المحطة الأخيرة
الفصل 118 المحطة الأخيرة
‘مهما كان هذا ، يجب أن يكون هو الإصدار غير المفكك لما يوجد في الصناديق الأخرى. إذا كانت الأواني الزجاجية فقط مملوءة بالفعل على الأقل بالمكونات ، ستكون مهمتي قد انتهت. كما هو ، يبقى السؤال. ما هذا بحق الجحيم؟’
كما كانت مليئة بالتروس المتصلة بأذرع ميكانيكية يبدو أنها مصممة لحمل ومناولة الأواني الزجاجية المختبرية التي لم يتم ترتيبها بعد.
كانت خيارات أرجون محدودة. كونه ضد ساحر زميل ، فقد شك في أن هاترن تستخدم الأقفال الشائعة .
كان السوق غير القانوني أكبر مصدر دخل لها ، وكان لابد لها من ضبط أجهزة الإنذار وإجراءات السلامة للتخلص من المتسللين أو إتلاف جميع أدلة الإدانة ، في حالة حدوث خطأ ما.
إذا حكمنا من خلال مظهره ، فإن الحارس في منتصف العمر لم يكن متزوجاً ولم يكن لديه أي عائلة. تحت درع الصدر ، كانت ملابسه متسخة وبقع طعام مضى عليها أيام ، وفقدت بعض الأزرار التي لم يهتم أبداً باستبدالها.
لم يكن أرجون متهوراً ، ولم يكن لدى المهمة موعد نهائي ، لذلك عرض وقته ، وانتظر يومين للحصول على فرصته.
“كان المختبر مؤَمّناً.”
وصلت على شكل شحنة صناديق ، قام شابان بتسليمها بعد وقوف عربتهما في زقاق مدخل الخدمة. أخيراً ، تم فتح الباب من الداخل ، مما سمح بإدخال البضائع إلى الداخل من قبل الحراس والسعاة.
قام أرجون بتخزين الجثث ، وسيكون لدى السحرة الملكيين الكثير لشرحه.
باستخدام رؤية الحياة ، فحص أرجون المناطق المحيطة بحثاً عن شهود ثم المبنى للتأكد من صحة المعلومات الاستخباراتية التي يمتلكها. لم يكن هناك حراس مختبئون بالداخل ، وكان ذلك خبراً جيداً.
إذا أراد أرجون ، كان بإمكانه أن يقفز لأسفل ويقتلهم جميعاً في ثانيتين فقط.
قام أرجون بتخزين الجثث ، وسيكون لدى السحرة الملكيين الكثير لشرحه.
لم تكن الجثث مشكلة ، كان بإمكانه تخزينها في تميمته الأبعاد ، وكذلك الدم. نبضة بسيطة من الطاقة المظلمة ستزيل كل أثر للمجزرة.
لكن هذا يعني قتل اثنين من الأبرياء المحتملين ، ناهيك عن أن العربة والصناديق كان من المحتم أن تلفت الانتباه ، لأنها كانت مرئية تماماً من الطريق الرئيسي.
انتظر أرجون عودة الحراس ، وفي اللحظة الأخيرة ، عندما كان الباب على وشك الإغلاق ، رمش بالداخل.
كان السوق غير القانوني أكبر مصدر دخل لها ، وكان لابد لها من ضبط أجهزة الإنذار وإجراءات السلامة للتخلص من المتسللين أو إتلاف جميع أدلة الإدانة ، في حالة حدوث خطأ ما.
{رمش اختصار لاستخدامه تعويذة رمشة}
قام خنجر أرجون بقطع العمود الفقري للرجل من الجمجمة ، مما أدى إلى مقتله على الفور. قبل أن يتمكن الحارس الثاني ، وهو رجل ضخم في منتصف العمر ، من الرد ، رمش أرجون مرة أخرى ، وظهر خلفه ووضع يده اليمنى على فم الحارس قبل أن يقطع حنجرته من الأذن إلى الأذن.
دون علمه ، لم يكن ذلك إنذاراً ، تماماً مثلما لم تكن الغرفة سجناً. كان مجرد مختبر آخر ، مع نوع مختلف من خنازير غينيا. لقد نبهت السلاسل ببساطة المساعدين إلى أن الوقت قد حان لجمع البيانات.
لم تصل حتى قطرة دم إلى الأرض ، تمكن أرجون من التقاط كل ذلك بسحر الماء وتخزينه في تميمته الأبعاد. ثم شرع في البحث عن الجثث ، ووجد مجموعة من المفاتيح والأمتعة الشخصية.
ما كان يفترض أنه رجل عجوز قد تشوه وجهه الآن بسبب الألم. تراجعت العيون لتظهر اللون الأبيض فقط.
إذا حكمنا من خلال مظهره ، فإن الحارس في منتصف العمر لم يكن متزوجاً ولم يكن لديه أي عائلة. تحت درع الصدر ، كانت ملابسه متسخة وبقع طعام مضى عليها أيام ، وفقدت بعض الأزرار التي لم يهتم أبداً باستبدالها.
كما كانت مليئة بالتروس المتصلة بأذرع ميكانيكية يبدو أنها مصممة لحمل ومناولة الأواني الزجاجية المختبرية التي لم يتم ترتيبها بعد.
كانت متعلقاته عبارة عن مجموعة من نردات القمار وجلد نبيذ نصف فارغ بالفعل ، على الرغم من أنه كان لا يزال في الصباح. كل الدلائل على أن الرجل ترك نفسه يرحل ، دون اهتمام في العالم.
ثم فحص الرجل العجوز مرة أخرى. كان من الواضح أنه كان يعاني من ألم شديد ، ولم يكن بأي حال من الأحوال ليتم نقله ولم يكن أرجون معالجاً. لقد أصبح مؤخراً فقط مستيقظاً ، وطور مع السحر الحقيقي فقط التعويذات التي كان مناسباً لها بالفعل.
كان الحارس الآخر أصغر سناً ، وأكثر نظافة مع مدلاة على شكل بيضاوي حول رقبته ، وفي الداخل كان هناك أربعة أحرف أولى محفورة في قلب.
بفضل سحر الأرض ، لم يواجه أرجون أي مشاكل في العثور على المقبض المخفي لفتح الطريق إلى الأنفاق. كان الطريق منتشراً بأجهزة الإنذار والفخاخ ، ولكن بين السحر الملكي و رؤية الحياة ، كان قادراً على تجاوزها ، بالكاد تباطأ.
احتاج أرجون دقيقة واحدة فقط ليحلق قفاه وسحره الماء لإزالة الندبة المزيفة ، ويضع في نفس الوقت بعض مستحضرات التجميل ليماثل ضحيته قدر الإمكان قبل أن يرتدي ملابسه.
كانت الممرات كبيرة بما يكفي لشخصين بالغين بالكاد يستطيعان السير جنباً إلى جنب ، ومضاءة بطريقة سحرية بحيث لا يوجد مكان للاختباء. كان الدخول بسيطاً نسبياً ، ولكن إذا تم اكتشافه ، فسيكون الخروج منه شبه مستحيل.
‘طالما أن شخصاً ما لا يقترب بدرجة كافية ، فسيكون من الصعب التعرف عليَّ كمتطفل. حتى لو حدث ذلك ، فإن المفاجأة يجب أن تعطيني ثانية أو ثانيتين ، الكثير بما يكفي للتخلص من المتدخل اللعين.’
كانت متعلقاته عبارة عن مجموعة من نردات القمار وجلد نبيذ نصف فارغ بالفعل ، على الرغم من أنه كان لا يزال في الصباح. كل الدلائل على أن الرجل ترك نفسه يرحل ، دون اهتمام في العالم.
بعد ختم الجثث في تميمته الأبعاد ، استخدم أرجون سحر الأرض مرة أخرى ، وهذه المرة مسح المبنى من الداخل.
دون علمه ، لم يكن ذلك إنذاراً ، تماماً مثلما لم تكن الغرفة سجناً. كان مجرد مختبر آخر ، مع نوع مختلف من خنازير غينيا. لقد نبهت السلاسل ببساطة المساعدين إلى أن الوقت قد حان لجمع البيانات.
كما كان يشتبه في وقت سابق ، كان محمياً من التحقيقات الخارجية ، ولكن من هناك تمكن من رؤية شبكة مجهولة من الأنفاق والغرف أسفل المتجر مباشرة.
من ناحية أخرى ، على الرغم من ذلك ، يمكنه أن يرى عبر رؤية الحياة أنها كانت بخيلة حقاً. كان المختبر الحقيقي معزولاً بشكل سيء ، وهذا يعني أن هاترن لم يكن بإمكانها وضع أي نوع من الأجهزة السحرية القوية في جوارها دون المخاطرة بحياتها.
غادر أرجون المخزن متجهاً نحو أقرب مدخل. وأعرب عن أسفه لعدم إتاحة الفرصة له لتفتيش الصناديق خلفه ، لكنه الآن في صراع مع الزمن. كان هدفه هو الحصول على كل الأدلة التي يحتاجها ، قبل إما تفجير المكان أو الهروب بعد كتابة مذكرة اعتذار.
وفقاً للمخطط ، احتل المتجر الطابق الأول من المبنى ، ويتألف من مساحة عرض للبضائع متوسطة ومنخفضة القيمة ليراها الجمهور ، والمستودع ، لتخزين المواد الخام غير المفروزة وممر واسع يربط بين الاثنين. مع مرافق الموظفين.
تؤدي الردهة إلى ممر صغير آخر مطابق للممر السابق. بعد التحقق بسحر الأرض و رؤية الحياة بحثاً عن الفخاخ أو الحراس المخفيين ، تقدم أرجون للأمام ، مصمماً على العثور على آخر قطعة من اللغز.
بفضل رؤية الحياة ، تمكن من رؤية أن الباب أمامه ليس له خصائص سحرية. ومع ذلك ، عندما وجد المفتاح الصحيح ، استخدم سحر الروح لفتحه ، فقط ليكون آمناً.
حتى دون أن يفهم كيف ، كان يعلم أنه أطلق نوعاً من الإنذار. قيم أرجون أنه بين الجثث والصناديق ، حصل على ما يكفي. حان الوقت للخروج من هناك.
كما أنه أخذ الصندوق غير المؤمّن ، وبعد نقل بعض الأثاث للحصول على أكبر مساحة ممكنة ، وضعه على الأرض ، وضغط على زر الفتح.
وفقاً للمخطط ، احتل المتجر الطابق الأول من المبنى ، ويتألف من مساحة عرض للبضائع متوسطة ومنخفضة القيمة ليراها الجمهور ، والمستودع ، لتخزين المواد الخام غير المفروزة وممر واسع يربط بين الاثنين. مع مرافق الموظفين.
دون علمه ، لم يكن ذلك إنذاراً ، تماماً مثلما لم تكن الغرفة سجناً. كان مجرد مختبر آخر ، مع نوع مختلف من خنازير غينيا. لقد نبهت السلاسل ببساطة المساعدين إلى أن الوقت قد حان لجمع البيانات.
غادر أرجون المخزن متجهاً نحو أقرب مدخل. وأعرب عن أسفه لعدم إتاحة الفرصة له لتفتيش الصناديق خلفه ، لكنه الآن في صراع مع الزمن. كان هدفه هو الحصول على كل الأدلة التي يحتاجها ، قبل إما تفجير المكان أو الهروب بعد كتابة مذكرة اعتذار.
تحت مستوى الشارع ، كان من المفترض أن يكون فقط مختبر الخيمياء والقبو ، الذي يحتوي على المنتجات الراقية والمكونات النادرة.
بفضل سحر الأرض ، لم يواجه أرجون أي مشاكل في العثور على المقبض المخفي لفتح الطريق إلى الأنفاق. كان الطريق منتشراً بأجهزة الإنذار والفخاخ ، ولكن بين السحر الملكي و رؤية الحياة ، كان قادراً على تجاوزها ، بالكاد تباطأ.
قام أرجون بقطع رقبته ، مما أدى إلى موته دون ألم ، ولكن بمجرد أن فعل ذلك ، بدأت السلاسل تومض بطاقات سحرية.
كان بناء مختبر سحري تحت الأرض أمراً غير معتاد ، لكنه لم يكن غير مسبوق. عند التعامل مع التعويذات القوية والمكونات المتقلبة ، كان من الأهمية الأساسية أن تكون المنشأة معزولة تماماً عن القوى الخارجية.
انتظر أرجون عودة الحراس ، وفي اللحظة الأخيرة ، عندما كان الباب على وشك الإغلاق ، رمش بالداخل.
“أساعدكم؟ حفنة من الحمقى غير الأكفاء والجاحدين للجميل؟ كلكم مطرودين!”
إذا كانت الطاقات الغامضة الجامحة ستدخل ، مهما كان السبب ، خلال خطوة حاسمة ، فإن أفضل سيناريو هو خسارة ساعات ، إن لم يكن أيام من العمل وكل الموارد المستخدمة. أسوأ سيناريو ، سوف ينفجر المختبر بأكمله.
من ناحية أخرى ، على الرغم من ذلك ، يمكنه أن يرى عبر رؤية الحياة أنها كانت بخيلة حقاً. كان المختبر الحقيقي معزولاً بشكل سيء ، وهذا يعني أن هاترن لم يكن بإمكانها وضع أي نوع من الأجهزة السحرية القوية في جوارها دون المخاطرة بحياتها.
كان العزل الجيد بالوسائل السحرية مكلفاً للغاية. هذا هو السبب في أن السحرة البخلاء أو المحتاجين يختارون الخيار تحت الأرض لتخفيف العبء على محافظهم.
السقف المنخفض جعل الطيران عديم الفائدة. منع الفضاء الضيق من استخدام خفة الحركة للهروب. ستكون القوة والأرقام أكثر أهمية في المعركة مقارنة بالسرعة والسحر.
شكر أرجون حظه السعيد لأن هاترن لم تدرك أن حيلتها كانت سيف ذو حدين. من ناحية ، سمح لها ببناء مختبر تحت المختبر ، بعيداً عن أعين المتطفلين ، دون إثارة أي شك.
