التسلل [4]
كان الفلوت مجرد فضول.
الفصل 336: التسلل [4]
من بين جميع الشيوخ الحاضرين ، كان دورارا هو الشخص الوحيد الذي اعتقد أنه يمكنني إلغاء تنشيط المنارة.
“… اعذرني.”
[مركز المرافق ، المستوى الرابع.]
رفعت رأسها مفاجأة ، وسألت على عجل ، “حقًا …؟ يمكنني استخدام الفلوت حتى عندما تكون ما زلت تصلحه؟ “
“هذا أكثر تعقيدًا بكثير مما كنت أعتقده في البداية.”
تحدث دورغار آخر.
تمتم مالفيل وهو يتنفس وهو يدرس الفلوت الأخضر الباهت أمامه.
بدا صوت أنثى عجوز. لم يكن ينتمي إلى أحد غير دورارا ، أحد شيوخ الجحيم.
بعد الانتهاء من عمله لهذا اليوم ، أمضى معظم وقت فراغه في تحليل الفلوت.
كان هذا نصف الحقيقة.
عندها أدرك أن الفلوت كان أكثر تعقيدًا من تقديراته الأصلية.
———-—-
“… كيف تمكنوا من جعل المانا تتدفق بهذه الطريقة؟ “
تحدث درويجار آخر.
لمس عمود الفلوت ، انبثق لون أبيض من إصبعه ، يدخل الجسم.
ما قاله الآخرون كان منطقيًا. كانت المكافأة جيدة والمخاطرة منخفضة ، ومع ذلك ، كما فكر في الأمر ، لم يستطع التخلص تمامًا من هذا الشعور المزعج في مؤخرة رأسه.
في اللحظة التي تدور فيها مانا في الفلوت ، أضاءت وتمكن مالفيل من رؤية خطوط الوريد الرفيعة بالداخل. انغلقت عيناه عليها بشدة ، وأغرقت نظراته.
“مدين لنا واحد؟“
“أرى … لذلك ، من أجل إنشاء صوت متذبذب ، يتم تخزين المانا وإطلاقها في دفعات قصيرة تؤدي إلى انفجار إطار الفلوت …”
رفعت رأسها مفاجأة ، وسألت على عجل ، “حقًا …؟ يمكنني استخدام الفلوت حتى عندما تكون ما زلت تصلحه؟ “
أخذ مالفيل قطعة من الورق ، وبدأ في رسم صورة للفلوت.
في الواقع ، لم يخطر ببالها الفكر على الأرجح ، لكن هذا لم يكن مهمًا بالنسبة لي.
على الرغم من وجود تقنية يمكنها التقاط صورة مثالية للفلوت ، إلا أن مالفيل كان من نوع القزم الذي يفضل استخدام قلم وورقة عاديين.
بعد الانتهاء من عمله لهذا اليوم ، أمضى معظم وقت فراغه في تحليل الفلوت.
جالسة بجانبها ، نظرت آفا بفضول إلى مالفيل. يبدو أنه نسي وجودها تمامًا. كان القزم مفتونًا تمامًا بالفلوت أمامه.
“الحكماء ، كارل هنا!”
بعد أن مكثت في ورشة العمل لمدة يوم تقريبًا ، كانت متعبة بشكل مفهوم. موريسو من مالفيل ، حتى.
بدا صوت أنثى عجوز. لم يكن ينتمي إلى أحد غير دورارا ، أحد شيوخ الجحيم.
كان هاين و ليوبولد لا يزالان في المنشأة ، لكنهما كانا يبحثان حاليًا في الأقسام الأخرى ، ويمضيان وقتًا ممتعًا.
كانت حاليًا هي ومالفيل فقط في الغرفة.
كانت حاليًا هي ومالفيل فقط في الغرفة.
اية (117) يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَتَّخِذُواْ بِطَانَةٗ مِّن دُونِكُمۡ لَا يَأۡلُونَكُمۡ خَبَالٗا وَدُّواْ مَا عَنِتُّمۡ قَدۡ بَدَتِ ٱلۡبَغۡضَآءُ مِنۡ أَفۡوَٰهِهِمۡ وَمَا تُخۡفِي صُدُورُهُمۡ أَكۡبَرُۚ قَدۡ بَيَّنَّا لَكُمُ ٱلۡأٓيَٰتِۖ إِن كُنتُمۡ تَعۡقِلُونَ (118)سورة آل عمران الاية (118)
“… اعذرني.”
يرتدي دورغار أحاديًا ، وكان لديه شعر أبيض خفيف فوق رأسه الأصلع.
“حسنًا؟” استدار مالفيل ، ونظر إلى آفا بفضول.
بدا المشهد مرعبا.
“ما زلت هنا؟” لمحة من المفاجأة في صوته.
“حسنًا؟” استدار مالفيل ، ونظر إلى آفا بفضول.
“نعم…”
أومأ مالفيل برأسه. ارتسمت ابتسامة خفيفة على شفتيه.
“ربما يجب أن تعودي ، سيستغرق الأمر بعض الوقت قبل البدء في إصلاح هذا الشيء.”
“أنا اتفق.”
كان هذا نصف الحقيقة.
“أعتقد أننا ش-“
على الرغم من أن إصلاح الفلوت سيستغرق بعض الوقت ، في الواقع ، أراد مالفيل قضاء المزيد من الوقت في تحليله. لذلك ، كان يخطط لإبطاء المعدل الذي كان سيصلح الفلوت به.
“ما الذي تحاول تحقيقه بالتسلل إلى هينولور؟“
لقد كان أناني ، لكن لم يكن هناك شيء في العالم يمكنه إيقاف قزم من حرفته.
كانت حاليًا هي ومالفيل فقط في الغرفة.
“اعتبر هذا بمثابة دفعة صغيرة لإصلاح الفلوت.”
“…هذا صحيح.”
تأمل مالفيل وهو يضع المزيد من المانا في الفلوت.
“كارل كالوم ، في ضوء الأحداث الأخيرة ، تم منحك الآن منصب كبير المستشارين. علاوة على ذلك ، ستمنحك هذا الخاتم“.
عادة ، لم يكن ليقوم بهذا النوع من العمل أبدًا ، لكن الوضع المطروح كان استثناءً.
“نحن غير متأكدين حتى الآن ، لكن لدينا نظام تتبع عليه. باستخدامه ، يجب أن تكون قادرًا على تحديد موقعه.”
كان الفلوت مجرد فضول.
بصعوبة ، مع الحفاظ على قدم غير مستقر ، أخرج مالفيل جهازًا صغيرًا من مساحته الأبعاد وشغلها.
“يمكنني أن أخبرك الآن ، لن أتمكن من إصلاح هذا الشيء بالكامل على الفور.”
“ما الذي يجري؟“
“هل هذا صحيح …”
عُرض على الصورة المجسمة رجل عجوز بعيون رمادية باهتة. لقد كان انسان.
خفضت آفا رأسها باكتئاب. بدا إطارها الصغير مثيرًا للشفقة في تلك اللحظة. كان هناك الكثير من الاعتماد على الفلوت. بدونها ، ستنخفض قوتها بشكل كبير.
عُرض على الصورة المجسمة رجل عجوز بعيون رمادية باهتة. لقد كان انسان.
مع الحرب الجارية الحالية ، لم تستطع آفا الانتظار طويلاً حتى يتم إصلاح الفلوت. هي ببساطة لم يكن لديها الكثير من الوقت.
تحدق في مالفيل ، سألت بهدوء ، “كم من الوقت تعتقد أن الأمر سيستغرق؟ “
تحدق في مالفيل ، سألت بهدوء ، “كم من الوقت تعتقد أن الأمر سيستغرق؟ “
“همم…”
“أرى…”
قام مالفيل بتمسيد لحيته ، ووضع الفلوت على الأرض وتفكر في نفسه أكثر من آفا ، “بالنظر إلى أنني ما زلت لا أعرف تمامًا بنية الفلوت وحقيقة أنني مشغول جدًا بالإصلاحات الأخرى ، أود أن أقدر ذلك سيستغرق إصلاح هذا الأمر ما لا يقل عن عام “.
بدا المشهد مرعبا.
“سنة؟ !”
كان هاين و ليوبولد لا يزالان في المنشأة ، لكنهما كانا يبحثان حاليًا في الأقسام الأخرى ، ويمضيان وقتًا ممتعًا.
اتسعت عينا آفا في حالة صدمة ، وكاد فكها يسقط على الأرض. كان رد مالفيل يفوق خيالها.
بعد الانتهاء من عمله لهذا اليوم ، أمضى معظم وقت فراغه في تحليل الفلوت.
كانت السنة طويلة جدا! كان بإمكانها أن تفهم ما إذا كان أسبوعًا أو شهرًا واحدًا فقط ، لكن عام واحد كان أكثر من اللازم بالنسبة لها.
“فقط ماذا في …”
إذا تركت الفلوت هنا لإصلاحها ، فلن تتمكن من المشاركة في الحرب. سيكون ضارًا للغاية ، لكل من آفا وفريقها.
ولكن في تلك اللحظة بالذات ، عندما وقعت عيناها على الصورة ، تمنت آفا لو كانت في الظلام.
لاحظ مالفيل نظرة الكآبة على وجه آفا ، وفهمت على الفور مخاوفها وطمأنت ، “لا تقلق. على الرغم من أن إصلاح الفلوت سيستغرق مني أكثر من عام ، فإن هذا لا يعني أنه لا يمكنك استخدامه بينما أنا” إصلاحه “.
“… كيف تمكنوا من جعل المانا تتدفق بهذه الطريقة؟ “
رفعت رأسها مفاجأة ، وسألت على عجل ، “حقًا …؟ يمكنني استخدام الفلوت حتى عندما تكون ما زلت تصلحه؟ “
الفصل 336: التسلل [4]
“أنت.”
بصق دورارا.
أومأ مالفيل برأسه. ارتسمت ابتسامة خفيفة على شفتيه.
“راضي؟“
“كلما احتجت إلى الفلوت ، يمكنك فقط أن تأتي وتأخذها. ليس الأمر كما لو أن الفلوت سيتوقف عن العمل بمجرد أن أصلحه ، هاها.”
“——!”
جلبت كلمات مالفيل بعض الراحة التي تمس الحاجة إليها لأفا. وضعت يدها على صدرها وتنهدت بارتياح.
“… كيف يبدو هذا الإنسان؟ ” تساءل أوريون ، أن اهتمامه بالإنسان منزعج.
“حسنا ، إذا كان الأمر كذلك ، فلا توجد مشكلة”
كان الفلوت مجرد فضول.
قعقعة-!
يحدق في الظلال الموجودة في القاعة من الإسقاط المجسم ، الإنسان ، مو جينهاو ، حدق عينيه وتحدث بنبرة باردة مميتة خالية من أدنى أثر للعاطفة ، “يمكننا المساومة بعد ذلك. ساعدنا في القبض على الإنسان. وفي المقابل سندين لك بواحدة “.
قبل أن تنهي كلماتها ، بدأ الهيكل بأكمله يهتز بعنف.
قام مالفيل بتمسيد لحيته ، ووضع الفلوت على الأرض وتفكر في نفسه أكثر من آفا ، “بالنظر إلى أنني ما زلت لا أعرف تمامًا بنية الفلوت وحقيقة أنني مشغول جدًا بالإصلاحات الأخرى ، أود أن أقدر ذلك سيستغرق إصلاح هذا الأمر ما لا يقل عن عام “.
“——!”
عُرض على الصورة المجسمة رجل عجوز بعيون رمادية باهتة. لقد كان انسان.
“ما الذي يجري؟“
على الرغم من أن إصلاح الفلوت سيستغرق بعض الوقت ، في الواقع ، أراد مالفيل قضاء المزيد من الوقت في تحليله. لذلك ، كان يخطط لإبطاء المعدل الذي كان سيصلح الفلوت به.
أصيب كل من مالفيل وآفا بالذعر. حاول الاثنان التمسك بجانب الطاولة ، والبقاء واقفين.
على الرغم من أن إصلاح الفلوت سيستغرق بعض الوقت ، في الواقع ، أراد مالفيل قضاء المزيد من الوقت في تحليله. لذلك ، كان يخطط لإبطاء المعدل الذي كان سيصلح الفلوت به.
“فقط ماذا في …”
اتسعت عينا آفا في حالة صدمة ، وكاد فكها يسقط على الأرض. كان رد مالفيل يفوق خيالها.
بصعوبة ، مع الحفاظ على قدم غير مستقر ، أخرج مالفيل جهازًا صغيرًا من مساحته الأبعاد وشغلها.
“… أعتقد أنها ليست مخطئة.”
وسرعان ما ظهرت أمامه صورة ثلاثية الأبعاد تصور الوضع في الخارج.
قام مالفيل بتمسيد لحيته ، ووضع الفلوت على الأرض وتفكر في نفسه أكثر من آفا ، “بالنظر إلى أنني ما زلت لا أعرف تمامًا بنية الفلوت وحقيقة أنني مشغول جدًا بالإصلاحات الأخرى ، أود أن أقدر ذلك سيستغرق إصلاح هذا الأمر ما لا يقل عن عام “.
“الهي…”
استراح ذقنه في يديه ، سقط أوريون في تفكير عميق.
في اللحظة التي شهد فيها مالفيل ما كان يحدث في الخارج ، أصيب فكه بصدمة. لون وجهه شاحب قليلا.
كان ذلك لأن الحاجز الذي يحمي المدينة من الخارج تلاشى ببطء.
لم يمر سلوكه دون أن يلاحظه أحد من قبل آفا التي كانت تقف بجانبه.
غير مدركة لما كنت أفكر فيه ، وقفت دورارا فجأة وضربت بيديها على المنضدة أمامها.
“ما الذي يجري؟“
“… كيف تمكنوا من جعل المانا تتدفق بهذه الطريقة؟ “
تميل جسدها قليلاً ، وألقت أفا نظرة خاطفة على الصورة الثلاثية الأبعاد.
“… اعذرني.”
“آه!”
يرتدي دورغار أحاديًا ، وكان لديه شعر أبيض خفيف فوق رأسه الأصلع.
ولكن في تلك اللحظة بالذات ، عندما وقعت عيناها على الصورة ، تمنت آفا لو كانت في الظلام.
تمتم مالفيل وهو يتنفس وهو يدرس الفلوت الأخضر الباهت أمامه.
كان ذلك لأن الحاجز الذي يحمي المدينة من الخارج تلاشى ببطء.
كان هذا نصف الحقيقة.
خارج حدود الحواجز كانت هناك موجة من الشياطين السوداء التي امتدت على طول الطريق حتى لم يتمكنوا من الرؤية.
بالنسبة لمنظمة كبيرة مثل المونوليث ، والتي ، على الرغم من أنها أضعف من الحجيم ، لا يزال من الممكن اعتبارها قوة في حد ذاتها ، لديها مشكلة في العثور على هذا الشخص ، فما مدى إزعاجه؟
بدا المشهد مرعبا.
“لا أهتم حقًا ، ولكن …” كانت دورارا أول من تحدثت لأنها أعربت عن رأيها ، “إذا كان بإمكانهم حقًا تحديد موقع هذا الشخص باستخدام أداة تعقب ، فستكون الأمور أسهل كثيرًا بالنسبة لنا. بالنسبة لهم مدينون لنا خدمة مقابل شيء من هذا القبيل لا تحب الصفقة السيئة على الإطلاق “.
***
قام أوريون بتثبيت كلا المرفقين على الطاولة ، وشابك يديه معًا.
“إذن ، ما تقوله هو … هل تريد منا مساعدتك في التسلل إلى هينولور؟“
صرخ الحارس ولفت انتباه جميع الشيوخ الموجودين داخل القاعة.
بدا صوت خشن داخل قاعة مظلمة.
“أوه؟ ولماذا علينا أن نهتم؟“
“…هذا صحيح.”
بدا صوت خشن داخل قاعة مظلمة.
تراجعت النغمة الباردة والعاطفية.
خفضت آفا رأسها باكتئاب. بدا إطارها الصغير مثيرًا للشفقة في تلك اللحظة. كان هناك الكثير من الاعتماد على الفلوت. بدونها ، ستنخفض قوتها بشكل كبير.
“ما الذي تحاول تحقيقه بالتسلل إلى هينولور؟“
عند دخول القاعة ، توقف قزم يرتدي زي الحارس في خطواته وقام بتقويم ظهره.
بدا صوت أنثى عجوز. لم يكن ينتمي إلى أحد غير دورارا ، أحد شيوخ الجحيم.
“سنة؟ !”
في هذه اللحظة ، كان جميع الشيوخ حاضرين ، وبقيت أنظارهم متيقظة عند الهولوغرام أمامهم.
أومأ مالفيل برأسه. ارتسمت ابتسامة خفيفة على شفتيه.
عُرض على الصورة المجسمة رجل عجوز بعيون رمادية باهتة. لقد كان انسان.
ساد الصمت في القاعة بعد لحظات.
“أنت تدرك أننا حاليًا في خضم حرب؟ نحن ، بأنفسنا ، نواجه صعوبة كبيرة في التسلل إلى المكان. ما الذي يجعلك تعتقد أنه يمكننا مساعدتك في الدخول؟ في الواقع ، لماذا تعتقد أننا قد نفكر في مساعدتك؟“
في اللحظة التي شهد فيها مالفيل ما كان يحدث في الخارج ، أصيب فكه بصدمة. لون وجهه شاحب قليلا.
بصق دورارا.
بعد أن مكثت في ورشة العمل لمدة يوم تقريبًا ، كانت متعبة بشكل مفهوم. موريسو من مالفيل ، حتى.
كان صوتها مليئًا بالانزعاج بسبب الطلب غير المعقول.
“سنة؟ !”
منزعجًا من كلمات دورارا ، تحدث الرجل العجوز في الصورة ثلاثية الأبعاد ، “أحاول البحث عن إنسان. إنه شخص توليه المونوليث اهتمامًا خاصًا.”
أومأ مالفيل برأسه. ارتسمت ابتسامة خفيفة على شفتيه.
“أوه؟ ولماذا علينا أن نهتم؟“
“همم…”
تحدث دورغار آخر.
قبل أن تنهي كلماتها ، بدأ الهيكل بأكمله يهتز بعنف.
يرتدي دورغار أحاديًا ، وكان لديه شعر أبيض خفيف فوق رأسه الأصلع.
جالسة بجانبها ، نظرت آفا بفضول إلى مالفيل. يبدو أنه نسي وجودها تمامًا. كان القزم مفتونًا تمامًا بالفلوت أمامه.
كان اسمه أوريون ، وكان أحد شيوخ جحيم.
لكي تكون مدينًا بمثل هذه المنظمة الكبيرة ، فقد أثار اهتمام القادة.
“لماذا يجب أن نهتم بمساعدتك في البحث عن إنسان؟ … أنت لا تخطط لمطالبتنا بالقيام بذلك مجانًا ، أليس كذلك؟“
استراح ذقنه في يديه ، سقط أوريون في تفكير عميق.
قوبلت كلمات أوريون بإيماءات بالموافقة من بعض كبار السن الآخرين.
“… أعتقد أنها ليست مخطئة.”
سيستغرق الأمر الكثير من الموارد ، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر الوقت والقيود اللوجستية التي تواجه الجحيم حاليا ، للحصول على شخص ما للتسلل إلى هينولور. علاوة على ذلك ، لم يكن لديهم ما يكسبونه من هذا.
قوبلت كلمات أوريون بإيماءات بالموافقة من بعض كبار السن الآخرين.
ما لم تكن هناك مكافأة ، لم ير شيوخ الجحيم الحاجة إلى الموافقة على الطلب.
لم يمض وقت طويل حتى دخل دروجار عجوز إلى الغرفة.
يحدق في الظلال الموجودة في القاعة من الإسقاط المجسم ، الإنسان ، مو جينهاو ، حدق عينيه وتحدث بنبرة باردة مميتة خالية من أدنى أثر للعاطفة ، “يمكننا المساومة بعد ذلك. ساعدنا في القبض على الإنسان. وفي المقابل سندين لك بواحدة “.
ما لم تكن هناك مكافأة ، لم ير شيوخ الجحيم الحاجة إلى الموافقة على الطلب.
“مدين لنا واحد؟“
يكمن سبب رد فعلهم في أهمية محتويات الحلقة. لم تكن مجرد حلقة عادية ، ولكنها في الواقع مساحة ذات أبعاد مليئة بالمال والتحف والجرعات. عرف كل من كبار السن مدى قيمة الأشياء الموجودة داخل الحلبة.
“نعم.”
بعد الانتهاء من عمله لهذا اليوم ، أمضى معظم وقت فراغه في تحليل الفلوت.
“… كيف يبدو هذا الإنسان؟ ” تساءل أوريون ، أن اهتمامه بالإنسان منزعج.
لكي تكون مدينًا بمثل هذه المنظمة الكبيرة ، فقد أثار اهتمام القادة.
“ربما يجب أن تعودي ، سيستغرق الأمر بعض الوقت قبل البدء في إصلاح هذا الشيء.”
“نحن غير متأكدين حتى الآن ، لكن لدينا نظام تتبع عليه. باستخدامه ، يجب أن تكون قادرًا على تحديد موقعه.”
أجاب مو جينهاو بنبرة غير مبالية. بعد لحظات ، اختفى عرضه من القاعة.
“أرى…”
بدا صوت أنثى عجوز. لم يكن ينتمي إلى أحد غير دورارا ، أحد شيوخ الجحيم.
قام أوريون بتثبيت كلا المرفقين على الطاولة ، وشابك يديه معًا.
“أنت.”
ألق نظرة على الدرجات الأخرى الموجودة في القاعة ، وتأكيد تعبيراتهم ، وتحدث أوريون وصوته وكلماته نيابة عن المجلس.
“همم.”
“حسنًا ، سننظر في الأمر. سنتصل بك لاحقًا لإعلامك بقرارنا.”
في تلك اللحظة ، كنت أنتظر جائزتي بفارغ الصبر. سيسمح لي ذلك بتمكين الخطوة التالية من خططي.
“أفهم.”
“ما الذي يجري؟“
أجاب مو جينهاو بنبرة غير مبالية. بعد لحظات ، اختفى عرضه من القاعة.
“أنت.”
ساد الصمت في القاعة بعد لحظات.
“أنت.”
“ما رأيك؟ هل نقبل العرض؟ ” سأل أوريون.
“أعتقد أننا ش-“
“لا أهتم حقًا ، ولكن …” كانت دورارا أول من تحدثت لأنها أعربت عن رأيها ، “إذا كان بإمكانهم حقًا تحديد موقع هذا الشخص باستخدام أداة تعقب ، فستكون الأمور أسهل كثيرًا بالنسبة لنا. بالنسبة لهم مدينون لنا خدمة مقابل شيء من هذا القبيل لا تحب الصفقة السيئة على الإطلاق “.
“كنت دائما أؤمن بك“.
“أنا اتفق.”
“فقط ماذا في …”
تحدث درويجار آخر.
بعد الانتهاء من عمله لهذا اليوم ، أمضى معظم وقت فراغه في تحليل الفلوت.
“إذا لم يتطلب الأمر سوى القليل من الجهد ، فأنا لا أرى سببًا لعدم قبول الصفقة. هؤلاء البشر لهم استخداماتهم الخاصة.”
“… اعذرني.”
“همم.”
***
استراح ذقنه في يديه ، سقط أوريون في تفكير عميق.
ساد الصمت في القاعة بعد لحظات.
ما قاله الآخرون كان منطقيًا. كانت المكافأة جيدة والمخاطرة منخفضة ، ومع ذلك ، كما فكر في الأمر ، لم يستطع التخلص تمامًا من هذا الشعور المزعج في مؤخرة رأسه.
“أنا اتفق.”
بالنسبة لمنظمة كبيرة مثل المونوليث ، والتي ، على الرغم من أنها أضعف من الحجيم ، لا يزال من الممكن اعتبارها قوة في حد ذاتها ، لديها مشكلة في العثور على هذا الشخص ، فما مدى إزعاجه؟
تحدث دورغار آخر.
كان خائفًا من دعوة عاصفة داخل منزله.
كان دورارا أول من تحدث. علقت ابتسامة كبيرة وسعيدة على وجهها.
كان الوضع بالفعل حساسًا للغاية بالنسبة لهم. لم يستطع الجحيم دعوة الخطر بلا مبالاة.
ترجمة FLASH
“أعتقد أننا ش-“
الفصل 336: التسلل [4]
ولكن قبل أن يتمكن من معالجة الأمر ، انفتح الباب فجأة.
“لماذا يجب أن نهتم بمساعدتك في البحث عن إنسان؟ … أنت لا تخطط لمطالبتنا بالقيام بذلك مجانًا ، أليس كذلك؟“
صليل! صليل–
استراح ذقنه في يديه ، سقط أوريون في تفكير عميق.
عند دخول القاعة ، توقف قزم يرتدي زي الحارس في خطواته وقام بتقويم ظهره.
بدا المشهد مرعبا.
“الحكماء ، كارل هنا!”
“كارل كالوم ، في ضوء الأحداث الأخيرة ، تم منحك الآن منصب كبير المستشارين. علاوة على ذلك ، ستمنحك هذا الخاتم“.
صرخ الحارس ولفت انتباه جميع الشيوخ الموجودين داخل القاعة.
في هذه اللحظة ، كان جميع الشيوخ حاضرين ، وبقيت أنظارهم متيقظة عند الهولوغرام أمامهم.
لم يمض وقت طويل حتى دخل دروجار عجوز إلى الغرفة.
كان يحدق في شيوخ الجحيم الموجودين في الغرفة ، وكان كارل ينظر بلا خوف على وجهه وهو يخاطبهم.
“ما رأيك؟ هل نقبل العرض؟ ” سأل أوريون.
***
جالسة بجانبها ، نظرت آفا بفضول إلى مالفيل. يبدو أنه نسي وجودها تمامًا. كان القزم مفتونًا تمامًا بالفلوت أمامه.
عند دخول القاعة ، وجدت جميع قادة الجحيم ينظرون إليّ بتعابير حماسية ومتحمسة.
قبل أن تنهي كلماتها ، بدأ الهيكل بأكمله يهتز بعنف.
“كارل. أنت لم تخيب ظني.”
استراح ذقنه في يديه ، سقط أوريون في تفكير عميق.
كان دورارا أول من تحدث. علقت ابتسامة كبيرة وسعيدة على وجهها.
لقد كان أناني ، لكن لم يكن هناك شيء في العالم يمكنه إيقاف قزم من حرفته.
“كنت دائما أؤمن بك“.
بدا صوت أنثى عجوز. لم يكن ينتمي إلى أحد غير دورارا ، أحد شيوخ الجحيم.
“… أعتقد أنها ليست مخطئة.”
“ما رأيك؟ هل نقبل العرض؟ ” سأل أوريون.
من بين جميع الشيوخ الحاضرين ، كان دورارا هو الشخص الوحيد الذي اعتقد أنه يمكنني إلغاء تنشيط المنارة.
“مدين لنا واحد؟“
في الواقع ، لم يخطر ببالها الفكر على الأرجح ، لكن هذا لم يكن مهمًا بالنسبة لي.
***
في تلك اللحظة ، كنت أنتظر جائزتي بفارغ الصبر. سيسمح لي ذلك بتمكين الخطوة التالية من خططي.
عُرض على الصورة المجسمة رجل عجوز بعيون رمادية باهتة. لقد كان انسان.
غير مدركة لما كنت أفكر فيه ، وقفت دورارا فجأة وضربت بيديها على المنضدة أمامها.
“إذا لم يتطلب الأمر سوى القليل من الجهد ، فأنا لا أرى سببًا لعدم قبول الصفقة. هؤلاء البشر لهم استخداماتهم الخاصة.”
“كارل كالوم ، في ضوء الأحداث الأخيرة ، تم منحك الآن منصب كبير المستشارين. علاوة على ذلك ، ستمنحك هذا الخاتم“.
لاحظ مالفيل نظرة الكآبة على وجه آفا ، وفهمت على الفور مخاوفها وطمأنت ، “لا تقلق. على الرغم من أن إصلاح الفلوت سيستغرق مني أكثر من عام ، فإن هذا لا يعني أنه لا يمكنك استخدامه بينما أنا” إصلاحه “.
بمد كف يدها ، كشفت دورارا عن خاتم أسود.
“…هذا صحيح.”
في اللحظة التي كشفت فيها عن الخاتم ، ظهرت تعابير متفاجئة على كبار السن الحاضرين.
تأمل مالفيل وهو يضع المزيد من المانا في الفلوت.
يكمن سبب رد فعلهم في أهمية محتويات الحلقة. لم تكن مجرد حلقة عادية ، ولكنها في الواقع مساحة ذات أبعاد مليئة بالمال والتحف والجرعات. عرف كل من كبار السن مدى قيمة الأشياء الموجودة داخل الحلبة.
“همم…”
سيساعدونني بالتأكيد في الانتقال إلى المستوى التالي.
“مدين لنا واحد؟“
“راضي؟“
“نعم…”
“… نعم ، أنا راضا جدا عن المكافأة.”
عُرض على الصورة المجسمة رجل عجوز بعيون رمادية باهتة. لقد كان انسان.
“هذا جيد.”
“نحن غير متأكدين حتى الآن ، لكن لدينا نظام تتبع عليه. باستخدامه ، يجب أن تكون قادرًا على تحديد موقعه.”
تشابكت أصابعها ، ونظرت في اتجاهي وسألت بلهفة ، “إذن؟ متى يمكنك إنزال بقية المنارات؟“
في اللحظة التي شهد فيها مالفيل ما كان يحدث في الخارج ، أصيب فكه بصدمة. لون وجهه شاحب قليلا.
رفعت رأسي لأعلى وأحدق في دورارا ، متأملاً للحظة ، اختلقت كذبة.
بعد الانتهاء من عمله لهذا اليوم ، أمضى معظم وقت فراغه في تحليل الفلوت.
“… أعطني شهرين ، وسأكون قادرا على القيام بذلك.”
“أنت تدرك أننا حاليًا في خضم حرب؟ نحن ، بأنفسنا ، نواجه صعوبة كبيرة في التسلل إلى المكان. ما الذي يجعلك تعتقد أنه يمكننا مساعدتك في الدخول؟ في الواقع ، لماذا تعتقد أننا قد نفكر في مساعدتك؟“
بدا صوت خشن داخل قاعة مظلمة.
———-—-
على الرغم من أن إصلاح الفلوت سيستغرق بعض الوقت ، في الواقع ، أراد مالفيل قضاء المزيد من الوقت في تحليله. لذلك ، كان يخطط لإبطاء المعدل الذي كان سيصلح الفلوت به.
ترجمة FLASH
رفعت رأسها مفاجأة ، وسألت على عجل ، “حقًا …؟ يمكنني استخدام الفلوت حتى عندما تكون ما زلت تصلحه؟ “
———-—-
أومأ مالفيل برأسه. ارتسمت ابتسامة خفيفة على شفتيه.
“نعم…”
اية (117) يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَتَّخِذُواْ بِطَانَةٗ مِّن دُونِكُمۡ لَا يَأۡلُونَكُمۡ خَبَالٗا وَدُّواْ مَا عَنِتُّمۡ قَدۡ بَدَتِ ٱلۡبَغۡضَآءُ مِنۡ أَفۡوَٰهِهِمۡ وَمَا تُخۡفِي صُدُورُهُمۡ أَكۡبَرُۚ قَدۡ بَيَّنَّا لَكُمُ ٱلۡأٓيَٰتِۖ إِن كُنتُمۡ تَعۡقِلُونَ (118)سورة آل عمران الاية (118)
أومأ مالفيل برأسه. ارتسمت ابتسامة خفيفة على شفتيه.
ترجمة FLASH
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
