الفصل 2383
الفصل 2383
كانت باي وي تكافح من أجل التقدم، ولكن مهما حاولت جاهدة، لم تستطع الهروب من هذا الدرج الذي يبدو وكأنه بلا نهاية. لقد أصابها بالارتباك حقا.
ضاع هان سين في التفكير.”لم أكن أعرف أن الملك المتطرف لديه شخص بهذه القوة بينهم. لماذا لم أسمع به حتى الآن؟”
بينما كانوا يتحدثون، اقترب شخص آخر. كانت باي وي. كانت تتصبب عرقاً بعد أن وصلت أخيراً إلى القمة. كان جسدها يرتجف، وبالكاد كانت قادرة علي الوقوف. من الواضح أنها كانت تقاتل من أجل التماسك بوقوفها.
عندما سمعت باي لينغ شوانغ ادعاء هان سين أن الطريق كان صعب بالنسبة له ، لفت عينيها. لقد رأت هان سين يركض بكل سهولة لأعلى الجبل ، وصعد دون ان يكسر عرق. لم يلهث ولم يظهر ادني أحمرار علي وجهه. بدا الأمر كما لو أن الاختبار لم يكن مزعج باي شكل.
فجأة ، شعرت باي وي بموجة من القوة تتدحرج عبر الدرج. وتنتشر بلطف حولها.
ومع ذلك ، لم تقل باي لينغ شوانغ كلمة واحدة. كان هان سين يحملها إلى أعلى الجبل. و من وجهة نظرها ، بدا الأمر كما لو أن هان سين يغادر الدرج بالفعل، و يبتعد عن الجبل ويخرج الي الهواء الطلق.
في الواقع ، كانوا لا يزالون يصعدون السلم. و اعتقدت باي لينغ شوانغ أنهم يسيرون في الهواء الطلق فقط بسبب التواء البعد من حولهم.
الفصل 2383
أثناء سيره، راقب هان سين باي وي. كانت تتعثر مثل الأبناء الملكيين الآخرين، ولم تحرز أي تقدم.
ولأنها وصلت إلى هناك في وقت متأخر جداً، فإن القوة القمعية لم تضغط عليها بنفس القوة التي ضغطت بها مع الآخرين. ومع ذلك، لم تكن حقيقة قدرتها على المشي أسرع من الأطفال الآخرين مفيدة، لأنها لم تستطع إيجاد الطريق. إن الاستمرار في السير إلى الأمام سيكون بلا فائدة.
أثناء سيره، راقب هان سين باي وي. كانت تتعثر مثل الأبناء الملكيين الآخرين، ولم تحرز أي تقدم.
لم يكن الأمر وكأن هان سين يفتقر إلى الموهبة أو أنه لم يتدرب بالسيف بما يكفي , لقد تعارضت نية السيف مع نية سيف هان سين. و كان الاثنان متضادان. لم يكن هناك شيء متشابه أو متوافق بينهم. وهكذا فكلما كانت إرادة هان سين أقوى ، كان من الصعب عليه فهم نية سيف العظم الفخور.
“هذه الفتاة ليست سيئة، وقد حاولت إنقاذ باوير. قلبها في المكان المناسب”. تنهد هان سين. و نشط سراً هالة دونغ شوان وأطلق بعض القوة في اتجاهها.
كانت باي وي تكافح من أجل التقدم، ولكن مهما حاولت جاهدة، لم تستطع الهروب من هذا الدرج الذي يبدو وكأنه بلا نهاية. لقد أصابها بالارتباك حقا.
فجأة ، شعرت باي وي بموجة من القوة تتدحرج عبر الدرج. وتنتشر بلطف حولها.
“هل هذه هي نية سيف العظم الفخور من السيف المجنون؟” نظرت باي لينغ شوانغ إلى الكلمات الخمس “الكبرياء والعظم قد صُنعا.” و بدت سعيدة للغاية وهي تتمتم بنفسها.
“هذا …” شعور غريب مر بقلب باي وي.
“هذه الفتاة ليست سيئة، وقد حاولت إنقاذ باوير. قلبها في المكان المناسب”. تنهد هان سين. و نشط سراً هالة دونغ شوان وأطلق بعض القوة في اتجاهها.
كانت باي لينغ شوانغ تتعرق، لكنها عندما رأت الكلمات الخمس مكتوبة في الربوة ، شعرت فجأة باليقظة. و ظهر علي وجهها اندفاع من السعادة.
أخفت تقلبات الأبعاد للطريق الشفاف الأبناء الملكيين عن بعضهم البعض. حتى لو سار شخصان بجانب بعضهما البعض ، فلن يرى أحدهما الآخر. حتى لو لمسا بعضهم البعض ، فلن يحدث ذلك فرق لانهم كانوا بابعاد مختلفة.
الآن ، كان هناك القليل من القوة تتدفق بشكل مربك لأسفل الدرج امام باي وي.
وجد هان سين مكان. لقد أراد أن يشاهد نية السيف من أكثر الأوضاع راحة، و لم يكن لديه الكثير ليفعله بخلاف ذلك.
قفز قلب باي وي ، واتبعت تلك القوة الغريبة. كانت القوة تختفي بسرعة بينما تطاردها. بينما دفعت جسدها للامام ضد البعد الملتوي، في محاولة للمواكبة سرعة تلك الطاقة الضئيلة كي لا تفقد اثارها.
إذا كان هان سين هو باي يي بالفعل، لعرف عن السيف المجنون. لكنه لم يكن باي يي ، لذلك لم يستطع السؤال ببساطة.
أثناء سيرها، لاحظت باي وي أن الدرج على وشك الاختفاء من تحتها. وكانت القوة تبتعد عن الدرج بالكامل وتخرج إلى الهواء.
إذا كان هان سين هو باي يي بالفعل، لعرف عن السيف المجنون. لكنه لم يكن باي يي ، لذلك لم يستطع السؤال ببساطة.
كان هان سين مرتبك. لم يسمع قط عن حاكم يدعى بالسيف المجنون. كان هناك بعض السيوف الإلهية وحتى السيوف المقدسة، لكن لقب مثل السيف المجنون لا يبدو أنه يستحق لحاكم.
كان عليها أن تتحرك بسرعة لمواكبة دليلها، لذلك صرت باي وي على أسنانها وخرجت عن الطريق دون تردد. طاف جسدها بعيداً عن الجبل في الهواء الطلق. لكنها لم تسقط, ضربت قدميها شيء تحتها، وواصلت الركض إلى الأمام.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لم يكن الأمر وكأن هان سين يفتقر إلى الموهبة أو أنه لم يتدرب بالسيف بما يكفي , لقد تعارضت نية السيف مع نية سيف هان سين. و كان الاثنان متضادان. لم يكن هناك شيء متشابه أو متوافق بينهم. وهكذا فكلما كانت إرادة هان سين أقوى ، كان من الصعب عليه فهم نية سيف العظم الفخور.
ابتسمت باي وي. لم يكن هناك طريق آخر يجب اتباعه، لذلك طاردت تلك القوة بيأس. إذا خطت في المكان الخطأ، فتسقط على طول الطريق من القمة إلى أسفل الجبل.
“هذا …” شعور غريب مر بقلب باي وي.
على جبل العظام الفاسدة ، حتى النخب المؤلهة لا تستطع الطيران بشكل جيد. و كانت باي وي مجرد دوق.
كان على باي وي مواكبة دليلها من أجل البقاء على الطريق الصحيح. وهكذا استمرت في مطاردة تلك القوة باقصي جهد ممكن.
نظرت باي وي إلى الأمراء والأميرات. أرادت أن تعرف من ترك القوة التي وجهتها، لكنها لم تتمكن من معرفة أي شيء. لا أحد هناك كان يستخدم تلك القوة.
حمل هان سين باي لينغ شوانغ طوال الطريق إلى القمة. و بمجرد وصوله ، وجد أن مزيج من الأمراء والأميرات قد وصلوا أيضاً إلى القمة.
بينما كانوا يتحدثون، اقترب شخص آخر. كانت باي وي. كانت تتصبب عرقاً بعد أن وصلت أخيراً إلى القمة. كان جسدها يرتجف، وبالكاد كانت قادرة علي الوقوف. من الواضح أنها كانت تقاتل من أجل التماسك بوقوفها.
كان باي تشينغ شيا هناك أيضاً. و تفاجئ برؤية هان سين يصعد إلى جانب باي لينغ شوانغ.
لم يكن الأمر وكأن هان سين يفتقر إلى الموهبة أو أنه لم يتدرب بالسيف بما يكفي , لقد تعارضت نية السيف مع نية سيف هان سين. و كان الاثنان متضادان. لم يكن هناك شيء متشابه أو متوافق بينهم. وهكذا فكلما كانت إرادة هان سين أقوى ، كان من الصعب عليه فهم نية سيف العظم الفخور.
كان هان سين قد تخلى بالفعل عن باي لينغ شوانغ. و بصرف النظر عن الامير الرابع والأميرة الثانية ، لم يعرف أحد أن هان سين قد عاد لحمل باي لينغ شوانغ إلى القمة.
إذا كان هان سين هو باي يي بالفعل، لعرف عن السيف المجنون. لكنه لم يكن باي يي ، لذلك لم يستطع السؤال ببساطة.
قال باي تشينغ شيا وهو يحدق في هان سين: “يبدو أنني فزت”. كان يعتقد أن هان سين قد وصل للتو إلى القمة.
“هذا …” شعور غريب مر بقلب باي وي.
الأمراء والأميرات الآخرين اعتقدوا ذلك أيضاً. فبعد كل شيء ، لا يمكن صعود الممر الشفاف بالسرعة فقط. لم يكن من الغريب الاعتقاد بأن هان سين قد وصل للتو.
كانت باي لينغ شوانغ والآخرين في نفس الوضع. كان المشي لمسافات طويلة اختبار. كانت نية سيف السيف المجنون العظم الفخور مفيدة جداً. حتى لو لم يكونوا معجبين بالرجل نفسه، فإنهم ما زالوا يقدرون نيته.
كانت باي لينغ شوانغ تتعرق، لكنها عندما رأت الكلمات الخمس مكتوبة في الربوة ، شعرت فجأة باليقظة. و ظهر علي وجهها اندفاع من السعادة.
قفز قلب باي وي ، واتبعت تلك القوة الغريبة. كانت القوة تختفي بسرعة بينما تطاردها. بينما دفعت جسدها للامام ضد البعد الملتوي، في محاولة للمواكبة سرعة تلك الطاقة الضئيلة كي لا تفقد اثارها.
لم تكن تمتلك رموز الملكية آه أو غو، لذا فشق طريقها عبر الطريق الشفاف سيكون صعب للغاية. كان لدى باي تشينغ شيا كلمة آه ، لذلك كان من الأسهل عليه الوصول إلى القمة. لم تكن القوة البدنية مهمة كثيراً في هذه المسابقة.
إذا كان هان سين هو باي يي بالفعل، لعرف عن السيف المجنون. لكنه لم يكن باي يي ، لذلك لم يستطع السؤال ببساطة.
“هل هذه هي نية سيف العظم الفخور من السيف المجنون؟” نظرت باي لينغ شوانغ إلى الكلمات الخمس “الكبرياء والعظم قد صُنعا.” و بدت سعيدة للغاية وهي تتمتم بنفسها.
كان هان سين مرتبك. لم يسمع قط عن حاكم يدعى بالسيف المجنون. كان هناك بعض السيوف الإلهية وحتى السيوف المقدسة، لكن لقب مثل السيف المجنون لا يبدو أنه يستحق لحاكم.
اكمل باي تشينغ شيا من المكان الذي توقفت فيه باي لينغ شوانغ.”السيف المجنون ولد مشلول. لم يكن لديه جسد ملك، لذلك تعرض للتنمر بشدة. لكن في النهاية، استخدم سيفه ليؤله. ربما لم يكن لديه جسد ملك ، لكنه تغلب على الكثيرين في الملك المتطرف. حتى النخب المؤلهة بأجساد الملك القوية خسرت لسيفه. لم يكن حاكم، لكن يمكن اعتباره حاكم غير متوج بين الملك المتطرف. كان لعرقنا العديد من السيافين في وقته، لكن لا أحد منهم استحق الاحترام مثل السيف المجنو”.
كانت باي وي تكافح من أجل التقدم، ولكن مهما حاولت جاهدة، لم تستطع الهروب من هذا الدرج الذي يبدو وكأنه بلا نهاية. لقد أصابها بالارتباك حقا.
ضاع هان سين في التفكير.”لم أكن أعرف أن الملك المتطرف لديه شخص بهذه القوة بينهم. لماذا لم أسمع به حتى الآن؟”
حمل هان سين باي لينغ شوانغ طوال الطريق إلى القمة. و بمجرد وصوله ، وجد أن مزيج من الأمراء والأميرات قد وصلوا أيضاً إلى القمة.
ابتسمت باي وي. لم يكن هناك طريق آخر يجب اتباعه، لذلك طاردت تلك القوة بيأس. إذا خطت في المكان الخطأ، فتسقط على طول الطريق من القمة إلى أسفل الجبل.
كان باي تشينغ شيا قد انتهى لتوه عندما نظرت إليه أميرة ، لم تكن بعيدة جداً ، بازدراء.”قوة السيف المجنون لا تهم كثيراً. لا يمكن لأي تمجيد أن يشطف الأوساخ. إنه لا يستحق الإعجاب”.
عبس باي تشينغ شيا وباي لينغ شوانغ باتجاه الأميرة. و بعد رؤية وجوههم ، التفتت بعيداً. و تجنبوا كل اتصال معها.
بدا العديد من الأبناء الملكيين مذهولين عندما رأوا باي وي تصل للقمة. في التاريخ الطويل للملك المتطرف، لم يصل إلى هذا الحد سوى عدد قليل من الدوقات.
كانت باي لينغ شوانغ تتعرق، لكنها عندما رأت الكلمات الخمس مكتوبة في الربوة ، شعرت فجأة باليقظة. و ظهر علي وجهها اندفاع من السعادة.
لم يكن هان سين مهتم بتلك الأميرة أيضاً. أراد أن يعرف قصة السيف المجنون. من الواضح أن السيف المجنون يجب أن يكون مختلف تماماً عن غالبية الملك المتطرف. حتى لقبه بدا من المحرمات بينهم.
نظرت باي وي إلى الأمراء والأميرات. أرادت أن تعرف من ترك القوة التي وجهتها، لكنها لم تتمكن من معرفة أي شيء. لا أحد هناك كان يستخدم تلك القوة.
إذا كان هان سين هو باي يي بالفعل، لعرف عن السيف المجنون. لكنه لم يكن باي يي ، لذلك لم يستطع السؤال ببساطة.
على الرغم من أن هان سين أرسلت شظية من قوته لإرشادها، إلا أنها كانت ضعيفة للغاية. حتى لو اراها الطريق ، فالوصول إلى القمة كدوق مهمة شاقة للغاية.
الفصل 2383
بينما كانوا يتحدثون، اقترب شخص آخر. كانت باي وي. كانت تتصبب عرقاً بعد أن وصلت أخيراً إلى القمة. كان جسدها يرتجف، وبالكاد كانت قادرة علي الوقوف. من الواضح أنها كانت تقاتل من أجل التماسك بوقوفها.
ضاع هان سين في التفكير.”لم أكن أعرف أن الملك المتطرف لديه شخص بهذه القوة بينهم. لماذا لم أسمع به حتى الآن؟”
قال باي تشينغ شيا وهو يحدق في هان سين: “يبدو أنني فزت”. كان يعتقد أن هان سين قد وصل للتو إلى القمة.
على الرغم من أن هان سين أرسلت شظية من قوته لإرشادها، إلا أنها كانت ضعيفة للغاية. حتى لو اراها الطريق ، فالوصول إلى القمة كدوق مهمة شاقة للغاية.
بدا العديد من الأبناء الملكيين مذهولين عندما رأوا باي وي تصل للقمة. في التاريخ الطويل للملك المتطرف، لم يصل إلى هذا الحد سوى عدد قليل من الدوقات.
كانت باي لينغ شوانغ تتعرق، لكنها عندما رأت الكلمات الخمس مكتوبة في الربوة ، شعرت فجأة باليقظة. و ظهر علي وجهها اندفاع من السعادة.
نظرت باي وي إلى الأمراء والأميرات. أرادت أن تعرف من ترك القوة التي وجهتها، لكنها لم تتمكن من معرفة أي شيء. لا أحد هناك كان يستخدم تلك القوة.
نظرت باي وي إلى الأمراء والأميرات. أرادت أن تعرف من ترك القوة التي وجهتها، لكنها لم تتمكن من معرفة أي شيء. لا أحد هناك كان يستخدم تلك القوة.
عندما نظرت إلى هان سين، تحول مزاجها إلى غضب وكره. و عبست قليلاً وهي تحدق به.
عبس باي تشينغ شيا وباي لينغ شوانغ باتجاه الأميرة. و بعد رؤية وجوههم ، التفتت بعيداً. و تجنبوا كل اتصال معها.
كانت لا تزال تشعر بالمرارة بشأن امتلاك باي يي لهان سين. لم تفكر حتي بأن تلك القوة تخصه.
كان هان سين مرتبك. لم يسمع قط عن حاكم يدعى بالسيف المجنون. كان هناك بعض السيوف الإلهية وحتى السيوف المقدسة، لكن لقب مثل السيف المجنون لا يبدو أنه يستحق لحاكم.
وجد هان سين مكان. لقد أراد أن يشاهد نية السيف من أكثر الأوضاع راحة، و لم يكن لديه الكثير ليفعله بخلاف ذلك.
نظرت باي وي حولها، لكنها ظلت غير قادرة علي معرفة أي منهم ترك لها شظية القوة. كانت ممتنة لهذا الشخص حقاً، وهكذا ذهبت إلى الربوة لتلقي نظرة على الكلمات الخمس المكتوبة هناك.
كانت باي لينغ شوانغ والآخرين في نفس الوضع. كان المشي لمسافات طويلة اختبار. كانت نية سيف السيف المجنون العظم الفخور مفيدة جداً. حتى لو لم يكونوا معجبين بالرجل نفسه، فإنهم ما زالوا يقدرون نيته.
كان هان سين قد تخلى بالفعل عن باي لينغ شوانغ. و بصرف النظر عن الامير الرابع والأميرة الثانية ، لم يعرف أحد أن هان سين قد عاد لحمل باي لينغ شوانغ إلى القمة.
وجد هان سين مكان. لقد أراد أن يشاهد نية السيف من أكثر الأوضاع راحة، و لم يكن لديه الكثير ليفعله بخلاف ذلك.
عبس باي تشينغ شيا وباي لينغ شوانغ باتجاه الأميرة. و بعد رؤية وجوههم ، التفتت بعيداً. و تجنبوا كل اتصال معها.
لم يكن الأمر وكأن هان سين يفتقر إلى الموهبة أو أنه لم يتدرب بالسيف بما يكفي , لقد تعارضت نية السيف مع نية سيف هان سين. و كان الاثنان متضادان. لم يكن هناك شيء متشابه أو متوافق بينهم. وهكذا فكلما كانت إرادة هان سين أقوى ، كان من الصعب عليه فهم نية سيف العظم الفخور.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“هل هذه هي نية سيف العظم الفخور من السيف المجنون؟” نظرت باي لينغ شوانغ إلى الكلمات الخمس “الكبرياء والعظم قد صُنعا.” و بدت سعيدة للغاية وهي تتمتم بنفسها.
وجد هان سين مكان. لقد أراد أن يشاهد نية السيف من أكثر الأوضاع راحة، و لم يكن لديه الكثير ليفعله بخلاف ذلك.
كانت باي لينغ شوانغ والآخرين في نفس الوضع. كان المشي لمسافات طويلة اختبار. كانت نية سيف السيف المجنون العظم الفخور مفيدة جداً. حتى لو لم يكونوا معجبين بالرجل نفسه، فإنهم ما زالوا يقدرون نيته.
نظرت باي وي حولها، لكنها ظلت غير قادرة علي معرفة أي منهم ترك لها شظية القوة. كانت ممتنة لهذا الشخص حقاً، وهكذا ذهبت إلى الربوة لتلقي نظرة على الكلمات الخمس المكتوبة هناك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
