التسلل [3]
رفع جبينه ، أجاب بلا مبالاة.
الفصل 335: التسلل [3]
مدت يدي ، وأخيراً ضغطت على المفتاح الأخير.
نظرًا لأن الشيوخ كانوا يراقبون ، لم تكن هناك حاجة لإخبار الحارس مباشرة. يمكنني فقط مخاطبتهم من هناك.
[هنولور ، مجلس الشيوخ]
حتى في ذلك الوقت ، كنت أعلم أنها كانت خطوة ضرورية يجب أن أتخذها من أجل كسب الحرب.
ساد الصمت المهلك القاعة.
“ماذا-! !”
“… ماذا قلت للتو؟ ”
صرخ الحارس خلفي بدهشة.
تردد صدى صوت جيرنيس الجليل عبر القاعة.
أجبته بنظرة غير مبالية حيث واصلت أصابعي الضغط على مفاتيح لوحة المفاتيح.
امتد ضغط مرعب من جسده الصغير وكبير السن ، وهو يغلف القاعة بالكامل.
تحدث أحد الأقزام الجالسين أخيرًا وخاطب راندور.
بعد تعرضه لمثل هذا الضغط ، عبس وايلان فقط.
“هوو …”
بعد أن كان مع دوغلاس لفترة طويلة ، كان معتادًا بالفعل على الضغط. على الرغم من أن جيرنيس كان في الواقع أعلى مرتبة من دوجلاس ، إلا أن الأقزام في نهاية المطاف لم يكونوا في الحقيقة من السباقات القتالية. كانوا حرفيين وليسوا محاربين. لم يكن لديهم إراقة دماء أو مقاتلين في الخطوط الأمامية ، ليس بنفس القدر.
لسوء الحظ ، لا يمكن قول الشيء نفسه عن الحارس خلفي. لقد سقط على وجهه أولاً على الأرض.
الضغط لم يكن شيئًا لا يستطيع وايلان التعامل معه.
استطعت أن أرى بوضوح انتشار الذعر بين جميع الأقزام أدناه. لم يتمكنوا من فهم ما كان يحدث.
“هآا …”
اية (116) مَثَلُ مَا يُنفِقُونَ فِي هَٰذِهِ ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَا كَمَثَلِ رِيحٖ فِيهَا صِرٌّ أَصَابَتۡ حَرۡثَ قَوۡمٖ ظَلَمُوٓاْ أَنفُسَهُمۡ فَأَهۡلَكَتۡهُۚ وَمَا ظَلَمَهُمُ ٱللَّهُ وَلَٰكِنۡ أَنفُسَهُمۡ يَظۡلِمُونَ (117)سورة آل عمران الاية (117)
أغلق وايلان عينيه وزفير ، فتح عينيه وحدق مباشرة في جيرنيس.
من خلال قول شيء مثل أنه يمكنه إيقاف الحرب ، فقد أدى إلى تفاقم الوضع. إذا لم يكن من الممكن إعدامه بسبب فشل ليس بالكامل عليه ، فسيضمن الموت لفشله في مهمته بعد تقديم مثل هذا الادعاء الكبير.
“سأقولها مرة أخرى. أعطني فرصة ، وسأساعدك على إنهاء هذه الحرب“.
“يا إلهي ، لقد فعلتها بالفعل …”
“بفتت …”
حول جيرنيس انتباهه نحو وايلان.
بمجرد أن تلاشت كلمات وايلان ، انفجر القزم ذو الحاجبين الأحمر ، راندور ، ضاحكًا.
“مفهوم“.
“هاهاها ، لا أستطيع – لا أستطيع أن أصدق هذا! أي نوع من الهراء هذا؟”
رفع جبينه ، أجاب بلا مبالاة.
بصفع الطاولة ، واصل راندور الضحك لدقيقة قوية.
بصفع الطاولة ، واصل راندور الضحك لدقيقة قوية.
فقط عندما أدرك أن انتباه الجميع كان عليه ، توقف أخيرًا عن الضحك.
دي. دي.
نظر حوله ، وسأل بنظرة جامدة ، “ماذا؟ دينا يا رفاق يجدون أوهامه مضحكة أيضًا؟“
تحدث جيرنيس بجدية ، وكانت النظرة على وجهه شديدة.
“هذا أمر مضحك ، راندور“.
أثناء مغادرتهم ، ما لم يعرفه الآخرون هو أنه بمجرد اتخاذ القرار ، ابتسم كل من راندور ، القزم الذي بدا أنه ثأر من وايلان ، ووايلان ، بطريقة متشابهة ولكن مختلفة تمامًا.
تحدث جيرنيس بجدية ، وكانت النظرة على وجهه شديدة.
“أنا أفهم. سأبذل قصارى جهدي للوفاء بوعدي.”
“لا تقل لي أنك تصدق كلماته بالفعل؟” سأل راندور بنظرة لا تصدق.
بالنسبة له ، كان من الواضح أن وايلان كان ينفث بالهراء فقط لإنقاذ نفسه.
سأل وهو يحدق فيه لفترة طويلة.
انحنى جسده إلى الأمام ، ونظر نحو الأقزام الآخرين الموجودين قبل أن يشير إلى وايلان.
دي.
“أوقفوا الحرب؟ باه ، إذا كان قد فعلها ، لقد فعلها” من قبل. لماذا الآن؟ من الواضح أنه يحاول إنقاذ مؤخرته. أنا متأكد من كل شيء ذكي بما يكفي لفهم هذا ، نعم؟ ”
بشكل غير متوقع ، قوبل راندور بالصمت. لم يتحدث أحد.
بعد ثانية ، بالضغط على المفتاح الأخير ، ظهرت ابتسامة راضية على وجهي.
زاد الصمت من حنقه. حدق في كل الحاضرين.
كانت مانا في مستوى يؤدي فيه أي انخفاض إضافي إلى كشف هويتي.
“يا رفاق لقد وقعنا في أن لا تدركوا هذا يا رفاق ، إيه ؟ !”
بصفع الطاولة ، واصل راندور الضحك لدقيقة قوية.
في الواقع ، شارك الجميع نفس أفكار راندور. ومع ذلك ، على عكس راندور ، لم يتحدثوا بسبب جيرنيس.
نظرًا لأن الشيوخ كانوا يراقبون ، لم تكن هناك حاجة لإخبار الحارس مباشرة. يمكنني فقط مخاطبتهم من هناك.
منعتهم القداسة التي غطت وجهه من رفع أصواتهم. كانت تحيط بها هالة قاتمة ، بدت وكأنها تخنق الهواء نفسه.
نظر إلى الأقزام الآخرين الحاضرين ، قام بتقويم ظهره.
لم يكن أحد شجاعًا مثل راندور في هذا الموقف.
صرخ الحارس خلفي بدهشة.
لحسن حظ راندور ، لا يبدو أن جيرنيس يهتم بكلماته. بدا الأخير منشغلًا جدًا بأفعال وايلان. بدا كل انتباهه مركّزًا على الإنسان قبله.
“… ماذا قلت للتو؟ ”
سأل وهو يحدق فيه لفترة طويلة.
زاد الصمت من حنقه. حدق في كل الحاضرين.
“… ما مدى ثقتك في كلامك؟ ”
“تحت إشهاد جميع الحاضرين ، أمنحكم القوة لمواصلة خططهم. إذا تمكنتوا من فعل ما قلتم بنجاح ، فسنقوم فقط بتوضيح فشلكم ، لكننا سنقوم بمنحك أيضًا شرفًا “.
“جداً.”
عندها بزغ فجر أخيرًا على جيرنيس.
رد وايلان بشكل قاطع.
كانت فقط مسألة وقت.
نظر إلى الأقزام الآخرين الحاضرين ، قام بتقويم ظهره.
فجأة انفتح الباب خلفي. جاء الحارس الذي أحضرني إلى هنا.
“إذا أعطيتني فرصة ، فسأفعل ما قلته سأفعله“.
الجاذبية المطلقة لكلمات وايلان وتصميمه جعل جيرنيس يعتقد أنه لم يكن مخادعًا.
“همم…”
بعد أن كان مع دوغلاس لفترة طويلة ، كان معتادًا بالفعل على الضغط. على الرغم من أن جيرنيس كان في الواقع أعلى مرتبة من دوجلاس ، إلا أن الأقزام في نهاية المطاف لم يكونوا في الحقيقة من السباقات القتالية. كانوا حرفيين وليسوا محاربين. لم يكن لديهم إراقة دماء أو مقاتلين في الخطوط الأمامية ، ليس بنفس القدر.
يحدق في تعبير وايلان الواثق ، حواجب جيرنيس متماسكة في الفكر.
من ناحية أخرى ، بدأت الشياطين في الهجوم بقوة أكبر. في جنون تام ، كانوا يبذلون قصارى جهدهم لاستنفاد طاقة الحاجز.
على الرغم من أن ما قاله وايلان بدا سخيفًا ، إلا أن تعبيره الجريء زرع بذرة من الشك داخل عقل القزم العجوز.
انحنى جسده إلى الأمام ، ونظر نحو الأقزام الآخرين الموجودين قبل أن يشير إلى وايلان.
ماذا لو كان يستطيع فعل ذلك؟ أم يمكنه ذلك؟ هل كان يقول هذا فقط لإنقاذ مؤخرته؟
“أعتقد أنكم أيها الرجال حتى يستمعون إليه! أنتم مجموعة من الجبناء!”
بعد التفكير مليًا في الأمور ، شك جيرنيس في الأمر.
***
على الرغم من أن وايلان سيعاقب على فشله ، إلا أنه لن يكون شيئًا متطرفًا مثل الإعدام. بعد كل شيء ، على الرغم من أنه كان أحد الأشخاص الرئيسيين المسؤولين عن الفشل ، إلا أنهم كانوا مخطئين أيضًا لكونهم مهملين.
من خلال قول شيء مثل أنه يمكنه إيقاف الحرب ، فقد أدى إلى تفاقم الوضع. إذا لم يكن من الممكن إعدامه بسبب فشل ليس بالكامل عليه ، فسيضمن الموت لفشله في مهمته بعد تقديم مثل هذا الادعاء الكبير.
لكن هذا كان من قبل ، كانت الأمور مختلفة الآن.
“أنا أفهم ما تشعر به يا راندور ، ولكن ماذا لو كانت كلماته صحيحة؟ ماذا لو كان يعرف حقًا طريقة لوقف الحرب؟ ”
صعد وايلان الموقف بكلماته.
بعد أن كان مع دوغلاس لفترة طويلة ، كان معتادًا بالفعل على الضغط. على الرغم من أن جيرنيس كان في الواقع أعلى مرتبة من دوجلاس ، إلا أن الأقزام في نهاية المطاف لم يكونوا في الحقيقة من السباقات القتالية. كانوا حرفيين وليسوا محاربين. لم يكن لديهم إراقة دماء أو مقاتلين في الخطوط الأمامية ، ليس بنفس القدر.
من خلال قول شيء مثل أنه يمكنه إيقاف الحرب ، فقد أدى إلى تفاقم الوضع. إذا لم يكن من الممكن إعدامه بسبب فشل ليس بالكامل عليه ، فسيضمن الموت لفشله في مهمته بعد تقديم مثل هذا الادعاء الكبير.
أومأت برأسي قليلاً ، وبدأت أصابعي في التحرك بشكل أسرع.
كان وايلان يراهن على حياته.
“أنا أعتذر.”
الجاذبية المطلقة لكلمات وايلان وتصميمه جعل جيرنيس يعتقد أنه لم يكن مخادعًا.
لن يكون أي شخص غبيًا بما يكفي لتفاقم جرائمهم.
“مع ذلك.”
قرر جيرنيس ، وهو يحدق ، أن يرى إلى أين سيأخذ هذا الرهان مستقبل الحرب.
———-—-
“… لقد اهتممت بك. أخبرني ما هي خطتك.”
“يا إلهي ، لقد فعلتها بالفعل …”
“أنا أعتذر.”
***
لكن على عكس ما توقعه جيرنيس ، فقد اعتذر وايلان.
دي.
عند رؤية هذا ، غرق وجه جيرنيس.
فجأة انفتح الباب خلفي. جاء الحارس الذي أحضرني إلى هنا.
“… هل تلعب معي؟ ”
أومأت برأسي قليلاً ، وبدأت أصابعي في التحرك بشكل أسرع.
نظر إلى الأعلى ، وهز وايلان رأسه ونظر إلى جميع الأفراد الجالسين في القاعة.
انحنى جسده إلى الأمام ، ونظر نحو الأقزام الآخرين الموجودين قبل أن يشير إلى وايلان.
“لا ، لا تفهموني خطأ. ليس الأمر أنني لا أريد أن أخبرك ، لكنني لا أعتقد حقًا أنه مناسب.”
رد وايلان بشكل قاطع.
“لماذا هذا؟”
لكن هذا كان من قبل ، كانت الأمور مختلفة الآن.
رفع وايلان رأسه ، وهز كتفيه ونظر إلى الشيوخ الأقزام الآخرين الحاضرين.
لم يكن جيرنيس هو الوحيد الذي فهم كلماته حيث أظهر جميع الحاضرين في الغرفة تعبيرًا غير راضٍ.
رفع جبينه ، أجاب بلا مبالاة.
ساد الصمت المهلك القاعة.
“… أليس من الواضح لماذا؟ ”
الضغط لم يكن شيئًا لا يستطيع وايلان التعامل معه.
عندها بزغ فجر أخيرًا على جيرنيس.
رفع جبينه ، أجاب بلا مبالاة.
كان سبب عدم قول وايلان أي شيء لأنه كان يخشى أن يختبئ جاسوس بين أحد الأقزام الحاضرين.
تحدث جيرنيس بجدية ، وكانت النظرة على وجهه شديدة.
لم يكن جيرنيس هو الوحيد الذي فهم كلماته حيث أظهر جميع الحاضرين في الغرفة تعبيرًا غير راضٍ.
كانت مانا في مستوى يؤدي فيه أي انخفاض إضافي إلى كشف هويتي.
أحد الأقزام ، على وجه الخصوص ، لم يكن سعيدًا بكلماته وهو يرفع صوته.
كان هذا مجرد فعل ، رغم ذلك.
“ما هذا الهراء؟ تقول أولاً أنه يمكنك إيقاف الحرب ثم تلمح إلى أنه قد يكون هناك جاسوس بيننا؟ هل تحاول عمداً خلق شقاق بين المجلس؟ ”
“أوقفوا الحرب؟ باه ، إذا كان قد فعلها ، لقد فعلها” من قبل. لماذا الآن؟ من الواضح أنه يحاول إنقاذ مؤخرته. أنا متأكد من كل شيء ذكي بما يكفي لفهم هذا ، نعم؟ ”
لم يكن القزم سوى راندور.
استطعت أن أرى بوضوح انتشار الذعر بين جميع الأقزام أدناه. لم يتمكنوا من فهم ما كان يحدث.
كان وجهه مليئا بالغضب.
“مع ذلك.”
منذ أن بدأت المحاكمة ، بدا أنه ينتقم من هذا النوع من الثأر ضد وايلان. في الواقع ، لم يكن الشخص الوحيد الذي فكر بهذه الطريقة ، ولكن على عكس البقية ، كان راندور أكثر صراحة في التعبير عن استيائه.
“مهم.”
بالإضافة إلى ذلك ، فإن أولئك الذين التزموا الصمت لم يرغبوا في إزعاج جيرنيس ، وهو شخص يحترمونه بشدة.
صعد وايلان الموقف بكلماته.
“أعتقد أنكم أيها الرجال حتى يستمعون إليه! أنتم مجموعة من الجبناء!”
في اللحظة التي راجعت فيها اللوحة ، شاهدت أحد الأضواء المتصلة بالجدار يختفي ببطء.
“أنا أفهم ما تشعر به يا راندور ، ولكن ماذا لو كانت كلماته صحيحة؟ ماذا لو كان يعرف حقًا طريقة لوقف الحرب؟ ”
“أعتقد أنكم أيها الرجال حتى يستمعون إليه! أنتم مجموعة من الجبناء!”
تحدث أحد الأقزام الجالسين أخيرًا وخاطب راندور.
على الرغم من أن وايلان سيعاقب على فشله ، إلا أنه لن يكون شيئًا متطرفًا مثل الإعدام. بعد كل شيء ، على الرغم من أنه كان أحد الأشخاص الرئيسيين المسؤولين عن الفشل ، إلا أنهم كانوا مخطئين أيضًا لكونهم مهملين.
بصق راندور وهو يطقط رأسه في اتجاه القزم.
اية (116) مَثَلُ مَا يُنفِقُونَ فِي هَٰذِهِ ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَا كَمَثَلِ رِيحٖ فِيهَا صِرٌّ أَصَابَتۡ حَرۡثَ قَوۡمٖ ظَلَمُوٓاْ أَنفُسَهُمۡ فَأَهۡلَكَتۡهُۚ وَمَا ظَلَمَهُمُ ٱللَّهُ وَلَٰكِنۡ أَنفُسَهُمۡ يَظۡلِمُونَ (117)سورة آل عمران الاية (117)
“باه ، كيف يمكنه أن يعرف حتى عندما لا نعرف؟ ولماذا الآن فقط؟ هناك شيء لا يضيف! أنا ودي وأثق بهذا الإنسان!”
كان سبب عدم قول وايلان أي شيء لأنه كان يخشى أن يختبئ جاسوس بين أحد الأقزام الحاضرين.
“لقد حددت نقطة ثمينة ، راندور.”
انحنى جسده إلى الأمام ، ونظر نحو الأقزام الآخرين الموجودين قبل أن يشير إلى وايلان.
دخل جيرنيس ، مما أثار فرحة راندور.
الجاذبية المطلقة لكلمات وايلان وتصميمه جعل جيرنيس يعتقد أنه لم يكن مخادعًا.
“ثم…”
بصفع الطاولة ، واصل راندور الضحك لدقيقة قوية.
ومع ذلك ، تسببت كلماته التالية في غرق وجه راندور تمامًا.
الجاذبية المطلقة لكلمات وايلان وتصميمه جعل جيرنيس يعتقد أنه لم يكن مخادعًا.
“لكن ، سأعطيه فرصة لإثبات نفسه لنا. منذ أن تم اختطاف جومنوك ، ليس لدينا أي شيء نخسره. إنه مثل أننا سنسمح له بفعل ذلك بدون إشراف.”
تحدث أحد الأقزام الجالسين أخيرًا وخاطب راندور.
حول جيرنيس انتباهه نحو وايلان.
بالإضافة إلى ذلك ، فإن أولئك الذين التزموا الصمت لم يرغبوا في إزعاج جيرنيس ، وهو شخص يحترمونه بشدة.
“تحت إشهاد جميع الحاضرين ، أمنحكم القوة لمواصلة خططهم. إذا تمكنتوا من فعل ما قلتم بنجاح ، فسنقوم فقط بتوضيح فشلكم ، لكننا سنقوم بمنحك أيضًا شرفًا “.
“هذا كل شيء في الوقت الحالي. إذا كان وايلان بحاجة إلى شيء ما ، فابذل قصارى جهدك لمساعدته.”
كانت كلماته مثل قصف الرعد لبعض كبار السن الحاضرين ، وخاصة راندور الذي جلس فارغًا وفمه مفتوحًا. لكن قبل أن يتمكن أي شخص من الاحتجاج ، رفع جيرنيس يده لمنعهم.
وجهت انتباهي إلى الجانب الأيمن حيث كان نظام المراقبة ، فتحت فمي وقلت بنبرة صامتة ، “في غضون دقيقة تقريبًا“.
“لقد اتخذت قراري بالفعل. سيكون هذا هو القرار النهائي. لا يمكنك تغيير رأيي.”
“جداً.”
نظرًا لأنه كان الشخص الأقوى والأكثر احترامًا ، لم يكن بإمكان الأقزام الآخرين الحاضرين فعل أي شيء سوى البقاء جالسين في هدوء. يمكن رؤية الاستياء على وجوههم.
وقفت الأقزام الأخرى بالمثل ، وإن كانت مستاءة.
بمجرد أن يهدأ الآخرون ، يحول انتباهه مرة أخرى إلى وايلان ، تابع جيرنيس ، “وايلان ، السبب الوحيد الذي يجعلني أعطي لك هذه الفرصة هو يا دوغلاس. إيماني أن أكون معك ولكن مع دوغلاس. إذا حاولت أي شيء مضحك ، لن تكونوا شخصًا واحدًا فقط سيعاني من العواقب … ”
“هاهاها ، لا أستطيع – لا أستطيع أن أصدق هذا! أي نوع من الهراء هذا؟”
أغلق وايلان عينيه ، وأومأ برأسه قليلاً.
“… هل تلعب معي؟ ”
“أنا أفهم. سأبذل قصارى جهدي للوفاء بوعدي.”
في أي وقت أردت ، يمكنني إلغاء تنشيط المنارة.
“هذا كل ما نتمناه.”
نظرًا لأنه كان الشخص الأقوى والأكثر احترامًا ، لم يكن بإمكان الأقزام الآخرين الحاضرين فعل أي شيء سوى البقاء جالسين في هدوء. يمكن رؤية الاستياء على وجوههم.
وقف جيرنيس ، أدار رأسه يمينًا ويسارًا.
يحدق في تعبير وايلان الواثق ، حواجب جيرنيس متماسكة في الفكر.
“هذا كل شيء في الوقت الحالي. إذا كان وايلان بحاجة إلى شيء ما ، فابذل قصارى جهدك لمساعدته.”
أومأت برأسي قليلاً ، وبدأت أصابعي في التحرك بشكل أسرع.
“مفهوم“.
بمجرد حدوث ذلك ، أصبح لون الحاجز أكثر خفوتًا وزادت التموجات المتكونة على سطحه في الطول الموجي.
وقفت الأقزام الأخرى بالمثل ، وإن كانت مستاءة.
مدت يدي ، وأخيراً ضغطت على المفتاح الأخير.
أثناء مغادرتهم ، ما لم يعرفه الآخرون هو أنه بمجرد اتخاذ القرار ، ابتسم كل من راندور ، القزم الذي بدا أنه ثأر من وايلان ، ووايلان ، بطريقة متشابهة ولكن مختلفة تمامًا.
على الرغم من أن ما قاله وايلان بدا سخيفًا ، إلا أن تعبيره الجريء زرع بذرة من الشك داخل عقل القزم العجوز.
كان كل شيء يسير كما هو مخطط له.
“أنا هنا لنقل رسالة.”
***
بلع-!
“هذا كل شيء في الوقت الحالي. إذا كان وايلان بحاجة إلى شيء ما ، فابذل قصارى جهدك لمساعدته.”
ظللت عيناي على اللوح أمامي متضايقين من جرعة أخرى. في هذه المرحلة ، كانت عيني محتقنة بالدم وانخفضت مانا إلى عشرة بالمائة من السعة الكاملة.
بعد ثانية ، بالضغط على المفتاح الأخير ، ظهرت ابتسامة راضية على وجهي.
ومع ذلك ، تمكنت من الاستمرار لمدة ثماني ساعات أخرى.
منذ أن بدأت المحاكمة ، بدا أنه ينتقم من هذا النوع من الثأر ضد وايلان. في الواقع ، لم يكن الشخص الوحيد الذي فكر بهذه الطريقة ، ولكن على عكس البقية ، كان راندور أكثر صراحة في التعبير عن استيائه.
لقد تمكنت منذ فترة طويلة من التسلل إلى النظام.
زاد الصمت من حنقه. حدق في كل الحاضرين.
في أي وقت أردت ، يمكنني إلغاء تنشيط المنارة.
لقد تمكنت منذ فترة طويلة من التسلل إلى النظام.
كانت فقط مسألة وقت.
“يريد كبار السن معرفة المدة التي ستستغرقها لإلغاء تنشيط المنارة.”
كلاي كلانك -!
“… لقد اهتممت بك. أخبرني ما هي خطتك.”
فجأة انفتح الباب خلفي. جاء الحارس الذي أحضرني إلى هنا.
“بفتت …”
“أنا هنا لنقل رسالة.”
في اللحظة التي راجعت فيها اللوحة ، شاهدت أحد الأضواء المتصلة بالجدار يختفي ببطء.
“مع ذلك.”
بالنسبة له ، كان من الواضح أن وايلان كان ينفث بالهراء فقط لإنقاذ نفسه.
أجبته بنظرة غير مبالية حيث واصلت أصابعي الضغط على مفاتيح لوحة المفاتيح.
بمجرد حدوث ذلك ، أصبح لون الحاجز أكثر خفوتًا وزادت التموجات المتكونة على سطحه في الطول الموجي.
كان هذا مجرد فعل ، رغم ذلك.
“باه ، كيف يمكنه أن يعرف حتى عندما لا نعرف؟ ولماذا الآن فقط؟ هناك شيء لا يضيف! أنا ودي وأثق بهذا الإنسان!”
“يريد كبار السن معرفة المدة التي ستستغرقها لإلغاء تنشيط المنارة.”
دخل جيرنيس ، مما أثار فرحة راندور.
دي. دي. دي -!
رفع وايلان رأسه ، وهز كتفيه ونظر إلى الشيوخ الأقزام الآخرين الحاضرين.
وجهت انتباهي إلى الجانب الأيمن حيث كان نظام المراقبة ، فتحت فمي وقلت بنبرة صامتة ، “في غضون دقيقة تقريبًا“.
“في دقيقة؟“
نظرًا لأن الشيوخ كانوا يراقبون ، لم تكن هناك حاجة لإخبار الحارس مباشرة. يمكنني فقط مخاطبتهم من هناك.
“بفتت …”
“في دقيقة؟“
بلع-!
صرخ الحارس خلفي بدهشة.
كلاي كلانك -!
“مهم.”
“سأقولها مرة أخرى. أعطني فرصة ، وسأساعدك على إنهاء هذه الحرب“.
أومأت برأسي قليلاً ، وبدأت أصابعي في التحرك بشكل أسرع.
في اللحظة التي راجعت فيها اللوحة ، شاهدت أحد الأضواء المتصلة بالجدار يختفي ببطء.
“أعتقد أن وايلان كان لديه ما يكفي من الوقت لإقناع الكبار“.
كانت مانا في مستوى يؤدي فيه أي انخفاض إضافي إلى كشف هويتي.
“لقد حددت نقطة ثمينة ، راندور.”
أي شيء أقل من عشرة بالمائة لن يكون مثالياً. على هذا النحو ، قررت إنهاء الأمور في تلك اللحظة.
عند رؤية هذا ، غرق وجه جيرنيس.
كنت أتمنى فقط أن يكون وايلان قد تمكن من إقناع الكبار.
منعتهم القداسة التي غطت وجهه من رفع أصواتهم. كانت تحيط بها هالة قاتمة ، بدت وكأنها تخنق الهواء نفسه.
دي. دي.
“مفهوم“.
“هوو …”
نظرًا لأنه كان الشخص الأقوى والأكثر احترامًا ، لم يكن بإمكان الأقزام الآخرين الحاضرين فعل أي شيء سوى البقاء جالسين في هدوء. يمكن رؤية الاستياء على وجوههم.
توقفت أصابعي ، أخذ نفسا عميقا وحدق في اللوحة أمامي.
بمجرد أن تلاشت كلمات وايلان ، انفجر القزم ذو الحاجبين الأحمر ، راندور ، ضاحكًا.
“هذا هو …” اعتقدت لأنني كنت على بعد مفتاح واحد من إلغاء تنشيط المنارة الأولى.
“أعتقد أن وايلان كان لديه ما يكفي من الوقت لإقناع الكبار“.
في اللحظة التي ضغطت فيها على المفتاح أمامي ، سادت الفوضى في هينولور.
بمجرد حدوث ذلك ، أصبح لون الحاجز أكثر خفوتًا وزادت التموجات المتكونة على سطحه في الطول الموجي.
سوف يضعف الحاجز بشكل كبير. علاوة على ذلك ، فإن الوقت الذي يمكن أن تظل فيه واقفة سيقصر بشكل كبير. سيحدث تغييرًا هائلاً في الحرب ، للأفضل أو للأسوأ.
“… ماذا قلت للتو؟ ”
ربما يموت البعض بسبب ما كنت على وشك القيام به
ظللت عيناي على اللوح أمامي متضايقين من جرعة أخرى. في هذه المرحلة ، كانت عيني محتقنة بالدم وانخفضت مانا إلى عشرة بالمائة من السعة الكاملة.
حتى في ذلك الوقت ، كنت أعلم أنها كانت خطوة ضرورية يجب أن أتخذها من أجل كسب الحرب.
أومأت برأسي قليلاً ، وبدأت أصابعي في التحرك بشكل أسرع.
ستضيع الأرواح ، لكنها ضرورية. الأبرياء قد يموتون ، لكن لا يوجد خيار آخر.
“أعتقد أنكم أيها الرجال حتى يستمعون إليه! أنتم مجموعة من الجبناء!”
كان لدي بالفعل الكثير من الدم على يدي.
نظر إلى الأعلى ، وهز وايلان رأسه ونظر إلى جميع الأفراد الجالسين في القاعة.
مدت يدي ، وأخيراً ضغطت على المفتاح الأخير.
“أنا أعتذر.”
دي.
بصق راندور وهو يطقط رأسه في اتجاه القزم.
“… منتهي.”
رفع جبينه ، أجاب بلا مبالاة.
بعد ثانية ، بالضغط على المفتاح الأخير ، ظهرت ابتسامة راضية على وجهي.
أغلق وايلان عينيه ، وأومأ برأسه قليلاً.
قعقعة-!
حتى في ذلك الوقت ، كنت أعلم أنها كانت خطوة ضرورية يجب أن أتخذها من أجل كسب الحرب.
عندها بدأ كل شيء يهتز ، كما لو كنت في مركز زلزال هائل.
“إذا أعطيتني فرصة ، فسأفعل ما قلته سأفعله“.
منذ أن كنت مستعدًا بالفعل لذلك ، تمكنت من الحفاظ على قدمي.
دي.
“ماذا-! !”
بمجرد أن تلاشت كلمات وايلان ، انفجر القزم ذو الحاجبين الأحمر ، راندور ، ضاحكًا.
لسوء الحظ ، لا يمكن قول الشيء نفسه عن الحارس خلفي. لقد سقط على وجهه أولاً على الأرض.
“هذا كل ما نتمناه.”
تجاهله ، ووضعت يدي على الجانب الأيمن من اللوحة ، فتحت منظر الكاميرا ونظرت إلى ما كان يحدث في الخارج.
الضغط لم يكن شيئًا لا يستطيع وايلان التعامل معه.
في اللحظة التي راجعت فيها اللوحة ، شاهدت أحد الأضواء المتصلة بالجدار يختفي ببطء.
بمجرد أن تلاشت كلمات وايلان ، انفجر القزم ذو الحاجبين الأحمر ، راندور ، ضاحكًا.
بمجرد حدوث ذلك ، أصبح لون الحاجز أكثر خفوتًا وزادت التموجات المتكونة على سطحه في الطول الموجي.
كانت كلماته مثل قصف الرعد لبعض كبار السن الحاضرين ، وخاصة راندور الذي جلس فارغًا وفمه مفتوحًا. لكن قبل أن يتمكن أي شخص من الاحتجاج ، رفع جيرنيس يده لمنعهم.
استطعت أن أرى بوضوح انتشار الذعر بين جميع الأقزام أدناه. لم يتمكنوا من فهم ما كان يحدث.
“تحت إشهاد جميع الحاضرين ، أمنحكم القوة لمواصلة خططهم. إذا تمكنتوا من فعل ما قلتم بنجاح ، فسنقوم فقط بتوضيح فشلكم ، لكننا سنقوم بمنحك أيضًا شرفًا “.
من ناحية أخرى ، بدأت الشياطين في الهجوم بقوة أكبر. في جنون تام ، كانوا يبذلون قصارى جهدهم لاستنفاد طاقة الحاجز.
“لكن ، سأعطيه فرصة لإثبات نفسه لنا. منذ أن تم اختطاف جومنوك ، ليس لدينا أي شيء نخسره. إنه مثل أننا سنسمح له بفعل ذلك بدون إشراف.”
“يا إلهي ، لقد فعلتها بالفعل …”
استطعت أن أرى بوضوح انتشار الذعر بين جميع الأقزام أدناه. لم يتمكنوا من فهم ما كان يحدث.
قبل أن أعرف ذلك ، كان الحارس يقف بجانبي ، وينظر بالمثل إلى اللوحة التي كانت تعرض الأحداث في الخارج.
عندها بدأ كل شيء يهتز ، كما لو كنت في مركز زلزال هائل.
أدرت رأسي قليلاً ، أجبته.
“لقد اتخذت قراري بالفعل. سيكون هذا هو القرار النهائي. لا يمكنك تغيير رأيي.”
“بالطبع فعلت ذلك. من برأيك أنا؟“
بالإضافة إلى ذلك ، فإن أولئك الذين التزموا الصمت لم يرغبوا في إزعاج جيرنيس ، وهو شخص يحترمونه بشدة.
ساد الصمت المهلك القاعة.
———-—-
سوف يضعف الحاجز بشكل كبير. علاوة على ذلك ، فإن الوقت الذي يمكن أن تظل فيه واقفة سيقصر بشكل كبير. سيحدث تغييرًا هائلاً في الحرب ، للأفضل أو للأسوأ.
ترجمة FLASH
“لقد اتخذت قراري بالفعل. سيكون هذا هو القرار النهائي. لا يمكنك تغيير رأيي.”
———-—-
استطعت أن أرى بوضوح انتشار الذعر بين جميع الأقزام أدناه. لم يتمكنوا من فهم ما كان يحدث.
“ماذا-! !”
اية (116) مَثَلُ مَا يُنفِقُونَ فِي هَٰذِهِ ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَا كَمَثَلِ رِيحٖ فِيهَا صِرٌّ أَصَابَتۡ حَرۡثَ قَوۡمٖ ظَلَمُوٓاْ أَنفُسَهُمۡ فَأَهۡلَكَتۡهُۚ وَمَا ظَلَمَهُمُ ٱللَّهُ وَلَٰكِنۡ أَنفُسَهُمۡ يَظۡلِمُونَ (117)سورة آل عمران الاية (117)
“هاهاها ، لا أستطيع – لا أستطيع أن أصدق هذا! أي نوع من الهراء هذا؟”
تحدث جيرنيس بجدية ، وكانت النظرة على وجهه شديدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
