مالفيل أيرون هوك [1]
الفصل 302: مالفيل أيرون هوك [1]
كانت الخريطة في حالة من الفوضى بعض الشيء حيث لم تكن خريطة رسمية ، لكنها وصلت إلى هذه النقطة.
“مدير المدرسة؟“
كان مالفيل أحد الأشخاص القلائل الذين يمكنهم التعامل مع أوكليوم بشكل صحيح.
انفتحت عيني على مصراعيها.
تومض نظرة غريبة وجه وايلن.
“صنف قائد القوات الخاصة البطل الذي لم يحضر مرة واحدة أثناء وجودي في القفل؟“
ثم أشار وايلانت إلى منطقة معينة على الخريطة.
كاد وايلان بصق شرابه. منحتني نظرة غريبة ، ابتسم بعصبية.
لو كان أكثر قوة ، أو كان هناك من يدعمه ، لكانت المشاكل حدثت في يوم من الأيام.
“طريقة غريبة لوصفة ، لكنها صحيحة“.
تومض ابتسامة عريضة خلف القناع ، أعطى وايلان إيماءة طفيفة.
“… يا إلاهي.”
العرق يسيل على الفور من جبهتي.
متكئ على مقعدي ، تجعد حوافي بشدة.
“لا مشكلة“
على الرغم من أنني علمت أن وايلن والمدير كانا في مهمة معًا ، إلا أنني لم أكن أعرف في الواقع أنهما كانا في مجال الأقزام.
استغرق الأمر مني بضع ثوانٍ للتكيف مع الرائحة ، وبمجرد أن نظرت حولي ، وجدت نفسي داخل متجر مزين بشكل جميل مليء بجميع أنواع القطع الأثرية المختلفة.
كان هذا بسبب عودة كيفن في روايتي إلى مجال الأقزام فقط بعد المؤتمر الذي عقد بعد عامين من الآن.
– شا!
كانت هذه أيضًا المرة الأولى التي يظهر فيها الاثنان بشكل صحيح في القصة.
التنصت على ساعته ، سرعان ما ظهرت خريطة ثلاثية الأبعاد أمامنا. لدهشتي ، كانت خريطة للمستوى الأول بأكمله.
اضغط
رفعت رأسي ، أومأت برأسي.
نقرت على الطاولة ، ووقعت في التفكير.
“…”
“من كان يظن أنه كان هنا؟“
“هممم ، قبل أن أذهب ، خذ هذا أيضًا.”
وجود مدير المدرسة يجعل الأمور معقدة.
“صنف قائد القوات الخاصة البطل الذي لم يحضر مرة واحدة أثناء وجودي في القفل؟“
على الرغم من أنه لم يكن موجودًا خلال البطولة ، إلا أنه على الأرجح كان على علم بي. بعد كل شيء ، كان من المستحيل أن تخبره دونا عني.
“حسنا ، لقد قررت المضي قدماا في العرض.”
علاوة على ذلك ، بصفته مدير المدرسة ، ربما تم إعلامه بكل حالة وفاة حدثت خلال ذلك اليوم.
“… بالتأكيد.”
إن شرح كيف كنت لا أزال على قيد الحياة سيكون أمرًا مزعجًا حقًا.
أسقطت إيما سيوفها القصيرة ونظرت إليه بقلق.
“آه ، كم هو مزعج حقًا.”
“نعم ، واحدة أخرى“.
“هل لديك أي أسئلة أخرى لي؟“
“الحداد الجيد يمكن أن يعمل تحت أي ظرف من الظروف. انظر الآن ، لقد فشلت. يا له من إهدار لمواد جيدة.”
قام وايلان بإسقاط المشروب بالكامل وضرب الكوب على الطاولة. ثم شرع في مسح الرغوة التي بقيت على شفتيه.
رفعت رأسي ، أومأت برأسي.
“الحداد الجيد يمكن أن يعمل تحت أي ظرف من الظروف. انظر الآن ، لقد فشلت. يا له من إهدار لمواد جيدة.”
“نعم ، واحدة أخرى“.
وجود مدير المدرسة يجعل الأمور معقدة.
“استمر ، ولكن اجعلها سريعة من المفترض أن أغادر قريبًا.”
طرقت مرة أخرى. هذه المرة ، رفعت صوتي أكثر قليلاً ، فقط للتأكد من أنهم سمعوا لي.
