مقدمة 2
مقدمة 2
انتهى التنمر ، لكن الحياة الإجتماعية لديريك لم تتوقف عن البؤس. كيف يمكنه تكوين صداقات مع هذه الحياة الخاصة المخزية؟
كان عقله يخطط بالفعل لتوظيف أفضل محامٍ لسمك القرش يمكنه العثور عليه ومقاضاة شركة إدارة المبنى المسؤولة عن مسكنه.
كان عليه أن يخفي كدماته باستمرار بأكمام طويلة ونفد من الأعذار المعقولة لخط عيونه السوداء قبل أشهر. تظاهر زملائه وأساتذته ببساطة بعدم معرفتهم عن الإساءة ، وتظاهر فقط أنه يعتقد أنه كاذب جيد.
————
كان مؤلماً ، ولكن يمكن التحكم فيه. كان لا يزال لدى ديريك شقيقه الصغير لتقاسم هذا الألم معه. كارل كان كل ما لديه. كان عائلته وصديقه ومُقرب. كان عالم ديريك كله.
ترجمة: Acedia
ولكن عندما يأتي الصباح ، كان يدرك دائماً أنها أفكار غبية ، تفكيراً أكثر تمنياً من أي شيء آخر.
ولكن عندما جاء هذا العمر ، بدأ في تغازل الفتيات في مدرسته ، ولم يتم قمع هذه المشاعر بسهولة. مرة أخرى ، شعر ديريك بالعجز التام.
أقتل إزيو؟ بالتأكيد ، ثم ماذا؟ يعيش حياته كلها مليئة بالذنب؟ الهروب من المنزل لتجنب الاعتقال؟ بأي مال؟
لم يكن لدى ديريك مشكلة في التحدث إلى الفتيات ، وكانت المشكلة تكمن دائماً في كونه صعب الإرضاء وانتهت بعدم قدرته على الثقة. كان لديه العديد من التغازلات ، لكنه لم يقع في الحب.
لم يتمكن من إخبار أي شخص عن مشاكله ولا يمكن أن يسمح للناس بالاقتراب منه. خلاف ذلك ، كان عليه أن يعوض عن سبب لعدم السماح له بإحضار صديق إلى المنزل. ناهيك عن فتاة يحبها.
كان ديريك قد أصاب طفرة نموه بالفعل. هذا بالإضافة إلى فنون الدفاع عن النفس وتدريب العضلات أعطاه نظرة متوسطة.
تعذّب ديريك بسبب الأفكار القاسية ، وكثيراً ما كان يسأل السماء لماذا ما يعتبره الآخرون أمراً مفروغاً منه هو مجرد حلم مستحيل بالنسبة له.
بسبب عواصفه الهرمونية ، ازداد غضب ديريك بلا هوادة. بدأ يواجه صعوبة في النوم ليلاً ، يفكر في كل هؤلاء الأزواج المحبين.
عرف ديريك أنه كان مختلفاً عنهم. لم يكن عيبه المعيب خجولاً أو كان لديه حالة سيئة من حب الشباب. لا يمكن لأي طبيب علاج مشكلته ، لأنه كان يحمل الاسم الأول والأخير. إزيو مكوي ، أبيه كيس القمامة.
كان يعلم أن لديه مشاكل ويريد حلها. استشار ديريك العديد من الأطباء قبل العثور على شخص كان قادراً على العمل معه وبعد عدة أشهر ، شعر أنه بدأ أخيرًا في تحقيق بعض التقدم.
بدأ ديريك في وضع خطة بعد خطة للتخلص من والده ، حتى لو كان ذلك يعني قتله. في الليل ، كان يبتكر سيناريوهات متقنة ودقيقة والتي غالباً ما تنطوي على التعذيب لفترات طويلة.
————
كان الموت سهلاً للغاية ، أراد ديريك أن يعاني إزيو كما كان يعاني طوال تلك السنوات.
كان الموت سهلاً للغاية ، أراد ديريك أن يعاني إزيو كما كان يعاني طوال تلك السنوات.
افتقر ديريك إلى الوسائل والقسوة اللازمة للتخلص من إزيو. مهما كرهه ، كان إزيو لا يزال والده وكان ديريك مراهقاً غاضباً.
بعد ذلك ، سار بعناية على الدرج لتأكيد وفاة إزيو. كان لا يزال على قيد الحياة ، لكنه غير قادر على صنع أنين أو طلب المساعدة. تم تثبيت عينيه على ديريك ، متوسلاً إليه الرحمة.
ولكن عندما يأتي الصباح ، كان يدرك دائماً أنها أفكار غبية ، تفكيراً أكثر تمنياً من أي شيء آخر.
افتقر ديريك إلى الوسائل والقسوة اللازمة للتخلص من إزيو. مهما كرهه ، كان إزيو لا يزال والده وكان ديريك مراهقاً غاضباً.
أقتل إزيو؟ بالتأكيد ، ثم ماذا؟ يعيش حياته كلها مليئة بالذنب؟ الهروب من المنزل لتجنب الاعتقال؟ بأي مال؟
حصل ديريك على منحة دراسية وحصل على شهادة البكالوريوس في الكيمياء ، وسرعان ما تبعه ماجستير في الكيمياء الحيوية. لقد قام كارل بعمل جيد أيضاً ، وقد حصل بالفعل على شهادة الهندسة ، وكان على وشك بدء شهادة الماجستير وكان بالفعل على علاقة ثابتة.
كان يعني قتل إزيو التخلي عن كارل إلى الأبد وتدمير أي فرصة محتملة ليكون سعيداً في المستقبل.
قبل ديريك أول عمل لائق مدفوع الأجر حصل عليه ، حيث عمل في النوبة الليلية لشركة كيميائية كبيرة في قسم Qu0026A.
لذا ، كل صباح كان ديريك يبتلع خطته الأخيرة مع بعض العصيدة ويمضي قدماً. كان هدفه الحقيقي الوحيد هو أن يدرس مثل المجنون ، ويحصل على منحة دراسية ، ويخرج من هذا الجحيم في أقرب وقت ممكن.
كان بإمكان ديريك أن يحذره. كان بإمكانه حتى مد ذراعه ومنعه من السقوط ، ولكن بدلاً من ذلك ، اختار البقاء ساكناً.
كان ديريك قد أصاب طفرة نموه بالفعل. هذا بالإضافة إلى فنون الدفاع عن النفس وتدريب العضلات أعطاه نظرة متوسطة.
طار الوقت وفي غمضة عين ، كان الصيف الأخير قبل السنة الأولى من المدرسة الثانوية لديريك. على الرغم من المناخ الحار ، كان قلبه بارداً مثل الثلج.
كان يعني قتل إزيو التخلي عن كارل إلى الأبد وتدمير أي فرصة محتملة ليكون سعيداً في المستقبل.
كان ديريك قد أصاب طفرة نموه بالفعل. هذا بالإضافة إلى فنون الدفاع عن النفس وتدريب العضلات أعطاه نظرة متوسطة.
كان إزيو مدركاً لذلك وكونه جباناً ، قرر تجنب ضرب ديريك وجعل كارل هدفه المفضل الجديد.
بدأ ديريك في وضع خطة بعد خطة للتخلص من والده ، حتى لو كان ذلك يعني قتله. في الليل ، كان يبتكر سيناريوهات متقنة ودقيقة والتي غالباً ما تنطوي على التعذيب لفترات طويلة.
حاول ديريك بالفعل الوقوف مع شقيقه ، ولكن النتيجة الوحيدة كانت شراء إزيو هراوة شرطي من فائض الجيش المحلي. بدأ إزيو في ضرب ديريك بهراوة بدلاً من يديه العاريتين.
كان عقله يخطط بالفعل لتوظيف أفضل محامٍ لسمك القرش يمكنه العثور عليه ومقاضاة شركة إدارة المبنى المسؤولة عن مسكنه.
أنقذ كارل من المعاناة من نفس المصير من خلال التوسل والبكاء ، وقد نجح فقط لأن الضجيج أثار قلق جيرانهم.
لذلك كلما ألقى إزيو بأحد نوبات غضبه ، كان بإمكان ديريك فقط مشاهدة شقيقه يتعرض للضرب مراراً وتكراراً.
