شوهد من قبل
“إذن سأشاركك في القتال الليلة، سيدي” قالت تشو يينغ شو بثقة “سآخذ قسطا من النوم أولا حتى لا أحرجك لاحقا” عندما سمع رين شياو سو كلمة ‘قتال’، شعر فجأة كان مثل بعض المشاغبين في الشوارع الذين يخوضون معركة مع شخص آخر.
ولكن في هذه اللحظة، طُرق على باب غرفة تشو يينغ شو المجاورة. وقفت تشو يينغ شو بفضول وخرج للتحقق. “من سيطرق بابي في هذا الوقت؟ لقد أتينا للتو، ولم يصل وقت التنظيف المنزلي بعد، أليس كذلك؟”
بذلك، فتحت تشو يينغ شو الباب ورأت مجموعة من الأشخاص بالخارج اندفعوا على الفور إلى غرفة رين شياو سو تحت قيادة رجل في منتصف العمر عندما رأوها.
لي ران، التي وقفت خلف هؤلاء الناس، امتلأت تعابير وجهها بملامح قاتمة. لقد ذهبت للتو لمقابلة مخرج طاقم التصوير في الصباح، ولكن بعد أن اكتشف المخرج من الصحف أن لديها كائنا خارقًا كحارس شخصي لها، طلب منها على الفور أخذه إلى الفندق. لقد أراد إجراء مقابلة مع تشو يينغ شو حتى يتمكن من إضافة المزيد من المحتوى إلى الفيلم الوثائقي المتعلق بالأشخاص الخارقين الذين يجهزه.
عرفت لي ران أن مو وانغ مهووس بالكائنات الخارقة وأراد حتى إخراج فيلم يضم طاقمًا كاملاً من هؤلاء الأشخاص. ولكن لم يكن هناك داع، لمثل هذا المخرج المشهور، للتصرف بأدب شديد تجاه الكائنات الخارقة، أليس كذلك؟
لم تتمكن لي ران من رفض طلبه، لذلك لم يكن لديها خيار سوى اصطحاب الطاقم والمدير إلى الفندق قبل أن تبدأ حتى الاختبار.
أخاف صوته المرتفع فجأة تشو يينغ شو ولي ران والآخرين. شاهد الجميع في حالة ذهول بينما سار مو وانغ نحو رين شياو سو. ذُهلت لي ران تمامًا من هذا. كيف انتهى المطاف برين شياو سو فجأة كمنقذ له؟
عندما رأى المخرج تشو يينغ شو، ابتسم بسعادة وصافحها “يجب أن تكوني السيدة تشو يينغ شو، لقد سمعت الكثير عنك”
إنتظر دقيقة! هل رين شياو سو منقذ مو وانغ؟!
فكر مو وانغ للحظة وقال “دمر كل اللقطات التي تم التقاطها. قد يؤدي تصوير شخص كهذا سرًا دون إذنه إلى وقوعنا في مشكلة قاتلة إذا تم اكتشافك!”
ومع ذلك، عندما رأت تشو يينغ شو يد الطرف الآخر ممدودة، تراجعت خطوة إلى الوراء وقالت بحذر “تحدث بشكل صحيح، ولا تقترب كثيرا”
كيف يمكن لها، تشو يينغ شو، أن تمسك يد شخص آخر بشكل عرضي؟ لقد تواجد سيدها في الغرفة نفسها، وسيكون سيئًا إذا رأى ذلك!
لكن رين شياو سو لم يكن مهتمًا حقًا بمثل هذه الأمور. نهض وقال “من الأفضل أن تبقي الأمر سرا وإلا. أنت تعرف بالضبط ما أنا قادر عليه. إذا فضحت هويتي، فلن يكون لديك مكان تهرب إليه”
عندما لم تقبل تشو يينغ شو مصافحته، لم يغضب الرجل في منتصف العمر. بدلاً من ذلك، قدم نفسه “مرحبًا، اسمي مو وانغ، وأنا مخرج …”
سألت لي ران “المخرج مو، لماذا أنت -“
فجأة، رأى بالصدفة رين شياو سو، الذي كان جالسًا بجوار النافذة، ينظر إليه بهدوء.
سألت لي ران “المخرج مو، لماذا أنت -“
اعتقد رين شياو سو أنه بارتدائه قلنسوة كبيرة في المرة الأخيرة، ومع حلول الليل أيضا، لن يتمكن الطرف الآخر من رؤية شيء سوى الملامح تحت أنفه وسط تلك الفوضى. في ظل هذه الظروف، من المحتمل ألا يتعرف عليه الطرف الآخر.
بعد أن غادر الاثنان، ظل الأشخاص في الخارج لا يعرفون ما يجري.
أخذ مو وانغ نفسا عميقا. من الواضح أنها هي من تخدمه وليس العكس! تظاهر الشاب بأنه مساعدها فقط بسبب محاولته لإخفاء هويته. استرجع المشهد من تلك الليلة وتساءل كيف يمكن لمثل هذا البشري الخارق أن يكون مساعدًا لشخص ما.
ومع ذلك، أدرك أنه مخطئ. لقد رأى أن الطريقة التي كان ينظر بها مو وانغ إليه لم تكن نظرة شخص عادي.
“المنقذ!” هتف مو وانغ.
“إذن سأشاركك في القتال الليلة، سيدي” قالت تشو يينغ شو بثقة “سآخذ قسطا من النوم أولا حتى لا أحرجك لاحقا” عندما سمع رين شياو سو كلمة ‘قتال’، شعر فجأة كان مثل بعض المشاغبين في الشوارع الذين يخوضون معركة مع شخص آخر.
أخاف صوته المرتفع فجأة تشو يينغ شو ولي ران والآخرين. شاهد الجميع في حالة ذهول بينما سار مو وانغ نحو رين شياو سو. ذُهلت لي ران تمامًا من هذا. كيف انتهى المطاف برين شياو سو فجأة كمنقذ له؟
أي نوع من تغير الأحداث هو هذا؟
ومع ذلك، فإن ما جعلها غير سعيدة بعض الشيء هو أن المخرج الذي تصرف بتكبر شديد معها سابقا أصبح أكثر تأدبًا مع تشو يينغ شو ورين شياو سو مع كل لحظة تمر.
“لا” رفض رين شياو سو بلباقة. في الواقع، لقد فكر حتى فيما إذا عليه اللجوء إلى إسكات هذا الشخص. إلا أنه اعتبرها مجرد فكرة عابرة. من الجيد أن مو وانغ لم يكن يعرف عن ‘العجوز شو’. خلاف ذلك، سيكون عليه التفكير بجدية في القيام بذلك.
“نعم، ولكن بطريقة ما، لدي شعور بأن علاقتهما ليست بالضبط علاقة حارسة شخصية ومساعدها” تمتم أحد الموظفين “أشعر أن الأنثى الخارقة تتلقى أوامر من الشاب دون وعي. بلمحة فقط، تبعته وغادرت”
عرفت لي ران أن مو وانغ مهووس بالكائنات الخارقة وأراد حتى إخراج فيلم يضم طاقمًا كاملاً من هؤلاء الأشخاص. ولكن لم يكن هناك داع، لمثل هذا المخرج المشهور، للتصرف بأدب شديد تجاه الكائنات الخارقة، أليس كذلك؟
استدار مو وانغ وقال لرين شياو سو بشغف “منقذي!”
علاوة على ذلك، ماذا دعا مو وانغ رين شياو سو الآن؟ منقذ؟
“إذن سأشاركك في القتال الليلة، سيدي” قالت تشو يينغ شو بثقة “سآخذ قسطا من النوم أولا حتى لا أحرجك لاحقا” عندما سمع رين شياو سو كلمة ‘قتال’، شعر فجأة كان مثل بعض المشاغبين في الشوارع الذين يخوضون معركة مع شخص آخر.
إنتظر دقيقة! هل رين شياو سو منقذ مو وانغ؟!
سألت لي ران “المخرج مو، لماذا أنت -“
بعد أن غادر الاثنان، ظل الأشخاص في الخارج لا يعرفون ما يجري.
اعتقد رين شياو سو أنه بارتدائه قلنسوة كبيرة في المرة الأخيرة، ومع حلول الليل أيضا، لن يتمكن الطرف الآخر من رؤية شيء سوى الملامح تحت أنفه وسط تلك الفوضى. في ظل هذه الظروف، من المحتمل ألا يتعرف عليه الطرف الآخر.
ومع ذلك، قاطعها مو وانغ وقال لكل من يقف خلفه “هل يمكنكم جميعًا الخروج من الغرفة في الوقت الحالي؟ لدي ما أقوله لهذا الشاب”
هز رين شياو سو رأسه “أعتقد أنك أخطأت بيني وبين شخص آخر”
بهذا، طرد الجميع خارج الغرفة. شعرت لي ران بالارتباك الشديد. ألم يكن من المفترض أن تكون هي محط الأنظار اليوم؟
“ما رأيك بهذا؟ إذا تمكنت من إحضارها لموقع التصوير، أو حتى القيام بدور أو دورين، فسأجعلك أنت البطلة” بعد قول ذلك، غادر مو وانغ أيضًا.
أي نوع من تغير الأحداث هو هذا؟
استدار مو وانغ وقال لرين شياو سو بشغف “منقذي!”
ومع ذلك، قاطعها مو وانغ وقال لكل من يقف خلفه “هل يمكنكم جميعًا الخروج من الغرفة في الوقت الحالي؟ لدي ما أقوله لهذا الشاب”
إنتظر دقيقة! هل رين شياو سو منقذ مو وانغ؟!
هز رين شياو سو رأسه “أعتقد أنك أخطأت بيني وبين شخص آخر”
“كيف يمكن للأشخاص الذين يشاركون في الفنون البصرية مثلنا التعرف على الشخص الخطأ؟ حتى لو كشفت فقط عن ذقنك في تلك الليلة، سأظل قادرا على التعرف عليك” فرك مو وانغ يديه معًا بابتهاج وقال “هل يمكنني الحصول على توقيعك؟”
قال مو وانغ بجدية “لا تقلق، سأحافظ على سرّية مشاركتك، أقسم على ذلك! ومع ذلك، أود حقًا أن أسأل عما إذا كنت تفكر في المشاركة في فيلمي …”
“لا” رفض رين شياو سو بلباقة. في الواقع، لقد فكر حتى فيما إذا عليه اللجوء إلى إسكات هذا الشخص. إلا أنه اعتبرها مجرد فكرة عابرة. من الجيد أن مو وانغ لم يكن يعرف عن ‘العجوز شو’. خلاف ذلك، سيكون عليه التفكير بجدية في القيام بذلك.
أخذ رين شياو سو تشو يينغ شو إلى سطح مبنى حيث نصب بندقية القنص خاصته وراقب الوضع في الحديقة. في هذه الأثناء، ظلت تشو يينغ شو تأكل بذور البطيخ بجانبه.
قال مو وانغ بجدية “لا تقلق، سأحافظ على سرّية مشاركتك، أقسم على ذلك! ومع ذلك، أود حقًا أن أسأل عما إذا كنت تفكر في المشاركة في فيلمي …”
ومع ذلك، أدرك أنه مخطئ. لقد رأى أن الطريقة التي كان ينظر بها مو وانغ إليه لم تكن نظرة شخص عادي.
لكن رين شياو سو لم يكن مهتمًا حقًا بمثل هذه الأمور. نهض وقال “من الأفضل أن تبقي الأمر سرا وإلا. أنت تعرف بالضبط ما أنا قادر عليه. إذا فضحت هويتي، فلن يكون لديك مكان تهرب إليه”
بعد ذلك، فتح رين شياو الباب وخرج. مر عبر الحشد عند الباب وأشار إلى تشو يينغ شو لتتبعه.
سار الاثنان لما يقرب من 30 كيلومترًا في المعقل قبل أن يبدؤوا أخيرًا في الاقتراب من وانغ كونغ يانغ.
سار الاثنان لما يقرب من 30 كيلومترًا في المعقل قبل أن يبدؤوا أخيرًا في الاقتراب من وانغ كونغ يانغ.
بعد أن غادر الاثنان، ظل الأشخاص في الخارج لا يعرفون ما يجري.
بهذا، طرد الجميع خارج الغرفة. شعرت لي ران بالارتباك الشديد. ألم يكن من المفترض أن تكون هي محط الأنظار اليوم؟
لكن رين شياو سو لم يكن مهتمًا حقًا بمثل هذه الأمور. نهض وقال “من الأفضل أن تبقي الأمر سرا وإلا. أنت تعرف بالضبط ما أنا قادر عليه. إذا فضحت هويتي، فلن يكون لديك مكان تهرب إليه”
خرج مو وانغ من الغرفة وسأل لي ران بحرارة “هل تريدين أن تكوني البطلة؟”
أجابت لي ران بصراحة “بالطبع”
“ما رأيك بهذا؟ إذا تمكنت من إحضارها لموقع التصوير، أو حتى القيام بدور أو دورين، فسأجعلك أنت البطلة” بعد قول ذلك، غادر مو وانغ أيضًا.
ومع ذلك، عندما رأت تشو يينغ شو يد الطرف الآخر ممدودة، تراجعت خطوة إلى الوراء وقالت بحذر “تحدث بشكل صحيح، ولا تقترب كثيرا”
ظلت لي ران مرتبكة للغاية. لماذا شعرت وكأنها ألقيت فجأة في صفقة كشروط إضافية؟ كان الأمر أشبه بشراء اليشم والحصول على سوار الحظ المجاني كهدية.
قال مو وانغ لطاقم التصوير أثناء مشيه “هل التقطتم أي لقطات من ظهورهما على الكاميرا قبل قليل؟”
“نعم، ولكن بطريقة ما، لدي شعور بأن علاقتهما ليست بالضبط علاقة حارسة شخصية ومساعدها” تمتم أحد الموظفين “أشعر أن الأنثى الخارقة تتلقى أوامر من الشاب دون وعي. بلمحة فقط، تبعته وغادرت”
سألت لي ران “المخرج مو، لماذا أنت -“
أخذ مو وانغ نفسا عميقا. من الواضح أنها هي من تخدمه وليس العكس! تظاهر الشاب بأنه مساعدها فقط بسبب محاولته لإخفاء هويته. استرجع المشهد من تلك الليلة وتساءل كيف يمكن لمثل هذا البشري الخارق أن يكون مساعدًا لشخص ما.
خرج مو وانغ من الغرفة وسأل لي ران بحرارة “هل تريدين أن تكوني البطلة؟”
بينما شاهد رين شياو يغادر مع تشو يينغ شو، تخيل مو وانغ مشهد تقدم الشاب الغامض بينما تبعته مساعدته الجميلة. لابد له من جعل العالم البري الغامض في الفيلم يبدو بهذا الشكل.
فكر مو وانغ للحظة وقال “دمر كل اللقطات التي تم التقاطها. قد يؤدي تصوير شخص كهذا سرًا دون إذنه إلى وقوعنا في مشكلة قاتلة إذا تم اكتشافك!”
أخاف صوته المرتفع فجأة تشو يينغ شو ولي ران والآخرين. شاهد الجميع في حالة ذهول بينما سار مو وانغ نحو رين شياو سو. ذُهلت لي ران تمامًا من هذا. كيف انتهى المطاف برين شياو سو فجأة كمنقذ له؟
“ما رأيك بهذا؟ إذا تمكنت من إحضارها لموقع التصوير، أو حتى القيام بدور أو دورين، فسأجعلك أنت البطلة” بعد قول ذلك، غادر مو وانغ أيضًا.
ظلت تشو يينغ شو تتبع رين شياو سو وتسأل بدون توقف “سيدي، هل أنقذت هذا المخرج حقًا؟ إذن هل يمكنك أن توصي بي ليجعلني بطلة فيلمه؟ ودع لي ران تعمل كخادمة لي أو شيء من هذا القبيل؟”
صمتت تشو يينغ شو على الفور وبدأت في البحث عن رائحة برسيم الأوراق الأربع لتحديد مكان وجود وانغ كونغ يانغ.
شعر رين شياو سو بإحساس غريب “لماذا ينتابني شعور وكأنني رأيت هذا المشهد من قبل؟”
“سيدي، متى أنقذته؟”
هز رين شياو سو رأسه “أعتقد أنك أخطأت بيني وبين شخص آخر”
“سيدي …”
صمتت تشو يينغ شو على الفور وبدأت في البحث عن رائحة برسيم الأوراق الأربع لتحديد مكان وجود وانغ كونغ يانغ.
لم يستطع رين شياو سو إلا أن يستدير وينظر إليها “إذا لم تصمت وتركز على تعقب الهدف، فسوف أخفض حصتك من 20٪ إلى 10٪!”
صمتت تشو يينغ شو على الفور وبدأت في البحث عن رائحة برسيم الأوراق الأربع لتحديد مكان وجود وانغ كونغ يانغ.
لم يستطع رين شياو سو إلا أن يستدير وينظر إليها “إذا لم تصمت وتركز على تعقب الهدف، فسوف أخفض حصتك من 20٪ إلى 10٪!”
“كيف يمكن للأشخاص الذين يشاركون في الفنون البصرية مثلنا التعرف على الشخص الخطأ؟ حتى لو كشفت فقط عن ذقنك في تلك الليلة، سأظل قادرا على التعرف عليك” فرك مو وانغ يديه معًا بابتهاج وقال “هل يمكنني الحصول على توقيعك؟”
سار الاثنان لما يقرب من 30 كيلومترًا في المعقل قبل أن يبدؤوا أخيرًا في الاقتراب من وانغ كونغ يانغ.
بعد ذلك، فتح رين شياو الباب وخرج. مر عبر الحشد عند الباب وأشار إلى تشو يينغ شو لتتبعه.
عندما رأى المخرج تشو يينغ شو، ابتسم بسعادة وصافحها “يجب أن تكوني السيدة تشو يينغ شو، لقد سمعت الكثير عنك”
لاحظت تشو يينغ شو مصدر الرائحة وتساءلت “أعتقد أن منتزه الحرية أمامنا مباشرة. هذا هو المكان الذي التقى فيه كل من تشو شيلونغ وليو لان. وانغ كونغ يانغ موجود هنا أيضا!”
عندما لم تقبل تشو يينغ شو مصافحته، لم يغضب الرجل في منتصف العمر. بدلاً من ذلك، قدم نفسه “مرحبًا، اسمي مو وانغ، وأنا مخرج …”
أخذ رين شياو سو تشو يينغ شو إلى سطح مبنى حيث نصب بندقية القنص خاصته وراقب الوضع في الحديقة. في هذه الأثناء، ظلت تشو يينغ شو تأكل بذور البطيخ بجانبه.
عرفت لي ران أن مو وانغ مهووس بالكائنات الخارقة وأراد حتى إخراج فيلم يضم طاقمًا كاملاً من هؤلاء الأشخاص. ولكن لم يكن هناك داع، لمثل هذا المخرج المشهور، للتصرف بأدب شديد تجاه الكائنات الخارقة، أليس كذلك؟
سار الاثنان لما يقرب من 30 كيلومترًا في المعقل قبل أن يبدؤوا أخيرًا في الاقتراب من وانغ كونغ يانغ.
شعر رين شياو سو بإحساس غريب “لماذا ينتابني شعور وكأنني رأيت هذا المشهد من قبل؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
