متجر غريب [3]
الفصل 156: متجر غريب [3]
“يا أنجليكا ، إذا كانت حيوانات أليفة هل سيتم اكتشافك؟“
–دق دق
بعد مغادرة المكتبة ، متابعه أماندا في الشوارع المزدحمة في المنطقة التي كنا فيها ، سرعان ما أخذنا منعطفين ودخلنا بعض الأزقة. عندما انتقلنا إلى الأزقة ، مع كل خطوة اتخذتها ، لاحظت وجود عدد أقل وأقل من الناس.
–صليل!
سألتها عابساً ، ونظرت إلى أماندا التي كانت تسير أمامي
تجمدت الغرفة على الفور.
“هل أنت متأكد من أننا نسير في الاتجاه الصحيح؟“
“تعال ، تعال ، أعطني دقيقة“
عندما كنت أحدق في محيطي ، لم أستطع إلا أن أعتقد أننا كنا نسير في الاتجاه الخاطئ لأن كل شيء من حولي بدأ يصبح أكثر اتساخًا وتهالكًا. ظهرت رسومات على الجدران في جميع أنحاء المباني المجاورة لي ، ويمكن العثور على المزيد والمزيد من القمامة على الأرض.
“إنه اليوم الذي يسطع فيه ضوء القمر ويكتسا الغبار“
يبدو أن هذا المكان يشبه الأحياء الفقيرة وليس مكانًا راقيًا يبيع القطع الأثرية القوية.
اسم القطعة الأثرية: نجم قاتم
“مهم”
–صليل!
دون أن تلقي نظرة خاطفة علي ، وهي تتحرك في بعض الأزقة ، أومأت أماندا برأسها.
قالت أماندا بلا مبالاة ما زالت تنظر إلى جهازها اللوحي
من خلال ملاحظتها من الخلف ، من الطريقة التي كانت تتحرك بها بثقة حول الأزقة ، أصبح واضحًا لي أن هذه لم تكن المرة الأولى التي تأتي فيها إلى هنا.
لم يكن هذا متجر للأسلحة ، بل بالأحرى حدادًا … حيث تم صنع الأسلحة بشكل مباشر.
“حسنا“
“يا أنجليكا ، إذا كانت حيوانات أليفة هل سيتم اكتشافك؟“
وهكذا ، عندما رأيت أماندا أومأت برأسها ، هزت كتفيّ واتبعتها. لا جدوى من الندم على هذا الآن.
[ليس إلا إذا قاموا بتوجيه مانا داخل جسدي لفحصي ، فلماذا تسأل؟ ]
لحسن الحظ ، لا داعي للقلق بشأن سلامتنا. على الرغم من أنه لم يكن لدي أي فكرة عن المكان الذي سنذهب إليه ، إلا أنني كنت متأكدًا تمامًا من أنه يتم تتبعنا حاليًا من قبل اثنين من حراس أماندا الشخصيين في الظل.
أومأت أماندا برأسها ، ووضعت بطاقة أرجوانية صغيرة داخل المقصورة. بعد ذلك ، بعد بضع ثوانٍ من وضع البطاقة في الحجرة ، أضاءت المقصورة وغطت البطاقة باللون الأحمر.
على الرغم من أنني لم أستطع الإحساس بهم أو رؤيتهم ، إلا أنني كنت مدركًا بشكل طبيعي لوجودهم بسبب هوية أماندا كأميرة نقابة صياد الشياطين.
“مهم”
نظرًا لأنها لم تكن في الأكاديمية ، كان من الطبيعي أن يتبعها حراس شخصيون في جميع الأوقات. كان هذا على وجه الخصوص بعد ما حدث لها قبل شهرين مع إيليا.
بطبيعة الحال ، لكي يظهر التأثير ، يجب أن يكون الحداد ماهرًا ، ورؤية أن هناك سيفين لهما تأثير ، يمكنني أن أفهم على الفور أنه أيا كان الحداد في هذا المكان ، فقد كان / هي بالتأكيد ماهرًا بشكل لا يصدق.
في ذلك الوقت ، لأنها كانت في القفل ، لم يكن لديها حراس شخصيون تتخلصون منهم. ولكن الآن ، بعد ما حدث ، تمسك الحراس الشخصيون بها مثل الغراء. حتى لو كانت في القفل.
“ماهو اليوم؟“
على الرغم من أن والدها لم يكن موجودًا من أجلها كثيرًا ، فإن هذا لا يعني أنها لم تكن ثمينة بالنسبة له.
بإلقاء نظرة خاطفة على ريتشارد لمدة ثانية واحدة ، أخذت أماندا الجهاز وقالت بلا مبالاة
في الواقع ، لقد أحبها كثيرًا ولكن مع كل ما يحدث في النقابة نادراً ما كان لديه وقت يقضيه معها وهو ما فهمته بطبيعة الحال أن كل خطوة يتخذها وقراره يمكن أن يؤثر على حياة عشرات الآلاف من الناس.
بالتحديق في كتالوج الأسلحة الطويل ، سرعان ما أدركت سبب إصرار أماندا على المجيء إلى هنا.
… كونك سيد النقابة له مزايا وعيوب.
لم تكن الأسلحة هنا تحمل علامات تجارية ولم يتم إنتاجها بكميات كبيرة. لم يكن هناك سوى سلاح واحد من كل سلاح مما جعلني أدرك شيئًا ما.
“نحن هنا“
مع انحناء ظهره إلى أسفل ، استقبلنا شخص مسن بشعره باهت ، ممسكًا بعصا خشبية لإعالة نفسه ، بشكل عرضي عند مدخل المكان. بعد ذلك ، استدار مشى أعمق في النفق.
بعد فترة وصلنا أمام باب معدني كبير. تحركت أماندا أمام الباب المعدني الكبير ، ورفعت يدها وطرقت الباب مرتين.
أخذت نفسا عميقا ، وتوقفت عن التفكير في هذا السيف. لا ينبغي أن أتقدم بنفسي لأن هذا شيء سيحدث لاحقًا في المستقبل.
–دق دق
“أنا هنا لشراء سلاح“
بعد الطرق ساد الصمت المحيط. بعد ذلك بقليل ، بعد دقيقتين من طرقتها ، دوى صوت أجش من الجانب الآخر من الباب.
في الواقع ، لقد أحبها كثيرًا ولكن مع كل ما يحدث في النقابة نادراً ما كان لديه وقت يقضيه معها وهو ما فهمته بطبيعة الحال أن كل خطوة يتخذها وقراره يمكن أن يؤثر على حياة عشرات الآلاف من الناس.
“ماهو اليوم؟“
على الرغم من أنها كانت الأغلى من بين المجموعة ، إلا أنها كانت أيضًا الأقوى من بين الثلاثة حيث كانت مهارتها جيدة جدًا. علاوة على ذلك ، بالنظر إلى حقيقة أنني بحاجة إلى زيادة قوتي قدر الإمكان ، لم يكن بإمكاني سوى تثبيت نفسي وإفراغ محفظتي.
قالت أماندا بدون مبالاة
“هل تعتقد أنه يمكنك السماح لها بتداعبك؟“
“إنه اليوم الذي يسطع فيه ضوء القمر ويكتسا الغبار“
في النهاية ، بعد قليل من التفكير ، اخترت النجم الكئيب.
كنت أميل رأسي وأنا أستمع إلى محادثتهم ، وقلت لنفسي
“نحن هنا“
هل كان هذا نوعًا من كلمة المرور؟ لا معنى له … “
ابتسم ريتشارد لا يهتم بموقفها. ومع ذلك ، سرعان ما تجمدت ابتسامته بعد أن رآني جالسًا بجانبها. سأل أماندا وهو ينظر بحذر إلي
ذكرني هذا النوع بالسوق السوداء حيث يتعين علي بالمثل إخبارهم بكلمة مرور للدخول. حسنًا ، كان ذلك من قبل … الآن بعد أن حصلت على بطاقة VIP ، يمكنني بطبيعة الحال الدخول دون الحاجة إلى إخبارهم بكلمة المرور.
“نعم“
–صليل!
“هل لي أن أسأل من هو هذا الرجل؟“
بعد أن تلات أماندا كلمة المرور ، ظهرت حجرة صغيرة على الجانب بعد توقف قصير وظهر الصوت الأجش مرة أخرى.
بعد أن تلات أماندا كلمة المرور ، ظهرت حجرة صغيرة على الجانب بعد توقف قصير وظهر الصوت الأجش مرة أخرى.
“بطاقة الهوية“
في النهاية ، بعد قليل من التفكير ، اخترت النجم الكئيب.
أومأت أماندا برأسها ، ووضعت بطاقة أرجوانية صغيرة داخل المقصورة. بعد ذلك ، بعد بضع ثوانٍ من وضع البطاقة في الحجرة ، أضاءت المقصورة وغطت البطاقة باللون الأحمر.
في ذلك الوقت ، لأنها كانت في القفل ، لم يكن لديها حراس شخصيون تتخلصون منهم. ولكن الآن ، بعد ما حدث ، تمسك الحراس الشخصيون بها مثل الغراء. حتى لو كانت في القفل.
– دينغ!
–دق دق
بعد لحظات من ظهور اللون الأحمر على البطاقة ، حلت مكانها باللون الأخضر ورنين بصوت عالٍ في جميع أنحاء المنطقة.
بطبيعة الحال ، لكي يظهر التأثير ، يجب أن يكون الحداد ماهرًا ، ورؤية أن هناك سيفين لهما تأثير ، يمكنني أن أفهم على الفور أنه أيا كان الحداد في هذا المكان ، فقد كان / هي بالتأكيد ماهرًا بشكل لا يصدق.
–صليل!
الوصف: شفرة رفيعة وناعمة. يتألف مقبض السلة من مزيج من المعادن الخاصة التي يتم اختيارها خصيصًا والمصهورة معًا بعد تحليل تقريبي لخصائصها. السيف تحفة رائعة صنعت بقصد جني أرواح من هم ضده.
بعد فترة وجيزة من تحول الضوء إلى اللون الأخضر ، فتحت الأبواب المعدنية ببطء لتكشف عن ممر طويل ومظلم.
[أيها الإنسان ، هل تريد أن خدش مرة أخرى]
“ادخل“
“سأشتري هذا“
مع انحناء ظهره إلى أسفل ، استقبلنا شخص مسن بشعره باهت ، ممسكًا بعصا خشبية لإعالة نفسه ، بشكل عرضي عند مدخل المكان. بعد ذلك ، استدار مشى أعمق في النفق.
كنت أتوقع بصدق أن يكون هذا المكان فخمًا للغاية من الداخل. ومع ذلك ، يبدو أن هذا المكان كان قبيحًا من الداخل والخارج.
نظرت لي لفترة وجيزة من زاوية عينيها ، أومأت أماندا إلي وتتبع الرجل العجوز.
عندما كنت أحدق في محيطي ، لم أستطع إلا أن أعتقد أننا كنا نسير في الاتجاه الخاطئ لأن كل شيء من حولي بدأ يصبح أكثر اتساخًا وتهالكًا. ظهرت رسومات على الجدران في جميع أنحاء المباني المجاورة لي ، ويمكن العثور على المزيد والمزيد من القمامة على الأرض.
… هذا بصراحة بدا سطحيًا حقًا. لكن حسنًا ، ربما لا يجب أن أحكم على الكتاب من غلافه.
وهكذا ، عندما رأيت أماندا أومأت برأسها ، هزت كتفيّ واتبعتها. لا جدوى من الندم على هذا الآن.
بعد كل شيء ، حتى لو كان المبنى قبيحًا من الخارج ، فهذا لا يعني أن الداخل كان قبيحًا أيضًا ، أليس كذلك؟
بعد لحظات من ظهور اللون الأحمر على البطاقة ، حلت مكانها باللون الأخضر ورنين بصوت عالٍ في جميع أنحاء المنطقة.
حسنًا ، سرعان ما ثبت أنني مخطئ.
تأثير :
بعد السير في الممر المظلم الطويل ، وصلنا قريبًا إلى غرفة قديمة كانت بها رائحة عفنة ، تذكر بمنازل الأجداد – النوع الذي جعلك تشعر بالأمان والراحة ولكن في نفس الوقت خانق.
———-
في زاوية الغرفة كان هناك مصباح قديم أضاء الغرفة بشكل خافت ، وفي وسط الغرفة كان هناك أريكتان أبيضتان بجانب بعضهما البعض مع طاولة خشبية مربعة في المنتصف. كانت الجدران مغطاة بورق حائط أخضر فاتح وعلى الجانب الأيمن من الغرفة كان هناك سلالم خشبية تؤدي إلى الطابق العلوي.
الفصل 156: متجر غريب [3]
عندما رأيت حالة الغرفة أمامي ، عبوسًا ، لم أستطع إلا التحديق في أماندا.
ذكرني هذا النوع بالسوق السوداء حيث يتعين علي بالمثل إخبارهم بكلمة مرور للدخول. حسنًا ، كان ذلك من قبل … الآن بعد أن حصلت على بطاقة VIP ، يمكنني بطبيعة الحال الدخول دون الحاجة إلى إخبارهم بكلمة المرور.
… هل كان هذا حقًا متجر أسلحة؟
[لا أحد]
كنت أتوقع بصدق أن يكون هذا المكان فخمًا للغاية من الداخل. ومع ذلك ، يبدو أن هذا المكان كان قبيحًا من الداخل والخارج.
[ليس إلا إذا قاموا بتوجيه مانا داخل جسدي لفحصي ، فلماذا تسأل؟ ]
“من فضلك اجلس“
بعد لحظات من ظهور اللون الأحمر على البطاقة ، حلت مكانها باللون الأخضر ورنين بصوت عالٍ في جميع أنحاء المنطقة.
يوشير إلينا أن نجلس ، نظر الرجل المسن إلى يمينه حيث كان الدرج وصرخ.
رفعت رأسها وحدقت في جانب رأسي ، انتقل صوت أنجليكا داخل عقلي.
“ريتشارد لدينا عميلان ، يرجى كتابة كتالوجين“
في ذلك الوقت ، لأنها كانت في القفل ، لم يكن لديها حراس شخصيون تتخلصون منهم. ولكن الآن ، بعد ما حدث ، تمسك الحراس الشخصيون بها مثل الغراء. حتى لو كانت في القفل.
“تعال ، تعال ، أعطني دقيقة“
… هل كان هذا حقًا متجر أسلحة؟
بعد صوت الرجل العجوز ، يمكن سماع شاب مفعم بالحيوية من الطابق الثاني من الشقة.
عند سماع كلمة “زميل الدراسة” ، تنهد ريتشارد سراً بارتياح لأنه لم يستطع إلا أن يسأل مرة أخرى
“كن سريعا“
“هل تعتقد أنه يمكنك السماح لها بتداعبك؟“
بينما جلست ، نظرت إلى أماندا ، مع قليل من الشك في صوتي ، همست بهدوء.
“نعم“
“هذا هو متجر الأسلحة؟“
“يا أنجليكا ، إذا كانت حيوانات أليفة هل سيتم اكتشافك؟“
“نعم“
“ريتشارد لدينا عميلان ، يرجى كتابة كتالوجين“
أومأت برأسها ، انجرفت عينا أماندا نحو أنجليكا التي هدأت وأصبحت الآن ترتاح على كتفي. عندما نظرت إليها ، ظهرت نظرة شوق في عينيها.
====
“… يبدو أنها أرادت حقا مداعبتها.”
“… يبدو أنها أرادت حقا مداعبتها.”
عندما رأيت هذا ، بينما كنت لا أزال أحدق في المقدمة ، فكرت في ذهني.
في النهاية ، بعد قليل من التفكير ، اخترت النجم الكئيب.
“يا أنجليكا ، إذا كانت حيوانات أليفة هل سيتم اكتشافك؟“
بعد فترة وصلنا أمام باب معدني كبير. تحركت أماندا أمام الباب المعدني الكبير ، ورفعت يدها وطرقت الباب مرتين.
رفعت رأسها وحدقت في جانب رأسي ، انتقل صوت أنجليكا داخل عقلي.
الرتبة: D
[ليس إلا إذا قاموا بتوجيه مانا داخل جسدي لفحصي ، فلماذا تسأل؟ ]
بعد صوت الرجل العجوز ، يمكن سماع شاب مفعم بالحيوية من الطابق الثاني من الشقة.
مترددة ، نظرت بإيجاز إلى أماندا بجواري وقلت
تجمدت الغرفة على الفور.
“هل تعتقد أنه يمكنك السماح لها بتداعبك؟“
نجم متجول ، قبلة الموت ، ونجم كئيب.
[يا إنسان ، لا تختبر قدي]
ما يميز القطع الأثرية عن بعضها البعض ليس فقط رتبتها ، بل كانت هناك معايير أخرى يمكن أن تحدد قيمة القطع الأثرية ، وهذا ما إذا كان لها أي تأثير أم لا.
‘ولا حتى مرة؟‘
[يا إنسان ، لا تختبر قدي]
قالت أنجليكا بغضب وهي ترفع مخلبها بطريقة مهددة
ذكرني هذا النوع بالسوق السوداء حيث يتعين علي بالمثل إخبارهم بكلمة مرور للدخول. حسنًا ، كان ذلك من قبل … الآن بعد أن حصلت على بطاقة VIP ، يمكنني بطبيعة الحال الدخول دون الحاجة إلى إخبارهم بكلمة المرور.
[أيها الإنسان ، هل تريد أن خدش مرة أخرى]
اية (210) سَلۡ بَنِيٓ إِسۡرَٰٓءِيلَ كَمۡ ءَاتَيۡنَٰهُم مِّنۡ ءَايَةِۭ بَيِّنَةٖۗ وَمَن يُبَدِّلۡ نِعۡمَةَ ٱللَّهِ مِنۢ بَعۡدِ مَا جَآءَتۡهُ فَإِنَّ ٱللَّهَ شَدِيدُ ٱلۡعِقَابِ (211) سورة البقرة الاية (211)
عندما رأيت أنجليكا ترفع مخلبها مرة أخرى ، أصمت على الفور وانتظرت وصول الكتالوجات لأنني ألعن داخليًا.
بعد كل شيء ، حتى لو كان المبنى قبيحًا من الخارج ، فهذا لا يعني أن الداخل كان قبيحًا أيضًا ، أليس كذلك؟
“… عندما أعود إلى القفل ، سأضع الأمور في نصابها بالتأكيد”
“هل تعتقد أنه يمكنك السماح لها بتداعبك؟“
لولا حقيقة أن الانتقام من شأنه أن يؤدي إلى رؤيتي كمسيئ للحيوانات ، لكنت قد أظهرت بالفعل لأنجليكا مكانها.
وهكذا ، التفكير على هذا المنوال ، بعد فترة وجيزة ، ظهرت أمامي ثلاثة سيوف تطابق معياري.
“كتالوجان قريبان“
مع مدى جمال أماندا ، كان لا بد أن يحدث مثل هذا السيناريو. ومع ذلك ، لم أفكر كثيرًا في ذلك وبحثت في الكتالوج.
بعد دقيقتين ، نزل الدرج كان شابًا بشعر بني وعينين بنيتين ، كان وجهه وسيمًا نسبيًا ، ولولا النظرة الكسولة على وجهه أيضًا المصحوبة بشعره الأشعث ، لكان يشبه شعر غني من الجيل الثاني.
وهكذا ، عندما اتخذت قراري ، وجهت انتباهي مرة أخرى نحو ريتشارد ، أشرت إلى الجهاز اللوحي وقلت
بينما كان ينزل الدرج ، اتجهت عيناه نحو مناطق الأريكة. بعد ذلك ، اكتشف أماندا وهو يستريح بهدوء على إحدى الأريكة ، أضاءت عينا ريتشاردز وهو يقوي وضعه ، وشرع في إصلاح شعره وملابسه.
‘ولا حتى مرة؟‘
مشى نحو أماندا بابتسامة مشرقة ، وأعطاها جهازًا لوحيًا ، حياها بأدب.
[يا إنسان ، لا تختبر قدي]
“لماذا إذا لم تكن الآنسة ستيرن ، فماذا أدين بسعادة مجيئك إلى هنا؟“
“هوو …”
بإلقاء نظرة خاطفة على ريتشارد لمدة ثانية واحدة ، أخذت أماندا الجهاز وقالت بلا مبالاة
في ذلك الوقت ، لأنها كانت في القفل ، لم يكن لديها حراس شخصيون تتخلصون منهم. ولكن الآن ، بعد ما حدث ، تمسك الحراس الشخصيون بها مثل الغراء. حتى لو كانت في القفل.
“أنا هنا لشراء سلاح“
لحسن الحظ ، لا داعي للقلق بشأن سلامتنا. على الرغم من أنه لم يكن لدي أي فكرة عن المكان الذي سنذهب إليه ، إلا أنني كنت متأكدًا تمامًا من أنه يتم تتبعنا حاليًا من قبل اثنين من حراس أماندا الشخصيين في الظل.
ابتسم ريتشارد لا يهتم بموقفها. ومع ذلك ، سرعان ما تجمدت ابتسامته بعد أن رآني جالسًا بجانبها. سأل أماندا وهو ينظر بحذر إلي
“ادخل“
“هل لي أن أسأل من هو هذا الرجل؟“
[أيها الإنسان ، هل تريد أن خدش مرة أخرى]
قالت أماندا بلا مبالاة ما زالت تنظر إلى جهازها اللوحي
الفصل 156: متجر غريب [3]
“هو زميل في الصف“
———-
عند سماع كلمة “زميل الدراسة” ، تنهد ريتشارد سراً بارتياح لأنه لم يستطع إلا أن يسأل مرة أخرى
====
“مجرد زميل؟“
====
عابسة ووضعت الجهاز اللوحي ، حدقت أماندا في ريتشارد.
بينما جلست ، نظرت إلى أماندا ، مع قليل من الشك في صوتي ، همست بهدوء.
تجمدت الغرفة على الفور.
في زاوية الغرفة كان هناك مصباح قديم أضاء الغرفة بشكل خافت ، وفي وسط الغرفة كان هناك أريكتان أبيضتان بجانب بعضهما البعض مع طاولة خشبية مربعة في المنتصف. كانت الجدران مغطاة بورق حائط أخضر فاتح وعلى الجانب الأيمن من الغرفة كان هناك سلالم خشبية تؤدي إلى الطابق العلوي.
أدرك ريتشارد خطأه ، فخفض رأسه واعتذر.
تأثير :
“آه … أعتذر عن زلة لسان“
عندما رأيت حالة الغرفة أمامي ، عبوسًا ، لم أستطع إلا التحديق في أماندا.
بعد ذلك ، أخذ ريتشارد قرصًا آخر ، نظر إليّ ببرود وهو سلمه لي
“آه … أعتذر عن زلة لسان“
“… هنا ، خذ الجهاز اللوحي واختر أي سلاح تريده. بعد الانتهاء من الاختيار ، أخبرني وسأقدم طلبك”
نظرًا لأنها لم تكن في الأكاديمية ، كان من الطبيعي أن يتبعها حراس شخصيون في جميع الأوقات. كان هذا على وجه الخصوص بعد ما حدث لها قبل شهرين مع إيليا.
أخذ الجهاز اللوحي وتجاهل الاختلاف الواضح في العلاج ، هزت رأسي داخليًا.
“هل تعتقد أنه يمكنك السماح لها بتداعبك؟“
مع مدى جمال أماندا ، كان لا بد أن يحدث مثل هذا السيناريو. ومع ذلك ، لم أفكر كثيرًا في ذلك وبحثت في الكتالوج.
لحسن الحظ ، لا داعي للقلق بشأن سلامتنا. على الرغم من أنه لم يكن لدي أي فكرة عن المكان الذي سنذهب إليه ، إلا أنني كنت متأكدًا تمامًا من أنه يتم تتبعنا حاليًا من قبل اثنين من حراس أماندا الشخصيين في الظل.
سرعان ما تم تقديم كتالوج طويل من الأسلحة التي تراوحت بين السيوف والفؤوس وجميع أنواع الأسلحة الأخرى. حتى أنه كان هناك بعض الأسلحة التي لم أفكر مطلقًا في أنها عملية مثل سلاح من النوع الخيطي وأذرع الارتداد.
[أيها الإنسان ، هل تريد أن خدش مرة أخرى]
بالتحديق في كتالوج الأسلحة الطويل ، سرعان ما أدركت سبب إصرار أماندا على المجيء إلى هنا.
بعد ذلك ، أخذ ريتشارد قرصًا آخر ، نظر إليّ ببرود وهو سلمه لي
لم تكن الأسلحة هنا تحمل علامات تجارية ولم يتم إنتاجها بكميات كبيرة. لم يكن هناك سوى سلاح واحد من كل سلاح مما جعلني أدرك شيئًا ما.
بعد مغادرة المكتبة ، متابعه أماندا في الشوارع المزدحمة في المنطقة التي كنا فيها ، سرعان ما أخذنا منعطفين ودخلنا بعض الأزقة. عندما انتقلنا إلى الأزقة ، مع كل خطوة اتخذتها ، لاحظت وجود عدد أقل وأقل من الناس.
لم يكن هذا متجر للأسلحة ، بل بالأحرى حدادًا … حيث تم صنع الأسلحة بشكل مباشر.
====
إدراكًا لذلك ، بالتمرير عبر الجدول ، باستخدام وظيفة التصفية ، قمت بتضييق نطاق بحثي إلى السيوف وضبطت سقفًا للسعر.
يبدو أن هذا المكان يشبه الأحياء الفقيرة وليس مكانًا راقيًا يبيع القطع الأثرية القوية.
نظرًا لأن الأسلحة لم يتم إنتاجها بكميات كبيرة ، كان من المحتم أن تكون جودة أعلى بكثير مما يمكن شراؤه في المتاجر العادية.
السعر: 16،999،999 يو
وهكذا ، التفكير على هذا المنوال ، بعد فترة وجيزة ، ظهرت أمامي ثلاثة سيوف تطابق معياري.
====
“… أعتقد أنني سأختار هذا”
اسم القطعة الأثرية: النجمة الكئيب
لم يكن هذا متجر للأسلحة ، بل بالأحرى حدادًا … حيث تم صنع الأسلحة بشكل مباشر.
الرتبة: D
تجمدت الغرفة على الفور.
السعر: 11،999،999 يو
ما يميز القطع الأثرية عن بعضها البعض ليس فقط رتبتها ، بل كانت هناك معايير أخرى يمكن أن تحدد قيمة القطع الأثرية ، وهذا ما إذا كان لها أي تأثير أم لا.
وصف: نصل طويل ، رفيع ، منحني قليلاً ، ذو حواف حادة من الجانبين ، أحد طرفيه مدبب والآخر مثبت بمقبض. النجم المتجول هو سيف خفيف ومتين للغاية وهو أمر رائع للمستخدمين المتخصصين في السرعة.
“مهم”
تأثير :
====
[لا أحد]
… هذا بصراحة بدا سطحيًا حقًا. لكن حسنًا ، ربما لا يجب أن أحكم على الكتاب من غلافه.
====
نظرت لي لفترة وجيزة من زاوية عينيها ، أومأت أماندا إلي وتتبع الرجل العجوز.
اسم القطعة الأثرية: قبلة الموت
ما يميز القطع الأثرية عن بعضها البعض ليس فقط رتبتها ، بل كانت هناك معايير أخرى يمكن أن تحدد قيمة القطع الأثرية ، وهذا ما إذا كان لها أي تأثير أم لا.
الرتبة: D
حسنًا ، سرعان ما ثبت أنني مخطئ.
السعر: 16،999،999 يو
… هل كان هذا حقًا متجر أسلحة؟
الوصف: شفرة رفيعة وناعمة. يتألف مقبض السلة من مزيج من المعادن الخاصة التي يتم اختيارها خصيصًا والمصهورة معًا بعد تحليل تقريبي لخصائصها. السيف تحفة رائعة صنعت بقصد جني أرواح من هم ضده.
بعد أن تلات أماندا كلمة المرور ، ظهرت حجرة صغيرة على الجانب بعد توقف قصير وظهر الصوت الأجش مرة أخرى.
تأثير :
علاوة على ذلك ، فإن السبب الحقيقي لاهتمامي بالسيف لم يكن بسبب السيف نفسه بل تأثيره … الذي سيساعدني حقًا في المستقبل.
[ضوء الفجر] – من خلال استخدام بيسون الخفيفة ، يمكن للسيف أن يضيء المناطق المحيطة لجزء من الثانية ويؤدي إلى تعمية الخصم ، وبالتالي خلق فتحة.
بينما جلست ، نظرت إلى أماندا ، مع قليل من الشك في صوتي ، همست بهدوء.
====
“هل لي أن أسأل من هو هذا الرجل؟“
اسم القطعة الأثرية: نجم قاتم
وهكذا ، عندما اتخذت قراري ، وجهت انتباهي مرة أخرى نحو ريتشارد ، أشرت إلى الجهاز اللوحي وقلت
الرتبة: D
الفصل 156: متجر غريب [3]
السعر: 19،999،999 يو
الآن أنا بحاجة إلى التركيز على السيوف قبلي.
وصف: سيف أسود لامع مصنوع من سبيكة بين معدن ترايستار ومعدن كولاك حيث ينتج عن التشكيل معًا سبيكة معدنية صلبة وخفيفة أقوى وأكثر حدة من التيتانيوم أو أي معدن كان معروفًا للبشرية قبل الكارثة الثانية. من صنع حداد ماهر.
“لماذا إذا لم تكن الآنسة ستيرن ، فماذا أدين بسعادة مجيئك إلى هنا؟“
تأثير :
“هو زميل في الصف“
[طلاء بسيون] – السماح لطلاء السيف ب بيسون وبالتالي تمكين السيف من اكتساب سمة عنصرية تعزز قوة السيف.
عند تشكيل قطعة أثرية جديدة ، كانت هناك نسبة صغيرة من السلاح يكتسب تأثيرًا وبمجرد أن يكتسب تأثيرًا … ستزداد قيمته بشكل كبير.
===
كانت التأثيرات مثل المهارات ولكنها ظهرت فقط في القطع الأثرية علاوة على أنها كانت دائمة ولا يمكن تغييرها.
بالنظر إلى السيوف المعروضة أمامي ، لم أستطع إلا أن أغمغم في نفسي.
مع انحناء ظهره إلى أسفل ، استقبلنا شخص مسن بشعره باهت ، ممسكًا بعصا خشبية لإعالة نفسه ، بشكل عرضي عند مدخل المكان. بعد ذلك ، استدار مشى أعمق في النفق.
“أوه؟ بعض السيوف لها آثار أيضًا“
“لماذا إذا لم تكن الآنسة ستيرن ، فماذا أدين بسعادة مجيئك إلى هنا؟“
ما يميز القطع الأثرية عن بعضها البعض ليس فقط رتبتها ، بل كانت هناك معايير أخرى يمكن أن تحدد قيمة القطع الأثرية ، وهذا ما إذا كان لها أي تأثير أم لا.
بينما كان ينزل الدرج ، اتجهت عيناه نحو مناطق الأريكة. بعد ذلك ، اكتشف أماندا وهو يستريح بهدوء على إحدى الأريكة ، أضاءت عينا ريتشاردز وهو يقوي وضعه ، وشرع في إصلاح شعره وملابسه.
كانت التأثيرات مثل المهارات ولكنها ظهرت فقط في القطع الأثرية علاوة على أنها كانت دائمة ولا يمكن تغييرها.
دون أن تلقي نظرة خاطفة علي ، وهي تتحرك في بعض الأزقة ، أومأت أماندا برأسها.
عند تشكيل قطعة أثرية جديدة ، كانت هناك نسبة صغيرة من السلاح يكتسب تأثيرًا وبمجرد أن يكتسب تأثيرًا … ستزداد قيمته بشكل كبير.
“… أعتقد أنني سأختار هذا”
بطبيعة الحال ، لكي يظهر التأثير ، يجب أن يكون الحداد ماهرًا ، ورؤية أن هناك سيفين لهما تأثير ، يمكنني أن أفهم على الفور أنه أيا كان الحداد في هذا المكان ، فقد كان / هي بالتأكيد ماهرًا بشكل لا يصدق.
أدرك ريتشارد خطأه ، فخفض رأسه واعتذر.
نجم متجول ، قبلة الموت ، ونجم كئيب.
الرتبة: D
… تلك كانت أسماء السيوف الثلاثة التي قُدِّمت لي بعد أن وضعت معياري.
كانت التأثيرات مثل المهارات ولكنها ظهرت فقط في القطع الأثرية علاوة على أنها كانت دائمة ولا يمكن تغييرها.
بصراحة ، إذا انتظرت قليلاً ، كان بإمكاني بالتأكيد الحصول على سيف أفضل حيث كان لدي سيف واحد في ذهني كنت أرغب في الحصول عليه بأي ثمن … ولكن لسوء الحظ ، لم يكن وقت جمعه قد حان بعد.
أدرك ريتشارد خطأه ، فخفض رأسه واعتذر.
كان سيفًا ينتمي في الأصل إلى أحد الأشرار في الروايات الذي خسر في النهاية أمام كيفن. أثناء القتال ، تم تدمير السيف نتيجة للقتال مع كيفن وبالتالي لم يحصل حقًا على الاعتراف الذي يستحقه.
