الماضي مقابل الحاضر 2
الفصل 544 الماضي مقابل الحاضر 2
ظهرت الملابس الرثة على الهيكل العظمي وكذلك اللحم والعضلات معيدةً جزءاً من مظهره الأصلي. بدأ دان كاه في الذعر ، واستهلكت إرادته على جبهات كثيرة.
وجب عليه أن يبتعد عن الأصوات الموجودة في رأسه ، ويمنع المضخم من الإغلاق أو يفقد أية فرصة للسيطرة عليه ، ومحاربة طاقات اللاموت بداخله التي تحاول العودة إلى وعائها الصحيح.
خرج راتباك من الظل وطعن دان كاه بسكينه الجبان عدة مرات قبل أن يتمكن الشامان من الالتفاف. كان النصل المسحور خنجراً طويلاً للرجل ، لكنه سيف قصير لراتباك.
‘كيف يتحكم يوزموغ بهم دون عناء؟ أنا مستيقظ طبيعي ، في حين أن سحرة الموت يستعملون السحر المزيف ، ويقتصر البالور على سحر المستوى الثالث. لماذا أخسر مقابل كومة من العظام؟’ فكر.
“ليس أنت! أعني نعم لقد ساعدتني ، لكنها كانت سخرية.” تنهد زولغريش في اللحظة المدمرة. لقد كان بحال سيئة ، وركز كل ما تبقى له من المانا على عملية الشفاء للتظاهر بأنه أقوى مما يبدو عليه.
إن الإجابة بسيطة بالفعل. في غطرسته ، نشر دان كاه موارده بشكل ضئيل للغاية. أما بالنسبة إلى زولغريش ، فقد أعد الكثير من التعاويذ في طريقه إلى المختبر. إلى أن فقد تركيزه أو نفدت التعاويذ ، فهو قوي مثل المستيقظ.
صرخ البالور بغضب مدركاً خطأه. قوته لا مثيل لها غير إنه لم يستطع إلقاء تعاويذ ضد شخص خارج مجال نظره.
لزيادة الطين بلة ، احتاج فقط أن يشير لاستدعاء طاقاته مرة أخرى وكلما اقترب من دان كاه ، كلما صعب على الأورك إبقائهم تحت السيطرة.
“على الرحب والسعة يا سيد!” قال راتباك أثناء تحوله إلى نفثة من الدخان لتجنب الصواعق التي أطلقها الأورك في محاولة للتخلص من الآفة الصغيرة.
ركز زولغريش فقط على الشامان وبالتالي استطاع يوزموغ السماح لطاقات اللاموت بالهروب من جسده فقط ليمسكهم مرة أخرى بجناحه الأسود.
أهاب دان كاه أسلافه لاستحضار تعويذة المستوى الخامس القديمة ، المنارة. لقد حاصر ساحر الموت داخل هيكل ضوء صلب على شكل مكعب يحتوي على إعصار صغير.
إن الإجابة بسيطة بالفعل. في غطرسته ، نشر دان كاه موارده بشكل ضئيل للغاية. أما بالنسبة إلى زولغريش ، فقد أعد الكثير من التعاويذ في طريقه إلى المختبر. إلى أن فقد تركيزه أو نفدت التعاويذ ، فهو قوي مثل المستيقظ.
لم يخف زولغريش من أن تمزقه تيارات الهواء العنيفة إلى أشلاء ، بقدر ما تفاجأ من تعويذة الضوء الهجومية. لم ير واحدة من قبل.
وجب عليه أن يبتعد عن الأصوات الموجودة في رأسه ، ويمنع المضخم من الإغلاق أو يفقد أية فرصة للسيطرة عليه ، ومحاربة طاقات اللاموت بداخله التي تحاول العودة إلى وعائها الصحيح.
“اللعنة! هل تريد أن ترقص؟ حسناً لكنني سأقود.” في اللحظة التي استعاد فيها زولغريش اليد العليا ، قام بنقلهم بعيداً. لا زال يوزموغ مشغولاً بالتعامل مع ليث ، ولكن بعد مطالبة ساحر الموت بالمساعدة ، لاحظ مدى خطورة وضعه.
“ليس سيئاً ، لكن دعنا نرى ما إن كان هذا الشيء قوياً كما يبدو.” قام ساحر الموت بفرقعة أصابعه لإطلاق تعويذة المستوى الخامس الشمس المحتدمة. ملأت المكعب بنفخة من اللهب الأرجواني الذي شتت تيارات الهواء المشكّلة للإعصار ، مضيفةً قوة تعويذة الأورك إلى قوتها.
‘لو أنا محق ، طالما لديه جميع الأجنحة الستة فلا بد أنه يستطيع استخدام نوع من التنشيط من خلال امتصاص العناصر الستة التي تشكل طاقة العالم. للحصول على ميزة ، لا بد لي من شل قدراته على التعافي.’
تسبب الانفجار الناتج في تصدع جوانب المكعب حيث سيطر ساحر الموت على موجات الصدمة التي أحدثها بسحر الهواء وأرسلها ذهاباً وإياباً ضد نقاط الضعف التي أحدثتها التعويذتان المتصادمتان.
إنها إستراتيجية مستحيلة لأي كائن سواء حي أم لا. يستطيع زولغريش أن يتجاهل الضرر الذي لحق به فقط لأنه ليس لديه عناصر حيوية.
وجب عليه أن يبتعد عن الأصوات الموجودة في رأسه ، ويمنع المضخم من الإغلاق أو يفقد أية فرصة للسيطرة عليه ، ومحاربة طاقات اللاموت بداخله التي تحاول العودة إلى وعائها الصحيح.
فقط._.
“يالك من أحمق!” ضحك بينما استمرت عظامه في التكسر والشفاء.
“جدر بك أن تترك الجهاز يغلق. لاستغرق مني ساعات بدلاً من ثوانٍ لاستعادة قوتي. كلما اقتربت منه ، أصبحت أقوى. يبدو وكأنني بجوار مجالي.”
رفعت صورة ، خريطة لعالم الرواية في الصفحة الرئيسية لهاز، تجدوها فوق قائمة الفصول. وايضا هناك صور تقريبية للشخصيات من قبل المؤلف لو ترغبون مني أن أضعها أخبروني^ ^
“شكراً على المعلومات أيها الرجل العجوز.” رد دان كاه. أرسل المكعب يتدحرج إلى الجانب الآخر من الغرفة وهو يتبعه عن كثب حتى لا يفقد السيطرة على تعويذته. لو ضعف سحر الظلام هو سرعته ، فقد كان لسحر الضوء نطاقه.
إن نجح زولغريش في تجريد دان كاه من طاقات اللاموت فسيكون التالي. لو شامان الأورك هو الذي خرج منتصراً ، فلن يعودا متساوين وسيحدد مصير البالور على أي حال.
ركز زولغريش فقط على الشامان وبالتالي استطاع يوزموغ السماح لطاقات اللاموت بالهروب من جسده فقط ليمسكهم مرة أخرى بجناحه الأسود.
“لكنني بحاجة إلى المضخم لآخذ كل شيء منك ، تماماً مثلما أخذت كل شيء مني. كرامتي وشرفي وحتى حياتي. سأستخدم عمل حياتك للهروب من هذا القفص وأعذبك حتى نهاية الزمن.”
خرج راتباك من الظل وطعن دان كاه بسكينه الجبان عدة مرات قبل أن يتمكن الشامان من الالتفاف. كان النصل المسحور خنجراً طويلاً للرجل ، لكنه سيف قصير لراتباك.
“يا لها من مصادفة! إنها ساعة النهاية لك. صحيح يا راتباك؟” عند هذه الكلمات ، أدرك دان كاه أنه أحضر ساحر الموت في المكان الذي رأى فيه اليرقة الصغيرة تختفي.
ظهرت الملابس الرثة على الهيكل العظمي وكذلك اللحم والعضلات معيدةً جزءاً من مظهره الأصلي. بدأ دان كاه في الذعر ، واستهلكت إرادته على جبهات كثيرة.
خرج راتباك من الظل وطعن دان كاه بسكينه الجبان عدة مرات قبل أن يتمكن الشامان من الالتفاف. كان النصل المسحور خنجراً طويلاً للرجل ، لكنه سيف قصير لراتباك.
“ليس سيئاً ، لكن دعنا نرى ما إن كان هذا الشيء قوياً كما يبدو.” قام ساحر الموت بفرقعة أصابعه لإطلاق تعويذة المستوى الخامس الشمس المحتدمة. ملأت المكعب بنفخة من اللهب الأرجواني الذي شتت تيارات الهواء المشكّلة للإعصار ، مضيفةً قوة تعويذة الأورك إلى قوتها.
وافقه يوزموغ تماماً. صار تعبيره المغرور قلق حيث حولت الشوكة المصنوعة من اللهب الأسود معظم الريش الأبيض إلى رماد. استدار لحماية ظهره المكشوف ، لكن ليث تمكن من متابعة تحركاته بفضل انصهار الهواء.
لقد غرسه زولغريش بسحر الضوء والظلام. عملت تعويذة الظلام كسم ضد الكائنات الحية وكحامض ضد كل شيء آخر. أغلق عنصر الضوء الجروح لحظة فتحها.
صرخ البالور بغضب مدركاً خطأه. قوته لا مثيل لها غير إنه لم يستطع إلقاء تعاويذ ضد شخص خارج مجال نظره.
“يالك من أحمق!” ضحك بينما استمرت عظامه في التكسر والشفاء.
من شأن الشفاء القسري أن يستنزف قدرة الضحية على التحمل ويسرع من انتشار السم عبر أجسامهم من خلال تعزيز عملية التمثيل الغذائي. تمكن دان كاه من إيقاف تعويذة الظلام بتعويذة منه ، لكنه عجز أمام سحر الضوء الذي حطم تركيزه وتعويذته.
وايضا اظني سأمشي بجدول فصلين باليوم.-.
بمجرد أن تحطم المكعب ، انطلق زولغريش إلى الأمام وأمسك وجه الشامان بيديه وهو يستدعي طاقات اللاموت المسروقة منه.
على الرغم من أن طاقة اللاموت تذكرت جيداً لمسته ، فقد أصبح بإمكان دان كاه الآن بعد أن أصبحا قريبين جداً من استخدام خاتمه البلوري لسرقة جوهر الحياة الصغير المتبقي لساحر الموت.
“شكراً أيها الأحمق! لم أكن لأهرب من هذا الشيء بمفردي!” قال زولغريش.
وافقه يوزموغ تماماً. صار تعبيره المغرور قلق حيث حولت الشوكة المصنوعة من اللهب الأسود معظم الريش الأبيض إلى رماد. استدار لحماية ظهره المكشوف ، لكن ليث تمكن من متابعة تحركاته بفضل انصهار الهواء.
“ليس أنت! أعني نعم لقد ساعدتني ، لكنها كانت سخرية.” تنهد زولغريش في اللحظة المدمرة. لقد كان بحال سيئة ، وركز كل ما تبقى له من المانا على عملية الشفاء للتظاهر بأنه أقوى مما يبدو عليه.
“على الرحب والسعة يا سيد!” قال راتباك أثناء تحوله إلى نفثة من الدخان لتجنب الصواعق التي أطلقها الأورك في محاولة للتخلص من الآفة الصغيرة.
صرخ البالور بغضب مدركاً خطأه. قوته لا مثيل لها غير إنه لم يستطع إلقاء تعاويذ ضد شخص خارج مجال نظره.
“ليس أنت! أعني نعم لقد ساعدتني ، لكنها كانت سخرية.” تنهد زولغريش في اللحظة المدمرة. لقد كان بحال سيئة ، وركز كل ما تبقى له من المانا على عملية الشفاء للتظاهر بأنه أقوى مما يبدو عليه.
‘كيف يتحكم يوزموغ بهم دون عناء؟ أنا مستيقظ طبيعي ، في حين أن سحرة الموت يستعملون السحر المزيف ، ويقتصر البالور على سحر المستوى الثالث. لماذا أخسر مقابل كومة من العظام؟’ فكر.
“اللعنة! هل تريد أن ترقص؟ حسناً لكنني سأقود.” في اللحظة التي استعاد فيها زولغريش اليد العليا ، قام بنقلهم بعيداً. لا زال يوزموغ مشغولاً بالتعامل مع ليث ، ولكن بعد مطالبة ساحر الموت بالمساعدة ، لاحظ مدى خطورة وضعه.
التعافي من الجروح الصغيرة مثل تلك التي تلحقها الأدوات هو شيء ، ومقاومة تعاويذ المستوى الخامس هو شيء آخر. خدع ساحر الموت آسره على أمل أن يجد راتباك الشجاعة للتدخل في القتال.
“شكراً على المعلومات أيها الرجل العجوز.” رد دان كاه. أرسل المكعب يتدحرج إلى الجانب الآخر من الغرفة وهو يتبعه عن كثب حتى لا يفقد السيطرة على تعويذته. لو ضعف سحر الظلام هو سرعته ، فقد كان لسحر الضوء نطاقه.
لزيادة الطين بلة ، احتاج فقط أن يشير لاستدعاء طاقاته مرة أخرى وكلما اقترب من دان كاه ، كلما صعب على الأورك إبقائهم تحت السيطرة.
في اللحظة التي تلامس فيها ساحر الموت والشامان ، بدآ شد الحبل للسيطرة على طاقات اللاموت المحتجزة داخل جسم الأورك.
“جدر بك أن تترك الجهاز يغلق. لاستغرق مني ساعات بدلاً من ثوانٍ لاستعادة قوتي. كلما اقتربت منه ، أصبحت أقوى. يبدو وكأنني بجوار مجالي.”
إن نجح زولغريش في تجريد دان كاه من طاقات اللاموت فسيكون التالي. لو شامان الأورك هو الذي خرج منتصراً ، فلن يعودا متساوين وسيحدد مصير البالور على أي حال.
خلال لحظة بدا ساحر الموت بشرياً تقريباً ، مع جلد وردي يغطي وجهه وملابس جميلة على جسده ، في حين أن الأورك مجدداً أصلع وحشي طويل. في اللحظة التالية تقلصت ذراعي زولغريش إلى جمجمته فقط مربوطة بالكتفين ، وبدا دان كاه أكثر روعة من أي وقت مضى.
“لكنني بحاجة إلى المضخم لآخذ كل شيء منك ، تماماً مثلما أخذت كل شيء مني. كرامتي وشرفي وحتى حياتي. سأستخدم عمل حياتك للهروب من هذا القفص وأعذبك حتى نهاية الزمن.”
لقد تجاهل غروب الشمس لليث وانطلق إلى الأمام لإيقاف دان كاه ، لكن ساحر الموت تخلص منه ونقل معركته إلى مكان غير معروف. انتشر ألم شديد من جناح الضوء للبالور بينما اخترقه ليث بتعويذته.
سوف تنفجر طاقة العالم من جسده وتشكل تاجاً من المانا النقية فوق رأسه وتجعل بشرته تلمع كما صار إله.
‘لو أنا محق ، طالما لديه جميع الأجنحة الستة فلا بد أنه يستطيع استخدام نوع من التنشيط من خلال امتصاص العناصر الستة التي تشكل طاقة العالم. للحصول على ميزة ، لا بد لي من شل قدراته على التعافي.’
“يا للحماقة.” قال زولغريش. لم يدرك أن القناة التي فتحها بين الشامان وبينه يمكن أن تسير في كلا الاتجاهين.
إنها إستراتيجية مستحيلة لأي كائن سواء حي أم لا. يستطيع زولغريش أن يتجاهل الضرر الذي لحق به فقط لأنه ليس لديه عناصر حيوية.
على الرغم من أن طاقة اللاموت تذكرت جيداً لمسته ، فقد أصبح بإمكان دان كاه الآن بعد أن أصبحا قريبين جداً من استخدام خاتمه البلوري لسرقة جوهر الحياة الصغير المتبقي لساحر الموت.
فقط._.
“على الرحب والسعة يا سيد!” قال راتباك أثناء تحوله إلى نفثة من الدخان لتجنب الصواعق التي أطلقها الأورك في محاولة للتخلص من الآفة الصغيرة.
“راتباك! بيلاء! أحتاج إلى المساعدة!” قال.
لسوء الحظ ، نفدت شجاعة راتباك وكان طبق ليث ممتلئاً.
——————
“اللعنة! هل تريد أن ترقص؟ حسناً لكنني سأقود.” في اللحظة التي استعاد فيها زولغريش اليد العليا ، قام بنقلهم بعيداً. لا زال يوزموغ مشغولاً بالتعامل مع ليث ، ولكن بعد مطالبة ساحر الموت بالمساعدة ، لاحظ مدى خطورة وضعه.
في اللحظة التي تلامس فيها ساحر الموت والشامان ، بدآ شد الحبل للسيطرة على طاقات اللاموت المحتجزة داخل جسم الأورك.
ركز زولغريش فقط على الشامان وبالتالي استطاع يوزموغ السماح لطاقات اللاموت بالهروب من جسده فقط ليمسكهم مرة أخرى بجناحه الأسود.
إن نجح زولغريش في تجريد دان كاه من طاقات اللاموت فسيكون التالي. لو شامان الأورك هو الذي خرج منتصراً ، فلن يعودا متساوين وسيحدد مصير البالور على أي حال.
لقد تجاهل غروب الشمس لليث وانطلق إلى الأمام لإيقاف دان كاه ، لكن ساحر الموت تخلص منه ونقل معركته إلى مكان غير معروف. انتشر ألم شديد من جناح الضوء للبالور بينما اخترقه ليث بتعويذته.
لسوء الحظ ، نفدت شجاعة راتباك وكان طبق ليث ممتلئاً.
“يالك من أحمق!” ضحك بينما استمرت عظامه في التكسر والشفاء.
‘لو أنا محق ، طالما لديه جميع الأجنحة الستة فلا بد أنه يستطيع استخدام نوع من التنشيط من خلال امتصاص العناصر الستة التي تشكل طاقة العالم. للحصول على ميزة ، لا بد لي من شل قدراته على التعافي.’
“اللعنة! هل تريد أن ترقص؟ حسناً لكنني سأقود.” في اللحظة التي استعاد فيها زولغريش اليد العليا ، قام بنقلهم بعيداً. لا زال يوزموغ مشغولاً بالتعامل مع ليث ، ولكن بعد مطالبة ساحر الموت بالمساعدة ، لاحظ مدى خطورة وضعه.
‘بدون جناحه الضوء ، كل الضرر الذي ألحقته به سيكون دائماً ولن يقدر على استعادة المانا أيضاً. عصفورين بحجر واحد!’ فكر ليث.
صرخ البالور بغضب مدركاً خطأه. قوته لا مثيل لها غير إنه لم يستطع إلقاء تعاويذ ضد شخص خارج مجال نظره.
وافقه يوزموغ تماماً. صار تعبيره المغرور قلق حيث حولت الشوكة المصنوعة من اللهب الأسود معظم الريش الأبيض إلى رماد. استدار لحماية ظهره المكشوف ، لكن ليث تمكن من متابعة تحركاته بفضل انصهار الهواء.
“ليس أنت! أعني نعم لقد ساعدتني ، لكنها كانت سخرية.” تنهد زولغريش في اللحظة المدمرة. لقد كان بحال سيئة ، وركز كل ما تبقى له من المانا على عملية الشفاء للتظاهر بأنه أقوى مما يبدو عليه.
صرخ البالور بغضب مدركاً خطأه. قوته لا مثيل لها غير إنه لم يستطع إلقاء تعاويذ ضد شخص خارج مجال نظره.
——————
ترجمة: Acedia
رفعت صورة ، خريطة لعالم الرواية في الصفحة الرئيسية لهاز، تجدوها فوق قائمة الفصول. وايضا هناك صور تقريبية للشخصيات من قبل المؤلف لو ترغبون مني أن أضعها أخبروني^ ^
وايضا اظني سأمشي بجدول فصلين باليوم.-.
فقط._.
“ليس أنت! أعني نعم لقد ساعدتني ، لكنها كانت سخرية.” تنهد زولغريش في اللحظة المدمرة. لقد كان بحال سيئة ، وركز كل ما تبقى له من المانا على عملية الشفاء للتظاهر بأنه أقوى مما يبدو عليه.
“يالك من أحمق!” ضحك بينما استمرت عظامه في التكسر والشفاء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
