نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 441

بحث

بحث

الفصل 441 بحث

 

 

 

“هذا أسوأ بكثير مما كنت أتوقع.” تجول جيرني حول مكتب دوريان أثناء تقييم خطورة مأزق أوثر في ضوء التطورات الأخيرة.

إلى دوريان ، قالت جيرني: “اللعنة! لماذا لم تتحقق منه؟ لديه مختبر خيميائي ، ومختبر حدادة واثنين آخرين على الأقل. مع كل هذه الأشياء ، يمكن أن يفعل كل شيء بنفسه.”

 

 

“الشرطة الملكية لا تتعامل مع السحرة. من واجب جمعية السحرة منع الحمقى الذين يتمتعون بقوة أكبر من العقل من تعريض المملكة ورعاياها للخطر. مشكلتي أنني إذا اتصلت بحرس الفرسان بدون قصة تغطية مناسبة ، سوف ينتشر الذعر.”

كانت الشوارع ضيقة وكان الرصيف مليئاً بالشقوق والثقوب لقلة الصيانة. لاحظ ليث قلة المتسولين والمتشردين الذين كانوا شائعين في كل منطقة أخرى من الحافة الخارجية التي زارها.

 

 

حتى لو لم تكن تشير إليه ، شعر دوريان بالحاجة إلى تبرير نفسه على أي حال.

“على الرغم من أنني لا أرى ما يمكن تحقيقه من خلال منح الصلاحيات لأشخاص عشوائيين. ولكن إذا كان مانوهار على حق ونحن نتعامل مع صنع تحفة أثرية ملعونة ، فعندئذٍ يكون الأشخاص المفقودون فقط هم المعنيين والباقي مجرد تضليل.”

 

 

“أؤكد لك أنه لم تكن هناك بوادر مبكرة لمؤامرة بهذا الحجم. لقد قمت بإجراء فحوصات خلفية لكل ساحر دخل المدينة خلال الأشهر الماضية.”

“هل هذا أنا أم أن هذا الرجل يشبه آرثان ، الملك المجنون؟” رأى ليث صورة آرثان أكثر من مرة أثناء بحثه عن علاج لمشكلة التناسخ.

 

 

“كما أن المواد اللازمة لبناء مختبر تحتاج إلى إذن خاص لشرائها. ولا يوجد سجل لأي شخص يتقدم بطلب للحصول على مختبر منذ سنوات.”

 

 

 

“هذا ليس خطأك. مستحضر أرواح أم لا ، نحن نتعامل مع شخص ذكي بما يكفي لتغطية مساراته. لا نعرف حتى ما هي خططه الحقيقية. استناداً إلى ما قاله ليث ، فإن السحرة المصطنعون وضحايا العمود الأزرق تجارب فاشلة.”

كان تعبيرها شديد التركيز لدرجة أن جيرني توقفت عن تجولها حتى لا تزعج عملها.

 

 

“على الرغم من أنني لا أرى ما يمكن تحقيقه من خلال منح الصلاحيات لأشخاص عشوائيين. ولكن إذا كان مانوهار على حق ونحن نتعامل مع صنع تحفة أثرية ملعونة ، فعندئذٍ يكون الأشخاص المفقودون فقط هم المعنيين والباقي مجرد تضليل.”

“على الرغم من أنني لا أرى ما يمكن تحقيقه من خلال منح الصلاحيات لأشخاص عشوائيين. ولكن إذا كان مانوهار على حق ونحن نتعامل مع صنع تحفة أثرية ملعونة ، فعندئذٍ يكون الأشخاص المفقودون فقط هم المعنيين والباقي مجرد تضليل.”

 

 

“فكر في الأمر. لابد أن يجذب النبلاء الذين يموتون في منتصف النهار الانتباه ، وكذلك السحرة المارقون عازمون على التدمير. نحن بحاجة إلى مزيد من المعلومات ونحتاجها بسرعة. لا نعرف مدى قرب العقل المدبر من وضع خطته تؤتي ثمارها. أي أفكار؟”

 

 

كانت الشوارع ضيقة وكان الرصيف مليئاً بالشقوق والثقوب لقلة الصيانة. لاحظ ليث قلة المتسولين والمتشردين الذين كانوا شائعين في كل منطقة أخرى من الحافة الخارجية التي زارها.

“يمكننا الحصول على نسخة من تقرير العميد فورغ عن أحداث كادوريا.” اقترحت كاميلا. “قال ليث إن آثار النجم الأسود والعمود الأزرق متشابهة.”

حتى لو لم تكن تشير إليه ، شعر دوريان بالحاجة إلى تبرير نفسه على أي حال.

