نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 442

بحث 2

بحث 2

الفصل 442 بحث 2

 

 

 

كان طول المساحة الداخلية للمعبد 30 متراً وعرضه 20 متراً. تردد صدى كل خطوة قامت بها المجموعة داخل القاعة الفارغة. غطى الغبار والأوساخ التمثال والمذبح. حتى المقاعد الحجرية التي كان يجلس فيها المؤمنون ذات مرة للصلاة بدت وكأنها لم يمسها أحد لسنوات.

 

 

 

تم تجريد كل شيء ذي قيمة فنية من الجدران بمرور الوقت. حيث كانت هناك نقوش بارزة وفسيفساء ، لم يكن هناك الآن سوى ثقوب ذات حواف خشنة.

قدم لكاميلا مجموعة من ثوب الممرضات الجراحي وجعلها تعمل على الفور. لقد اتبعتا نصيحة جيرني ، ولم يطرحا أي سؤال غير ذي صلة طبية.

 

مع تحول الدقائق إلى ساعات ، اكتشف ليث كم كان خبز المعرفة بغيضاً. خلال جولاتهم ، لاحظ العديد من الأفراد يبعثون دوامة من جوهرهم المانا.

“هذا غريب.” قالت جيرني بعد فحص الغرف الجانبية. “على الرغم من عدم وجود صيانة ، إلا أن المعبد لا يزال في حالة جيدة. لكنت أتوقع أن يكون ملعباً للأطفال أثناء النهار ومأوى للمشردين أثناء الليل.”

“إنها المرة الثالثة التي يتعرض فيها متجري للسرقة هذا الشهر. أين الحراس عندما تحتاجهم؟” سأل صاحب متجر غاضب.

 

“لا تملقي نفسك يا امرأة.” سخر مانوهار. “حتى عندما تبدين هكذا ، لا أحد يصدق أن رجلاً وسيماً مثلي سيتزوج من خفاش عجوز مثلك. أنا لست ليث ، أنا لا أحب المسنين.” قال وهو يشير إلى كاميلا.

فحص السحرة بحثاً عن ممرات سرية بسحر الأرض دون جدوى. حتى استخدام رؤية الحياة وتعويذة كشف المصفوفات لم تكشف شيئاً.

 

 

 

“متى وجدت الوقت لتعلم سحر الحارس؟” فوجئت جيرني برؤية ليث وهو يمسح المكان بتعاويذ من تخصصات مختلفة.

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “الحيلة هي الاندماج.” شرحت جيرني بينما تغير شكل زيها الرسمي وزي مانوهار إلى فستان قطني بسيط وقميص أبيض فوق بنطال بني على التوالي.

“أنا لست حارساً. لقد تعلمت فقط كيفية اكتشاف المصفوفات وكيفية إلقاء أكثرها فائدة في المواقف القتالية.” كان ليث مشغولاً بأبحاثه بحيث لم يكن لديه الوقت ليصبح حتى حارساً هاوياً.

 

 

 

كان يعرف كيف يلقي تعويذة كشف المصفوفة لأنه بخلاف ذلك لن يكون قادراً على مشاركة ما اكتشفه مع رؤية الحياة ، مما سمح له برؤية جميع أنواع السحر الخفي.

راقبت كاميلا غرفة الانتظار ، وتنصتت على محادثات المرضى ، بينما كانت تيستا تسجل مخاوفهم بصبر كلما أراد أحدهم الانفتاح.

 

 

المصفوفات الوحيدة التي كان يعرفها هي ما يسمى بـ “المصفوفات المستحيلة” ، وهي تشكيلات لا يمكن أن يلقيها سوى المستيقظين والتي تنتمي إلى الموروثات التي خلفها المشعوذون السابقون.

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “الحيلة هي الاندماج.” شرحت جيرني بينما تغير شكل زيها الرسمي وزي مانوهار إلى فستان قطني بسيط وقميص أبيض فوق بنطال بني على التوالي.

بعد تمشيط كامل للمعبد أدى إلى التمثال النصفي ، انقسموا إلى مجموعتين. ذهبت جيرني مع مانوهار وكاميلا مع تيستا وليث مع دوريان. لقد احتاجوا إلى تغطية أكبر قدر ممكن من الأرض في الوقت القليل الذي لديهم.

“دوريان ، كاميلا ، عادة ما يكره الناس الزي الرسمي ، لكن ربما يكونون يائسين بما يكفي لطلب المساعدة. تظاهرا بالقيام بدوريات في الشوارع وانتظرا الناس للتحدث معكما. هل لديكما أي أسئلة؟” وبصرف النظر عن آهات مانوهار ، كان المعبد صامتاً.

 

كانت جميعاً صغيرة جداً مقارنةً بالتي لدى الساحر المصطنع الهائج ، لكن العدد الهائل منها كان مثيراً للإعجاب.

“الحيلة هي الاندماج.” شرحت جيرني بينما تغير شكل زيها الرسمي وزي مانوهار إلى فستان قطني بسيط وقميص أبيض فوق بنطال بني على التوالي.

 

 

 

“اندمج مع الجمهور واسأل أسئلة عادية. يحب الناس النميمة عندما تتاح لهم الفرصة.” لقد أفسدت شعرها لتجعله يبدو أشعثاً ووضعت مسحوقاً ناعماً جعله يبدو أهلباً.

 

 

 

ثم وضعت مستحضرات التجميل على وجهها ورقبتها ويديها حتى فقدت أي شبه من النبلاء. حتى أنها لطخت أظافرها عن قصد قبل أن تفعل الشيء نفسه مع مانوهار. عندما انتهت ، بدوَا وكأنهما عاملين باليومية.

الفصل 442 بحث 2

 

 

“طالما أنك تغلق فمك ، سأتظاهر بأننا زوجان وصلنا للتو إلى المدينة ويبحثان عن منزل رخيص. سوف يعطينا سبباً للسؤال عن الحي.”

 

 

“جيد. لنلتقي هنا بعد ساعة من غروب الشمس.”

“لا تملقي نفسك يا امرأة.” سخر مانوهار. “حتى عندما تبدين هكذا ، لا أحد يصدق أن رجلاً وسيماً مثلي سيتزوج من خفاش عجوز مثلك. أنا لست ليث ، أنا لا أحب المسنين.” قال وهو يشير إلى كاميلا.

“تيستا ، ليث ، لن يعتقد أي شخص في عقله السليم أنكما أتيتما من تربية فقيرة ، بغض النظر عن مقدار مستحضرات التجميل التي أضعها عليكما. عليكما أن ترتجلا.” شرحت جيرني بينما نفذت ضربة في الركبة على مناسل مانوهار ، مما جعلت الألم يتضاعف.

 

 

“أنا أصغر منك ، أيها الأحمق!” ردت بغضب.

‘هذه في الواقع رب ضارة نافعة.’ بدت سولوس مرتاحة ، فقد وجدت عيباً في خطته. ‘حتى لو نجحت فكرتك ، فلا بد أنك ستفشل. بمعرفة جيرني ، أوقفت تمائم اتصالهم حتى لا يفضحوا أنفسهم.’

 

تم تجريد كل شيء ذي قيمة فنية من الجدران بمرور الوقت. حيث كانت هناك نقوش بارزة وفسيفساء ، لم يكن هناك الآن سوى ثقوب ذات حواف خشنة.

“تيستا ، ليث ، لن يعتقد أي شخص في عقله السليم أنكما أتيتما من تربية فقيرة ، بغض النظر عن مقدار مستحضرات التجميل التي أضعها عليكما. عليكما أن ترتجلا.” شرحت جيرني بينما نفذت ضربة في الركبة على مناسل مانوهار ، مما جعلت الألم يتضاعف.

قد اختفي لأيام أخرى._. لدي دراسة-.-

 

 

“دوريان ، كاميلا ، عادة ما يكره الناس الزي الرسمي ، لكن ربما يكونون يائسين بما يكفي لطلب المساعدة. تظاهرا بالقيام بدوريات في الشوارع وانتظرا الناس للتحدث معكما. هل لديكما أي أسئلة؟” وبصرف النظر عن آهات مانوهار ، كان المعبد صامتاً.

ترجمة: Acedia

 

 

“جيد. لنلتقي هنا بعد ساعة من غروب الشمس.”

كان يعرف كيف يلقي تعويذة كشف المصفوفة لأنه بخلاف ذلك لن يكون قادراً على مشاركة ما اكتشفه مع رؤية الحياة ، مما سمح له برؤية جميع أنواع السحر الخفي.

 

‘بدون مساعدة مانوهار ، ربما تكون قد نبهت العدو ودمرت أي فرصة لدينا لأخذه على حين غرة. لدينا فرصة واحدة في هذا الأمر ، وعلينا استغلالها على أكمل وجه.’

سارت تيستا وكاميلا لنحو نصف ساعة قبل أن يستسلما لخطة جيرني. بدلاً من طلب مساعدتهما ، اقترب منهما الناس للتأكد من عدم ضياعهما وحذرهما من أنه مكان خطير لامرأتين صغيرتين.

“اندمج مع الجمهور واسأل أسئلة عادية. يحب الناس النميمة عندما تتاح لهم الفرصة.” لقد أفسدت شعرها لتجعله يبدو أشعثاً ووضعت مسحوقاً ناعماً جعله يبدو أهلباً.

 

ترجمة: Acedia

وسألت تيستا كاميلا: “هل تعرفين الإسعافات الأولية؟”

“إنها المرة الثالثة التي يتعرض فيها متجري للسرقة هذا الشهر. أين الحراس عندما تحتاجهم؟” سأل صاحب متجر غاضب.

 

 

“بالطبع. حتى غير النشطاء يجب أن يحضروا الدروس بانتظام ، في حالة الطوارئ.”

 

 

قام ليث وسولوس بإجهاد عقليهما للتوصل إلى حل ، ولكن بحلول الوقت الذي وجدا فيه ، كان الأوان قد فات بالفعل. بمجرد أن بدأت الشمس تختفي خلف أسوار المدينة ، خلت الشوارع ، ولم يترك له أي خيار سوى العودة خالي الوفاض إلى المعبد القديم.

“ثم نحن مجموعة.” ردت تيستا بابتسامة. سارتا إلى أقرب عيادة وعرّفتا عن نفسيهما على أنهما معالجة ومساعدتها. كان الممارس المحلي مرتاباً بسبب زي كاميلا ، لكنه غير رأيه بمجرد أن سمع الكلمات السحرية “نعمل مجاناً”.

فقط^ ^

 

 

قدم لكاميلا مجموعة من ثوب الممرضات الجراحي وجعلها تعمل على الفور. لقد اتبعتا نصيحة جيرني ، ولم يطرحا أي سؤال غير ذي صلة طبية.

ثم وضعت مستحضرات التجميل على وجهها ورقبتها ويديها حتى فقدت أي شبه من النبلاء. حتى أنها لطخت أظافرها عن قصد قبل أن تفعل الشيء نفسه مع مانوهار. عندما انتهت ، بدوَا وكأنهما عاملين باليومية.

 

 

راقبت كاميلا غرفة الانتظار ، وتنصتت على محادثات المرضى ، بينما كانت تيستا تسجل مخاوفهم بصبر كلما أراد أحدهم الانفتاح.

 

 

 

***

“أنا أصغر منك ، أيها الأحمق!” ردت بغضب.

 

تم تجريد كل شيء ذي قيمة فنية من الجدران بمرور الوقت. حيث كانت هناك نقوش بارزة وفسيفساء ، لم يكن هناك الآن سوى ثقوب ذات حواف خشنة.

بين بنية ليث والزي الفضي لدوريان ، لم يواجها أي مشاكل في اتباع نص جيرني. في البداية ، كان عدد قليل منهم شجاعاً بما يكفي للتعامل معهما ، ولكن بمجرد ورود كلمة بأنهما سيتعاملان مع المهام على الفور ، تم تشكيل طابور طويل بسرعة.

“متى وجدت الوقت لتعلم سحر الحارس؟” فوجئت جيرني برؤية ليث وهو يمسح المكان بتعاويذ من تخصصات مختلفة.

 

كان يعرف كيف يلقي تعويذة كشف المصفوفة لأنه بخلاف ذلك لن يكون قادراً على مشاركة ما اكتشفه مع رؤية الحياة ، مما سمح له برؤية جميع أنواع السحر الخفي.

في البداية ، كانت مجرد أشياء صغيرة. تفشي الآفات ، إصابات طفيفة ، مشاجرات بين الجيران. بعد ذلك ، بدأ الناس في الإبلاغ عن كل مخاوفهم ومشاكلهم.

فحص السحرة بحثاً عن ممرات سرية بسحر الأرض دون جدوى. حتى استخدام رؤية الحياة وتعويذة كشف المصفوفات لم تكشف شيئاً.

 

المصفوفات الوحيدة التي كان يعرفها هي ما يسمى بـ “المصفوفات المستحيلة” ، وهي تشكيلات لا يمكن أن يلقيها سوى المستيقظين والتي تنتمي إلى الموروثات التي خلفها المشعوذون السابقون.

“من فضلك ، ابني اختفى منذ يومين. أبلغنا الحراس بذلك ، لكنهم بالكاد استمعوا!” قال زوجين فقدا ابنهما المراهق.

 

 

“أنا أصغر منك ، أيها الأحمق!” ردت بغضب.

“إنها المرة الثالثة التي يتعرض فيها متجري للسرقة هذا الشهر. أين الحراس عندما تحتاجهم؟” سأل صاحب متجر غاضب.

 

 

 

“هذا الحي هو كابوس. بين اللصوص وتجار المخدرات وكل هؤلاء الأشرار الذين يتجولون في الليل ، نحتاج إلى حصن أنفسنا في الداخل بعد غروب الشمس.”

 

 

‘هذه في الواقع رب ضارة نافعة.’ بدت سولوس مرتاحة ، فقد وجدت عيباً في خطته. ‘حتى لو نجحت فكرتك ، فلا بد أنك ستفشل. بمعرفة جيرني ، أوقفت تمائم اتصالهم حتى لا يفضحوا أنفسهم.’

اندهش ليث من صبر دوريان أثناء تعامله مع كل هؤلاء الأشخاص. كان يسمح لهم بالتنفيس عن أنفسهم بقدر ما احتاجوا قبل أن يطرح عليهم أسئلة تتعلق بتحقيقهم. استخدم ليث هذا الوقت لفحص محيطه والبحث عن الدوامات.

سارت تيستا وكاميلا لنحو نصف ساعة قبل أن يستسلما لخطة جيرني. بدلاً من طلب مساعدتهما ، اقترب منهما الناس للتأكد من عدم ضياعهما وحذرهما من أنه مكان خطير لامرأتين صغيرتين.

 

“هذا غريب.” قالت جيرني بعد فحص الغرف الجانبية. “على الرغم من عدم وجود صيانة ، إلا أن المعبد لا يزال في حالة جيدة. لكنت أتوقع أن يكون ملعباً للأطفال أثناء النهار ومأوى للمشردين أثناء الليل.”

‘حتى لو أصبح ساحر مصطنع أزرق العينين فقط عندما يكون تحت السيطرة ، يجب أن أكون قادراً على إدراك ناقلات لحم محرك الدمى. لا يمكنهم إيقاف هذه القدرة الزائفة للتنشيط.’

 

 

“دوريان ، كاميلا ، عادة ما يكره الناس الزي الرسمي ، لكن ربما يكونون يائسين بما يكفي لطلب المساعدة. تظاهرا بالقيام بدوريات في الشوارع وانتظرا الناس للتحدث معكما. هل لديكما أي أسئلة؟” وبصرف النظر عن آهات مانوهار ، كان المعبد صامتاً.

مع تحول الدقائق إلى ساعات ، اكتشف ليث كم كان خبز المعرفة بغيضاً. خلال جولاتهم ، لاحظ العديد من الأفراد يبعثون دوامة من جوهرهم المانا.

 

 

 

كانت جميعاً صغيرة جداً مقارنةً بالتي لدى الساحر المصطنع الهائج ، لكن العدد الهائل منها كان مثيراً للإعجاب.

 

 

‘لا يمكنك.’ هزت سولوس كتفيها. ‘نحن بحاجة إلى مانوهار لانتزاع لحم محرك الدمى ، وإذا سأل عن كيفية تشخيصك له من مسافة بعيدة ، فلن يصدق تفسيراً بعيد المنال. إنه يعرف سحر الضوء أفضل منك.’

‘اللعنة! أنا أكره أن أكون على حق دائماً. كيف أشرح للآخرين ما أعرفه دون ذكر رؤية الحياة أو التخلي عن دوريان لفترة كافية لإنشاء قصة تغطية يمكن تصديقها؟’

 

 

 

‘لا يمكنك.’ هزت سولوس كتفيها. ‘نحن بحاجة إلى مانوهار لانتزاع لحم محرك الدمى ، وإذا سأل عن كيفية تشخيصك له من مسافة بعيدة ، فلن يصدق تفسيراً بعيد المنال. إنه يعرف سحر الضوء أفضل منك.’

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “الحيلة هي الاندماج.” شرحت جيرني بينما تغير شكل زيها الرسمي وزي مانوهار إلى فستان قطني بسيط وقميص أبيض فوق بنطال بني على التوالي.

قام ليث وسولوس بإجهاد عقليهما للتوصل إلى حل ، ولكن بحلول الوقت الذي وجدا فيه ، كان الأوان قد فات بالفعل. بمجرد أن بدأت الشمس تختفي خلف أسوار المدينة ، خلت الشوارع ، ولم يترك له أي خيار سوى العودة خالي الوفاض إلى المعبد القديم.

“تيستا ، ليث ، لن يعتقد أي شخص في عقله السليم أنكما أتيتما من تربية فقيرة ، بغض النظر عن مقدار مستحضرات التجميل التي أضعها عليكما. عليكما أن ترتجلا.” شرحت جيرني بينما نفذت ضربة في الركبة على مناسل مانوهار ، مما جعلت الألم يتضاعف.

 

‘لا يمكنك.’ هزت سولوس كتفيها. ‘نحن بحاجة إلى مانوهار لانتزاع لحم محرك الدمى ، وإذا سأل عن كيفية تشخيصك له من مسافة بعيدة ، فلن يصدق تفسيراً بعيد المنال. إنه يعرف سحر الضوء أفضل منك.’

‘هذه في الواقع رب ضارة نافعة.’ بدت سولوس مرتاحة ، فقد وجدت عيباً في خطته. ‘حتى لو نجحت فكرتك ، فلا بد أنك ستفشل. بمعرفة جيرني ، أوقفت تمائم اتصالهم حتى لا يفضحوا أنفسهم.’

 

 

‘بدون مساعدة مانوهار ، ربما تكون قد نبهت العدو ودمرت أي فرصة لدينا لأخذه على حين غرة. لدينا فرصة واحدة في هذا الأمر ، وعلينا استغلالها على أكمل وجه.’

‘بدون مساعدة مانوهار ، ربما تكون قد نبهت العدو ودمرت أي فرصة لدينا لأخذه على حين غرة. لدينا فرصة واحدة في هذا الأمر ، وعلينا استغلالها على أكمل وجه.’

————————-

————————-

 

ترجمة: Acedia

 

قد اختفي لأيام أخرى._. لدي دراسة-.-

“هذا غريب.” قالت جيرني بعد فحص الغرف الجانبية. “على الرغم من عدم وجود صيانة ، إلا أن المعبد لا يزال في حالة جيدة. لكنت أتوقع أن يكون ملعباً للأطفال أثناء النهار ومأوى للمشردين أثناء الليل.”

فقط^ ^

“أنا أصغر منك ، أيها الأحمق!” ردت بغضب.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط