لقاء [2]
الفصل 301: لقاء [2]
لما فعلوه بي ، كنت سأجعلهم يدفعون الثمن غاليا ، تماما مثل المونوليث.
كانت كل العيون في الحانة موجهة نحونا.
“انتظر ، أليس هذا …”
سأل وايلان بفارغ الصبر.
في اللحظة التي أزال فيها الرجل المغطى بالقلنسوة غطاء رأسه ، تركت جالسًا في حالة صدمة.
وضع الكأس لأسفل ، بدأ الشخص المغطى بالعد.
سقط الشراب في يدي على المنضدة ، وتعلق فمي على نطاق واسع.
اية (76) إِنَّ ٱلَّذِينَ يَشۡتَرُونَ بِعَهۡدِ ٱللَّهِ وَأَيۡمَٰنِهِمۡ ثَمَنٗا قَلِيلًا أُوْلَٰٓئِكَ لَا خَلَٰقَ لَهُمۡ فِي ٱلۡأٓخِرَةِ وَلَا يُكَلِّمُهُمُ ٱللَّهُ وَلَا يَنظُرُ إِلَيۡهِمۡ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ وَلَا يُزَكِّيهِمۡ وَلَهُمۡ عَذَابٌ أَلِيمٞ (77) سورة آل عمران الاية (77)
‘كيف؟ ‘
إذا لم تتغلب إيما على أي تحدٍ أمامها ، فلن تكبر أبدًا.
تساءلت في نفسي وأنا جالس هناك في حالة ذهول.
ثق بي مؤخرتي
“هييك”.
لكن يبدو أن وايلان كان غاضبًا جدًا في غضبه لدرجة أنه لم يدرك ذلك أثناء متابعته.
في هذه الأثناء ، سرعان ما استيقظ القزم الذي كان يخوض معركة مع الشخصية المقلدة وسحب أصدقاءه خارج الحانة.
لولا حقيقة أنني كنت متأكدًا من أن الشكل المقنع قبلي لن يؤذيني ، لما كنت لأقترب منه أبدًا.
لقد أدرك أنه قد عبث مع الشخص الخطأ.
ترجمة FLASH
أحدق في القزم الذي كان قد غادر للتو ، حولت انتباهي مرة أخرى إلى الشكل المقنع الذي غطى ملامحه مرة أخرى بقلنسوة.
سأل وايلان فجأة ، وهو يدور في فنجانه الفارغ تقريبًا.
وقفت ، مشيت في اتجاهه.
“إنه موثوق به. أنا متأكد منه.”
“هل لي بالجلوس؟“
سأل وايلان بفارغ الصبر.
سألته وأنا أنظر إليه من الأعلى.
ردًا على تهديده ، هزت كتفي.
يرفع رأسه ، رن صوته البارد من خلال أذني.
سأل وايلان وهو يستدير ليواجه اتجاهي.
“ألم أقل إنني أردت أن أشرب بسلام-“
كان هذا أسرع بكثير مما كان متوقعًا ، بل والأسوأ من ذلك ، بدا أنه كان يعمل مع باركرز.
في منتصف الجملة ، توقف الشكل المغطى مؤقتًا. اتسعت عيناه قليلا.
أومأت برأسي وتظاهرت بأخذ رشفة من البيرة.
“حسنًا ، أنت أيضًا إنسان؟ … صغير جدًا أيضًا.”
“هييك”.
“نعم.”
قبل أن أغادر المجال البشري ، طلبت من الثعبان الصغير أن يرسل لي معلومات تتعلق بالآخرين لمعرفة ما يفعلونه.
أضع مشروبي على الطاولة عرضًا.
إذا كان ما قاله وايلان صحيحًا ، فقد يتم جرّني حقًا إلى الحرب.
“لذا ، هل يمكنني الجلوس؟“
ومع ذلك ، كان هذا مجرد فكرة في الوقت الحالي.
“لا ، ما زلت أريد أن أترك بسلام“.
محتفظًا بقبضته على ملابسي ، عين وايلاند مغمضتين.
لا يزال هذا الشخص ذو القلنسوة السوداء يهز رأسه.
لم يكن لديه خيار سوى الوثوق بكلماتي.
تجاهله ، ما زلت جالسًا وأخذ رشفة من البيرة.
“رن دوفر ، سبعة عشر ، قفل فئة A-25 …”
“آه ، مرير“.
“انه مفهوم.”
كانت النتيجة أن أرتدي وجهًا مريرًا.
“… إذن ، ماذا تريد أن تقول؟ ”
على محمل الجد ، كان البيرة مرًا جدًا.
ثم ، وقف وجذبني من ياقة ، رفع صوته.
“لديك الكثير من العمل.”
ليس لأنني أردت ذلك ، ولكن لأنه بحلول الوقت الذي غادرت فيه ، كنت سأواجه الآلاف من الشياطين في نفس الوقت.
“… ليس حقيقيا”
متظاهرا بأنني حزين ، تمتمت بصوت عال.
تمتمت بلا تفكير.
استعد.
بالنسبة للجزء الأكبر ، كنت جبانًا.
هزت رأسي ، رميت قطعتين من العملات للموظف وجلست على مقعد جديد.
ما لم أجبر على ذلك ، لن أفعل شيئًا من شأنه أن يعرض حياتي للخطر.
“حسنًا ، أنا أعلم أن وضعها ليس هو الأفضل الآن.”
لولا حقيقة أنني كنت متأكدًا من أن الشكل المقنع قبلي لن يؤذيني ، لما كنت لأقترب منه أبدًا.
في هذه الأثناء ، سرعان ما استيقظ القزم الذي كان يخوض معركة مع الشخصية المقلدة وسحب أصدقاءه خارج الحانة.
“بمعرفة مدى قدراتي ، ما زلت تقترب مني. لا تعتقد أنه لمجرد أنك إنسان ، لن ألمسك.”
“… حسنا. آسف ، لقد تعبت قليلا.”
استعد.
“فقط أجلس ، واسمح لي أن أنهي الحديث.”
ردًا على تهديده ، هزت كتفي.
هزّ وايلان كتفيه وابتسم بسخرية.
“مم ، أنا لست بهذا الغباء.”
ثق بي مؤخرتي
“بما أنك تعلم ، سأعطيك عشر ثوان ؛ إذا لم تغادر في هذا الوقت ، فسوف أزيلك بقوة.”
الأشخاص الذين استاءت منهم هم الذين قرروا طردني كما لو كنت قمامة.
وضع الكأس لأسفل ، بدأ الشخص المغطى بالعد.
“توقيت خطا؟”
“1 … 2 …”
“أعتقد أن هذا صحيح عندما يقولون إن جميع الآباء مصاصون لبناتهم.”
نظرت إلى الشكل المغطى من جانب عيني ، وقفت بتكاسل.
هزّ وايلان كتفيه وابتسم بسخرية.
متظاهرا بأنني حزين ، تمتمت بصوت عال.
“أليس هذا رائعًا؟ مدير المدرسة موجود هنا أيضًا.”
“حسنًا ، أردت فقط أن أقول إنني كنت صديقًا جيدًا لابنتك ، إيما. لكن يبدو أنني غير مرغوب فيه.”
“هنا.”
“… 3 – هاه؟ “
قلت بجدية تنهدت.
توقف الرجل فجأة عن العد.
“لا ، ما زلت أريد أن أترك بسلام“.
ثم ، وقف وجذبني من ياقة ، رفع صوته.
“إذا قمت بتدليل ابنتك ، فلن تكبر أبدًا. بلا إهانة ، لكن ابنتك مدللة جدًا. إذا كنت هناك ، فلن تكبر وتحل مشاكلها بنفسها.”
“ماذا قلت للتو؟“
نقرت على سواري وأخرجت بطاقة هوية الطالب الخاصة بي من القفل ، وسلمتها له.
أرسل صوته البارد قشعريرة أسفل العمود الفقري.
تظاهرت بأخذ رشفة أخرى من البيرة ، رفعت جبين.
ما زلت محتفظًا بهدوئي ، ورفع كلتا يدي في الهواء ، أجبته بابتسامة خفيفة.
“حسنًا ، أردت فقط أن أقول إنني كنت صديقًا جيدًا لابنتك ، إيما. لكن يبدو أنني غير مرغوب فيه.”
“إيما رشفيلد ، ابنتك. أنا أعرفها“.
“إيما رشفيلد ، ابنتك. أنا أعرفها“.
صحيح.
“… 3 – هاه؟ “
الشخص المقنع أمامي كان والد إيما ، والين روشفيلد ، عمدة مدينة أشتون ونائب مدير الاتحاد.
“صحيح.”
‘… اتحاد”.
عند سؤاله ، هزت كتفي بلا حول ولا قوة.
تظاهرت بالابتسامة على وجهي ، تشبثت فكي بإحكام ، وأغلقت عيناي.
“هل يمكنك تركها أولاً؟” ثم ، عندما نقر يديه الكبيرتين على ملابسي ، تحدثت بانزعاج. “كندة يصعب التنفس“.
مجرد التفكير في تلك المنظمة تسبب في غليان دمي.
“اه اسف.”
لما فعلوه بي ، كنت سأجعلهم يدفعون الثمن غاليا ، تماما مثل المونوليث.
فيما يتعلق بوالين ، على الرغم من أنه كان جزءًا من الاتحاد ، إلا أنني لم أستاء منه.
فيما يتعلق بوالين ، على الرغم من أنه كان جزءًا من الاتحاد ، إلا أنني لم أستاء منه.
وقف وايلان فجأة وضرب بيده على المنضدة. هز هديره الغاضب الحانة بأكملها ، وبعد فترة وجيزة ، تحطمت الطاولة التي أمامي.
الأشخاص الذين استاءت منهم هم الذين قرروا طردني كما لو كنت قمامة.
مجرد فكرة هددت بالتسبب في حواف شفتي لأعلى.
…هؤلاء الشبان.
مبتسما ، شتمت داخل عقلي
كل ما يمكنني قوله لهم هو انتظارني. انتظر حتى آتي لتنظيف المكان!
“لا بأس.”
محتفظًا بقبضته على ملابسي ، عين وايلاند مغمضتين.
تمتمت بلا تفكير.
“هل تعرف ابنتي؟”
“لديك الكثير من العمل.”
“هل يمكنك تركها أولاً؟” ثم ، عندما نقر يديه الكبيرتين على ملابسي ، تحدثت بانزعاج. “كندة يصعب التنفس“.
أومأت برأسي وتظاهرت بأخذ رشفة من البيرة.
بعد أن أدرك أن يديه كانتا لا تزالان على ملابسي ، اعتذر وايلان وترك.
“بمعرفة مدى قدراتي ، ما زلت تقترب مني. لا تعتقد أنه لمجرد أنك إنسان ، لن ألمسك.”
“اه اسف.”
وضع الشراب ومسح الرغوة التي كانت على فمه ، فتح وايلان فمه وقال.
“لا بأس.”
“مم ، أنا لست بهذا الغباء.”
أصلحت ملابسي ، جلست بهدوء ونظرت إلى وايلان ، الذي جلس إلى الوراء.
–صفعة!
ملاحظته عن قرب ، لم يسعني إلا التفكير.
في هذه الأثناء ، سرعان ما استيقظ القزم الذي كان يخوض معركة مع الشخصية المقلدة وسحب أصدقاءه خارج الحانة.
“من المؤكد أنه يشبه إيما.”
“صدقني الآن؟“
وجه وسيم ، وشعر بلون بني محمر ، ولياقة بدنية مثالية. لا عجب أن إيما بدت على هذا النحو.
يرفع رأسه ، رن صوته البارد من خلال أذني.
الجينات الملعونة.
في منتصف الطريق من خلال قراءة البطاقة ، توقف وايلاند.
سأل وايلان فجأة ، وهو يدور في فنجانه الفارغ تقريبًا.
“… إذن ، ماذا تريد أن تقول؟ ”
“… هل تعرف حقا إيما؟ “
“ها ، أنت جاد.”
“مهم”
“بما أنك تعلم ، سأعطيك عشر ثوان ؛ إذا لم تغادر في هذا الوقت ، فسوف أزيلك بقوة.”
أومأت برأسي وتظاهرت بأخذ رشفة من البيرة.
قبل أن أغادر المجال البشري ، طلبت من الثعبان الصغير أن يرسل لي معلومات تتعلق بالآخرين لمعرفة ما يفعلونه.
لم أشربه في الواقع ، رغم ذلك. مرير جدا.
“أنا أمزح. لا أمانع طالما أنه موثوق به حقًا ، كما تقول“.
“كيف لي أن أقول إنك لا تكذب؟“
وجه وسيم ، وشعر بلون بني محمر ، ولياقة بدنية مثالية. لا عجب أن إيما بدت على هذا النحو.
“لا يمكنك ، ولا يهمني إذا لم تفعل“.
سأل وايلان وهو يستدير ليواجه اتجاهي.
كانت تلك كذبة.
الأشخاص الذين استاءت منهم هم الذين قرروا طردني كما لو كنت قمامة.
لقد اهتممت بالفعل خاصة بعد أن تذكرت أنه عمل في الاتحاد.
توقف الرجل فجأة عن العد.
ضربني فكرة مجنونة بمجرد أن رأيته.
تجاهله ، ما زلت جالسًا وأخذ رشفة من البيرة.
“ماذا لو جعلته إلى جانبي؟”
في هذه الأثناء ، سرعان ما استيقظ القزم الذي كان يخوض معركة مع الشخصية المقلدة وسحب أصدقاءه خارج الحانة.
كان من المستحيل عملياً توجيه ضربة كبيرة للاتحاد بقوتي الحالية. في الواقع ،و في المستقبل أيضًا.
“ما هذا؟”
كانوا أقوياء للغاية.
“في الواقع ، لا يزال هذا في مراحله الأولى.”
… لكن هذا لا يعني أنه كان مستحيلًا تمامًا.
“كيف يمكنني أن أبقى هادئا في هذا الوضع؟ لا ، أنا بحاجة لإخبار الآخرين أنني بحاجة للذهاب.”
ماذا لو قررت أن أصاب بالسرطان داخل الاتحاد؟
“شكرًا لك.”
مونيكا ووايلاند.
يرفع رأسه ، رن صوته البارد من خلال أذني.
ماذا لو أحضرت هذين الشخصين إلى جانبي بطريقة ما. ماذا ستكون النتيجة النهائية؟
ثم ، وقف وجذبني من ياقة ، رفع صوته.
مجرد فكرة هددت بالتسبب في حواف شفتي لأعلى.
أين جلس القزم من قبل.
ومع ذلك ، كان هذا مجرد فكرة في الوقت الحالي.
“كل ما أردت قوله هو أنه لا داعي للقلق“.
لقد كان كل شيء في الهواء بسبب الطريقة التي كنت سأتعامل بها معهم.
وقفت ، مشيت في اتجاهه.
“… أنت على حق ؛ ليس لدي طريقة لمعرفة ما إذا كنت تكذب أم لا.”
ثم ، وقف وجذبني من ياقة ، رفع صوته.
“هنا.”
سأل وايلان وهو يستدير ليواجه اتجاهي.
نقرت على سواري وأخرجت بطاقة هوية الطالب الخاصة بي من القفل ، وسلمتها له.
“حسنًا ، أردت فقط أن أقول إنني كنت صديقًا جيدًا لابنتك ، إيما. لكن يبدو أنني غير مرغوب فيه.”
“ما هذا؟”
خدشت جانب رأسي ، فتحت فمي.
أخذ وايلان البطاقة ، وبدأ يقرأها بصوت عالٍ ببطء.
‘كيف؟ ‘
“رن دوفر ، سبعة عشر ، قفل فئة A-25 …”
“مم ، أنا لست بهذا الغباء.”
في منتصف الطريق من خلال قراءة البطاقة ، توقف وايلاند.
“نعم.”
تظاهرت بأخذ رشفة أخرى من البيرة ، رفعت جبين.
“بالإضافة إلى ذلك ، فإن الرجل الذي أعرفه سيساعدها.”
“صدقني الآن؟“
“من المؤكد أنه يشبه إيما.”
“نعم.”
“هييك”.
أومأ وايلاند برأسه قبل أن يعيد البطاقة إلي ويسأل.
“لا يمكنك ، ولا يهمني إذا لم تفعل“.
“كيف حالها؟ هل هي بخير؟ هل كل شيء على ما يرام؟“
“هل لي بالجلوس؟“
عند سؤاله ، هزت كتفي بلا حول ولا قوة.
تجاهله ، ما زلت جالسًا وأخذ رشفة من البيرة.
“كيف لي أن أعرف؟ أنت تعرف جيدًا أنني لم أرها منذ شهور.”
الشخص المقنع أمامي كان والد إيما ، والين روشفيلد ، عمدة مدينة أشتون ونائب مدير الاتحاد.
بدون بوابات ، استغرق الأمر وقتًا طويلاً للوصول إلى المجال القزم.
هزّ وايلان كتفيه وابتسم بسخرية.
علاوة على ذلك ، كانت آخر مرة رأيتها فيها منذ عام مضى ، ولم نكن قريبين منها.
“حسنًا ، أردت فقط أن أقول إنني كنت صديقًا جيدًا لابنتك ، إيما. لكن يبدو أنني غير مرغوب فيه.”
“… حسنا. آسف ، لقد تعبت قليلا.”
بدأت الهالة المهددة بالظهور ببطء من جسده.
“انه مفهوم.”
سقط الشراب في يدي على المنضدة ، وتعلق فمي على نطاق واسع.
متكئة على الكرسي ونظرت إلى السقف قبل أن أفتح فمي.
ومع ذلك ، كان هذا مجرد فكرة في الوقت الحالي.
“حسنًا ، أنا أعلم أن وضعها ليس هو الأفضل الآن.”
أخذ رشفة من البيرة بلا مبالاة ، ظهرت ابتسامة مسلية على وجه وايلان.
“ماذا تقصد؟” أثارت كلماتي على الفور اهتمام والان وهو يميل جسده إلى الأمام: “هل تهتم بإخباري بما تعرفه؟”
“إنه موثوق به. أنا متأكد منه.”
عابس ، فكرت للحظة قبل أن أقول.
قلت بجدية تنهدت.
“حسنًا ، هذه أخبار عمرها بضعة أشهر ، لكن أخوك يجعل حياة ابنتك صعبة.”
متظاهرا بأنني حزين ، تمتمت بصوت عال.
قبل أن أغادر المجال البشري ، طلبت من الثعبان الصغير أن يرسل لي معلومات تتعلق بالآخرين لمعرفة ما يفعلونه.
‘كيف؟ ‘
من بين كل من سألته ، كانت إيما هي الوحيدة التي بدت وكأنها في حالة يرثى لها.
يرفع رأسه ، رن صوته البارد من خلال أذني.
بدا أن عمها بدأ في التحرك.
“… هل تعرف حقا إيما؟ “
كان هذا أسرع بكثير مما كان متوقعًا ، بل والأسوأ من ذلك ، بدا أنه كان يعمل مع باركرز.
“هييك”.
“أخي؟”
“من المؤكد أنه يشبه إيما.”
أمال وايلان رأسه.
كانت بحاجة إلى تجربة المشقة لتنمو. كنت أعرف هذا أفضل.
“نعم …” تنهد ، شرحت. “لقد كان يبذل قصارى جهده لإخراج إيما من القفل وقام أيضًا بتجميد جميع بطاقاتها. لذا فهي في الأساس لا تملك أي شيء.”
… لكن هذا لا يعني أنه كان مستحيلًا تمامًا.
“هذا اللقيط!”
تحولت عيون وايلان إلى شقين صغيرين. انبعثت خصلة من ضغطه من جسده.
–صفعة!
مجرد فكرة هددت بالتسبب في حواف شفتي لأعلى.
وقف وايلان فجأة وضرب بيده على المنضدة. هز هديره الغاضب الحانة بأكملها ، وبعد فترة وجيزة ، تحطمت الطاولة التي أمامي.
مجرد التفكير في تلك المنظمة تسبب في غليان دمي.
كانت كل العيون في الحانة موجهة نحونا.
أصلحت ملابسي ، جلست بهدوء ونظرت إلى وايلان ، الذي جلس إلى الوراء.
لكن يبدو أن وايلان كان غاضبًا جدًا في غضبه لدرجة أنه لم يدرك ذلك أثناء متابعته.
–صفعة!
“كيف اهتمامه!”
“ماذا تقصد؟”
بدأت الهالة المهددة بالظهور ببطء من جسده.
توقف الرجل فجأة عن العد.
وقفت من مقعدي ، حاولت بسرعة تهدئته.
“إنه موثوق به. أنا متأكد منه.”
“اهدأ ، اسمعني قبل أن تفعل شيئًا غبيًا.”
محتفظًا بقبضته على ملابسي ، عين وايلاند مغمضتين.
لسوء الحظ ، كنت مجرد نملة في عينيه.
كانوا أقوياء للغاية.
يلوح بيده ، دفعت بضعة أمتار للوراء.
“كل ما أردت قوله هو أنه لا داعي للقلق“.
“كيف يمكنني أن أبقى هادئا في هذا الوضع؟ لا ، أنا بحاجة لإخبار الآخرين أنني بحاجة للذهاب.”
“إيما رشفيلد ، ابنتك. أنا أعرفها“.
“أوه ، على الأقل استمع إلي قبل أن تذهب.”
“ماذا تقصد؟”
“ما هذا؟”
استعد.
سأل وايلان وهو يستدير ليواجه اتجاهي.
لكن يبدو أن وايلان كان غاضبًا جدًا في غضبه لدرجة أنه لم يدرك ذلك أثناء متابعته.
“فقط أجلس ، واسمح لي أن أنهي الحديث.”
وضع الكأس لأسفل ، بدأ الشخص المغطى بالعد.
هزت رأسي ، رميت قطعتين من العملات للموظف وجلست على مقعد جديد.
لحسن الحظ ، عملت مرافعاتي حيث جلس وايلان قريبًا على المقعد المقابل له.
من كم كان غير منزعج ، بدا أن هذا حدث منتظم.
كان من المستحيل عملياً توجيه ضربة كبيرة للاتحاد بقوتي الحالية. في الواقع ،و في المستقبل أيضًا.
“لو سمحت.” أشرت بيدي. “على الأقل اسمح لي أن أنهي قبل أن تذهب في حالة من الهياج.”
“حسنًا ، أنت أيضًا إنسان؟ … صغير جدًا أيضًا.”
“… على ما يرام.”
هزّ وايلان كتفيه وابتسم بسخرية.
لحسن الحظ ، عملت مرافعاتي حيث جلس وايلان قريبًا على المقعد المقابل له.
ماذا لو قررت أن أصاب بالسرطان داخل الاتحاد؟
ألقيت عليه نظرة ممتنة ، وشكرته.
“اهدأ ، اسمعني قبل أن تفعل شيئًا غبيًا.”
“شكرًا لك.”
اية (76) إِنَّ ٱلَّذِينَ يَشۡتَرُونَ بِعَهۡدِ ٱللَّهِ وَأَيۡمَٰنِهِمۡ ثَمَنٗا قَلِيلًا أُوْلَٰٓئِكَ لَا خَلَٰقَ لَهُمۡ فِي ٱلۡأٓخِرَةِ وَلَا يُكَلِّمُهُمُ ٱللَّهُ وَلَا يَنظُرُ إِلَيۡهِمۡ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ وَلَا يُزَكِّيهِمۡ وَلَهُمۡ عَذَابٌ أَلِيمٞ (77) سورة آل عمران الاية (77)
“أعتقد أن هذا صحيح عندما يقولون إن جميع الآباء مصاصون لبناتهم.”
“ماذا قلت للتو؟“
لا يعني ذلك أنني لن أفهم لأنني ربما كنت سأكون نفس الشيء إذا كانت نولا في نفس الموقف.
كانوا أقوياء للغاية.
“… إذن ، ماذا تريد أن تقول؟ ”
قطعته ، حدقت فيه قبل أن أكمل.
سأل وايلان بفارغ الصبر.
“1 … 2 …”
خدشت جانب رأسي ، فتحت فمي.
هزّ وايلان كتفيه وابتسم بسخرية.
“كل ما أردت قوله هو أنه لا داعي للقلق“.
“الآن بعد أن أجبت على جميع أسئلتك …”
“لا داعي للقلق ، أنت تعرف ذلك -”
تجاهله ، ما زلت جالسًا وأخذ رشفة من البيرة.
“أوي ، اسمح لي أن أنهي.”
“من المؤكد أنه يشبه إيما.”
قطعته ، حدقت فيه قبل أن أكمل.
“أوي ، اسمح لي أن أنهي.”
“على الرغم من أن إيما في موقف صعب ، لم أقل أبدًا أنها كانت عاجزة. لديها الكثير من الأشخاص الموثوق بهم الذين يعملون معها لحل المشكلة. وجودك سيضر بنموها أكثر من أي شيء آخر.”
أخذ رشفة من البيرة ، ورفع وايلان فنجانه وقال.
“ماذا تقصد؟”
حوافي متماسكة.
“إذا قمت بتدليل ابنتك ، فلن تكبر أبدًا. بلا إهانة ، لكن ابنتك مدللة جدًا. إذا كنت هناك ، فلن تكبر وتحل مشاكلها بنفسها.”
“اخبرني المزيد.”
إذا لم تتغلب إيما على أي تحدٍ أمامها ، فلن تكبر أبدًا.
الشخص المقنع أمامي كان والد إيما ، والين روشفيلد ، عمدة مدينة أشتون ونائب مدير الاتحاد.
على الرغم من أنها كانت معه كيفن ، إلا أن هذا لا يعني أن الأمور ستكون سهلة.
ملاحظته عن قرب ، لم يسعني إلا التفكير.
كانت بحاجة إلى تجربة المشقة لتنمو. كنت أعرف هذا أفضل.
“لديك الكثير من العمل.”
“بالإضافة إلى ذلك ، فإن الرجل الذي أعرفه سيساعدها.”
وضع الشراب ومسح الرغوة التي كانت على فمه ، فتح وايلان فمه وقال.
“هل قلت للتو رجل؟”
من بين كل من سألته ، كانت إيما هي الوحيدة التي بدت وكأنها في حالة يرثى لها.
تحولت عيون وايلان إلى شقين صغيرين. انبعثت خصلة من ضغطه من جسده.
دون إهدار أي وقت ، ذهبت مباشرة إلى النقطة وأشرت إلى طاولة ليست بعيدة عنا.
“إيه .. إنه صديق.”
سأل وايلان وهو يستدير ليواجه اتجاهي.
أجبته وأنا أنظر بعيدًا.
“إيما رشفيلد ، ابنتك. أنا أعرفها“.
“اخبرني المزيد.”
نظر إلى يساره ويمينه وهمس.
“…”
“كيف اهتمامه!”
هل قمت ببيع كيفن بالصدفة؟
بدأت الهالة المهددة بالظهور ببطء من جسده.
كنت أضع كلمة طيبة له في دفاعي.
سأل وايلان وهو يستدير ليواجه اتجاهي.
“هاها ، حسنًا ، كيم ، الجو حار هنا.”
متظاهرا بأنني حزين ، تمتمت بصوت عال.
“لا ، لا ، أعرف ما الذي تحاول القيام به. أنت تحاول تبديل المحادثة. من هو الرجل؟”
“لا بأس.”
“خطأ … هو أفضل أصدقائي؟ ”
“هييك”.
عندما كنت أبذل قصارى جهدي لتفادي المحادثة ، ابتسم وايلان فجأة.
ضربني فكرة مجنونة بمجرد أن رأيته.
“أنا أمزح. لا أمانع طالما أنه موثوق به حقًا ، كما تقول“.
“… 3 – هاه؟ “
قلت بجدية تنهدت.
لسوء الحظ ، كنت مجرد نملة في عينيه.
“إنه موثوق به. أنا متأكد منه.”
أصلحت ملابسي ، جلست بهدوء ونظرت إلى وايلان ، الذي جلس إلى الوراء.
“… حسنا ، سأثق بكلماتك الآن.”
ثم ، وقف وجذبني من ياقة ، رفع صوته.
مبتسما ، شتمت داخل عقلي
ترجمة FLASH
ثق بي مؤخرتي
“الآن بعد أن أجبت على جميع أسئلتك …”
سيستغرق الأمر شهورًا للعودة إلى المجال البشري ، وحتى ذلك الحين ، كانت هناك فرصة كبيرة أنه سيكون في مشكلة كبيرة لأنه على الأرجح لديه بعض الأعمال الهامة للقيام بها هنا.
قبل أن أغادر المجال البشري ، طلبت من الثعبان الصغير أن يرسل لي معلومات تتعلق بالآخرين لمعرفة ما يفعلونه.
لم يكن لديه خيار سوى الوثوق بكلماتي.
“أعتقد أن هذا صحيح عندما يقولون إن جميع الآباء مصاصون لبناتهم.”
“الآن بعد أن أجبت على جميع أسئلتك …”
تساءلت في نفسي وأنا جالس هناك في حالة ذهول.
وضع مرفقي على المنضدة وشبكت يدي معًا ، وأرحت ذقني على يدي.
“في الوقت الحالي ، تم إرسالي ، مع عدد قليل من الآخرين ، إلى المجال القزم لإجراء بعض المحادثات الدبلوماسية مع الأقزام فيما يتعلق بتداول القطع الأثرية.”
“حان دوري لطرح الأسئلة.”
“لا ، ما زلت أريد أن أترك بسلام“.
انحنى وايلان إلى الوراء وأخذ رشفة من شرابه الجديد.
“صدقني الآن؟“
“… صحيح ، من الصواب أن أجيب على بعض أسئلتك.”
كان من المستحيل عملياً توجيه ضربة كبيرة للاتحاد بقوتي الحالية. في الواقع ،و في المستقبل أيضًا.
دون إهدار أي وقت ، ذهبت مباشرة إلى النقطة وأشرت إلى طاولة ليست بعيدة عنا.
“في الواقع ، لا يزال هذا في مراحله الأولى.”
أين جلس القزم من قبل.
قبل أن أغادر المجال البشري ، طلبت من الثعبان الصغير أن يرسل لي معلومات تتعلق بالآخرين لمعرفة ما يفعلونه.
“ما الذي يحدث هنا؟ لقد سمعت كلمة الشياطين التي ذكرها هذا القزم من قبل ، ورؤية كيف أنت هنا ، يبدو أن شيئًا ما يحدث هنا.”
“هاها ، حسنًا ، كيم ، الجو حار هنا.”
“ها ، أنت جاد.”
“كيف لي أن أقول إنك لا تكذب؟“
قال وايلاند وهو يضع الكأس.
“1 … 2 …”
“في الوقت الحالي ، تم إرسالي ، مع عدد قليل من الآخرين ، إلى المجال القزم لإجراء بعض المحادثات الدبلوماسية مع الأقزام فيما يتعلق بتداول القطع الأثرية.”
قلت بجدية تنهدت.
هزّ وايلان كتفيه وابتسم بسخرية.
أرسل صوته البارد قشعريرة أسفل العمود الفقري.
“لسوء الحظ ، وصلنا في الوقت الخطأ“.
لقد اهتممت بالفعل خاصة بعد أن تذكرت أنه عمل في الاتحاد.
“توقيت خطا؟”
استعد.
حوافي متماسكة.
محتفظًا بقبضته على ملابسي ، عين وايلاند مغمضتين.
أخذ رشفة من البيرة ، ورفع وايلان فنجانه وقال.
كانت تلك كذبة.
“حسنًا ، وذلك لأن الأقزام الآن في حالة حرب مع الشياطين.”
عابس ، فكرت للحظة قبل أن أقول.
“حرب؟” انفتحت عيني على مصراعيها. ثم انحنيت إلى الأمام وكلتا يدي على الطاولة وسألت على وجه السرعة. “هل تخبرني أن الأقزام في حالة حرب مع الشياطين الآن؟”
وضع الكأس لأسفل ، بدأ الشخص المغطى بالعد.
“في الواقع ، لا يزال هذا في مراحله الأولى.”
“أخي؟”
نظر إلى يساره ويمينه وهمس.
“حسنًا ، هذه أخبار عمرها بضعة أشهر ، لكن أخوك يجعل حياة ابنتك صعبة.”
“علاوة على ذلك ، لإقامة علاقة دبلوماسية جيدة معهم ، ليس لدينا خيار سوى البقاء في الخلف ومساعدتهم. على الأرجح سوف يتم جرك إلى الحرب أيضًا.”
“توقيت خطا؟”
“القرف…”
“كيف حالها؟ هل هي بخير؟ هل كل شيء على ما يرام؟“
استندت للخلف على مقعدي وقمت بتدليك جبهتي ، شعرت بصداع شديد قادم.
“ما هذا؟”
إذا كان ما قاله وايلان صحيحًا ، فقد يتم جرّني حقًا إلى الحرب.
“حسنًا ، أردت فقط أن أقول إنني كنت صديقًا جيدًا لابنتك ، إيما. لكن يبدو أنني غير مرغوب فيه.”
ليس لأنني أردت ذلك ، ولكن لأنه بحلول الوقت الذي غادرت فيه ، كنت سأواجه الآلاف من الشياطين في نفس الوقت.
نقرت على سواري وأخرجت بطاقة هوية الطالب الخاصة بي من القفل ، وسلمتها له.
تحدث عن التوقيت السيئ.
“ما هذا؟”
عندما رفعت رأسي ، تذكرت فجأة جزءًا صغيرًا من المحادثة.
في منتصف الجملة ، توقف الشكل المغطى مؤقتًا. اتسعت عيناه قليلا.
“انتظر ، هل قلت نحن للتو؟ ماذا تقصد نحن؟”
الجينات الملعونة.
أخذ رشفة من البيرة بلا مبالاة ، ظهرت ابتسامة مسلية على وجه وايلان.
“رن دوفر ، سبعة عشر ، قفل فئة A-25 …”
“صحيح ، لقد ذكرت أنك من القفل ، أليس كذلك؟”
“اخبرني المزيد.”
“صحيح.”
سألته وأنا أنظر إليه من الأعلى.
وضع الشراب ومسح الرغوة التي كانت على فمه ، فتح وايلان فمه وقال.
أومأ وايلاند برأسه قبل أن يعيد البطاقة إلي ويسأل.
“أليس هذا رائعًا؟ مدير المدرسة موجود هنا أيضًا.”
أومأ وايلاند برأسه قبل أن يعيد البطاقة إلي ويسأل.
“ما هذا؟”
ترجمة FLASH
“… على ما يرام.”
قبل أن أغادر المجال البشري ، طلبت من الثعبان الصغير أن يرسل لي معلومات تتعلق بالآخرين لمعرفة ما يفعلونه.
اية (76) إِنَّ ٱلَّذِينَ يَشۡتَرُونَ بِعَهۡدِ ٱللَّهِ وَأَيۡمَٰنِهِمۡ ثَمَنٗا قَلِيلًا أُوْلَٰٓئِكَ لَا خَلَٰقَ لَهُمۡ فِي ٱلۡأٓخِرَةِ وَلَا يُكَلِّمُهُمُ ٱللَّهُ وَلَا يَنظُرُ إِلَيۡهِمۡ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ وَلَا يُزَكِّيهِمۡ وَلَهُمۡ عَذَابٌ أَلِيمٞ (77) سورة آل عمران الاية (77)
“لا داعي للقلق ، أنت تعرف ذلك -”
“حرب؟” انفتحت عيني على مصراعيها. ثم انحنيت إلى الأمام وكلتا يدي على الطاولة وسألت على وجه السرعة. “هل تخبرني أن الأقزام في حالة حرب مع الشياطين الآن؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