باستخدام رؤية الحياة ، فحص أرجون المناطق المحيطة بحثاً عن شهود ثم المبنى للتأكد من صحة المعلومات الاستخباراتية التي يمتلكها. لم يكن هناك حراس مختبئون بالداخل ، وكان ذلك خبراً جيداً.
السقف المنخفض جعل الطيران عديم الفائدة. منع الفضاء الضيق من استخدام خفة الحركة للهروب. ستكون القوة والأرقام أكثر أهمية في المعركة مقارنة بالسرعة والسحر.
من ناحية أخرى ، على الرغم من ذلك ، يمكنه أن يرى عبر رؤية الحياة أنها كانت بخيلة حقاً. كان المختبر الحقيقي معزولاً بشكل سيء ، وهذا يعني أن هاترن لم يكن بإمكانها وضع أي نوع من الأجهزة السحرية القوية في جوارها دون المخاطرة بحياتها.
كما توقع ، من تلك النقطة فصاعداً ، كانت الأفخاخ وأجهزة الإنذار ذات طبيعة ميكانيكية فقط ، مما جعل وظيفته أسهل بكثير. بينما كان يتعمق أكثر ، أدرك أرجون فجأة سبب التراخي في الأمن.
كانت الممرات كبيرة بما يكفي لشخصين بالغين بالكاد يستطيعان السير جنباً إلى جنب ، ومضاءة بطريقة سحرية بحيث لا يوجد مكان للاختباء. كان الدخول بسيطاً نسبياً ، ولكن إذا تم اكتشافه ، فسيكون الخروج منه شبه مستحيل.
السقف المنخفض جعل الطيران عديم الفائدة. منع الفضاء الضيق من استخدام خفة الحركة للهروب. ستكون القوة والأرقام أكثر أهمية في المعركة مقارنة بالسرعة والسحر.
لكن هذا يعني قتل اثنين من الأبرياء المحتملين ، ناهيك عن أن العربة والصناديق كان من المحتم أن تلفت الانتباه ، لأنها كانت مرئية تماماً من الطريق الرئيسي.
كانت الغرفة الأولى التي واجهها عبارة عن صالة فاخرة ، مع سجادة باهظة الثمن تغطي جميع الأرضية ، وأرائك وكراسي بذراعين حمراء مخملية مرتبة حول طاولة طويلة من خشب الكرز.
سمح لنفسه أن يفتح من قبل كل من يعرف التركيبة الصحيحة ، ليس فقط من قبل الشخص الذي بصم سحره ، ولكن خطأ واحد وسينفجر من الداخل ، ويدمر محتوياته.
يبدو أن هذا الإصدار أكثر تعقيداً وخطورة ، فقد ينفجر خارجاً بدلاً من الانفجار من الداخل. قام أرجون بتخزينها جميعاً في تميمته الأبعاد ، على أمل أن يتمكن من إيجاد طريقة لاقتحامهم لاحقاً.
‘يجب أن يكون المكان حيث تناقش الأعمال مع عملائها ‘المميزين’.’
لكن هذا يعني قتل اثنين من الأبرياء المحتملين ، ناهيك عن أن العربة والصناديق كان من المحتم أن تلفت الانتباه ، لأنها كانت مرئية تماماً من الطريق الرئيسي.
بعد ختم الجثث في تميمته الأبعاد ، استخدم أرجون سحر الأرض مرة أخرى ، وهذه المرة مسح المبنى من الداخل.
لاحظ أرجون عدة صناديق خشبية ملقاة على الطاولات ، كل منها به قفل سحري معقد للغاية مفعل بالفعل ، باستثناء واحد. لقد تعرف على نمط الرون. كان نوعاً مختلفاً من القفل شائعاً جداً بين المهربين والجواسيس.
كما كان يشتبه في وقت سابق ، كان محمياً من التحقيقات الخارجية ، ولكن من هناك تمكن من رؤية شبكة مجهولة من الأنفاق والغرف أسفل المتجر مباشرة.
سمح لنفسه أن يفتح من قبل كل من يعرف التركيبة الصحيحة ، ليس فقط من قبل الشخص الذي بصم سحره ، ولكن خطأ واحد وسينفجر من الداخل ، ويدمر محتوياته.
اندفع أرجون إلى الخلف باستخدام انصهار الهواء ، وتباطأ فقط لتجنب الفخاخ. فجأة ، خرج رجل يرتدي زي ساحر واثنين من الحراس من زاوية ، وتمكنوا من دق ناقوس الخطر في اللحظة التي رصدوا فيها الدخيل.
يبدو أن هذا الإصدار أكثر تعقيداً وخطورة ، فقد ينفجر خارجاً بدلاً من الانفجار من الداخل. قام أرجون بتخزينها جميعاً في تميمته الأبعاد ، على أمل أن يتمكن من إيجاد طريقة لاقتحامهم لاحقاً.
كما أنه أخذ الصندوق غير المؤمّن ، وبعد نقل بعض الأثاث للحصول على أكبر مساحة ممكنة ، وضعه على الأرض ، وضغط على زر الفتح.
نما الصندوق إلى حجم خزانة كبيرة تحتوي على دوارق ، وقضبان زجاجية ، وقوارير والعديد من المواقد.
‘ماذا فعلت هذه المجنونة باسم الآلهة؟’
{هذه أدوات نراها في مختبر الكيمياء في المدرسة._.}
بفضل رؤية الحياة ، تمكن من رؤية أن الباب أمامه ليس له خصائص سحرية. ومع ذلك ، عندما وجد المفتاح الصحيح ، استخدم سحر الروح لفتحه ، فقط ليكون آمناً.
كما كانت مليئة بالتروس المتصلة بأذرع ميكانيكية يبدو أنها مصممة لحمل ومناولة الأواني الزجاجية المختبرية التي لم يتم ترتيبها بعد.
لقد كانت أعجوبة من السحر والعلم كما لم يحلم بها أرجون قط.
“لوكارت ، أيها الضرطة القديمة ، لدي أخبار جيدة ولدي أخبار سيئة. الأخبار السيئة هي أن دخيلاً أفسد خطتك الرئيسية الصغيرة. كان علي تدمير كل شيء لمنعه من الهروب.”
‘مهما كان هذا ، يجب أن يكون هو الإصدار غير المفكك لما يوجد في الصناديق الأخرى. إذا كانت الأواني الزجاجية فقط مملوءة بالفعل على الأقل بالمكونات ، ستكون مهمتي قد انتهت. كما هو ، يبقى السؤال. ما هذا بحق الجحيم؟’
قفز أرجون من المفاجأة ، وقام بتنشيط رؤية الحياة بشكل غريزي. لم يكن الرجل العجوز فقط على قيد الحياة ، ولكن جميع الجثث المقيدة ، حتى في الموت ، ظلت تبعث توقيع مانا. أياً كان ما قتلهم لا يزال نشطاً.
قام بضغطها مرة أخرى ، وتخزينها بعيداً أيضاً.
تؤدي الردهة إلى ممر صغير آخر مطابق للممر السابق. بعد التحقق بسحر الأرض و رؤية الحياة بحثاً عن الفخاخ أو الحراس المخفيين ، تقدم أرجون للأمام ، مصمماً على العثور على آخر قطعة من اللغز.
تؤدي الردهة إلى ممر صغير آخر مطابق للممر السابق. بعد التحقق بسحر الأرض و رؤية الحياة بحثاً عن الفخاخ أو الحراس المخفيين ، تقدم أرجون للأمام ، مصمماً على العثور على آخر قطعة من اللغز.
لم تصدر خطواته أي صوت ، مما سمح له بالتغاضي عن الأعداء القادمين ، ومع ذلك لم يواجه أحداً.
شكر أرجون حظه السعيد لأن هاترن لم تدرك أن حيلتها كانت سيف ذو حدين. من ناحية ، سمح لها ببناء مختبر تحت المختبر ، بعيداً عن أعين المتطفلين ، دون إثارة أي شك.
على يساره ، وجد باباً آخر لا مثيل له في المبنى. كان سميكاً ومبطناً لمنع شيء من الخروج ، ومع ذلك لم يكن به قفل على الإطلاق. أثار هذا فضوله ، بعد أن عاد إلى بدلته المسحورة واستعد للأسوأ ، فتح الباب ببطء.
‘يجب أن يكون المكان حيث تناقش الأعمال مع عملائها ‘المميزين’.’
ما رآه كان مرعباً لدرجة أنه حتى المحارب القديم المتشدد مثله لم يستطع إلا أن يشعر بقشعريرة باردة تسير في عموده الفقري.
“من… فضلك… اقتلني.”
كانت الغرفة بالداخل صغيرة ، خمسة أمتار (16 قدماً) عرضاً وطولها عشرة أمتار (33 قدماً) ، مع سلاسل تخرج من الجدران والأرضية. للوهلة الأولى قد يبدو وكأنه سجن ، لكن كل شيء كان خطأ.
قام أرجون بتخزين الجثث ، وسيكون لدى السحرة الملكيين الكثير لشرحه.
كما أنه أخذ الصندوق غير المؤمّن ، وبعد نقل بعض الأثاث للحصول على أكبر مساحة ممكنة ، وضعه على الأرض ، وضغط على زر الفتح.
لم يكن هناك سجناء معلقون ، فقط جثث. بدا أن أحدهم قد انفجر من الداخل ، وانفتح صدره إلى قسمين بسبب جرح كبير واحد ، لم يكن بإمكان أي سلاح أو وحش معروف أن يلحق بهما.
شاتماً سوء حظه ، انطلق أرجون إلى الأمام ، وأدت خناجره عمل قصير مع الحراس والساحر ، الذي مات قبل أن يتاح له الوقت لإلقاء تعويذة واحدة. غمر المزيد والمزيد من الحراس الممرات ، وماتوا مثل النمل تحت خناجر أرجون ، وتراكمت جثثهم بمجرد وصولهم.
واحترق آخر حتى الموت ، بينما كان جاره مجمداً صلباً ، وعلى الرغم من أن الغرفة كانت بعيدة عن البرودة ، إلا أنه لم يظهر أي علامة على الذوبان. بعد التحقق من كليهما ، أدرك أرجون أن موتهما لا معنى له.
لم تكن الجثث مشكلة ، كان بإمكانه تخزينها في تميمته الأبعاد ، وكذلك الدم. نبضة بسيطة من الطاقة المظلمة ستزيل كل أثر للمجزرة.
لم تكن نتيجة أي تعويذة أو حدث طبيعي ، فقد التهمتهم النار والجليد على التوالي من الداخل. كانت الجثة الأخيرة أغرب من الجثة الأخرى.
كما توقع ، من تلك النقطة فصاعداً ، كانت الأفخاخ وأجهزة الإنذار ذات طبيعة ميكانيكية فقط ، مما جعل وظيفته أسهل بكثير. بينما كان يتعمق أكثر ، أدرك أرجون فجأة سبب التراخي في الأمن.
ما كان يفترض أنه رجل عجوز قد تشوه وجهه الآن بسبب الألم. تراجعت العيون لتظهر اللون الأبيض فقط.
تحولت عروق الجثة إلى اللون الأزرق الفاتح ، وكانت منتفخة ، كما لو كانت ستنفجر في أي لحظة.
عندما لمس أرجون الجسد لفحصه بشكل أفضل ، استعاد الرجل العجوز حواسه ، وهو يتذمر صلاة شبه صامتة.
إذا حكمنا من خلال مظهره ، فإن الحارس في منتصف العمر لم يكن متزوجاً ولم يكن لديه أي عائلة. تحت درع الصدر ، كانت ملابسه متسخة وبقع طعام مضى عليها أيام ، وفقدت بعض الأزرار التي لم يهتم أبداً باستبدالها.
“من… فضلك… اقتلني.”
كان السوق غير القانوني أكبر مصدر دخل لها ، وكان لابد لها من ضبط أجهزة الإنذار وإجراءات السلامة للتخلص من المتسللين أو إتلاف جميع أدلة الإدانة ، في حالة حدوث خطأ ما.
قفز أرجون من المفاجأة ، وقام بتنشيط رؤية الحياة بشكل غريزي. لم يكن الرجل العجوز فقط على قيد الحياة ، ولكن جميع الجثث المقيدة ، حتى في الموت ، ظلت تبعث توقيع مانا. أياً كان ما قتلهم لا يزال نشطاً.
‘ماذا فعلت هذه المجنونة باسم الآلهة؟’
“وفاة البروفيسور في توقيت سيء ، وربما يعتقدون أنه كان أحد كلابك الصغيرة. أيضاً ، لا أعرف ما إذا كان هناك أكثر من دخيل أو ما اكتشفوه.”
قام أرجون بتخزين الجثث ، وسيكون لدى السحرة الملكيين الكثير لشرحه.
كانت الغرفة بالداخل صغيرة ، خمسة أمتار (16 قدماً) عرضاً وطولها عشرة أمتار (33 قدماً) ، مع سلاسل تخرج من الجدران والأرضية. للوهلة الأولى قد يبدو وكأنه سجن ، لكن كل شيء كان خطأ.
كما أنه أخذ الصندوق غير المؤمّن ، وبعد نقل بعض الأثاث للحصول على أكبر مساحة ممكنة ، وضعه على الأرض ، وضغط على زر الفتح.
ثم فحص الرجل العجوز مرة أخرى. كان من الواضح أنه كان يعاني من ألم شديد ، ولم يكن بأي حال من الأحوال ليتم نقله ولم يكن أرجون معالجاً. لقد أصبح مؤخراً فقط مستيقظاً ، وطور مع السحر الحقيقي فقط التعويذات التي كان مناسباً لها بالفعل.
“أنا آسف أيها الرجل العجوز ، لكن جسدك أو جسد رفاقك قد يحمل المفتاح لمنع كارثة كبيرة. المملكة تكرم تضحيتك.”
شكر أرجون حظه السعيد لأن هاترن لم تدرك أن حيلتها كانت سيف ذو حدين. من ناحية ، سمح لها ببناء مختبر تحت المختبر ، بعيداً عن أعين المتطفلين ، دون إثارة أي شك.
قام أرجون بقطع رقبته ، مما أدى إلى موته دون ألم ، ولكن بمجرد أن فعل ذلك ، بدأت السلاسل تومض بطاقات سحرية.
حتى دون أن يفهم كيف ، كان يعلم أنه أطلق نوعاً من الإنذار. قيم أرجون أنه بين الجثث والصناديق ، حصل على ما يكفي. حان الوقت للخروج من هناك.
‘مهما كان هذا ، يجب أن يكون هو الإصدار غير المفكك لما يوجد في الصناديق الأخرى. إذا كانت الأواني الزجاجية فقط مملوءة بالفعل على الأقل بالمكونات ، ستكون مهمتي قد انتهت. كما هو ، يبقى السؤال. ما هذا بحق الجحيم؟’
ما رآه كان مرعباً لدرجة أنه حتى المحارب القديم المتشدد مثله لم يستطع إلا أن يشعر بقشعريرة باردة تسير في عموده الفقري.
دون علمه ، لم يكن ذلك إنذاراً ، تماماً مثلما لم تكن الغرفة سجناً. كان مجرد مختبر آخر ، مع نوع مختلف من خنازير غينيا. لقد نبهت السلاسل ببساطة المساعدين إلى أن الوقت قد حان لجمع البيانات.
عندما لمس أرجون الجسد لفحصه بشكل أفضل ، استعاد الرجل العجوز حواسه ، وهو يتذمر صلاة شبه صامتة.
اندفع أرجون إلى الخلف باستخدام انصهار الهواء ، وتباطأ فقط لتجنب الفخاخ. فجأة ، خرج رجل يرتدي زي ساحر واثنين من الحراس من زاوية ، وتمكنوا من دق ناقوس الخطر في اللحظة التي رصدوا فيها الدخيل.
أخرجت كورن هاترن لؤلؤة زجاجية من تميمتها الأبعاد ، وسحقتها تحت كعبها. بعد ثانية ، اندلع انفجار قوي ولكن محكوم من المختبر الموجود تحت الأرض ، مما أدى إلى تحويل كل شيء وكل شخص في دائرة نصف قطرها خمسة أمتار (16 قدماً) من المتجر إلى رماد.
شاتماً سوء حظه ، انطلق أرجون إلى الأمام ، وأدت خناجره عمل قصير مع الحراس والساحر ، الذي مات قبل أن يتاح له الوقت لإلقاء تعويذة واحدة. غمر المزيد والمزيد من الحراس الممرات ، وماتوا مثل النمل تحت خناجر أرجون ، وتراكمت جثثهم بمجرد وصولهم.
استمر دوي الإنذار في المبنى ، مما أجبر أحد المساعدين على تنبيه سيدته.
“السيدة هاترن ، هناك دخيلة في مختبر كاندريا.” كان صوتها مليئاً بالذعر.
تحت مستوى الشارع ، كان من المفترض أن يكون فقط مختبر الخيمياء والقبو ، الذي يحتوي على المنتجات الراقية والمكونات النادرة.
“إلى أي مدى ذهب؟ وما الذي أخذه؟” كان الصوت القديم الخشن منزعجاً أكثر من القلق. لقد أزعجوها خلال مرحلة حاسمة في تجربتها الأخيرة.
لم يكن هناك سجناء معلقون ، فقط جثث. بدا أن أحدهم قد انفجر من الداخل ، وانفتح صدره إلى قسمين بسبب جرح كبير واحد ، لم يكن بإمكان أي سلاح أو وحش معروف أن يلحق بهما.
‘يجب أن يكون المكان حيث تناقش الأعمال مع عملائها ‘المميزين’.’
“لا نعرف. إنه على وشك الخروج من المختبر تحت الأرض. لا أعرف إلى متى سنتمكن من إيقافه. من فضلك ، ساعدينا!”
كان بناء مختبر سحري تحت الأرض أمراً غير معتاد ، لكنه لم يكن غير مسبوق. عند التعامل مع التعويذات القوية والمكونات المتقلبة ، كان من الأهمية الأساسية أن تكون المنشأة معزولة تماماً عن القوى الخارجية.
كما كان يشتبه في وقت سابق ، كان محمياً من التحقيقات الخارجية ، ولكن من هناك تمكن من رؤية شبكة مجهولة من الأنفاق والغرف أسفل المتجر مباشرة.
“أساعدكم؟ حفنة من الحمقى غير الأكفاء والجاحدين للجميل؟ كلكم مطرودين!”
كما كان يشتبه في وقت سابق ، كان محمياً من التحقيقات الخارجية ، ولكن من هناك تمكن من رؤية شبكة مجهولة من الأنفاق والغرف أسفل المتجر مباشرة.
أخرجت كورن هاترن لؤلؤة زجاجية من تميمتها الأبعاد ، وسحقتها تحت كعبها. بعد ثانية ، اندلع انفجار قوي ولكن محكوم من المختبر الموجود تحت الأرض ، مما أدى إلى تحويل كل شيء وكل شخص في دائرة نصف قطرها خمسة أمتار (16 قدماً) من المتجر إلى رماد.
كان العزل الجيد بالوسائل السحرية مكلفاً للغاية. هذا هو السبب في أن السحرة البخلاء أو المحتاجين يختارون الخيار تحت الأرض لتخفيف العبء على محافظهم.
ثم أخذت تميمتها الاتصال لإبلاغ عميلها.
“السيدة هاترن ، هناك دخيلة في مختبر كاندريا.” كان صوتها مليئاً بالذعر.
“لوكارت ، أيها الضرطة القديمة ، لدي أخبار جيدة ولدي أخبار سيئة. الأخبار السيئة هي أن دخيلاً أفسد خطتك الرئيسية الصغيرة. كان علي تدمير كل شيء لمنعه من الهروب.”
قام أرجون بتخزين الجثث ، وسيكون لدى السحرة الملكيين الكثير لشرحه.
“ما هي الأخبار الجيدة؟”
يبدو أن هذا الإصدار أكثر تعقيداً وخطورة ، فقد ينفجر خارجاً بدلاً من الانفجار من الداخل. قام أرجون بتخزينها جميعاً في تميمته الأبعاد ، على أمل أن يتمكن من إيجاد طريقة لاقتحامهم لاحقاً.
“ما زلت لم أنتهي ، أيها الأحمق. لقد جاء تلميذي القديم ، البروفيسور ريفلار ، لتلقي أمره ، وربما يكون ميتاً أيضاً. إذا كنت على حق ، وعادة ما أكون كذلك ، فقد تم إرسال الدخيل إلى هنا من الملكة.”
على يساره ، وجد باباً آخر لا مثيل له في المبنى. كان سميكاً ومبطناً لمنع شيء من الخروج ، ومع ذلك لم يكن به قفل على الإطلاق. أثار هذا فضوله ، بعد أن عاد إلى بدلته المسحورة واستعد للأسوأ ، فتح الباب ببطء.
“وفاة البروفيسور في توقيت سيء ، وربما يعتقدون أنه كان أحد كلابك الصغيرة. أيضاً ، لا أعرف ما إذا كان هناك أكثر من دخيل أو ما اكتشفوه.”
كان السوق غير القانوني أكبر مصدر دخل لها ، وكان لابد لها من ضبط أجهزة الإنذار وإجراءات السلامة للتخلص من المتسللين أو إتلاف جميع أدلة الإدانة ، في حالة حدوث خطأ ما.
باستخدام رؤية الحياة ، فحص أرجون المناطق المحيطة بحثاً عن شهود ثم المبنى للتأكد من صحة المعلومات الاستخباراتية التي يمتلكها. لم يكن هناك حراس مختبئون بالداخل ، وكان ذلك خبراً جيداً.
“الدفعة الأخيرة إما ضائعة أو في يد العدو ، إذا كنت مكانك ، فسأسرع. إذا اكتشفوا محتواهم ، فسوف تفشل حتى قبل أن تبدأ.”
ثم أخذت تميمتها الاتصال لإبلاغ عميلها.
“أنا آسف أيها الرجل العجوز ، لكن جسدك أو جسد رفاقك قد يحمل المفتاح لمنع كارثة كبيرة. المملكة تكرم تضحيتك.”
كان صوت الساحر الرئيسي لوكارت مليئاً بالغضب ونفاد الصبر ، لكان قد دفن هذه الساحرة العجوز حيةً منذ سنوات ، لو أتيحت له الفرصة فقط. لكن هاترن كانت ذكية جداً وكانت تعرف الكثير.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) {رمش اختصار لاستخدامه تعويذة رمشة}
“ما زلت أنتظر الأخبار الجيدة.” زأر.
“كان المختبر مؤَمّناً.”
——————-
تؤدي الردهة إلى ممر صغير آخر مطابق للممر السابق. بعد التحقق بسحر الأرض و رؤية الحياة بحثاً عن الفخاخ أو الحراس المخفيين ، تقدم أرجون للأمام ، مصمماً على العثور على آخر قطعة من اللغز.
ترجمة: Acedia
كان صوت الساحر الرئيسي لوكارت مليئاً بالغضب ونفاد الصبر ، لكان قد دفن هذه الساحرة العجوز حيةً منذ سنوات ، لو أتيحت له الفرصة فقط. لكن هاترن كانت ذكية جداً وكانت تعرف الكثير.
“أساعدكم؟ حفنة من الحمقى غير الأكفاء والجاحدين للجميل؟ كلكم مطرودين!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
