وشم
الفصل أربعمائة وثمانية عشر: .
ومع ذلك ، شعر هان سين بأنه لا توجد وسيلة لربط زيرو بـ هان جينغ تشي. كان هان جينغ تشى شخص عاش منذ قرون ، بينما كانت زيرو صغيرة جدًا. كان الاتصال ببساطة مستحيلاً.
في غرفته في ملاذ الدرع الحديدي ، شعر هان سين بصداع قوي عندما نظر إلى زيرو التي كانت تجلس ضده.
ومع ذلك ، كانت زيرو سريعة جدا. وصلت على الفور إلى طوق هان سين وسحبت قلادة قطة الحياة التاسعة التي كان يرتديها هان سين. ثم أطلقتها وتراجعت ، مشيرةً إلى القلادة.
بالعودة إلى اليوم الذي كانوا فيه في الكهف ، أصرت زيرو على متابعته في صمت. كانت تسير عندما فعل هان سين وتتوقف عندما توقف. عندما أعد هان سين شيء ما ، كانت ستأكله دون اعتذار. عندما سألها هان سين عن شيء ما ، كانت ستومئ رأسها أو تهز رأسها.
“هناك خطأ ما بالتأكيد…” هان سين حدق في زيرو، ويشعر وكأنه رأى شبحًا.
لم يأخذ هان سين أي معلومات عنها واضطرر إلى قبول هذا الذيل.
لا يزال لديه بطاقة الذاكرة التي حصل عليها من الكهف في جيبه. ربما كان سيعرف شيئًا ما بعد رؤية ما بداخلها.
حتى أن هان سين حاول الفرار على الجزء الخلفي من الهادر الذهبي خلال منتصف الليل أثناء نومها. ومع ذلك ، بعد ركوب الهادر الذهبي دون توقف لأكثر من نصف يوم ، حينما بدأ في طهي الغداء ، كانت زيرو تنتظر بالفعل بجوار قدره بعينيها عريضة.
على جسد هذه الفتاة الغريبة ، رأى هان سين هذا الوحش مرة أخرى ، مما جعله يشعر بالدهشة.
لقد فكر هان سين في جميع أنواع الأساليب ، في محاولة للتخلص منها. كانت في نظره قنبلة موقوتة ضخمة لم يستطع إبقاؤها حوله. ومع ذلك ، بعد استخدام كل ما حصل عليه ، فشل في فقدها.
لا يزال لديه بطاقة الذاكرة التي حصل عليها من الكهف في جيبه. ربما كان سيعرف شيئًا ما بعد رؤية ما بداخلها.
يجب أن يكون العنف هو السبيل الوحيد الممكن للتخلص منها. ومع ذلك ، مفكرًا في الطريقة التي تركت بها حفرة في درع الحيوان الأليف الخارق وملك الدود الصخري الذهبي ، رفض هان سين الفكرة على الفور.
“أنت تقولين إنك تبعينني بسبب هذه القلادة؟ ماذا عليك أن تفعلي بها؟” نظر هان سين إلى زيرو بشكل لا يصدق.
أعاد هان سين زيرو إلى الملاذ. كانت فكرته الأصلية هي تمرير الأزمة. كان هناك الكثير من الأشخاص في ملاذ الدرع الحديدي ، لذلك قد تركز زيرو انتباهها على شخص آخر وتتبع ذلك الشخص بدلاً منه. ربما يمكنه استدعاء الشرطة لهذا الشخص والسماح للتحالف بالتدخل.
لم يبدو أنها غبية تمامًا. على الأقل عندما ذهب هان سين إلى الحمام ، لم تتبعه زيرو.
ومع ذلك ، لم تتبع زيرو أي شخص آخر غيره. كانت ستذهب إلى أي مكان ذهب إليه هان سين كمتابع.
“نحن بالفعل في الملاذ، لذا ستتمكنين من الانتقال إلى المنزل بنفسك” ، قال هان سين لزيرو بلا حول ولا قوة. نظرت زيرو إلى هان سين ورمشت عينيها الداكنتين ، “أنا جائعة”.
لم يبدو أنها غبية تمامًا. على الأقل عندما ذهب هان سين إلى الحمام ، لم تتبعه زيرو.
ومع ذلك ، كانت زيرو سريعة جدا. وصلت على الفور إلى طوق هان سين وسحبت قلادة قطة الحياة التاسعة التي كان يرتديها هان سين. ثم أطلقتها وتراجعت ، مشيرةً إلى القلادة.
في النهاية ، اضطر هان سين إلى إعادتها إلى غرفته في ملاذ الدرع الحديدي ومشاهدتها بصداع.
ومع ذلك ، شعر هان سين بأنه لا توجد وسيلة لربط زيرو بـ هان جينغ تشي. كان هان جينغ تشى شخص عاش منذ قرون ، بينما كانت زيرو صغيرة جدًا. كان الاتصال ببساطة مستحيلاً.
لم يجد شيئًا عنها. قبل مغادرته الكهف ، فحص أمتعة زيرو ، والتي كانت مجرد منتجات من عادية من صنع البشر. لم يكن هناك طريقة لمعرفة من أين أتت ولماذا كانت تتبعه من خلال فحص تلك الأشياء.
سحبت زيرو قميصها لتغطي جسدها العاري، لقد سارت إلى هان سين ، ومدت يدها نحو صدر هان سين.
“نحن بالفعل في الملاذ، لذا ستتمكنين من الانتقال إلى المنزل بنفسك” ، قال هان سين لزيرو بلا حول ولا قوة. نظرت زيرو إلى هان سين ورمشت عينيها الداكنتين ، “أنا جائعة”.
تماما عندما خرج هان سين من جهاز الانتقال وحاول الوصول إلى بطاقة الذاكرة من خلال رابطه، شعر بالفزع.
لم يتمكن إلا هان سين من إمساك جبهته ، وهو يشعور بأنه وجد لنفسه كثيرًا من المتاعب.
“ربما تكون مجرد صدفة. لا ينبغي أن تكون قطة الحياة التاسعة متفردة لهان جينغ تشي.” كان هان سين يريح نفسه.
“أختي الصغيرة، أخبركم أنني سوف أتطور وأترك معبد الإله الأول قريبًا. حتى لو بقيتي هنا ، فلن يحدث فرق”. كان هان سين يقول الحقيقة.
لم يجد شيئًا عنها. قبل مغادرته الكهف ، فحص أمتعة زيرو ، والتي كانت مجرد منتجات من عادية من صنع البشر. لم يكن هناك طريقة لمعرفة من أين أتت ولماذا كانت تتبعه من خلال فحص تلك الأشياء.
كان يأكل جوهر الحياة الذي التقطه في طريق العودة إلى الملاذ. عند هذه النقطة ، كان لديه اثنين وثمانين نقطة جينو خارقة ولا يزال لديه اثنين ونصف كريستالة باقية. بمجرد أن ينهي كل شيء ، يجب أن يكون قد وصل إلى أقصى نقاطه الجينية الخارقة.
أثناء تناولهم الطعام ، سأل هان سين عن زيرو الذي كانت تملأ فمها بالطعام ، “إذن ، لماذا اخترتِ متابعي؟”
بقيت زيرو صامتة. كانت عيناها واضحة مثل مياه الينابيع دون أي شوائب. حدقت في هان سين من هكذا وكررت ، “أنا جائعة”.
“هناك خطأ ما بالتأكيد…” هان سين حدق في زيرو، ويشعر وكأنه رأى شبحًا.
شعر هان سين بأنه على وشك الإصابة بالجنون ، لكن كان عليه أن يبدأ الطهي.
ومع ذلك ، لم تتبع زيرو أي شخص آخر غيره. كانت ستذهب إلى أي مكان ذهب إليه هان سين كمتابع.
أثناء تناولهم الطعام ، سأل هان سين عن زيرو الذي كانت تملأ فمها بالطعام ، “إذن ، لماذا اخترتِ متابعي؟”
أعاد هان سين زيرو إلى الملاذ. كانت فكرته الأصلية هي تمرير الأزمة. كان هناك الكثير من الأشخاص في ملاذ الدرع الحديدي ، لذلك قد تركز زيرو انتباهها على شخص آخر وتتبع ذلك الشخص بدلاً منه. ربما يمكنه استدعاء الشرطة لهذا الشخص والسماح للتحالف بالتدخل.
والمثير للدهشة أن زيرو وضعت صحنها من يدها وقفت. ثم رآها هان سين تفك أزرار قميصها وتسحبه.
أعاد هان سين زيرو إلى الملاذ. كانت فكرته الأصلية هي تمرير الأزمة. كان هناك الكثير من الأشخاص في ملاذ الدرع الحديدي ، لذلك قد تركز زيرو انتباهها على شخص آخر وتتبع ذلك الشخص بدلاً منه. ربما يمكنه استدعاء الشرطة لهذا الشخص والسماح للتحالف بالتدخل.
“لا. أنا لست من هذا النوع من الأشخاص. تعتقدين أنك تستطيعين أن تغريني بجمالك؟ أنا أقول لك أنه لا توجد طريقة لتحقيق ذلك. أنا…” هان سين غطى عينيه بكلتا يديه وقال ، بينما نظر من خلال أصابعه.
“أنت تقولين إنك تبعينني بسبب هذه القلادة؟ ماذا عليك أن تفعلي بها؟” نظر هان سين إلى زيرو بشكل لا يصدق.
كانت زيرو قد سحبت بالفعل قميصها إلى الأسفل. لم تكن ترتدي أي شيء تحته. ومع ذلك ، كانت قد أدارت ظهرها بالفعل لهان سين. وسع هان سين عينيه فجأة.
يجب أن يكون العنف هو السبيل الوحيد الممكن للتخلص منها. ومع ذلك ، مفكرًا في الطريقة التي تركت بها حفرة في درع الحيوان الأليف الخارق وملك الدود الصخري الذهبي ، رفض هان سين الفكرة على الفور.
على ظهر زيرو الرائع وعديم الشوائب، شاهد هان سين وشمًا، وشمًا أحمر.
يجب أن يكون العنف هو السبيل الوحيد الممكن للتخلص منها. ومع ذلك ، مفكرًا في الطريقة التي تركت بها حفرة في درع الحيوان الأليف الخارق وملك الدود الصخري الذهبي ، رفض هان سين الفكرة على الفور.
كان الوشم على شكل وحش يشبه القط أو الثعلب. بلون أحمر مثل النار ، تم ربط رأس وذيل الوحش في دائرة. هان سين كان بطبيعة الحال مألوف بهذا الوشم.
ومع ذلك ، لم تتبع زيرو أي شخص آخر غيره. كانت ستذهب إلى أي مكان ذهب إليه هان سين كمتابع.
كانت القلادة الحمراء عند هان سين نفسها تماما. أخبره نينغ يوي أن الوحش كان يسمى قطة الحياة التاسعة. كانت القلادة مملوكة من قبل هان جينغ تشي ، الذي لم يذهب إلى أي مكان بدونها.
كانت زيرو قد سحبت بالفعل قميصها إلى الأسفل. لم تكن ترتدي أي شيء تحته. ومع ذلك ، كانت قد أدارت ظهرها بالفعل لهان سين. وسع هان سين عينيه فجأة.
على جسد هذه الفتاة الغريبة ، رأى هان سين هذا الوحش مرة أخرى ، مما جعله يشعر بالدهشة.
سحبت زيرو قميصها لتغطي جسدها العاري، لقد سارت إلى هان سين ، ومدت يدها نحو صدر هان سين.
يجب أن يكون العنف هو السبيل الوحيد الممكن للتخلص منها. ومع ذلك ، مفكرًا في الطريقة التي تركت بها حفرة في درع الحيوان الأليف الخارق وملك الدود الصخري الذهبي ، رفض هان سين الفكرة على الفور.
“ماذا تفعلين؟” كان هان سين مذهول، محاولًا القفز مرة أخرى.
تماما عندما خرج هان سين من جهاز الانتقال وحاول الوصول إلى بطاقة الذاكرة من خلال رابطه، شعر بالفزع.
ومع ذلك ، كانت زيرو سريعة جدا. وصلت على الفور إلى طوق هان سين وسحبت قلادة قطة الحياة التاسعة التي كان يرتديها هان سين. ثم أطلقتها وتراجعت ، مشيرةً إلى القلادة.
أثناء تناولهم الطعام ، سأل هان سين عن زيرو الذي كانت تملأ فمها بالطعام ، “إذن ، لماذا اخترتِ متابعي؟”
“أنت تقولين إنك تبعينني بسبب هذه القلادة؟ ماذا عليك أن تفعلي بها؟” نظر هان سين إلى زيرو بشكل لا يصدق.
“سأغادر الآن. يمكنك البقاء هنا أو الإنتقال بنفسك.” استخدم هان سين جهاز الإنتقال في غرفته وعاد إلى محطة الإنتقال.
لم تتحدث زيرو مع هان سين مرة أخرى ولكنها جلست لتناول الطعام ، كما لو أنه لم تسمع شيئًا.
الفصل أربعمائة وثمانية عشر: .
هان سين ؤشتبه بقوة أن زيرو لم تكن غبية على الإطلاق. لم يتمكن هان سين من الحصول على أي معلومات لم ترغب في مشاركتها. رؤية وجه زيرو ، هان سين لم يريد حتى أن يسأل مرة أخرى.
تماما عندما خرج هان سين من جهاز الانتقال وحاول الوصول إلى بطاقة الذاكرة من خلال رابطه، شعر بالفزع.
“ما الذي يدور حوله؟ لماذا سيكون هناك قطة حياة تاسعة على ظهر زيرو؟ هل هي مرتبطة بهذه القلادة؟ ما العلاقة بينها وبين هان جينغ تشي؟” نظر هان سين إلى قطة الحياة التاسعة بمشاعر معقدة.
“أختي الصغيرة، أخبركم أنني سوف أتطور وأترك معبد الإله الأول قريبًا. حتى لو بقيتي هنا ، فلن يحدث فرق”. كان هان سين يقول الحقيقة.
ومع ذلك ، شعر هان سين بأنه لا توجد وسيلة لربط زيرو بـ هان جينغ تشي. كان هان جينغ تشى شخص عاش منذ قرون ، بينما كانت زيرو صغيرة جدًا. كان الاتصال ببساطة مستحيلاً.
يجب أن يكون العنف هو السبيل الوحيد الممكن للتخلص منها. ومع ذلك ، مفكرًا في الطريقة التي تركت بها حفرة في درع الحيوان الأليف الخارق وملك الدود الصخري الذهبي ، رفض هان سين الفكرة على الفور.
“ربما تكون مجرد صدفة. لا ينبغي أن تكون قطة الحياة التاسعة متفردة لهان جينغ تشي.” كان هان سين يريح نفسه.
“ماذا تفعلين؟” كان هان سين مذهول، محاولًا القفز مرة أخرى.
“سأغادر الآن. يمكنك البقاء هنا أو الإنتقال بنفسك.” استخدم هان سين جهاز الإنتقال في غرفته وعاد إلى محطة الإنتقال.
يجب أن يكون العنف هو السبيل الوحيد الممكن للتخلص منها. ومع ذلك ، مفكرًا في الطريقة التي تركت بها حفرة في درع الحيوان الأليف الخارق وملك الدود الصخري الذهبي ، رفض هان سين الفكرة على الفور.
لا يزال لديه بطاقة الذاكرة التي حصل عليها من الكهف في جيبه. ربما كان سيعرف شيئًا ما بعد رؤية ما بداخلها.
“ما الذي يدور حوله؟ لماذا سيكون هناك قطة حياة تاسعة على ظهر زيرو؟ هل هي مرتبطة بهذه القلادة؟ ما العلاقة بينها وبين هان جينغ تشي؟” نظر هان سين إلى قطة الحياة التاسعة بمشاعر معقدة.
اعتقد هان سين أنه لم يكون من قبيل الصدفة أن تظهر تلك الحقيبة في الكهف. ربما كان هناك بعض الأدلة حول زيرو مخزنة في بطاقة الذاكرة.
هان سين ؤشتبه بقوة أن زيرو لم تكن غبية على الإطلاق. لم يتمكن هان سين من الحصول على أي معلومات لم ترغب في مشاركتها. رؤية وجه زيرو ، هان سين لم يريد حتى أن يسأل مرة أخرى.
تماما عندما خرج هان سين من جهاز الانتقال وحاول الوصول إلى بطاقة الذاكرة من خلال رابطه، شعر بالفزع.
أثناء تناولهم الطعام ، سأل هان سين عن زيرو الذي كانت تملأ فمها بالطعام ، “إذن ، لماذا اخترتِ متابعي؟”
من نفس جهاز الانتقال ، خرجت فتاة جميلة كان لها وجه رائع وشعر أسود طويل مرتدية ملابس ممزقة. لم تكن سوى زيرو.
بقيت زيرو صامتة. كانت عيناها واضحة مثل مياه الينابيع دون أي شوائب. حدقت في هان سين من هكذا وكررت ، “أنا جائعة”.
“هناك خطأ ما بالتأكيد…” هان سين حدق في زيرو، ويشعر وكأنه رأى شبحًا.
الفصل أربعمائة وثمانية عشر: .
من نفس جهاز الانتقال ، خرجت فتاة جميلة كان لها وجه رائع وشعر أسود طويل مرتدية ملابس ممزقة. لم تكن سوى زيرو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
