الطفيلي ونزول الإله
『الفصل≺262≻ المجلد≺3≻ الفصل≺62≻: الطفيلي ونزول الإله 』
ظهر مرة أخرى في ذهن كورومي الايلف الرشيقون والكاملون، وثقافتهم المعقدة، والجمال الذي يخص الايلف فقط. تلاه حزنهم ومعاناتهم تحت غزو الآلهة السبعة، مما جعل كورومي يشعر بالتعاطف.
“لم يعد هناك المزيد من الوقت، فقد توغلت مجموعة من مقطوعي الأذن هذا المكان” حاملاً المياه الطبية إلى المكتبة، أعلن بيرنود على الفور: “هدفهم هو العنصر الحاسم في المراحل النهائية لإظهار عين المانا”
لقد تم دفنه بالفعل بعمق شديد، ولم يكن بإمكان البرعم إلا أن يمنحه تلميحًا من الوضوح، وكان هذا التلميح من الوضوح هو الذي جلب له المزيد من المعاناة.
فاجأ هذا كورومي الذي كان لا يزال ممسكًا بالورقة وهو يحاول بذل قصارى جهده لاستشعار ما بداخله.
…
“معطوع الأذن؟ طائفة الصمت؟ ” عبس كورومي
『الفصل≺262≻ المجلد≺3≻ الفصل≺62≻: الطفيلي ونزول الإله 』
يمكن القول أنه كان هناك ضغينة لا تقبل المساومة بينه وبين طائفة الصمت. منذ انضمامه إلى الصيادين المقدسين، كان يتصرف باستمرار للحد من أي وجميع أنشطة طائفة الصمت، مستخدما ذلك انتقاما له.
ظهر مرة أخرى في ذهن كورومي الايلف الرشيقون والكاملون، وثقافتهم المعقدة، والجمال الذي يخص الايلف فقط. تلاه حزنهم ومعاناتهم تحت غزو الآلهة السبعة، مما جعل كورومي يشعر بالتعاطف.
في الحقيقة، لم تعرف طائفة الصمت حتى متى وكيف تحملوا اللوم لمثل هذه الضغينة، ولكن بالنسبة لطائفة شريرة، كان تحمل الضغائن العشوائية ممارسة شائعة بالفعل.
ولكن الآن بعد أن أصبح نصف أيلف، مذنب ومجرم كان سيتم إخضاعه وإحراقه على العصا من أجل “التطهير” بمجرد أن يراه الآخرون، كان من الطبيعي أن يقف إلى جانب الأيلف. إذا كان عرق الايلف قويًا، فعندئذ حتى لو كان نصف أيلف وعانى من مستوى معين من التمييز، فلن يتم “تطهيره” بشكل غير معقول دون تفكير ثانٍ.
أي جرائم قتل، عرضية أو غير ذلك، يرتكبها أفراد من أعلى مستويات المجتمع كان يلقى لومها في نهاية المطاف على الطائفيين الأشرار أو القتلة المتسلسلين، في حين أن الجناة الحقيقيين يتجولون في الأساس بحرية، ويتصرفون كأحمال الآلهة الأبرياء.
يمكن القول أنه كان هناك ضغينة لا تقبل المساومة بينه وبين طائفة الصمت. منذ انضمامه إلى الصيادين المقدسين، كان يتصرف باستمرار للحد من أي وجميع أنشطة طائفة الصمت، مستخدما ذلك انتقاما له.
“كيف هو تقدمك؟” سأل بيرنود بصوت متعب.
“كيف هو تقدمك؟” سأل بيرنود بصوت متعب.
قال كورومي بتعبير مرير: “ما زلت على بعد شعرة.” بعد أن تم سكب الكثير من المانا في جسده، كان بالفعل قادرًا على الشعور بشيء من الورقة، لكنه كان لا يزال قليل الصبر للغاية للحصول على معرفة الايلف هذه.
ومض تلميح من الكفاح على وجهه القديم الضعيف، لكنه سرعان ما عاد إلى تعبيره العاطفي السابق قبل أن يتجه مباشرة نحو البشر
لهذا السبب، كان هناك حاجز ثابت بينه وبين المعرفة، مما يمنع كورومي من الحصول عليها.
“لم يعد هناك المزيد من الوقت، فقد توغلت مجموعة من مقطوعي الأذن هذا المكان” حاملاً المياه الطبية إلى المكتبة، أعلن بيرنود على الفور: “هدفهم هو العنصر الحاسم في المراحل النهائية لإظهار عين المانا”
“بعد ذلك، يمكننا فقط محاولة المرحلة التالية قبل الأوان” تم إخفاء جسد بيرنود تحت عباءته. بعد إطعام كورومي المياه الطبية، قاده إلى المنطقة العليا من الشجرة، أمام البرعم الجديد مباشرةً.
في اللحظة التالية، دوى صراخ يائس من بعيد. بدأ الطين والأوساخ أمام أتباع طائفي الصمت بالتحرك من تلقاء نفسه، وكان أحد طائفي الصمت قادراً فقط على نطق صرخة جافة قبل أن يتم امتصاصه في الأرض. بدأ خط الدفاع الحقيقي في إظهار قوته تحت سيطرة بيرنود.
“ما هذا؟” كان كورومي لا يزال أعمى، ولكن مع حواسه الأخرى، تمكن من إدراك الشيء الذي أمامه، وكذلك الدعوة التي جاءت من روحه.
“لكن هذا العالم بالفعل تحت قمع الكنائس السبع، ليس لدينا فرصة للرد” هز كورومي رأسه. لقد كان الآن نصف أيلف، وكان موقفه هو الذي حدد طريقة تفكيره.
“أصل الايلف، قد تسميها شجرة الحياة، أو شجرة القمر” كان صوت بيرنود ينضب بشكل متزايد، لكن نغمته أصبحت تدريجيًا إلهية وخطيرة: “هذا هو الأمل الأخير لعرق الايلف ؛ والآن، سيؤتمن هذا الأمل بين يديك “
…
“لقد قمت بحمايته خلال آلاف السنين الماضية. الآن حان دورك، ابن فارنات، حارس ميراث الايلف “تحدث بيرنود بنبرة ثقيلة، مما جعل الأمر يبدو وكأنه كان يعهد إليه بمسؤولية كبيرة، حتى أن كورومي شعر أن كتفيه تزداد ثقلًا دون وعي.
『الفصل≺262≻ المجلد≺3≻ الفصل≺62≻: الطفيلي ونزول الإله 』
“لكن هذا العالم بالفعل تحت قمع الكنائس السبع، ليس لدينا فرصة للرد” هز كورومي رأسه. لقد كان الآن نصف أيلف، وكان موقفه هو الذي حدد طريقة تفكيره.
ومض تلميح من الكفاح على وجهه القديم الضعيف، لكنه سرعان ما عاد إلى تعبيره العاطفي السابق قبل أن يتجه مباشرة نحو البشر
إذا كان لا يزال كابتن الصيادين المقدسين، فما كان عليه أن يفعله الآن هو قتل أي بقايا من الايلف مثل بيرنود، حتى لو كان يحمي هذا الشيء لآلاف السنين. بغض النظر عن مدى روعة شخص آخر أو ما كان عليه مسبقاً، لا يزال هذا شأنهم، ولم يكن مسؤولاً عن سداد الديون مقابل عظمة شخص آخر.
“لم يعد هناك المزيد من الوقت، فقد توغلت مجموعة من مقطوعي الأذن هذا المكان” حاملاً المياه الطبية إلى المكتبة، أعلن بيرنود على الفور: “هدفهم هو العنصر الحاسم في المراحل النهائية لإظهار عين المانا”
ولكن الآن بعد أن أصبح نصف أيلف، مذنب ومجرم كان سيتم إخضاعه وإحراقه على العصا من أجل “التطهير” بمجرد أن يراه الآخرون، كان من الطبيعي أن يقف إلى جانب الأيلف. إذا كان عرق الايلف قويًا، فعندئذ حتى لو كان نصف أيلف وعانى من مستوى معين من التمييز، فلن يتم “تطهيره” بشكل غير معقول دون تفكير ثانٍ.
فاجأ هذا كورومي الذي كان لا يزال ممسكًا بالورقة وهو يحاول بذل قصارى جهده لاستشعار ما بداخله.
بصفته عضوًا في الصيادين المقدسين، عرف كورومي مدى قوة الكنيسة حقًا. كان نظام الناسك قويًا أيضًا، لكنهم لم يكونوا على نفس المستوى من القوة. جاءت القوة الرئيسية للكنيسة من جذورها، فمجرد وجود الحرارة الأبدية يمكن أن يقمع ويزيل بسهولة كل الشدائد.
يمكن القول أنه كان هناك ضغينة لا تقبل المساومة بينه وبين طائفة الصمت. منذ انضمامه إلى الصيادين المقدسين، كان يتصرف باستمرار للحد من أي وجميع أنشطة طائفة الصمت، مستخدما ذلك انتقاما له.
“بسبب ذلك، فإن مهمتك ليست الانتقام من الكنيسة، ولكن الهروب من هذا العالم” ارتعش فم بيرنو قليلاً قبل أن يواصل: “سلف عرق الايلف، إرادة شجرة القمر يتم قمعها حاليًا في هاوية الغير نادمين. هناك إحداثيات لعوالم أخرى في ذلك المكان، طالما يمكنك إنقاذها، يمكنك السفر إلى تلك العوالم الأخرى والبدء من جديد “
عند مشاهدة الزهور التي يمكن أن تسبب فقدان الوعي في محيط الشجرة وهي تحترق، شعر بحماس متزايد. كان يشعر بطبيعة الحال أنه الشخص المختار، وأن هدفهم الكبير على وشك أن يتحقق.
“سيكون هذا عالمًا جديدًا حيث يمكن للأيلف أن تنموا وتزدهر مرة أخرى” بعد كلمات بيرنود، بدأ كورومي في تذكر الصور التي شاهدها ذات مرة في رؤى الروح السابقة.
“لكن هذا العالم بالفعل تحت قمع الكنائس السبع، ليس لدينا فرصة للرد” هز كورومي رأسه. لقد كان الآن نصف أيلف، وكان موقفه هو الذي حدد طريقة تفكيره.
ظهر مرة أخرى في ذهن كورومي الايلف الرشيقون والكاملون، وثقافتهم المعقدة، والجمال الذي يخص الايلف فقط. تلاه حزنهم ومعاناتهم تحت غزو الآلهة السبعة، مما جعل كورومي يشعر بالتعاطف.
“دعه يلتصق بجسمك، ثم استخدم الإمداد الهائل من المانا واتقن عين المانا، هذا هو الحل الوحيد الآن” قال له بيرنود ببطء: “ربما حتى تصبح الإله الجديد لعرق الايلف”
إذا كان لا يزال كابتن الصيادين المقدسين، فما كان عليه أن يفعله الآن هو قتل أي بقايا من الايلف مثل بيرنود، حتى لو كان يحمي هذا الشيء لآلاف السنين. بغض النظر عن مدى روعة شخص آخر أو ما كان عليه مسبقاً، لا يزال هذا شأنهم، ولم يكن مسؤولاً عن سداد الديون مقابل عظمة شخص آخر.
“لقد وضعت كل متعلقاتك في مكان خاص، بمجرد أن تتقن عيون المانا، ستتمكن بالتأكيد من رؤيتها. لقد أصلحت أيضًا خاتم عائلة فارانات، يمكنك استخدامه للتنكر مرة أخرى كإنسان والاندماج في مجتمعهم “
“بعد ذلك، يمكننا فقط محاولة المرحلة التالية قبل الأوان” تم إخفاء جسد بيرنود تحت عباءته. بعد إطعام كورومي المياه الطبية، قاده إلى المنطقة العليا من الشجرة، أمام البرعم الجديد مباشرةً.
“لقد أوكلت إليك الأمل الأخير لحضارة الايلف التي تعود إلى مائة ألف عام، كل شيء بين يديك الآن” قال بيرنود برفق، ثم استدار ليغادر.
“لقد أوكلت إليك الأمل الأخير لحضارة الايلف التي تعود إلى مائة ألف عام، كل شيء بين يديك الآن” قال بيرنود برفق، ثم استدار ليغادر.
ومض تلميح من الكفاح على وجهه القديم الضعيف، لكنه سرعان ما عاد إلى تعبيره العاطفي السابق قبل أن يتجه مباشرة نحو البشر
عند مشاهدة الزهور التي يمكن أن تسبب فقدان الوعي في محيط الشجرة وهي تحترق، شعر بحماس متزايد. كان يشعر بطبيعة الحال أنه الشخص المختار، وأن هدفهم الكبير على وشك أن يتحقق.
لقد تم دفنه بالفعل بعمق شديد، ولم يكن بإمكان البرعم إلا أن يمنحه تلميحًا من الوضوح، وكان هذا التلميح من الوضوح هو الذي جلب له المزيد من المعاناة.
…
بدأت ألسنة اللهب تندلع، وفي ظلها بدأ كل شيء يرقص، تقريبًا مثل مشهد الحلم أو الوهم. تسببت الحرارة الشديدة في أن يشعر الايلف العجوز مرة أخرى بدرجة حرارة جسمه.
بمعنى آخر، طريقة إيقاف دوران الترس موجودة في الداخل، إنها بالتأكيد كذلك.
كان عدد كبير من الطائفيين يهاجمون بجنون الحواجز المحيطة بالشجرة الأم الذابلة. تحت تلاعب بشجرة القمر، حارب بيرنود بشدة الغزاة البشريين ليشتري لكورومي الوقت.
“بعد ذلك، يمكننا فقط محاولة المرحلة التالية قبل الأوان” تم إخفاء جسد بيرنود تحت عباءته. بعد إطعام كورومي المياه الطبية، قاده إلى المنطقة العليا من الشجرة، أمام البرعم الجديد مباشرةً.
…
قال كورومي بتعبير مرير: “ما زلت على بعد شعرة.” بعد أن تم سكب الكثير من المانا في جسده، كان بالفعل قادرًا على الشعور بشيء من الورقة، لكنه كان لا يزال قليل الصبر للغاية للحصول على معرفة الايلف هذه.
في هذا الوقت، اختبأ دار، حيث جاءت هذه المجموعة من الطائفيين الصامتين في الوقت المناسب للفت الانتباه عنه. إذا لم تكن هناك أخطاء، فإن وصول هؤلاء الرجال يجب أن يكون بالتأكيد جزءًا من خطة اللورد نيجاري، حيث كان إعجابه البديهي يخبره بذلك.
أي جرائم قتل، عرضية أو غير ذلك، يرتكبها أفراد من أعلى مستويات المجتمع كان يلقى لومها في نهاية المطاف على الطائفيين الأشرار أو القتلة المتسلسلين، في حين أن الجناة الحقيقيين يتجولون في الأساس بحرية، ويتصرفون كأحمال الآلهة الأبرياء.
بمعنى آخر، طريقة إيقاف دوران الترس موجودة في الداخل، إنها بالتأكيد كذلك.
يمكن القول أنه كان هناك ضغينة لا تقبل المساومة بينه وبين طائفة الصمت. منذ انضمامه إلى الصيادين المقدسين، كان يتصرف باستمرار للحد من أي وجميع أنشطة طائفة الصمت، مستخدما ذلك انتقاما له.
يمكن أن يشعر دار بلمسة الموت التي تقترب منه باستمرار. لم يكن لديه الآن خيار آخر سوى وضع أمله الأخير على السير في المسار الذي نحته نيجاري.
ظهر مرة أخرى في ذهن كورومي الايلف الرشيقون والكاملون، وثقافتهم المعقدة، والجمال الذي يخص الايلف فقط. تلاه حزنهم ومعاناتهم تحت غزو الآلهة السبعة، مما جعل كورومي يشعر بالتعاطف.
…
“أصل الايلف، قد تسميها شجرة الحياة، أو شجرة القمر” كان صوت بيرنود ينضب بشكل متزايد، لكن نغمته أصبحت تدريجيًا إلهية وخطيرة: “هذا هو الأمل الأخير لعرق الايلف ؛ والآن، سيؤتمن هذا الأمل بين يديك “
“لن يكونوا قادرين على إيقافنا لفترة أطول، زد معدل الهجوم، مجد الإله سيحل علينا قريبًا!”
ومض تلميح من الكفاح على وجهه القديم الضعيف، لكنه سرعان ما عاد إلى تعبيره العاطفي السابق قبل أن يتجه مباشرة نحو البشر
استخدم الكاهن صولجانه بشعور غير مسبوق من الإثارة. يمكنه بالفعل أن يشعر بمصدر المانا النقي الذي يمكن أن يستخدمه لإجراء الطقوس على الفور لاستدعاء الاله. في الوقت نفسه، نظرًا لأن هذا كان خرابًا تحت الأرض دون تدخل أي كنيسة ظل شمس، فإن طقوسهم ستنجح بالتأكيد.
بمعنى آخر، طريقة إيقاف دوران الترس موجودة في الداخل، إنها بالتأكيد كذلك.
“كل عامل متغير محتمل في صالحنا، هذا تلميح من الاله، هذا هو المسار المصيري للأحداث، هذا هو نهضتنا!”
“بعد ذلك، يمكننا فقط محاولة المرحلة التالية قبل الأوان” تم إخفاء جسد بيرنود تحت عباءته. بعد إطعام كورومي المياه الطبية، قاده إلى المنطقة العليا من الشجرة، أمام البرعم الجديد مباشرةً.
عند مشاهدة الزهور التي يمكن أن تسبب فقدان الوعي في محيط الشجرة وهي تحترق، شعر بحماس متزايد. كان يشعر بطبيعة الحال أنه الشخص المختار، وأن هدفهم الكبير على وشك أن يتحقق.
…
لم تكن هذه الزهور التي تسبب فقدان الوعي بسيطة كما بدت أن آثارها قد تضخمت بشكل كبير في الجانب الآخر من الواقع. لهذا السبب، كانوا يستخدمون النار للتخلص منها مع توخي الحذر حتى لا تنتشر ألسنة اللهب أكثر من اللازم.
بدا أن هناك شيئًا لا يوصف يتلوى خلفه، لكنه ببساطة ضحك متجاهلًا الصراخ في الخارج عندما وجد كرسيًا ليجلس عليه واستمر بصمت في تقليب كتابه.
في اللحظة التالية، دوى صراخ يائس من بعيد. بدأ الطين والأوساخ أمام أتباع طائفي الصمت بالتحرك من تلقاء نفسه، وكان أحد طائفي الصمت قادراً فقط على نطق صرخة جافة قبل أن يتم امتصاصه في الأرض. بدأ خط الدفاع الحقيقي في إظهار قوته تحت سيطرة بيرنود.
كان عدد كبير من الطائفيين يهاجمون بجنون الحواجز المحيطة بالشجرة الأم الذابلة. تحت تلاعب بشجرة القمر، حارب بيرنود بشدة الغزاة البشريين ليشتري لكورومي الوقت.
…
في هذا الوقت، اختبأ دار، حيث جاءت هذه المجموعة من الطائفيين الصامتين في الوقت المناسب للفت الانتباه عنه. إذا لم تكن هناك أخطاء، فإن وصول هؤلاء الرجال يجب أن يكون بالتأكيد جزءًا من خطة اللورد نيجاري، حيث كان إعجابه البديهي يخبره بذلك.
في هذه الأثناء، داخل المكتبة داخل الشجرة الذابلة، كان نيجاري يقف بصمت هناك، يأخذ كتاب الايلف ويقرأ محتواه.
يمكن أن يشعر دار بلمسة الموت التي تقترب منه باستمرار. لم يكن لديه الآن خيار آخر سوى وضع أمله الأخير على السير في المسار الذي نحته نيجاري.
بدا أن هناك شيئًا لا يوصف يتلوى خلفه، لكنه ببساطة ضحك متجاهلًا الصراخ في الخارج عندما وجد كرسيًا ليجلس عليه واستمر بصمت في تقليب كتابه.
بدا أن هناك شيئًا لا يوصف يتلوى خلفه، لكنه ببساطة ضحك متجاهلًا الصراخ في الخارج عندما وجد كرسيًا ليجلس عليه واستمر بصمت في تقليب كتابه.
في الحقيقة، لم تعرف طائفة الصمت حتى متى وكيف تحملوا اللوم لمثل هذه الضغينة، ولكن بالنسبة لطائفة شريرة، كان تحمل الضغائن العشوائية ممارسة شائعة بالفعل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
