منتصف القاعة.
خرجت من غرفتي ، والقناع على وجهي وأنجليكا عالقة بين أسناني ، وبقدر ما كرهته ، مشيت نحو الغرفة التي أطلعني عليها الحارس قبل أيام قليلة.
كان وايلان يحدق في المشهد في تسلية ، ووضع الجهاز في يده. ثم أشار في اتجاهها.
“سيد كارل ، هل أنت ذاهب إلى مكان ما؟“
بمجرد أن رصدت جميع الأجهزة ، وفحصت ساعتي ، مشيت باتجاه أحد طرفي الغرفة.
لكن بالطبع ، في اللحظة التي خرجت فيها من الغرفة ، جاء نفس الحارس لتحييني بابتسامة على وجهه.
توقفت أسفل إحدى كاميرات المراقبة مباشرة ، ووضعت يدي في فمي ، وخلعت سنًا صغيرًا ، وأسقطته على الأرض.
“أخذ استراحة صغيرة ، هل أنت سيد كارل؟“
–حظ سعيد.
“يمكنك قول ذلك“.
عندها أدركت مجموعة الأربعة أنهم تعاملوا مع الأمور باستخفاف شديد. على الرغم من أن 876 قد دخلوا المدينة وتمكنوا من الابتعاد عن أعينهم ، لم يكن هناك أي وسيلة للبقاء في المدينة دون العثور على مكان مناسب للاختباء.
على أسئلة الحارس ، أعطيت إجابة غير مبالية وواصلت التوجه نحو منطقة اختبار القطع الأثرية.
في الوقت نفسه ، ليس بعيدا عن أعضاء المونوليث.
اعتاد الحارس بالفعل على موقفي الرافض ، مشى بجواري وفرك يديه الزرقاوين الصغيرتين.
صليل–
“إذا جاز لي أن أسأل ، إلى أين أنت ذاهب؟“
“الاستنتاج الأكثر منطقية هو أن 876 دخل نوعًا من المنطقة المحظورة التي تحجب جميع أشكال الإشارات.”
أحدق فيه من زاوية عيني ، تظاهرت بأنني غاضب.
“الجميع ، أود لحظة من انتباهكم من فضلكم.”
“هل يمكنك أن تصمت فقط؟ أنا أحاول الحصول على استراحة. نبك المستمر يثير أعصابي.”
[00H: 55M: 21 S]
“أنا أعتذر.”
ضع علامة –
اعتذر الحارس عند كلامي القاسي وهو يخفض رأسه.
نظر وايلان إلى الساعة على معصمه وخطو خطوة إلى الجانب ، وأشار إلى البوابة وقال بنبرة مسلية.
“همف“.
“ابق هنا ، ولا تتبعني.”
شخير ، أدرت رأسي وتجاهلت الحارس.
كم من الوقت ساروا ، بدا الأمر كما لو أن عدد الأنفاق لا نهاية له. فقط عندما اعتقدت المجموعة أنهم قريبون ، وجدوا أنفسهم فجأة أمام طريق مسدود.
“اعرف مكانك.”
*
“نعم.”
أثناء المشي عبر سلسلة من الممرات والسلالم مع الحفاظ على وتيرة ثابتة ، غير مستعجلة ، وصلت أخيرًا إلى مناطق اختبار القطع الأثرية.
“إذا جاز لي أن أسأل ، إلى أين أنت ذاهب؟“
“ساحة اختبار القطع الأثرية؟“
“أعتقد أنني قلت بما فيه الكفاية. من يريد أن يذهب أولاً؟“
تمتم الحارس وهو يحدق في الغرفة أمامه. لقد تبعني بهدوء حتى الآن.
الفصل 343: بداية الهجوم [1]
صليل-!
فووم -!
تجاهل الحارس ووضع كف يدي على جانب الباب ، غلفه وهج أزرق وسرعان ما انفتح الباب.
“هل تريد أن تعرف كيف توقف الحرب؟ إذا كنت تريد أن تعرف ، فكل ما عليك فعله هو الدخول إلى هذه البوابة.”
قبل أن أدخل الغرفة ، وأوقفت خطواتي عند حافة الغرفة ، نظرت إلى الحارس وقلت بنظرة منزعجة على وجهي.
“ابق هنا ، ولا تتبعني.”
“يا إلهي ، إنهم أكثر طاعة مما كنت أتوقع.”
“هاه؟“
في الوقت نفسه ، ليس بعيدا عن أعضاء المونوليث.
نظر إلي الحارس بدهشة.
–حظ سعيد.
مع رفع جبين ، أصبحت نبرة صوتي أقسى من ذي قبل.
*
“ألم تسمعني؟ قلت ، ابق خارج الغرفة واحرسني من هناك. لا تقل لي أنك لا تستطيع فعل هذا كثيرا.”
“بسرعة ، اتبعني. سنكون قادرين قريبًا على رؤية ذلك اللقيط الصغير الذي تسبب لنا في الكثير من المشاكل.”
“أستطيع ، لكني -“
كان الذكر ذو الشعر الفضي يحدق بفحص محيطه.
“لا تهتم“.
“إذا جاز لي أن أسأل ، إلى أين أنت ذاهب؟“
قبل أن يتمكن الحارس من التعبير عن شكواه ، دخلت الغرفة وأغلقت الباب خلفي.
صليل–
ببطء ، بدأت البوابة تتجسد في منتصف القاعة.
بمجرد أن أغلق الباب خلفي ، نظرت إلى اليسار واليمين ، مشيت إلى الأمام ، متظاهراً أني أنظر إلى المكان.
انفجار-! انفجار-!
“بسرعة ، اتبعني. سنكون قادرين قريبًا على رؤية ذلك اللقيط الصغير الذي تسبب لنا في الكثير من المشاكل.”
تمامًا مثل المرة الأولى التي جئت فيها إلى هنا ، يمكن رؤية دورغارس وهي تختبر جميع أنواع القطع الأثرية على الآلات الموجودة أمامها.
[00H: 55M: 21 S]
نظرًا لأن الجميع كان يركز بشدة على ما يفعلونه ، لم يلاحظ أحد وجودي.
بخفض جسده وتنشيطه ، بدأت المانا في الهواء تتقارب ببطء نحو الصندوق. دارت العديد من الأعاصير الملونة المختلفة حول جهاز النقل عن بعد.
كان هذا بالضبط ما أردت.
“ما الذي تفعله هذه الهراء هنا؟ ظننت أنني رميتها بعيدًا.”
أثناء تجولت في المكان ، قمت بمسح الغرفة بعناية ولاحظت كل قطعة من معدات المراقبة المثبتة في الغرفة.
“كما ترون جميعًا ، أنا على قيد الحياة وبصحة جيدة. لا داعي للقلق بشأن القيام بأي شيء سطحي ضدكم يا رفاق – أوه! البوابة جاهزة.”
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى اكتشفت جميع معدات المراقبة التي تم تركيبها في الغرفة.
لم يمض وقت طويل قبل أن أتوقف مباشرة تحت كاميرا نظام المراقبة الثانية.
“هناك ما مجموعه جهازان شبيهان بالكاميرا مثبتان في الغرفة ، قطريان لبعضهما البعض … يمكن التحكم فيهما.”
“هل انتهيت من الإعداد؟“
بمجرد أن رصدت جميع الأجهزة ، وفحصت ساعتي ، مشيت باتجاه أحد طرفي الغرفة.
أثناء تجولت في المكان ، قمت بمسح الغرفة بعناية ولاحظت كل قطعة من معدات المراقبة المثبتة في الغرفة.
ضع علامة –
“أوافق ، ولكن يجب أن نحصل أولاً على فكرة عن مكان وجوده. دعونا نقيم الوضع بعد أن نعرف بالضبط المكان الذي يختبئ فيه. إذا استطعنا التعامل معه ، فإننا نواصل العمل كما هو مخطط له.”
توقفت أسفل إحدى كاميرات المراقبة مباشرة ، ووضعت يدي في فمي ، وخلعت سنًا صغيرًا ، وأسقطته على الأرض.
بعد ذلك مباشرة ، نقرت على سوارتي ، أخرجت قطعة ورق مكوّرة وألقيتها على الأرض ، بجوار السن مباشرةً.
كان دوغلاس يتجسد على بعد مترين منهم ، وقد احتوى وجهه على احتفال غير مسبوق.
“ما الذي تفعله هذه الهراء هنا؟ ظننت أنني رميتها بعيدًا.”
نظر إلي الحارس بدهشة.
ركلت الورقة بخفة ، وتظاهرت بأنني أنظر حول المكان بوجه ممل.
“اعرف مكانك.”
لم يمض وقت طويل قبل أن أتوقف مباشرة تحت كاميرا نظام المراقبة الثانية.
“… أو يمكن أن يكون هذا الشيء قد كسر؟“
“ربما لم يكن علي المجيء إلى هنا. يا له من مضيعة للوقت.”
نظرًا لأن الجميع كان يركز بشدة على ما يفعلونه ، لم يلاحظ أحد وجودي.
تمتمت وأنا متكئة على الحائط.
“أوافق ، ولكن يجب أن نحصل أولاً على فكرة عن مكان وجوده. دعونا نقيم الوضع بعد أن نعرف بالضبط المكان الذي يختبئ فيه. إذا استطعنا التعامل معه ، فإننا نواصل العمل كما هو مخطط له.”
وبينما كنت أتكئ على الحائط ، تفقدت ساعتي.
لم يمض وقت طويل قبل أن أتوقف مباشرة تحت كاميرا نظام المراقبة الثانية.
“خمس دقائق أخرى …”
“… أو يمكن أن يكون هذا الشيء قد كسر؟“
[00H: 05M: 46S]
بعد كلامه ، زاد الجميع من وتيرتهم واتجهوا أكثر في النفق.
“هناك ما مجموعه جهازان شبيهان بالكاميرا مثبتان في الغرفة ، قطريان لبعضهما البعض … يمكن التحكم فيهما.”
———-—-
“كما يعلم معظمكم ، هذا هنا هو جهاز نقل آني.”
ترجمة FLASH
“همف“.
———-—-
ملأ الفضول عيونهم وهم يحدقون في وايلان الذي كان يقف أمامهم بابتسامة هادئة على وجهه.
مع رفع جبين ، أصبحت نبرة صوتي أقسى من ذي قبل.
اية (125) وَمَا جَعَلَهُ ٱللَّهُ إِلَّا بُشۡرَىٰ لَكُمۡ وَلِتَطۡمَئِنَّ قُلُوبُكُم بِهِۦۗ وَمَا ٱلنَّصۡرُ إِلَّا مِنۡ عِندِ ٱللَّهِ ٱلۡعَزِيزِ ٱلۡحَكِيمِ (126)سورة آل عمران الاية (126)
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى اكتشفت جميع معدات المراقبة التي تم تركيبها في الغرفة.
لكن بالطبع ، في اللحظة التي خرجت فيها من الغرفة ، جاء نفس الحارس لتحييني بابتسامة على وجهه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
