احترم الكبار وارع الصغار
الفصل مئة وخمسة وتسعون – احترم الكبار وارع الصغار
من الواضح أنها كانت مخطئة، لكنها تصرفت كما لو كانت الصالحة واستغلت كبر سنها لفرض ‘احترام الكبار ورعاية الصغار’. تنهد رين شياو سو. “وودي، أعلم أنك تريد أن تكون بطلاً وتحافظ على العدالة. ولكن إذا كنت تعتقد أن كل شخص في هذا العالم خيرٌ من أعماقه، فأنت لم تقابل الجميع بعد”
عندما صرخ يان ليو يوان لرين شياو سو، التفت بعض الناس الذين لم يلاحظوا رين شياو سو لينظروا إليه أيضًا.
فوجئ رين شياو سو. بصراحة، لم يكن يتوقع مثل هذا التحول. لم يذكر أحد في المدينة أي شيء من قبل عن احترام الكبار ورعاية الصغار. مثل اللاجئين سيكونون أحرارًا في مناقشة الفضائل وما إلى ذلك! لذلك لم يكن يتوقع أن يتصرف أحدهم باستقامة كبيرة لإرغامهم على مشاركة طعامهم مع الكبار والأطفال.
لم يفهم الهاربون تمامًا سبب عدم ركوب مجموعة يان ليو يوان دراجاتهم بينما كان من الواضح أنهم امتلكوها. بدلاً من ذلك، قاموا فقط بدفع دراجاتهم جنبًا إلى جنب مع الحشد دون أي ذعر. لكن الآن، أدرك الجميع أن هذه المجموعة من الناس لم تهرب بأسرع ما يمكن عن طريق ركوب الدراجات لأنهم كانوا ينتظرون شخصًا ما.
ولكن أين كان هذا الشاب الذي يسير حاليا على الأرض الثلجية المتجمدة هاته؟ بالتأكيد لا يمكن أن يكون قد هرب للتو من المعقل، أليس كذلك؟ بعد كل شيء، كان المعقل مليئًا بالتجارب المرعبة، فمن يمكنه الهروب من هناك؟ يجب أن يكونوا الموجة الأخيرة من الأشخاص الذين فروا من هناك.
لم يفهم الهاربون تمامًا سبب عدم ركوب مجموعة يان ليو يوان دراجاتهم بينما كان من الواضح أنهم امتلكوها. بدلاً من ذلك، قاموا فقط بدفع دراجاتهم جنبًا إلى جنب مع الحشد دون أي ذعر. لكن الآن، أدرك الجميع أن هذه المجموعة من الناس لم تهرب بأسرع ما يمكن عن طريق ركوب الدراجات لأنهم كانوا ينتظرون شخصًا ما.
فجأة، تعرفت فتاة في الحشد على رين شياو سو. الم يكن ذلك الوغد الذي جعلها تفشل عمدًا في امتحاناتها؟! كانت هذه الفتاة لي مو، وقد جلست خلف رين شياو سو خلال الاختبارات النهائية. بعد انتهاء الامتحانات، ذهبت إلى فصل رين شياو سو للانتقام منه. ومع ذلك، لم تتمكن حتى من مواجهته. علاوة على ذلك، أثار الطلاب في الصف 12-7 غضبها حقًا عندما زعموا أنهم كانوا يحمونها بالفعل من خلال منعها من الانتقام منها!
ألقى رين شياو سو قطعتين أخريين من الحطب في نار المخيم وقال بابتسامة “من الأفضل أن تنصرفوا بينما ما زلت أتحكم في نفسي. في عالم كهذا، ما زلتِ تجرئين على أمر الناس من حولك؟ أشعر أنك قد لا تصلين إلى المعقل التالي”
وسط الحشد الهارب، رأت رين شياو سو يسير من البرية. لسبب ما، شعرت أن هؤلاء الطلاب ربما كانوا يقولون الحقيقة ولم يحاولوا عن عمد إغضابها.
عندما مر رين شياو سو عبر الحشد، كان يعلم أن الكثير من الناس كانوا ينظرون إليه. ومع ذلك، لم يكن منزعجًا منهم تمامًا. لقد كان يسير في الأرض الثلجية المتجمدة لفترة طويلة وكاد أن يضل طريقه. لم يكن الأمر يتعلق بكونه سيئا في البقاء حيا في البرية، لكنه لم يستطع حتى الحصول على آثار لاستخدامها كمرجع بسبب تساقط الثلوج بكثافة. لقد وجد يان ليو يوان ومجموعته فقط بسبب إحساسه القوي بالاتجاه!
نظرت السيدة العجوز إلى تشين وودي. “ما هي المشكلة الكبيرة في السماح لحفيدي باللعب برباط الشعر الخاص بك لفترة من الوقت؟ ولماذا رجل ناضج مثلك يرتدي حتى ربطة شعر؟”
كان ينبغي حقًا أن يكون أكثر ذكاءً وأن يتنقل مع مجموعة يانغ شياو جين. لو فعل ذلك، لما اضطر إلى المرور بكل هذه المشاكل.
عندما جلس رين شياو سو بجوار نار المخيم، سلمه يان ليو يوان على الفور بعض الماء الساخن والعصيدة. “أخي، هل تمكنت من إنقاذ حاكمة أرض المرأة؟”
ولكن أين كان هذا الشاب الذي يسير حاليا على الأرض الثلجية المتجمدة هاته؟ بالتأكيد لا يمكن أن يكون قد هرب للتو من المعقل، أليس كذلك؟ بعد كل شيء، كان المعقل مليئًا بالتجارب المرعبة، فمن يمكنه الهروب من هناك؟ يجب أن يكونوا الموجة الأخيرة من الأشخاص الذين فروا من هناك.
تفاجأ رين شياو سو. “من هي حاكمة أرض المرأة؟”
ضحك يان ليو يوان. “الأخت الكبرى شياو جين”
الفصل مئة وخمسة وتسعون – احترم الكبار وارع الصغار
كان رين شياو سو مرتبكًا. “انتظر، متى أصبحت يانغ شياو جين حاكمة أرض المرأة؟!” نظر إلى تشين وودي. “هل منحتها هذا اللقب؟ توقف عن قول الهراء!”
ضحك يان ليو يوان. “الأخت الكبرى شياو جين”
ابتسم تشين ودي. “فقط الأسماء التي تُعطى بشكل خاطئ. كيف يمكن إعطاء لقب خطأ؟”
ابتسم تشين ودي. “فقط الأسماء التي تُعطى بشكل خاطئ. كيف يمكن إعطاء لقب خطأ؟”
من الواضح أنها كانت مخطئة، لكنها تصرفت كما لو كانت الصالحة واستغلت كبر سنها لفرض ‘احترام الكبار ورعاية الصغار’. تنهد رين شياو سو. “وودي، أعلم أنك تريد أن تكون بطلاً وتحافظ على العدالة. ولكن إذا كنت تعتقد أن كل شخص في هذا العالم خيرٌ من أعماقه، فأنت لم تقابل الجميع بعد”
حافظ يان ليو يوان على وجهه المبتسم وأخبر رين شياو سو عن حادثة ‘شيشيا’ التي حدثت في وقت سابق. كان رين شياو سو مستمتعًا أيضًا. “وودي، هل ستظل تبحث عن شيشيا في المستقبل؟”
فكر رين شياو سو في الأمر وأجاب “لنذهب إلى المعقل 88”
أوضح يان ليو يوان بشكل مباشر “لا يمكن إزالة ذلك”
تفاجأ تشين وودي. “شيشيا؟ من؟”
فكر رين شياو سو في ما قاله للتو لكنه لم يستطع معرفة الفرق حتى بعد وقت طويل.
“أوه، لقد نسيت أمرها بالفعل” قال رين شياو سو بحسرة “كم هو مدهش أنه يمكنك تبديل نسختك. ألم تكن معتادًا على الإصرار على البحث عن شيشيا؟ “
قال رين شياو سو بهدوء “انصرفي”
قال تشين وودي بجدية “سيدي، أنا مجنون، لست غبيًا”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) عندما مر رين شياو سو عبر الحشد، كان يعلم أن الكثير من الناس كانوا ينظرون إليه. ومع ذلك، لم يكن منزعجًا منهم تمامًا. لقد كان يسير في الأرض الثلجية المتجمدة لفترة طويلة وكاد أن يضل طريقه. لم يكن الأمر يتعلق بكونه سيئا في البقاء حيا في البرية، لكنه لم يستطع حتى الحصول على آثار لاستخدامها كمرجع بسبب تساقط الثلوج بكثافة. لقد وجد يان ليو يوان ومجموعته فقط بسبب إحساسه القوي بالاتجاه!
فكر رين شياو سو في ما قاله للتو لكنه لم يستطع معرفة الفرق حتى بعد وقت طويل.
عندما صرخ يان ليو يوان لرين شياو سو، التفت بعض الناس الذين لم يلاحظوا رين شياو سو لينظروا إليه أيضًا.
أراد رين شياو أن يضحك بصوت عالٍ. ثم قالت امرأة بجانبهم “ما خطبكم أيها الناس؟ ألا يمكنكم أن تدعوا الطفل يلعب بها؟” بقول ذلك، قامت بإزالة دبوس شعر من شعرها وأعطته للطفل. “هنا، العب بدبوس شعر العمة بدلاً من ذلك”
تفاجأ تشين وودي. “شيشيا؟ من؟”
في هذه اللحظة، توجهت سيدة عجوز نحوهم ومعها طفل في يدها. استدار رين شياو سو وألقى نظرة عليهم. كان يعتقد أنه إذا أرادوا مشاركة نار المخيم للتدفئة، يمكنه توفير بعض المساحة لهم. كان الجو باردًا حقًا، بعد كل شيء، وكانا عجوزا وطفلًا.
ولكن عندما اقتربت منهم السيدة العجوز، قالت لرين شياو سو “أنتم أيها الناس يجب أن تأخذوا زمام المبادرة لتقاسموا طعامكم مع كبار السن والأطفال. لقد كنت أراقبكم جميعًا منذ مدة. ولكن كمجموعة من الشباب، أنتم جميعًا لستم فاضلين بما يكفي لاحترام كبار السن ورعاية الأطفال. كيف علمك والداك؟”
قال رين شياو سو بهدوء “انصرفي”
فوجئ رين شياو سو. بصراحة، لم يكن يتوقع مثل هذا التحول. لم يذكر أحد في المدينة أي شيء من قبل عن احترام الكبار ورعاية الصغار. مثل اللاجئين سيكونون أحرارًا في مناقشة الفضائل وما إلى ذلك! لذلك لم يكن يتوقع أن يتصرف أحدهم باستقامة كبيرة لإرغامهم على مشاركة طعامهم مع الكبار والأطفال.
من الواضح أنها كانت مخطئة، لكنها تصرفت كما لو كانت الصالحة واستغلت كبر سنها لفرض ‘احترام الكبار ورعاية الصغار’. تنهد رين شياو سو. “وودي، أعلم أنك تريد أن تكون بطلاً وتحافظ على العدالة. ولكن إذا كنت تعتقد أن كل شخص في هذا العالم خيرٌ من أعماقه، فأنت لم تقابل الجميع بعد”
كان الوقت يقترب من منتصف الليل، وانخفضت درجة الحرارة بسرعة مرة أخرى. لم يكن من السهل حقًا على شخص مسن رعاية طفل أثناء الهروب. إذا كانت هذه السيدة العجوز قد طلبت فقط مشاركتهم في بعض الطعام بشكل جيد، لكان رين شياو سو قد أعطاها لها. لكن بما أنها تحدثت بهذه الطريقة، لم يستطع رين شياو سو إلا الشعور بالاشمئزاز. بصراحة، لم يستطع أن يفهم كيف تمكن شخص مثلها من الهروب من المعقل.
تفاجأ تشين وودي. “شيشيا؟ من؟”
أشار الطفل إلى التاج الذهبي على رأس تشين وودي وقال “جدتي، أريد ذلك”
“أخي، إلى أين سنتجه الآن؟” قال يان ليو يوان “إذا واصلنا التوجه شمالًا، فسننتهي في أراضي اتحاد تشينغ. ربما لا يعرف سكان ‘اتحاد لي’ هؤلاء أين هم الآن. حتى لو أرسل اتحاد لي التعزيزات حقًا، فلن يصطدموا بها”
أوضح يان ليو يوان بشكل مباشر “لا يمكن إزالة ذلك”
“أنا لا أهتم، أريد ذلك!” قال الطفل بأنانية.
فوجئ رين شياو سو. بصراحة، لم يكن يتوقع مثل هذا التحول. لم يذكر أحد في المدينة أي شيء من قبل عن احترام الكبار ورعاية الصغار. مثل اللاجئين سيكونون أحرارًا في مناقشة الفضائل وما إلى ذلك! لذلك لم يكن يتوقع أن يتصرف أحدهم باستقامة كبيرة لإرغامهم على مشاركة طعامهم مع الكبار والأطفال.
أشار الطفل إلى التاج الذهبي على رأس تشين وودي وقال “جدتي، أريد ذلك”
نظرت السيدة العجوز إلى تشين وودي. “ما هي المشكلة الكبيرة في السماح لحفيدي باللعب برباط الشعر الخاص بك لفترة من الوقت؟ ولماذا رجل ناضج مثلك يرتدي حتى ربطة شعر؟”
لم يفهم الهاربون تمامًا سبب عدم ركوب مجموعة يان ليو يوان دراجاتهم بينما كان من الواضح أنهم امتلكوها. بدلاً من ذلك، قاموا فقط بدفع دراجاتهم جنبًا إلى جنب مع الحشد دون أي ذعر. لكن الآن، أدرك الجميع أن هذه المجموعة من الناس لم تهرب بأسرع ما يمكن عن طريق ركوب الدراجات لأنهم كانوا ينتظرون شخصًا ما.
أراد رين شياو أن يضحك بصوت عالٍ. ثم قالت امرأة بجانبهم “ما خطبكم أيها الناس؟ ألا يمكنكم أن تدعوا الطفل يلعب بها؟” بقول ذلك، قامت بإزالة دبوس شعر من شعرها وأعطته للطفل. “هنا، العب بدبوس شعر العمة بدلاً من ذلك”
ومع ذلك، صفع الطفل دبوس الشعر على الأرض وبدأ في البكاء. “أنا لا أريد هذا، أريد ذاك”
عندما صرخ يان ليو يوان لرين شياو سو، التفت بعض الناس الذين لم يلاحظوا رين شياو سو لينظروا إليه أيضًا.
قالت السيدة العجوز بنظرة حادة “أنا فرد من أفراد عائلة اتحاد لي. على الرغم من فقدان أحد معاقلنا، فإن قوات اتحاد لي من معاقل أخرى ستأتي بالتأكيد لإنقاذنا قريبًا. لذلك لا تعتقد أنه يمكنك التصرف كما تريد، كل ذلك خارج نطاق القانون”
ألقى رين شياو سو قطعتين أخريين من الحطب في نار المخيم وقال بابتسامة “من الأفضل أن تنصرفوا بينما ما زلت أتحكم في نفسي. في عالم كهذا، ما زلتِ تجرئين على أمر الناس من حولك؟ أشعر أنك قد لا تصلين إلى المعقل التالي”
لم يفهم الهاربون تمامًا سبب عدم ركوب مجموعة يان ليو يوان دراجاتهم بينما كان من الواضح أنهم امتلكوها. بدلاً من ذلك، قاموا فقط بدفع دراجاتهم جنبًا إلى جنب مع الحشد دون أي ذعر. لكن الآن، أدرك الجميع أن هذه المجموعة من الناس لم تهرب بأسرع ما يمكن عن طريق ركوب الدراجات لأنهم كانوا ينتظرون شخصًا ما.
قالت السيدة العجوز بنظرة حادة “أنا فرد من أفراد عائلة اتحاد لي. على الرغم من فقدان أحد معاقلنا، فإن قوات اتحاد لي من معاقل أخرى ستأتي بالتأكيد لإنقاذنا قريبًا. لذلك لا تعتقد أنه يمكنك التصرف كما تريد، كل ذلك خارج نطاق القانون”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) عندما مر رين شياو سو عبر الحشد، كان يعلم أن الكثير من الناس كانوا ينظرون إليه. ومع ذلك، لم يكن منزعجًا منهم تمامًا. لقد كان يسير في الأرض الثلجية المتجمدة لفترة طويلة وكاد أن يضل طريقه. لم يكن الأمر يتعلق بكونه سيئا في البقاء حيا في البرية، لكنه لم يستطع حتى الحصول على آثار لاستخدامها كمرجع بسبب تساقط الثلوج بكثافة. لقد وجد يان ليو يوان ومجموعته فقط بسبب إحساسه القوي بالاتجاه!
قال رين شياو سو بهدوء “انصرفي”
“أنا لا أهتم، أريد ذلك!” قال الطفل بأنانية.
لم يفهم الهاربون تمامًا سبب عدم ركوب مجموعة يان ليو يوان دراجاتهم بينما كان من الواضح أنهم امتلكوها. بدلاً من ذلك، قاموا فقط بدفع دراجاتهم جنبًا إلى جنب مع الحشد دون أي ذعر. لكن الآن، أدرك الجميع أن هذه المجموعة من الناس لم تهرب بأسرع ما يمكن عن طريق ركوب الدراجات لأنهم كانوا ينتظرون شخصًا ما.
فجأة، تعرفت فتاة في الحشد على رين شياو سو. الم يكن ذلك الوغد الذي جعلها تفشل عمدًا في امتحاناتها؟! كانت هذه الفتاة لي مو، وقد جلست خلف رين شياو سو خلال الاختبارات النهائية. بعد انتهاء الامتحانات، ذهبت إلى فصل رين شياو سو للانتقام منه. ومع ذلك، لم تتمكن حتى من مواجهته. علاوة على ذلك، أثار الطلاب في الصف 12-7 غضبها حقًا عندما زعموا أنهم كانوا يحمونها بالفعل من خلال منعها من الانتقام منها!
خاف الطفل عندما رأى تعبير رين شياو سو الهادئ. اختبأ خلف السيدة العجوز وقال “فلنذهب يا جدتي. أنا خائف”
“أخي، إلى أين سنتجه الآن؟” قال يان ليو يوان “إذا واصلنا التوجه شمالًا، فسننتهي في أراضي اتحاد تشينغ. ربما لا يعرف سكان ‘اتحاد لي’ هؤلاء أين هم الآن. حتى لو أرسل اتحاد لي التعزيزات حقًا، فلن يصطدموا بها”
ولكن عندما اقتربت منهم السيدة العجوز، قالت لرين شياو سو “أنتم أيها الناس يجب أن تأخذوا زمام المبادرة لتقاسموا طعامكم مع كبار السن والأطفال. لقد كنت أراقبكم جميعًا منذ مدة. ولكن كمجموعة من الشباب، أنتم جميعًا لستم فاضلين بما يكفي لاحترام كبار السن ورعاية الأطفال. كيف علمك والداك؟”
بعد قول ذلك، جر السيدة العجوز إلى الحشد. كان الأمر كما لو أنه يريد الابتعاد قدر الإمكان عن رين شياو سو. حتى عندما كانت السيدة العجوز تغادر، ظلت توبخهم وتشتمهم.
تفاجأ تشين وودي. “شيشيا؟ من؟”
ولكن عندما اقتربت منهم السيدة العجوز، قالت لرين شياو سو “أنتم أيها الناس يجب أن تأخذوا زمام المبادرة لتقاسموا طعامكم مع كبار السن والأطفال. لقد كنت أراقبكم جميعًا منذ مدة. ولكن كمجموعة من الشباب، أنتم جميعًا لستم فاضلين بما يكفي لاحترام كبار السن ورعاية الأطفال. كيف علمك والداك؟”
تساءلت تشين وودي “سيدي، لماذا يوجد أشخاص مثلها في هذا العالم؟”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) عندما مر رين شياو سو عبر الحشد، كان يعلم أن الكثير من الناس كانوا ينظرون إليه. ومع ذلك، لم يكن منزعجًا منهم تمامًا. لقد كان يسير في الأرض الثلجية المتجمدة لفترة طويلة وكاد أن يضل طريقه. لم يكن الأمر يتعلق بكونه سيئا في البقاء حيا في البرية، لكنه لم يستطع حتى الحصول على آثار لاستخدامها كمرجع بسبب تساقط الثلوج بكثافة. لقد وجد يان ليو يوان ومجموعته فقط بسبب إحساسه القوي بالاتجاه!
من الواضح أنها كانت مخطئة، لكنها تصرفت كما لو كانت الصالحة واستغلت كبر سنها لفرض ‘احترام الكبار ورعاية الصغار’. تنهد رين شياو سو. “وودي، أعلم أنك تريد أن تكون بطلاً وتحافظ على العدالة. ولكن إذا كنت تعتقد أن كل شخص في هذا العالم خيرٌ من أعماقه، فأنت لم تقابل الجميع بعد”
فكر رين شياو سو في ما قاله للتو لكنه لم يستطع معرفة الفرق حتى بعد وقت طويل.
تفاجأ رين شياو سو. “من هي حاكمة أرض المرأة؟”
“أخي، إلى أين سنتجه الآن؟” قال يان ليو يوان “إذا واصلنا التوجه شمالًا، فسننتهي في أراضي اتحاد تشينغ. ربما لا يعرف سكان ‘اتحاد لي’ هؤلاء أين هم الآن. حتى لو أرسل اتحاد لي التعزيزات حقًا، فلن يصطدموا بها”
فكر رين شياو سو في الأمر وأجاب “لنذهب إلى المعقل 88”
ولكن أين كان هذا الشاب الذي يسير حاليا على الأرض الثلجية المتجمدة هاته؟ بالتأكيد لا يمكن أن يكون قد هرب للتو من المعقل، أليس كذلك؟ بعد كل شيء، كان المعقل مليئًا بالتجارب المرعبة، فمن يمكنه الهروب من هناك؟ يجب أن يكونوا الموجة الأخيرة من الأشخاص الذين فروا من هناك.
“المعقل 88؟” تفاجأ يان ليو يوان. “من هذه المنطقة؟ لماذا نذهب إلى هناك؟”
فكر رين شياو سو لبعض الوقت وقال “آه، لدي أحد المعارف هناك. إذا ذهبنا إلى المعقل 88، فسيكون من الأسهل بالنسبة لنا الحصول على تأشيرة الإقامة القانونية وما إلى ذلك. يمكنك حتى الذهاب إلى المدرسة”
من الواضح أنها كانت مخطئة، لكنها تصرفت كما لو كانت الصالحة واستغلت كبر سنها لفرض ‘احترام الكبار ورعاية الصغار’. تنهد رين شياو سو. “وودي، أعلم أنك تريد أن تكون بطلاً وتحافظ على العدالة. ولكن إذا كنت تعتقد أن كل شخص في هذا العالم خيرٌ من أعماقه، فأنت لم تقابل الجميع بعد”
كان ينبغي حقًا أن يكون أكثر ذكاءً وأن يتنقل مع مجموعة يانغ شياو جين. لو فعل ذلك، لما اضطر إلى المرور بكل هذه المشاكل.
بعد الدردشة مع تشينغ شين ويانغ شياو جين وليو لان، أراد رين شياو سو حقًا معرفة المزيد عن هذا العالم من خلال التعلم. قد لا يحتاج حتى إلى الذهاب إلى المدرسة حيث ذكرت يانغ شياو جين أن هناك مكتبة ضخمة في المعقل 88.
عندما صرخ يان ليو يوان لرين شياو سو، التفت بعض الناس الذين لم يلاحظوا رين شياو سو لينظروا إليه أيضًا.
“أوه، لقد نسيت أمرها بالفعل” قال رين شياو سو بحسرة “كم هو مدهش أنه يمكنك تبديل نسختك. ألم تكن معتادًا على الإصرار على البحث عن شيشيا؟ “
“حسنا أيا كان ما تقول” سأل يان ليو يوان “ولكن في أي اتجاه يوجد المعقل 88؟”
لم يفهم الهاربون تمامًا سبب عدم ركوب مجموعة يان ليو يوان دراجاتهم بينما كان من الواضح أنهم امتلكوها. بدلاً من ذلك، قاموا فقط بدفع دراجاتهم جنبًا إلى جنب مع الحشد دون أي ذعر. لكن الآن، أدرك الجميع أن هذه المجموعة من الناس لم تهرب بأسرع ما يمكن عن طريق ركوب الدراجات لأنهم كانوا ينتظرون شخصًا ما.
ضربت صاعقة برق رين شياو سو. ‘صحيح! أين هو موقع المعقل 88؟!’
ضربت صاعقة برق رين شياو سو. ‘صحيح! أين هو موقع المعقل 88؟!’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
