كرة بيضاء
انتشرت قوة شفط مخيفة باتجاه الكرة.
الفصل 1207: كرة بيضاء
انتشرت قوة شفط مخيفة باتجاه الكرة.
لم تكن صخرة قد سقطت من الضباب . كانت كرة بيضاء. بدت مثل لحم جراد البحر. لم تكن تبدو سمينة وشهية ؛ بدت جافة تماماً.
ولكن على الرغم من أن ظهورها المفاجئ كان عشوائي . لم يشعر هان سين بأي خطر منها . وأثناء دراسته . أعاد تقييم تصوره واعتقد أنه يشبه قطعة دائرية من الفطر. كان اللون الأبيض باهت أيضاً.
كان يشبه كرة اليوغا. وعندما سقطت علي الارض. ارتدت من صخرة الى صخرة.
“ما هذا الشيء؟” تسائل هان سين في نفسه. وبسرعة كهذه . يجب أن يكون مخلوق فائق من نوع ما . ولكن على الرغم من المحاولات المتكررة لمسح الكرة. لم يستطع التقاط اي أثر لقوة الحياة .
ولكن على الرغم من أن ظهورها المفاجئ كان عشوائي . لم يشعر هان سين بأي خطر منها . وأثناء دراسته . أعاد تقييم تصوره واعتقد أنه يشبه قطعة دائرية من الفطر. كان اللون الأبيض باهت أيضاً.
اعتقد هان سين أن لونه تغير أثناء نزولها أيضاً. لكن هذا لم يكن صحيح . حيث لاحظ لاحقاً أنها كانت مغطاة ببقع من الدم.
عندما توقفت الكرة عن الحركة . تخيل هان سين الاقتراب منها لفحصها عن كثب. أراد بشكل خاص أن يرى من أين أتى الدم. قبل أن يتمكن هان سين من لمس الدم . ابتعدت الكرة بمحض إرادتها.
في البداية . استسلمت للشفط بلا حول ولا قوة وبدأت تتدحرج نحو القرع. ولكن في النهاية . بدا أنها وجدت قبضتها وبدأت في مقاومة قوة قرع باوير .
صُدم هان سين بالحركة المفاجئة. نظر إلى الكرة التي قفزت بعيداً عنه . لكنه لم يستطع ملاحظة أي شيء مميز عنها قد يكون سبب لقفزها المفاجئ.
كانت الكرة البيضاء مثل أي جسم قديم غير ملحوظ. لا يبدو أنها شيء حي . وبعد أن ابتعد عن هان سين . عاد إلى حالة سكونه .
لم تكن صخرة قد سقطت من الضباب . كانت كرة بيضاء. بدت مثل لحم جراد البحر. لم تكن تبدو سمينة وشهية ؛ بدت جافة تماماً.
تقدم هان سين إلى الأمام . وعندما كان قريب بما يكفي للمسها . تدحرجت الكرة بعيداً مرة أخرى. هان سين لم يشعر باي قوة حياة من الكرة البيضاء. لكنه تصرف بالتأكيد كما لو كان كائن حي.
لم تتدحرج الكرة بسرعة . لذلك قام هان سين بتحسين وتيرة محاولته التالية للمسها. ولكن عندما زادت سرعة هان سين . زادت أيضاً سرعة محاولة الكرة للهروب.
الفصل 1207: كرة بيضاء
تفاجئ هان سين بما كان يشهده ؛ كانت باوير تستخدم تقنيات طائر العنقاء . قام هان سين بأدائها أمامها عدة مرات . لكنه لم يرها قط تتدرب عليها. لقد صُدم هان سين.
اعتقدت باوير أن الكرة كانت ممتعة للغاية أيضاً. لذا . قفزت نحوها بسرعة جنونية. عندما كادت أن تلمس الكرة . كان الجسم قادر على مضاهاة سرعتها في المراوغة.
تفاجئ هان سين بما كان يشهده ؛ كانت باوير تستخدم تقنيات طائر العنقاء . قام هان سين بأدائها أمامها عدة مرات . لكنه لم يرها قط تتدرب عليها. لقد صُدم هان سين.
هبطت باوير على الأرض بطريقة سيئة . حيث تناثرت قبعتها ونظاراتها الشمسية على بعض الصخور. ثم بدأت الكرة في القفز حول باوير . لم تحدث أي ضجيج . لكنه تصرفت كما لو كانت تسخر منها.
اعتقد هان سين أن لونه تغير أثناء نزولها أيضاً. لكن هذا لم يكن صحيح . حيث لاحظ لاحقاً أنها كانت مغطاة ببقع من الدم.
لم يعرف هان سين لماذا شعر أن هذا ما كانت تفعله الكرة.
لم يكن القرع قادر على سحب الكرة . لكن لم تستطع الكرة الهروب ايضاً. كان الأمر أشبه بعجلة تقاتل للخروج من الوحل أو الثلج.
لكن يبدو أن باوير كانت تعتقد أيضاً أن هذا هو ما تفعله . وأصبحت غاضبة بشكل لا يصدق رداً على ذلك. كانت غاضبة.
قفزت وركضت نحوها مثل نمر . كانت سرعتها تشبه النقل الآني تقريباً . وكانت مطابقة لوضع روح الملك الفائق لهان سين .
لكن الغريب أن باوير لم تتمكن من التقاط الكرة. لقد قامت بمطابقة سرعتها مرة أخرى دون عناء . لكن الكرة كانت أسرع .
اعتقد هان سين أن لونه تغير أثناء نزولها أيضاً. لكن هذا لم يكن صحيح . حيث لاحظ لاحقاً أنها كانت مغطاة ببقع من الدم.
لكن تفويت هذه المحاولة لم يعيق رغبتها في الاستيلاء على الكرة. سرعان ما دارت حولها وحاولت امساكها مرة اخري . قفزت من صخرة إلى أخرى في محاولة للمس الكرة . مثل النمر الغاضب الذي يمتلك أجنحة.
شاهد هان سين لعبهم يستمر لفترة من الوقت. لمرات عديدة . كان هان سين قادر على تأكيد أن باوير كانت تستخدم بالفعل تقنيات طائر العنقاء والتعديلات الأصلية التي صنعها بنفسه.
تفاجئ هان سين بما كان يشهده ؛ كانت باوير تستخدم تقنيات طائر العنقاء . قام هان سين بأدائها أمامها عدة مرات . لكنه لم يرها قط تتدرب عليها. لقد صُدم هان سين.
شاهد هان سين لعبهم يستمر لفترة من الوقت. لمرات عديدة . كان هان سين قادر على تأكيد أن باوير كانت تستخدم بالفعل تقنيات طائر العنقاء والتعديلات الأصلية التي صنعها بنفسه.
هبطت باوير على الأرض بطريقة سيئة . حيث تناثرت قبعتها ونظاراتها الشمسية على بعض الصخور. ثم بدأت الكرة في القفز حول باوير . لم تحدث أي ضجيج . لكنه تصرفت كما لو كانت تسخر منها.
ولكن عندما التقى السيف بالكرة . شعر هان سين بأن شيئ ما لم يكن صحيح .
ومع ذلك . على الرغم من كل محاولاتها . تمكنت الكرة من تفاديها في كل مرة. لقد كانت ذكية بشكل ملحوظ . وكان ذلك مؤكد.
ومع ذلك . على الرغم من كل محاولاتها . تمكنت الكرة من تفاديها في كل مرة. لقد كانت ذكية بشكل ملحوظ . وكان ذلك مؤكد.
“ما هذا الشيء؟” تسائل هان سين في نفسه. وبسرعة كهذه . يجب أن يكون مخلوق فائق من نوع ما . ولكن على الرغم من المحاولات المتكررة لمسح الكرة. لم يستطع التقاط اي أثر لقوة الحياة .
لم يكن لها عيون أو أنف أو فتحات من أي نوع. بدون فم . لا يمكن أن يكون مخلوق فائق.
لم تتدحرج الكرة بسرعة . لذلك قام هان سين بتحسين وتيرة محاولته التالية للمسها. ولكن عندما زادت سرعة هان سين . زادت أيضاً سرعة محاولة الكرة للهروب.
لم تكن صخرة قد سقطت من الضباب . كانت كرة بيضاء. بدت مثل لحم جراد البحر. لم تكن تبدو سمينة وشهية ؛ بدت جافة تماماً.
شعرت باوير بالإحباط بسبب عدم قدرتها على الإمساك بالكرة . لذلك سحبت قرعها الصغير ووجهته نحو الكرة.
انتشرت قوة شفط مخيفة باتجاه الكرة.
كانت الكرة . بقبضتها . تحفر الأرض في محاولة للمقاومة. تركت آثار الانزلاق العميق في أعقابه.
في البداية . استسلمت للشفط بلا حول ولا قوة وبدأت تتدحرج نحو القرع. ولكن في النهاية . بدا أنها وجدت قبضتها وبدأت في مقاومة قوة قرع باوير .
كانت القرع من أقوى الأسلحة . ولم يفشل من قبل. استحضر شفطها دوامة تشبه عجلة تدور إلى ما لا نهاية.
لم يكن القرع قادر على سحب الكرة . لكن لم تستطع الكرة الهروب ايضاً. كان الأمر أشبه بعجلة تقاتل للخروج من الوحل أو الثلج.
هبطت باوير على الأرض بطريقة سيئة . حيث تناثرت قبعتها ونظاراتها الشمسية على بعض الصخور. ثم بدأت الكرة في القفز حول باوير . لم تحدث أي ضجيج . لكنه تصرفت كما لو كانت تسخر منها.
كانت الكرة . بقبضتها . تحفر الأرض في محاولة للمقاومة. تركت آثار الانزلاق العميق في أعقابه.
اعتقد هان سين أن لونه تغير أثناء نزولها أيضاً. لكن هذا لم يكن صحيح . حيث لاحظ لاحقاً أنها كانت مغطاة ببقع من الدم.
كانت الكرة . بقبضتها . تحفر الأرض في محاولة للمقاومة. تركت آثار الانزلاق العميق في أعقابه.
كان هان سين مندهش. كانت هذه هي المرة الأولى التي شهد فيها هان سين القرع يعاني في سبيل القبض علي هدف .
لم يكن القرع قادر على سحب الكرة . لكن لم تستطع الكرة الهروب ايضاً. كان الأمر أشبه بعجلة تقاتل للخروج من الوحل أو الثلج.
هبطت باوير على الأرض بطريقة سيئة . حيث تناثرت قبعتها ونظاراتها الشمسية على بعض الصخور. ثم بدأت الكرة في القفز حول باوير . لم تحدث أي ضجيج . لكنه تصرفت كما لو كانت تسخر منها.
قوبل هان سين بشعور غير مريح في معدته. إذا كان هناك شيء قوي للغاية يمكنه مقاومة القرع . فقد كان يعلم أنه يجب أن يكون أكثر حذراً وألا يتصرف بطريقة هزلية معه . لذلك قام بسحب سيف العنقاء وقام بتنشيط أقفال الجينات التسعة. كان السيف مصبوغ باللون الأحمر . ثم قام هان سين بأرجحته في الكرة.
قفزت وركضت نحوها مثل نمر . كانت سرعتها تشبه النقل الآني تقريباً . وكانت مطابقة لوضع روح الملك الفائق لهان سين .
لم تستطع الكرة تجنب الضربة . لذلك وجد السيف هدفه.
لكن تفويت هذه المحاولة لم يعيق رغبتها في الاستيلاء على الكرة. سرعان ما دارت حولها وحاولت امساكها مرة اخري . قفزت من صخرة إلى أخرى في محاولة للمس الكرة . مثل النمر الغاضب الذي يمتلك أجنحة.
ولكن عندما التقى السيف بالكرة . شعر هان سين بأن شيئ ما لم يكن صحيح .
شعرت باوير بالإحباط بسبب عدم قدرتها على الإمساك بالكرة . لذلك سحبت قرعها الصغير ووجهته نحو الكرة.
تقدم هان سين إلى الأمام . وعندما كان قريب بما يكفي للمسها . تدحرجت الكرة بعيداً مرة أخرى. هان سين لم يشعر باي قوة حياة من الكرة البيضاء. لكنه تصرف بالتأكيد كما لو كان كائن حي.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة . محتوى غير قياسي . إلخ ..) . فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
قفزت وركضت نحوها مثل نمر . كانت سرعتها تشبه النقل الآني تقريباً . وكانت مطابقة لوضع روح الملك الفائق لهان سين .
لم يكن لها عيون أو أنف أو فتحات من أي نوع. بدون فم . لا يمكن أن يكون مخلوق فائق.
تفاجئ هان سين بما كان يشهده ؛ كانت باوير تستخدم تقنيات طائر العنقاء . قام هان سين بأدائها أمامها عدة مرات . لكنه لم يرها قط تتدرب عليها. لقد صُدم هان سين.
لم تستطع الكرة تجنب الضربة . لذلك وجد السيف هدفه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
