نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The First Order 193

مفترق طرق  

مفترق طرق  

 

الفصل مئة وثلاثة وتسعون – مفترق طرق

 

 

 


 

 

 

 

“عندي سؤال”  سأل رين شياو سو فجأة  “هل اكتشفتم حقًا موقع تشينغ شين للتجارب النووية؟”

 في هذه اللحظة، قال وانغ فوجوي بغموض  “ليو يوان، لقد وجدت شيئًا جيدًا قد يكون ذا فائدة كبيرة”

 

 

 

 

 نظرت إليه يانغ شياو جين.  “لا، كنت فقط أحاول خداع تشينغ شين.  كانت مجموعته على اتصال بالعديد من علماء فيزياء الجسيمات.  لكن بعد وقت قصير من اجتماعهم، اختفى هؤلاء الفيزيائيون جميعًا، بما في ذلك أفراد عائلاتهم.  ومع ذلك، لم يقم اتحاد تشينغ بأي غزو في هذا المجال من الأبحاث، لذلك نشك في أنها تحركات خاصة مع تشينغ شين.  يجب أن يكون لديه موقع تجارب نووية خاص به”

 في الواقع، عرف رين شياو سو أن الاثنين سيضطران في النهاية إلى توديع بعضهما البعض.  ولكن عندما يفترق الكبار، يكون من السهل دائمًا القيام بذلك.  كان الوداع الحزين مخصصًا للشعراء فقط.

 

 

 

 “أليس جزءًا من اتحاد تشينغ؟  لماذا عليه أن يستبعد مجموعته في هذه الحالة؟  حتى أنه أقام قاعدة مستقلة خاصة به؟”  لم يفهم رين شياو سو.

 لم يبحث رين شياو سو كثيرًا في العلاقة الحالية بين المخربين واتحاد يانغ.  بعد كل شيء، يبدو أن هذا كان شؤون مجموعة يانغ شياو جين.  ومع ذلك، شعر رين شياو سو فجأة بعدم الارتياح قليلاً.  بعد كل شيء، كان مجرد لاجئ.

 

 ذهب لي شينتان وتلك الفتاة الصغيرة التي تدعى سي ليرين إلى مكان غير معروف.  كان الهاربون قد توسلوا إلى الاثنين ليأخذوهم معهما، لذلك أخبرهم لي شينتان بالتوجه شمالًا والعثور على مجموعة من الأشخاص الذين يركبون الدراجات حتى يتم ضمان بقائهم على قيد الحياة.

 

 توقفت سيارة الطرق الوعرة، التي يقودها لو يوان، أمام رين شياو سو ويانغ شياو جين.  نزل لو يوان من السيارة وقال ليانغ شياو جين  “لنعد إلى المنزل.  كانت هذه المهمة فاشلة.  تم أخذ القرص الصلب الذي تمكنت شينيو من الوصول إليه بواسطة السمين ليو”

 أوضحت يانغ شياو جين  “لأنه يعرف جيدًا أنه في المائة عام الماضية أو نحو ذلك، لم يصل أي من ظلال اتحاد تشينغ إلى نهاية جيدة.  ظل … سيبقى دائمًا مجرد ظل”

 كان الهاربون يبجلون لي شينتان مثل الإله الذي أنقذهم، لكنهم لم يعرفوا أنه كان في الواقع أحد أولئك الذين تسببوا في هذه الكارثة عليهم.  بعد انتقامه من اتحاد لي في المعقل 109، لم يتخذ لي شينتان أي خطوات أخرى هناك.  بدلاً من ذلك، توجه إلى مدن المعاقل الأخرى التي كانت تحت سيطرة اتحاد لي.  يبدو أنه كان يخطط لإسقاط تحالف لي بأكمله بمفرده.

 

 

 

 نظر يان ليو يوان إلى وانغ فوجوي وسأل  “عمي فوجوي، ماذا وجدت؟”

 “أوه.”  أومأ رين شياو سو.  إذن ربما كان تشينغ شين يفعل هذا من أجل الحفاظ على نفسه؟

 

 

 

 

 

 قالت يانغ شياو جين  “عندما نشرح الأمر للآخرين، من الأفضل أن نقول أن شو شيانشو هو الذي أنقذنا على حد سواء.  خلاف ذلك، سيتم الكشف عن قوتك العظمى بسهولة بالغة.  أنا أنصحك بجدية هذه المرة.  يجب ألا تدع أي شخص يعرف أن لديك القدرة على نسخ قوى شخص آخر.  سيكون الأمر خطيرًا جدًا إذا اكتشف أي شخص ذلك”

 نظرت إليه يانغ شياو جين.  “لا، كنت فقط أحاول خداع تشينغ شين.  كانت مجموعته على اتصال بالعديد من علماء فيزياء الجسيمات.  لكن بعد وقت قصير من اجتماعهم، اختفى هؤلاء الفيزيائيون جميعًا، بما في ذلك أفراد عائلاتهم.  ومع ذلك، لم يقم اتحاد تشينغ بأي غزو في هذا المجال من الأبحاث، لذلك نشك في أنها تحركات خاصة مع تشينغ شين.  يجب أن يكون لديه موقع تجارب نووية خاص به”

 

 

 فوجئ رين شياو سو.  “انتظري، لكن ألا يعرف المخربون بالفعل أن شو شيانشو لم يعد موجودًا في المعقل 109 بعد الآن؟  كيف يُفترض بنا أن نقول أنه هو الذي أنقذنا؟”

 

 

 شاهد رين شياو سو السيارة وهي تبتعد أكثر فأكثر.  فجأة تذكر وصاح  “هوي، فلتأخذوني معكم إذا كنت ذاهبين شمالًا!”

 

 ابتهجت ليو شينيو.  ومع ذلك، كان كلاهما أكثر قلقًا بشأن كيفية تمكن يانغ شياو جين من الخروج من المشاكل.  أوضحت يانغ شياو جين  “تعاون شو شيانشو ورين شياو سو وأنقذاني.  شو شيانشو قوي جدًا الآن، لذا من الأفضل أن نراقبه عن كثب”

 قالت يانغ شياو جين  “حسنًا، كانت هذه خدعة أيضًا”

 

 

 ومع ذلك، كانت سيارة الطرق الوعرة قد ابتعدت كثيرا بالفعل.

 

 

 “هاهاهاها”  في الواقع، كان لدى رين شياو سو العديد من الأسئلة دون إجابة وكان يجيب عليها ببطء مع يانغ شياو جين.  “هل لو يوان أيضًا عضو في المخربين؟  رأيتك تحمينه في وقت سابق”

 كان هناك بالفعل عدد غير قليل من نيران المخيمات المشتعلة في موقع تخييم في الشمال.  كان الآلاف من الناس يرتجفون في البرية الباردة.  كانت نيران المخيمات أمام هؤلاء الأشخاص هي الشيء الوحيد الذي أمدهم ببعض الدفء.

 

 

 

 

 “إنه ليس عضوا في المخربين”  قال يانغ شياو جين  “إنه من اتحاد يانغ.  يجري كل من اتحاد يانغ واتحاد لي أبحاثا في مجال التكنولوجيا النانوية طوال هذا الوقت، لأنهم يعتقدون أن التكنولوجيا النانوية ستوفر اختراقًا من حيث البراعة القتالية الفردية.  في الواقع، كان تشينغ شين على حق.  يخطط اتحاد يانغ أيضًا لاستخدام التكنولوجيا النانوية للاستعداد للحرب”

 

 

 

 

 

 “إذن كيف هي علاقة المخربين واتحاد يانغ؟”  تساءل رين شياو سو.

 

 

“عندي سؤال”  سأل رين شياو سو فجأة  “هل اكتشفتم حقًا موقع تشينغ شين للتجارب النووية؟”

 

 

 “أنشئ المخربون من قبل أول كائن خارق من اتحاد يانغ”  أوضحت يانغ شياو جين  “في الواقع، للمخربين علاقة معقدة مع اتحاد يانغ.  في الوقت الحالي، لا يتفق المخربون واتحاد يانغ على مُثلهم العليا وبدأوا تدريجياً في التحرك في اتجاهاتهم الخاصة.  الأمر يتعلق فقط بصعوبة توضيح العلاقة بين الطرفين.  في الواقع، لم يتم تسمية المخربين بهذا الشكل في البداية.  ولكن بما أن هذا ما أطلقه الجميع عليهم، فقد استمرينا في الأمر وقمنا بهذا الدور في هذا العالم الفوضوي”

 

 

 

 

 

 لم يبحث رين شياو سو كثيرًا في العلاقة الحالية بين المخربين واتحاد يانغ.  بعد كل شيء، يبدو أن هذا كان شؤون مجموعة يانغ شياو جين.  ومع ذلك، شعر رين شياو سو فجأة بعدم الارتياح قليلاً.  بعد كل شيء، كان مجرد لاجئ.

 

 

 

 أخرجت يانغ شياو جين القرص الصلب من جيبها.  “لقد أعطاه تشينغ شين إلى اتحاد يانغ، لكنني أعتقد أنه يحاول فقط تعميق الصراع بين اتحاد يانغ واتحاد لي.  لا يهم حقا على أي حال.  ليس الأمر كما لو أن الاتحادين كانت تربطهما علاقة جيدة في المقام الأول”

 توقفت يانغ شياو جين أمام صخرة عليها رمز غريب محفور عليها.  أخرجت من جيبها عصا معدنية بطول إصبعها ونشّطت أحد طرفيها، مطلقة شعلة في السماء.

 

 

 

 

 

 شاهد رين شياو سو بهدوء وفكر في أن يانغ شياو جين يجب أن تكون قد اكتشفت علامة تركها زملائها من المخربين لها لإرسال إشارة إليهم.

 

 

 

 

 

 فجأة، لوحت ليو شينيو من نافذة من المقعد الخلفي لسيارة طرق وعرة اندفعت من مسار ضيق.  “شياو جين، أنا سعيدة جدًا لأنك بخير”

 “هاهاهاها”  في الواقع، كان لدى رين شياو سو العديد من الأسئلة دون إجابة وكان يجيب عليها ببطء مع يانغ شياو جين.  “هل لو يوان أيضًا عضو في المخربين؟  رأيتك تحمينه في وقت سابق”

 

 

 

 

 توقفت سيارة الطرق الوعرة، التي يقودها لو يوان، أمام رين شياو سو ويانغ شياو جين.  نزل لو يوان من السيارة وقال ليانغ شياو جين  “لنعد إلى المنزل.  كانت هذه المهمة فاشلة.  تم أخذ القرص الصلب الذي تمكنت شينيو من الوصول إليه بواسطة السمين ليو”

 

 

 

 

 

 أخرجت يانغ شياو جين القرص الصلب من جيبها.  “لقد أعطاه تشينغ شين إلى اتحاد يانغ، لكنني أعتقد أنه يحاول فقط تعميق الصراع بين اتحاد يانغ واتحاد لي.  لا يهم حقا على أي حال.  ليس الأمر كما لو أن الاتحادين كانت تربطهما علاقة جيدة في المقام الأول”

 “أليس جزءًا من اتحاد تشينغ؟  لماذا عليه أن يستبعد مجموعته في هذه الحالة؟  حتى أنه أقام قاعدة مستقلة خاصة به؟”  لم يفهم رين شياو سو.

 

 

 

 ابتهجت ليو شينيو.  ومع ذلك، كان كلاهما أكثر قلقًا بشأن كيفية تمكن يانغ شياو جين من الخروج من المشاكل.  أوضحت يانغ شياو جين  “تعاون شو شيانشو ورين شياو سو وأنقذاني.  شو شيانشو قوي جدًا الآن، لذا من الأفضل أن نراقبه عن كثب”

 في الواقع، عرف رين شياو سو أن الاثنين سيضطران في النهاية إلى توديع بعضهما البعض.  ولكن عندما يفترق الكبار، يكون من السهل دائمًا القيام بذلك.  كان الوداع الحزين مخصصًا للشعراء فقط.

 

 

 

 

 ذهلت ليو شينيو.  “ذهبت إلى موقع المعركة ونظرت حولي.  كيف تمكن الاثنان معًا من أن يصبحا قوة فتاكة؟”

 

 

 

 

 

 “يعود الفضل بشكل أساسي إلى شو شيانشو”  قالت يانغ شياو جين بهدوء  “لكنه يتجه بالفعل إلى المعقل 178”

 

 

 

 

 

 “أوه، يمكننا العودة إلى المنزل إذن”  سخرت ليو شينيو من رين شياو سو  “رين شياو سو، هل تريد أن تأتي معنا إلى المعقل 88؟”

الفصل مئة وثلاثة وتسعون – مفترق طرق

 

 

 

 

 ذهل رين شياو سو قبل أن يهز رأسه ويقول  “لا، لا بأس.  لا يزال يتعين علي البحث عن أخي”

 “يعود الفضل بشكل أساسي إلى شو شيانشو”  قالت يانغ شياو جين بهدوء  “لكنه يتجه بالفعل إلى المعقل 178”

 

 

 

 قام وانغ فوجوي بإخراج مجموعة أوراق لعب بعناية.  “انظر الى هذا؟  إنها حزمة متفجرات!”

