التخصص الثالث 2
الفصل 65 التخصص الثالث 2
افتتحت البروفيسور وانيمير درجاً مكتبياً مملوءاً بقلائد رخيصة.
فجأة ، افتتحت قاعة التدريب الخيميائي ، وخرجت منها حشرة صغيرة ، وصلت إلى ساق ليث دون أن يلاحظها أحد ثم تحولت إلى سائل ، عائدة نحو يده.
“نشتريهم في مخازن ، تماماً مثل الخواتم.” قالت وهي تنتقي واحدة بشكل عشوائي.
“إذا كانت كثافة المانا منخفضة جداً ، فسيكون العنصر عديم الفائدة. مرتفعة للغاية ، وسيكلفك عدم وجود قيمة سوقية ، ما لم تفعل ذلك لنفسك بالطبع.”
“عادة ، بعد عشر ثوان ، تزعزع الدائرة ، وتبدأ المانا في التسرب. هذا يعني أنني اضطررت إلى إلقاء ثلاثة عشر تعويذة ، واحدة لكل رون ، بالإضافة إلى أخرى لطباعة الطاقات في التميمة بشكل دائم ، لما مجموعه أربعة عشر تعويذة.”
“الطريقة الوحيدة للتمييز بين الخواتم المختلفة هي من خلال الأحجار المضمنة بداخلها. الأحمر للعناصر ذات الأبعاد والأزرق لخواتم التخزين السحرية من المستوى 1 والأصفر للمستوى 2 والأخضر للمستوى 3. لا تتوفر خواتم التخزين السحرية من المستوى 4 وما فوق في قاعة الجوائز.”
——————
فكرة الكثير من المال المكثف هو شيء صغير جعل حتى أولئك الذين ولدوا في أسر ثرية يلهثون في دهشة. كان يكفي لبناء عزبة وشراء أراضيها. الأثاث والقطع الفنية لتأثيثها ، ستأخذ تميمة أخرى على الأقل.
“في الواقع ، إنها مجرد قلادة فضية عادية.” لقد وضعتها في مركز الدائرة السحرية الداخلية. وبعد ذلك ، طلبت المساعدة عبر تميمة الاتصال وانتظرت مساعدتها.
“حقيقة ممتعة: تُفضَّل تمائم الأبعاد عادة على خواتم الأبعاد ، لأن معظم السحرة يفضلون الحصول على أكبر عدد ممكن من خواتم التخزين السحرية. لا يزال يتعين علينا اكتشاف طريقة لاستخدام شيء آخر غير الخواتم للإلقاء الفوري.”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “إذا كانت تعويذة الصياغة المستخدمة أضعف من المانا المتراكمة داخل الدائرة ، فلن يكون لها أي تأثير. يجب أن يكون سيد الصياغة الحقيقي على دراية بحدوده ، فالتوازن هو الأكثر أهمية في خط عملنا.”
تم فتح باب الفصل الدراسي ، ودخل رجل وامرأة يرتدون زي موظفي الأكاديمية ، ووقفوا بجانب الدائرة السحرية ، وبدأوا في ترديد نفس التعويذة.
مع كل إلقاء ، امتلئت المساحة داخل الدائرة بمانا نقية غير عنصرية ، لدرجة أن الهواء في الداخل بدأ يتشقق ويبرز بقوة. أصبحت الطاقة كثيفة بما يكفي لرفع التميمة من الطاولة.
افتتحت البروفيسور وانيمير درجاً مكتبياً مملوءاً بقلائد رخيصة.
“ضع في اعتبارك أنه بمجرد أن يتم إشباع الجسم بواسطة المانا ، إذا فشلت عملية الصياغة ، فلا يمكن تكرارها. بقايا الطاقة من الفشل السابق ستظل باقية ، مما يجعل أي محاولة أخرى مضيعة للوقت.”
“لاستخدام تشبيه الحدادة ، تعمل الدائرة كفرن سحري ، حيث تحجب المانا المخزنة داخل المادة المشبعة التي يجب أن تكون مسحورة. يجب أن تكون الدائرة مثالية ، أو أن المانا سوف تتسرب ، مما يؤدي إلى منتج معيب.” أوضحت.
“كلما زادت كثافة المانا التي يخلقها المرء ، كان العنصر أفضل. ولكن هذا يعني أيضاً أن سيد الصياغة سوف يستهلك كمية أكبر من المانا للسحر.”
“إذا كانت تعويذة الصياغة المستخدمة أضعف من المانا المتراكمة داخل الدائرة ، فلن يكون لها أي تأثير. يجب أن يكون سيد الصياغة الحقيقي على دراية بحدوده ، فالتوازن هو الأكثر أهمية في خط عملنا.”
عندما أكملت الرونية الأخيرة الكرة ، تم ضغط جميع المانا المتاحة لدرجة أنها بالكاد قادرة على إحاطة قلادة.
“إذا كانت كثافة المانا منخفضة جداً ، فسيكون العنصر عديم الفائدة. مرتفعة للغاية ، وسيكلفك عدم وجود قيمة سوقية ، ما لم تفعل ذلك لنفسك بالطبع.”
عندما توقف المساعدون في الترديد ، تقدمت وانيمير إلى الأمام ، مما دفع الطلاب إلى الابتعاد. ثم ، بدأت في إلقاء عدة تعاويذ متتالية ، لم تتوقف يديها وصوتها تقريباً.
والآن أجبر ليث على انتظارها خارج قاعة التدريب ، لأن درس سيد الخيميائي لم ينته بعد. لقد كان الأمر مزعجاً حقاً بالنسبة له ، حيث كان يقف بمفرده وسط حشد من الناس منذ وقت طويل منذ حياته الأولى.
بدأت الرونية التي رسمها ليث بين الدوائر ، واحدة تلو الأخرى ، في التحرك من موقعها الأصلي ، حيث أخذت أماكنها حول التميمة. لقد شكلوا كرة طاقة ، وهم يمتصون المانا من الفضاء المحيط ويحقنونها في التميمة.
لقد فخرت بموهبتها وخبرتها العميقة ، أن يتم معاملتها مثل لوح اللحم كان أسوأ إهانة يمكن لأي شخص أن يفعلها بها. غطت صدرها بذراعيها قبل أن تأخذ نفساً عميقاً لتهدأ من أجل الاستمرار.
عندما أكملت الرونية الأخيرة الكرة ، تم ضغط جميع المانا المتاحة لدرجة أنها بالكاد قادرة على إحاطة قلادة.
مع تعويذة أخيرة ، قامت وانيمير بدمج الكرة مع التميمة ، وتألقت الرونية على سطحها لبضع ثوان ، قبل أن تختفي إلى الأبد. عندها فقط أخذت التميمة في يدها ، وأظهرت الصف نتيجة جهودها.
ولكن بما أن قلبه وجسده كانا على خلاف ، يقاتلان باستمرار ويعبثان بعقله ، كان من الأصعب عليه التحكم في ردود أفعاله وإخفاء عواطفه.
“هذا الشيء الصغير هنا عبارة عن تميمة أبعاد ذات جودة عالية. قيمتها حوالي 340 نقطة في قاعة الجوائز وفوق ثلاثمائة عملة ذهبية ، إذا كنت ستشتريها نقداً.”
فكرة الكثير من المال المكثف هو شيء صغير جعل حتى أولئك الذين ولدوا في أسر ثرية يلهثون في دهشة. كان يكفي لبناء عزبة وشراء أراضيها. الأثاث والقطع الفنية لتأثيثها ، ستأخذ تميمة أخرى على الأقل.
فجأة ، افتتحت قاعة التدريب الخيميائي ، وخرجت منها حشرة صغيرة ، وصلت إلى ساق ليث دون أن يلاحظها أحد ثم تحولت إلى سائل ، عائدة نحو يده.
“الآن ، هنا بعض الأشياء التي لا تفسرها الكتب ، والتي ربما فاتتك خلال العملية بأكملها. أنا أشير بشكل خاص إلى أولئك الذين أولوا اهتماماً أكبر لارتفاع صدري وانخفاضه ، بدلاً من أدائي الرائع.”
في نهاية الدرس ، كان ليث غاضباً مثل بركان ، مستعد للانفجار.
حدقت إلى بعض الطلاب الذكور ، الذين تحولت وجوههم إلى اللون الأرجواني الساطع ، بينما كانوا يصيحون بالأعذار والاعتذارات. شعر ليث بالشفقة عليهم. إذا كانت ناليير بدلاً عنها ، لكان على الأرجح في أحذيتهم.
بعد ذلك ، سيحتاجون إلى حفظ جميع الرونيات الأساسية وكيفية دمجها ، حتى يتمكنوا من إنتاج جميع العناصر الأساسية المسحورة.
الفصل 65 التخصص الثالث 2
وبدلاً من ذلك ، سخرت الطالبات منهم ، واصفين إياهم بمنحرفين ومصطلحات أخرى غير محببة. كانت البروفيسور وانميري غاضبة ، ولم يكن هناك سوى الكثير الذي كانت على استعداد لتحمله ، حتى من المراهقين.
تم فتح باب الفصل الدراسي ، ودخل رجل وامرأة يرتدون زي موظفي الأكاديمية ، ووقفوا بجانب الدائرة السحرية ، وبدأوا في ترديد نفس التعويذة.
لقد فخرت بموهبتها وخبرتها العميقة ، أن يتم معاملتها مثل لوح اللحم كان أسوأ إهانة يمكن لأي شخص أن يفعلها بها. غطت صدرها بذراعيها قبل أن تأخذ نفساً عميقاً لتهدأ من أجل الاستمرار.
“نشتريهم في مخازن ، تماماً مثل الخواتم.” قالت وهي تنتقي واحدة بشكل عشوائي.
“ليس كل شخص قادراً على أن يصبح سيد صياغة. وذلك لأنه إلى جانب ساحر الحرب ، هو التخصص الذي يتطلب أكبر سعة مانا.”
رفع ليث يده.
“كل تعويذة بسيطة وقصيرة نسبياً ، ولكن يجب أن تكون قادراً على إلقاءها في تعاقب سريع دون تأخير. هذا لأنه بمجرد أن يتم تحميل الفرن السحري ، تحاول المانا الهروب ، وحتى الدائرة المثالية لا يمكن أن تستمر إلا لفترة.”
“بينما بالنسبة لـ ساحر الحرب ، فإنها تحدد مقدار الدمار الذي يمكن أن يجلبه ، بدون كمية هائلة من المانا ، لا يمكن لـ سيد الصياغة إنشاء أقوى العناصر المسحورة في ذخيرتنا.”
عندما أكملت الرونية الأخيرة الكرة ، تم ضغط جميع المانا المتاحة لدرجة أنها بالكاد قادرة على إحاطة قلادة.
“هناك حاجة إلى سعة المانا ، ليس فقط للتغلب على كثافة المانا العالية المطلوبة لعنصر رائع ، ولكن أيضاً لأن كل رونية تتطلب نقشها الخاص في الكائن.”
خلال بقية الدرس ، شرعت البروفيسور وانيمير في شرح كيف سيديرون بقية الدورة. لن تسمح لأي منهم بالدخول إلى قاعة التدريب مرة أخرى ، حتى يتعلموا النظرية الكامنة وراء الصياغة.
“كل تعويذة بسيطة وقصيرة نسبياً ، ولكن يجب أن تكون قادراً على إلقاءها في تعاقب سريع دون تأخير. هذا لأنه بمجرد أن يتم تحميل الفرن السحري ، تحاول المانا الهروب ، وحتى الدائرة المثالية لا يمكن أن تستمر إلا لفترة.”
حدقت إلى بعض الطلاب الذكور ، الذين تحولت وجوههم إلى اللون الأرجواني الساطع ، بينما كانوا يصيحون بالأعذار والاعتذارات. شعر ليث بالشفقة عليهم. إذا كانت ناليير بدلاً عنها ، لكان على الأرجح في أحذيتهم.
“عادة ، بعد عشر ثوان ، تزعزع الدائرة ، وتبدأ المانا في التسرب. هذا يعني أنني اضطررت إلى إلقاء ثلاثة عشر تعويذة ، واحدة لكل رون ، بالإضافة إلى أخرى لطباعة الطاقات في التميمة بشكل دائم ، لما مجموعه أربعة عشر تعويذة.”
“كان كل واحد منهم قادراً على التغلب على كثافة المانا ، وكان علي أن أفعل كل شيء في غضون عشر ثوانٍ ، وإلا كنت قد أهدرت الكثير من المانا مقابل لا شيء.”
“ضع في اعتبارك أنه بمجرد أن يتم إشباع الجسم بواسطة المانا ، إذا فشلت عملية الصياغة ، فلا يمكن تكرارها. بقايا الطاقة من الفشل السابق ستظل باقية ، مما يجعل أي محاولة أخرى مضيعة للوقت.”
“ضع في اعتبارك أنه بمجرد أن يتم إشباع الجسم بواسطة المانا ، إذا فشلت عملية الصياغة ، فلا يمكن تكرارها. بقايا الطاقة من الفشل السابق ستظل باقية ، مما يجعل أي محاولة أخرى مضيعة للوقت.”
“الآن ، هنا بعض الأشياء التي لا تفسرها الكتب ، والتي ربما فاتتك خلال العملية بأكملها. أنا أشير بشكل خاص إلى أولئك الذين أولوا اهتماماً أكبر لارتفاع صدري وانخفاضه ، بدلاً من أدائي الرائع.”
‘لا أستطيع حتى أن أفهم ما الذي يستخدم فيه الظلام والضوء. لم يعودوا موجودين على الأرض ، والعلم لا يستطيع مساعدتي معهم.’
“حتى هذه القلعة هي نتاج عمل عدد لا يحصى من سادة الصياغة. تم سحر كل حجر قبل تجميعه كما تراه اليوم. وإلا فإنه سيكون من المستحيل إضفاء شيء سحري بهذا الحجم.”
“كلما زادت كثافة المانا التي يخلقها المرء ، كان العنصر أفضل. ولكن هذا يعني أيضاً أن سيد الصياغة سوف يستهلك كمية أكبر من المانا للسحر.”
“وهذا هو الشرط الأول. والثاني هو أن سيد الصياغة يجب أن يكون الجاك لجميع الحرف ، بغض النظر عما إذا كانت سيد لا شيء. في مجال عملي ، أحتاج إلى إتقان جميع العناصر الستة.”
والآن أجبر ليث على انتظارها خارج قاعة التدريب ، لأن درس سيد الخيميائي لم ينته بعد. لقد كان الأمر مزعجاً حقاً بالنسبة له ، حيث كان يقف بمفرده وسط حشد من الناس منذ وقت طويل منذ حياته الأولى.
“ستحتاج أيضاً إلى الصبر والحب للبحث وبناء قوي. إن التلاعب بهذا الحجم من الطاقات ليس بالشيء الذي يمكن أن يتكبده الأشخاص التافهين ، ولا يخلو من أضرار دائمة قد تتراكم بمرور الوقت.”
رفع ليث يده.
عندما توقف المساعدون في الترديد ، تقدمت وانيمير إلى الأمام ، مما دفع الطلاب إلى الابتعاد. ثم ، بدأت في إلقاء عدة تعاويذ متتالية ، لم تتوقف يديها وصوتها تقريباً.
“نعم؟”
——————
“هناك حاجة إلى سعة المانا ، ليس فقط للتغلب على كثافة المانا العالية المطلوبة لعنصر رائع ، ولكن أيضاً لأن كل رونية تتطلب نقشها الخاص في الكائن.”
“يمكنني أن أفهم معظم العناصر التي رأيتها في قاعة الجوائز ، وربط خصائصها بالعناصر الستة. لكنني لا أفهم كيف تعمل خطوات الاعوجاج وعناصر الأبعاد. ما العنصر الذي تنتمي إليه؟”
افتتحت البروفيسور وانيمير درجاً مكتبياً مملوءاً بقلائد رخيصة.
في الظروف العادية ، سيجد فكرة مثيرة للاشمئزاز أن يكون محاطاً بغرباء ، ويسمع همساتهم ويخضع لتحديقاتهم ، ومع ذلك كان سيتحمل كل شيء.
“سؤال ممتاز. الجواب: لهم جميعاً. القوة الوحيدة التي يمكن أن تنحني المكان والزمان هي الجاذبية. لقد اكتشف عازمو الماضي القويون أن سحر الهواء والأرض هما الحد الأدنى لخلق مثل هذه الجاذبية القوية.
ولكن لتحقيق الاستقرار ، لجعل هذه العناصر لا يمكن استنساخها فحسب ، ولكن أيضاً للسماح بالتحكم الدقيق فيها ، كانت جميع العناصر مطلوبة. إنه مجال بحث لم يجف أبداً ، ولا يزال هناك الكثير من الأشياء لشرحها.”
‘أعتقد أنني فهمت.’ فكّر ليث. ‘إنهم يحتاجون إلى الموجات الكهرومغناطيسية من البرق لتتجاوب مع جاذبية الأرض التي يولدها سحر الجاذبية ، وتعزيزها لثني الزمان والمكان.’
“نعم؟”
‘أعتقد أنني فهمت.’ فكّر ليث. ‘إنهم يحتاجون إلى الموجات الكهرومغناطيسية من البرق لتتجاوب مع جاذبية الأرض التي يولدها سحر الجاذبية ، وتعزيزها لثني الزمان والمكان.’
‘ربما يسمح سحر النار والماء بتجنب الآثار الجانبية ، مثل تكوين الفراغ ، أو السخونة الزائدة أو التجمد أثناء إنشاء مثل قوة الجاذبية القوية هذه.’
‘لا أستطيع حتى أن أفهم ما الذي يستخدم فيه الظلام والضوء. لم يعودوا موجودين على الأرض ، والعلم لا يستطيع مساعدتي معهم.’
فجأة ، افتتحت قاعة التدريب الخيميائي ، وخرجت منها حشرة صغيرة ، وصلت إلى ساق ليث دون أن يلاحظها أحد ثم تحولت إلى سائل ، عائدة نحو يده.
خلال بقية الدرس ، شرعت البروفيسور وانيمير في شرح كيف سيديرون بقية الدورة. لن تسمح لأي منهم بالدخول إلى قاعة التدريب مرة أخرى ، حتى يتعلموا النظرية الكامنة وراء الصياغة.
“نعم؟”
كان وجود الطلاب يتلاعبون بالدوائر السحرية أمراً خطيراً للغاية ، نظراً لأن المانا عالية الكثافة كانت شديدة التقلب ويمكن أن تسبب انفجارات ضخمة ، إذا لم يتم التحكم فيها بشكل صحيح.
“ليس كل شخص قادراً على أن يصبح سيد صياغة. وذلك لأنه إلى جانب ساحر الحرب ، هو التخصص الذي يتطلب أكبر سعة مانا.”
بعد ذلك ، سيحتاجون إلى حفظ جميع الرونيات الأساسية وكيفية دمجها ، حتى يتمكنوا من إنتاج جميع العناصر الأساسية المسحورة.
“هناك حاجة إلى سعة المانا ، ليس فقط للتغلب على كثافة المانا العالية المطلوبة لعنصر رائع ، ولكن أيضاً لأن كل رونية تتطلب نقشها الخاص في الكائن.”
ولكن بما أن قلبه وجسده كانا على خلاف ، يقاتلان باستمرار ويعبثان بعقله ، كان من الأصعب عليه التحكم في ردود أفعاله وإخفاء عواطفه.
فقط أولئك الذين اجتازوا جميع الاختبارات سيتم قبولهم في السنة الخامسة ، وتعلم كيفية إضافة خصائص متعددة إلى عنصر واحد.
‘ربما يسمح سحر النار والماء بتجنب الآثار الجانبية ، مثل تكوين الفراغ ، أو السخونة الزائدة أو التجمد أثناء إنشاء مثل قوة الجاذبية القوية هذه.’
في نهاية الدرس ، كان ليث غاضباً مثل بركان ، مستعد للانفجار.
“نعم؟”
في الوقت نفسه ، على الرغم من ذلك ، كان قادراً أيضاً على الشعور بالضغط الناتج عن جميع زملائه الذين يقفون وراءه.
كونه في الصف الأول ، ساعده على فهم تعاليم البروفيسور وانيمير بشكل أفضل ، ملاحظاً أدق التفاصيل حول كيفية رسم الرونية.
‘أعتقد أنني فهمت.’ فكّر ليث. ‘إنهم يحتاجون إلى الموجات الكهرومغناطيسية من البرق لتتجاوب مع جاذبية الأرض التي يولدها سحر الجاذبية ، وتعزيزها لثني الزمان والمكان.’
في الوقت نفسه ، على الرغم من ذلك ، كان قادراً أيضاً على الشعور بالضغط الناتج عن جميع زملائه الذين يقفون وراءه.
‘فكرة جيدة.’ ذاب غضب ليث مثل الثلج على الشمس.
في الظروف العادية ، سيجد فكرة مثيرة للاشمئزاز أن يكون محاطاً بغرباء ، ويسمع همساتهم ويخضع لتحديقاتهم ، ومع ذلك كان سيتحمل كل شيء.
ولكن بما أن قلبه وجسده كانا على خلاف ، يقاتلان باستمرار ويعبثان بعقله ، كان من الأصعب عليه التحكم في ردود أفعاله وإخفاء عواطفه.
“بينما بالنسبة لـ ساحر الحرب ، فإنها تحدد مقدار الدمار الذي يمكن أن يجلبه ، بدون كمية هائلة من المانا ، لا يمكن لـ سيد الصياغة إنشاء أقوى العناصر المسحورة في ذخيرتنا.”
كان صوت سولوس وحضوره هو الذي ساعده على عدم إعطائهم أي اهتمام ، باستخدام روابطهم لتهدئة أعنف ردود أفعاله. لكن في الساعتين الماضيتين تم فصلهما.
“يمكنني أن أفهم معظم العناصر التي رأيتها في قاعة الجوائز ، وربط خصائصها بالعناصر الستة. لكنني لا أفهم كيف تعمل خطوات الاعوجاج وعناصر الأبعاد. ما العنصر الذي تنتمي إليه؟”
والآن أجبر ليث على انتظارها خارج قاعة التدريب ، لأن درس سيد الخيميائي لم ينته بعد. لقد كان الأمر مزعجاً حقاً بالنسبة له ، حيث كان يقف بمفرده وسط حشد من الناس منذ وقت طويل منذ حياته الأولى.
“ستحتاج أيضاً إلى الصبر والحب للبحث وبناء قوي. إن التلاعب بهذا الحجم من الطاقات ليس بالشيء الذي يمكن أن يتكبده الأشخاص التافهين ، ولا يخلو من أضرار دائمة قد تتراكم بمرور الوقت.”
خلال بقية الدرس ، شرعت البروفيسور وانيمير في شرح كيف سيديرون بقية الدورة. لن تسمح لأي منهم بالدخول إلى قاعة التدريب مرة أخرى ، حتى يتعلموا النظرية الكامنة وراء الصياغة.
حتى أثناء المدرسة الثانوية كان ليث مختلفاً دائماً عن أقرانه ، وركز على دفع الفواتير بدلاً من التحايل. رؤية موقفهم الخالي من الهم ، كم كان من السهل عليهم الاسترخاء وتكوين صداقات ، جعله أخضر مع الحسد.
“حتى هذه القلعة هي نتاج عمل عدد لا يحصى من سادة الصياغة. تم سحر كل حجر قبل تجميعه كما تراه اليوم. وإلا فإنه سيكون من المستحيل إضفاء شيء سحري بهذا الحجم.”
فجأة ، افتتحت قاعة التدريب الخيميائي ، وخرجت منها حشرة صغيرة ، وصلت إلى ساق ليث دون أن يلاحظها أحد ثم تحولت إلى سائل ، عائدة نحو يده.
‘فكرة جيدة.’ ذاب غضب ليث مثل الثلج على الشمس.
‘آسفة استغرق الأمر وقتاً طويلاً ، لكن الجميع طرحوا أسئلة كثيرة لدرجة أن البروفيسور أجبر الجميع على البقاء في الخلف. هل تريد الحصول على شيء لتناول الطعام؟’ سألت سولوس.
‘فكرة جيدة.’ ذاب غضب ليث مثل الثلج على الشمس.
في نهاية الدرس ، كان ليث غاضباً مثل بركان ، مستعد للانفجار.
——————
ولكن لتحقيق الاستقرار ، لجعل هذه العناصر لا يمكن استنساخها فحسب ، ولكن أيضاً للسماح بالتحكم الدقيق فيها ، كانت جميع العناصر مطلوبة. إنه مجال بحث لم يجف أبداً ، ولا يزال هناك الكثير من الأشياء لشرحها.”
ترجمة: Acedia
ترجمة: Acedia
بدأت الرونية التي رسمها ليث بين الدوائر ، واحدة تلو الأخرى ، في التحرك من موقعها الأصلي ، حيث أخذت أماكنها حول التميمة. لقد شكلوا كرة طاقة ، وهم يمتصون المانا من الفضاء المحيط ويحقنونها في التميمة.
“كل تعويذة بسيطة وقصيرة نسبياً ، ولكن يجب أن تكون قادراً على إلقاءها في تعاقب سريع دون تأخير. هذا لأنه بمجرد أن يتم تحميل الفرن السحري ، تحاول المانا الهروب ، وحتى الدائرة المثالية لا يمكن أن تستمر إلا لفترة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
