مقدمة 4 السقوط والصعود
مقدمة 4 السقوط والصعود
بعد أقل من أسبوع ، من خلال التحقق من صفحة الفيسبوك الخاصة بـ كريس ، علم ديريك عن الهذيان الذي قد يصل إليه. فحص ديريك مرتين معداته وقفز إلى سيارته الجديدة ، شيفروليه إمبالا سوداء عام 1967.
كانت ليلة مثل أي ليلة أخرى منذ أن ترك ديريك وظيفته. كان يرتدي إحدى بذلاته اليدوية الجديدة ويتجول في المدينة. كان فضولياً لمعرفة ما سيقتله أولاً: إذا كان السرطان أو رأساً مجنوناً عشوائياً.
تبع ديريك كريس عن كثب وبمجرد أن كانا بعيدين عن كاميرات المرور ، ركض إلى كامارو من الجانب ، مما أجبر كريس على التوقف.
عندما يشعر بالملل أو ببساطة منهكاً بسبب السرطان والأدوية ، سيأخذ فقط سيارة أجرة للعودة إلى المنزل.
“أين كنت؟ أوه نعم. آخر مرة رأينا فيها بعضنا البعض كانت خلال مهزلة المحاكمة. هل تتذكرني؟” تكثف تلهث كريس.
بدأ ديريك كلا المؤقتين في وقت واحد ثم اقترب من مكانه ، متفحصاً الدم. كان كثيفاً وأسوداً ، وهو مؤشر واضح على سحق الكبد.
كان ديريك يمشي بخطوات سريعة عالية على مسكنات الألم عندما رآه: كريس واينرايت. كان يحمل زجاجة من الخمور ، مخبأة بشكل سيء داخل كيس ورقي ، يشرب منه في جرعات كبيرة.
أخيراً ، رشه ديريك بدلو من الماء ، مما أجبره على استعادة وعيه.
كان كريس يتحدث ويضحك بصوت عالٍ مع فتاة مراهقة كانت تظهر الكثير من الجلد. حملت مفصلاً ، وأخذت نفثًا كبيرًا حتى قايض ودخلا سيارة.
سحب الزناد مرة أخيرة.
كانت سيارة معدلة مطلية بشكل خاص. على الرغم من أنها ليست كامارو نفسها التي استخدمها كريس لقتل كارل. كانت سيارة أكبر وأكثر تكلفة.
في تلك اللحظة ، أراد ديريك أن يتقيأ الدم. كيف يمكن أن يكون قد نسي هذا الوغد الصغير؟ هل كان سرطانه قد أفسد دماغه بشدة لدرجة أنه كان على استعداد للموت دون الاهتمام بهذه النهاية الفضفاضة؟
في تلك اللحظة ، أراد ديريك أن يتقيأ الدم. كيف يمكن أن يكون قد نسي هذا الوغد الصغير؟ هل كان سرطانه قد أفسد دماغه بشدة لدرجة أنه كان على استعداد للموت دون الاهتمام بهذه النهاية الفضفاضة؟
صرخت الإطارات عندما تحركت السيارة ، وكادت تدهس امرأة كانت تعبر الطريق في هذه العملية. وتدحرجت الفتاة التي ترتدي ملابس متقلبة إلى أسفل النافذة ، وهتفت على المرأة التي كانت لا تزال متجمدة في خوف.
كانت سيارة معدلة مطلية بشكل خاص. على الرغم من أنها ليست كامارو نفسها التي استخدمها كريس لقتل كارل. كانت سيارة أكبر وأكثر تكلفة.
مقدمة 4 السقوط والصعود
كان بوسع ديريك أن يسمع زوجين من البلهاء يضحكان. أثناء صرير أسنانه ، اتصل بسيارة أجرة وبدأ في التخطيط لعمله النهائي.
عادت كل مشاعره السلبية ، وأغرقته في اليأس. لعن ديريك داخلاً وهو يحاول تركيز عينيه. ربما كان ذلك بسبب الطلقة في الرأس ، لكن رؤيته كانت ضبابية.
أولاً ، بدأ بمطاردة كريس على جميع الشبكات الاجتماعية ، وتعلم عن جميع إجراءاته وعاداته. ثم بدأ ديريك في متابعته وزرع جهاز تعقب GPS تحت كامارو حتى يعرف دائماً موقع كريس الدقيق.
أولاً ، بدأ بمطاردة كريس على جميع الشبكات الاجتماعية ، وتعلم عن جميع إجراءاته وعاداته. ثم بدأ ديريك في متابعته وزرع جهاز تعقب GPS تحت كامارو حتى يعرف دائماً موقع كريس الدقيق.
“لدي أخبار سيئة ولدي أخبار جيدة. الخبر السيء هو أنني كذبت من قبل. لقد بحثت بدقة في إصابات الكبد ومع مثل هذا الكبد المسحوق ، لم يكن لديك أمل للبدء به.”
وبكل بساطة قفز من خلال حساب القاطع لكريس ، وجد على الأقل خمسين انتهاكاً لصفقة الإفراج المشروط. أثناء متابعته ، التقط ديريك العديد من الصور لكريس يتعاطى الكحول والمخدرات.
كان كريس يتغرغر في شيء وهو يحاول التخلص من القيود. أثناء الثناء على جهوده ، ضربه ديريك بعنف في الفخذ بهراوة شرطي. شل الألم كريس.
لكن ديريك لم يكن ينوي تقديم الأدلة إلى الشرطة. ما الذي يمكن أن يكسبه من ذلك؟ سيحصل كريس على صفعة أخرى على الرسغ وبعد ذلك كان عليه أن يكون أكثر حرصاً.
“حتى لو كنت قد أطلقت النار عليك أمام أفضل مستشفى في الولايات المتحدة ، إلا إذا توفر لديهم كبد متوافق ، لكنت قد مت. أردت أن أعطيك أملاً زائفاً ، وهو نفس ما واجهه أخي أثناء انتظار المساعدة.”
لم يكن لدى ديريك ترف الوقت ، ولا الرغبة في فعل ما قاله نظام العدالة المزعوم أنه يجب عليه.
بعد أقل من أسبوع ، من خلال التحقق من صفحة الفيسبوك الخاصة بـ كريس ، علم ديريك عن الهذيان الذي قد يصل إليه. فحص ديريك مرتين معداته وقفز إلى سيارته الجديدة ، شيفروليه إمبالا سوداء عام 1967.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
أفضل سيارة لاصطياد الوحوش. كان الهذيان سري ، وبالتالي سيحدث في مكان مهجور.
نقل كريس إلى صندوق إمبالا وتوجه نحو حفلة لهما فقط.
تبع ديريك كريس عن كثب وبمجرد أن كانا بعيدين عن كاميرات المرور ، ركض إلى كامارو من الجانب ، مما أجبر كريس على التوقف.
بعد أقل من أسبوع ، من خلال التحقق من صفحة الفيسبوك الخاصة بـ كريس ، علم ديريك عن الهذيان الذي قد يصل إليه. فحص ديريك مرتين معداته وقفز إلى سيارته الجديدة ، شيفروليه إمبالا سوداء عام 1967.
بمجرد أن خرج كريس من السيارة ، أخذه ديريك بمسدس صاعق ثم سارع إلى التحقق مما إذا كان لدى كامارو المزيد من الركاب.
يبدو أنها كانت ليلته المحظوظة ، كان كريس يقود وحده. قام ديريك بتفتيشه وسحق كل جهاز إلكتروني يمكنه العثور عليه: بيت فيت ، والهاتف الذكي ، وحتى سلسلة مفاتيح كريس.
في تلك اللحظة ، أراد ديريك أن يتقيأ الدم. كيف يمكن أن يكون قد نسي هذا الوغد الصغير؟ هل كان سرطانه قد أفسد دماغه بشدة لدرجة أنه كان على استعداد للموت دون الاهتمام بهذه النهاية الفضفاضة؟
{بيت فيت اسم شركة أو أياً كان. اذهب للعم جوجل فقط}
ربط ديريك يديه وقدميه قبل تكميمه بكرة. ثم دمر هاتفه الذكي الخاص به وجهاز تعقب GPS ، وألقى بكل شيء على الطريق.
يبدو أنها كانت ليلته المحظوظة ، كان كريس يقود وحده. قام ديريك بتفتيشه وسحق كل جهاز إلكتروني يمكنه العثور عليه: بيت فيت ، والهاتف الذكي ، وحتى سلسلة مفاتيح كريس.
نقل كريس إلى صندوق إمبالا وتوجه نحو حفلة لهما فقط.
كان كريس يتحدث ويضحك بصوت عالٍ مع فتاة مراهقة كانت تظهر الكثير من الجلد. حملت مفصلاً ، وأخذت نفثًا كبيرًا حتى قايض ودخلا سيارة.
بدأ ديريك كلا المؤقتين في وقت واحد ثم اقترب من مكانه ، متفحصاً الدم. كان كثيفاً وأسوداً ، وهو مؤشر واضح على سحق الكبد.
قاد ديريك إلى مستودع مهجور في المنطقة الصناعية القديمة. لقد تخلص بالفعل من القفل والسلسلة التي أبقت الأبواب المعدنية الكبيرة مغلقة ، واستبدلها بآخر.
داخل المستودع كان هناك كرسيان ، كلاهما مثبت على الأرض ، ودلو ، والعديد من خزانات المياه.
كان ديريك يتمتع بالحاضر الذي شعر أنه يمكن أن يؤدي إلى إمكانيات لا حصر لها. لم يكن هناك خطأ وصواب ، نجاح أو فشل. سيكون ببساطة هو ، بدون قيود.
فتح ديريك صندوق السيارة. استعاد كريس حواسه ، لذا قام ديريك بصعقه مرة أخرى. أخذ كريس إلى كرسي ، وربط ذراعيه وساقيه به.
أنت تشاهد على موقع ملوك الروايات , KOLNOVEL.COM .. شكرًا
أخيراً ، رشه ديريك بدلو من الماء ، مما أجبره على استعادة وعيه.
“الآن ، قبل أن يستقر الألم الحقيقي ، أريدك أن تلقي نظرة فاحصة على المؤقتات. إنها مهمة حقاً.” كان كريس يبكي ويصرخ ، لذا كان على ديريك أن يرشه مرة أخرى ويسحبه من شعره لجذب انتباهه.
“مرحباً كريس. اسمي ديريك مكوي وأنت قتلت أخي. نحن بحاجة إلى التحدث.” قال ديريك واقفاً عليه.
ثم أخرج مسدساً ونقر كبد كريس مرتين. تم كتم صوت صراخه من خلال كمامة الكرة ، في حين ترددت الطلقات بصوت عالٍ في المستودع الفارغ.
ثم أشار إلى رأسه.
كان كريس يتغرغر في شيء وهو يحاول التخلص من القيود. أثناء الثناء على جهوده ، ضربه ديريك بعنف في الفخذ بهراوة شرطي. شل الألم كريس.
“الخبر السار هو أنك عانيت كما عانى كارل. قد أكون أشياء كثيرة: لا هوادة فيه ، انتقام ، كاذب ، قاتل ، لكنني عادل أيضاً. معاناتك تنتهي الآن.”
“أين كنت؟ أوه نعم. آخر مرة رأينا فيها بعضنا البعض كانت خلال مهزلة المحاكمة. هل تتذكرني؟” تكثف تلهث كريس.
لم يختبر ديريك مثل هذا النعيم. في هذا الشكل الجديد ، لم يشعر بأي عاطفة سلبية. كان في سلام مع ماضيه وخائف من مستقبله.
قاد ديريك إلى مستودع مهجور في المنطقة الصناعية القديمة. لقد تخلص بالفعل من القفل والسلسلة التي أبقت الأبواب المعدنية الكبيرة مغلقة ، واستبدلها بآخر.
“جيد. دعنا نذهب مباشرة إلى العمل.” أخرج ديريك مؤقتين رقميين من السيارة ، وضبط الأول على 30 دقيقة والثاني على ساعتين و 47 دقيقة و 17 ثانية.
لكن ديريك لم يكن ينوي تقديم الأدلة إلى الشرطة. ما الذي يمكن أن يكسبه من ذلك؟ سيحصل كريس على صفعة أخرى على الرسغ وبعد ذلك كان عليه أن يكون أكثر حرصاً.
ثم أخرج مسدساً ونقر كبد كريس مرتين. تم كتم صوت صراخه من خلال كمامة الكرة ، في حين ترددت الطلقات بصوت عالٍ في المستودع الفارغ.
تبع ديريك كريس عن كثب وبمجرد أن كانا بعيدين عن كاميرات المرور ، ركض إلى كامارو من الجانب ، مما أجبر كريس على التوقف.
بدأ ديريك كلا المؤقتين في وقت واحد ثم اقترب من مكانه ، متفحصاً الدم. كان كثيفاً وأسوداً ، وهو مؤشر واضح على سحق الكبد.
ثم أشار إلى رأسه.
“الآن ، قبل أن يستقر الألم الحقيقي ، أريدك أن تلقي نظرة فاحصة على المؤقتات. إنها مهمة حقاً.” كان كريس يبكي ويصرخ ، لذا كان على ديريك أن يرشه مرة أخرى ويسحبه من شعره لجذب انتباهه.
“أخي الصغير ، أنا قادم. انتظرني.”