افتقر ديريك إلى الوسائل والقسوة اللازمة للتخلص من إزيو. مهما كرهه ، كان إزيو لا يزال والده وكان ديريك مراهقاً غاضباً.
أقتل إزيو؟ بالتأكيد ، ثم ماذا؟ يعيش حياته كلها مليئة بالذنب؟ الهروب من المنزل لتجنب الاعتقال؟ بأي مال؟
ذات صباح ، تلقى إزيو أول عمولة كبيرة له منذ سنوات. كان يرتدي أفضل بذله على الرغم من الحرارة وكان ديريك يعده حقيبته وحاسوبه المحمول.
وتبع ذلك أسعد فترة في حياتهم. أولاً ، حصلوا على الميراث ، وبعد فترة وجيزة من تحررهم. يمكنهم أخيراً الابتعاد عن مكان والدتهم.
كان إزيو في عجلة من أمره. لم يستطع تحمل منافسيه لانتزاع هذا الحوت. كان يمكن أن تكون لجنة صنع حياته المهنية!
هبط إزيو على الدرج ، ارتد في الزاوية ، وانهار مرة أخرى ، وتحطم في الطابق السفلي. كان جسده في حالة فوضى محطمة ، وجميع أطرافه منحنية في زوايا غير طبيعية.
هبط إزيو على الدرج ، ارتد في الزاوية ، وانهار مرة أخرى ، وتحطم في الطابق السفلي. كان جسده في حالة فوضى محطمة ، وجميع أطرافه منحنية في زوايا غير طبيعية.
اندفع ديريك إلى الباب حيث كان إزيو ينتظره بالفعل وساعده على ضبط حقيبة الكمبيوتر المحمول.
لقد عانوا الكثير من خيبة الأمل ، لأن العديد من أولئك الذين يطلق عليهم أصدقاء تبين أنهم أشخاص يريدون استخدام شقتهم الخالية من الوالدين كمنزل للحفلات.
كان كل من ديريك وكارل حازمين للغاية بشأن هذه النقطة ، وكانا يريدان أن يبدأ المحامي في عملية تحريرهم. مع المال من التعويض والميراث ، كان لديهم ما يكفي للاكتفاء الذاتي حتى يتمكن ديريك من توفير كليهما.
ركض إزيو إلى المصعد ، وضغط على الزر مثل المجنون ، لكن الضوء ظل أحمر.
كان يعني قتل إزيو التخلي عن كارل إلى الأبد وتدمير أي فرصة محتملة ليكون سعيداً في المستقبل.
مثل أي مراهق ، كان لديريك هاتفه الذكي في متناول اليد ، لذلك التقط عدة صور لإثبات أن الأرضية كانت مبللة ولا توجد علامة تحذير.
شتم إزيو مسكنه اللعين ، مدير البناء ، وحظه الفاسد ، إلى الدرج.
هذا عندما لاحظ ديريك ذلك. أدار ديريك رأسه ليتبع والده ، ولاحظ أن ضوء النهار ينعكس بقوة على أرضية المدخل.
ركض إزيو إلى المصعد ، وضغط على الزر مثل المجنون ، لكن الضوء ظل أحمر.
لقد مر إزيو أمامه للتو عندما أدرك ديريك أن البواب قد غسل الدرج للتو ، لكنه نسي وضع علامة أرضية مبللة.
حدث كل شيء في لحظة. قام إزيو بخطوة ثقيلة طويلة ، حيث ألقى كل ثقله للأسفل وتقدم على ساقه الأمامية. ثم انزلقت قدمه.
حتى بعد شهر ، حصلوا على تسوية سخية للغاية من مدير البناء. استخدموه للاستقرار ووضع الخطط المناسبة للمستقبل.
كان بإمكان ديريك أن يحذره. كان بإمكانه حتى مد ذراعه ومنعه من السقوط ، ولكن بدلاً من ذلك ، اختار البقاء ساكناً.
كان بإمكان ديريك أن يحذره. كان بإمكانه حتى مد ذراعه ومنعه من السقوط ، ولكن بدلاً من ذلك ، اختار البقاء ساكناً.
كان كارل قد أخبر ديريك أنه سيقترح على صديقته ، بمجرد حصوله على ماجستيره. ومن ثم كان ديريك بحاجة إلى المال لأنه لم يكن لديه سوى عامين لتوفير ما يكفي لإعطاء أخيه الصغير حفل زفاف لائق.
هبط إزيو على الدرج ، ارتد في الزاوية ، وانهار مرة أخرى ، وتحطم في الطابق السفلي. كان جسده في حالة فوضى محطمة ، وجميع أطرافه منحنية في زوايا غير طبيعية.
أنت تشاهد على موقع ملوك الروايات , KOLNOVEL.COM .. شكرًا
مثل أي مراهق ، كان لديريك هاتفه الذكي في متناول اليد ، لذلك التقط عدة صور لإثبات أن الأرضية كانت مبللة ولا توجد علامة تحذير.
كان كارل قد أخبر ديريك أنه سيقترح على صديقته ، بمجرد حصوله على ماجستيره. ومن ثم كان ديريك بحاجة إلى المال لأنه لم يكن لديه سوى عامين لتوفير ما يكفي لإعطاء أخيه الصغير حفل زفاف لائق.
كان عقله يخطط بالفعل لتوظيف أفضل محامٍ لسمك القرش يمكنه العثور عليه ومقاضاة شركة إدارة المبنى المسؤولة عن مسكنه.
أيضاً ، كان لديهم صعوبة في معرفة ما كان من المفترض أن يكون المراهق العادي. في حين بدا أن زملائهم مهتمون فقط بالمرح وتخطي الدروس ، فقد ركزوا على الدراسة والتوفير قدر الإمكان.
بعد ذلك ، سار بعناية على الدرج لتأكيد وفاة إزيو. كان لا يزال على قيد الحياة ، لكنه غير قادر على صنع أنين أو طلب المساعدة. تم تثبيت عينيه على ديريك ، متوسلاً إليه الرحمة.
أخبره بكل شيء عن حادثة والده ، والإيذاء المنزلي ، وشرط جعله يتم تقسيم الأموال بين الثلاثة ، الأم والأبناء.
ابتسم ديريك له وقال: “هل تعتقد حقاً أنني غبي جداً لدرجة أنني لم أتعلم منك شيئاً أبداً؟ كما علمتني أكثر من مرة ، لا تفوض أبداً. إذا كنت تريد القيام بشيء صحيح ، فافعل ذلك بنفسك. هاتفك الذكي في جيبك ، أخرجه واتصل برقم 911.”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
“أنا مجرد ابن فاشل ، لا أريد أن أفسد الأمر عليك يا أبي.”
ركض إزيو إلى المصعد ، وضغط على الزر مثل المجنون ، لكن الضوء ظل أحمر.
كانت عيون إزيو مليئة بالصدمة والكراهية ، لكن ذلك لم يدم سوى لحظة. أصبح رأسه يعرج ونظرته فارغة.
كان كارل قد أخبر ديريك أنه سيقترح على صديقته ، بمجرد حصوله على ماجستيره. ومن ثم كان ديريك بحاجة إلى المال لأنه لم يكن لديه سوى عامين لتوفير ما يكفي لإعطاء أخيه الصغير حفل زفاف لائق.
قاتلت ضحكة للخروج ، لكن ديريك قمعها. بدلاً من ذلك ، بدأ يصرخ للمساعدة واضعاً أفضل انطباعه للابن المرتعب.
على الرغم من كونه سعيداً حقاً لأخيه الصغير ، إلا أنه كان شوكة مؤلمة حقاً في جانب ديريك. لقد كان دائماً أكثر غير كفؤ اجتماعياً بين الاثنين ولم يتمكن أبداً من الدخول في علاقة مستقرة ، ولا حتى في الكلية.
كان إزيو مدركاً لذلك وكونه جباناً ، قرر تجنب ضرب ديريك وجعل كارل هدفه المفضل الجديد.
كما هو الحال دائماً ، كانت والدة ديريك مهووسة جداً بمشاكلها ، وحزنها ، ومشاعرها ، من أجل البحث عن محامٍ. تركت كل شيء في يد ديريك لأن إزيو لم يعد.
لم يعجب ديريك بوظيفته الحالية ، ولكنها كانت طريقة لبدء حياته المهنية في العمل وملء منهجه الدراسي. كما تم دفع أجر جيد وقرر استخدام التأمين الطبي للشركة لطلب المشورة النفسية.
ثلاث طيور بحجر واحد. بعد بحث دقيق ، اتصل واستأجر أفضل محامٍ لسمك القرش يمكنهم تحمله حتى يكون ديريك موكله بدلاً من والدته.
لقد مر إزيو أمامه للتو عندما أدرك ديريك أن البواب قد غسل الدرج للتو ، لكنه نسي وضع علامة أرضية مبللة.
على الرغم من كونه سعيداً حقاً لأخيه الصغير ، إلا أنه كان شوكة مؤلمة حقاً في جانب ديريك. لقد كان دائماً أكثر غير كفؤ اجتماعياً بين الاثنين ولم يتمكن أبداً من الدخول في علاقة مستقرة ، ولا حتى في الكلية.
أخبره بكل شيء عن حادثة والده ، والإيذاء المنزلي ، وشرط جعله يتم تقسيم الأموال بين الثلاثة ، الأم والأبناء.
كان كل من ديريك وكارل حازمين للغاية بشأن هذه النقطة ، وكانا يريدان أن يبدأ المحامي في عملية تحريرهم. مع المال من التعويض والميراث ، كان لديهم ما يكفي للاكتفاء الذاتي حتى يتمكن ديريك من توفير كليهما.
اندفع ديريك إلى الباب حيث كان إزيو ينتظره بالفعل وساعده على ضبط حقيبة الكمبيوتر المحمول.
لقد مر إزيو أمامه للتو عندما أدرك ديريك أن البواب قد غسل الدرج للتو ، لكنه نسي وضع علامة أرضية مبللة.
وتبع ذلك أسعد فترة في حياتهم. أولاً ، حصلوا على الميراث ، وبعد فترة وجيزة من تحررهم. يمكنهم أخيراً الابتعاد عن مكان والدتهم.
طار الوقت وفي غمضة عين ، كان الصيف الأخير قبل السنة الأولى من المدرسة الثانوية لديريك. على الرغم من المناخ الحار ، كان قلبه بارداً مثل الثلج.
كان مؤلماً ، ولكن يمكن التحكم فيه. كان لا يزال لدى ديريك شقيقه الصغير لتقاسم هذا الألم معه. كارل كان كل ما لديه. كان عائلته وصديقه ومُقرب. كان عالم ديريك كله.
حتى بعد شهر ، حصلوا على تسوية سخية للغاية من مدير البناء. استخدموه للاستقرار ووضع الخطط المناسبة للمستقبل.
أخبره بكل شيء عن حادثة والده ، والإيذاء المنزلي ، وشرط جعله يتم تقسيم الأموال بين الثلاثة ، الأم والأبناء.
خلال السنوات التالية ، لم يكن التنمر مشكلة. كان كل من ديريك وكارل فنانين قتاليين وكان لدى كل منهما ظهر الآخر. الآن بعد أن انتهى كابوسهم المحلي ، يمكنهم تجربة وجود أصدقاء وصديقات.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
لم يتمكن من إخبار أي شخص عن مشاكله ولا يمكن أن يسمح للناس بالاقتراب منه. خلاف ذلك ، كان عليه أن يعوض عن سبب لعدم السماح له بإحضار صديق إلى المنزل. ناهيك عن فتاة يحبها.
لقد عانوا الكثير من خيبة الأمل ، لأن العديد من أولئك الذين يطلق عليهم أصدقاء تبين أنهم أشخاص يريدون استخدام شقتهم الخالية من الوالدين كمنزل للحفلات.
كان الموت سهلاً للغاية ، أراد ديريك أن يعاني إزيو كما كان يعاني طوال تلك السنوات.
أيضاً ، كان لديهم صعوبة في معرفة ما كان من المفترض أن يكون المراهق العادي. في حين بدا أن زملائهم مهتمون فقط بالمرح وتخطي الدروس ، فقد ركزوا على الدراسة والتوفير قدر الإمكان.
بدأ ديريك في وضع خطة بعد خطة للتخلص من والده ، حتى لو كان ذلك يعني قتله. في الليل ، كان يبتكر سيناريوهات متقنة ودقيقة والتي غالباً ما تنطوي على التعذيب لفترات طويلة.
يقضي ديريك وكارل العطلات والعطل في أداء وظائف بدوام جزئي لإبطاء ترقق حساباتهم المصرفية. لم يكونوا فقراء ، ولكن ليسوا أغنياء أيضاً.
لقد مر إزيو أمامه للتو عندما أدرك ديريك أن البواب قد غسل الدرج للتو ، لكنه نسي وضع علامة أرضية مبللة.
كان إزيو في عجلة من أمره. لم يستطع تحمل منافسيه لانتزاع هذا الحوت. كان يمكن أن تكون لجنة صنع حياته المهنية!
كانوا يعرفون أن عليهم الادخار قدر الإمكان في حالة سقوط الأيام الممطرة عليهم مرة أخرى ، ولكن بشكل عام ، كانت لديهم حياة جيدة.
كان مؤلماً ، ولكن يمكن التحكم فيه. كان لا يزال لدى ديريك شقيقه الصغير لتقاسم هذا الألم معه. كارل كان كل ما لديه. كان عائلته وصديقه ومُقرب. كان عالم ديريك كله.
بسبب عواصفه الهرمونية ، ازداد غضب ديريك بلا هوادة. بدأ يواجه صعوبة في النوم ليلاً ، يفكر في كل هؤلاء الأزواج المحبين.
أنت تشاهد على موقع ملوك الروايات , KOLNOVEL.COM .. شكرًا
حصل ديريك على منحة دراسية وحصل على شهادة البكالوريوس في الكيمياء ، وسرعان ما تبعه ماجستير في الكيمياء الحيوية. لقد قام كارل بعمل جيد أيضاً ، وقد حصل بالفعل على شهادة الهندسة ، وكان على وشك بدء شهادة الماجستير وكان بالفعل على علاقة ثابتة.
بعد ذلك ، سار بعناية على الدرج لتأكيد وفاة إزيو. كان لا يزال على قيد الحياة ، لكنه غير قادر على صنع أنين أو طلب المساعدة. تم تثبيت عينيه على ديريك ، متوسلاً إليه الرحمة.
على الرغم من كونه سعيداً حقاً لأخيه الصغير ، إلا أنه كان شوكة مؤلمة حقاً في جانب ديريك. لقد كان دائماً أكثر غير كفؤ اجتماعياً بين الاثنين ولم يتمكن أبداً من الدخول في علاقة مستقرة ، ولا حتى في الكلية.
على الرغم من كونه سعيداً حقاً لأخيه الصغير ، إلا أنه كان شوكة مؤلمة حقاً في جانب ديريك. لقد كان دائماً أكثر غير كفؤ اجتماعياً بين الاثنين ولم يتمكن أبداً من الدخول في علاقة مستقرة ، ولا حتى في الكلية.
كان مؤلماً ، ولكن يمكن التحكم فيه. كان لا يزال لدى ديريك شقيقه الصغير لتقاسم هذا الألم معه. كارل كان كل ما لديه. كان عائلته وصديقه ومُقرب. كان عالم ديريك كله.
لم يكن لدى ديريك مشكلة في التحدث إلى الفتيات ، وكانت المشكلة تكمن دائماً في كونه صعب الإرضاء وانتهت بعدم قدرته على الثقة. كان لديه العديد من التغازلات ، لكنه لم يقع في الحب.
كان كارل قد أخبر ديريك أنه سيقترح على صديقته ، بمجرد حصوله على ماجستيره. ومن ثم كان ديريك بحاجة إلى المال لأنه لم يكن لديه سوى عامين لتوفير ما يكفي لإعطاء أخيه الصغير حفل زفاف لائق.
في البداية ، وضع اللوم على حظه السيء ، دائماً ما يجد الفتيات الضحلات أو الحمقاوات. بعد العثور على أكثر من فتاة جيدة ، وضع اللوم على ماضيه المظلم.
عندما واجه علاقة كارل السعيدة ، كان بإمكانه فقط إلقاء اللوم على نفسه. بينما عانى كارل من نفس الأشياء تقريبًا٨ ، إلا أنه خرج أقوى وأكثر نقاءً من ديريك.
كان ديريك خائفاً جداً من تعرضه للإصابة مرة أخرى للسماح لأي علاقة تنمو فوق مستوى معين وكان هذا عدواً لم يستطع هزيمته.
حصل ديريك على منحة دراسية وحصل على شهادة البكالوريوس في الكيمياء ، وسرعان ما تبعه ماجستير في الكيمياء الحيوية. لقد قام كارل بعمل جيد أيضاً ، وقد حصل بالفعل على شهادة الهندسة ، وكان على وشك بدء شهادة الماجستير وكان بالفعل على علاقة ثابتة.
قبل ديريك أول عمل لائق مدفوع الأجر حصل عليه ، حيث عمل في النوبة الليلية لشركة كيميائية كبيرة في قسم Qu0026A.
كما هو الحال دائماً ، كانت والدة ديريك مهووسة جداً بمشاكلها ، وحزنها ، ومشاعرها ، من أجل البحث عن محامٍ. تركت كل شيء في يد ديريك لأن إزيو لم يعد.
كان كارل قد أخبر ديريك أنه سيقترح على صديقته ، بمجرد حصوله على ماجستيره. ومن ثم كان ديريك بحاجة إلى المال لأنه لم يكن لديه سوى عامين لتوفير ما يكفي لإعطاء أخيه الصغير حفل زفاف لائق.
ابتسم ديريك له وقال: “هل تعتقد حقاً أنني غبي جداً لدرجة أنني لم أتعلم منك شيئاً أبداً؟ كما علمتني أكثر من مرة ، لا تفوض أبداً. إذا كنت تريد القيام بشيء صحيح ، فافعل ذلك بنفسك. هاتفك الذكي في جيبك ، أخرجه واتصل برقم 911.”
كان يعني قتل إزيو التخلي عن كارل إلى الأبد وتدمير أي فرصة محتملة ليكون سعيداً في المستقبل.
لم يعجب ديريك بوظيفته الحالية ، ولكنها كانت طريقة لبدء حياته المهنية في العمل وملء منهجه الدراسي. كما تم دفع أجر جيد وقرر استخدام التأمين الطبي للشركة لطلب المشورة النفسية.
كان يعلم أن لديه مشاكل ويريد حلها. استشار ديريك العديد من الأطباء قبل العثور على شخص كان قادراً على العمل معه وبعد عدة أشهر ، شعر أنه بدأ أخيرًا في تحقيق بعض التقدم.
أقتل إزيو؟ بالتأكيد ، ثم ماذا؟ يعيش حياته كلها مليئة بالذنب؟ الهروب من المنزل لتجنب الاعتقال؟ بأي مال؟
للأسف ، لم تكن هذه السعادة لابد أن تستمر.
“أنا مجرد ابن فاشل ، لا أريد أن أفسد الأمر عليك يا أبي.”
————
كما هو الحال دائماً ، كانت والدة ديريك مهووسة جداً بمشاكلها ، وحزنها ، ومشاعرها ، من أجل البحث عن محامٍ. تركت كل شيء في يد ديريك لأن إزيو لم يعد.
كان إزيو مدركاً لذلك وكونه جباناً ، قرر تجنب ضرب ديريك وجعل كارل هدفه المفضل الجديد.
ترجمة: Acedia
ابتسم ديريك له وقال: “هل تعتقد حقاً أنني غبي جداً لدرجة أنني لم أتعلم منك شيئاً أبداً؟ كما علمتني أكثر من مرة ، لا تفوض أبداً. إذا كنت تريد القيام بشيء صحيح ، فافعل ذلك بنفسك. هاتفك الذكي في جيبك ، أخرجه واتصل برقم 911.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
