تصدير
الفصل 119 تصدير
‘هذا لا يترك سوى فلوريا ، لكن يبدو أنها مقيدة للغاية بالشرف والولاء للتخلي عن زميل في الفريق في حالة يرثى لها. لذلك بدلاً من أن أبدو جباناً ، من الأفضل أن أتحرك أولاً. إلى جانب ذلك ، لا ألم لا ربح.’
الأربعة منهم يواجهون الآن خياراً صعباً حقاً.
انتظر ليث رفاقه ليفهموا تماماً خطورة وضعه. بدون مساعدتهم ، كان يخشى أن يُجبر على تعريض نفسه وعائلته لمخاطر لا حصر لها.
بينما كانوا يطيعون ، كل واحد منهم أكثر عصبية من الآخر ، قام لينخوس بتدوير إصبع السبابة في الهواء ، وبدأ البرج بأكمله حيث يقع المكتب في الدوران ، حتى واجه منطقة معينة من الغابة كانت صلعاء تماماً.
الأربعة منهم يواجهون الآن خياراً صعباً حقاً.
ترجمة: Acedia
إما لدعم قصته ، والكذب على مدير المدرسة وتعريض حياتهم الأكاديمية واسم عائلتهم للخطر ، أو رفض ، وترك ليث يتحمل وحده عواقب محاولته اليائسة لإنقاذ الأكاديمية.
“لأن الجنية شعرت أن روحه في خطر.” ارتجلت فلوريا على الفور.
“أعلم أنني أطلب منكم الكثير ، لكن أرجو أن تعلموا أنني لا أفعل ذلك باستخفاف. إذا كان أي منكم لا يريد المشاركة ، فسأفهم ولن أحمل أي ضغينة.”
“أيضاً ، أعتقد أنها مناسبة بشكل أفضل للتعامل مع هذا الأمر ، لأنها أكثر انفصالاً عن المشكلة ، وأنك ساهمت في إنشائها ، وإن كان ذلك جزئياً فقط.”
تلا ذلك صمت محرج ، معظمهم لم يعرف كيف يجيب. من ناحية ، شعروا بالفخر بصديقهم ، ليس فقط على استعداد للمخاطرة كثيراً لحماية البلاد من الحرب الأهلية ، ولكن أيضاً لديه ثقة كافية بهم للكشف عن سره.
من ناحية أخرى ، شعروا بالخوف من تداعيات كلا الخيارين. لكن الأهم من ذلك ، أنهم أدركوا أنه كان يطلب منهم قفزة في الإيمان. إذا كان وحيه قد أثبت شيئاً ، فذلك يعني أنهم في الواقع لا يعرفون شيئاً عنه.
“أيضاً ، أعتقد أنها مناسبة بشكل أفضل للتعامل مع هذا الأمر ، لأنها أكثر انفصالاً عن المشكلة ، وأنك ساهمت في إنشائها ، وإن كان ذلك جزئياً فقط.”
كان ليث مخيفاً بالفعل عندما كان يحدق طوال الوقت ، وهو يتنقل خلال الفصول ويتخلص بمفرده من الوحوش السحرية في الإمتحان التجريبي. لكن الآن ، ألم يعترف للتو بأنه ليس إنساناً عادياً؟
على الرغم من كل ما عرفوه ، فإن سرعته وقوته غير الطبيعية يمكن أن تكون مجرد قمة جبل الجليد.
“يمكن للحيوانات التحدث؟” لم يستطع يوريال تجنب السؤال في مفاجأة.
‘أيتها الآلهة الطيبة ، ما حجم هذا الشيء؟ ما مدى قوة ليث حقاً؟’ ظنوا كواحد.
لم يكن هذا موقفاً كان أي منهم قد أخذه في الاعتبار عند الانضمام إلى أكاديمية غريفون البيضاء. بالنسبة ليوريال ، كانت الخطة دائماً هي الدراسة الجادة ، وإجراء أكبر عدد ممكن من التقلبات قبل زواجه المدبر ، ووراثة ممتلكات الأسرة.
“أعلم أنني أطلب منكم الكثير ، لكن أرجو أن تعلموا أنني لا أفعل ذلك باستخفاف. إذا كان أي منكم لا يريد المشاركة ، فسأفهم ولن أحمل أي ضغينة.”
من ناحية أخرى ، شعروا بالخوف من تداعيات كلا الخيارين. لكن الأهم من ذلك ، أنهم أدركوا أنه كان يطلب منهم قفزة في الإيمان. إذا كان وحيه قد أثبت شيئاً ، فذلك يعني أنهم في الواقع لا يعرفون شيئاً عنه.
كان هدف فلوريا الوحيد هو التخرج بدرجات عالية بما يكفي للسماح لها بتجنب أي زواج مرتب ، وتعيش حياتها كما تشاء.
على الرغم من كل ما عرفوه ، فإن سرعته وقوته غير الطبيعية يمكن أن تكون مجرد قمة جبل الجليد.
بعد أن اكتشفت أن والدتها لا تهتم بها باعتبارها ابنة ، ولكن فقط كأداة لمخططاتها ، أصبحت فريا مصممة على أن تصبح ناجحة قدر الإمكان لمنحها الإصبع الأوسط قبل مغادرة المنزل إلى الأبد.
وبدلاً من ذلك ، أرادت كيلا ألا تعاني من الشعور بالوحدة والمجاعة مرة أخرى.
لقد أصبحت الأمور معقدة للغاية.
“لماذا اتصلت بالماركيزة ديستار بدلاً من المجيء إليَّ أولاً؟ كان من الممكن أن أتوقع ذلك من اللورد دييروس أو السيدة إرناس هنا ، لإعطاء مثل هذه الأخبار والأدلة المهمة لعائلاتهم لكسب تأييد المحكمة. لكنك؟”
على عكس توقعات الجميع ، كان يوريال أول من أجاب.
“يمكنك الاعتماد عليَّ.” رفع لليث إبهامه.
“ماذا بحق اللعنة… أعني ، أنا معكم!” احمرت خجلاً لدرجة أنها بدت جذابة تقريباً.
“يمكنك الاعتماد عليَّ.” رفع لليث إبهامه.
‘من المحتمل أن تتبعه كيلا حتى لو كشف أنه وحش لاميت أو وحش متغير الشكل.’ فكر يوريال. ‘ستأتي معها فريا ببساطة. هذان الاثنان ملتصقان ببعضهما البعض لدرجة أنني لن أتفاجأ حتى لو قبلت المشاركة في مجموعة ثلاثية.’
‘هذا لا يترك سوى فلوريا ، لكن يبدو أنها مقيدة للغاية بالشرف والولاء للتخلي عن زميل في الفريق في حالة يرثى لها. لذلك بدلاً من أن أبدو جباناً ، من الأفضل أن أتحرك أولاً. إلى جانب ذلك ، لا ألم لا ربح.’
“أعتقد أن رجلاً بمعرفتك كان يجب أن يكون قادراً على التنبؤ بذلك والمضي قدماً بمزيد من الحذر.”
—————–
‘بمجرد أن يخرج أننا ‘تمكنا’ من قتل وحش ، ستنتقل سمعتي إلى السقف ، وإذا منع ‘اكتشافنا’ بطريقة ما الحرب الأهلية ، فسأحسب الفضل في ذلك أيضاً.’
“ماذا بحق اللعنة… أعني ، أنا معكم!” احمرت خجلاً لدرجة أنها بدت جذابة تقريباً.
“وهذا يقودنا إلى السؤال الثاني.”
على الرغم من السخرية ، كان منطق يوريال في الملعب. لقد توقع كيلا من جزء من الثانية ، وبمجرد أن تحدثت ، وافقت فريا أيضاً ، تاركةً فلوريا المذهولة تبدو وكأنها بلهاء مغرورة.
‘أيتها الآلهة الطيبة ، ما حجم هذا الشيء؟ ما مدى قوة ليث حقاً؟’ ظنوا كواحد.
عندما دخلوا المكتب ، كان لينخوس ينتظرهم ، واقفاً أمام النافذة الزجاجية.
“ماذا بحق اللعنة… أعني ، أنا معكم!” احمرت خجلاً لدرجة أنها بدت جذابة تقريباً.
بينما كانوا يطيعون ، كل واحد منهم أكثر عصبية من الآخر ، قام لينخوس بتدوير إصبع السبابة في الهواء ، وبدأ البرج بأكمله حيث يقع المكتب في الدوران ، حتى واجه منطقة معينة من الغابة كانت صلعاء تماماً.
تلا ذلك صمت محرج ، معظمهم لم يعرف كيف يجيب. من ناحية ، شعروا بالفخر بصديقهم ، ليس فقط على استعداد للمخاطرة كثيراً لحماية البلاد من الحرب الأهلية ، ولكن أيضاً لديه ثقة كافية بهم للكشف عن سره.
بعد شكرهم ، شرع ليث في وصف القتال ضد البغيض مرة أخرى ، حيث قام بتلفيق مساعدتهم بفوز فريق يمكن تصديقه.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان هدف فلوريا الوحيد هو التخرج بدرجات عالية بما يكفي للسماح لها بتجنب أي زواج مرتب ، وتعيش حياتها كما تشاء.
“وهذا يقودنا إلى السؤال الثاني.”
كانوا لا يزالون يناقشون ، عندما دوى صوت في الهواء ، تماماً مثل جرس الدروس ، يستدعيهم لمكتب مدير المدرسة. ساروا ببطء قدر الإمكان ، في محاولة لإصلاح التفاصيل الأخيرة.
بعد شكرهم ، شرع ليث في وصف القتال ضد البغيض مرة أخرى ، حيث قام بتلفيق مساعدتهم بفوز فريق يمكن تصديقه.
عندما دخلوا المكتب ، كان لينخوس ينتظرهم ، واقفاً أمام النافذة الزجاجية.
“ماذا بحق اللعنة… أعني ، أنا معكم!” احمرت خجلاً لدرجة أنها بدت جذابة تقريباً.
“نحن مستعدون للإبلاغ يا سيدي.” تقدمت فلوريا إلى الأمام ، مباشرة كسهم في وضع عسكري.
“لا حاجة.” أجاب دون الالتفاف إلى الوراء ، مما دفعهم إلى الاقتراب بتلويحة من يده.
“نحن مستعدون للإبلاغ يا سيدي.” تقدمت فلوريا إلى الأمام ، مباشرة كسهم في وضع عسكري.
بينما كانوا يطيعون ، كل واحد منهم أكثر عصبية من الآخر ، قام لينخوس بتدوير إصبع السبابة في الهواء ، وبدأ البرج بأكمله حيث يقع المكتب في الدوران ، حتى واجه منطقة معينة من الغابة كانت صلعاء تماماً.
بينما كانوا يطيعون ، كل واحد منهم أكثر عصبية من الآخر ، قام لينخوس بتدوير إصبع السبابة في الهواء ، وبدأ البرج بأكمله حيث يقع المكتب في الدوران ، حتى واجه منطقة معينة من الغابة كانت صلعاء تماماً.
كان ليث مخيفاً بالفعل عندما كان يحدق طوال الوقت ، وهو يتنقل خلال الفصول ويتخلص بمفرده من الوحوش السحرية في الإمتحان التجريبي. لكن الآن ، ألم يعترف للتو بأنه ليس إنساناً عادياً؟
صُدمت المجموعة بأكملها ، لولا التغيير في المشهد لما كانوا ليخمنوا أبداً أن البرج قادر على التحرك. حدث كل هذا دون أدنى اهتزاز.
“هذا هو المكان الذي دار فيه القتال ، أليس كذلك؟” سأل لينخوس.
‘من المحتمل أن تتبعه كيلا حتى لو كشف أنه وحش لاميت أو وحش متغير الشكل.’ فكر يوريال. ‘ستأتي معها فريا ببساطة. هذان الاثنان ملتصقان ببعضهما البعض لدرجة أنني لن أتفاجأ حتى لو قبلت المشاركة في مجموعة ثلاثية.’
صُدمت المجموعة بأكملها ، لولا التغيير في المشهد لما كانوا ليخمنوا أبداً أن البرج قادر على التحرك. حدث كل هذا دون أدنى اهتزاز.
“نعم.” ردت فلوريا وهي تبتلع قطعة من اللعاب.
صُدمت المجموعة بأكملها ، لولا التغيير في المشهد لما كانوا ليخمنوا أبداً أن البرج قادر على التحرك. حدث كل هذا دون أدنى اهتزاز.
‘أيتها الآلهة الطيبة ، ما حجم هذا الشيء؟ ما مدى قوة ليث حقاً؟’ ظنوا كواحد.
‘أيتها الآلهة الطيبة ، ما حجم هذا الشيء؟ ما مدى قوة ليث حقاً؟’ ظنوا كواحد.
كان ليث مخيفاً بالفعل عندما كان يحدق طوال الوقت ، وهو يتنقل خلال الفصول ويتخلص بمفرده من الوحوش السحرية في الإمتحان التجريبي. لكن الآن ، ألم يعترف للتو بأنه ليس إنساناً عادياً؟
“في العادة لن أصدق أي كلمة من قصتكم. أشياء كثيرة جداً غير منطقية. ولكن حتى لو لم تكن تلك الندبة الرهيبة دليلاً كافياً ، فقد اتصلت بالفعل بلورد الغابة ، الذي أكد كل شيء.”
“في العادة لن أصدق أي كلمة من قصتكم. أشياء كثيرة جداً غير منطقية. ولكن حتى لو لم تكن تلك الندبة الرهيبة دليلاً كافياً ، فقد اتصلت بالفعل بلورد الغابة ، الذي أكد كل شيء.”
“مع كل الاحترام ، سيدي ، أنا لا أرفضك.” أجاب ليث.
“لذا ، فإما أنكم تقولون حقيقة تستحق أن يغنيها الشاعرون ، أو أنني ضحية نكتة معقدة بشكل لا يصدق.”
“أعلم أنني أطلب منكم الكثير ، لكن أرجو أن تعلموا أنني لا أفعل ذلك باستخفاف. إذا كان أي منكم لا يريد المشاركة ، فسأفهم ولن أحمل أي ضغينة.”
عندما تلقى سكارليت اتصال لينخوس بشأن البغيض ، فهم على الفور ما كان يحدث.
“يمكنك الاعتماد عليَّ.” رفع لليث إبهامه.
بمعرفة ما سيفعله البشر لشخص مستيقظ ، وكونه لا يزال مهتماً بتطور ليث ، أومأ العقرب برأسه إلى كل شيء ، حتى قدم إلى لينخوس الجنية المنقَذة قبل إنهاء الاتصال.
“الحيوانات ، لا تستطيع. الوحوش ، بدلاً من ذلك ، تتحدث بطلاقة مثلك أنت تماماً وأنا.”
“يمكن للحيوانات التحدث؟” لم يستطع يوريال تجنب السؤال في مفاجأة.
“هذا هو المكان الذي دار فيه القتال ، أليس كذلك؟” سأل لينخوس.
“الحيوانات ، لا تستطيع. الوحوش ، بدلاً من ذلك ، تتحدث بطلاقة مثلك أنت تماماً وأنا.”
استدار لينخوس ، ونظر لليث في عينيه.
من ناحية أخرى ، شعروا بالخوف من تداعيات كلا الخيارين. لكن الأهم من ذلك ، أنهم أدركوا أنه كان يطلب منهم قفزة في الإيمان. إذا كان وحيه قد أثبت شيئاً ، فذلك يعني أنهم في الواقع لا يعرفون شيئاً عنه.
“هذا يتركني مع سؤالين فقط. كيف كان ليث هو الذي يقرر ما يجب فعله بما وجدتموه؟”
“اشرح.” ضاقت عيون لينخوس ، وظهرت مسحة من الغضب عليهم.
“لأن الجنية شعرت أن روحه في خطر.” ارتجلت فلوريا على الفور.
“لا حاجة.” أجاب دون الالتفاف إلى الوراء ، مما دفعهم إلى الاقتراب بتلويحة من يده.
“كل شيء وجدناه بدا أنه مرتبط بمصيره. اعتقدنا ببساطة أنه ليس لدينا رأي في هذا الأمر.”
ترجمة: Acedia
“وهذا يقودنا إلى السؤال الثاني.”
“في رأيي ، إصلاحك لنظام الأكاديمية هو جنة حقيقية لأولئك الذين يعملون بجد والعاميين ، وهذه هي المشكلة. هل سمعت من قبل حكاية الضفدع المغلي؟”
“لماذا اتصلت بالماركيزة ديستار بدلاً من المجيء إليَّ أولاً؟ كان من الممكن أن أتوقع ذلك من اللورد دييروس أو السيدة إرناس هنا ، لإعطاء مثل هذه الأخبار والأدلة المهمة لعائلاتهم لكسب تأييد المحكمة. لكنك؟”
بعد أن اكتشفت أن والدتها لا تهتم بها باعتبارها ابنة ، ولكن فقط كأداة لمخططاتها ، أصبحت فريا مصممة على أن تصبح ناجحة قدر الإمكان لمنحها الإصبع الأوسط قبل مغادرة المنزل إلى الأبد.
‘أيتها الآلهة الطيبة ، ما حجم هذا الشيء؟ ما مدى قوة ليث حقاً؟’ ظنوا كواحد.
“أنت مجرد شخص من عامة الشعب ، فلماذا قررت أن ترفضني؟ “صوته لم يكن غاضباً بقدر ما يبدو حزيناً.
“في رأيي ، إصلاحك لنظام الأكاديمية هو جنة حقيقية لأولئك الذين يعملون بجد والعاميين ، وهذه هي المشكلة. هل سمعت من قبل حكاية الضفدع المغلي؟”
“مع كل الاحترام ، سيدي ، أنا لا أرفضك.” أجاب ليث.
بمعرفة ما سيفعله البشر لشخص مستيقظ ، وكونه لا يزال مهتماً بتطور ليث ، أومأ العقرب برأسه إلى كل شيء ، حتى قدم إلى لينخوس الجنية المنقَذة قبل إنهاء الاتصال.
“الماركيزة ديستار ليست فقط حاكمة هذه المنطقة ، بل هي أيضاً أحد أولئك الذين علموني السحر.” تشبث بالكذبة التي مكنته من أن يُقبَل في الأكاديمية منذ أشهر.
وبدلاً من ذلك ، أرادت كيلا ألا تعاني من الشعور بالوحدة والمجاعة مرة أخرى.
“أيضاً ، أعتقد أنها مناسبة بشكل أفضل للتعامل مع هذا الأمر ، لأنها أكثر انفصالاً عن المشكلة ، وأنك ساهمت في إنشائها ، وإن كان ذلك جزئياً فقط.”
“أعلم أنني أطلب منكم الكثير ، لكن أرجو أن تعلموا أنني لا أفعل ذلك باستخفاف. إذا كان أي منكم لا يريد المشاركة ، فسأفهم ولن أحمل أي ضغينة.”
“نعم.” ردت فلوريا وهي تبتلع قطعة من اللعاب.
“اشرح.” ضاقت عيون لينخوس ، وظهرت مسحة من الغضب عليهم.
“في رأيي ، إصلاحك لنظام الأكاديمية هو جنة حقيقية لأولئك الذين يعملون بجد والعاميين ، وهذه هي المشكلة. هل سمعت من قبل حكاية الضفدع المغلي؟”
على الرغم من كل ما عرفوه ، فإن سرعته وقوته غير الطبيعية يمكن أن تكون مجرد قمة جبل الجليد.
“لأن الجنية شعرت أن روحه في خطر.” ارتجلت فلوريا على الفور.
“إذا وضعت واحد في مياه ساخنة ، فسوف يقفز بعيداً إلى بر الأمان ، لكن إذا رفعت درجة الحرارة ببطء ، فسوف يموت دون أن يلاحظ ذلك. كانت المشكلة موجودة بالفعل ، وكان لديك الحل الصحيح ، لكنك نفذته بسرعة كبيرة.”
‘أيتها الآلهة الطيبة ، ما حجم هذا الشيء؟ ما مدى قوة ليث حقاً؟’ ظنوا كواحد.
لقد أصبحت الأمور معقدة للغاية.
“أعتقد أن رجلاً بمعرفتك كان يجب أن يكون قادراً على التنبؤ بذلك والمضي قدماً بمزيد من الحذر.”
‘بمجرد أن يخرج أننا ‘تمكنا’ من قتل وحش ، ستنتقل سمعتي إلى السقف ، وإذا منع ‘اكتشافنا’ بطريقة ما الحرب الأهلية ، فسأحسب الفضل في ذلك أيضاً.’
تأذى لينخوس بالفعل بسبب افتقارهم إلى الثقة فيه ، وقد أصابت الملاحظة الأخيرة العصب ، مما أدى إلى تلطيخ وجنتيه باللون الأحمر بالغضب والعار.
—————–
‘بمجرد أن يخرج أننا ‘تمكنا’ من قتل وحش ، ستنتقل سمعتي إلى السقف ، وإذا منع ‘اكتشافنا’ بطريقة ما الحرب الأهلية ، فسأحسب الفضل في ذلك أيضاً.’
ترجمة: Acedia
“يمكن للحيوانات التحدث؟” لم يستطع يوريال تجنب السؤال في مفاجأة.
بعد شكرهم ، شرع ليث في وصف القتال ضد البغيض مرة أخرى ، حيث قام بتلفيق مساعدتهم بفوز فريق يمكن تصديقه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