“يشير المؤقت الأول إلى مقدار الوقت المتبقي لديك. بعد أن يرن ، حتى إذا كان يجب على شخص ما اختراق ذلك الباب بأعجوبة وإنقاذك ، فستكون ميتاً على أي حال.”
“لديك الكثير من الوقت حتى يُغمر نظامك بالسموم التي لا يقوم الكبد بفلترتها. بعد هذه النقطة ، لا يمكن لأي عملية زرع أن تنقذك. المؤقت الثاني مفاجأة. سنصل إليه لاحقاً. في الوقت الحالي ، مهمتك الوحيدة هو البقاء مستيقظاً وتذوق كل لحظة من الألم كما فعل كارل.”
————–
طار الوقت ، واصل كريس الصراخ من خلال كمامة الكرة وسرعان ما رن الموقت الأول.
بدأ كريس يبكي أقوى ، الأوقات الوحيدة التي بقي فيها صامتاً كانت لأنه كان غارقاً في الألم المتزايد.
ترجمة: Acedia
لم يتحدث ديريك معه بعد الآن ، كان يسير ذهاباً وإياباً أثناء التحقق من الموقت الثاني من حين لآخر.
في كل مرة أغمي فيه كريس ، كان ديريك يرشه ويجبره على البقاء مستيقظاً قبل إعادة ملء الدلو.
كان كريس يتحدث ويضحك بصوت عالٍ مع فتاة مراهقة كانت تظهر الكثير من الجلد. حملت مفصلاً ، وأخذت نفثًا كبيرًا حتى قايض ودخلا سيارة.
كانت سيارة معدلة مطلية بشكل خاص. على الرغم من أنها ليست كامارو نفسها التي استخدمها كريس لقتل كارل. كانت سيارة أكبر وأكثر تكلفة.
عندما رن الموقت الثاني ، تحدث ديريك أخيراً مرة أخرى.
“الخبر السار هو أنك عانيت كما عانى كارل. قد أكون أشياء كثيرة: لا هوادة فيه ، انتقام ، كاذب ، قاتل ، لكنني عادل أيضاً. معاناتك تنتهي الآن.”
“أخي الصغير ، أنا قادم. انتظرني.”
“لدي أخبار سيئة ولدي أخبار جيدة. الخبر السيء هو أنني كذبت من قبل. لقد بحثت بدقة في إصابات الكبد ومع مثل هذا الكبد المسحوق ، لم يكن لديك أمل للبدء به.”
“حتى لو كنت قد أطلقت النار عليك أمام أفضل مستشفى في الولايات المتحدة ، إلا إذا توفر لديهم كبد متوافق ، لكنت قد مت. أردت أن أعطيك أملاً زائفاً ، وهو نفس ما واجهه أخي أثناء انتظار المساعدة.”
“حتى لو كنت قد أطلقت النار عليك أمام أفضل مستشفى في الولايات المتحدة ، إلا إذا توفر لديهم كبد متوافق ، لكنت قد مت. أردت أن أعطيك أملاً زائفاً ، وهو نفس ما واجهه أخي أثناء انتظار المساعدة.”
في كل مرة أغمي فيه كريس ، كان ديريك يرشه ويجبره على البقاء مستيقظاً قبل إعادة ملء الدلو.
“الخبر السار هو أنك عانيت كما عانى كارل. قد أكون أشياء كثيرة: لا هوادة فيه ، انتقام ، كاذب ، قاتل ، لكنني عادل أيضاً. معاناتك تنتهي الآن.”
“ماذا! بحق! الواقع! اللعين!”
وجه ديريك المسدس إلى رأس كريس وضغط عليه مرتين.
عادت كل مشاعره السلبية ، وأغرقته في اليأس. لعن ديريك داخلاً وهو يحاول تركيز عينيه. ربما كان ذلك بسبب الطلقة في الرأس ، لكن رؤيته كانت ضبابية.
ثم أشار إلى رأسه.
كان ديريك في ممر معدني ضخم محاط بجثث الموتى. جثث غريبة على وجه الدقة. كانوا جميعاً يرتدون نوعاً من الدروع كاملة الجسم التي تشبه بدلة الفضاء الخيال العلمي.
بدأ ديريك كلا المؤقتين في وقت واحد ثم اقترب من مكانه ، متفحصاً الدم. كان كثيفاً وأسوداً ، وهو مؤشر واضح على سحق الكبد.
“أخي الصغير ، أنا قادم. انتظرني.”
{بيت فيت اسم شركة أو أياً كان. اذهب للعم جوجل فقط}
سحب الزناد مرة أخيرة.
بينما كان جسد ديريك لا يزال يتساقط ، تم غمر وعيه في الضوء وشعر كما لو أنه يتم سحبه نحو السماء.
لم يختبر ديريك مثل هذا النعيم. في هذا الشكل الجديد ، لم يشعر بأي عاطفة سلبية. كان في سلام مع ماضيه وخائف من مستقبله.
بعد أشهر من الحزن ، بعد حياة كاملة من البؤس والألم ، شعر ديريك أن كل صدماته وكراهيته تتلاشى.
طار الوقت ، واصل كريس الصراخ من خلال كمامة الكرة وسرعان ما رن الموقت الأول.
لم يختبر ديريك مثل هذا النعيم. في هذا الشكل الجديد ، لم يشعر بأي عاطفة سلبية. كان في سلام مع ماضيه وخائف من مستقبله.
وجه ديريك المسدس إلى رأس كريس وضغط عليه مرتين.
كان ديريك يتمتع بالحاضر الذي شعر أنه يمكن أن يؤدي إلى إمكانيات لا حصر لها. لم يكن هناك خطأ وصواب ، نجاح أو فشل. سيكون ببساطة هو ، بدون قيود.
ثم أخرج مسدساً ونقر كبد كريس مرتين. تم كتم صوت صراخه من خلال كمامة الكرة ، في حين ترددت الطلقات بصوت عالٍ في المستودع الفارغ.
أنت تشاهد على موقع ملوك الروايات , KOLNOVEL.COM .. شكرًا
أفضل سيارة لاصطياد الوحوش. كان الهذيان سري ، وبالتالي سيحدث في مكان مهجور.
استمر هذا الشعور المسكر حتى استيقظ فجأة ، على قيد الحياة ويتنفس.
عندما رن الموقت الثاني ، تحدث ديريك أخيراً مرة أخرى.
نقل كريس إلى صندوق إمبالا وتوجه نحو حفلة لهما فقط.
عادت كل مشاعره السلبية ، وأغرقته في اليأس. لعن ديريك داخلاً وهو يحاول تركيز عينيه. ربما كان ذلك بسبب الطلقة في الرأس ، لكن رؤيته كانت ضبابية.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
بعد أشهر من الحزن ، بعد حياة كاملة من البؤس والألم ، شعر ديريك أن كل صدماته وكراهيته تتلاشى.
‘أكثر من اللازم للخطة المثالية. لابد وأن أحمق أنقذني وبطريقة ما نجوت من الرحلة إلى المستشفى. ما زلت حياً. ما زلت مصاباً بالسرطان. ما زلت وحيداً.’
ولكن عندما توضحت عيناه أخيراً ، اختلفا بشدة مع منطقه.
كان ديريك في ممر معدني ضخم محاط بجثث الموتى. جثث غريبة على وجه الدقة. كانوا جميعاً يرتدون نوعاً من الدروع كاملة الجسم التي تشبه بدلة الفضاء الخيال العلمي.
“أين أنا بحق اللعنة؟ ماذا يعني هذا؟” صرخ وهو يحاول الاستيقاظ فقط ليعود إلى الأرض.
“مرحباً كريس. اسمي ديريك مكوي وأنت قتلت أخي. نحن بحاجة إلى التحدث.” قال ديريك واقفاً عليه.
“حتى لو كنت قد أطلقت النار عليك أمام أفضل مستشفى في الولايات المتحدة ، إلا إذا توفر لديهم كبد متوافق ، لكنت قد مت. أردت أن أعطيك أملاً زائفاً ، وهو نفس ما واجهه أخي أثناء انتظار المساعدة.”
سقط بيده أولاً ، وعندها فقط لاحظ أنه كان يرتدي بدلة فضائية أيضاً. كما أن أياديه ، كلهم الأربعة ، كان لديهم ثلاثة أصابع لكل منهم.
مقدمة 4 السقوط والصعود
بينما كان جسد ديريك لا يزال يتساقط ، تم غمر وعيه في الضوء وشعر كما لو أنه يتم سحبه نحو السماء.
“ماذا! بحق! الواقع! اللعين!”
————–
في كل مرة أغمي فيه كريس ، كان ديريك يرشه ويجبره على البقاء مستيقظاً قبل إعادة ملء الدلو.
يبدو أنها كانت ليلته المحظوظة ، كان كريس يقود وحده. قام ديريك بتفتيشه وسحق كل جهاز إلكتروني يمكنه العثور عليه: بيت فيت ، والهاتف الذكي ، وحتى سلسلة مفاتيح كريس.
ترجمة: Acedia
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
