الجبل المتنامي
الفصل 1206: الجبل المتنامي
ثم خرج شيء من الضباب.
عندما حدث هذا . استمر الجبل في النمو. كان العامل المحفز لهذا النمو لا يزال لغز كامل بالنسبة لهان سين . حتى الآن.
لكن باوير هزت رأسها بعد ذلك . بشكل غريب. أشارت إلى أنها لا تعرف نوع الكنز الذي يبحثون عنه. كان هناك كنز . لكن طبيعته كانت لغزا حتى بالنسبة لها. عرف هان سين أنها لو رأت الكنز . لما اجابت بمثل هذه النظرة الواضحة من الارتباك.
كانت حقيقة عدم وجود مخلوقات ممسوسة مصدر ارتياح لهان سين.
لكن باوير هزت رأسها بعد ذلك . بشكل غريب. أشارت إلى أنها لا تعرف نوع الكنز الذي يبحثون عنه. كان هناك كنز . لكن طبيعته كانت لغزا حتى بالنسبة لها. عرف هان سين أنها لو رأت الكنز . لما اجابت بمثل هذه النظرة الواضحة من الارتباك.
كان الجبل الأرجواني أبعد مما اعتقده هان سين في البداية . ولم يدرك تماماً حجمه . ومع ذلك . لم ينتهي ذلك بعد. كانت يستمر في النمو . مع عدم وجود نهاية لنموه .
ثم غرق المشهد في الصمت مرة أخرى.
كان هان سين على بعد عشرة أميال من سفحه . وبقدر ما كان المشهد مخيف . إلا أن نموه كان مدعوماً بحقيقة أنه كان صامت طوال الوقت. ارتفع من الأرض في هدوء تام.
لم يشعر هان سين بأي شيء قادم من الضباب. لم يستطع اكتشاف وجود أي قوة – مقدسة أو خبيثة – ولم تستطع حواسه العادية التقاط أي شيء. لم يسمع أي صوت منذ فترة طويلة أيضاً.
هان سين . عندما رآها تختفي . سرعان ما صاح . “تمهلي! يجب أن نذهب سوياً “.
كان بإمكانه أن ينظر إلى الجبل بوضوح . ويمكنه أن يتعرف على ما يقع على منحدراته. كان الضوء البنفسجي الذي شاهده في وقت سابق . إسقاط للسحب التي تدور الآن حول مساحة اليابسة المتنامية . وتتدلى حوله مثل ضباب كثيف.
قرر هان سين السفر إلى الجانب الآخر من الجبل ومعرفة ما إذا كان هناك أي مخلوقات أخرى. كان يأمل أن يرى الثعلب الفضي بينهم. على الجانب الآخر . كان هناك وفرة كبيرة من المخلوقات المختلفة. ولكن مما أثار استيائه الشديد . لم يتمكن هان سين من اكتشاف الثعلب الفضي بينهم.
عندما حدث هذا . استمر الجبل في النمو. كان العامل المحفز لهذا النمو لا يزال لغز كامل بالنسبة لهان سين . حتى الآن.
لم يكن الجبل أرجواني في الواقع. كان اسود واخضر.
لكن بينما اظهر هان سين خيبة الأمل هذه . لم يستطع التعمق فيها لفترة طويلة. وفجأة سمع صرير أحد الوحوش. تلاه صوت ضربة عنيفة.
لكنه استمر لبضع ثواني فقط . تماماً كما حدث سابقاً. ضجيج مرعب . يتلاشى الي الصمت المطلق.
قرر هان سين متابعة المخلوقات في طريقهم إلى هناك . وكان ذلك عندما لاحظ شيئ أكثر غرابة.
بعد هذه الفترة القصيرة من التفكير . لم يدوم الصمت . بدأ صدى الانفجارات المدوية يتردد عبر المنطقة مصحوب بصرخات المخلوقات. جاء الضجيج من الذروة مرة أخرى.
ثم خرج شيء من الضباب.
المخلوقات التي يمكن أن تطير لم تكن تصعد الجبل. توقفو جميعاً على بعد مائتي متر من المنحدرات . ووقفو هناك . توقفت المخلوقات الأرضية قبل الصعود أيضاً. لقد اجتمعو جميعاً مثل الجمهور في انتظار عرض ما لم يبدأ بعد.
عندما حدث هذا . استمر الجبل في النمو. كان العامل المحفز لهذا النمو لا يزال لغز كامل بالنسبة لهان سين . حتى الآن.
هان سين . عندما رآها تختفي . سرعان ما صاح . “تمهلي! يجب أن نذهب سوياً “.
قرر هان سين السفر إلى الجانب الآخر من الجبل ومعرفة ما إذا كان هناك أي مخلوقات أخرى. كان يأمل أن يرى الثعلب الفضي بينهم. على الجانب الآخر . كان هناك وفرة كبيرة من المخلوقات المختلفة. ولكن مما أثار استيائه الشديد . لم يتمكن هان سين من اكتشاف الثعلب الفضي بينهم.
“ما هذا؟” سأل هان سين .
لم يستطع هان سين رؤية أي من المخلوقات الأخرى التي اختفت من جبل الشبح. كان غياب الثعبان الأبيض لغز أيضاً.
“هل الثعلب الفضي هناك على الجبل ؟” تسائل هان سين .
لكن بينما اظهر هان سين خيبة الأمل هذه . لم يستطع التعمق فيها لفترة طويلة. وفجأة سمع صرير أحد الوحوش. تلاه صوت ضربة عنيفة.
“ما هذا؟” سأل هان سين .
ثم خرج شيء من الضباب.
ثم غرق المشهد في الصمت مرة أخرى.
أعاد هان سين تنشيط هالة دونغ شوان بسرعة . بصرف النظر عما يمكن أن تراه عيناه المجردتان . لم تقدم له سوى القليل من المساعدة. لم يستطع أن يشعر بوجود باوير أو أي شيء. لذلك سار أسرع لمحاولة الوصول إليها. في النهاية . عادت باوير . وخرج من الضباب الأرجواني بنظرة ارتباك مرئية.
سمع هان سين هذه الأصوات تنبعث من الذروة . لكنها كانت مغطاة بحجاب من الضباب. وهكذا . فإن رؤية هان سين لكل ما حدث كانت غامضة. وبقدر ما كان الانفجار المفاجئ مرتفع . فقد انتهى في لحظة. لم يرافق هذان الصوتان الحادان اللذان رنَّا حفيف او حركة . لا شيء.
“هل الثعلب الفضي هناك على الجبل ؟” تسائل هان سين .
قام هان سين بمسح ما تبقى من المخلوقات في أسفل الجبل وتأكد من عدم وجود أي من المخلوقات الفائقة التي عرفها هناك . لم يكن هناك اي منهم في الأسفل.
كانت حقيقة عدم وجود مخلوقات ممسوسة مصدر ارتياح لهان سين.
“ربما يكون الثعلب الفضي بالفعل على قمة الجبل!” خمّن هان سين .
لكن بينما اظهر هان سين خيبة الأمل هذه . لم يستطع التعمق فيها لفترة طويلة. وفجأة سمع صرير أحد الوحوش. تلاه صوت ضربة عنيفة.
هان سين . عندما رآها تختفي . سرعان ما صاح . “تمهلي! يجب أن نذهب سوياً “.
بعد هذه الفترة القصيرة من التفكير . لم يدوم الصمت . بدأ صدى الانفجارات المدوية يتردد عبر المنطقة مصحوب بصرخات المخلوقات. جاء الضجيج من الذروة مرة أخرى.
لكنه استمر لبضع ثواني فقط . تماماً كما حدث سابقاً. ضجيج مرعب . يتلاشى الي الصمت المطلق.
لم يكن لدى هان سين أي فكرة عن مكان وجود الثعلب الفضي . وبينما كان يتسائل . قفزت باوير من حضن هان سين إلى أرض الجبل. التفتت لتنظر إلى هان سين وقالت . “أبي . تعال.”
قرر هان سين السفر إلى الجانب الآخر من الجبل ومعرفة ما إذا كان هناك أي مخلوقات أخرى. كان يأمل أن يرى الثعلب الفضي بينهم. على الجانب الآخر . كان هناك وفرة كبيرة من المخلوقات المختلفة. ولكن مما أثار استيائه الشديد . لم يتمكن هان سين من اكتشاف الثعلب الفضي بينهم.
كانت حقيقة عدم وجود مخلوقات ممسوسة مصدر ارتياح لهان سين.
قرر هان سين . الذي شهد تقدم باوير الجريء . أن يتبعها . لا يبدو أن هناك أي ضرر في القيام بذلك . بعد كل شيء. كان الضباب الأرجواني الخافت الذي يغطي قمة الجبل كثيف للغاية. كانت باوير متسرعة في صعودها . وذهبت إلى الضباب دون انتظار هان سين. عندما كانت بالداخل . لم يستطع رؤيتها.
هان سين . عندما رآها تختفي . سرعان ما صاح . “تمهلي! يجب أن نذهب سوياً “.
إذا كان هناك قتال هناك . فقد تسقط صخور الجبل . ولكن عندما رأى هان سين ما سقط من الضباب . صُدم تماماً.
لكن وجه هان سين أصبح قبيح على الفور عندما أدرك أنه لا يستطيع سماع ما قاله للتو بصوت عالي.
أعاد هان سين تنشيط هالة دونغ شوان بسرعة . بصرف النظر عما يمكن أن تراه عيناه المجردتان . لم تقدم له سوى القليل من المساعدة. لم يستطع أن يشعر بوجود باوير أو أي شيء. لذلك سار أسرع لمحاولة الوصول إليها. في النهاية . عادت باوير . وخرج من الضباب الأرجواني بنظرة ارتباك مرئية.
حملها هان سين وقال لها . “يجب أن تبقى معي.”
لكن مرة أخرى . لم يستطع هان سين سماع نفسه يتكلم بهذه الكلمات. كان الأمر كما لو تم إنشاء قبة مانعة للضوضاء تدور حول الجبل كله. بدا أنه من المستحيل على شخص ما أن يُحدث ضوضاء.
لكن مرة أخرى . لم يستطع هان سين سماع نفسه يتكلم بهذه الكلمات. كان الأمر كما لو تم إنشاء قبة مانعة للضوضاء تدور حول الجبل كله. بدا أنه من المستحيل على شخص ما أن يُحدث ضوضاء.
كان هان سين على بعد عشرة أميال من سفحه . وبقدر ما كان المشهد مخيف . إلا أن نموه كان مدعوماً بحقيقة أنه كان صامت طوال الوقت. ارتفع من الأرض في هدوء تام.
استطاعت باوير أن تفهم ما أراد هان سين أن يقوله . ثم قالت . “يوجد شيء هنا . لكني لا أستطيع أن أجده.”
صُدم هان سين من قدرته على فهمها أيضاً. لقد سمع ما قالته . على الرغم من أنه في الواقع لم يسمع ما قالته.
“ما هذا؟” سأل هان سين .
قرر هان سين . الذي شهد تقدم باوير الجريء . أن يتبعها . لا يبدو أن هناك أي ضرر في القيام بذلك . بعد كل شيء. كان الضباب الأرجواني الخافت الذي يغطي قمة الجبل كثيف للغاية. كانت باوير متسرعة في صعودها . وذهبت إلى الضباب دون انتظار هان سين. عندما كانت بالداخل . لم يستطع رؤيتها.
أجابت باوير : “كنز” .
قرر هان سين . الذي شهد تقدم باوير الجريء . أن يتبعها . لا يبدو أن هناك أي ضرر في القيام بذلك . بعد كل شيء. كان الضباب الأرجواني الخافت الذي يغطي قمة الجبل كثيف للغاية. كانت باوير متسرعة في صعودها . وذهبت إلى الضباب دون انتظار هان سين. عندما كانت بالداخل . لم يستطع رؤيتها.
كان الجبل الأرجواني أبعد مما اعتقده هان سين في البداية . ولم يدرك تماماً حجمه . ومع ذلك . لم ينتهي ذلك بعد. كانت يستمر في النمو . مع عدم وجود نهاية لنموه .
“أي كنز؟” ازداد اهتمام هان سين . وعرف أنه وصل إلى المكان الصحيح. إذا قالت باوير إن هناك كنز . فبالتأكيد هناك كنز.
سمع هان سين هذه الأصوات تنبعث من الذروة . لكنها كانت مغطاة بحجاب من الضباب. وهكذا . فإن رؤية هان سين لكل ما حدث كانت غامضة. وبقدر ما كان الانفجار المفاجئ مرتفع . فقد انتهى في لحظة. لم يرافق هذان الصوتان الحادان اللذان رنَّا حفيف او حركة . لا شيء.
لكن باوير هزت رأسها بعد ذلك . بشكل غريب. أشارت إلى أنها لا تعرف نوع الكنز الذي يبحثون عنه. كان هناك كنز . لكن طبيعته كانت لغزا حتى بالنسبة لها. عرف هان سين أنها لو رأت الكنز . لما اجابت بمثل هذه النظرة الواضحة من الارتباك.
سمع هان سين هذه الأصوات تنبعث من الذروة . لكنها كانت مغطاة بحجاب من الضباب. وهكذا . فإن رؤية هان سين لكل ما حدث كانت غامضة. وبقدر ما كان الانفجار المفاجئ مرتفع . فقد انتهى في لحظة. لم يرافق هذان الصوتان الحادان اللذان رنَّا حفيف او حركة . لا شيء.
نظر هان سين إلى الأعلى باتجاه الضباب الأرجواني . ولاحظ أنه بدأ في النزول لابتلاع بقية الجبل . سرعان ما بدا مثل السقوط الوحشي للانهيار الجليدي. بدا الأمر كما لو أنه يرغب في ابتلاع العالم بأسره أدناه.
لم يكن لدى هان سين أي فكرة عن مكان وجود الثعلب الفضي . وبينما كان يتسائل . قفزت باوير من حضن هان سين إلى أرض الجبل. التفتت لتنظر إلى هان سين وقالت . “أبي . تعال.”
عندما تجاوز نقطة منتصف الطريق من الجبل . تباطأ. وعندما وصل إلى موقع هان سين . استأنف الهبوط التدريجي الذي شهده لأول مرة.
أعاد هان سين تنشيط هالة دونغ شوان بسرعة . بصرف النظر عما يمكن أن تراه عيناه المجردتان . لم تقدم له سوى القليل من المساعدة. لم يستطع أن يشعر بوجود باوير أو أي شيء. لذلك سار أسرع لمحاولة الوصول إليها. في النهاية . عادت باوير . وخرج من الضباب الأرجواني بنظرة ارتباك مرئية.
لم يشعر هان سين بأي شيء قادم من الضباب. لم يستطع اكتشاف وجود أي قوة – مقدسة أو خبيثة – ولم تستطع حواسه العادية التقاط أي شيء. لم يسمع أي صوت منذ فترة طويلة أيضاً.
عندما لاحظ هان سين هذه الظاهرة الغريبة . بدأ الضجيج مرة أخرى. كان صوت مزعج . جعله يتخيل قطع الصخور. كان كل صوت مصحوب بزئير غاضب. ولكن بعد ذلك توقف فجأة مرة أخرى. كان الأمر كما لو أن سدادة الأذن قد سقطت وأعيد وضعها على عجل.
بعد هذه الفترة القصيرة من التفكير . لم يدوم الصمت . بدأ صدى الانفجارات المدوية يتردد عبر المنطقة مصحوب بصرخات المخلوقات. جاء الضجيج من الذروة مرة أخرى.
ثم خرج شيء من الضباب.
إذا كان هناك قتال هناك . فقد تسقط صخور الجبل . ولكن عندما رأى هان سين ما سقط من الضباب . صُدم تماماً.
لكن وجه هان سين أصبح قبيح على الفور عندما أدرك أنه لا يستطيع سماع ما قاله للتو بصوت عالي.
إذا كان هناك قتال هناك . فقد تسقط صخور الجبل . ولكن عندما رأى هان سين ما سقط من الضباب . صُدم تماماً.
المخلوقات التي يمكن أن تطير لم تكن تصعد الجبل. توقفو جميعاً على بعد مائتي متر من المنحدرات . ووقفو هناك . توقفت المخلوقات الأرضية قبل الصعود أيضاً. لقد اجتمعو جميعاً مثل الجمهور في انتظار عرض ما لم يبدأ بعد.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة . محتوى غير قياسي . إلخ ..) . فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
قرر هان سين . الذي شهد تقدم باوير الجريء . أن يتبعها . لا يبدو أن هناك أي ضرر في القيام بذلك . بعد كل شيء. كان الضباب الأرجواني الخافت الذي يغطي قمة الجبل كثيف للغاية. كانت باوير متسرعة في صعودها . وذهبت إلى الضباب دون انتظار هان سين. عندما كانت بالداخل . لم يستطع رؤيتها.
لم يكن لدى هان سين أي فكرة عن مكان وجود الثعلب الفضي . وبينما كان يتسائل . قفزت باوير من حضن هان سين إلى أرض الجبل. التفتت لتنظر إلى هان سين وقالت . “أبي . تعال.”
صُدم هان سين من قدرته على فهمها أيضاً. لقد سمع ما قالته . على الرغم من أنه في الواقع لم يسمع ما قالته.
لكن بينما اظهر هان سين خيبة الأمل هذه . لم يستطع التعمق فيها لفترة طويلة. وفجأة سمع صرير أحد الوحوش. تلاه صوت ضربة عنيفة.
قرر هان سين متابعة المخلوقات في طريقهم إلى هناك . وكان ذلك عندما لاحظ شيئ أكثر غرابة.
أجابت باوير : “كنز” .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
