الماضي مقابل الحاضر
الفصل 543 الماضي مقابل الحاضر
تجاهل زولغريش الألم الناتج عن سحق أطرافه الهيكلية وتجديدها باستمرار مركزاً على كور الأدمنت.
‘يوزموغ و دان كاه قريبان جداً من المضخم حتى أفتح لوحة التحكم وأطفئه. عناد دان كاه لإبقائه مفتوحاً يعني أنهما احتاجا إلي لتفعيله. لا بد أن سيطرتهم على جوهري ضعيفة.’ فكر.
“مهلاً أيها الأحمق. هل تعرف أصل مصطلح ساحر موت؟” قال زولغريش. لقد أمسك بأحد الأورك الشبيه بالجان الذي ، في خضم المعركة ، وقع فريسة لسفك الدماء الطبيعي للأورك وأصبح في متناول يده.
‘لا أفهم لماذا يريدني بلواء أن أغلق المختبر ، ولكن بما أنه من المحتمل أن يموت ، فقد أوافق على أمنيته الأخيرة.’
في غضون ذلك ، اتخذت المعركة بين زولغريش ودان كاه منعطفاً غير متوقع أيضاً.
كشف يوزموغ أنه كان يحمل مرآة صغيرة في يده اليسرى. وجهها إلى جدار الكروم الحي ثم إلى نفسه ، جاعلاً إياهم يختفون.
داس ساحر الموت بقدمه على خط مانا المصفوفة التي تغذي المختبر. كل شيء لم يملك جوهره المزيف أصبح مظلماً.
في غضون ذلك ، اتخذت المعركة بين زولغريش ودان كاه منعطفاً غير متوقع أيضاً.
‘لقد عدنا يا حبيبي!’ فكر ليث وسولوس في انسجام تام مع اختفاء معظم التدخلات من محيطهما ، مما جعل رؤية الحياة والإحساس بالمانا مفيدة مرة أخرى.
‘لقد عدنا يا حبيبي!’ فكر ليث وسولوس في انسجام تام مع اختفاء معظم التدخلات من محيطهما ، مما جعل رؤية الحياة والإحساس بالمانا مفيدة مرة أخرى.
“مبهر.” أعطاه يوزموغ إيماءة بالموافقة.
تمكن ليث من البقاء على قيد الحياة حتى تلك اللحظة فقط بفضل حاجزه متعدد الطبقات. حد جدار الكروم الذي شكله الغيلان المرتدون من تحركاته وضربه الأقزام بأدواتهم المسحورة كلما حاول الهروب من الحصار.
انبعثت من عصيهم ألسنة اللهب الزرقاء التي وصلت إلى آلاف الدرجات ، قادرة على تصيير الرجل فحم بضربة واحدة فقط. حتى عندما أخطأوا ، جعلوا الهواء ساخناً جداً بحيث لا يمكن تنفسه إلا لو قام ليث بتبريده بسحر الماء.
اندمج العنصرين معاً ، مما سمح لطاقات الظلام بالتحرك بسرعة كانت مستحيلة لولا ذلك. إن غروب الشمس بمثابة هجوم ودفاع مثاليين سيظلان ساهرين حتى تُستنفَد كل المانا ، لكن ليث لم يخطط لاستخدامه لفترة طويلة.
“مبهر.” أعطاه يوزموغ إيماءة بالموافقة.
ومما زاد الطين بلة ، حتى تلك اللحظة قد حيد يوزموغ التعاويذ التي استحضرها ليث للدفاع عن نفسه بأجنحته. لم يتسبب تقريباً في وفاة ليث عدة مرات فحسب بل امتلأت أيضاً كل عيونه بالطاقة المخزنة.
كشف يوزموغ أنه كان يحمل مرآة صغيرة في يده اليسرى. وجهها إلى جدار الكروم الحي ثم إلى نفسه ، جاعلاً إياهم يختفون.
‘سوف أتعامل معه لاحقاً. أولاً أنا بحاجة للتخلص من الأقزام.’ فكر ليث وهو يرمش خلف أحد المخلوقات المرتدة. مع عمل رؤية الحياة مرة أخرى ، لم يعد جدار الكروم يحجب مجال بصره.
‘سوف أتعامل معه لاحقاً. أولاً أنا بحاجة للتخلص من الأقزام.’ فكر ليث وهو يرمش خلف أحد المخلوقات المرتدة. مع عمل رؤية الحياة مرة أخرى ، لم يعد جدار الكروم يحجب مجال بصره.
لقد ابتكر غروب الشمس بعد قتال ناليير ، بينما علمته ثرود غريفون ومانوهار كيفية هزيمة خصم قادر على استنزاف المانا. تماماً مثل الدوامة التي تولدها دمى اللحم لثرود ، لم تستطع أجنحة يوزموغ التأثير على تعويذة تحركها قوة إرادة ملقيها.
فسحر الشفاء بمثابة لعنة الأقزام ، مؤدياً لإثقال كاهلهم لعملية التمثيل الغذائي الفعالة للغاية والتي تسببت في جوعهم الدائم. دفعتهم تعاويذ ليث إلى حافة المجاعة. تقلصت أجسادهم الضخمة وكأن كل ثانية تمر يوماً يقضونه صائماً.
“خلفكم.” حذرهم يوزموغ عندما خرج حارس الأحراش من نقطة خروجه. قام ليث بجعل سولوس تراقبه ، فهو لم يستطع تحمل أي إلهاء في المهمة التي يقوم بها.
حتى أن البعض استحضر طاقة العالم للانتحار ، لكنها جاءت بنتائج عكسية فقط. كانوا أقرب إلى زولغريش من المضخم ، لذلك انتهى به الأمر بسحب الطاقة المتحررة عند وفاتهم.
تحركت ذراعيه مثل الثعابين ، وضربت كل قزم عدة مرات. ضحك الأقزام على جهوده المهدورة وأطلقوا لهب أزرق نفاث جديد. مع جلدهم السميك وعضلاتهم القوية ، لم يدغدغهم هذا النوع من الهجمات حتى. على العكس فقد شعروا بالحيوية.
“مهلاً أيها الأحمق. هل تعرف أصل مصطلح ساحر موت؟” قال زولغريش. لقد أمسك بأحد الأورك الشبيه بالجان الذي ، في خضم المعركة ، وقع فريسة لسفك الدماء الطبيعي للأورك وأصبح في متناول يده.
على ليث أن يدخر قوته من أجل يوزموغ ومنه. لم يستطع تحمل تكلفة سرقة البالور المانا أكثر من هذا ، لذلك الضربات مجرد أوعية ، كل واحدة مشبعة بتعويذة ضوء.
أو هكذا فكروا قبل أن يسقطوا على ركبهم ، يتلوون من الألم.
ترجمة: Acedia
‘لا بد أنه تأثير تلك المرآة.’ تأملت سولوس.
كانت ضربات ليث ضعيفة لأنه علم أن القوة الغاشمة والسحر العادي لا معنى لهما. جعلت القدرات التجديدية للأقزام العاديون قتلهم أمراً صعباً ، في حين أن أولئك الذين أمامه سيبعثون في غضون دقائق.
ترجمة: Acedia
على ليث أن يدخر قوته من أجل يوزموغ ومنه. لم يستطع تحمل تكلفة سرقة البالور المانا أكثر من هذا ، لذلك الضربات مجرد أوعية ، كل واحدة مشبعة بتعويذة ضوء.
‘سوف أتعامل معه لاحقاً. أولاً أنا بحاجة للتخلص من الأقزام.’ فكر ليث وهو يرمش خلف أحد المخلوقات المرتدة. مع عمل رؤية الحياة مرة أخرى ، لم يعد جدار الكروم يحجب مجال بصره.
فسحر الشفاء بمثابة لعنة الأقزام ، مؤدياً لإثقال كاهلهم لعملية التمثيل الغذائي الفعالة للغاية والتي تسببت في جوعهم الدائم. دفعتهم تعاويذ ليث إلى حافة المجاعة. تقلصت أجسادهم الضخمة وكأن كل ثانية تمر يوماً يقضونه صائماً.
حتى أن البعض استحضر طاقة العالم للانتحار ، لكنها جاءت بنتائج عكسية فقط. كانوا أقرب إلى زولغريش من المضخم ، لذلك انتهى به الأمر بسحب الطاقة المتحررة عند وفاتهم.
“مبهر.” أعطاه يوزموغ إيماءة بالموافقة.
اللمسة البسيطة هي كل ما احتاجه زولغريش لإمتصاص حيوية الخصم ، لكن هذه المرة ليس هذا هدفه. أدركت قوة حياة اللاموت التي شاركها دان كاه مع ملازمه سيدها الحقيقي الوحيد وعادت إليه.
“دعنا نرى كيف تقاتل حتى عندما تخونك عيناك.”
الفصل 543 الماضي مقابل الحاضر
كشف يوزموغ أنه كان يحمل مرآة صغيرة في يده اليسرى. وجهها إلى جدار الكروم الحي ثم إلى نفسه ، جاعلاً إياهم يختفون.
‘لا أفهم لماذا يريدني بلواء أن أغلق المختبر ، ولكن بما أنه من المحتمل أن يموت ، فقد أوافق على أمنيته الأخيرة.’
“مبهر.” أعطاه يوزموغ إيماءة بالموافقة.
‘ليس هناك باب أبعاد وما زلت أسمع صوت الغول الشبيه بالجنية وهو ينزلق على الأرض. هل هذا خفاء؟’ سأل ليث.
ترجمة: Acedia
‘لا بد أنه تأثير تلك المرآة.’ تأملت سولوس.
——————-
‘أعتقد أنه يستخدم سحر الجاذبية لثني الضوء. ربما هذه هي الطريقة التي أخفوا بها أنفسهم في انتظار زولغريش لتفعيل الجهاز.’
‘شكراً على الشرح ، ولكن كيف لهذا أن يساعد؟’
‘لا فائدة منه. الحقل الذي ينشئه جيد جداً لدرجة أنه لا يمكن حتى للإحساس بالمانا تحديدهم. يمكنني فقط أن أعطيك موقعاً تقريبياً.’ قالت سولوس وشعر ليث بموجة حية تسحقه.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “خلفكم.” حذرهم يوزموغ عندما خرج حارس الأحراش من نقطة خروجه. قام ليث بجعل سولوس تراقبه ، فهو لم يستطع تحمل أي إلهاء في المهمة التي يقوم بها.
التفت الكروم حول جسده ، وأصبحت مرئية مرة أخرى. حاولوا شق طريقهم من خلال جلده وفتحاته.
سرعان ما استنفد سحر الظلام حيوية الغيلان ، في حين أن سحر النار لغروب الشمس ألحق بهم ألماً شديداً لكنه لم يلحق أضراراً تذكر. في اللحظة التي تلاشت فيها الكروم من جسده ، وسع ليث مجال اللهب الأسود إلى الخارج ، وكشف عن موقع يوزموغ.
‘سوف أتعامل معه لاحقاً. أولاً أنا بحاجة للتخلص من الأقزام.’ فكر ليث وهو يرمش خلف أحد المخلوقات المرتدة. مع عمل رؤية الحياة مرة أخرى ، لم يعد جدار الكروم يحجب مجال بصره.
‘مقرف! لم يشتروا لي حتى مشروباً أولاً.’ قام ليث بتنشيط تعويذته من المستوى الخامس ، غروب الشمس. لقد ولّد كرة مصنوعة من الظلام المشبع باللهب من حوله والتي اجتاحت كل الغيلان الشبيهين بالجنيات الذين يهاجمونه.
‘مقرف! لم يشتروا لي حتى مشروباً أولاً.’ قام ليث بتنشيط تعويذته من المستوى الخامس ، غروب الشمس. لقد ولّد كرة مصنوعة من الظلام المشبع باللهب من حوله والتي اجتاحت كل الغيلان الشبيهين بالجنيات الذين يهاجمونه.
على مر السنين ، حارب ليث خصوماً أقوى مما كان عليه عدة مرات. كادت أن تكلفه حياته إلا إنه في الوقت نفسه منحته التجارب فرصة التعلم منها.
اندمج العنصرين معاً ، مما سمح لطاقات الظلام بالتحرك بسرعة كانت مستحيلة لولا ذلك. إن غروب الشمس بمثابة هجوم ودفاع مثاليين سيظلان ساهرين حتى تُستنفَد كل المانا ، لكن ليث لم يخطط لاستخدامه لفترة طويلة.
كانت ضربات ليث ضعيفة لأنه علم أن القوة الغاشمة والسحر العادي لا معنى لهما. جعلت القدرات التجديدية للأقزام العاديون قتلهم أمراً صعباً ، في حين أن أولئك الذين أمامه سيبعثون في غضون دقائق.
‘ظننت أنك قلت إن كروم الغيلان مقاومون للنار. أليس من الأفضل استخدام العصر الجليدي عوضاً عن هذا؟’ سألت سولوس.
سرعان ما استنفد سحر الظلام حيوية الغيلان ، في حين أن سحر النار لغروب الشمس ألحق بهم ألماً شديداً لكنه لم يلحق أضراراً تذكر. في اللحظة التي تلاشت فيها الكروم من جسده ، وسع ليث مجال اللهب الأسود إلى الخارج ، وكشف عن موقع يوزموغ.
‘هذا هو بالضبط سبب استخدامي لها. تماماً كما هو الحال مع الأقزام ، لا أريد قتلهم بل جعلهم يعانون. وإلا فإنهم سيظهرون مرة أخرى في حلقة لا نهاية لها.’ وأوضح ليث.
سرعان ما استنفد سحر الظلام حيوية الغيلان ، في حين أن سحر النار لغروب الشمس ألحق بهم ألماً شديداً لكنه لم يلحق أضراراً تذكر. في اللحظة التي تلاشت فيها الكروم من جسده ، وسع ليث مجال اللهب الأسود إلى الخارج ، وكشف عن موقع يوزموغ.
مع ذوبان غمد الجاذبية للبالور ، تمكن ليث من رؤية أجنحة يوزموغ الحمراء والسوداء ممتلئة بالقوة. حاول سرقة تعويذة ليث ولكن دون جدوى.
على مر السنين ، حارب ليث خصوماً أقوى مما كان عليه عدة مرات. كادت أن تكلفه حياته إلا إنه في الوقت نفسه منحته التجارب فرصة التعلم منها.
كشف يوزموغ أنه كان يحمل مرآة صغيرة في يده اليسرى. وجهها إلى جدار الكروم الحي ثم إلى نفسه ، جاعلاً إياهم يختفون.
أو هكذا فكروا قبل أن يسقطوا على ركبهم ، يتلوون من الألم.
لقد ابتكر غروب الشمس بعد قتال ناليير ، بينما علمته ثرود غريفون ومانوهار كيفية هزيمة خصم قادر على استنزاف المانا. تماماً مثل الدوامة التي تولدها دمى اللحم لثرود ، لم تستطع أجنحة يوزموغ التأثير على تعويذة تحركها قوة إرادة ملقيها.
‘ليس هناك باب أبعاد وما زلت أسمع صوت الغول الشبيه بالجنية وهو ينزلق على الأرض. هل هذا خفاء؟’ سأل ليث.
لقد فهم ليث طبيعة قوة البالور المرتد بعد أن سرق حرفياً رعده ، لكنه تظاهر بالجهل لتهدئة غرور يوزموغ.
“يا لها من تعويذة قوية ودون هتاف. لا شك في أنك مستيقظ!” بدت الدهشة والفرح على وجهه على الرغم من اللهب الأسود الذي يذبل جلده.
تحركت ذراعيه مثل الثعابين ، وضربت كل قزم عدة مرات. ضحك الأقزام على جهوده المهدورة وأطلقوا لهب أزرق نفاث جديد. مع جلدهم السميك وعضلاتهم القوية ، لم يدغدغهم هذا النوع من الهجمات حتى. على العكس فقد شعروا بالحيوية.
على ليث أن يدخر قوته من أجل يوزموغ ومنه. لم يستطع تحمل تكلفة سرقة البالور المانا أكثر من هذا ، لذلك الضربات مجرد أوعية ، كل واحدة مشبعة بتعويذة ضوء.
ليس لدى ليث وقت ليضيعه في المزاح. ركز على غروب الشمس على أطراف أصابعه ، وجعلها تدور بشكل أسرع وأسرع ، حتى أطلقها على البالور على شكل شوكة دوارة عملاقة.
‘ليس هناك باب أبعاد وما زلت أسمع صوت الغول الشبيه بالجنية وهو ينزلق على الأرض. هل هذا خفاء؟’ سأل ليث.
في غضون ذلك ، اتخذت المعركة بين زولغريش ودان كاه منعطفاً غير متوقع أيضاً.
تمكن ليث من البقاء على قيد الحياة حتى تلك اللحظة فقط بفضل حاجزه متعدد الطبقات. حد جدار الكروم الذي شكله الغيلان المرتدون من تحركاته وضربه الأقزام بأدواتهم المسحورة كلما حاول الهروب من الحصار.
“مهلاً أيها الأحمق. هل تعرف أصل مصطلح ساحر موت؟” قال زولغريش. لقد أمسك بأحد الأورك الشبيه بالجان الذي ، في خضم المعركة ، وقع فريسة لسفك الدماء الطبيعي للأورك وأصبح في متناول يده.
‘شكراً على الشرح ، ولكن كيف لهذا أن يساعد؟’
في غضون ذلك ، اتخذت المعركة بين زولغريش ودان كاه منعطفاً غير متوقع أيضاً.
اللمسة البسيطة هي كل ما احتاجه زولغريش لإمتصاص حيوية الخصم ، لكن هذه المرة ليس هذا هدفه. أدركت قوة حياة اللاموت التي شاركها دان كاه مع ملازمه سيدها الحقيقي الوحيد وعادت إليه.
“شكراً على الوجبة.” احتوى كل أورك مرتد على جزء صغير فقط من قوة زولغريش ، لكنه كافٍ لقلب موازين المعركة لصالحه. حاول الأورك الشبيه بالجان الهروب إلا إن ساحر الموت احتاج فقط إلى إحدى شعوذاته التي احتفظ بها جاهزة لإيقافهم.
——————-
حتى أن البعض استحضر طاقة العالم للانتحار ، لكنها جاءت بنتائج عكسية فقط. كانوا أقرب إلى زولغريش من المضخم ، لذلك انتهى به الأمر بسحب الطاقة المتحررة عند وفاتهم.
——————-
‘هذا هو بالضبط سبب استخدامي لها. تماماً كما هو الحال مع الأقزام ، لا أريد قتلهم بل جعلهم يعانون. وإلا فإنهم سيظهرون مرة أخرى في حلقة لا نهاية لها.’ وأوضح ليث.
ترجمة: Acedia
التفت الكروم حول جسده ، وأصبحت مرئية مرة أخرى. حاولوا شق طريقهم من خلال جلده وفتحاته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
