توقف قصير و رحيل[1]
الطرق الواسعة الواسعة التي أدت إليه ومنه جعلت منه مكانًا يجب على المرء المرور من خلاله للتوجه إلى مدينة دروميدا ، إحدى المدن الأربع الكبرى. أيضا المكان الذي كنت بحاجة للذهاب إليه من أجل مغادرة الحدود البشرية.
الفصل 289: توقف قصير و رحيل[1]
سألني هاين بحذر شديد.
“شكرًا لك.”
منذ أن تركت والدي ، مر يومان.
أغلقت باب السيارة صامتًا وتوجهت إلى المحل.
في وقت متأخر من الليل ، بينما كان القمر كاملاً معلقًا في السماء ، ضغطت على دواسة الوقود في سيارة رياضية متعددة الاستخدامات سوداء كبيرة تتسع لثمانية ركاب.
“لأنني أريد أن أجندك”.
بعد أن قمت بجميع الاستعدادات اللازمة ، انفقت إلى حد كبير كل قرش كان لدي ، فقد حان الوقت الآن للمغادرة.
“ماذا تفضل.”
انطلقت السيارة ببطء في الليل.
—
عندما كنت أقود السيارة ، أدرت رأسي ، ونظرت إلى رايان الذي كانت عيناه ملتصقتان بجهازه اللوحي ، سألت.
“لا ، أنا لا أكذب.”
“رايان ، هل هناك إشارة قادمة من شريحتي؟”
حسنًا ، لا أحد باستثناء والده خرج على عجل من الجزء الخلفي من المحل.
“لا ، لا شيء بعد.”
بابتسامة هادئة على وجهي ، قمت بتوجيه عجلة السيارة قليلاً واتبعت تعليمات جهاز GPS.
رد ريان.
انتزعت الأوراق من يده ولوح بيدي ودفعه بعيدًا.
لم تترك عيناه الجهاز اللوحي في يديه أبدًا.
عندما جلس ، قدم نفسه.
“على ما يرام.”
“الإفطار من فضلك.”
عدت انتباهي إلى الطريق ، وتنهدت بارتياح.
عند الاستماع إلى كلمات هاين ، أومأت برأسي في الفهم.
لا يزال لدي الوقت. كان هذا جيدا.
“…”
جيد لأنه كان لا يزال لدي شيء واحد لأفعله قبل مغادرة المجال البشري ، وهو تجنيد شخص آخر.
“… هل هذا صحيح؟ ”
هاين كرايجينشوت.
أصبحت عيون هاين حادة على الفور. شقت خصلة من هالته على الفور طريقها نحوي.
درع اللحم الخاص بي.
أجبته مشيرا إلى العقد.
إذا كان هناك وقت لتجنيده ، فقد حان الوقت الآن. كانت الرحلة التي كنت على وشك الشروع فيها فرصة مثالية لخلق التآزر بين أعضاء المجموعة. ليس فقط قتالًا ، ولكن خارج هذا النطاق أيضًا.
“شكرًا لك.”
على هذا النحو ، كان علي أن أعود قليلاً إلى إيرونيا سيتي ، المكان الذي يعيش فيه هاين.
درع اللحم الخاص بي.
“هاء منذ أن أصبحت سائقا؟”
“لذيذ.”
نظرت ورائي ورأيت الجميع مشغولين إما بالنوم أو العبث بهواتفهم ، وتنهدت وقادت السيارة نحو مدينة إيرونيا.
“عجة مع لحم الخنزير والجبن وعصير البرتقال“.
مع البدر المعلق في السماء ، كانت القيادة ممتعة إلى حد ما.
التحديق ، سأل الثعبان الصغير متشككا.
*
“أهلا بك.”
بعد نصف يوم من القيادة بلا توقف ، بدأت أشعر بالتعب.
هزت آفا وليوبولد رأسيهما على التوالي.
لحسن الحظ ، عندما تغير لون السماء أخيرًا وظهرت الشمس تمامًا من الأفق ، ظهر مخطط مدينة كبيرة مليئة بالحيوية أخيرًا على حافة رؤيتي.
“واحد منهم؟”
تحت أشعة الشمس الحارقة من الشمس ، بدأ المخطط البعيد للمدينة بالتوسع ببطء.
“عجة مع لحم الخنزير والجبن وعصير البرتقال“.
بنظرة خاطفة خلفي ، أيقظت الآخرين.
كانت مدينة إيرونيا تقع في المنطقة الغربية من المجال البشري.
“استيقظ ، نحن هنا تقريبًا“.
“ماذا عنكم ؟”
لم يمض وقت طويل حتى وصلنا إلى ضواحي المدينة.
إذا لم أكن واثقًا ، فلن أقترحه أبدًا. منذ أن كنت واثقًا ، كان ذلك يعني أنني أستطيع القيام بذلك.
على الرغم من عدم وجود سور خارجي حول المدينة ، كانت المدينة محمية بشدة حيث يمكن رؤية الحراس يقومون بدوريات في كل مكان.
“افا؟”
كانت مدينة إيرونيا تقع في المنطقة الغربية من المجال البشري.
الطرق الواسعة الواسعة التي أدت إليه ومنه جعلت منه مكانًا يجب على المرء المرور من خلاله للتوجه إلى مدينة دروميدا ، إحدى المدن الأربع الكبرى. أيضا المكان الذي كنت بحاجة للذهاب إليه من أجل مغادرة الحدود البشرية.
“ها ، إذن أنت واحد منهم.”
كان الموقف الذي احتلته محظوظًا جدًا. في حالة وقوع أي حادث ، مع وجود مدينة دروميدا بجوارهم ، يمكن أن تأتي التعزيزات في أي وقت. إلى جانب ذلك ، كانت مدينة إيرونياأيضًا موطنًا لعدد قليل من النقابات المصنفة على مستوى البلاتين ، لذلك كان المكان آمنًا إلى حد ما.
بعد فترة وجيزة ، ضغطت على فواصل السيارة ، وتوقفت أمام محل قديم مع لافتة كبيرة مكتوب عليها “قاعة تركواز”
استيقظ لي ، تثاءب ليوبولد ومد ذراعيه.
“حسنًا ، حصلت على المكان المناسب تمامًا.”
“همممم ، إلى أين نحن ذاهبون الآن؟ ”
جعلتني كلماته أميل رأسي في ارتباك.
“دعونا نتوقف لتناول الإفطار“.
*
اقترحت.
“أنت تعرف ماذا تفعل.”
لسوء الحظ ، قوبلت اقتراحاتي بعيون ميتة حيث لا أحد باستثناء ليوبولد بدا مهتمًا عن بعد بفكرة تناول الإفطار.
انطلقت السيارة ببطء في الليل.
سأل ليوبولد وهو يلقي نظرة خارج النافذة.
“انتظر ، ألا تريدني أن -“
“هل تعرف أي أماكن مثيرة للاهتمام؟”
“هل يمكنك حقًا التعامل معه.”
[انعطف يمينا لمسافة 100 متر ، ثم انعطف يسارا.]
بجرعة مسموعة ، نظر هاين مرة أخرى في العقد. بعد فترة غير معلومة ، أخذ نفسا عميقا ، أغلق عينيه وسأل.
“حسنًا ، حصلت على المكان المناسب تمامًا.”
“أي شيء آخر؟”
بابتسامة هادئة على وجهي ، قمت بتوجيه عجلة السيارة قليلاً واتبعت تعليمات جهاز GPS.
“آه ، أنا آسف … لقد كنت أول عميل منذ فترة -“
بعد فترة وجيزة ، ضغطت على فواصل السيارة ، وتوقفت أمام محل قديم مع لافتة كبيرة مكتوب عليها “قاعة تركواز”
لم يمض وقت طويل حتى وصلنا إلى ضواحي المدينة.
“يجب أن يكون هذا هو …”
مع البدر المعلق في السماء ، كانت القيادة ممتعة إلى حد ما.
خرجت من السيارة وغطيت وجهي بيدي لحجب ضوء الشمس ، نظرت إلى المتجر القديم من بعيد. سألت ، استدر.
حالما قلت هذه الكلمات ، ساد الهدوء الجو. ثم وقف هاين فجأة وضرب الطاولة بكلتا يديه.
“هل تريدون أن تأتيوا معي لتناول الإفطار ، أم أنكم ستقومون بجولة في المدينة بأنفسكم؟”
“لا، شكرا.”
“جولة!”
سأل هاين وهو يقلب الورقة للتأكد من أنه ليس عقدًا مزيفًا.
صرخ ريان بحماس.
“ماذا تفضل.”
“… أنت لست جائعا؟ ”
[انعطف يمينا لمسافة 100 متر ، ثم انعطف يسارا.]
“لا.”
جعلتني كلماته أميل رأسي في ارتباك.
هز رايان رأسه.
“ماذا يحدث يا أبي؟”
رفعت جبيني ، نظرت نحو الآخرين.
——-——
“ماذا عنكم ؟”
تحت أشعة الشمس الحارقة من الشمس ، بدأ المخطط البعيد للمدينة بالتوسع ببطء.
“أم لا.”
عند الاستماع إلى كلمات هاين ، أومأت برأسي في الفهم.
“لا. لقد فقدت شهيتي فجأة.”
هزت كتفيّ ، ونظرت نحو مؤخرة السيارة حيث استقرت قطة سوداء.
هزت آفا وليوبولد رأسيهما على التوالي.
تحت أشعة الشمس الحارقة من الشمس ، بدأ المخطط البعيد للمدينة بالتوسع ببطء.
“حسنا ، تناسبكم.”
“… آه حسنا.”
هزت كتفي في ردهم.
*
يبدو أن جماليات المكان تسببت في عدم رغبة الآخرين في تناول الإفطار.
لقد عرفت حقًا علاج حالة والده.
نظرت إلى الثعبان الصغير ، قلت عرضًا.
“آه ، أنا آسف … لقد كنت أول عميل منذ فترة -“
“أنت تعرف ماذا تفعل.”
“ماذا عنك؟ بما أنك لا تتناول وجبة الإفطار ، هل ستقوم بجولة معهم؟”
“… ح ، هاه؟ ”
استيقظ لي ، تثاءب ليوبولد ومد ذراعيه.
كما هو متوقع ، أصبح مرتبكًا عند كلماتي. مع ابتسامة صغيرة على وجهي ، أوضحت.
“هووو”.
“كون جليس الأطفال الذي أنت عليه.”
“همم ، أعرف”.
لقد فوجئ الثعبان الصغير على الفور.
بمجرد أن لم يعد بإمكانه رؤية شخصية والده ، أطلق هاين وهجًا باتجاهي وهو بصق بغضب.
أخذ كومة من الأوراق من مساحته البعدية لوحته له.
“… شكرا لك.”
“انتظر ، ألا تريدني أن -“
“في احسن الاحوال.” استدار الرجل العجوز صرخ باتجاه الجزء الخلفي من المحل. “هاين ، شخص ما هنا. أعد بسرعة عجة مع لحم الخنزير والجبن.”
انتزعت الأوراق من يده ولوح بيدي ودفعه بعيدًا.
بعد إعادة قراءة العقد وعدم رؤية أي أجندات أو شروط خفية فيه ، كان هاين في حالة عدم تصديق تام.
“فقط أعطني العقد واذهب معهم. سأعتني بكل شيء. استمتع معهم.”
“…”
في الأصل كان من المفترض أن أحضر الثعبان الصغير معي لإجراء مفاوضات بشأن عقد هاين ، لكن بعد أن رأيت كيف كان الثعبان الصغير متعبًا ، قررت أن أتركه يقوم بجولة في المدينة.
“هل يمكنك حقًا التعامل معه.”
لقد استحق استراحة صغيرة.
شكرته ، أخرجت شوكة وسرعان ما حفرت في العجة أمامي. بمجرد أن تناولت قضمة من العجة ، لم أستطع إلا أن أغمغم بصوت عالٍ.
التحديق ، سأل الثعبان الصغير متشككا.
تناوبت نظراتها بين الثعبان الصغير وأنا ، أشارت آفا إليه بضعف.
“هل يمكنك حقًا التعامل معه.”
بعد فترة وجيزة ، ضغطت على فواصل السيارة ، وتوقفت أمام محل قديم مع لافتة كبيرة مكتوب عليها “قاعة تركواز”
“نعم ، لقد حصلت بالفعل على العقد ، لذا اذهب”
بقطعه ، قبل أن يكون هاين على وشك المغادرة مباشرة ، وأخذ ورقة من مساحتي ذات الأبعاد ، قمت بصفعها على المكتب.
“… حسنا ، إذا قلت ذلك.”
[سأعود بعد ساعتين]
ابتسمت ، نظرت إلى ليوبولد.
“… حسنا ، لقد حصلت على صفقة.”
“ماذا عنك؟ بما أنك لا تتناول وجبة الإفطار ، هل ستقوم بجولة معهم؟”
لاحظ هاينني أخيرًا ، سرعان ما اندفع نحو الجزء الخلفي من المطبخ حيث بدأ في إعداد إفطاري.، ذهب والد هاين نحو الجزء الخلفي من المتجر لرعاية طفليه اللذين يبلغان من العمر أربع سنوات.
“لا ، سأذهب إلى الحانة ، اتصل بي عندما تنتهي.”
على الرغم من عدم وجود سور خارجي حول المدينة ، كانت المدينة محمية بشدة حيث يمكن رؤية الحراس يقومون بدوريات في كل مكان.
هز ليوبولد رأسه قبل أن يخرج. وأنا أشاهد ليوبولد يغادر ، نظرت إلى آفا.
جيد لأنه كان لا يزال لدي شيء واحد لأفعله قبل مغادرة المجال البشري ، وهو تجنيد شخص آخر.
“افا؟”
بجرعة مسموعة ، نظر هاين مرة أخرى في العقد. بعد فترة غير معلومة ، أخذ نفسا عميقا ، أغلق عينيه وسأل.
تناوبت نظراتها بين الثعبان الصغير وأنا ، أشارت آفا إليه بضعف.
“كما هو مذكور ، سوف تتلقى الدفعة على الفور.”
“… سأقوم بجولة مع رايان والثعبان الصغير.”
لماذا آخر؟ لأنني شعرت بالأسف من أجله؟ على الرغم من أنني شعرت بالأسف قليلاً تجاهه ، إلا أنه كان قليلاً فقط. ما أردته هو أن ينضم إلى مجموعتي.
“واو ، لم أشعر من قبل بالرفض.”
ابتسمت وصافحت يدي هاين ، وأنا أصفع كأس العصير الفارغ الآن على الطاولة.
ظهرت ابتسامة مريرة على وجهي.
عند ردي ، ظهرت ابتسامة مريرة على وجه هين وهو يتنهد. ثم وقف.
أعتقد أن الجميع يكرهون فكرة تناول الإفطار معي.
“هل أنت هنا لشراء أي شيء ، أو ترغب في تناول شيء ما.”
هزت كتفيّ ، ونظرت نحو مؤخرة السيارة حيث استقرت قطة سوداء.
عندما كنت أقود السيارة ، أدرت رأسي ، ونظرت إلى رايان الذي كانت عيناه ملتصقتان بجهازه اللوحي ، سألت.
“حسنًا ، أعتقد أنه أنا وأنت أنجليكا فقط.”
*
“…”
“على ما يرام.”
دون أن تنظر إلي ، قفزت أنجليكا من السيارة واختفت في المسافة.
لأن المتجر كان فارغًا ، لم يكن أحد حاضرًا ليشهد انفجاره المفاجئ.
تردد صدى صوت بارد داخل عقلي.
صرخ ريان بحماس.
[سأعود بعد ساعتين]
بينما كان يقرأها ، لم أستطع إلا أن أستمتع بالتغيير التدريجي في تعبيره حيث سرعان ما ظهرت نظرة عدم التصديق على وجهه.
“…”
سألني هاين بحذر شديد.
أغلقت باب السيارة صامتًا وتوجهت إلى المحل.
“كما هو مذكور ، سوف تتلقى الدفعة على الفور.”
“حفنة من الخونة“.
في وقت متأخر من الليل ، بينما كان القمر كاملاً معلقًا في السماء ، ضغطت على دواسة الوقود في سيارة رياضية متعددة الاستخدامات سوداء كبيرة تتسع لثمانية ركاب.
تمتمت تحت أنفاسي.
لا شيء آخر يهمني حقا.
“أهلا بك.”
“الإفطار من فضلك.”
كان أول شخص استقبلني دخول المبنى رجل عجوز على كرسي متحرك.
الطرق الواسعة الواسعة التي أدت إليه ومنه جعلت منه مكانًا يجب على المرء المرور من خلاله للتوجه إلى مدينة دروميدا ، إحدى المدن الأربع الكبرى. أيضا المكان الذي كنت بحاجة للذهاب إليه من أجل مغادرة الحدود البشرية.
كان خلفه طفلان في الرابعة من العمر كانا ينظران إلي بعيون فضولية.
بقطعه ، قبل أن يكون هاين على وشك المغادرة مباشرة ، وأخذ ورقة من مساحتي ذات الأبعاد ، قمت بصفعها على المكتب.
“صباح الخير.”
أصبحت عيون هاين حادة على الفور. شقت خصلة من هالته على الفور طريقها نحوي.
لقد استقبلت مرة أخرى.
عض الطرف السفلي من الشفة ، توقف هاين عن الكلام وسقط في تأمل عميق. أحدق فيه من الجانب الآخر ، وشربت بهدوء عصير البرتقال وانتظرت قراره.
قدم لي قائمة صغيرة ، وأشار الرجل العجوز نحو الجزء الخلفي من المحل حيث يمكن رؤية سلع مختلفة معروضة وسأل.
قطعته مرة أخرى ، أشرت إلى المقعد أمامي. نظر إلى عيني ، أومأ هاين برأسه في النهاية وسحب الكرسي للخلف قبل الجلوس.
“هل أنت هنا لشراء أي شيء ، أو ترغب في تناول شيء ما.”
حالما قلت هذه الكلمات ، ساد الهدوء الجو. ثم وقف هاين فجأة وضرب الطاولة بكلتا يديه.
“الإفطار من فضلك.”
“هل أنت هنا لشراء أي شيء ، أو ترغب في تناول شيء ما.”
“على ما يرام.”
“لقد وعدت بمليوني دفعة مقدمة بمجرد التوقيع عليها ، هل سيتم إعطاؤها لي مباشرة أم سأضطر إلى الانتظار؟”
أومأ الرجل العجوز برأسه. مع وضع يده على عصا التحكم في الكرسي المتحرك ، سرعان ما أوصلني إلى طاولة صغيرة حيث جلست. سأله أخرج قلمًا وقطعة صغيرة من الورق.
“نعم ، أحد هؤلاء الأوغاد من النقابات الكبيرة.”
“ماذا تفضل.”
ابتسمت ، نظرت إلى ليوبولد.
أحدق في القائمة أمامي ، والتفكير لبضع ثوان ، بسرعة عبر القائمة قبل الطلب.
ألقى نظرة اشمئزاز لي ، وأشار هاين إلي وبصق.
“حسنًا ، ماذا عن عجة مع لحم الخنزير والجبن.”
“أنا متأكد من أنك ستعرف ما إذا كنت أكذب أم لا عندما تقرأ هذا.”
“أومليت مع لحم الخنزير والجبن؟ ماذا عن الشرب؟”
استجاب هاين بخجل من الجانب. ألقيت عليه نظرة ، أشرت إلى المقعد المقابل لي.
“عصير برتقال لو سمحت.”
أصبحت عيون هاين حادة على الفور. شقت خصلة من هالته على الفور طريقها نحوي.
“أي شيء آخر؟”
ظهرت ابتسامة مريرة على وجهي.
“لا، شكرا.”
سألت أشرب عصير البرتقال بلا مبالاة.
“في احسن الاحوال.” استدار الرجل العجوز صرخ باتجاه الجزء الخلفي من المحل. “هاين ، شخص ما هنا. أعد بسرعة عجة مع لحم الخنزير والجبن.”
“حسنًا ، أعتقد أنه أنا وأنت أنجليكا فقط.”
“أبي ، ما الذي يحدث؟”
عند ردي ، ظهرت ابتسامة مريرة على وجه هين وهو يتنهد. ثم وقف.
خرج من الجزء الخلفي من المحل شاب ذو شعر بني مجعد وعينان عسليتان. كان لديه بنية قوية بدت متطورة للغاية ، وأطلق هالة بالغة الأهمية.
“هووو”.
نظّف يديه على المئزر الأسود الذي عليه ، مشى الشاب نحو والده.
يبدو أن جماليات المكان تسببت في عدم رغبة الآخرين في تناول الإفطار.
“ماذا يحدث يا أبي؟”
خرج من الجزء الخلفي من المحل شاب ذو شعر بني مجعد وعينان عسليتان. كان لديه بنية قوية بدت متطورة للغاية ، وأطلق هالة بالغة الأهمية.
أشار إليّ ، وسلمه والده قطعة صغيرة من الورق بها طلبي.
عض الطرف السفلي من الشفة ، توقف هاين عن الكلام وسقط في تأمل عميق. أحدق فيه من الجانب الآخر ، وشربت بهدوء عصير البرتقال وانتظرت قراره.
“هاين ، لدينا عميل. هذا هو الطلب”
لسوء الحظ ، قوبلت اقتراحاتي بعيون ميتة حيث لا أحد باستثناء ليوبولد بدا مهتمًا عن بعد بفكرة تناول الإفطار.
“آه ، مستهلك. حسنًا ، سأذهب مباشرة إلى المطبخ.”
“على ما يرام.”
لاحظ هاينني أخيرًا ، سرعان ما اندفع نحو الجزء الخلفي من المطبخ حيث بدأ في إعداد إفطاري.، ذهب والد هاين نحو الجزء الخلفي من المتجر لرعاية طفليه اللذين يبلغان من العمر أربع سنوات.
لماذا آخر؟ لأنني شعرت بالأسف من أجله؟ على الرغم من أنني شعرت بالأسف قليلاً تجاهه ، إلا أنه كان قليلاً فقط. ما أردته هو أن ينضم إلى مجموعتي.
“عجة مع لحم الخنزير والجبن وعصير البرتقال“.
تحت أشعة الشمس الحارقة من الشمس ، بدأ المخطط البعيد للمدينة بالتوسع ببطء.
قبل فترة طويلة ، خرج هاين من المطبخ ، وصل قبلي بالطعام الذي طلبته.
عند الاستماع إلى كلمات هاين ، أومأت برأسي في الفهم.
“شكرًا لك.”
“نعم ، لقد سئمت حقًا من ذلك. لذا سأقولها الآن ، سأفعل -“
شكرته ، أخرجت شوكة وسرعان ما حفرت في العجة أمامي. بمجرد أن تناولت قضمة من العجة ، لم أستطع إلا أن أغمغم بصوت عالٍ.
هزت كتفي في ردهم.
“لذيذ.”
“هل تعتقد أنك أول من جرب هذه الطريقة؟ في نهاية اليوم ، كل ما تفعله يا رفاق هو أن تخبرني كيف يمكنك إنقاذ والدي ، ولكن في النهاية ، قبل أن أوافق على الانضمام إليك ، فجأة سيفرض عليّ تفصيلاً آخر في العقد سيقول إن علاج والدي لن يبدأ إلا بعد أن تتطور التكنولوجيا بشكل كافٍ. قبل ذلك ، لن يحدث شيء “.
“… شكرا لك.”
“حسنًا ، ماذا عن عجة مع لحم الخنزير والجبن.”
استجاب هاين بخجل من الجانب. ألقيت عليه نظرة ، أشرت إلى المقعد المقابل لي.
بعد فترة وجيزة ، ضغطت على فواصل السيارة ، وتوقفت أمام محل قديم مع لافتة كبيرة مكتوب عليها “قاعة تركواز”
“تفضل بالجلوس.”
[سأعود بعد ساعتين]
“… ح ، هاه؟ ”
“في الواقع. اقرأ الآن ، وأخبرني إذا كانت الظروف غير عادلة.”
عندما فوجئ هاين ، أصبح مرتبكًا بعض الشيء.
“اختيار جيد.”
“آه ، أنا آسف … لقد كنت أول عميل منذ فترة -“
“هووو”.
“لا تقلق ، لن أقوم بالعض ، أردت فقط أن أتحدث معك عن شيء ما.”
[كدليل على حسن النية ، سيحصل المتعاقد على دفعة أولى بقيمة 5 ملايين يو يتم دفعها عند الانتهاء من العقد.]
قطعته مرة أخرى ، أشرت إلى المقعد أمامي. نظر إلى عيني ، أومأ هاين برأسه في النهاية وسحب الكرسي للخلف قبل الجلوس.
“نعم ، لا تقلق بشأن ذلك.”
“…تمام.”
“فما رأيك؟”
“حسنا.”
“… هل هذا صحيح؟ ”
عندما جلس ، قدم نفسه.
“نعم ، لقد حصلت بالفعل على العقد ، لذا اذهب”
“تشرفت بلقائك. اسمي هاين. هاين هاين كرايجينشوت.”
بعد أخذ قضمة واحدة أخيرة من العجة ، مررت العقد إلى هاين ، الذي ، بنظرة متشككة على وجهه ، أخذ الورقة وبدأ في قراءتها ببطء.
“همم ، أعرف”.
“كون جليس الأطفال الذي أنت عليه.”
أخذت قليلاً من العجة ، أومأت برأسي بلا مبالاة.
باختصار ، تلقى هاين وعودًا متكررة بأشياء غير مضمونة. كان غضبه مفهومًا.
“أنت تعرف؟”
لسوء الحظ ، قوبلت اقتراحاتي بعيون ميتة حيث لا أحد باستثناء ليوبولد بدا مهتمًا عن بعد بفكرة تناول الإفطار.
أصبحت عيون هاين حادة على الفور. شقت خصلة من هالته على الفور طريقها نحوي.
بتجاهل ذلك ، تناولت قضمة أخرى من العجة قبل أن أقولها على مهل.
كانت مدينة إيرونيا تقع في المنطقة الغربية من المجال البشري.
“أعرف طريقة لشفاء والدك.”
ترجمة FLASH
“…”
ابتسمت ، نظرت إلى ليوبولد.
حالما قلت هذه الكلمات ، ساد الهدوء الجو. ثم وقف هاين فجأة وضرب الطاولة بكلتا يديه.
على الرغم من أن التكنولوجيا البشرية الحالية لم تستطع تحقيق ذلك. هذا لا يعني أن الأجناس الأخرى لا تستطيع ذلك.
“ماذا!”
خرجت من السيارة وغطيت وجهي بيدي لحجب ضوء الشمس ، نظرت إلى المتجر القديم من بعيد. سألت ، استدر.
لأن المتجر كان فارغًا ، لم يكن أحد حاضرًا ليشهد انفجاره المفاجئ.
—
حسنًا ، لا أحد باستثناء والده خرج على عجل من الجزء الخلفي من المحل.
“… حسنا ، لقد حصلت على صفقة.”
“هين ، هل كل شيء على ما يرام؟”
أومأ الرجل العجوز برأسه. مع وضع يده على عصا التحكم في الكرسي المتحرك ، سرعان ما أوصلني إلى طاولة صغيرة حيث جلست. سأله أخرج قلمًا وقطعة صغيرة من الورق.
أدرك هاين خطأه ، فخفض رأسه وطمأن.
أدرك هاين خطأه ، فخفض رأسه وطمأن.
“كل شيء على ما يرام يا أبي ، لا تقلق وارجع“.
“لأنني أريد أن أجندك”.
“أنت متأكد؟”
باختصار ، تلقى هاين وعودًا متكررة بأشياء غير مضمونة. كان غضبه مفهومًا.
“نعم ، لا تقلق بشأن ذلك.”
“همم ، أريدك”.
طمأن هين مرة أخرى.
“نعم ، بمجرد التوقيع عليها ، كلانا ملزم بها. إذا فشلت في الوفاء بنهائي من الصفقة ، فسوف أموت. بهذه البساطة.”
“حسنًا ، إذا قلت ذلك“.
بمجرد أن لم يعد بإمكانه رؤية شخصية والده ، أطلق هاين وهجًا باتجاهي وهو بصق بغضب.
أغمض عينيه ، رضخ والده في النهاية وعاد إلى الجزء الخلفي من المحل.
بمجرد أن لم يعد بإمكانه رؤية شخصية والده ، أطلق هاين وهجًا باتجاهي وهو بصق بغضب.
أدرت عيني ، أخرجت قلمًا ووضعته على الطاولة.
“أنت لا تكذب ، أليس كذلك؟ هذه ليست مزحة مريضة تحاول جذبها إلي بسبب ظروف والدي؟”
“ماذا!”
“لا ، أنا لا أكذب.”
“نعم ، بمجرد التوقيع عليها ، كلانا ملزم بها. إذا فشلت في الوفاء بنهائي من الصفقة ، فسوف أموت. بهذه البساطة.”
لقد عرفت حقًا علاج حالة والده.
عدت انتباهي إلى الطريق ، وتنهدت بارتياح.
على الرغم من أن التكنولوجيا البشرية الحالية لم تستطع تحقيق ذلك. هذا لا يعني أن الأجناس الأخرى لا تستطيع ذلك.
دون أن تنظر إلي ، قفزت أنجليكا من السيارة واختفت في المسافة.
في الواقع ، كان لدى الجان هذا الإكسير الخارق تحت تصرفهم والذي عمل العجائب. لقد كان أفضل من أغلى جرعة في المجال البشري لأنه يمكن أن يشفي الإصابات المتعلقة بالرأس والعمود الفقري.
“كون جليس الأطفال الذي أنت عليه.”
… ومفاجأة مفاجأة ، كنت سأقوم قريبًا برحلة إلى هناك. ما هي أفضل فرصة للانضمام إليه من الآن؟
اقترحت.
سألني هاين بحذر شديد.
[انعطف يمينا لمسافة 100 متر ، ثم انعطف يسارا.]
“لماذا تخبرني بهذا؟”
بعد فترة وجيزة ، ضغطت على فواصل السيارة ، وتوقفت أمام محل قديم مع لافتة كبيرة مكتوب عليها “قاعة تركواز”
منحته نظرة غريبة ، أجبته بنبرة واقعية.
“هل أنت هنا لشراء أي شيء ، أو ترغب في تناول شيء ما.”
“لأنني أريد أن أجندك”.
أعتقد أن الجميع يكرهون فكرة تناول الإفطار معي.
لماذا آخر؟ لأنني شعرت بالأسف من أجله؟ على الرغم من أنني شعرت بالأسف قليلاً تجاهه ، إلا أنه كان قليلاً فقط. ما أردته هو أن ينضم إلى مجموعتي.
لا شيء آخر يهمني حقا.
“شكرًا لك.”
“تجنيدني؟“
“أنا متأكد من أنك ستعرف ما إذا كنت أكذب أم لا عندما تقرأ هذا.”
سأل هاين بحذر.
“…”
“همم ، أريدك”.
استجاب هاين بخجل من الجانب. ألقيت عليه نظرة ، أشرت إلى المقعد المقابل لي.
لا يمكنني المغادرة بدون درع اللحم ، هل يمكنني ذلك؟
“في الواقع. اقرأ الآن ، وأخبرني إذا كانت الظروف غير عادلة.”
عند ردي ، ظهرت ابتسامة مريرة على وجه هين وهو يتنهد. ثم وقف.
إذا كان هناك وقت لتجنيده ، فقد حان الوقت الآن. كانت الرحلة التي كنت على وشك الشروع فيها فرصة مثالية لخلق التآزر بين أعضاء المجموعة. ليس فقط قتالًا ، ولكن خارج هذا النطاق أيضًا.
“ها ، إذن أنت واحد منهم.”
“…”
جعلتني كلماته أميل رأسي في ارتباك.
هزت كتفي في ردهم.
“واحد منهم؟”
في وقت متأخر من الليل ، بينما كان القمر كاملاً معلقًا في السماء ، ضغطت على دواسة الوقود في سيارة رياضية متعددة الاستخدامات سوداء كبيرة تتسع لثمانية ركاب.
“نعم ، أحد هؤلاء الأوغاد من النقابات الكبيرة.”
بينما كان يقرأها ، لم أستطع إلا أن أستمتع بالتغيير التدريجي في تعبيره حيث سرعان ما ظهرت نظرة عدم التصديق على وجهه.
ألقى نظرة اشمئزاز لي ، وأشار هاين إلي وبصق.
أحدق في القائمة أمامي ، والتفكير لبضع ثوان ، بسرعة عبر القائمة قبل الطلب.
“هل تعتقد أنك أول من جرب هذه الطريقة؟ في نهاية اليوم ، كل ما تفعله يا رفاق هو أن تخبرني كيف يمكنك إنقاذ والدي ، ولكن في النهاية ، قبل أن أوافق على الانضمام إليك ، فجأة سيفرض عليّ تفصيلاً آخر في العقد سيقول إن علاج والدي لن يبدأ إلا بعد أن تتطور التكنولوجيا بشكل كافٍ. قبل ذلك ، لن يحدث شيء “.
“حسنًا ، أعتقد أنه أنا وأنت أنجليكا فقط.”
“أرى.”
“ماذا عن هذا ، هل سيكون هذا كافيا.”
عند الاستماع إلى كلمات هاين ، أومأت برأسي في الفهم.
رفعت جبيني ، نظرت نحو الآخرين.
باختصار ، تلقى هاين وعودًا متكررة بأشياء غير مضمونة. كان غضبه مفهومًا.
عندما جلس ، قدم نفسه.
“نعم ، لقد سئمت حقًا من ذلك. لذا سأقولها الآن ، سأفعل -“
خرجت من السيارة وغطيت وجهي بيدي لحجب ضوء الشمس ، نظرت إلى المتجر القديم من بعيد. سألت ، استدر.
“ماذا عن هذا ، هل سيكون هذا كافيا.”
عند ردي ، ظهرت ابتسامة مريرة على وجه هين وهو يتنهد. ثم وقف.
بقطعه ، قبل أن يكون هاين على وشك المغادرة مباشرة ، وأخذ ورقة من مساحتي ذات الأبعاد ، قمت بصفعها على المكتب.
“ماذا عن هذا ، هل سيكون هذا كافيا.”
“أنا متأكد من أنك ستعرف ما إذا كنت أكذب أم لا عندما تقرأ هذا.”
“أومليت مع لحم الخنزير والجبن؟ ماذا عن الشرب؟”
نظر هاين إلى المكتب وهو يتخوف من حواجبه.
تردد صدى صوت بارد داخل عقلي.
كان هاين يحدق في الورقة ، وكان على وشك الرفض مرة أخرى عندما شعر فجأة بخيوط صغيرة من المانا باقية على الورقة.
——-——
“ما أنت .. آه؟ هل هذا عقد مانا؟”
أدرك هاين خطأه ، فخفض رأسه وطمأن.
“في الواقع. اقرأ الآن ، وأخبرني إذا كانت الظروف غير عادلة.”
“أعرف طريقة لشفاء والدك.”
بعد أخذ قضمة واحدة أخيرة من العجة ، مررت العقد إلى هاين ، الذي ، بنظرة متشككة على وجهه ، أخذ الورقة وبدأ في قراءتها ببطء.
– أسود!
بينما كان يقرأها ، لم أستطع إلا أن أستمتع بالتغيير التدريجي في تعبيره حيث سرعان ما ظهرت نظرة عدم التصديق على وجهه.
“هل أنت هنا لشراء أي شيء ، أو ترغب في تناول شيء ما.”
سأل أخيرًا ، بعد قراءة العقد للمرة السابعة ، ورفع رأسه.
“شكرًا لك.”
“… هل هذا صحيح؟ ”
“أي شيء آخر؟”
بعد إعادة قراءة العقد وعدم رؤية أي أجندات أو شروط خفية فيه ، كان هاين في حالة عدم تصديق تام.
إذا كان هناك وقت لتجنيده ، فقد حان الوقت الآن. كانت الرحلة التي كنت على وشك الشروع فيها فرصة مثالية لخلق التآزر بين أعضاء المجموعة. ليس فقط قتالًا ، ولكن خارج هذا النطاق أيضًا.
سألت أشرب عصير البرتقال بلا مبالاة.
لحسن الحظ ، لم أضطر إلى الانتظار طويلاً. سأل وهو يرفع رأسه ويحدق في عيني ، والأمل في عينيه.
“فما رأيك؟”
أشار إليّ ، وسلمه والده قطعة صغيرة من الورق بها طلبي.
“هذا عقد مانا صحيح؟”
“ماذا عنك؟ بما أنك لا تتناول وجبة الإفطار ، هل ستقوم بجولة معهم؟”
سأل هاين وهو يقلب الورقة للتأكد من أنه ليس عقدًا مزيفًا.
دحرجت عيني ، فدحضت.
أدرت عيني ، أخرجت قلمًا ووضعته على الطاولة.
قطعته مرة أخرى ، أشرت إلى المقعد أمامي. نظر إلى عيني ، أومأ هاين برأسه في النهاية وسحب الكرسي للخلف قبل الجلوس.
“نعم ، بمجرد التوقيع عليها ، كلانا ملزم بها. إذا فشلت في الوفاء بنهائي من الصفقة ، فسوف أموت. بهذه البساطة.”
“ماذا عنكم ؟”
وضعت عصير البرتقال نصف النهائي على الطاولة ، نظرت إلى هاين مباشرة في عينيها.
“…”
“أراهن بحياتي عليك. هل هذا كاف لإثبات صدقتي؟”
يبدو أن جماليات المكان تسببت في عدم رغبة الآخرين في تناول الإفطار.
–بلع!
هزت كتفي في ردهم.
بجرعة مسموعة ، نظر هاين مرة أخرى في العقد. بعد فترة غير معلومة ، أخذ نفسا عميقا ، أغلق عينيه وسأل.
“لا ، سأذهب إلى الحانة ، اتصل بي عندما تنتهي.”
“لقد وعدت بمليوني دفعة مقدمة بمجرد التوقيع عليها ، هل سيتم إعطاؤها لي مباشرة أم سأضطر إلى الانتظار؟”
هزت كتفيّ ، ونظرت نحو مؤخرة السيارة حيث استقرت قطة سوداء.
أجبته مشيرا إلى العقد.
“جولة!”
“كما هو مذكور ، سوف تتلقى الدفعة على الفور.”
نظرت ورائي ورأيت الجميع مشغولين إما بالنوم أو العبث بهواتفهم ، وتنهدت وقادت السيارة نحو مدينة إيرونيا.
[كدليل على حسن النية ، سيحصل المتعاقد على دفعة أولى بقيمة 5 ملايين يو يتم دفعها عند الانتهاء من العقد.]
“… آه حسنا.”
أخذ نفسا عميقا ، وأخذ هاين القلم الذي كان على الطاولة. حدّق في عينيّ لبضع ثوانٍ ، وسرعان ما وقع الورقة.
عض الطرف السفلي من الشفة ، توقف هاين عن الكلام وسقط في تأمل عميق. أحدق فيه من الجانب الآخر ، وشربت بهدوء عصير البرتقال وانتظرت قراره.
دون أن تنظر إلي ، قفزت أنجليكا من السيارة واختفت في المسافة.
لحسن الحظ ، لم أضطر إلى الانتظار طويلاً. سأل وهو يرفع رأسه ويحدق في عيني ، والأمل في عينيه.
عندما فوجئ هاين ، أصبح مرتبكًا بعض الشيء.
“… هل حقًا لديك طريقة لعلاج والدي؟ ”
عند الاستماع إلى كلمات هاين ، أومأت برأسي في الفهم.
دحرجت عيني ، فدحضت.
“حسنًا ، أعتقد أنه أنا وأنت أنجليكا فقط.”
“هل تعتقد أنني سأضع حياتي على المحك إذا لم أفعل؟”
انطلقت السيارة ببطء في الليل.
إذا لم أكن واثقًا ، فلن أقترحه أبدًا. منذ أن كنت واثقًا ، كان ذلك يعني أنني أستطيع القيام بذلك.
“… ح ، هاه؟ ”
“هووو”.
“لا. لقد فقدت شهيتي فجأة.”
أخذ نفسا عميقا ، وأخذ هاين القلم الذي كان على الطاولة. حدّق في عينيّ لبضع ثوانٍ ، وسرعان ما وقع الورقة.
لا يزال لدي الوقت. كان هذا جيدا.
“… حسنا ، لقد حصلت على صفقة.”
بنظرة خاطفة خلفي ، أيقظت الآخرين.
“اختيار جيد.”
عدت انتباهي إلى الطريق ، وتنهدت بارتياح.
– أسود!
بمجرد أن لم يعد بإمكانه رؤية شخصية والده ، أطلق هاين وهجًا باتجاهي وهو بصق بغضب.
ابتسمت وصافحت يدي هاين ، وأنا أصفع كأس العصير الفارغ الآن على الطاولة.
أدرك هاين خطأه ، فخفض رأسه وطمأن.
من هذا القبيل ، تمت إضافة درع لحم إلى حزبي.
“صباح الخير.”
لحسن الحظ ، لم أضطر إلى الانتظار طويلاً. سأل وهو يرفع رأسه ويحدق في عيني ، والأمل في عينيه.
——-——
“أنت تعرف؟”
ترجمة FLASH
الطرق الواسعة الواسعة التي أدت إليه ومنه جعلت منه مكانًا يجب على المرء المرور من خلاله للتوجه إلى مدينة دروميدا ، إحدى المدن الأربع الكبرى. أيضا المكان الذي كنت بحاجة للذهاب إليه من أجل مغادرة الحدود البشرية.
—
“في الواقع. اقرأ الآن ، وأخبرني إذا كانت الظروف غير عادلة.”
اية (62) فَإِن تَوَلَّوۡاْ فَإِنَّ ٱللَّهَ عَلِيمُۢ بِٱلۡمُفۡسِدِينَ (63) قُلۡ يَٰٓأَهۡلَ ٱلۡكِتَٰبِ تَعَالَوۡاْ إِلَىٰ كَلِمَةٖ سَوَآءِۭ بَيۡنَنَا وَبَيۡنَكُمۡ أَلَّا نَعۡبُدَ إِلَّا ٱللَّهَ وَلَا نُشۡرِكَ بِهِۦ شَيۡـٔٗا وَلَا يَتَّخِذَ بَعۡضُنَا بَعۡضًا أَرۡبَابٗا مِّن دُونِ ٱللَّهِۚ فَإِن تَوَلَّوۡاْ فَقُولُواْ ٱشۡهَدُواْ بِأَنَّا مُسۡلِمُونَ (64) سورة آل عمران الاية (64)
“همم ، أريدك”.
“شكرًا لك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