 

“كنت أعرف!” قالت بابتسامة دافئة ذكّرت ليث بالسبب الذي جعله يطلب منها الخروج في المرة الأولى التي التقيا فيها ، مباشرة بعد أن انتهت من لومه. كان هناك شيء في شخصيتها جعلها أكثر من مشمسة ، متألقة تقريباً.

“طاقة العالم لكادوريا كانت مختومة بواسطة المصفوفات. ربما بعد تعطيلها ، لاحظ الجنرال شيئاً يمكن أن يساعدنا في فهم ما يحدث هنا.”

 

 

اعتبرها ليث مضيعة للوقت ، لكنه لم يقل شيئاً.

 

 

 

‘لم أر قط أعمدة زرقاء من قبل ، ولا حتى بعد أن استوعب البغضاء قرى صغيرة من طاقة العالم. يجب أن تكون الظاهرة مرتبطة بنوع من السحر المحرم الجاري تنفيذه. نظراً لأننا نتشبث بالقش ، فقد نجربها أيضاً.’ فكر.

 

 

“فكر في الأمر. لابد أن يجذب النبلاء الذين يموتون في منتصف النهار الانتباه ، وكذلك السحرة المارقون عازمون على التدمير. نحن بحاجة إلى مزيد من المعلومات ونحتاجها بسرعة. لا نعرف مدى قرب العقل المدبر من وضع خطته تؤتي ثمارها. أي أفكار؟”

بعد ذلك ، بعد التأمل في كلمات جيرني ودوريان ، أخرجت كاميلا تميمة اتصالها وبدأت تتصفح ملاحظاتها. تحركت يداها على الواجهة الثلاثية الأبعاد برشاقة عازف البيانو خلال عزف منفرد.

 

 

كان المعبد يقع في حافة أوثر الخارجية ، في واحدة من أقدم وأفقر أجزاء المدينة. كانت المنطقة بعيدة جداً عن بوابات المدينة لتكون مفيدة للتجار.

كان تعبيرها شديد التركيز لدرجة أن جيرني توقفت عن تجولها حتى لا تزعج عملها.

 

 

 

“كنت أعرف!” قالت بابتسامة دافئة ذكّرت ليث بالسبب الذي جعله يطلب منها الخروج في المرة الأولى التي التقيا فيها ، مباشرة بعد أن انتهت من لومه. كان هناك شيء في شخصيتها جعلها أكثر من مشمسة ، متألقة تقريباً.

 

 

بعد ذلك ، بعد التأمل في كلمات جيرني ودوريان ، أخرجت كاميلا تميمة اتصالها وبدأت تتصفح ملاحظاتها. تحركت يداها على الواجهة الثلاثية الأبعاد برشاقة عازف البيانو خلال عزف منفرد.

“حتى الآن اعتبرنا النبلاء المتورطين في الأعمدة الزرقاء ضحايا ، لكن إذا اعتبرناهم جزءاً من مخطط أكبر ، فأعتقد أن هذا يمكن أن يمنحنا زمام المبادرة.” سلمت كاميلا تميمة اتصالها إلى جيرني.

“أؤكد لك أنه لم تكن هناك بوادر مبكرة لمؤامرة بهذا الحجم. لقد قمت بإجراء فحوصات خلفية لكل ساحر دخل المدينة خلال الأشهر الماضية.”

 

 

وأظهرت البيانات التي تم جمعها أن كل ضحية قامت بترميم جزء من قصورها خلال الأشهر السابقة. وضع البعض مصفوفات جديدة ، واشترى آخرون سلعاً سحرية جديدة.

 

 

‘لم أر قط أعمدة زرقاء من قبل ، ولا حتى بعد أن استوعب البغضاء قرى صغيرة من طاقة العالم. يجب أن تكون الظاهرة مرتبطة بنوع من السحر المحرم الجاري تنفيذه. نظراً لأننا نتشبث بالقش ، فقد نجربها أيضاً.’ فكر.

إذا تم أخذ كل طلب على حدة ، كان غير واضح ، ولكن بمجرد أخذها بالكامل ، كان هناك أكثر من موارد سحرية كافية لبناء مختبر لائق.

“على الرغم من أنني لا أرى ما يمكن تحقيقه من خلال منح الصلاحيات لأشخاص عشوائيين. ولكن إذا كان مانوهار على حق ونحن نتعامل مع صنع تحفة أثرية ملعونة ، فعندئذٍ يكون الأشخاص المفقودون فقط هم المعنيين والباقي مجرد تضليل.”

 

استغرقت كاميلا ساعتين لإكمال مهمتها. إن معرفة ما كانت تبحث عنه والإطار الزمني لشراء المواد السحرية لتكون ذات صلة ، سمح لها بتضييق نطاق بحثها بشكل كبير.

“عمل ممتاز ، أيتها الملازمة.” قالت جيرني وهي تعيد التميمة. “قومط بإجراء بحث عكسي واعثري على شخص ما زال على قيد الحياة يناسب ملف الضحايا والجدول الزمني لعمليات الشراء. الاسم الأول الذي أريدك أن تتحققي منه هو أريك زولفر.”

“أؤكد لك أنه لم تكن هناك بوادر مبكرة لمؤامرة بهذا الحجم. لقد قمت بإجراء فحوصات خلفية لكل ساحر دخل المدينة خلال الأشهر الماضية.”

 

كانت الشوارع ضيقة وكان الرصيف مليئاً بالشقوق والثقوب لقلة الصيانة. لاحظ ليث قلة المتسولين والمتشردين الذين كانوا شائعين في كل منطقة أخرى من الحافة الخارجية التي زارها.

عبست كاميلا بمجرد أن كتبت الاسم. أبلغت جمعية السحرة عن الكونت زولفر عدة مرات على مر السنين ، ولكن لم تكن هناك أنشطة حديثة في ملفاته.

 

 

كانت الشوارع ضيقة وكان الرصيف مليئاً بالشقوق والثقوب لقلة الصيانة. لاحظ ليث قلة المتسولين والمتشردين الذين كانوا شائعين في كل منطقة أخرى من الحافة الخارجية التي زارها.

إلى دوريان ، قالت جيرني: “اللعنة! لماذا لم تتحقق منه؟ لديه مختبر خيميائي ، ومختبر حدادة واثنين آخرين على الأقل. مع كل هذه الأشياء ، يمكن أن يفعل كل شيء بنفسه.”

 

 

 

“لقد تحققنا منه. ليس لديه قوى سحرية وكلما قام ببناء مختبر ، عمل معه ساحر معتمد. لم نتدخل لأنه يمتلك الوسائل ولكن ليس لديه المهارات اللازمة لاستخدامها. عندما بدأت المشاكل ، بحثت عن مكانه وفحصت مخزونه.”

كان المعبد يقع في حافة أوثر الخارجية ، في واحدة من أقدم وأفقر أجزاء المدينة. كانت المنطقة بعيدة جداً عن بوابات المدينة لتكون مفيدة للتجار.

 

 

“لم يكن هناك شيء مفقود ولم يستأجر ساحراً في العامين الماضيين. يمكنني إرسال فريق آخر للتأكد من أن المعدات السحرية لا تزال موجودة إذا أردت.”

 

 

 

“لا ، من الأفضل الانتظار. ليس لدينا دليل قوي على علاقته بهذه القضية. لا يمكنني اقتحام منزله واستجوابه. قبل أن نطرح عليه أسئلة ، أحتاج إلى معرفة بعض الإجابات.” أجابت جيرني.

 

 

“لا ، من الأفضل الانتظار. ليس لدينا دليل قوي على علاقته بهذه القضية. لا يمكنني اقتحام منزله واستجوابه. قبل أن نطرح عليه أسئلة ، أحتاج إلى معرفة بعض الإجابات.” أجابت جيرني.

“بينما تبحث الملازمة يهفال عن المزيد من المشتبه بهم المحتملين ، أريد أن يرتاح الجميع. يجب أن نكون مستعدين إذا ظهر ساحر آخر ، وإذا لم يظهر ، أريد إلقاء نظرة حول المعبد القديم للتحقق من الأشخاص ذوي العيون الزرقاء المتوهجة.”

 

 

 

استغرقت كاميلا ساعتين لإكمال مهمتها. إن معرفة ما كانت تبحث عنه والإطار الزمني لشراء المواد السحرية لتكون ذات صلة ، سمح لها بتضييق نطاق بحثها بشكل كبير.

 

 

كان المعبد يقع في حافة أوثر الخارجية ، في واحدة من أقدم وأفقر أجزاء المدينة. كانت المنطقة بعيدة جداً عن بوابات المدينة لتكون مفيدة للتجار.

منذ أن كان غروب الشمس تقريباً ، قررت المجموعة استكشاف المنطقة التي عاشت فيها هيسي والتأكد من أن ادعاءاتها لم تنشأ من الخرافات.

“بينما تبحث الملازمة يهفال عن المزيد من المشتبه بهم المحتملين ، أريد أن يرتاح الجميع. يجب أن نكون مستعدين إذا ظهر ساحر آخر ، وإذا لم يظهر ، أريد إلقاء نظرة حول المعبد القديم للتحقق من الأشخاص ذوي العيون الزرقاء المتوهجة.”

 

وأظهرت البيانات التي تم جمعها أن كل ضحية قامت بترميم جزء من قصورها خلال الأشهر السابقة. وضع البعض مصفوفات جديدة ، واشترى آخرون سلعاً سحرية جديدة.

كان المبنى المسمى “المعبد القديم” أحد الآثار النادرة في ذلك الوقت قبل أن تمنح المشعوذة لوتشرا سيلفروينغ إرثها لقارة غارلين. بعد أن تعلم السحرة أداء السحر من المستوى الرابع والخامس ، اختفت الأديان ببطء.

 

 

 

كان المعبد يقع في حافة أوثر الخارجية ، في واحدة من أقدم وأفقر أجزاء المدينة. كانت المنطقة بعيدة جداً عن بوابات المدينة لتكون مفيدة للتجار.

 

 

‘لم أر قط أعمدة زرقاء من قبل ، ولا حتى بعد أن استوعب البغضاء قرى صغيرة من طاقة العالم. يجب أن تكون الظاهرة مرتبطة بنوع من السحر المحرم الجاري تنفيذه. نظراً لأننا نتشبث بالقش ، فقد نجربها أيضاً.’ فكر.

كانت الشوارع ضيقة وكان الرصيف مليئاً بالشقوق والثقوب لقلة الصيانة. لاحظ ليث قلة المتسولين والمتشردين الذين كانوا شائعين في كل منطقة أخرى من الحافة الخارجية التي زارها.

 

 

كان المعبد يقع في حافة أوثر الخارجية ، في واحدة من أقدم وأفقر أجزاء المدينة. كانت المنطقة بعيدة جداً عن بوابات المدينة لتكون مفيدة للتجار.

‘أتساءل عما إذا كان ذلك بسبب خوفهم من اختفاء الأشخاص في الحي أو لمجرد أن السكان ليس لديهم ما يستحق السرقة.’ فكر ليث.

بعد ذلك ، بعد التأمل في كلمات جيرني ودوريان ، أخرجت كاميلا تميمة اتصالها وبدأت تتصفح ملاحظاتها. تحركت يداها على الواجهة الثلاثية الأبعاد برشاقة عازف البيانو خلال عزف منفرد.

 

 

كان المعبد القديم يخص جال ، إله الشفاء. ذكّر ليث بمعبد يوناني. كان ضريحاً مستطيلاً بسيطاً بجدران جانبية بارزة ، مكوناً رواقاً صغيراً.

 

 

حتى لو لم تكن تشير إليه ، شعر دوريان بالحاجة إلى تبرير نفسه على أي حال.

تألف المعبد من قسمين. فضاء خارجي محاط بأعمدة ، والمنطقة الداخلية التي تضم مذبحاً حجرياً محفوراً برونيات تنتمي إلى لغة مفقودة وتمثال جال. كان لكل من منطقتي المعبد مداخل من خلال منافذ مزخرفة.

“لقد تحققنا منه. ليس لديه قوى سحرية وكلما قام ببناء مختبر ، عمل معه ساحر معتمد. لم نتدخل لأنه يمتلك الوسائل ولكن ليس لديه المهارات اللازمة لاستخدامها. عندما بدأت المشاكل ، بحثت عن مكانه وفحصت مخزونه.”

 

 

تم تصوير الإله على أنه رجل ملتح يرتدي رداءاً واسعاً. كانت يده اليمنى تحمل قلباً بشرياً ، بينما تدمرت يده اليسرى إما بالزمن أو باللصوص.

 

 

 

“هل هذا أنا أم أن هذا الرجل يشبه آرثان ، الملك المجنون؟” رأى ليث صورة آرثان أكثر من مرة أثناء بحثه عن علاج لمشكلة التناسخ.

 

 

كانت الشوارع ضيقة وكان الرصيف مليئاً بالشقوق والثقوب لقلة الصيانة. لاحظ ليث قلة المتسولين والمتشردين الذين كانوا شائعين في كل منطقة أخرى من الحافة الخارجية التي زارها.

لم يكن لدى الآخرين أي فكرة عمن يتحدث ليث ولم يكن هناك وقت لشرح القصة بأكملها لهم ، لذلك استمروا في البحث حول المعبد.

“هل هذا أنا أم أن هذا الرجل يشبه آرثان ، الملك المجنون؟” رأى ليث صورة آرثان أكثر من مرة أثناء بحثه عن علاج لمشكلة التناسخ.

————————–

 

ترجمة: Acedia

تم تصوير الإله على أنه رجل ملتح يرتدي رداءاً واسعاً. كانت يده اليمنى تحمل قلباً بشرياً ، بينما تدمرت يده اليسرى إما بالزمن أو باللصوص.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط