لقاء وانغ كونغ يانغ مجددا
قال جندي اتحاد تشو بهدوء “إنهم أفراد اتحاد تشو خاصتنا”
وصلت المجموعة الفنية إلى المعقل 73 في نفس الليلة. في طريقهم إلى هنا، تعرضت مركبتان أخريان لأعطال. لحسن الحظ، قاموا بتوظيف ميكانيكي وجلبوا معهم أدوات الصيانة هذه المرة. خلاف ذلك، لربما تأخروا مرة أخرى. عندما وصلوا إلى المعقل 73، وجدوا مشهدًا مختلفًا على الحدود الخارجية للمعقل. لم تكن هناك مدينة فقط في الخارج الآن، ولكن تم إنشاء معسكر عسكري كبير أيضًا. بدا الأمر وكأن آلاف الجنود يتمركزون هناك.
رأى رين شياو سو في جريدة اليوم أن قوات اتحاد تشو اعترضت وقضت على مجموعة صغيرة من أعضاء شركة بيرو الذين كانوا يستعدون للانسحاب من المعقل. ومع ذلك، لم يعثروا على أي بيانات لأبحاث المختبر معهم.
إذا أرادت المجموعة الفنية الدخول إلى المعقل 73، فسيتعين عليهم المرور عبر هذا المعسكر أولاً. لكن تم توقيفهم عند مدخل المخيم لاستجوابهم وتفتيشهم أولاً.
إذا أرادت المجموعة الفنية الدخول إلى المعقل 73، فسيتعين عليهم المرور عبر هذا المعسكر أولاً. لكن تم توقيفهم عند مدخل المخيم لاستجوابهم وتفتيشهم أولاً.
لم تكن هناك مشكلة في المستندات الجمركية الخاصة بهم، ولكن تعين على الجميع المرور بتفتيش جسدي أيضًا. لحسن الحظ، امتلك الجنود هنا بعض المبادئ؛ نظرًا لوجود نساء في المجموعة، أرسلوا ممرضات من المعسكر لتفتيش جسد النساء في المجموعة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
في النهاية، تمت مصادرة خناجر ومسدسات الحراس الذين يحمون فريق لي ران فقط. قيل لهم أن بإمكانهم القدوم إلى المعسكر لاسترجاعهم بمجرد مغادرتهم المعقل.
بدأ رين شياو سو في رفع نافذة السيارة. لقد عادت لي ران بالفعل إلى حافلتها الصغيرة، لذلك لم يعد مضطرًا إلى توخي الحذر في كلماته بعد الآن “هل رأيت ذلك الرجل؟ أريدك أن تضعي عليه بعضا من أوراق البرسيم الأربعة خاصتك. أريد أن أعرف مكانه”
عندما تم فتح بوابة المعقل، دخلت لي ران والآخرون فورًا إلى المعقل وتوجهوا إلى الفندق الذي حجزوه. في ليلة واحدة فقط، ظهرت بالفعل دوائر سوداء تحت عيون لي ران. من ناحية أخرى، بدت تشو يينغ شو بخير. بعد كل شيء، تجاوزت اللياقة البدنية للكائن الخارق تلك الخاصة بالشخص العادي كثيرا.
ما فاجأ لي رام والآخرين هو أنه لم يتم العثور على سلاح واحد لدى تشو يينغ شو ورين شياو سو.
ومع ذلك، تم منعهم جميعا من دخول المعقل بعد استكمال الفحوصات الأمنية. نظرًا لوجود حظر تجول في المعقل الآن، توجب عليهم الانتظار حتى الفجر في المعسكر. لن يتم فتح بوابة المعقل إلا بعد الساعة 7 صباحًا.
لم يجرؤوا حتى على قبول الرشاوى!
ومع ذلك، تم منعهم جميعا من دخول المعقل بعد استكمال الفحوصات الأمنية. نظرًا لوجود حظر تجول في المعقل الآن، توجب عليهم الانتظار حتى الفجر في المعسكر. لن يتم فتح بوابة المعقل إلا بعد الساعة 7 صباحًا.
نظرًا لأن المعقل تواجد أمامهم مباشرةً، وأنهم حجزوا الفندق مسبقًا بالفعل، لم يعد بإمكان لي ران الحفاظ على هدوئها أكثر بعد الآن. لقد أُرهقوا بالفعل من السفر طوال اليوم، ومع ذلك توجب عليهم الانتظار في الثكنات حتى الفجر؟
بدأ رين شياو سو في رفع نافذة السيارة. لقد عادت لي ران بالفعل إلى حافلتها الصغيرة، لذلك لم يعد مضطرًا إلى توخي الحذر في كلماته بعد الآن “هل رأيت ذلك الرجل؟ أريدك أن تضعي عليه بعضا من أوراق البرسيم الأربعة خاصتك. أريد أن أعرف مكانه”
ولكن بمجرد إكمال الجندي لحديثه، مرت قافلة من خلال القاعدة العسكرية وتوجهت مباشرة إلى المعقل. بعد فتح بوابة المعقل، أغلقت مرة أخرى. ذهلت لي ران للحظة قبل أن تسأل “ألم تقل أن بوابة المعقل لن تفتح؟ إذن ما خطب تلك القافلة؟”
“أنت لا تعرفينه” قال رين شياو سو “اسمه وانغ كونغ يانغ. لم أكن أتوقع ظهوره هنا”
رفعت تشو يينغ شو حاجبا “سيدي، متى قمت بإنقاذ مخرج؟ لماذا لا أعرف عن ذلك؟”
قال جندي اتحاد تشو بهدوء “إنهم أفراد اتحاد تشو خاصتنا”
سألت لي ران فانغ تشي بهدوء “هل يمكنك الاتصال بطاقم التصوير في المعقل وجعلهم يفكرون في حل؟”
بدا من الطبيعي حصول أفراد اتحاد تشو على معاملة مميزة في معاقلهم بعد كل شيء.
ومع ذلك، لم يمانع رين شياو سو على الإطلاق. لقد جلس على الجانب واستمر في قراءة الجريدة. بدا الأمر كما لو أن الجنود الذين يمرون من أمامه غير مرئيين بالنسبة له.
سألت لي ران فانغ تشي بهدوء “هل يمكنك الاتصال بطاقم التصوير في المعقل وجعلهم يفكرون في حل؟”
“هل وانغ كونغ يانغ هذا شخص مهم جدا؟” سألت تشو يينغ شو.
في النهاية، أخذ فانغ تشي هاتف الأقمار الصناعية وخرج للاتصال بطاقم الفيلم. عندما عاد، قال عاجزًا “قالوا لنا أن نحل مثل هذه القضايا بأنفسنا”
صمتت لي ران للحظة. لم تكن تتوقع أن طاقم التصوير سيكون عديم الرحمة مع شخصيات تربطها علاقة جيدة بمسؤولي اتحاد تشو. فكرت لبرهة وقالت “حاول أن تدفع لهؤلاء الجنود واعرف ما إذا كان بإمكانهم القيام باستثناء”
صمتت لي ران للحظة. لم تكن تتوقع أن طاقم التصوير سيكون عديم الرحمة مع شخصيات تربطها علاقة جيدة بمسؤولي اتحاد تشو. فكرت لبرهة وقالت “حاول أن تدفع لهؤلاء الجنود واعرف ما إذا كان بإمكانهم القيام باستثناء”
“لأمر غير متعلق بأهميته؛ بيننا عداء فقط. لكن لدي فضول أكثر بشأن ما يفعله هنا في المعقل 73” فكر رين شياو سو للحظة وقال “لقد رأيته بالقرب من بحيرة إيست في المرة السابقة، لكنني فقدت أثر وجوده خلال المعركة الفوضوية. أنا متأكد جدًا من أنه أتى من أجل بيانات المختبر، ولكن الآن بعد انتهاء المعركة، لماذا لم يغادر بعد؟ من الواضح أن المعقل 73 لم يعد مكانًا آمنًا بعد الآن للكائنات الخارقة. إذا حدث خطأ ما، فقد يبدأ اتحاد تشو في مطاردته”
لكن في مثل هذا الوقت، لم يجرؤ أحد على قبول أي رشاوى. أوضح الجندي أن شيئًا كبيرًا قد حدث للتو في المعقل، ولو أنهم قرأوا الصحف، لعلموا عن انهيار بحيرة إيست. لذلك، لم يجرؤ أحد على ارتكاب أي أخطاء في وقت مثل هذا.
لم يجرؤوا حتى على قبول الرشاوى!
رفعت تشو يينغ شو حاجبا “سيدي، متى قمت بإنقاذ مخرج؟ لماذا لا أعرف عن ذلك؟”
لا يمكن فعل أي شيء حيال هذا الوضع. في هذه اللحظة، شعرت لي ران أخيرًا بالعجز في مواجهة الاتحاد. في مواجهة القوة العسكرية المطلقة، لم يعد المال والصلات يبدوان مفيدين بعد الآن.
في الطريق إلى الفندق، تجمد رين شياو سو مكانه.
ومع ذلك، لم يمانع رين شياو سو على الإطلاق. لقد جلس على الجانب واستمر في قراءة الجريدة. بدا الأمر كما لو أن الجنود الذين يمرون من أمامه غير مرئيين بالنسبة له.
في الصباح، طلب رين شياو سو من الضابط بلا خجل الحصول على نسخة من جريدة الأمل بعد توزيعها في القاعدة.
قال جندي اتحاد تشو بهدوء “إنهم أفراد اتحاد تشو خاصتنا”
كانت قوات اتحاد تشو منضبطة تمامًا. لقد أدوا واجبهم فقط من خلال إبقاء المجموعة الفنية خارج المعقل. نظرًا لوجود معجبين بلي ران داخل القاعدة أيضًا، لن يجعل أحد الأمور صعبة عليهم عمدًا.
بينما تحدثا، انحرفت سيارة تشو يينغ شو عن القافلة وتوقفت جانبا.
رأى رين شياو سو في جريدة اليوم أن قوات اتحاد تشو اعترضت وقضت على مجموعة صغيرة من أعضاء شركة بيرو الذين كانوا يستعدون للانسحاب من المعقل. ومع ذلك، لم يعثروا على أي بيانات لأبحاث المختبر معهم.
في النهاية، تمت مصادرة خناجر ومسدسات الحراس الذين يحمون فريق لي ران فقط. قيل لهم أن بإمكانهم القدوم إلى المعسكر لاسترجاعهم بمجرد مغادرتهم المعقل.
جعل هذا رين شياو سو يتساءل عما إذا كان هناك بالفعل أي بيانات في المعقل 73 على الإطلاق.
لذلك تساءل رين شياو سو عما إذا كانت مسألة مختبر الأبحاث هذه لم تنته بعد.
لم يجرؤوا حتى على قبول الرشاوى!
عندما تم فتح بوابة المعقل، دخلت لي ران والآخرون فورًا إلى المعقل وتوجهوا إلى الفندق الذي حجزوه. في ليلة واحدة فقط، ظهرت بالفعل دوائر سوداء تحت عيون لي ران. من ناحية أخرى، بدت تشو يينغ شو بخير. بعد كل شيء، تجاوزت اللياقة البدنية للكائن الخارق تلك الخاصة بالشخص العادي كثيرا.
في الطريق إلى الفندق، تجمد رين شياو سو مكانه.
في الطريق إلى الفندق، تجمد رين شياو سو مكانه.
جعل هذا رين شياو سو يتساءل عما إذا كان هناك بالفعل أي بيانات في المعقل 73 على الإطلاق.
“ما الأمر؟” سألت تشو يينغ شو.
بدأ رين شياو سو في رفع نافذة السيارة. لقد عادت لي ران بالفعل إلى حافلتها الصغيرة، لذلك لم يعد مضطرًا إلى توخي الحذر في كلماته بعد الآن “هل رأيت ذلك الرجل؟ أريدك أن تضعي عليه بعضا من أوراق البرسيم الأربعة خاصتك. أريد أن أعرف مكانه”
ما فاجأ لي رام والآخرين هو أنه لم يتم العثور على سلاح واحد لدى تشو يينغ شو ورين شياو سو.
أومأت تشو يينغ شو “حسنًا، لكن سيدي، من هذا؟”
“هل وانغ كونغ يانغ هذا شخص مهم جدا؟” سألت تشو يينغ شو.
“أنت لا تعرفينه” قال رين شياو سو “اسمه وانغ كونغ يانغ. لم أكن أتوقع ظهوره هنا”
لم يجرؤوا حتى على قبول الرشاوى!
بينما تحدثا، انحرفت سيارة تشو يينغ شو عن القافلة وتوقفت جانبا.
رأى رين شياو سو في جريدة اليوم أن قوات اتحاد تشو اعترضت وقضت على مجموعة صغيرة من أعضاء شركة بيرو الذين كانوا يستعدون للانسحاب من المعقل. ومع ذلك، لم يعثروا على أي بيانات لأبحاث المختبر معهم.
تظاهرت بعدها بأنها ذاهبة لشراء وجبة الإفطار ومرت بجوار وانغ كونغ يانغ. لم تتلامس تشو يينغ شو مع وانغ كونغ يانغ وقامت ببساطة بنقل قطرة من مستخلص البرسيم على ملابسه.
جعل هذا رين شياو سو يتساءل عما إذا كان هناك بالفعل أي بيانات في المعقل 73 على الإطلاق.
بعد ذلك، استمرت تشو يينغ شو في تناول وجبة الإفطار قبل العودة ببطء إلى السيارة “سيدي، هل تريد الكعك أو أصابع العجين المقلية؟ لقد اشتريت بعضًا من كل منها”
في الصباح، طلب رين شياو سو من الضابط بلا خجل الحصول على نسخة من جريدة الأمل بعد توزيعها في القاعدة.
قال رين شياو سو بعبوس “الكعك، على ما أعتقد”
من بعيد، اندمج وانغ كونغ يانغ في الحشد لإخفاء نفسه. استدار بهدوء محدقا في تشو يينغ شو أثناء شرائها لوجبة الإفطار قبل أن تعود إلى سيارتها. ثم انطلقت السيارة واختفت تدريجياً من الشوارع.
“ما الأمر؟” سألت تشو يينغ شو.
صمتت لي ران للحظة. لم تكن تتوقع أن طاقم التصوير سيكون عديم الرحمة مع شخصيات تربطها علاقة جيدة بمسؤولي اتحاد تشو. فكرت لبرهة وقالت “حاول أن تدفع لهؤلاء الجنود واعرف ما إذا كان بإمكانهم القيام باستثناء”
قام وانغ كونغ يانغ بفحص نفسه بعناية لمعرفة ما إذا كان هناك أي أدوات تتبع موضوعة عليه. بعد التأكد من عدم وجود شيء، ابتسم. ربما أصبح متشككًا للغاية.
“هل وانغ كونغ يانغ هذا شخص مهم جدا؟” سألت تشو يينغ شو.
بدا من الطبيعي حصول أفراد اتحاد تشو على معاملة مميزة في معاقلهم بعد كل شيء.
عندما وصلوا إلى الفندق، لم تنم لي ران وأخذت فانغ تشي معها للخارج مباشرة.
ظلت تشو يينغ شو تتذمر في غرفة رين شياو سو “لقد ذهبت لمقابلة ذلك المخرج على انفراد. لم ترد حقًا أن أذهب معها كحارس شخصي لها هذه المرة لأنها تخشى بوضوح أن يتوهم المخرج لي ويدعوني لألعب دورًا في إنتاجه. انها تافهة جدا!”
نظر إليها رين شياو سو وقال بابتسامة “هل تريدين التمثيل في فيلم؟ أنا أعرف مخرجًا بنفسي، لذا إذا أردت حقًا التمثيل في واحد، يمكنني أخذك لمقابلته عندما ننتهي هنا. لقد أنقذت حياته سابقا”
في النهاية، تمت مصادرة خناجر ومسدسات الحراس الذين يحمون فريق لي ران فقط. قيل لهم أن بإمكانهم القدوم إلى المعسكر لاسترجاعهم بمجرد مغادرتهم المعقل.
رفعت تشو يينغ شو حاجبا “سيدي، متى قمت بإنقاذ مخرج؟ لماذا لا أعرف عن ذلك؟”
لذلك تساءل رين شياو سو عما إذا كانت مسألة مختبر الأبحاث هذه لم تنته بعد.
من بعيد، اندمج وانغ كونغ يانغ في الحشد لإخفاء نفسه. استدار بهدوء محدقا في تشو يينغ شو أثناء شرائها لوجبة الإفطار قبل أن تعود إلى سيارتها. ثم انطلقت السيارة واختفت تدريجياً من الشوارع.
“هناك الكثير من الأشياء التي لا تعرفينها” استدار رين شياو سو وسأل “هل أنت متأكد من أن برسيم الأوراق الأربعة يعمل بشكل جيد؟ لا تقومي بأي أخطاء بخصوص هذه المهمة. سأحتاج منك أن تقوديني إليه الليلة حتى أتمكن من معرفة ما ينوي القيام به”
من بعيد، اندمج وانغ كونغ يانغ في الحشد لإخفاء نفسه. استدار بهدوء محدقا في تشو يينغ شو أثناء شرائها لوجبة الإفطار قبل أن تعود إلى سيارتها. ثم انطلقت السيارة واختفت تدريجياً من الشوارع.
رأى رين شياو سو في جريدة اليوم أن قوات اتحاد تشو اعترضت وقضت على مجموعة صغيرة من أعضاء شركة بيرو الذين كانوا يستعدون للانسحاب من المعقل. ومع ذلك، لم يعثروا على أي بيانات لأبحاث المختبر معهم.
“هل وانغ كونغ يانغ هذا شخص مهم جدا؟” سألت تشو يينغ شو.
في الطريق إلى الفندق، تجمد رين شياو سو مكانه.
في النهاية، تمت مصادرة خناجر ومسدسات الحراس الذين يحمون فريق لي ران فقط. قيل لهم أن بإمكانهم القدوم إلى المعسكر لاسترجاعهم بمجرد مغادرتهم المعقل.
“لأمر غير متعلق بأهميته؛ بيننا عداء فقط. لكن لدي فضول أكثر بشأن ما يفعله هنا في المعقل 73” فكر رين شياو سو للحظة وقال “لقد رأيته بالقرب من بحيرة إيست في المرة السابقة، لكنني فقدت أثر وجوده خلال المعركة الفوضوية. أنا متأكد جدًا من أنه أتى من أجل بيانات المختبر، ولكن الآن بعد انتهاء المعركة، لماذا لم يغادر بعد؟ من الواضح أن المعقل 73 لم يعد مكانًا آمنًا بعد الآن للكائنات الخارقة. إذا حدث خطأ ما، فقد يبدأ اتحاد تشو في مطاردته”
لذلك تساءل رين شياو سو عما إذا كانت مسألة مختبر الأبحاث هذه لم تنته بعد.
بدا من الطبيعي حصول أفراد اتحاد تشو على معاملة مميزة في معاقلهم بعد كل شيء.
لا يمكن الكشف عن إجابة هذا السؤال إلا الليلة.
عندما وصلوا إلى الفندق، لم تنم لي ران وأخذت فانغ تشي معها للخارج مباشرة.
عندما وصلوا إلى الفندق، لم تنم لي ران وأخذت فانغ تشي معها للخارج مباشرة.
كانت قوات اتحاد تشو منضبطة تمامًا. لقد أدوا واجبهم فقط من خلال إبقاء المجموعة الفنية خارج المعقل. نظرًا لوجود معجبين بلي ران داخل القاعدة أيضًا، لن يجعل أحد الأمور صعبة عليهم عمدًا.
وصلت المجموعة الفنية إلى المعقل 73 في نفس الليلة. في طريقهم إلى هنا، تعرضت مركبتان أخريان لأعطال. لحسن الحظ، قاموا بتوظيف ميكانيكي وجلبوا معهم أدوات الصيانة هذه المرة. خلاف ذلك، لربما تأخروا مرة أخرى. عندما وصلوا إلى المعقل 73، وجدوا مشهدًا مختلفًا على الحدود الخارجية للمعقل. لم تكن هناك مدينة فقط في الخارج الآن، ولكن تم إنشاء معسكر عسكري كبير أيضًا. بدا الأمر وكأن آلاف الجنود يتمركزون هناك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
