توقف قصير و رحيل[2]
أجبر هاين على الابتسامة. غير مقتنع تماما بكلماتي.
الفصل 290: توقف قصير ، ورحيل [2]
“حسنًا ، دعني أرسل لك المال. سأدعك تتعامل مع الباقي مع عائلتك.”
“آه ، كيفن. لا أعرف ماذا أفعل.”
بمجرد توقيع هاين على العقد ، كان كل شيء يبحر بسلاسة. أخبره عن الرحلة القادمة وكيف ستكون مهمة في مهمته لعلاج والده ، وافق هاين على الفور على الانضمام إلي في الرحلة.
“حسنًا. لماذا تعتقد أنني أحضرتك إلى هنا؟ للاستمتاع؟“
“حسنًا ، دعني أرسل لك المال. سأدعك تتعامل مع الباقي مع عائلتك.”
“مهم.”
“مهم.”
“بمن فيهم أنا ، ستة. هذا إذا قمت بتضمين قطة ، وسيكون ذلك سبعة.”
قمت بتحويل 5 ملايين يو مباشرة إلى حساب هاين ، وقفت وغادرت المحل.
“…”
كان هاين يغادر في رحلة طويلة معي ومع الآخرين ، لم أرغب في إفساد وداع والده وإخوته.
عند دخولي السيارة ، مشيرًا إلى هاين ، قمت بتقديمه للآخرين.
لحسن الحظ ، مع الخمسة ملايين التي قدمتها له ، يجب أن يكونوا قادرين على العيش بشكل مريح للغاية خلال السنوات القليلة المقبلة. ربما كان هذا هو السبب في أنه لم يكن ضد فكرة المجيء معي بمجرد أن شرحت له الغرض من الرحلة.
باستثناء الأسباب السابقة التي دفعتني إلى الذهاب سيرًا على الأقدام ، كان هناك عامل حاسم رئيسي آخر هو أن هذا كان المكان المثالي للتدريب.
“حسنًا ، ما الوقت الآن؟”
تمامًا مثل الوحوش ، كان لديهم نوى ويمكن بيعهم بأسعار باهظة. ليس هذا فقط ولكن تم البحث عن عظامهم وجلدهم أيضًا.
أقف تحت ضوء الشمس ، وأدير معصمي قليلاً ، أتحقق من الوقت. 9:30 صباحا
“مرحبًا.”
“حسنًا ، لقد مرت ساعتان تقريبًا …”
كانت وجهتنا الحالية هي النطاق الاقزام ، الذي كان يقع خلف نطاق الجان.
مما أتذكره ، وصلنا إلى هنا بحلول الساعة الثامنة صباحًا. هذا يعني أن ساعة ونصف قد مرت بالفعل منذ أن تحدثت مع هاين.
لحسن الحظ ، لم يكن علينا عبور مجال الجان للوصول إليه ، لكن الطريق الذي أدى إليه كان بعيدًا جدًا ، وكانت التضاريس صعبة.
أخرجت هاتفي ، وأرسلت رسالة نصية إلى الآخرين.
الآن بعد أن تعاملت مع تجنيد هاين ، حان وقت المغادرة.
[يا رفاق ، حان وقت العودة.]
عند دخولي السيارة ، مشيرًا إلى هاين ، قمت بتقديمه للآخرين.
الآن بعد أن تعاملت مع تجنيد هاين ، حان وقت المغادرة.
—
أثناء عودتي إلى السيارة الرياضية متعددة الاستخدامات ، متكئة على مقعدي ، أغلقت عيناي. بعد أن أقود سيارتي طوال الليل ، كنت بحاجة إلى الراحة قليلاً.
“حسنًا؟”
*
أدرت عيني وتجاهله ، وأشرت إلى الأمام وسألته.
“عدنا.”
“حسنًا ، يبدو أن الجميع هنا. أين أنجليكا؟”
إيقاظي من قيلتي كان صوت ريان عالي النبرة. فتح باب السيارة ، وسرعان ما قفز.
“مرحبًا.”
تبعه آفا و الثعبان الصغير. تبع ليوبولد حذوه بعد فترة وجيزة.
“… نعم.”
أحدق في الجزء الخلفي من السيارة ، نظرت إلى اليسار واليمين قبل أن أسأل.
***
“حسنًا ، يبدو أن الجميع هنا. أين أنجليكا؟”
لكن هذه كانت أفضل فرصة لإصلاح تلك المشكلات.
“هي هناك.”
بعد فترة وجيزة ، وقربت من أسوار المدينة ووصلت أمام بوابة ضخمة تؤدي إلى أطراف المدينة ، صُدمت بعض الشيء برؤية العشرات من الجنود المدججين بالسلاح عند مدخل المدينة. وقفوا على جانبي سور المدينة واستمرت نظراتهم الحادة في اجتياح المارة ذهابًا وإيابًا.
وأشار الثعبان الصغير نحو المقعد الخلفي. انحنى إلى الأمام قليلاً ، ورأيت أخيرًا أنجليكا مستلقية في مؤخرة السيارة.
“وفقا له ، فإن المهمة سرية للغاية ، وبالتالي لا يمكنه الاتصال بي في الوقت الحالي.”
“حسنا ، رائع ، الآن كل ما علينا فعله هو انتظار هاين.”
الآن بعد أن فكرت في الأمر ، بدا الجميع غير موثوق بهم إلى حد كبير.
بمجرد أن تلاشت كلماتي ، فتح باب المحل البعيد وخرج هاين. إذا نظرت عن كثب ، رأيت أن جانب عينيه كان أحمر ، مما يشير إلي أنه كان يبكي.
“ألا يحدث كل هذا لأن والدك ليس هنا؟”
سألت: أخفض النافذة.
التحديق في الحاجز الذي كان يحيط بالمدينة ، لم يسعني إلا أن أذهل.
“هل انتهيت من قول وداعك؟”
“يا رين ، لماذا نتوقف؟”
“مهم”
“لا تقلق ، سأساعدك“.
رفع هاين رأسه ، وأومأ برأسه بهدوء.
كان التعليق المرن لـ SUV ممتازًا ، لكن أرض الغابة البدائية كانت متعرجة للغاية. لم تكن هناك طرق كثيرة وكانت الأرض مغطاة بأغصان الأشجار المتحللة وأوراق الشجر والصخور الضخمة.
عندما فتحت الباب الخلفي للسيارة ، أومأت إليه بالدخول.
الآن بعد أن تعاملت مع تجنيد هاين ، حان وقت المغادرة.
“رائع ، ادخل.”
“عن ماذا تتحدث؟”
عند دخولي السيارة ، مشيرًا إلى هاين ، قمت بتقديمه للآخرين.
لم يمض وقت طويل حتى ظهرت مدينة ضخمة من بعيد. في جميع أنحاء المدينة ، كان هناك جدار ضخم ، حيث يتمركز كل بضعة كيلومترات في الجزء العلوي من الجدار ، كان هناك منارة تطلق شعاعًا ضوئيًا نحو السماء التي انضمت إلى أشعة ضوئية مختلفة تأتي من منارات مختلفة مثبتة أعلى الجدران.
“يا رفاق ، هذا هو هاين ، مجندنا الجديد.”
“أنا هنا لإحضار أعضائي لمطاردة الوحوش والبحث عن النوى.”
“مرحبًا.”
استمر هذا لفترة أطول قليلاً ، حتى أخيرًا ، لم تستطع تحمل ذلك بعد الآن ، وقفت إيما فجأة وأقسمت.
حيا هين الآخرين الذين استقبلوه. مبتسمًا ، أشرت إلى الآخرين وعرفتهم عليه بإيجاز.
في الماضي ، لم يكن يعرف الكثير عما كان يحدث مع إيما لأنها لم تتحدث أبدًا عن حياتها الشخصية ، ولكن الآن ، كانت الأمور مختلفة.
“هاين ، هؤلاء هم الأعضاء الآخرون. هذا هو الثعبان الصغير ، إذا كنت تريد معرفة أي شيء ، اسأل هذا الرجل وربما سيعرف. هذه هنا افا ، إنها مروضة وحوش …”
كنت أقود عجلة السيارة ، لم أدخل المدينة. كان ذلك لأن أولويتي الآن كانت مغادرة المكان ، وعدم إضاعة أي وقت في المدينة.
عندما قدمت هاين للأعضاء الآخرين ، سرعان ما ظهرت نظرة غريبة على وجهه. عندما رمشت عدة مرات وتناوبت نظراتي بينه وبين الآخرين ، توصلت إلى إدراك مفاجئ.
“حسنًا ، هذا أقصى ما يمكننا الذهاب إليه.”
ربت على كتفه ، سمحت لي بضحكة صغيرة.
أداروا رؤوسهم ورؤية حالة الطريق أخيرًا ، تحول وجه الجميع إلى كئيب.
“لا تسرع في الحكم.”
“لا تسرع في الحكم.”
الآن بعد أن فكرت في الأمر ، بدا الجميع غير موثوق بهم إلى حد كبير.
تمامًا مثل الوحوش ، كان لديهم نوى ويمكن بيعهم بأسعار باهظة. ليس هذا فقط ولكن تم البحث عن عظامهم وجلدهم أيضًا.
كان الثعبان الصغير نحيفًا ، وبدا ليوبولد وكأنه سكير ، وبدا آفا خجولًا للغاية وكان ريان طفلًا.
“مهم.”
تخطي انجيليكا الذي كان شيطانًا ، و سيلوغ الذي لم يكن لدي أي فكرة عما كان يفعله ، بدت المجموعة حقًا غير موثوق بها.
“هنا.”
“على الرغم من أنها لا تبدو موثوقة ، لا تنظر إليها بازدراء. الجميع هنا مرعب أكثر مما تعتقد.”
وهذا يشملني.
“…هل هذا صحيح؟”
“حسنًا ، ليس حقًا. جزء منه نعم.”
أجبر هاين على الابتسامة. غير مقتنع تماما بكلماتي.
“هي هناك.”
هزت رأسي وربت على كتفه ، فحثته على الجلوس.
“هذا لأنه من الآن فصاعدًا سنمشي“.
“حسنًا ، ليس عليك أن تصدقني الآن ، ستعرف متى يحين الوقت. الآن لديك مقعد ، سنغادر الآن.”
“حسنًا. لماذا تعتقد أنني أحضرتك إلى هنا؟ للاستمتاع؟“
لم تكن هناك حاجة لي لإقناعه بقوة الآخرين.
“قطعة حثالة!”
في الوقت المناسب سيدرك أنه كان جالسًا مع مجموعة من الوحوش.
أخرجت هاتفي ، وأرسلت رسالة نصية إلى الآخرين.
“…تمام.”
مرة أخرى ، كنت أقود عجلة الشاحنة ، انتظرت بصبر دوري. لحسن الحظ ، لم أضطر إلى الانتظار طويلاً ، ففي غضون دقيقتين ظهر جندي بجانب النافذة.
أومأ هاين برأسه بتردد قبل أن يجلس.
“حسنًا ، كل شيء يتم التحقق منه. يمكنك المغادرة. أتمنى لك رحلة آمنة.”
بمجرد أن جلس ، تحرك نحو مقدمة السيارة وأغلق حزام المقعد ، ضغطت على دواسة الوقود واتجهت نحو وجهتي التالية.
—
مدينة دروميدا.
كانت وجهتنا الحالية هي النطاق الاقزام ، الذي كان يقع خلف نطاق الجان.
***
“هل انتهيت من قول وداعك؟”
تك. تك.
“يا رين ، لماذا نتوقف؟”
نزل المطر من السماء.
“مرحبًا.”
جلست كيفن على مقعد بهدوء بجانب فتاة جميلة ذات شعر قصير بني محمر والتي كانت تبدو داكنة للغاية على وجهها.
كانت وجهتنا الحالية هي النطاق الاقزام ، الذي كان يقع خلف نطاق الجان.
خلال الدقائق الخمس التالية ، لم يتكلم أي منهما لأن الصوت الوحيد الذي يمكن سماعه كان من سقوط المطر على الأرض الإسفلتية.
“لا تقلق ، سأساعدك“.
استمر هذا لفترة أطول قليلاً ، حتى أخيرًا ، لم تستطع تحمل ذلك بعد الآن ، وقفت إيما فجأة وأقسمت.
“النوى؟”
“اللعنة!”
وواصلت إيما ، وهي تتألق في المسافة ، تقسم. على ما يبدو تريد التنفيس عن فقاعاتها.
“أنا هنا لإحضار أعضائي لمطاردة الوحوش والبحث عن النوى.”
“كيف تجرؤ على فعل هذا بي أيها الحثالة! هل هذه هي الطريقة التي تسدد بها لوالدي لأنه لم يطردك من المنزل! كيف تجرؤ! كيف تجرؤ! كيف تجرؤ!”
[يا رفاق ، حان وقت العودة.]
“…”
“هاين ، هؤلاء هم الأعضاء الآخرون. هذا هو الثعبان الصغير ، إذا كنت تريد معرفة أي شيء ، اسأل هذا الرجل وربما سيعرف. هذه هنا افا ، إنها مروضة وحوش …”
لا يزال كيفن جالسًا على المقعد ، أخذ نفسًا عميقًا واستمع بهدوء إلى أصوات إيما الهستيرية.
كان كيفن يحدق في شخصية إيما الهشة من بعيد ، فعضّ شفتيه عندما شعر فجأة بصدمة من الغضب من أعماقه.
كانت لديه فكرة موجزة عما يجري.
“… نعم.”
في الماضي ، لم يكن يعرف الكثير عما كان يحدث مع إيما لأنها لم تتحدث أبدًا عن حياتها الشخصية ، ولكن الآن ، كانت الأمور مختلفة.
بمجرد أن جلس ، تحرك نحو مقدمة السيارة وأغلق حزام المقعد ، ضغطت على دواسة الوقود واتجهت نحو وجهتي التالية.
مع علاقتهما الأقرب من أي وقت مضى ، كشفت له كل شيء. من الطريقة التي كان يقوم بها عمها بقمعها ، إلى كل المخططات التي كان يسحبها في الظلام.
مع صوت هدير المحرك ، قدت السيارة في أعماق الغابة البدائية.
لقد وصل إلى النقطة التي كان يحاول فيها حملها على الانسحاب من القفل. شيء أغضبها تمامًا.
“تدرب؟”
“قطعة حثالة!”
“حسنًا ، ما الوقت الآن؟”
عند مشاهدة إيما تنفيس عن كل إحباطها تجاه المطر ، غير قادرة على تحمله بعد الآن ، اقترب منها كيفن أخيرًا.
“هذا لأنه من الآن فصاعدًا سنمشي“.
“إيما ، هل لديك أي فكرة عن مكان والدك؟”
مدينة دروميدا.
“حسنًا؟”
ربت على كتفه ، سمحت لي بضحكة صغيرة.
عند سماع صوت كيفن ، استدارت إيما.
“رائع ، ادخل.”
“عن ماذا تتحدث؟”
“حسنًا في موضوع التدريب .. لدينا شريك التدريب المثالي.”
“ألا يحدث كل هذا لأن والدك ليس هنا؟”
“كيف تجرؤ على فعل هذا بي أيها الحثالة! هل هذه هي الطريقة التي تسدد بها لوالدي لأنه لم يطردك من المنزل! كيف تجرؤ! كيف تجرؤ! كيف تجرؤ!”
“… نعم.”
في الواقع ، ربما كانت المطاردة قد بدأت بالفعل ، ولكن مع عدم عمل جهاز التتبع ، وتعافي وجهي الآن ، لم يكن بحثهم مثمرًا.
“لذا ، إذا عاد ، ستحل المشكلة ، أليس كذلك؟“
حيا هين الآخرين الذين استقبلوه. مبتسمًا ، أشرت إلى الآخرين وعرفتهم عليه بإيجاز.
طالما عاد والدها ، فلن يحظى عمها بأي فرصة. كان هناك فرق واضح في القوة والكفاءة بعد كل شيء.
بالنظر إلى الوراء ، هزت رأسي.
“هل لديك أي طريقة للاتصال به؟”
“من فضلك اذكر لماذا تريد مغادرة المدينة.”
“لا.”
“مهم”
هزت إيما رأسها باكتئاب.
“أنا هنا لإحضار أعضائي لمطاردة الوحوش والبحث عن النوى.”
“وفقا له ، فإن المهمة سرية للغاية ، وبالتالي لا يمكنه الاتصال بي في الوقت الحالي.”
هزت رأسي وربت على كتفه ، فحثته على الجلوس.
“سرية للغاية؟ سرية بما فيه الكفاية حتى أنه لم يتصل بابنته لعدة أشهر؟”
سألت: أخفض النافذة.
“… نعم.”
“… نعم.”
رفعت رأسها ومحدقة في المطر الذي كان يتساقط من السماء ، تمتمت إيما بضعف.
كانت الرحلة إلى مدينة دروميدا سلسة للغاية. في غضون ساعة بالسيارة من مدينة إيرونيا ، تمكنت بالفعل من رؤية مخطط المدينة في المسافة.
“آه ، كيفن. لا أعرف ماذا أفعل.”
صعد إليها طمأنها.
كان كيفن يحدق في شخصية إيما الهشة من بعيد ، فعضّ شفتيه عندما شعر فجأة بصدمة من الغضب من أعماقه.
الفصل 290: توقف قصير ، ورحيل [2]
صعد إليها طمأنها.
“مهم.”
“لا تقلق ، سأساعدك“.
“مرحبًا.”
***
“كيف تجرؤ على فعل هذا بي أيها الحثالة! هل هذه هي الطريقة التي تسدد بها لوالدي لأنه لم يطردك من المنزل! كيف تجرؤ! كيف تجرؤ! كيف تجرؤ!”
كانت الرحلة إلى مدينة دروميدا سلسة للغاية. في غضون ساعة بالسيارة من مدينة إيرونيا ، تمكنت بالفعل من رؤية مخطط المدينة في المسافة.
أقف تحت ضوء الشمس ، وأدير معصمي قليلاً ، أتحقق من الوقت. 9:30 صباحا
صرخ ريان مائلاً نحو النافذة في حماس.
في أي يوم الآن ، ستبدأ عملية مطاردة ضخمة لرأسي.
“وا ، هذا ضخم.”
“لا ، القطط لا تحسب. حسنًا ، ستة أشخاص ، سيكون ذلك 60 ألف وحدة.”
“من المؤكد.”
على الرغم من أنني كنت قد زحفت للتو في طريقي من الجحيم ، إلا أن هذه التجربة جعلتني أدرك أنني أفتقر إلى الكثير.
قلت بهدوء وأنا أحدق في المسافة.
ابتسمت ، قدت السيارة باتجاه الجانب الآخر من المدينة.
لم يمض وقت طويل حتى ظهرت مدينة ضخمة من بعيد. في جميع أنحاء المدينة ، كان هناك جدار ضخم ، حيث يتمركز كل بضعة كيلومترات في الجزء العلوي من الجدار ، كان هناك منارة تطلق شعاعًا ضوئيًا نحو السماء التي انضمت إلى أشعة ضوئية مختلفة تأتي من منارات مختلفة مثبتة أعلى الجدران.
في الوقت الحالي ، باستثناء القليل ، كان لدى كل فرد في المجموعة خبرة قليلة أو معدومة في القتال الحقيقي.
عندما اجتمعت أشعة الضوء معًا ، تشكل حاجز هائل يلف المدينة بأكملها.
“مهم.”
“اللعنة.”
هزت رأسي وربت على كتفه ، فحثته على الجلوس.
التحديق في الحاجز الذي كان يحيط بالمدينة ، لم يسعني إلا أن أذهل.
سأل ليوبولد ، الذي أخرجني من أفكاري
كان الاختلاف بين مدينة أشتون ومدينة دروميدا هو حقيقة أن مدينة دروميدا تحد مباشرة نطاقي الجان و الشياطين.
لم يكن من النادر أن يغادر المرتزقة المجال البشري ويطاردون الوحوش.
على هذا النحو ، لم يكن لديهم خيار سوى إقامة جدران ضخمة واستثمار أطنان من المال على الحاجز الذي كان يلف المدينة بأكملها حاليًا.
“مهم”
على الرغم من أنني لم أكن متأكدًا ، فإن تكلفة الحفاظ على الحاجز حول المدينة كانت فلكية ، ولولا التهديد المستمر للشياطين ، لكانوا قد تخلصوا منه لفترة طويلة.
ومع ذلك ، هذا لا يعني أن الرحلة بأكملها كانت سيرًا على الأقدام. أثناء الاحتكاك المسطح ، لن يكون استخدام سيارات الدفع الرباعي مشكلة ، ولكن عندما كان الطريق صعبًا كما هو الآن ، كان الخيار الوحيد بالنسبة لنا هو السير على الأقدام.
سأل ليوبولد ، الذي أخرجني من أفكاري
“هنا.”
“مرحبًا رين ، ألن نأخذ استراحة سريعة هنا؟”
تمامًا مثل الوحوش ، كان لديهم نوى ويمكن بيعهم بأسعار باهظة. ليس هذا فقط ولكن تم البحث عن عظامهم وجلدهم أيضًا.
بالنظر إلى الوراء ، هزت رأسي.
“وا ، هذا ضخم.”
“لا ، آسف ، ربما في المرة القادمة.”
“مهم.”
“من المؤسف أنني أردت حقًا التحقق من الأماكن المجاورة هنا.”
كنت أقود عجلة السيارة ، لم أدخل المدينة. كان ذلك لأن أولويتي الآن كانت مغادرة المكان ، وعدم إضاعة أي وقت في المدينة.
تمتم ليوبولد بخيبة أمل وهو يتكئ على مقعده.
[يا رفاق ، حان وقت العودة.]
ابتسمت ، قدت السيارة باتجاه الجانب الآخر من المدينة.
في الوقت الحالي ، باستثناء القليل ، كان لدى كل فرد في المجموعة خبرة قليلة أو معدومة في القتال الحقيقي.
مع احتمال تنشيط الشريحة في رأسي في أي وقت ، لم أرغب في المخاطرة بفرصة مواجهة المشاكل في وقت مبكر من الرحلة.
بمجرد أن جلس ، تحرك نحو مقدمة السيارة وأغلق حزام المقعد ، ضغطت على دواسة الوقود واتجهت نحو وجهتي التالية.
لقد أهدرت الكثير من الوقت بالفعل.
“حسنًا في موضوع التدريب .. لدينا شريك التدريب المثالي.”
في أي يوم الآن ، ستبدأ عملية مطاردة ضخمة لرأسي.
الآن بعد أن تعاملت مع تجنيد هاين ، حان وقت المغادرة.
في الواقع ، ربما كانت المطاردة قد بدأت بالفعل ، ولكن مع عدم عمل جهاز التتبع ، وتعافي وجهي الآن ، لم يكن بحثهم مثمرًا.
“… نعم.”
لكنني علمت أنها كانت مسألة وقت فقط قبل أن ينفجر كل الجحيم.
انكمش ريان. من الواضح أنه ضد احتمال الاضطرار إلى المشي.
كنت أقود عجلة السيارة ، لم أدخل المدينة. كان ذلك لأن أولويتي الآن كانت مغادرة المكان ، وعدم إضاعة أي وقت في المدينة.
“حسنا ، رائع ، الآن كل ما علينا فعله هو انتظار هاين.”
بعد فترة وجيزة ، وقربت من أسوار المدينة ووصلت أمام بوابة ضخمة تؤدي إلى أطراف المدينة ، صُدمت بعض الشيء برؤية العشرات من الجنود المدججين بالسلاح عند مدخل المدينة. وقفوا على جانبي سور المدينة واستمرت نظراتهم الحادة في اجتياح المارة ذهابًا وإيابًا.
“هل لديك أي طريقة للاتصال به؟”
مرة أخرى ، كنت أقود عجلة الشاحنة ، انتظرت بصبر دوري. لحسن الحظ ، لم أضطر إلى الانتظار طويلاً ، ففي غضون دقيقتين ظهر جندي بجانب النافذة.
“آه. بجدية ، لماذا يجب أن يكون الطريق هكذا ..”
سأل الجندي بصرامة وهو يخفض نافذتي.
لحسن الحظ ، مع الخمسة ملايين التي قدمتها له ، يجب أن يكونوا قادرين على العيش بشكل مريح للغاية خلال السنوات القليلة المقبلة. ربما كان هذا هو السبب في أنه لم يكن ضد فكرة المجيء معي بمجرد أن شرحت له الغرض من الرحلة.
“من فضلك اذكر لماذا تريد مغادرة المدينة.”
“حسنًا ، لقد مرت ساعتان تقريبًا …”
“هنا.”
كان الاختلاف بين مدينة أشتون ومدينة دروميدا هو حقيقة أن مدينة دروميدا تحد مباشرة نطاقي الجان و الشياطين.
شرحتُ بطاقة سوداء تدل على أنني جزء من مجموعة المرتزقة.
بمجرد توقيع هاين على العقد ، كان كل شيء يبحر بسلاسة. أخبره عن الرحلة القادمة وكيف ستكون مهمة في مهمته لعلاج والده ، وافق هاين على الفور على الانضمام إلي في الرحلة.
“أنا هنا لإحضار أعضائي لمطاردة الوحوش والبحث عن النوى.”
“هل لديك أي طريقة للاتصال به؟”
“النوى؟”
“مم ، التدريب في الغالب. النوى ، لست متأكدًا ، أليس كذلك؟ ”
“مم ، التدريب في الغالب. النوى ، لست متأكدًا ، أليس كذلك؟ ”
“حسنًا ، هذا أقصى ما يمكننا الذهاب إليه.”
لم يكن من النادر أن يغادر المرتزقة المجال البشري ويطاردون الوحوش.
بعد صوت الحفيف ، قفزت صورة ظلية سوداء فجأة من العدم. أدرت رأسي وأحدقت في الصورة الظلية التي ظهرت للتو ، وظهرت ابتسامة على وجهي.
تمامًا مثل الوحوش ، كان لديهم نوى ويمكن بيعهم بأسعار باهظة. ليس هذا فقط ولكن تم البحث عن عظامهم وجلدهم أيضًا.
“أنا هنا لإحضار أعضائي لمطاردة الوحوش والبحث عن النوى.”
“أرى ، كم عدد الأشخاص؟”
“لا.”
“بمن فيهم أنا ، ستة. هذا إذا قمت بتضمين قطة ، وسيكون ذلك سبعة.”
يبدو أن الثعبان الصغير قد أدرك ذلك أيضًا عندما أطلق تأوهًا مؤلمًا.
“لا ، القطط لا تحسب. حسنًا ، ستة أشخاص ، سيكون ذلك 60 ألف وحدة.”
“حسنا ، رائع ، الآن كل ما علينا فعله هو انتظار هاين.”
“بالتأكيد لا مشكلة.”
بعد صوت الحفيف ، قفزت صورة ظلية سوداء فجأة من العدم. أدرت رأسي وأحدقت في الصورة الظلية التي ظهرت للتو ، وظهرت ابتسامة على وجهي.
أخرجت هاتفي بسرعة وسرعان ما قمت بنقل 60.000 يو إلى الحارس. بمجرد تحويل الأموال بالكامل ورأى الحارس ذلك ، يتقدم إلى الجانب ، أشار لي الحارس أن أذهب.
لا يزال كيفن جالسًا على المقعد ، أخذ نفسًا عميقًا واستمع بهدوء إلى أصوات إيما الهستيرية.
“حسنًا ، كل شيء يتم التحقق منه. يمكنك المغادرة. أتمنى لك رحلة آمنة.”
عند مشاهدة إيما تنفيس عن كل إحباطها تجاه المطر ، غير قادرة على تحمله بعد الآن ، اقترب منها كيفن أخيرًا.
“شكرًا لك.”
صرخ ريان مائلاً نحو النافذة في حماس.
شكر الحارس ، دفعت السيارة بسرعة إلى الأمام.
صعد إليها طمأنها.
مع تقدمي بالسيارة ، سرعان ما اختفت مدينة دروميدا من المشهد ، وما حل مكانها هو الأشجار الكثيفة المورقة.
“حسنًا ، هل ترى طريقًا في أي مكان؟”
مع صوت هدير المحرك ، قدت السيارة في أعماق الغابة البدائية.
في الوقت المناسب سيدرك أنه كان جالسًا مع مجموعة من الوحوش.
كان التعليق المرن لـ SUV ممتازًا ، لكن أرض الغابة البدائية كانت متعرجة للغاية. لم تكن هناك طرق كثيرة وكانت الأرض مغطاة بأغصان الأشجار المتحللة وأوراق الشجر والصخور الضخمة.
وأشار الثعبان الصغير نحو المقعد الخلفي. انحنى إلى الأمام قليلاً ، ورأيت أخيرًا أنجليكا مستلقية في مؤخرة السيارة.
سرعان ما اتضح لي أن الطريق لم يعد صالحًا للقيادة.
أداروا رؤوسهم ورؤية حالة الطريق أخيرًا ، تحول وجه الجميع إلى كئيب.
بالسرعة التي كنا نسيرها ، كان المشي أسرع. على هذا النحو ، بالضغط على الفواصل وإخراج المفاتيح من مقبس السيارة ، فتحت باب السيارة الرياضية متعددة الاستخدامات وخرجت منها.
“…”
“حسنًا ، هذا أقصى ما يمكننا الذهاب إليه.”
في الوقت المناسب سيدرك أنه كان جالسًا مع مجموعة من الوحوش.
“يا رين ، لماذا نتوقف؟”
كان هاين يغادر في رحلة طويلة معي ومع الآخرين ، لم أرغب في إفساد وداع والده وإخوته.
سأل الثعبان الصغير ، متفاجئًا من أفعالي.
“هي هناك.”
بإلقاء نظرة خاطفة على الثعبان الصغير ، مدت ذراعي وأجبت بتكاسل.
لا يزال كيفن جالسًا على المقعد ، أخذ نفسًا عميقًا واستمع بهدوء إلى أصوات إيما الهستيرية.
“هذا لأنه من الآن فصاعدًا سنمشي“.
“ألا يمكنك القول؟ هذه فرصة عظيمة لنا للتدريب.”
“المشي”؟
خلال الدقائق الخمس التالية ، لم يتكلم أي منهما لأن الصوت الوحيد الذي يمكن سماعه كان من سقوط المطر على الأرض الإسفلتية.
انكمش ريان. من الواضح أنه ضد احتمال الاضطرار إلى المشي.
“كيف تجرؤ على فعل هذا بي أيها الحثالة! هل هذه هي الطريقة التي تسدد بها لوالدي لأنه لم يطردك من المنزل! كيف تجرؤ! كيف تجرؤ! كيف تجرؤ!”
أدرت عيني وتجاهله ، وأشرت إلى الأمام وسألته.
على الرغم من أنني لم أكن متأكدًا ، فإن تكلفة الحفاظ على الحاجز حول المدينة كانت فلكية ، ولولا التهديد المستمر للشياطين ، لكانوا قد تخلصوا منه لفترة طويلة.
“حسنًا ، هل ترى طريقًا في أي مكان؟”
“آه ، كيفن. لا أعرف ماذا أفعل.”
أداروا رؤوسهم ورؤية حالة الطريق أخيرًا ، تحول وجه الجميع إلى كئيب.
قمت بتحويل 5 ملايين يو مباشرة إلى حساب هاين ، وقفت وغادرت المحل.
“انتظر ، هل تخبرنا أنه سيتعين علينا السير على طول الطريق نحو الوجهة سيرًا على الأقدام؟”
“المشي”؟
سأل الثعبان الصغير بحزن.
“لا.”
“حسنًا ، ليس حقًا. جزء منه نعم.”
“وا ، هذا ضخم.”
كانت وجهتنا الحالية هي النطاق الاقزام ، الذي كان يقع خلف نطاق الجان.
“حسنًا ، ما الوقت الآن؟”
لحسن الحظ ، لم يكن علينا عبور مجال الجان للوصول إليه ، لكن الطريق الذي أدى إليه كان بعيدًا جدًا ، وكانت التضاريس صعبة.
في الوقت المناسب سيدرك أنه كان جالسًا مع مجموعة من الوحوش.
ومع ذلك ، هذا لا يعني أن الرحلة بأكملها كانت سيرًا على الأقدام. أثناء الاحتكاك المسطح ، لن يكون استخدام سيارات الدفع الرباعي مشكلة ، ولكن عندما كان الطريق صعبًا كما هو الآن ، كان الخيار الوحيد بالنسبة لنا هو السير على الأقدام.
أخرجت هاتفي ، وأرسلت رسالة نصية إلى الآخرين.
يبدو أن الثعبان الصغير قد أدرك ذلك أيضًا عندما أطلق تأوهًا مؤلمًا.
“اللعنة.”
“آه. بجدية ، لماذا يجب أن يكون الطريق هكذا ..”
سأل الثعبان الصغير ، متفاجئًا من أفعالي.
طمأنت ثعبان الثعبان الصغير على الكتف.
ابتسمت ، قدت السيارة باتجاه الجانب الآخر من المدينة.
“لا تقلق. هذا جيد لنا.”
بالسرعة التي كنا نسيرها ، كان المشي أسرع. على هذا النحو ، بالضغط على الفواصل وإخراج المفاتيح من مقبس السيارة ، فتحت باب السيارة الرياضية متعددة الاستخدامات وخرجت منها.
“كيف هذا جيد؟”
عندما اجتمعت أشعة الضوء معًا ، تشكل حاجز هائل يلف المدينة بأكملها.
“ألا يمكنك القول؟ هذه فرصة عظيمة لنا للتدريب.”
“تدرب؟”
على الرغم من أنني لم أكن متأكدًا ، فإن تكلفة الحفاظ على الحاجز حول المدينة كانت فلكية ، ولولا التهديد المستمر للشياطين ، لكانوا قد تخلصوا منه لفترة طويلة.
“حسنًا. لماذا تعتقد أنني أحضرتك إلى هنا؟ للاستمتاع؟“
“…”
باستثناء الأسباب السابقة التي دفعتني إلى الذهاب سيرًا على الأقدام ، كان هناك عامل حاسم رئيسي آخر هو أن هذا كان المكان المثالي للتدريب.
أخرجت هاتفي بسرعة وسرعان ما قمت بنقل 60.000 يو إلى الحارس. بمجرد تحويل الأموال بالكامل ورأى الحارس ذلك ، يتقدم إلى الجانب ، أشار لي الحارس أن أذهب.
مع وجود الوحوش الخطرة المتربصة في كل مكان ، كانت هذه فرصة مثالية لتدريب الأعضاء معًا وزيادة قوتهم بالإضافة إلى تآزر المجموعة.
–حفيف!
في الوقت الحالي ، باستثناء القليل ، كان لدى كل فرد في المجموعة خبرة قليلة أو معدومة في القتال الحقيقي.
“وا ، هذا ضخم.”
وهذا يشملني.
على الرغم من أنني لم أكن متأكدًا ، فإن تكلفة الحفاظ على الحاجز حول المدينة كانت فلكية ، ولولا التهديد المستمر للشياطين ، لكانوا قد تخلصوا منه لفترة طويلة.
على الرغم من أنني كنت قد زحفت للتو في طريقي من الجحيم ، إلا أن هذه التجربة جعلتني أدرك أنني أفتقر إلى الكثير.
“عدنا.”
لكن هذه كانت أفضل فرصة لإصلاح تلك المشكلات.
أقف تحت ضوء الشمس ، وأدير معصمي قليلاً ، أتحقق من الوقت. 9:30 صباحا
–حفيف!
بالسرعة التي كنا نسيرها ، كان المشي أسرع. على هذا النحو ، بالضغط على الفواصل وإخراج المفاتيح من مقبس السيارة ، فتحت باب السيارة الرياضية متعددة الاستخدامات وخرجت منها.
فجأة ، جاء صوت حفيف من الأدغال القريبة مما أذهل جميع الحاضرين.
ومع ذلك ، هذا لا يعني أن الرحلة بأكملها كانت سيرًا على الأقدام. أثناء الاحتكاك المسطح ، لن يكون استخدام سيارات الدفع الرباعي مشكلة ، ولكن عندما كان الطريق صعبًا كما هو الآن ، كان الخيار الوحيد بالنسبة لنا هو السير على الأقدام.
بعد صوت الحفيف ، قفزت صورة ظلية سوداء فجأة من العدم. أدرت رأسي وأحدقت في الصورة الظلية التي ظهرت للتو ، وظهرت ابتسامة على وجهي.
“حسنًا ، هل ترى طريقًا في أي مكان؟”
“حسنًا في موضوع التدريب .. لدينا شريك التدريب المثالي.”
أخرجت هاتفي ، وأرسلت رسالة نصية إلى الآخرين.
“مم ، التدريب في الغالب. النوى ، لست متأكدًا ، أليس كذلك؟ ”
——-——
في أي يوم الآن ، ستبدأ عملية مطاردة ضخمة لرأسي.
ترجمة FLASH
“كيف هذا جيد؟”
—
“اللعنة!”
اية (64) يَٰٓأَهۡلَ ٱلۡكِتَٰبِ لِمَ تُحَآجُّونَ فِيٓ إِبۡرَٰهِيمَ وَمَآ أُنزِلَتِ ٱلتَّوۡرَىٰةُ وَٱلۡإِنجِيلُ إِلَّا مِنۢ بَعۡدِهِۦٓۚ أَفَلَا تَعۡقِلُونَ (65) سورة آل عمران الاية (65)
“رائع ، ادخل.”
كنت أقود عجلة السيارة ، لم أدخل المدينة. كان ذلك لأن أولويتي الآن كانت مغادرة المكان ، وعدم إضاعة أي وقت في المدينة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
