نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 2382

الفصل 2382

الفصل 2382

 

“يبدو أن الملكية منعتني من الوقوع في فخ البعد الغريب هذا.” لم يكن هان سين في حالة مزاجية لمشاهدة الأبناء الملكيين المؤلين وهم يعانون بالفخ، لذلك ركز جهوده على التوجه إلى القمة.

الفصل 2382

لكن ارادته كانت صلبة للغاية، ولن تهتز بسهولة. وهكذا وقف هناك وراقب الكلمات الخمسة باهتمام.

 

رفعت باي لينغ شوانغ رأسها ورأت هان سين يبتسم لها. فعضت شفتها وقالت “لماذا عدت إلى هنا؟”

 

“باي يي ، أيها الحقير! سأقتله”. بدأت باي لينغ شوانغ في السقوط نحو الأرض. بينما اشتعلت كراهيتها.

تم استبدال السطح الصخري للممر الجبلي بمادة شفافة بالطريق الملبد بالغيوم. جسد هان سين غُطى بطبقات رقيقة من الضباب. و شعر كما لو أن أبعاد الفضاء تتشوه من حوله.

رفعت باي لينغ شوانغ رأسها ورأت هان سين يبتسم لها. فعضت شفتها وقالت “لماذا عدت إلى هنا؟”

 

“الأخت العاشرة ، هل فات الأوان؟” ظهرت ذراع وأمسكت باي لينغ شوانغ ، ومنعتها من الاصطدام بالأرض.

لكن الشعور كان لطيف جداً، و قصير، واختفي في ثانية. و أشرقت ملكية هان سين. كان التسلق إلى القمة طويل ومرهق، وكانت السلالم ملتفة حول الجبل و إلى أعلى الجبل مثل حريش ضخم.

رفعت باي لينغ شوانغ رأسها ورأت هان سين يبتسم لها. فعضت شفتها وقالت “لماذا عدت إلى هنا؟”

 

لكن ارادته كانت صلبة للغاية، ولن تهتز بسهولة. وهكذا وقف هناك وراقب الكلمات الخمسة باهتمام.

رأى هان سين الامير الرابع والأميرة الثانية يحاولان شق طريقهما بصعود السلالم. استمرا في الركض بنفس الخطوات ونفس السرعة. لكنهم لم يتقدموا

 

 

“نية سيف قوية!” ترنح هان سين من المفاجأة عندما قرأ الكلمات الخمس.

ركض هان سين نحو القمة ، وصعد دون أي مشكلة. و اتبع الخطوات الحجرية التي أدت إلى القمة. كان الأمير الرابع والأميرة الثانية لا يزالان يندفعان بجنون لأعلى الدرج، لكنهم بدوا كهامستر يدور بعجلته.

“ذكرت باي لينج شوانغ أن هناك شيئ يمكن اكتسابه من خلال الوصول إلى هذه القمة. هل كانت تشير إلى هذه الربوة و الكلمات الخمس؟ ولكن إذا كان الأمر كذلك ، فما فائدتهم الحقيقية؟ هل هذه الربوة كلها كنز بحد ذاتها؟ لا تبدو كذلك. يجب أن تكون المكافأة التي ذكرتها باي لينغ شوانغ هي نية السيف نفسها”. قرأ هان سين مرة أخرى الكلمات الخمس “الكبرياء والعظم قد صُنعا.”

 

 

“يبدو أن الملكية منعتني من الوقوع في فخ البعد الغريب هذا.” لم يكن هان سين في حالة مزاجية لمشاهدة الأبناء الملكيين المؤلين وهم يعانون بالفخ، لذلك ركز جهوده على التوجه إلى القمة.

مشى هان سين عائداً على الطريق شبه الشفاف. كان العديد من الأمراء والأميرات الملكيين يركضون صعوداً دون إحراز أي تقدم فعلي. وقد تم تجميد باي لينغ شوانغ ومثلهم في مكانها. كان الأبناء الملكيين يركضون مثل دجاج مقطوع الرأس ، لكن لم يستطع أي منهم التحرك لبوصة واحدة إلى الأمام.

 

 

كانت قمة الجبل واسعة جداً ، ويجب أن تكون بحجم ملعب كرة قدم. و كانت معظمها مسطحة أيضاً. ومع ذلك، برزت بقعة واحدة على قمة الجبل. كانت هناك ربوة صغيرة فوق القمة.

لكن ارادته كانت صلبة للغاية، ولن تهتز بسهولة. وهكذا وقف هناك وراقب الكلمات الخمسة باهتمام.

 

 

لم يكن ارتفاع تلك الربوة اطول من مائة متر. و بدت حادة كسيف يشير إلى السماء. و كانت هناك خمس كلمات محفورة بعمق في جانبها: “الكبرياء والعظم قد صُنعا.”

 

 

رأى الأمير الرابع والأميرة الثانية هان سين يستدير ويعود. و ارتبكا، لكنهم تجاهلوه. و حولوا انتباههم إلى الكلمات لتعلم كل ما في وسعهم من نية السيف.

النظر إلى هذه الكلمات الخمس أصاب الناس بالقشعريرة. كان الأمر كما لو كان هناك ألف سيف هناك سيقومون بتمزيقك إلى أشلاء في أقل من ثانية.

 

 

 

“نية سيف قوية!” ترنح هان سين من المفاجأة عندما قرأ الكلمات الخمس.

و لسبب ما ، شعر هان سين أنه كان يحاول خدش حكة لم يستطع الوصول إليها تماماً. لم يستطع فهم المعنى الحقيقي لنية السيف.

 

 

مهارات سيف هان سين لم تكن سيئة. و على الرغم من أنه لم يركز كثيراً على التدرب بالسيف، إلا أن نية سيفه كانت جيدة تقريباً مثل النخبة المؤلهة.

 

 

كانت نية السيف قوية للغاية، لكن هان سين لم يركز على السيوف كشكل أساسي للهجوم. إذا كان الامبراطور ستة مسارات هنا، فربما كان ليقدر هذه الفرصة أكثر منه بكثير. ظل هان سين هناك، ونظر إلى الكلمات لفترة ، لكنه لم يتعلم أي شيء.

ولكن امام هذه الكلمات الخمس، تم تحطيم نية هان سين. لم يستطع إعادة نفسه إلى رشده. كان الأمر كما لو كان يرتجف. و بدا أن هناك قوة قمعية تضغط عليه من الأعلى.

 

 

“أخشى أن يكون أي شخص يمكنه نحت هذه الكلمات الخمس ماهر بشكل لا يصدق بنية السيف. هذا سيتطلب مستوى لا يصدق من المواهب. من ترك تلك الكلمات الخمس؟ كان هناك العديد من السيافين العظماء المنتشرين عبر تاريخ الملك المتطرف ، وكان العديد من حكام الملك المتطرف سيافين. حتى العديد من عامة الملك المتطرف هم سيافين مؤلهين. من المستحيل تخمين من كتبهم”. توقف هان سين قبل أن يفكر”لكني أخشى أنه من أجل امتلاك نية سيف كهذه، يجب أن يكون السياف قد تجاوز المستوى المؤله. يجب أن يكون من أحد أشهر السيافين. لكني لا أعرفهم، لذلك لا أعرف أي ملك ترك ورائه نية السيف هذه.”

 

 

 

نظر هان سين بعيداً عن النص و حول قمة الجبل. و بصرف النظر عن الربوة ، لم يكن هناك شيء آخر في القمة.

نظر هان سين بعيداً عن النص و حول قمة الجبل. و بصرف النظر عن الربوة ، لم يكن هناك شيء آخر في القمة.

 

 

“ذكرت باي لينج شوانغ أن هناك شيئ يمكن اكتسابه من خلال الوصول إلى هذه القمة. هل كانت تشير إلى هذه الربوة و الكلمات الخمس؟ ولكن إذا كان الأمر كذلك ، فما فائدتهم الحقيقية؟ هل هذه الربوة كلها كنز بحد ذاتها؟ لا تبدو كذلك. يجب أن تكون المكافأة التي ذكرتها باي لينغ شوانغ هي نية السيف نفسها”. قرأ هان سين مرة أخرى الكلمات الخمس “الكبرياء والعظم قد صُنعا.”

بينما كان هان سين يحدق في الربوة ، سمع سلسلة من خطوات الأقدام تصعد السلم خلفه. نظر إلى الوراء ورأى الامير الرابع وهو يصعد الدرج.

 

“نية سيف قوية!” ترنح هان سين من المفاجأة عندما قرأ الكلمات الخمس.

كانت نية السيف قوية جداً. و مجرد النظر إلى الكلمات كان مخيف. إن مراقبتها جعلت الشخص العادي يشعر بالتعب. كانت المقارنة بين نية السيف العادية بتلك النية الوحشية أشبه بمقارنة حجر بالقمر. لقد كانا شيئين مختلفين تماماً.

لكن طالما انه هناك بالفعل، فلن يتخلى هان سين عن اي فرصة لاكتساب المزيد من القوة. وهكذا قرر البقاء.

 

 

حتى مع إرادة هان سين القوية، فقد واجه مشكلة في إبقاء عواطفه تحت السيطرة امام نية السيف هذه.

 

 

النظر إلى هذه الكلمات الخمس أصاب الناس بالقشعريرة. كان الأمر كما لو كان هناك ألف سيف هناك سيقومون بتمزيقك إلى أشلاء في أقل من ثانية.

لكن ارادته كانت صلبة للغاية، ولن تهتز بسهولة. وهكذا وقف هناك وراقب الكلمات الخمسة باهتمام.

 

 

لكن الشعور كان لطيف جداً، و قصير، واختفي في ثانية. و أشرقت ملكية هان سين. كان التسلق إلى القمة طويل ومرهق، وكانت السلالم ملتفة حول الجبل و إلى أعلى الجبل مثل حريش ضخم.

و لسبب ما ، شعر هان سين أنه كان يحاول خدش حكة لم يستطع الوصول إليها تماماً. لم يستطع فهم المعنى الحقيقي لنية السيف.

 

 

“باي يي ، هذا الحقير! إذا أخذ أشيائي, اذا لم يفي بنهايته من الصفقة، سأجلده حي”. شعر جسد باي لينغ شوانغ بثقل شديد. و كانت بالكاد تستطيع التحرك.

بينما كان هان سين يحدق في الربوة ، سمع سلسلة من خطوات الأقدام تصعد السلم خلفه. نظر إلى الوراء ورأى الامير الرابع وهو يصعد الدرج.

 

 

 

عندما رأى الامير الرابع أن هان سين كان بالفعل علي القمة، عبس ولم يقل شيئ.

 

 

 

“تحياتي ، الأمير الرابع.” انحنى هان سين.

 

 

 

نظر إليه الأمير الرابع وظل صامت. و توجه نحو الربوة. عندما وصل إلى الكلمات الخمس ، ركز عليها وبدأ في تجاهل هان سين تماماً.

 

 

 

حك هان سين أنفه. إذا أراد شخص ما تجاهله، فلن يهتم به.

 

 

نظر هان سين بعيداً عن النص و حول قمة الجبل. و بصرف النظر عن الربوة ، لم يكن هناك شيء آخر في القمة.

وقف الأمير الرابع هناك، وظل ساكن تماماً ، حتى وصلت الأميرة الثانية. عندما رأت هان سين والأمير الربع هناك، بدت مستاءة إلى حد ما.

نظر هان سين بعيداً عن النص و حول قمة الجبل. و بصرف النظر عن الربوة ، لم يكن هناك شيء آخر في القمة.

 

 

لم تمانع في أن يكون الأمير الرابع أسرع منها، لكن هان سين وصل إلى القمة قبلها. و هذا جعلها حزينة.

لكن طالما انه هناك بالفعل، فلن يتخلى هان سين عن اي فرصة لاكتساب المزيد من القوة. وهكذا قرر البقاء.

 

 

لكنها كانت مؤلهة بعد كل شيء. وسرعان ما تلاشى حزنها. و سارت الأميرة الثانية إلى الربوة ووجهت انتباهها إلى الكلمات الخمسة ، تماماً كما فعل الأمير الرابع. و تجاهلت هان سين تماماً.

 

 

دفع الابنان المؤلهان بحواسهم ليشعروا بنية السيف. و عندما اكتشف هان سين محاولاتهم ، أكد أن فائدة قمة الجبل يجب أن تكمن في تلك الكلمات الخمس. وفي النهاية، خيبة هذه الحقيقة ظنه.

دفع الابنان المؤلهان بحواسهم ليشعروا بنية السيف. و عندما اكتشف هان سين محاولاتهم ، أكد أن فائدة قمة الجبل يجب أن تكمن في تلك الكلمات الخمس. وفي النهاية، خيبة هذه الحقيقة ظنه.

مهارات سيف هان سين لم تكن سيئة. و على الرغم من أنه لم يركز كثيراً على التدرب بالسيف، إلا أن نية سيفه كانت جيدة تقريباً مثل النخبة المؤلهة.

 

حك هان سين أنفه. إذا أراد شخص ما تجاهله، فلن يهتم به.

كانت نية السيف قوية للغاية، لكن هان سين لم يركز على السيوف كشكل أساسي للهجوم. إذا كان الامبراطور ستة مسارات هنا، فربما كان ليقدر هذه الفرصة أكثر منه بكثير. ظل هان سين هناك، ونظر إلى الكلمات لفترة ، لكنه لم يتعلم أي شيء.

دفع الابنان المؤلهان بحواسهم ليشعروا بنية السيف. و عندما اكتشف هان سين محاولاتهم ، أكد أن فائدة قمة الجبل يجب أن تكمن في تلك الكلمات الخمس. وفي النهاية، خيبة هذه الحقيقة ظنه.

 

بعد فترة ، فكر هان سين في باي لينغ شوانغ. و بدا انه الوقت المناسب الان، لذلك عاد إلى أسفل الجبل.

لكن طالما انه هناك بالفعل، فلن يتخلى هان سين عن اي فرصة لاكتساب المزيد من القوة. وهكذا قرر البقاء.

 

 

نظر هان سين بعيداً عن النص و حول قمة الجبل. و بصرف النظر عن الربوة ، لم يكن هناك شيء آخر في القمة.

بعد فترة ، فكر هان سين في باي لينغ شوانغ. و بدا انه الوقت المناسب الان، لذلك عاد إلى أسفل الجبل.

 

 

 

رأى الأمير الرابع والأميرة الثانية هان سين يستدير ويعود. و ارتبكا، لكنهم تجاهلوه. و حولوا انتباههم إلى الكلمات لتعلم كل ما في وسعهم من نية السيف.

“الأخت العاشرة ، هل فات الأوان؟” ظهرت ذراع وأمسكت باي لينغ شوانغ ، ومنعتها من الاصطدام بالأرض.

 

 

مشى هان سين عائداً على الطريق شبه الشفاف. كان العديد من الأمراء والأميرات الملكيين يركضون صعوداً دون إحراز أي تقدم فعلي. وقد تم تجميد باي لينغ شوانغ ومثلهم في مكانها. كان الأبناء الملكيين يركضون مثل دجاج مقطوع الرأس ، لكن لم يستطع أي منهم التحرك لبوصة واحدة إلى الأمام.

 

 

“ذكرت باي لينج شوانغ أن هناك شيئ يمكن اكتسابه من خلال الوصول إلى هذه القمة. هل كانت تشير إلى هذه الربوة و الكلمات الخمس؟ ولكن إذا كان الأمر كذلك ، فما فائدتهم الحقيقية؟ هل هذه الربوة كلها كنز بحد ذاتها؟ لا تبدو كذلك. يجب أن تكون المكافأة التي ذكرتها باي لينغ شوانغ هي نية السيف نفسها”. قرأ هان سين مرة أخرى الكلمات الخمس “الكبرياء والعظم قد صُنعا.”

لقد أثر البعد الملتوي عليهم، وهكذا لم يتمكنوا من إيجاد طريقة للتقدم.

 

 

 

كانت باي لينغ شوانغ غاضبة. ظلت تكافح بلا جدوى لفترة طويلة. و تأثر جسدها بقوة البعد المشوه. لم تستطع الحركة، وشعرت بثقل شديد يسحقها. وقد غضبت عندما مر بها هان سين.

 

 

 

“باي يي ، هذا الحقير! إذا أخذ أشيائي, اذا لم يفي بنهايته من الصفقة، سأجلده حي”. شعر جسد باي لينغ شوانغ بثقل شديد. و كانت بالكاد تستطيع التحرك.

 

 

 

و مع كل خطوة تخطوها، شعرت بأنها تتحمل ثقل جبل كامل. ظلت تتعرق، وعند هذه النقطة غرقة ملابسها بالكامل بالعرق.

رأى الأمير الرابع والأميرة الثانية هان سين يستدير ويعود. و ارتبكا، لكنهم تجاهلوه. و حولوا انتباههم إلى الكلمات لتعلم كل ما في وسعهم من نية السيف.

 

 

كلما طالت مدة بقاء الشخص على هذا الطريق الشفاف ، زاد تأثره بالبعد الملتوي.

دفع الابنان المؤلهان بحواسهم ليشعروا بنية السيف. و عندما اكتشف هان سين محاولاتهم ، أكد أن فائدة قمة الجبل يجب أن تكمن في تلك الكلمات الخمس. وفي النهاية، خيبة هذه الحقيقة ظنه.

 

 

“باي يي ، أيها الحقير! سأقتله”. بدأت باي لينغ شوانغ في السقوط نحو الأرض. بينما اشتعلت كراهيتها.

لم يكن ارتفاع تلك الربوة اطول من مائة متر. و بدت حادة كسيف يشير إلى السماء. و كانت هناك خمس كلمات محفورة بعمق في جانبها: “الكبرياء والعظم قد صُنعا.”

 

 

“الأخت العاشرة ، هل فات الأوان؟” ظهرت ذراع وأمسكت باي لينغ شوانغ ، ومنعتها من الاصطدام بالأرض.

حك هان سين أنفه. إذا أراد شخص ما تجاهله، فلن يهتم به.

 

لكن طالما انه هناك بالفعل، فلن يتخلى هان سين عن اي فرصة لاكتساب المزيد من القوة. وهكذا قرر البقاء.

رفعت باي لينغ شوانغ رأسها ورأت هان سين يبتسم لها. فعضت شفتها وقالت “لماذا عدت إلى هنا؟”

 

 

لكنها كانت مؤلهة بعد كل شيء. وسرعان ما تلاشى حزنها. و سارت الأميرة الثانية إلى الربوة ووجهت انتباهها إلى الكلمات الخمسة ، تماماً كما فعل الأمير الرابع. و تجاهلت هان سين تماماً.

“كان هذا الطريق صعب، ولهذا تأخرت.” قال هان سين هذا وهو يساعدها في الصعود.

و لسبب ما ، شعر هان سين أنه كان يحاول خدش حكة لم يستطع الوصول إليها تماماً. لم يستطع فهم المعنى الحقيقي لنية السيف.

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

رأى هان سين الامير الرابع والأميرة الثانية يحاولان شق طريقهما بصعود السلالم. استمرا في الركض بنفس الخطوات ونفس السرعة. لكنهم لم يتقدموا

 

 

 

 

 

“كان هذا الطريق صعب، ولهذا تأخرت.” قال هان سين هذا وهو يساعدها في الصعود.

 

لم تمانع في أن يكون الأمير الرابع أسرع منها، لكن هان سين وصل إلى القمة قبلها. و هذا جعلها حزينة.

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط