بداية جديدة
الفصل 41 بداية جديدة
لقد كانت حالة خاسرة.
وقد زاد مزاج ليث سوءاً بسبب التفكير في خروج رينا من المنزل. بعد ما حدث لكارل ، طور حاجة قهرية إلى معرفة مكان كل شخص في أي وقت.
لقد مرت أربع سنوات تقريباً ، ومع مرور الوقت تغيرت أشياء كثيرة.
“هل هذا ما يشعر به الأب عندما يغادر أولاده العش؟”
أصبح جوهرها المانا أخضر عميق ، ووفقاً لسولوس ، كان لا يزال هناك مساحة لتنمو على الأقل إلى اللون الأخضر الفاتح. تمكنت تيستا أخيراً من الخروج من المنزل دون إشراف ، وبدأت في تكوين صداقات مع أطفال الجيران.
قبل عامين ، عندما كان ليث لا يزال في العاشرة من عمره ، وصلت رينا إلى مرحلة البلوغ. شاركت في مسابقة عذراء الربيع ، وفازت بها بفوز ساحق.
المجرمون الوحيدون الذين سيخرجهم مجاناً ، هم أولئك الذين لديهم مكافأة “ميت أو حي” على رؤوسهم. ليث سيقدم لهم أقدامهم بدقة.
الآن لديه أكتاف عريضة ، كانت عضلاته متطورة جيداً ولكنها لم تنكسر ، بل كانت محفورة بذكاء. لم يكن يريد أن يبرز أو يحمل وزناً عديم الفائدة ، لم يكن ليث يخطط لأن يصبح جندياً ، بعد كل شيء.
بين ملابس الكونت والمكياج من كيليا وعلاج التجميل من ليث لم يكن لديها أي منافسة.
الآن لديه أكتاف عريضة ، كانت عضلاته متطورة جيداً ولكنها لم تنكسر ، بل كانت محفورة بذكاء. لم يكن يريد أن يبرز أو يحمل وزناً عديم الفائدة ، لم يكن ليث يخطط لأن يصبح جندياً ، بعد كل شيء.
سرعان ما بدأت تتسكع مع العديد من العزاب الشباب الواعدين ، قبل العثور على الشخص المناسب. كان اسمه سنتون ، وهو ابن الحداد.
طالب بمساحته الشخصية وخصوصيته ، وبما أنه كان الشخص الذي يدفع مقابلها ، فلا يمكن لأحد أن يعترض.
بعد المواعدة لمدة عام كامل تقريباً ، كانوا مستعدين للزواج.
أما بالنسبة لليث نفسه ، فقد تغير بعمق ، على الأقل جسدياً. على الرغم من أنه لم يبلغ من العمر اثني عشر عاماً ، فقد كان يبلغ ارتفاعه متراً واحداً وستين سنتيمتر (5’3 “). وكانت بنيته الرقيقة والهزيلة مجرد ذكرى.
في نفس العام ، وصلت تيستا إلى طفرة نموها في سن الثانية عشرة. شُفيت رسمياً من حالتها الخلقية وبدأت في ممارسة السحر المزيف تحت إشراف ليث ونانا.
انظر نهاية الفصل 7 والفصل 9 لمزيد من التفاصيل)
أصبح جوهرها المانا أخضر عميق ، ووفقاً لسولوس ، كان لا يزال هناك مساحة لتنمو على الأقل إلى اللون الأخضر الفاتح. تمكنت تيستا أخيراً من الخروج من المنزل دون إشراف ، وبدأت في تكوين صداقات مع أطفال الجيران.
لقد فات الأوان بالنسبة لها لمحاولة الالتحاق بأكاديمية السحر ، بالكاد عرفت أساسيات السحر الروتيني ، لكنها لم تمانع. بعد أن كانت سجينة لجسدها لسنوات عديدة ، لم تكن مهتمة بالتحديات الدائمة.
فقط بعد ضرب طفرة نموه ، سيصبح جسده قوياً بما يكفي للسماح له بتحسين جوهر المانا. قبل مثل هذا الحدث ، فإن استخدام التراكم لن يجلب له سوى الألم وليس له فوائد.
الشيء الوحيد الذي أرادته حقاً هو الاستمتاع بحياتها الجديدة ، وتجربة كل الأشياء التي كانت ممنوعة عليها من قبل. أن تصبح ساحرة وترث يوماً ما أعمال نانا كان يتجاوز بالفعل كل التوقعات التي كانت لديها.
الآن بعد أن كان يبلغ من العمر اثني عشر عاماً تقريباً ، زاد عدد التعويذات ومستوى المهارة اللذان يمكنه الكشف عنهما بشكل كبير ، حيث أنه الآن لديه رسمياً أكثر من ست سنوات من التدريب السحري.
حتى أسرة ليث قد تحولت بعمق. بين سحره ، بمساعدة الكونت وجميع الأموال التي تمكن من كسبها ، كانت الجدران الآن مصنوعة بالكامل من الحجر ، فقط الأرضية والسقف لا يزالان خشبيين.
مضطراً إلى التعامل مع المجرمين ، ومطاردة الأولاد المسرفين الذين تحرشوا بأخواته والتفاعل مع النبلاء ، قد رسخت في ذهنه فكرة أن البشرية ، حتى في العالم الجديد ، كانت وباء كان عليه تجنبه.
أراد ليث أن يُترك في سلام ويُعامل باحترام ، مثل أي إنسان عادي.
وقد بنى أيضاً غرفة نوم جديدة لنفسه كانت بمثابة غرفة دراسة أيضاً. كان ليث أكبر سناً من أن يستمر في النوم مع أخواته ، ولم يكن لديه نية في الانتقال مع تريون.
لقد مرت أربع سنوات تقريباً ، ومع مرور الوقت تغيرت أشياء كثيرة.
طالب بمساحته الشخصية وخصوصيته ، وبما أنه كان الشخص الذي يدفع مقابلها ، فلا يمكن لأحد أن يعترض.
سرعان ما بدأت تتسكع مع العديد من العزاب الشباب الواعدين ، قبل العثور على الشخص المناسب. كان اسمه سنتون ، وهو ابن الحداد.
أما بالنسبة لليث نفسه ، فقد تغير بعمق ، على الأقل جسدياً. على الرغم من أنه لم يبلغ من العمر اثني عشر عاماً ، فقد كان يبلغ ارتفاعه متراً واحداً وستين سنتيمتر (5’3 “). وكانت بنيته الرقيقة والهزيلة مجرد ذكرى.
لم يستطع تجنب ملاحظة أنه حتى راز ، على الرغم من كل الابتسامات والسعادة التي أظهرها ، كان في الواقع مكتئباً تماماً حيث فقد ابنته الكبرى.
أما بالنسبة لليث نفسه ، فقد تغير بعمق ، على الأقل جسدياً. على الرغم من أنه لم يبلغ من العمر اثني عشر عاماً ، فقد كان يبلغ ارتفاعه متراً واحداً وستين سنتيمتر (5’3 “). وكانت بنيته الرقيقة والهزيلة مجرد ذكرى.
الآن لديه أكتاف عريضة ، كانت عضلاته متطورة جيداً ولكنها لم تنكسر ، بل كانت محفورة بذكاء. لم يكن يريد أن يبرز أو يحمل وزناً عديم الفائدة ، لم يكن ليث يخطط لأن يصبح جندياً ، بعد كل شيء.
المجرمون الوحيدون الذين سيخرجهم مجاناً ، هم أولئك الذين لديهم مكافأة “ميت أو حي” على رؤوسهم. ليث سيقدم لهم أقدامهم بدقة.
(AN: التراكم هو تقنية التنفس التي تسمح لليث بامتصاص طاقة العالم في جوهر المانا ، مما يجعلها تنمو أقوى من خلال دورات التمدد والتقلص ، مع تحول جوهر المانا بلون أفتح في كل دورة.
كان راضياً كثيراً ببنية بعيدة عن المتوسط وجسم كان قادراً على التفاعل على الفور ، وفقاً لإرادته. كان جوهر المانا الخاص به لا يزال أزرق سماوي ، ولكنه لم يعد عميقاً ، في منتصف الأزرق السماوي الفاتح الذي سيسبق التطور التالي.
أما بالنسبة لليث نفسه ، فقد تغير بعمق ، على الأقل جسدياً. على الرغم من أنه لم يبلغ من العمر اثني عشر عاماً ، فقد كان يبلغ ارتفاعه متراً واحداً وستين سنتيمتر (5’3 “). وكانت بنيته الرقيقة والهزيلة مجرد ذكرى.
أثبت جوهر المانا على الطرف القوي من الطيف أنه أقوى بكثير من سابقيه ، ولكنه في الوقت نفسه يضع عبءاً أقوى على جسم ليث. لقد وصل إلى عنق الزجاجة التي لا يمكن التغلب عليها بالتدريب أو الدراسة.
في نفس العام ، وصلت تيستا إلى طفرة نموها في سن الثانية عشرة. شُفيت رسمياً من حالتها الخلقية وبدأت في ممارسة السحر المزيف تحت إشراف ليث ونانا.
فقط بعد ضرب طفرة نموه ، سيصبح جسده قوياً بما يكفي للسماح له بتحسين جوهر المانا. قبل مثل هذا الحدث ، فإن استخدام التراكم لن يجلب له سوى الألم وليس له فوائد.
كان الكونت لارك ينتظره في قصره ، حيث سيسافرون إلى وجهتهم عبر الحنطور. وفقاً للكونت ، تم حظر الطيران بالقرب من أي مبنى مملوك لجمعية السحرة.
سرعان ما بدأت تتسكع مع العديد من العزاب الشباب الواعدين ، قبل العثور على الشخص المناسب. كان اسمه سنتون ، وهو ابن الحداد.
(AN: التراكم هو تقنية التنفس التي تسمح لليث بامتصاص طاقة العالم في جوهر المانا ، مما يجعلها تنمو أقوى من خلال دورات التمدد والتقلص ، مع تحول جوهر المانا بلون أفتح في كل دورة.
لم يكن يعرف كم من الوقت يمكن أن يعاني من ازدراء وإساءة من قبل ما يطلق عليه “نظرائه” في الأكاديمية ، قبل أن يدفع موقفهم العالي والقوي في حلقهم ، بعد الالتفاف من خلال مؤخراتهم.
انظر نهاية الفصل 7 والفصل 9 لمزيد من التفاصيل)
أدرك عقل ليث الحقيقة في كلماتها ، لكن قلبه رفض. سيظل يصرخ “اللعنة على العالم! إنهم لي! لي! لي!”
أيضاً ، نظراً لأن جميع ملابسه الآن تحتوي على شارة منزل لارك على الكتف أو جيب الصدر ، فقد استفاد بالكامل من سلطته المكتشفة حديثاً ، وهو يحمي القرية في غياب نانا. مقابل رسوم ، بالطبع.
————-
بعد المواعدة لمدة عام كامل تقريباً ، كانوا مستعدين للزواج.
المجرمون الوحيدون الذين سيخرجهم مجاناً ، هم أولئك الذين لديهم مكافأة “ميت أو حي” على رؤوسهم. ليث سيقدم لهم أقدامهم بدقة.
الشيء الوحيد الذي أرادته حقاً هو الاستمتاع بحياتها الجديدة ، وتجربة كل الأشياء التي كانت ممنوعة عليها من قبل. أن تصبح ساحرة وترث يوماً ما أعمال نانا كان يتجاوز بالفعل كل التوقعات التي كانت لديها.
الآن بعد أن كان يبلغ من العمر اثني عشر عاماً تقريباً ، زاد عدد التعويذات ومستوى المهارة اللذان يمكنه الكشف عنهما بشكل كبير ، حيث أنه الآن لديه رسمياً أكثر من ست سنوات من التدريب السحري.
“لا تقلق أيضاً على عائلتك. بمجرد التسجيل ، سيكتسبون وضعاً جديداً ، وحتى تخرجك ستتولى جمعية السحرة العناية الشخصية بهم. في تلك المرحلة ، لن يحاول حتى المجنون الأكثر تهوراً شيء مضحك.”
أصبح رؤيته يطير حوله أو يصطاد الأحجار أو المكافآت أمراً شائعاً في قرية لوتيا. من خلال وجود ثلاثة معالجين واثنين من الحماة ، استمرت القرية في النمو في الشهرة والحجم والسكان.
بين ملابس الكونت والمكياج من كيليا وعلاج التجميل من ليث لم يكن لديها أي منافسة.
كان بفضله فقط أن رينا وسنتون كانا قادرين على مواعدة بعضهما البعض. في السابق ، كانت فكرة أن يتزوج ابن حرفي ابنة مزارع متواضع منافية للعقل.
في الداخل ، على الرغم من ذلك ، تغير ليث قليلاً جداً. كان لا يزال هو الرجل المكسور الساخر وغير الواثق الذي كان عليه دائماً ، مع عدم وجود صديق حقيقي أو شخص محبوب خارج عائلته وسولوس.
انظر نهاية الفصل 7 والفصل 9 لمزيد من التفاصيل)
مضطراً إلى التعامل مع المجرمين ، ومطاردة الأولاد المسرفين الذين تحرشوا بأخواته والتفاعل مع النبلاء ، قد رسخت في ذهنه فكرة أن البشرية ، حتى في العالم الجديد ، كانت وباء كان عليه تجنبه.
لقد نفد ليث من الأعذار ، ولم يستطع أن يقول له الحقيقة.
كانت ثقته الحقيقية الوحيدة هي سولوس ، وعلى الرغم من كل محاولاتها ، لم تكن قادرة على تغيير رأيه ، ولو قليلاً.
خلال تلك السنوات الأربع ، حاول ليث بلا هوادة إقناع الكونت بأن الأكاديمية لم تكن جيدة له ، حتى أنه لجأ إلى استخدام الحاجة لحماية عائلته والقرية كوسيلة ضغط.
فقط بعد ضرب طفرة نموه ، سيصبح جسده قوياً بما يكفي للسماح له بتحسين جوهر المانا. قبل مثل هذا الحدث ، فإن استخدام التراكم لن يجلب له سوى الألم وليس له فوائد.
كان أيضاً في مزاج سيء للغاية.
حتى للوصول إلى المنطقة المجاورة كان هناك حاجة لتمرير خاص وتحديد موعد من خلال القنوات المناسبة.
“اللعنة ، أربعة تعاويذ من المستوى الرابع صعبة حقاً. يمكنني أن أعيد إنتاجها بسحر حقيقي ، لكنني ما زلت أشعر أنها تفتقر إلى حد ما. إما عندما ألقيها بسحر حقيقي أو مزيف ، هناك شيء ما يستمر في جعلي أشعر بأن هناك ما هو مفقود.”
كانت ثقته الحقيقية الوحيدة هي سولوس ، وعلى الرغم من كل محاولاتها ، لم تكن قادرة على تغيير رأيه ، ولو قليلاً.
“عزيزي ليث ، لديك حاجة ماسة للأكاديمية ، وأنا أقول هذا فقط في مصلحتك. لا يمكنني التأكيد سوى على مدى أهمية تعلم كيفية التفاعل مع زملائك بشكل صحيح وإقامة الروابط الصحيحة.”
“بلى.” أومأت سولوس عقلياً. “ربما يكون هذا مجرد انطباعي ، ولكن هذا النوع من التعاويذ يفترض أن يحمل بعض المفاهيم العميقة والمعقدة التي لا نستطيع استيعابها. ربما ، إذا كان بإمكاننا الوصول إلى كتب المستوى الخامس…”
“إذا ولكن مجرد إضاعة للوقت. من كان يظن أن الكونت لارك لن يشتريهم؟ إنه لا يزال على وشك أن يرسلني إلى أكاديمية غريفون البرق ، بغض النظر عن عدد المرات التي كررت فيها أنني أفضل أن أكون في التعليم المنزلي.”
“عزيزي ليث ، لديك حاجة ماسة للأكاديمية ، وأنا أقول هذا فقط في مصلحتك. لا يمكنني التأكيد سوى على مدى أهمية تعلم كيفية التفاعل مع زملائك بشكل صحيح وإقامة الروابط الصحيحة.”
كان عليه أن يشعر أن كل شيء كان تحت سيطرته ليكون في سلام مع نفسه.
“حسناً ، لقد عرفت كم يمكن أن يكون الكونت عنيداً. وأيضاً ، من وجهة نظره ، فإن عدم شراء الكتب يقتل عصفورين بحجر واحد. إنه يتمكن من إنقاذ جبل من الذهب ويجبرك على حضور الأكاديمية في نفس الوقت.”
الآن بعد أن كان يبلغ من العمر اثني عشر عاماً تقريباً ، زاد عدد التعويذات ومستوى المهارة اللذان يمكنه الكشف عنهما بشكل كبير ، حيث أنه الآن لديه رسمياً أكثر من ست سنوات من التدريب السحري.
خلال تلك السنوات الأربع ، حاول ليث بلا هوادة إقناع الكونت بأن الأكاديمية لم تكن جيدة له ، حتى أنه لجأ إلى استخدام الحاجة لحماية عائلته والقرية كوسيلة ضغط.
أراد ليث أن يُترك في سلام ويُعامل باحترام ، مثل أي إنسان عادي.
لكن الكونت كان راسخ.
“عزيزي ليث ، لديك حاجة ماسة للأكاديمية ، وأنا أقول هذا فقط في مصلحتك. لا يمكنني التأكيد سوى على مدى أهمية تعلم كيفية التفاعل مع زملائك بشكل صحيح وإقامة الروابط الصحيحة.”
“ناهيك عن أنه ليس لديك صديق في عمرك! تحتاج إلى الاختلاط ، الوقوع في الحب ، بتوازن. وإلا ستنمو لتصبح رجلاً غريب الأطوار وساخر.”
في الداخل ، على الرغم من ذلك ، تغير ليث قليلاً جداً. كان لا يزال هو الرجل المكسور الساخر وغير الواثق الذي كان عليه دائماً ، مع عدم وجود صديق حقيقي أو شخص محبوب خارج عائلته وسولوس.
“لقد كنت هناك، وفعلت ذلك.” ضحكت سولوس.
وقد بنى أيضاً غرفة نوم جديدة لنفسه كانت بمثابة غرفة دراسة أيضاً. كان ليث أكبر سناً من أن يستمر في النوم مع أخواته ، ولم يكن لديه نية في الانتقال مع تريون.
خلال تلك السنوات الأربع ، حاول ليث بلا هوادة إقناع الكونت بأن الأكاديمية لم تكن جيدة له ، حتى أنه لجأ إلى استخدام الحاجة لحماية عائلته والقرية كوسيلة ضغط.
“لا تقلق أيضاً على عائلتك. بمجرد التسجيل ، سيكتسبون وضعاً جديداً ، وحتى تخرجك ستتولى جمعية السحرة العناية الشخصية بهم. في تلك المرحلة ، لن يحاول حتى المجنون الأكثر تهوراً شيء مضحك.”
“عزيزي ليث ، لديك حاجة ماسة للأكاديمية ، وأنا أقول هذا فقط في مصلحتك. لا يمكنني التأكيد سوى على مدى أهمية تعلم كيفية التفاعل مع زملائك بشكل صحيح وإقامة الروابط الصحيحة.”
لقد نفد ليث من الأعذار ، ولم يستطع أن يقول له الحقيقة.
لم يكن يعرف كم من الوقت يمكن أن يعاني من ازدراء وإساءة من قبل ما يطلق عليه “نظرائه” في الأكاديمية ، قبل أن يدفع موقفهم العالي والقوي في حلقهم ، بعد الالتفاف من خلال مؤخراتهم.
لقد سئم وتعب من النظر إليه من قبل النبلاء والتجار الأجانب ، وحتى اللجوء إلى العنف أو الترهيب بعد فترة من الوقت فقد الكثير من بريقه.
“ناهيك عن أنه ليس لديك صديق في عمرك! تحتاج إلى الاختلاط ، الوقوع في الحب ، بتوازن. وإلا ستنمو لتصبح رجلاً غريب الأطوار وساخر.”
أراد ليث أن يُترك في سلام ويُعامل باحترام ، مثل أي إنسان عادي.
لم يكن يعرف كم من الوقت يمكن أن يعاني من ازدراء وإساءة من قبل ما يطلق عليه “نظرائه” في الأكاديمية ، قبل أن يدفع موقفهم العالي والقوي في حلقهم ، بعد الالتفاف من خلال مؤخراتهم.
“إذا كنت تريد حقاً جعلهم دميتك ، لما كنت قد شفيت تيستا. كان مرضها هو المقود المثالي ، لكنك اخترت طوعاً تحريرها. إنهم ليسوا كارل. العالم كله ليس مليئاً بالقمامة مثل الذي قتله.”
كانت فكرة عدم القدرة على ممارسة السحر الحقيقي وسحر الروح وسحر الانصهار كافية لإصابته بصداع كبير. في الأكاديمية ، سيكون مقعد ، فاقداً كل ميزاته لعدم نفخ غطائه.
في الداخل ، على الرغم من ذلك ، تغير ليث قليلاً جداً. كان لا يزال هو الرجل المكسور الساخر وغير الواثق الذي كان عليه دائماً ، مع عدم وجود صديق حقيقي أو شخص محبوب خارج عائلته وسولوس.
كان الكونت لارك ينتظره في قصره ، حيث سيسافرون إلى وجهتهم عبر الحنطور. وفقاً للكونت ، تم حظر الطيران بالقرب من أي مبنى مملوك لجمعية السحرة.
لقد كانت حالة خاسرة.
“بعد كل شيء ، الأكاديمية أم لا ، عندما تصل إلى ستة عشر عاماً وتغادر المنزل ، ماذا ستفعل؟ تقوم بحشوهم وتخزينهم في الجيب البعدي؟ عليك أن تتعلم التخلي عن الأمر والتركيز على ما هو مهم حقاً لك.”
وقد زاد مزاج ليث سوءاً بسبب التفكير في خروج رينا من المنزل. بعد ما حدث لكارل ، طور حاجة قهرية إلى معرفة مكان كل شخص في أي وقت.
لقد كانت حالة خاسرة.
كان عليه أن يشعر أن كل شيء كان تحت سيطرته ليكون في سلام مع نفسه.
“إذا كنت تحبهم حقاً ، فعليك السماح لهم بالرحيل.” حاولت سولوس مواساته.
“بعد كل شيء ، الأكاديمية أم لا ، عندما تصل إلى ستة عشر عاماً وتغادر المنزل ، ماذا ستفعل؟ تقوم بحشوهم وتخزينهم في الجيب البعدي؟ عليك أن تتعلم التخلي عن الأمر والتركيز على ما هو مهم حقاً لك.”
كان الكونت لارك ينتظره في قصره ، حيث سيسافرون إلى وجهتهم عبر الحنطور. وفقاً للكونت ، تم حظر الطيران بالقرب من أي مبنى مملوك لجمعية السحرة.
“إذا كنت تريد حقاً جعلهم دميتك ، لما كنت قد شفيت تيستا. كان مرضها هو المقود المثالي ، لكنك اخترت طوعاً تحريرها. إنهم ليسوا كارل. العالم كله ليس مليئاً بالقمامة مثل الذي قتله.”
أدرك عقل ليث الحقيقة في كلماتها ، لكن قلبه رفض. سيظل يصرخ “اللعنة على العالم! إنهم لي! لي! لي!”
المجرمون الوحيدون الذين سيخرجهم مجاناً ، هم أولئك الذين لديهم مكافأة “ميت أو حي” على رؤوسهم. ليث سيقدم لهم أقدامهم بدقة.
“هل هذا ما يشعر به الأب عندما يغادر أولاده العش؟”
لم يستطع تجنب ملاحظة أنه حتى راز ، على الرغم من كل الابتسامات والسعادة التي أظهرها ، كان في الواقع مكتئباً تماماً حيث فقد ابنته الكبرى.
كان الكونت لارك ينتظره في قصره ، حيث سيسافرون إلى وجهتهم عبر الحنطور. وفقاً للكونت ، تم حظر الطيران بالقرب من أي مبنى مملوك لجمعية السحرة.
“إذا كنت على هذا الحال مع البالغين ، أخشى اكتشاف ما سأصبح عليه إذا كان الأطفال متورطين. يبدو أنني مقدر لي أن أكون وحيداً مدى الحياة.”
“اللعنة ، أربعة تعاويذ من المستوى الرابع صعبة حقاً. يمكنني أن أعيد إنتاجها بسحر حقيقي ، لكنني ما زلت أشعر أنها تفتقر إلى حد ما. إما عندما ألقيها بسحر حقيقي أو مزيف ، هناك شيء ما يستمر في جعلي أشعر بأن هناك ما هو مفقود.”
الآن بعد أن كان ليث أحد عشر عاماً ونصف ، وصل إلى الحد الأدنى لمتطلبات السن للتقدم بطلب للحصول على منحة دراسية في أكاديمية غريفون البرق.
“لا تقلق أيضاً على عائلتك. بمجرد التسجيل ، سيكتسبون وضعاً جديداً ، وحتى تخرجك ستتولى جمعية السحرة العناية الشخصية بهم. في تلك المرحلة ، لن يحاول حتى المجنون الأكثر تهوراً شيء مضحك.”
كان الكونت لارك ينتظره في قصره ، حيث سيسافرون إلى وجهتهم عبر الحنطور. وفقاً للكونت ، تم حظر الطيران بالقرب من أي مبنى مملوك لجمعية السحرة.
في الداخل ، على الرغم من ذلك ، تغير ليث قليلاً جداً. كان لا يزال هو الرجل المكسور الساخر وغير الواثق الذي كان عليه دائماً ، مع عدم وجود صديق حقيقي أو شخص محبوب خارج عائلته وسولوس.
حتى للوصول إلى المنطقة المجاورة كان هناك حاجة لتمرير خاص وتحديد موعد من خلال القنوات المناسبة.
لم تكن الأكاديمية بعيدة جداً ، ولكن استخدام الحنطور سيستغرق عدة ساعات من الملل. أثناء النظر من خلال النافذة ، كان بإمكان ليث أن يأمل فقط أن تؤتي كل سنوات التحضير والتخريب الذاتي تلك ثمارها.
كان عليه أن يشعر أن كل شيء كان تحت سيطرته ليكون في سلام مع نفسه.
إن قبولك بالفعل في مثل هذه المؤسسة ، بعيداً عن المنزل ، سيكون بداية أسوأ كابوس له.
————-
كانت فكرة عدم القدرة على ممارسة السحر الحقيقي وسحر الروح وسحر الانصهار كافية لإصابته بصداع كبير. في الأكاديمية ، سيكون مقعد ، فاقداً كل ميزاته لعدم نفخ غطائه.
ترجمة: Acedia
“لقد كنت هناك، وفعلت ذلك.” ضحكت سولوس.
أيضاً ، نظراً لأن جميع ملابسه الآن تحتوي على شارة منزل لارك على الكتف أو جيب الصدر ، فقد استفاد بالكامل من سلطته المكتشفة حديثاً ، وهو يحمي القرية في غياب نانا. مقابل رسوم ، بالطبع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