الفصل 156: متجر غريب [3]
بالتفكير في “هذا” السيف ، إذا اضطررت إلى تقدير الرتبة التقريبية للسيف ، فسيكون حول رتبة [B] ، ومع ذلك ، على الرغم من أن مرتبته لم تكن الأعلى ، يمكن بسهولة ترقية السيوف من خلال الذهاب إلى حداد جيد.
نظرًا لأن الأسلحة لم يتم إنتاجها بكميات كبيرة ، كان من المحتم أن تكون جودة أعلى بكثير مما يمكن شراؤه في المتاجر العادية.
علاوة على ذلك ، فإن السبب الحقيقي لاهتمامي بالسيف لم يكن بسبب السيف نفسه بل تأثيره … الذي سيساعدني حقًا في المستقبل.
بطبيعة الحال ، لكي يظهر التأثير ، يجب أن يكون الحداد ماهرًا ، ورؤية أن هناك سيفين لهما تأثير ، يمكنني أن أفهم على الفور أنه أيا كان الحداد في هذا المكان ، فقد كان / هي بالتأكيد ماهرًا بشكل لا يصدق.
“هوو …”
الفصل 156: متجر غريب [3]
أخذت نفسا عميقا ، وتوقفت عن التفكير في هذا السيف. لا ينبغي أن أتقدم بنفسي لأن هذا شيء سيحدث لاحقًا في المستقبل.
على الرغم من أن والدها لم يكن موجودًا من أجلها كثيرًا ، فإن هذا لا يعني أنها لم تكن ثمينة بالنسبة له.
الآن أنا بحاجة إلى التركيز على السيوف قبلي.
السعر: 16،999،999 يو
بالنظر إلى سعر السيوف أمامي ، شعرت على الفور بألم في قلبي ، لكن التفكير في رحلتي إلى إيمورا في غضون شهرين ، لم يكن بإمكاني سوى تثبيت نفسي بلا حول ولا قوة وشراء أحد السيوف.
بإلقاء نظرة خاطفة على ريتشارد لمدة ثانية واحدة ، أخذت أماندا الجهاز وقالت بلا مبالاة
“… أعتقد أنني سأختار هذا”
===
في النهاية ، بعد قليل من التفكير ، اخترت النجم الكئيب.
كان سيفًا ينتمي في الأصل إلى أحد الأشرار في الروايات الذي خسر في النهاية أمام كيفن. أثناء القتال ، تم تدمير السيف نتيجة للقتال مع كيفن وبالتالي لم يحصل حقًا على الاعتراف الذي يستحقه.
على الرغم من أنها كانت الأغلى من بين المجموعة ، إلا أنها كانت أيضًا الأقوى من بين الثلاثة حيث كانت مهارتها جيدة جدًا. علاوة على ذلك ، بالنظر إلى حقيقة أنني بحاجة إلى زيادة قوتي قدر الإمكان ، لم يكن بإمكاني سوى تثبيت نفسي وإفراغ محفظتي.
… هل كان هذا حقًا متجر أسلحة؟
وهكذا ، عندما اتخذت قراري ، وجهت انتباهي مرة أخرى نحو ريتشارد ، أشرت إلى الجهاز اللوحي وقلت
وهكذا ، عندما رأيت أماندا أومأت برأسها ، هزت كتفيّ واتبعتها. لا جدوى من الندم على هذا الآن.
“سأشتري هذا“
“ريتشارد لدينا عميلان ، يرجى كتابة كتالوجين“
أومأت أماندا برأسها ، ووضعت بطاقة أرجوانية صغيرة داخل المقصورة. بعد ذلك ، بعد بضع ثوانٍ من وضع البطاقة في الحجرة ، أضاءت المقصورة وغطت البطاقة باللون الأحمر.
———-
“سأشتري هذا“
ترجمة FLASH
“أوه؟ بعض السيوف لها آثار أيضًا“
—
بعد السير في الممر المظلم الطويل ، وصلنا قريبًا إلى غرفة قديمة كانت بها رائحة عفنة ، تذكر بمنازل الأجداد – النوع الذي جعلك تشعر بالأمان والراحة ولكن في نفس الوقت خانق.
اية (210) سَلۡ بَنِيٓ إِسۡرَٰٓءِيلَ كَمۡ ءَاتَيۡنَٰهُم مِّنۡ ءَايَةِۭ بَيِّنَةٖۗ وَمَن يُبَدِّلۡ نِعۡمَةَ ٱللَّهِ مِنۢ بَعۡدِ مَا جَآءَتۡهُ فَإِنَّ ٱللَّهَ شَدِيدُ ٱلۡعِقَابِ (211) سورة البقرة الاية (211)
وصف: سيف أسود لامع مصنوع من سبيكة بين معدن ترايستار ومعدن كولاك حيث ينتج عن التشكيل معًا سبيكة معدنية صلبة وخفيفة أقوى وأكثر حدة من التيتانيوم أو أي معدن كان معروفًا للبشرية قبل الكارثة الثانية. من صنع حداد ماهر.
“ماهو اليوم؟“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
