فتاة مضطربة عقليا
الفصل أربعمائة وسبعة عشر: .
على الرغم من أن هان سين لم يفهم ، إلا أنه لم يجد صعوبة في الاستفادة من الموقف. بدا أن لدى زيرو عقلًا مضطربًا ولم تكن تعنيه أي ضرر ، لذلك كان بإمكانه فقط أن يأخذ جوهر الحياة لنفسه.
أصيب هان سين بالصدمة وتراجع سريعًا. كان على وشك استدعاء الملاك المقدس وملك الدود الصخري الذهبي الذي أصيب بجروح خطيرة. قرر هان سين أن يشتري لنفسه بعض الوقت. فبعد كل شيء ، لم يهم أي شيء أكثر من حياته.
“زيرو.” لم يكن لدى هان سين الكثير من الأمل ، ولكن لمفاجأته ، أجابته الفتاة.
عندما تراجع هان سين ، لم تهاجمه الفتاة ، لكنها حدقت بعينيها الكبيرتين. لم يكن هناك عداء على وجهها.
لذلك ، إذا قام هان سين باستفزازها بملك الدود والملاك المقدس ، فسينتهي أمره بالتأكيد.
كان لدى هان سين فكرة فجأة ولم يستدعي ملك الدود والملاك المقدس.
استخدمت الفتاة لغة التحالف الرسمية بشكل طبيعي ، مما جعل إمكانية كونها بشرية أكثر.
إذا كانت هذه الفتاة تحاول مهاجمته ، فكان يجب أن تكون قد فعلت ذلك منذ وقت طويل. ومع ذلك ، لم تهاجم هان سين الذي كان الأقرب إليها لكنها ضربت ملك الدود الصخري الذهبي. ربما يعني ذلك أنها لم تكن تنوي ضرب هان سين.
اعتقد هان سين أن زيرو لم تبدو ذكية جدًا. لقد لعق شفتيه وقال بابتسامة مزيفة ، “نحن أصدقاء ، وليس أعداء ، أليس كذلك؟”
لذلك ، إذا قام هان سين باستفزازها بملك الدود والملاك المقدس ، فسينتهي أمره بالتأكيد.
كان لصوت الفتاة لهجة لطيفة. لم يكن هان سين متأكد مما إذا كانت تجيب على سؤاله.
على الرغم من أنه كان لهان سين أفكار كتلك، إلا أن عيناه كانتا مثبتتين على الفتاة ، لا يزال يشعر بالقلق.
“نعم.” أومئت بشدة. كانت تبدو جادة للغاية.
على الرغم من أن الفتاة لم تبدو معادية ، إلا أنها ذلك كان المظهر فقط. لم يكن بإمكان أحد أن يتنبأ بفكر شخص آخر ، ناهيك عن مدى غرابة هذه الفتاة.
“أصدقاء ، وليس أعداء” ، أومئت زيرو قائلاً.
لم تضع الفتاة يدها على هان سين ، لكنها حدقت في وجهه. يبدو أنها كانت ففضولية.
“شكراً لك أيتها الجميلة. سأشتري لك العشاء في المرة القادمة.” لوح هان سين لزيرو ، وخرج مع مواء.
“أختي، اسمي هان سين. كيف أدعوك؟” سأل هان سين بابتسامة مجبرة ، لأنه شعر بالغرابة لكنه لم يكن يعرف ما يقول.
على الرغم من أن الفتاة لم تبدو معادية ، إلا أنها ذلك كان المظهر فقط. لم يكن بإمكان أحد أن يتنبأ بفكر شخص آخر ، ناهيك عن مدى غرابة هذه الفتاة.
“زيرو.” لم يكن لدى هان سين الكثير من الأمل ، ولكن لمفاجأته ، أجابته الفتاة.
“شكراً لك أيتها الجميلة. سأشتري لك العشاء في المرة القادمة.” لوح هان سين لزيرو ، وخرج مع مواء.
كان لصوت الفتاة لهجة لطيفة. لم يكن هان سين متأكد مما إذا كانت تجيب على سؤاله.
استخدمت الفتاة لغة التحالف الرسمية بشكل طبيعي ، مما جعل إمكانية كونها بشرية أكثر.
“زيرو؟” سألها هان سين مع شك.
الفصل أربعمائة وسبعة عشر: .
“زيرو.” قالت الفتاة وقرفصت ، وكتبت “زيرو” على الأرض بإصبعها ، والذب بدا أنها كانت لغة التحالف الرسمية.
أصيب هان سين بالصدمة وتراجع سريعًا. كان على وشك استدعاء الملاك المقدس وملك الدود الصخري الذهبي الذي أصيب بجروح خطيرة. قرر هان سين أن يشتري لنفسه بعض الوقت. فبعد كل شيء ، لم يهم أي شيء أكثر من حياته.
عند رؤية الكلمة التي كتبتها الفتاة ، شعر هان سين بمزيد من الاسترخاء. لقد حارب التحالف الشورى لسنوات عديدة ، وهذا هو السبب في أن البشر قد تعلموا لغة الشورى وثقافة الشورى.
“زيرو.” قالت الفتاة وقرفصت ، وكتبت “زيرو” على الأرض بإصبعها ، والذب بدا أنها كانت لغة التحالف الرسمية.
لقد تعلم الشورى أيضًا لغة بشرية ، لكن حتى الشورى العاديين لم يحبوا استخدام لغة البشر، ناهيك عن شورى ملكية.
على الرغم من أن زيرو لم تعني له أي ضرر ، إلا أن هان سين لم يكن يعرف من أين أتت ، وكانت مضطربة عقليا. من يعرف إذا كانت ستصاب بالجنون مرة أخرى؟ قرر هان سين أن يبقى بعيدا عنها قدر الإمكان.
استخدمت الفتاة لغة التحالف الرسمية بشكل طبيعي ، مما جعل إمكانية كونها بشرية أكثر.
على الرغم من أن زيرو لم تعني له أي ضرر ، إلا أن هان سين لم يكن يعرف من أين أتت ، وكانت مضطربة عقليا. من يعرف إذا كانت ستصاب بالجنون مرة أخرى؟ قرر هان سين أن يبقى بعيدا عنها قدر الإمكان.
“زيرو ، هذا هو اسمك، أليس كذلك؟ ما هو لقبك؟” طلب هان سين.
على الرغم من أنه كان لهان سين أفكار كتلك، إلا أن عيناه كانتا مثبتتين على الفتاة ، لا يزال يشعر بالقلق.
“فقط زيرو” ، قالت الفتاة دون مزيد من التوضيح. كانت لا تزال تحدق في هان سين كما لو كان هناك شيء ما على وجهه.
رأى هان سين أن زيرو لم تعني له أي ضرر وكان على ما يرام معه وهو يأكل جوهر الحياة وبدأ في لعقه أسرع.
اعتقد هان سين أن زيرو لم تبدو ذكية جدًا. لقد لعق شفتيه وقال بابتسامة مزيفة ، “نحن أصدقاء ، وليس أعداء ، أليس كذلك؟”
ومع ذلك ، أخذت الأمور فجأة لفة. كان لا يزال لديه فرصة ليأخذ كل كريستالات جواهر الحياة ، والتي كانت مفاجأة كبيرة له.
“أصدقاء ، وليس أعداء” ، أومئت زيرو قائلاً.
“زيرو.” لم يكن لدى هان سين الكثير من الأمل ، ولكن لمفاجأته ، أجابته الفتاة.
شعر هان سين بسعادة غامرة ، ونشر يديه وقال: “نحن أصدقاء حميمون ، لذلك نحن لن نقاتل، أليس كذلك؟”
“تناول جوهر الحياة المخلوق الخارق وحش روح الكريستال. اكتسبت نقطة جينية خارقة واحدة.”
“أصدقاء حميمون ، لا قتال”. أومئت زيرو برأسها مرة أخرى ، متفقة مع هان سين.
“سأبدأ إذا؟” لعق هان سين على الكريستالة. كانت زيرو لا تزال تبتسم له. يبدو أنها كانت سعيدة جدا.
كان هان سين أكثر سعادة لأنه شعر أن زيرو كانت بالفعل غبية بعض الشيء ، مثل طفل عمره ثلاث سنوات.
على الرغم من أن زيرو لم تعني له أي ضرر ، إلا أن هان سين لم يكن يعرف من أين أتت ، وكانت مضطربة عقليا. من يعرف إذا كانت ستصاب بالجنون مرة أخرى؟ قرر هان سين أن يبقى بعيدا عنها قدر الإمكان.
“هل جرحت دماغها عندما صدمت رأسها على الأرض؟” كان هان سين سعيدا سرا. مشى خطوتين وأشار إلى جوهر الحياة على الأرض ، متسائلاً ، “قولي لي ، هل يمكنني أن آخذها؟”
اعتقد هان سين أن زيرو لم تبدو ذكية جدًا. لقد لعق شفتيه وقال بابتسامة مزيفة ، “نحن أصدقاء ، وليس أعداء ، أليس كذلك؟”
هذه المرة ، لم تتحدث زيرو لكن أومئت رأسها. من الواضح أنها وافقت.
لم تضع الفتاة يدها على هان سين ، لكنها حدقت في وجهه. يبدو أنها كانت ففضولية.
كان هان سين على قمة العالم. في الأصل ، اعتقد أنه لن يكون هناك أي مكسب هذه المرة لأن كل من ملك الدود الصخر الذهبي ودرع الحيوان الأليف الخارق قد تضررا بشدة ، وما زال من المشكوك فيه ما إذا كان بإمكانهم النجاة. كان جوهر الحياة غير وارد.
يبدو أنها قد أذت دماغها حقًا. هذا أسهل بكثير. هان سين لم يعد يتخاذل وبدأ في اللعق.
ومع ذلك ، أخذت الأمور فجأة لفة. كان لا يزال لديه فرصة ليأخذ كل كريستالات جواهر الحياة ، والتي كانت مفاجأة كبيرة له.
قريباً جداً ، ابتلع هان سين النصف الأفضل من جوهر الحياة الأصغر الأزرق. ولإثارة هان سين ، استمر الصوت في إخباره بعدد نقاطه الجينية الخارقة التي حصل عليها.
“هل يمكنني حقا أن أخذ هذه بعيدا؟” أشار هان سين إلى جوهر الحياة ثم نفسه، مؤكداً من زيرو مرة أخرى.
ومع ذلك ، عندما وصل هان سين إلى القناة التي جاء منها ، وجد زيرو خلفه مباشرة. يبدو أنها كانت تتبعه بصمت.
“نعم.” أومئت بشدة. كانت تبدو جادة للغاية.
عند رؤية الكلمة التي كتبتها الفتاة ، شعر هان سين بمزيد من الاسترخاء. لقد حارب التحالف الشورى لسنوات عديدة ، وهذا هو السبب في أن البشر قد تعلموا لغة الشورى وثقافة الشورى.
“شكراً … أنت شخص جيد…” تمكن هان سين في النهاية من التأكد من أن زيرو قد كانت مجنونة. يجب أن تكون قد أذت دماغها الآن. وإلا من الذي سيعطي جوهر حياة؟
“بما أنكِ قدمتها لي ، سوف آكلها؟” مد هان سين إلى لسانه ، متظاهرًا بأنه يلعق على جوهر الحياة.
هان سين لازال يشعر بالقلق بعض الشيء. حاول المشي إلى كريستالة من جوهر الحياة ، ورفعها وتحقق من زيرو ، التي جلست على الصخرة القريبة ، واراحت ذقنها في يديها وشاهدت هان سين باهتمام كبير. يبدو أنها لم تكن تريد القتال على الإطلاق.
رأى هان سين أن زيرو لم تعني له أي ضرر وكان على ما يرام معه وهو يأكل جوهر الحياة وبدأ في لعقه أسرع.
“بما أنكِ قدمتها لي ، سوف آكلها؟” مد هان سين إلى لسانه ، متظاهرًا بأنه يلعق على جوهر الحياة.
“هل يمكنني حقا أن أخذ هذه بعيدا؟” أشار هان سين إلى جوهر الحياة ثم نفسه، مؤكداً من زيرو مرة أخرى.
نظرت إليه زيرو دون أن تتكلم، عينيها تبتسمان.
كان هذا ما كان مربكًا لهان سين أيضًا. إذا كانت زيرو بشرية، حتى مع بلوغ نقاطها الجينية الخارقة الحد الأقصى ، سيظل من المستحيل بالنسبة لها الحصول على مؤشر لياقة بدنية أكثر من 100. عرف هان سين ذلك جيدًا ، لأنه وفقًا لتقديره ، حتى بعد الانتهاء من التطور في حوض التطور وأصبح متطورًا ، كان لا يزال في حدود 60 إلى 70 في مؤشر اللياقة البدنية ، الذي كان لا يزال أقل بكثير من 100.
“سأبدأ إذا؟” لعق هان سين على الكريستالة. كانت زيرو لا تزال تبتسم له. يبدو أنها كانت سعيدة جدا.
استخدمت الفتاة لغة التحالف الرسمية بشكل طبيعي ، مما جعل إمكانية كونها بشرية أكثر.
رأى هان سين أن زيرو لم تعني له أي ضرر وكان على ما يرام معه وهو يأكل جوهر الحياة وبدأ في لعقه أسرع.
“بما أنكِ قدمتها لي ، سوف آكلها؟” مد هان سين إلى لسانه ، متظاهرًا بأنه يلعق على جوهر الحياة.
كانت زيرو لا تزال تشاهد فقط ، مما جعل هان سين هادئًا تمامًا.
“أصدقاء حميمون ، لا قتال”. أومئت زيرو برأسها مرة أخرى ، متفقة مع هان سين.
يبدو أنها قد أذت دماغها حقًا. هذا أسهل بكثير. هان سين لم يعد يتخاذل وبدأ في اللعق.
استدعى هان سين مواء مرة أخرى والتقط جوهر الحياة من وحيد القرن اليشم سداسي الأرجل. لقد وضع كل كريستالات جوهر الحياة على ظهر مواء.
“تناول جوهر الحياة المخلوق الخارق وحش روح الكريستال. اكتسبت نقطة جينية خارقة واحدة.”
شعر هان سين بسعادة غامرة ، ونشر يديه وقال: “نحن أصدقاء حميمون ، لذلك نحن لن نقاتل، أليس كذلك؟”
قريباً جداً ، ابتلع هان سين النصف الأفضل من جوهر الحياة الأصغر الأزرق. ولإثارة هان سين ، استمر الصوت في إخباره بعدد نقاطه الجينية الخارقة التي حصل عليها.
يبدو أنها قد أذت دماغها حقًا. هذا أسهل بكثير. هان سين لم يعد يتخاذل وبدأ في اللعق.
عند هذه النقطة ، كان هان سين على يقين من أن زيرو التي بدت وكأنه كانت تعاني من اضطرابات عقلية لم تعني أي ضرر له. في الواقع ، مع قدرتها، إذا كانت ستحاربه ، لم يستطع هان سين التفكير في طريقة واحدة يمكنه أن ينقذ نفسه منها.
اعتقد هان سين أن زيرو لم تبدو ذكية جدًا. لقد لعق شفتيه وقال بابتسامة مزيفة ، “نحن أصدقاء ، وليس أعداء ، أليس كذلك؟”
كان الفرق في مستويات اللياقة البدنية كبيرًا جدًا. حتى بين المتطورين ، كان مؤشر اللياقة البدنية لأكثر من 100 هو الأعلى المطلق ، ناهيك عن أن هان سين كان لا يزال غير متطور.
كان هان سين أكثر سعادة لأنه شعر أن زيرو كانت بالفعل غبية بعض الشيء ، مثل طفل عمره ثلاث سنوات.
كان هذا ما كان مربكًا لهان سين أيضًا. إذا كانت زيرو بشرية، حتى مع بلوغ نقاطها الجينية الخارقة الحد الأقصى ، سيظل من المستحيل بالنسبة لها الحصول على مؤشر لياقة بدنية أكثر من 100. عرف هان سين ذلك جيدًا ، لأنه وفقًا لتقديره ، حتى بعد الانتهاء من التطور في حوض التطور وأصبح متطورًا ، كان لا يزال في حدود 60 إلى 70 في مؤشر اللياقة البدنية ، الذي كان لا يزال أقل بكثير من 100.
رأى هان سين أن زيرو لم تعني له أي ضرر وكان على ما يرام معه وهو يأكل جوهر الحياة وبدأ في لعقه أسرع.
على الرغم من أن هان سين لم يفهم ، إلا أنه لم يجد صعوبة في الاستفادة من الموقف. بدا أن لدى زيرو عقلًا مضطربًا ولم تكن تعنيه أي ضرر ، لذلك كان بإمكانه فقط أن يأخذ جوهر الحياة لنفسه.
أصيب هان سين بالصدمة وتراجع سريعًا. كان على وشك استدعاء الملاك المقدس وملك الدود الصخري الذهبي الذي أصيب بجروح خطيرة. قرر هان سين أن يشتري لنفسه بعض الوقت. فبعد كل شيء ، لم يهم أي شيء أكثر من حياته.
استدعى هان سين مواء مرة أخرى والتقط جوهر الحياة من وحيد القرن اليشم سداسي الأرجل. لقد وضع كل كريستالات جوهر الحياة على ظهر مواء.
“أصدقاء حميمون ، لا قتال”. أومئت زيرو برأسها مرة أخرى ، متفقة مع هان سين.
“شكراً لك أيتها الجميلة. سأشتري لك العشاء في المرة القادمة.” لوح هان سين لزيرو ، وخرج مع مواء.
على الرغم من أن الفتاة لم تبدو معادية ، إلا أنها ذلك كان المظهر فقط. لم يكن بإمكان أحد أن يتنبأ بفكر شخص آخر ، ناهيك عن مدى غرابة هذه الفتاة.
على الرغم من أن زيرو لم تعني له أي ضرر ، إلا أن هان سين لم يكن يعرف من أين أتت ، وكانت مضطربة عقليا. من يعرف إذا كانت ستصاب بالجنون مرة أخرى؟ قرر هان سين أن يبقى بعيدا عنها قدر الإمكان.
نظرت إليه زيرو دون أن تتكلم، عينيها تبتسمان.
ومع ذلك ، عندما وصل هان سين إلى القناة التي جاء منها ، وجد زيرو خلفه مباشرة. يبدو أنها كانت تتبعه بصمت.
“فقط زيرو” ، قالت الفتاة دون مزيد من التوضيح. كانت لا تزال تحدق في هان سين كما لو كان هناك شيء ما على وجهه.
كان هان سين أكثر سعادة لأنه شعر أن زيرو كانت بالفعل غبية بعض الشيء ، مثل طفل عمره ثلاث سنوات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