رد وايلان وهو يفحص ساعته.
قد يكون هذا مفيدًا.
سألته انحنى إلى الأمام.
[مبنى لوياثان ، القفل.]
“هل سمعت عن أي شخص يدعى مالفيل آيرون هوك من قبل؟“
لوحت بيدي بشكل محرج.
“سيدي مالفيل؟“
بنظرة معقدة ، خدش وايلان مؤخرة رأسه.
تومض نظرة غريبة وجه وايلن.
——–
“هل هناك شيء خاطيء؟“
العرق يسيل على الفور من جبهتي.
من النظرة على وجه وايلن ، بدا الأمر كما لو أنه يعرفه.
“صنف قائد القوات الخاصة البطل الذي لم يحضر مرة واحدة أثناء وجودي في القفل؟“
بنظرة معقدة ، خدش وايلان مؤخرة رأسه.
أثار هذا غضب القزم الأكبر سنًا الذي رفع صوته.
“لا ، ليس حقًا ، هذا فقط … هو ، مههه ، كيف أقول ذلك.”
وهناك رأيت ذلك.
قام وايلان بتمسيد ذقنه ، وحاول العثور على الكلمات المناسبة لقولها.
من النظرة على وجه وايلن ، بدا الأمر كما لو أنه يعرفه.
“… دعنا نقول فقط أنه من الصعب جدًا إرضاءه.”
غطى القزم الأكبر وجهه بيده ، وتمتم بصوت عالٍ.
“توقعت ذلك.”
“من كان يظن أنه كان هنا؟“
متكئة على مقعدي تركت الصعداء.
على الرغم من أنه لم يكن موجودًا خلال البطولة ، إلا أنه على الأرجح كان على علم بي. بعد كل شيء ، كان من المستحيل أن تخبره دونا عني.
كان مالفيل أحد الأشخاص القلائل الذين يمكنهم التعامل مع أوكليوم بشكل صحيح.
متكئ على مقعدي ، تجعد حوافي بشدة.
كان حرفيًا أسطوريًا. بدون شك كانت معاييره للمواد عالية ، وليس ذلك فحسب ، فقد كان أيضًا انتقائيًا جدًا لعملائه.
علقت شارة تبدو رثة خارج المحل.
لن يصنع بأي شكل من الأشكال المصنوعات اليدوية لمن طلب ذلك.
فكر وايلان في تدوير فنجانه الفارغ للحظة.
لكن.
“مهم.”
لا يزال يتعين علي المحاولة.
“إنها شارة تعريف. في حالة رغبتك في مقابلتي ، يمكنك فقط إظهارها للحراس وسيسمحون لك بالمرور.”
“حتى لو رفضني ، أريد أن أعرف“.
“أين هذا بالضبط؟ هل يمكن أن تخبرني بالموقع؟“
أردت أن أصبح أقوى بشكل أسرع.
كان مالفيل أحد الأشخاص القلائل الذين يمكنهم التعامل مع أوكليوم بشكل صحيح.
محاطًا بالعديد من الأعداء ، لم يكن لدي خيار سوى أن أصبح أقوى.
لا يوجد رد.
كان لا بد منه.
لكن في تلك اللحظة ، تبعثر تركيز كيفن تمامًا واستدار لمواجهة إيما.
ردي على ذلك ، ظهرت ابتسامة صغيرة على وجه وايلان.
بمجرد دخولي إلى المتجر ، مرت أمامي موجة من الشعر الساخن حيث غزت رائحة الحديد الثقيلة فتحات أنفي مما دفع أنفي إلى الانغلاق للحظات.
“هام ، إذا كنت تصر“.
———-
فكر وايلان في تدوير فنجانه الفارغ للحظة.
“أرى.”
“عادة ما يكون يعمل في المستوى الرابع ، ولكن يمكنك أن تجده في المستوى الأول من وقت لآخر. في الواقع ، ربما يكون في متجره الآن.”
“مرحبا؟ هل يوجد أحد في المحل؟”
“أين هذا بالضبط؟ هل يمكن أن تخبرني بالموقع؟“
[مبنى لوياثان ، القفل.]
“… بالتأكيد ، لكنني سأحذرك مسبقًا. لا تتوقع منه أن يصنع لك قطعة أثرية. بغض النظر عن مدى ثرائك ، فلن يفعل ذلك إلا إذا شعر بذلك.”
“لا مشكلة.”
“مهم.”
من بين القزمين ، كان من الواضح أن أحدهما أكبر سناً بينما كان الآخر أصغر منه بكثير. علاوة على ذلك ، بالمراقبة من الجانب ، يمكنني القول أن الأكبر سناً كان يحاول تدريب الأصغر.
مفهوم.
اية (77) وَإِنَّ مِنۡهُمۡ لَفَرِيقٗا يَلۡوُۥنَ أَلۡسِنَتَهُم بِٱلۡكِتَٰبِ لِتَحۡسَبُوهُ مِنَ ٱلۡكِتَٰبِ وَمَا هُوَ مِنَ ٱلۡكِتَٰبِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنۡ عِندِ ٱللَّهِ وَمَا هُوَ مِنۡ عِندِ ٱللَّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى ٱللَّهِ ٱلۡكَذِبَ وَهُمۡ يَعۡلَمُونَ (78) سورة آل عمران الاية (78)
كما قلت من قبل ، إذا كان قد صنع من أجل أي شخص ، فسيكون لديه خط يمتد على طول الطريق إلى المجال البشري.
“يا هذا يؤلم!”
“اعرني انتباهك جيدا.”
“… متعلق؟ ”
التنصت على ساعته ، سرعان ما ظهرت خريطة ثلاثية الأبعاد أمامنا. لدهشتي ، كانت خريطة للمستوى الأول بأكمله.
بالمقارنة مع المتاجر الأخرى التي رأيتها ، كان هذا المتجر هو الأكثر روعة. ومع ذلك ، على الرغم من كونها الأكثر روعة في المظهر ، إلا أنها شعرت بطريقة ما بأنها الأكثر تميزًا.
ثم أشار وايلانت إلى منطقة معينة على الخريطة.
تنهدت إيما بارتياح قبل أن يتحول وجهها فجأة إلى جاد.
“المتجر موجود هنا ، إذا اتبعت هذا المسار هنا ، فيجب أن تكون قادرًا على الوصول إليه في غضون عشر دقائق.”
قعقعة -! قعقعة -!
“أرى.”
على الرغم من أنني علمت أن وايلن والمدير كانا في مهمة معًا ، إلا أنني لم أكن أعرف في الواقع أنهما كانا في مجال الأقزام.
تجعدت حوافي قليلاً.
وجود مدير المدرسة يجعل الأمور معقدة.
كانت الخريطة في حالة من الفوضى بعض الشيء حيث لم تكن خريطة رسمية ، لكنها وصلت إلى هذه النقطة.
من موت رين إلى مشاكل إيما. أدرك كيفن أنه لا يزال ضعيفًا جدًا.
أنا الآن أعرف إلى أين أذهب.
“لا مشكلة.”
“يجب أن أذهب الآن.”
“لأنك ضربتني!”
وضع وايلان القناع مرة أخرى ، وقف فجأة. قبل أن يغادر ، ألقى بصفيحة معدنية داكنة اللون.
“مهم.”
“هممم ، قبل أن أذهب ، خذ هذا أيضًا.”
“لا شيء ، لقد شعرت فجأة بقشعريرة تسيل في عمودي الفقري.”
“ما هذا؟“
ردي على ذلك ، ظهرت ابتسامة صغيرة على وجه وايلان.
سألته بفضول الإمساك به.
على الرغم من أنني علمت أن وايلن والمدير كانا في مهمة معًا ، إلا أنني لم أكن أعرف في الواقع أنهما كانا في مجال الأقزام.
أوضح وايلان ، مشيرًا إلى اللوحة التي في يدي.
اضغط
“إنها شارة تعريف. في حالة رغبتك في مقابلتي ، يمكنك فقط إظهارها للحراس وسيسمحون لك بالمرور.”
علقت شارة تبدو رثة خارج المحل.
أحدق في الصفيحة الخضراء في يدي ، نظرت بامتنان إلى وايلان.
غطى القزم الأكبر وجهه بيده ، وتمتم بصوت عالٍ.
“حسنا أشكرك.”
“أتشو!”
قد يكون هذا مفيدًا.
“ما هذا؟“
“لا مشكلة“
تقدمت خطوة للأمام ، طرقت الباب.
تومض ابتسامة عريضة خلف القناع ، أعطى وايلان إيماءة طفيفة.
وجود مدير المدرسة يجعل الأمور معقدة.
“يجب أن أذهب الآن. شكرا لك مرة أخرى لإخباري عن إيما.”
“لأنك ضربتني!”
“لا مشكلة.”
برفع يده ، ضرب القزم الأكبر سنًا فجأة القزم الأصغر سنًا في رأسه.
عند تذكر شيء ما ، توقفت خطوات وايلان فجأة. استدار ، هو
أنا الآن أعرف إلى أين أذهب.
“أوه ، حسنًا ، إذا التقينا مرة أخرى ، أخبرني المزيد عن ذلك الرجل الذي ذكرته من قبل. أشعر بالفضول الشديد بشأنه.”
لو كان أكثر قوة ، أو كان هناك من يدعمه ، لكانت المشاكل حدثت في يوم من الأيام.
العرق يسيل على الفور من جبهتي.
كان العرق يتدفق على جانب وجوههم ، ولم يترك تركيزهم قطعة المعدن أمام أعينهم.
“… بالتأكيد.”
أخيرًا لاحظ وجودي ، أدار القزم الأكبر سنًا رأسه ونظر إلي مباشرة في عيني.
“جيد جيد.”
قبضتي كيفن مشدودة بإحكام.
راضيًا ، استدار وايلان وغادر الحانة.
باستثناء حقيقة أن البرد لم يعد موجودًا ، كان كيفن يشعر بالرضا هذه الأيام. كانت قوته تتقدم بمعدل ينذر بالخطر.
نظرت إلى ظهره من حيث كنت أجلس ، وأغمضت عينيّ وتمنيت لكيفن كل التوفيق.
“من كان يظن أنه كان هنا؟“
يبدو أنه لم يستطع الخروج من هذا.
لو كان أكثر قوة ، أو كان هناك من يدعمه ، لكانت المشاكل حدثت في يوم من الأيام.
***
[المطرقة الذهبية.]
[مبنى لوياثان ، القفل.]
كان بصحة أفضل من أي وقت مضى.
كل يوم في هذه الساعة ، تتدرب إيما وكيفن في ملعب التدريب العام داخل مبنى ليفياثان.
لن يصنع بأي شكل من الأشكال المصنوعات اليدوية لمن طلب ذلك.
لم يكن فقط أكبر من ملاعب التدريب الشخصية الخاصة بهم ، ولكنه كان أيضًا رائعًا للتدريب مع الرفاق.
محاطًا بالعديد من الأعداء ، لم يكن لدي خيار سوى أن أصبح أقوى.
تدرب كيفن بسيوفه في وسط ملاعب التدريب ، فجأة عطس.
قام وايلان بتمسيد ذقنه ، وحاول العثور على الكلمات المناسبة لقولها.
“أتشو!”
“أين هذا بالضبط؟ هل يمكن أن تخبرني بالموقع؟“
“كيفن؟“
ردي على ذلك ، ظهرت ابتسامة صغيرة على وجه وايلان.
أسقطت إيما سيوفها القصيرة ونظرت إليه بقلق.
قام وايلان بإسقاط المشروب بالكامل وضرب الكوب على الطاولة. ثم شرع في مسح الرغوة التي بقيت على شفتيه.
ابتسم كيفن وهو يمسك بأنفه ويرفع يده ليشير إليها بأنه بخير.
تومض ابتسامة عريضة خلف القناع ، أعطى وايلان إيماءة طفيفة.
“لا شيء ، لقد شعرت فجأة بقشعريرة تسيل في عمودي الفقري.”
“أنا أحاول أيها الوغد العجوز.”
“… أصبت بزكام؟ “
علقت شارة تبدو رثة خارج المحل.
“لا أعتقد ذلك.”
كان من الصعب وصفها.
باستثناء حقيقة أن البرد لم يعد موجودًا ، كان كيفن يشعر بالرضا هذه الأيام. كانت قوته تتقدم بمعدل ينذر بالخطر.
أوضح وايلان ، مشيرًا إلى اللوحة التي في يدي.
لقد كسر لتوه مرتبة منذ وقت ليس ببعيد.
فكر وايلان في تدوير فنجانه الفارغ للحظة.
كان بصحة أفضل من أي وقت مضى.
كاد وايلان بصق شرابه. منحتني نظرة غريبة ، ابتسم بعصبية.
“ربما يكون مجرد خيالي“.
اضغط
تمتم في نفسه قبل أن يرفع سيفه مرة أخرى.
أنا الآن أعرف إلى أين أذهب.
– شا!
***
الانهيار ، رسم قوس جميل ولكنه مميت في الهواء.
إن شرح كيف كنت لا أزال على قيد الحياة سيكون أمرًا مزعجًا حقًا.
“… أشعر بشعور رائع ، ربما مجرد خيالي”
حتى ذلك الحين ، اختفى بسرعة مع تشغيل النظام الحراري المبني تحت الأرض ، مما أدى إلى تدفئة حذائي والهواء من حولي.
“ذلك رائع.”
“من كان يظن أنه كان هنا؟“
تنهدت إيما بارتياح قبل أن يتحول وجهها فجأة إلى جاد.
“بالمناسبة ، كيفن ، هل اتخذت قرارك أخيرًا؟”
“تعال ، ضع المزيد من القوة فيه.”
لكن في تلك اللحظة ، تبعثر تركيز كيفن تمامًا واستدار لمواجهة إيما.
——–
“… متعلق؟ ”
سألته بفضول الإمساك به.
“فيما يتعلق بما قلته لي منذ وقت ليس ببعيد.”
تومض ابتسامة عريضة خلف القناع ، أعطى وايلان إيماءة طفيفة.
“آه ، هذا“.
رد وايلان وهو يفحص ساعته.
يخفض كيفن سيفه ، وتشويه وجهه. قبض بقوة على سيفه ، وتمتم بهدوء.
“أنا أحاول!”
“حسنا ، لقد قررت المضي قدماا في العرض.”
عند تذكر شيء ما ، توقفت خطوات وايلان فجأة. استدار ، هو
“الشفقة.”
“ما الذي فعلته للحصول على مثل هذا التلميذ غير الكفء …”
أضاءت نظرة خيبة أمل على عيون إيما.
يخفض كيفن سيفه ، وتشويه وجهه. قبض بقوة على سيفه ، وتمتم بهدوء.
“حسنًا ، لا يمكنني إيقافك لأنني أعتقد أيضًا أن هذا القرار ليس قرارًا سيئًا.”
علقت شارة تبدو رثة خارج المحل.
“أعرف ولكن…”
قعقعة -! قعقعة -! قعقعة -!
قبضتي كيفن مشدودة بإحكام.
“توقعت ذلك.”
من موت رين إلى مشاكل إيما. أدرك كيفن أنه لا يزال ضعيفًا جدًا.
أوضح وايلان ، مشيرًا إلى اللوحة التي في يدي.
لو كان أكثر قوة ، أو كان هناك من يدعمه ، لكانت المشاكل حدثت في يوم من الأيام.
من بين القزمين ، كان من الواضح أن أحدهما أكبر سناً بينما كان الآخر أصغر منه بكثير. علاوة على ذلك ، بالمراقبة من الجانب ، يمكنني القول أن الأكبر سناً كان يحاول تدريب الأصغر.
لم يرغب أبدًا في الشعور بالعجز الشديد.
“هل هناك شيء خاطيء؟“
رفع كيفن رأسه ورفع سيفه مرة أخرى.
من بعيد ، كان بإمكاني أن أقول إنها كانت ذات جودة مختلفة.
– شا!
تدرب كيفن بسيوفه في وسط ملاعب التدريب ، فجأة عطس.
“الانضمام إلى الاتحاد هو أسرع طريقة لتعويض أوجه القصور لدي.”
ابتسم كيفن وهو يمسك بأنفه ويرفع يده ليشير إليها بأنه بخير.
***
– شا!
مع بناء المدينة مباشرة داخل سلسلة جبال ، كان المؤشر الوحيد الذي تلقيته على أن الوقت قد حان ليلا هو البرد الطفيف الذي سافر في الهواء.
تجعدت حوافي قليلاً.
حتى ذلك الحين ، اختفى بسرعة مع تشغيل النظام الحراري المبني تحت الأرض ، مما أدى إلى تدفئة حذائي والهواء من حولي.
قعقعة -! قعقعة -!
“يجب أن يكون هذا هو المكان الصحيح؟“
تدرب كيفن بسيوفه في وسط ملاعب التدريب ، فجأة عطس.
رفعت رأسي وتوقفت أمام متجر كبير إلى حد ما.
–صفعة!
بالمقارنة مع المتاجر الأخرى التي رأيتها ، كان هذا المتجر هو الأكثر روعة. ومع ذلك ، على الرغم من كونها الأكثر روعة في المظهر ، إلا أنها شعرت بطريقة ما بأنها الأكثر تميزًا.
تمتم في نفسه قبل أن يرفع سيفه مرة أخرى.
كان من الصعب وصفها.
لا يوجد رد.
هل ربما كان هذا الجو؟ أو مجرد خيالي؟
استدرت وأخيراً لاحظت محيطي ، لدهشتي ، بالكاد وجدت أي شخص يتردد على المكان.
لم أكن متأكدًا ، لكنني كنت على وشك معرفة ذلك.
–طرق! –طرق!
[المطرقة الذهبية.]
أحدق في الصفيحة الخضراء في يدي ، نظرت بامتنان إلى وايلان.
علقت شارة تبدو رثة خارج المحل.
أوضح وايلان ، مشيرًا إلى اللوحة التي في يدي.
استدرت وأخيراً لاحظت محيطي ، لدهشتي ، بالكاد وجدت أي شخص يتردد على المكان.
لوحت بيدي بشكل محرج.
كان الأمر كما لو كان الجميع يتجنبون المتجر مثل الطاعون.
تم عرض جميع أنواع الأسلحة بدءًا من السيوف والفؤوس والرماح وغير ذلك الكثير إلى الأساور وغيرها من الملحقات المختلفة في جميع أنحاء المتجر.
قعقعة -! قعقعة -! قعقعة -!
أخيرًا لاحظ وجودي ، أدار القزم الأكبر سنًا رأسه ونظر إلي مباشرة في عيني.
كان الصوت المنتظم والثابت للمعدن الذي يتم قصفه هو الشيء الوحيد الذي يشير إلي أنني في المكان المناسب.
“مدير المدرسة؟“
تقدمت خطوة للأمام ، طرقت الباب.
لم أكن متأكدًا ، لكنني كنت على وشك معرفة ذلك.
–طرق! –طرق!
لوحت بيدي بشكل محرج.
“مرحبا؟ هل من أحد هنا؟”
“توقعت ذلك.”
لا يوجد رد.
“حسنا ، لقد قررت المضي قدماا في العرض.”
–طرق!
“أيها الأحمق ، لماذا تركت المطرقة؟”
طرقت مرة أخرى. هذه المرة ، رفعت صوتي أكثر قليلاً ، فقط للتأكد من أنهم سمعوا لي.
اضغط
“مرحبا؟ هل يوجد أحد في المحل؟”
——–
قعقعة -! قعقعة -!
——–
“هممم ، غريب“.
علاوة على ذلك ، بصفته مدير المدرسة ، ربما تم إعلامه بكل حالة وفاة حدثت خلال ذلك اليوم.
مرة أخرى لم يرد أحد. ومع ذلك ، كان صوت المعدن الذي يتم قصفه هناك لا لبس فيه.
في الواقع ، كانوا شديد التركيز لدرجة أنهم لم يلاحظوا وجودي.
هل ربما كان مهتمًا بها أيضًا؟ ربما لهذا السبب لم يسمعني.
وضع وايلان القناع مرة أخرى ، وقف فجأة. قبل أن يغادر ، ألقى بصفيحة معدنية داكنة اللون.
“حسنًا ، أيا كان.”
لا يزال يتعين علي المحاولة.
هزت كتفيّ ، وفتحت الباب ودخلت المحل.
“هل هناك شيء خاطيء؟“
“قرف.”
رفع كيفن رأسه ورفع سيفه مرة أخرى.
بمجرد دخولي إلى المتجر ، مرت أمامي موجة من الشعر الساخن حيث غزت رائحة الحديد الثقيلة فتحات أنفي مما دفع أنفي إلى الانغلاق للحظات.
عند تذكر شيء ما ، توقفت خطوات وايلان فجأة. استدار ، هو
استغرق الأمر مني بضع ثوانٍ للتكيف مع الرائحة ، وبمجرد أن نظرت حولي ، وجدت نفسي داخل متجر مزين بشكل جميل مليء بجميع أنواع القطع الأثرية المختلفة.
كان لا بد منه.
تم عرض جميع أنواع الأسلحة بدءًا من السيوف والفؤوس والرماح وغير ذلك الكثير إلى الأساور وغيرها من الملحقات المختلفة في جميع أنحاء المتجر.
تقدمت خطوة للأمام ، طرقت الباب.
من بعيد ، كان بإمكاني أن أقول إنها كانت ذات جودة مختلفة.
لكن.
“تعال ، ضع المزيد من القوة فيه.”
–طرق! –طرق!
“أنا أحاول!”
–صفعة!
قعقعة -! قعقعة -!
مرة أخرى لم يرد أحد. ومع ذلك ، كان صوت المعدن الذي يتم قصفه هناك لا لبس فيه.
بينما كنت أراقب القطع الأثرية ، كنت أسمع بصوت خافت صوتين في الجزء الخلفي من المحل.
تجعدت حوافي قليلاً.
أدرت رأسي وسير في اتجاه مصدر الأصوات ، نظرت بفضول من الجانب.
محاطًا بالعديد من الأعداء ، لم يكن لدي خيار سوى أن أصبح أقوى.
وهناك رأيت ذلك.
“فيما يتعلق بما قلته لي منذ وقت ليس ببعيد.”
“ثبت ذراعك!”
إن شرح كيف كنت لا أزال على قيد الحياة سيكون أمرًا مزعجًا حقًا.
“نعم!”
[المطرقة الذهبية.]
ركز اثنان من الأقزام بشكل كامل على طرق قطعة صغيرة من المعدن.
سألته بفضول الإمساك به.
كان العرق يتدفق على جانب وجوههم ، ولم يترك تركيزهم قطعة المعدن أمام أعينهم.
[مبنى لوياثان ، القفل.]
في الواقع ، كانوا شديد التركيز لدرجة أنهم لم يلاحظوا وجودي.
“فيما يتعلق بما قلته لي منذ وقت ليس ببعيد.”
من بين القزمين ، كان من الواضح أن أحدهما أكبر سناً بينما كان الآخر أصغر منه بكثير. علاوة على ذلك ، بالمراقبة من الجانب ، يمكنني القول أن الأكبر سناً كان يحاول تدريب الأصغر.
“أوي اخرس” قبل أن أصفعك مرة أخرى. “
قعقعة -! قعقعة -!
“هل سمعت عن أي شخص يدعى مالفيل آيرون هوك من قبل؟“
“لا ، ناي ، ناي! أصعب! ثاس ألين جدا!”
فكر وايلان في تدوير فنجانه الفارغ للحظة.
هز القزم الأكبر سنًا رأسه بخيبة أمل قبل أن يشير إلى جزء معين من المعدن.
“أيها الأحمق ، لقد فعلت هذا الجزء بما فيه الكفاية. انظر ، هذا الشكل سيكون مناسبًا!
“أيها الأحمق ، لقد فعلت هذا الجزء بما فيه الكفاية. انظر ، هذا الشكل سيكون مناسبًا!
“حسنا ، لقد قررت المضي قدماا في العرض.”
“أنا أحاول أيها الوغد العجوز.”
تجعدت حوافي قليلاً.
–صفعة!
“يجب أن أذهب الآن. شكرا لك مرة أخرى لإخباري عن إيما.”
برفع يده ، ضرب القزم الأكبر سنًا فجأة القزم الأصغر سنًا في رأسه.
على الرغم من أنني علمت أن وايلن والمدير كانا في مهمة معًا ، إلا أنني لم أكن أعرف في الواقع أنهما كانا في مجال الأقزام.
“الذي أنت تدعه أيها الوغد.”
بالمقارنة مع المتاجر الأخرى التي رأيتها ، كان هذا المتجر هو الأكثر روعة. ومع ذلك ، على الرغم من كونها الأكثر روعة في المظهر ، إلا أنها شعرت بطريقة ما بأنها الأكثر تميزًا.
“يا هذا يؤلم!”
وجود مدير المدرسة يجعل الأمور معقدة.
بعد أن ترك المطرقة ، صرخ القزم الأصغر من الألم وأمسك مؤخرة رأسه من الألم.
على الرغم من أنه لم يكن موجودًا خلال البطولة ، إلا أنه على الأرجح كان على علم بي. بعد كل شيء ، كان من المستحيل أن تخبره دونا عني.
أثار هذا غضب القزم الأكبر سنًا الذي رفع صوته.
قعقعة -! قعقعة -!
“أيها الأحمق ، لماذا تركت المطرقة؟”
رفع كيفن رأسه ورفع سيفه مرة أخرى.
“لأنك ضربتني!”
قبضتي كيفن مشدودة بإحكام.
صرخ القزم الأصغر مظلماً.
لم يرغب أبدًا في الشعور بالعجز الشديد.
لسوء حظه ، لم يكن القزم الأكبر لديه أي تعاطف معه لأنه ضربه مرة أخرى على رأسه.
“هل هناك شيء خاطيء؟“
–صفعة!
“إنها شارة تعريف. في حالة رغبتك في مقابلتي ، يمكنك فقط إظهارها للحراس وسيسمحون لك بالمرور.”
“الحداد الجيد يمكن أن يعمل تحت أي ظرف من الظروف. انظر الآن ، لقد فشلت. يا له من إهدار لمواد جيدة.”
إن شرح كيف كنت لا أزال على قيد الحياة سيكون أمرًا مزعجًا حقًا.
غطى القزم الأكبر وجهه بيده ، وتمتم بصوت عالٍ.
“ربما يكون مجرد خيالي“.
“ما الذي فعلته للحصول على مثل هذا التلميذ غير الكفء …”
الفصل 302: مالفيل أيرون هوك [1]
“ربما لو كنت ألطف معي ، لقد نجحت.”
“أنا أحاول أيها الوغد العجوز.”
برفع يده ، هدد القزم الأكبر.
قد يكون هذا مفيدًا.
“أوي اخرس” قبل أن أصفعك مرة أخرى. “
رفعت رأسي ، أومأت برأسي.
“…”
كانت هذه أيضًا المرة الأولى التي يظهر فيها الاثنان بشكل صحيح في القصة.
بدا التهديد فعالا حيث أن القزم الشاب يصمت على الفور ويغطي رأسه بيديه.
كان بصحة أفضل من أي وقت مضى.
“هممم؟ من أنت؟“
على الرغم من أنني علمت أن وايلن والمدير كانا في مهمة معًا ، إلا أنني لم أكن أعرف في الواقع أنهما كانا في مجال الأقزام.
أخيرًا لاحظ وجودي ، أدار القزم الأكبر سنًا رأسه ونظر إلي مباشرة في عيني.
لن يصنع بأي شكل من الأشكال المصنوعات اليدوية لمن طلب ذلك.
“يا.”
“حسنًا ، لا يمكنني إيقافك لأنني أعتقد أيضًا أن هذا القرار ليس قرارًا سيئًا.”
لوحت بيدي بشكل محرج.
علقت شارة تبدو رثة خارج المحل.
“هل أنت ربما سيدي مالفيل؟”
“طريقة غريبة لوصفة ، لكنها صحيحة“.
——–
تجعدت حوافي قليلاً.
ترجمة FLASH
بعد أن ترك المطرقة ، صرخ القزم الأصغر من الألم وأمسك مؤخرة رأسه من الألم.
———-
لم يكن فقط أكبر من ملاعب التدريب الشخصية الخاصة بهم ، ولكنه كان أيضًا رائعًا للتدريب مع الرفاق.
اية (77) وَإِنَّ مِنۡهُمۡ لَفَرِيقٗا يَلۡوُۥنَ أَلۡسِنَتَهُم بِٱلۡكِتَٰبِ لِتَحۡسَبُوهُ مِنَ ٱلۡكِتَٰبِ وَمَا هُوَ مِنَ ٱلۡكِتَٰبِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنۡ عِندِ ٱللَّهِ وَمَا هُوَ مِنۡ عِندِ ٱللَّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى ٱللَّهِ ٱلۡكَذِبَ وَهُمۡ يَعۡلَمُونَ (78) سورة آل عمران الاية (78)
قعقعة -! قعقعة -!
“ما الذي فعلته للحصول على مثل هذا التلميذ غير الكفء …”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