 نظرت إليه يانغ شياو جين.  “يجب أن أذهب الآن”

 

 

 

 

 

 أومأ رين شياو سو برأسه.

 أومأ رين شياو سو برأسه.

 

 

 

 

 قالت يانغ شياو جين  “بعد أن تجد يان ليو يوان والآخرين، تعال إلى المعقل 88.  سأنتظرك هناك”

 

 

 “أليس جزءًا من اتحاد تشينغ؟  لماذا عليه أن يستبعد مجموعته في هذه الحالة؟  حتى أنه أقام قاعدة مستقلة خاصة به؟”  لم يفهم رين شياو سو.

 

 

 “حسنا”

 “حسنا”

 

 

 

 لم يبحث رين شياو سو كثيرًا في العلاقة الحالية بين المخربين واتحاد يانغ.  بعد كل شيء، يبدو أن هذا كان شؤون مجموعة يانغ شياو جين.  ومع ذلك، شعر رين شياو سو فجأة بعدم الارتياح قليلاً.  بعد كل شيء، كان مجرد لاجئ.

 ثم قفزت يانغ شياو جين في سيارة الطرق الوعرة.  ضغط لو يوان على دواسة الوقود واندفعت سيارة الطرق الوعرة في المسافة.

 إذا أرادوا أن يجتمعوا مرة أخرى، فبالتأكيد سيكونون قادرين على ذلك.

 

 شاهد رين شياو سو السيارة وهي تبتعد أكثر فأكثر.  فجأة تذكر وصاح  “هوي، فلتأخذوني معكم إذا كنت ذاهبين شمالًا!”

 

 

 في الواقع، عرف رين شياو سو أن الاثنين سيضطران في النهاية إلى توديع بعضهما البعض.  ولكن عندما يفترق الكبار، يكون من السهل دائمًا القيام بذلك.  كان الوداع الحزين مخصصًا للشعراء فقط.

 

 

 من نبرة صوته، كان من الواضح أن لي شينتان يمازح رين شياو سو.

 

 

 إذا أرادوا أن يجتمعوا مرة أخرى، فبالتأكيد سيكونون قادرين على ذلك.

 من نبرة صوته، كان من الواضح أن لي شينتان يمازح رين شياو سو.

 

 

 

 

 شاهد رين شياو سو السيارة وهي تبتعد أكثر فأكثر.  فجأة تذكر وصاح  “هوي، فلتأخذوني معكم إذا كنت ذاهبين شمالًا!”

 

 

 

 

 

 ومع ذلك، كانت سيارة الطرق الوعرة قد ابتعدت كثيرا بالفعل.

 

 

 علاوة على ذلك، شاركت الفتاة الصغيرة بجانب لي شينتان أيضًا في المعركة وفتحت طريقًا للهروب لمجموعة من السكان.

 

 

 انجرفت رقاقات الثلج فجأة من السماء.  كان هذا أول تساقط للثلوج في فصل الشتاء هذا العام ويبدو أنه أثقل من المعتاد.  بدت رقاقات الثلج التي ترفرف من السماء وكأنها هنا لتنظيف بقع الدم من هذه الأرض القاحلة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان هناك بالفعل عدد غير قليل من نيران المخيمات المشتعلة في موقع تخييم في الشمال.  كان الآلاف من الناس يرتجفون في البرية الباردة.  كانت نيران المخيمات أمام هؤلاء الأشخاص هي الشيء الوحيد الذي أمدهم ببعض الدفء.

 

 

 

 

 نظر يان ليو يوان إلى وانغ فوجوي وسأل  “عمي فوجوي، ماذا وجدت؟”

 على الرغم من أن التجارب قد اقتحمت المدينة وبدأت موجة قتل، إلا أنه أعدادهم بالكاد تجاوزت 1000.  في غضون ذلك، كان عدد السكان الذين يعيشون في المعقل بمئات الآلاف، لذلك كان هناك الكثير من الأشخاص الذين تمكنوا من الفرار من الحصار.

 

 

 

 

 

 علاوة على ذلك، شاركت الفتاة الصغيرة بجانب لي شينتان أيضًا في المعركة وفتحت طريقًا للهروب لمجموعة من السكان.

 نظرت إليه يانغ شياو جين.  “لا، كنت فقط أحاول خداع تشينغ شين.  كانت مجموعته على اتصال بالعديد من علماء فيزياء الجسيمات.  لكن بعد وقت قصير من اجتماعهم، اختفى هؤلاء الفيزيائيون جميعًا، بما في ذلك أفراد عائلاتهم.  ومع ذلك، لم يقم اتحاد تشينغ بأي غزو في هذا المجال من الأبحاث، لذلك نشك في أنها تحركات خاصة مع تشينغ شين.  يجب أن يكون لديه موقع تجارب نووية خاص به”

 

 

 

 

 ذهب لي شينتان وتلك الفتاة الصغيرة التي تدعى سي ليرين إلى مكان غير معروف.  كان الهاربون قد توسلوا إلى الاثنين ليأخذوهم معهما، لذلك أخبرهم لي شينتان بالتوجه شمالًا والعثور على مجموعة من الأشخاص الذين يركبون الدراجات حتى يتم ضمان بقائهم على قيد الحياة.

 

 

 

 

 

 من نبرة صوته، كان من الواضح أن لي شينتان يمازح رين شياو سو.

 

 

 

 

 

 كان الهاربون يبجلون لي شينتان مثل الإله الذي أنقذهم، لكنهم لم يعرفوا أنه كان في الواقع أحد أولئك الذين تسببوا في هذه الكارثة عليهم.  بعد انتقامه من اتحاد لي في المعقل 109، لم يتخذ لي شينتان أي خطوات أخرى هناك.  بدلاً من ذلك، توجه إلى مدن المعاقل الأخرى التي كانت تحت سيطرة اتحاد لي.  يبدو أنه كان يخطط لإسقاط تحالف لي بأكمله بمفرده.

الفصل مئة وثلاثة وتسعون – مفترق طرق

 

 

 

 

 في النهاية، حدد الهاربون موقع مجموعة الدراجات، الذين تصادف أنهم يصلحون دراجاتهم أثناء التوجه شمالًا.  بالمقارنة مع يان ليو يوان والآخرين الذين كانوا يركبون الدراجات ويحملون حقائب الظهر، بدا الهاربون في حالة بائسة أكثر.

 علاوة على ذلك، شاركت الفتاة الصغيرة بجانب لي شينتان أيضًا في المعركة وفتحت طريقًا للهروب لمجموعة من السكان.

 

 

 

 

 في هذه اللحظة، قال وانغ فوجوي بغموض  ليو يوان، لقد وجدت شيئًا جيدًا قد يكون ذا فائدة كبيرة”

 

 في الواقع، عرف رين شياو سو أن الاثنين سيضطران في النهاية إلى توديع بعضهما البعض.  ولكن عندما يفترق الكبار، يكون من السهل دائمًا القيام بذلك.  كان الوداع الحزين مخصصًا للشعراء فقط.

 

 “إنه ليس عضوا في المخربين”  قال يانغ شياو جين  “إنه من اتحاد يانغ.  يجري كل من اتحاد يانغ واتحاد لي أبحاثا في مجال التكنولوجيا النانوية طوال هذا الوقت، لأنهم يعتقدون أن التكنولوجيا النانوية ستوفر اختراقًا من حيث البراعة القتالية الفردية.  في الواقع، كان تشينغ شين على حق.  يخطط اتحاد يانغ أيضًا لاستخدام التكنولوجيا النانوية للاستعداد للحرب”

 نظر يان ليو يوان إلى وانغ فوجوي وسأل  “عمي فوجوي، ماذا وجدت؟”

 

 

 

 

 

 قام وانغ فوجوي بإخراج مجموعة أوراق لعب بعناية.  “انظر الى هذا؟  إنها حزمة متفجرات!”

 

 

 “حسنا”

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط